علي عرمش شوكت : لا تغيير من دون حراك الشارع المنتفض.. فما العمل..؟؟
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت يرى الباحثون عن التغيير ان الدولة المدنية الديمقراطية العادلة هي البديل عن ما حل من خراب شامل في العراق. ولا يخفى على فاهمة او فاهم بان اي تحول من حال الى حال مختلفة، لم ولن يتم من دون حراك متواصل. و بـ "الحركة بركة " كما يقال.. وفي سياقه تكشف الجهود المبذولة لاستنهاض حالة الانتفاض في ساحات التظاهر مستوى القناعة والاصرار لدى القوى الديمقراطية رواد الحرية. يلمس ذلك في مضمار المواجهة بين طرفي معادلة الصراع الطبقي القائم .. بين طبقة اغنياء سراق طغاة، وبين طبقة فقراء مسلوبين كل شيء، ما عدا شيّمهم المتمثلة بالارادة والوعي. هبطت نسبياً حدة المواجهة في ساحات الانتفاضة، بفعل ظروف موضوعية قاهرة، والتي دارت رحاها بين صدور عارية تُقتنص برصاص غادر، وبين اطراف عارية صدورها تماماً عن اي واعز من ضمير، وبلا شعور انساني، ولا حس وطني.. مقتصر القول: ما العمل بعد فشل وسقوط ما سمي بـ " العملية السياسية "..؟. لا شك ان الامل كل الامل يشمخ. بلا غنى عن التمسك بحراك الشارع واستنهاض شتاته الذي ما برح يستلهم العزم من تضحيات شهدائه في مختلف سوح الوغى، الذي بات كالبركان الذي يبعث بدخان ينذر بثورته الحتمية. ولكن هذه المرة ينبغي ان يحكمها قيد وحدة قواها المحركة والقائدة ورصانة برنامجها السياسي ولا بأس حتى برنامجها الانتخابي المعبرين عن مطالب الجماهير. التيارالديمقراطي احد اهم اطراف "حراك الشارع " ورائداً في انبثاقه، يعلمنا اليوم بالاستعداد لانعقاد مؤتمره الثالث في شهر اذار القادم. غير ان الجمهور الملسوع بنار الكدح المهلك، والفقر المدقع، و ضياع المستقبل المخيف، وانعدام العدالة، وفقدان معالم الدولة، لن يكفيه عقد المؤتمرات بقدر ما ينتظر نتائجها التي ينبغي ان تخبز ما اختمر في موقد الانتفاضة التشرينية، بمعنى استكمال مشوار التغيير. تلوح في الافق غيوم سوداء تتلبد منذ تشكيل حكومة الكاظمي حيث جيء برئيس الوزراء بقبول الكتل المتنفذة عن مضض. وكان مقيداً بشروط ، لو التزم بها ستسقطه الجماهير لا محال. واذا ما خالفها يكون قد وضع نفسه تحت رحمة من اتى به الا انه يكون في حماية الجموع الثائرة. غير انه ظل كفاقد بوصلته حيث ظهر متّبعاً سياسة " خد وعين " التي لا تتناسب مع ارادة الاحزاب الحاكمة، ولا تقبلها قوى الشارع المنتفض ايضاً. ومثل هكذا" زكزاك سياسي" لم يسجل له التاريخ نجاحاً يذكر. انما تنتصب بمواجهته حتمية الازاحة من اي طرف عندما يمتلك القدرة والظرف المناسبين لذلك. بمعنى من المعاني اذا لم يقرع جرس انقاذ البلد وبهمة نضال فذة تغادر مربعات الكلام و التنظيرالسياسي والانتقال الى الفعل الملموس، فالكارثة حاضرة وتبدو مرئية. هنا يأتي هدف التغيير حاكماً ملزماً لكل من يعنيه مصير البلد، فالانخراط في حراك الشارع بات فرض عين، ولم يتوقف الامر عند الباحثين عن بناء الدولة الديمقراطية العادلة. انما يشمل المغيبين عن الوعي، و الغافلين عن هذا الواجب الوطني الملح.. يقال ان انتخابات قادمة كفيلة بالتغيير. غير انها مازالت في عداد السراب، ما دامت تحت رحمة السلاح المنفلت ومسخ الديمقراطية ورخاوة القوانين الضامنة لسلامتها. ......
#تغيير
#حراك
#الشارع
#المنتفض..
#العمل..؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706984
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت يرى الباحثون عن التغيير ان الدولة المدنية الديمقراطية العادلة هي البديل عن ما حل من خراب شامل في العراق. ولا يخفى على فاهمة او فاهم بان اي تحول من حال الى حال مختلفة، لم ولن يتم من دون حراك متواصل. و بـ "الحركة بركة " كما يقال.. وفي سياقه تكشف الجهود المبذولة لاستنهاض حالة الانتفاض في ساحات التظاهر مستوى القناعة والاصرار لدى القوى الديمقراطية رواد الحرية. يلمس ذلك في مضمار المواجهة بين طرفي معادلة الصراع الطبقي القائم .. بين طبقة اغنياء سراق طغاة، وبين طبقة فقراء مسلوبين كل شيء، ما عدا شيّمهم المتمثلة بالارادة والوعي. هبطت نسبياً حدة المواجهة في ساحات الانتفاضة، بفعل ظروف موضوعية قاهرة، والتي دارت رحاها بين صدور عارية تُقتنص برصاص غادر، وبين اطراف عارية صدورها تماماً عن اي واعز من ضمير، وبلا شعور انساني، ولا حس وطني.. مقتصر القول: ما العمل بعد فشل وسقوط ما سمي بـ " العملية السياسية "..؟. لا شك ان الامل كل الامل يشمخ. بلا غنى عن التمسك بحراك الشارع واستنهاض شتاته الذي ما برح يستلهم العزم من تضحيات شهدائه في مختلف سوح الوغى، الذي بات كالبركان الذي يبعث بدخان ينذر بثورته الحتمية. ولكن هذه المرة ينبغي ان يحكمها قيد وحدة قواها المحركة والقائدة ورصانة برنامجها السياسي ولا بأس حتى برنامجها الانتخابي المعبرين عن مطالب الجماهير. التيارالديمقراطي احد اهم اطراف "حراك الشارع " ورائداً في انبثاقه، يعلمنا اليوم بالاستعداد لانعقاد مؤتمره الثالث في شهر اذار القادم. غير ان الجمهور الملسوع بنار الكدح المهلك، والفقر المدقع، و ضياع المستقبل المخيف، وانعدام العدالة، وفقدان معالم الدولة، لن يكفيه عقد المؤتمرات بقدر ما ينتظر نتائجها التي ينبغي ان تخبز ما اختمر في موقد الانتفاضة التشرينية، بمعنى استكمال مشوار التغيير. تلوح في الافق غيوم سوداء تتلبد منذ تشكيل حكومة الكاظمي حيث جيء برئيس الوزراء بقبول الكتل المتنفذة عن مضض. وكان مقيداً بشروط ، لو التزم بها ستسقطه الجماهير لا محال. واذا ما خالفها يكون قد وضع نفسه تحت رحمة من اتى به الا انه يكون في حماية الجموع الثائرة. غير انه ظل كفاقد بوصلته حيث ظهر متّبعاً سياسة " خد وعين " التي لا تتناسب مع ارادة الاحزاب الحاكمة، ولا تقبلها قوى الشارع المنتفض ايضاً. ومثل هكذا" زكزاك سياسي" لم يسجل له التاريخ نجاحاً يذكر. انما تنتصب بمواجهته حتمية الازاحة من اي طرف عندما يمتلك القدرة والظرف المناسبين لذلك. بمعنى من المعاني اذا لم يقرع جرس انقاذ البلد وبهمة نضال فذة تغادر مربعات الكلام و التنظيرالسياسي والانتقال الى الفعل الملموس، فالكارثة حاضرة وتبدو مرئية. هنا يأتي هدف التغيير حاكماً ملزماً لكل من يعنيه مصير البلد، فالانخراط في حراك الشارع بات فرض عين، ولم يتوقف الامر عند الباحثين عن بناء الدولة الديمقراطية العادلة. انما يشمل المغيبين عن الوعي، و الغافلين عن هذا الواجب الوطني الملح.. يقال ان انتخابات قادمة كفيلة بالتغيير. غير انها مازالت في عداد السراب، ما دامت تحت رحمة السلاح المنفلت ومسخ الديمقراطية ورخاوة القوانين الضامنة لسلامتها. ......
#تغيير
#حراك
#الشارع
#المنتفض..
#العمل..؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706984
الحوار المتمدن
علي عرمش شوكت - لا تغيير من دون حراك الشارع المنتفض.. فما العمل..؟؟
محمد علي الماوي : نداء الى شعبنا المنتفض ارشيف
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_الماوي نداء الى شعبنا المنتفض ايها الشعب المناضل في تونس انت صانع التاريخ, انت الذي قاومت الاستعمار لكن حزب الدستور استثمر نضالك وسرق دماء الشهداء وأعاد الاستعمار في شكل غير مباشر فبقي الشعب يتخبط في الفقر والحرمان محروما من حقه في الارض والشغل والحرية والكرامة الوطنية وتحول العملاء الى "أسياد" ينهبون البلاد ويسجنون ابناء الشعب بمختلف فئاته.والان, ان ما انجزته يا شعبنا الجبار عظيم وما ينتظر منك أكبر وأعظم فاليقظة كل اليقظة حتى لا تسرق منك انتفاضتك.ايها الشعب المناضل لا تنس دماء الشهداء وعلينا جميعا ان نفرق بين الاعداء والاصدقاء لقد ادركت حق الادراك من يقف في صفك ومن يتآمر على مصيرك فقد اطحت بالجنيرال لكن نظام الاستعمار الجديد مازال قائما وهو يحاول ترميم صفوفه وامتصاص غضب الجماهير المنتفضة.انها انتفاضة وليست بثورة لان الثورة تقضي على النظام ككل وترسي مجتمعا جديدا وعلاقات انتاج جديدة وثقافة جديدة الخ... لقد بينت الانتفاضة التناقض الصارخ بين البرجوازية العميلة وأذنابها بمختلف مكوناتها وبين الطبقات الشعبية من عمال وفلاحين وبرجوازية صغيرة مثل التجار والحرفيين والموظفين والعاطلين والمهمشين والمثقفين...وإن انكشفت جرائم التجمع –الحزب الحاكم- الذي قمع الشعب بالحديد والنار فان قوى أخرى لاتقل خطورة تريد استثمار الانتفاضة والبروز كبديل لتحول تونس العزيزة الى ايران سوداء وترجع بنا الى العصور الغابرة لان الاخوانجية يزايدون بالديمقراطية والحرية الان ويعتمدون على الشعور الديني للشعب الكادح بهدف تجميع الاصوات لاحقا والفوز في الانتخابات ويكشفون بعد ذلك عن وجههم الحقيقي ,وجه الطغاة وأعداء الحرية ويتحولون الى جلادين يطبقون الشريعة عبر مجالس الشورة . شعبنا المناضل لا تنس ما حصل في ايران حيث الديمقراطية الموعودة تحولت الى ديكتاتورية تزيف الانتخابات وتراقب الجماهير في كل مكان وتفرض عليها حتى نوع اللباس...لاتنس ما حصل في العراق والحرب الاهلية المفروضة من قبل المشايخ والطوائف المتخلفة المجعولة لتغذية الفتنة في صفوف الشعب. لاتنس ما يحصل في فلسطين من انقسامات فقد نجحت الامبريالية والرجعية العربية الى طمس النضال التحرري وحولته الى صراعات كتلوية بين اطراف لا تخرج عن اطار النظام الامبريالي وهي صراعات لاعلاقة لها بتحرير فلسطين والان يرفع الوطنيون الاحرار شعار: لا عباس ولا حماس.لاتنس ما يحصل في السودان وفي الصومال ولا تنس كذلك ما يحصل تحت نظام آل سعود حيث هرب الجينرال المخلوع. شعبنا المنتفض تذكر كل من تعامل مع الجنيرال المخلوع, تذكر اسماء بعض" المعارضين" الذين دعموا الديكتاتور وحزب الدستور, تذكر قائمة بعض الانتهازيين الذين امضوا الميثاق "الوطني" وزكوا الانتخابات المزيفة وقبلوا المشاركة فيها واتهموا الاخرين بالتطرف... والان يلهث هؤلاء جميعهم وراء الكراسي وقد استفاد العديد منهم من دماء شهداء الانتفاضة.ايها الشعب البطل ان الرجعية الحاكمة منظمة في احزاب وجمعيات وان القوى الانتهازية منظمة كذلك وتترصد الفرص لاخذ نصيبها من الكعكة وإبقاء جوهر النظام على حاله.وتعتمد الرجعية بمختلف طبقاتها على الجيش والبوليس وكل انواع الفرق الخاصة كما تعتمد على القوانين والتشريعات لاضطهاد الشعب وسلبه حقوقه الاساسية وهي تعتمد كذلك على بعض المثقفين وعلى وسائل الاعلام لتدجين الشعب...لذلك تعتبر الدولة مؤسسة تدافع جوهريا عن مصالح طبقات معينة فإن كانت الدولة دولة شعبية في تركيبتها فهي ستسن قوانينا تخدم مصالح الفيئات الشعبية وستعتمد على الجيش الشعبي وعلى قوانين وث ......
#نداء
#شعبنا
#المنتفض
#ارشيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746671
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_الماوي نداء الى شعبنا المنتفض ايها الشعب المناضل في تونس انت صانع التاريخ, انت الذي قاومت الاستعمار لكن حزب الدستور استثمر نضالك وسرق دماء الشهداء وأعاد الاستعمار في شكل غير مباشر فبقي الشعب يتخبط في الفقر والحرمان محروما من حقه في الارض والشغل والحرية والكرامة الوطنية وتحول العملاء الى "أسياد" ينهبون البلاد ويسجنون ابناء الشعب بمختلف فئاته.والان, ان ما انجزته يا شعبنا الجبار عظيم وما ينتظر منك أكبر وأعظم فاليقظة كل اليقظة حتى لا تسرق منك انتفاضتك.ايها الشعب المناضل لا تنس دماء الشهداء وعلينا جميعا ان نفرق بين الاعداء والاصدقاء لقد ادركت حق الادراك من يقف في صفك ومن يتآمر على مصيرك فقد اطحت بالجنيرال لكن نظام الاستعمار الجديد مازال قائما وهو يحاول ترميم صفوفه وامتصاص غضب الجماهير المنتفضة.انها انتفاضة وليست بثورة لان الثورة تقضي على النظام ككل وترسي مجتمعا جديدا وعلاقات انتاج جديدة وثقافة جديدة الخ... لقد بينت الانتفاضة التناقض الصارخ بين البرجوازية العميلة وأذنابها بمختلف مكوناتها وبين الطبقات الشعبية من عمال وفلاحين وبرجوازية صغيرة مثل التجار والحرفيين والموظفين والعاطلين والمهمشين والمثقفين...وإن انكشفت جرائم التجمع –الحزب الحاكم- الذي قمع الشعب بالحديد والنار فان قوى أخرى لاتقل خطورة تريد استثمار الانتفاضة والبروز كبديل لتحول تونس العزيزة الى ايران سوداء وترجع بنا الى العصور الغابرة لان الاخوانجية يزايدون بالديمقراطية والحرية الان ويعتمدون على الشعور الديني للشعب الكادح بهدف تجميع الاصوات لاحقا والفوز في الانتخابات ويكشفون بعد ذلك عن وجههم الحقيقي ,وجه الطغاة وأعداء الحرية ويتحولون الى جلادين يطبقون الشريعة عبر مجالس الشورة . شعبنا المناضل لا تنس ما حصل في ايران حيث الديمقراطية الموعودة تحولت الى ديكتاتورية تزيف الانتخابات وتراقب الجماهير في كل مكان وتفرض عليها حتى نوع اللباس...لاتنس ما حصل في العراق والحرب الاهلية المفروضة من قبل المشايخ والطوائف المتخلفة المجعولة لتغذية الفتنة في صفوف الشعب. لاتنس ما يحصل في فلسطين من انقسامات فقد نجحت الامبريالية والرجعية العربية الى طمس النضال التحرري وحولته الى صراعات كتلوية بين اطراف لا تخرج عن اطار النظام الامبريالي وهي صراعات لاعلاقة لها بتحرير فلسطين والان يرفع الوطنيون الاحرار شعار: لا عباس ولا حماس.لاتنس ما يحصل في السودان وفي الصومال ولا تنس كذلك ما يحصل تحت نظام آل سعود حيث هرب الجينرال المخلوع. شعبنا المنتفض تذكر كل من تعامل مع الجنيرال المخلوع, تذكر اسماء بعض" المعارضين" الذين دعموا الديكتاتور وحزب الدستور, تذكر قائمة بعض الانتهازيين الذين امضوا الميثاق "الوطني" وزكوا الانتخابات المزيفة وقبلوا المشاركة فيها واتهموا الاخرين بالتطرف... والان يلهث هؤلاء جميعهم وراء الكراسي وقد استفاد العديد منهم من دماء شهداء الانتفاضة.ايها الشعب البطل ان الرجعية الحاكمة منظمة في احزاب وجمعيات وان القوى الانتهازية منظمة كذلك وتترصد الفرص لاخذ نصيبها من الكعكة وإبقاء جوهر النظام على حاله.وتعتمد الرجعية بمختلف طبقاتها على الجيش والبوليس وكل انواع الفرق الخاصة كما تعتمد على القوانين والتشريعات لاضطهاد الشعب وسلبه حقوقه الاساسية وهي تعتمد كذلك على بعض المثقفين وعلى وسائل الاعلام لتدجين الشعب...لذلك تعتبر الدولة مؤسسة تدافع جوهريا عن مصالح طبقات معينة فإن كانت الدولة دولة شعبية في تركيبتها فهي ستسن قوانينا تخدم مصالح الفيئات الشعبية وستعتمد على الجيش الشعبي وعلى قوانين وث ......
#نداء
#شعبنا
#المنتفض
#ارشيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746671
الحوار المتمدن
محمد علي الماوي - نداء الى شعبنا المنتفض (ارشيف)