الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس علي العلي : َفأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الفطرة التكوينية هي البصمة الأولى للذات حينما جعلها من خلقها أن تكون كذلك لأنها وكما يقول العلماء البيولوجيين النموذج الأساس القياسي الذي تتكون عليه الذات المفطورة بناء على قاعدة (أن الأشياء المتماثلة تنتج عن أساسات وقيم تشكيلية متماثلة)، وإلا سنخرج بنتائج مختلفة لأختلاف البذور أو النواة الأولى أو القواعد الأسية المسئولة عن وحدة الذات الواحدة، فالإنسان هو وحدة تكوينية تكيفية متماثلة في نقطة الصفر تنتج لنا بعد النمو والتطور أشكال من النماذج تختلف بتأثير البيئة التربية التعليم وظروف أخرى، ولكن من حيث البداية هو شكل واحد بقواعد واحدة وقيم مشتركة قابلة للنمو بأتجاهات متعددة، ويبقى الإنسان مهما تطور وأختلف وتنوع فكريا ومعرفيا وحتى جسديا مرتبط بتلك القواعد والقيم حتى يهلك ويتلاشى.مثلا على المستوى العلمي التجريبي (في دراسة لعالم النفس، والمتخصص في علم الإدراك الديني بجامعة أكسفورد، "جستون باريت"، قامت مساعدته "إيما بوردت" بإجراء مقابلة مع أم إنجليزية وولدها ذي خمسة الأعوام، لتذكر أنه، في الحين الذي صرّحت فيه الأم بإلحادها، كان الصغير يجيب عن أسئلة الدراسة بصورة ملأت والدته بالدهشة وهي تسمع ولدها ينفي عن الله احتمالية الموت، بعدما أقر بحتمية وجوده كخالق للأشياء، ومن ثم قدرته على معرفة ما تحتوي عليه علبة البسكويت المغلقة -حسب أسئلة التجربة-، إلى آخر الإجابات التي أبرزت اعتقاد الطفل الجازم بوجود الله، حتى إنه نطق صراحة بعد سؤال أمه "هل تؤمن بوجود إله؟" قائلا: "حسنا.. بالطبع يا أمي")، توصّل "باريت" من خلال كتابه "فطرية الإيمان" إلى حقيقة مفادها أن المرء يكون، أول ما يولد، قادرا على استيعاب الإيمان الإلهي من خلال مستقبلات في الإدراك العقلي، بالإضافة إلى مجموعة من المقدمات الاستدلالية التي تؤهّله للاعتقاد بحتمية وجود صانع لهذا الكون.هذه الدراسة وإن كانت لا تعد قانونا علميا بثبت أن المكونات الجينية لدى الإنسان في جزء منها ما يشير إلى أن الإنسان ما هو إلا كائن معرفي يبحث في كل شيء يمكنه أن يقود للاستدلال على أسئلة الكون الوجودية ومنها أستعداده الحتمي لقبول قضية الإيمان بوجود خالق مطلق قادر على أن يكون مؤثرا في حياته على نحو ما، وأن الإنسان أيضا على أستعداد للتعامل مع هذه القوة بصورة أو أخرى.يقول رضا زيدان عن الشعور الديني وحقيقته في الذات البشرية الأولى في كتابه الإجماع الإنساني (أنه حاضرا في نفوس أغلب البشر، وهو ما يوافقه قول السيكولوجي الشهير "إيريك فروم" بأنه "لا وجود لإنسان بغير حاجة دينية، حاجة إلى أن يكون له إطار للتوجيه وموضوع للعبادة)، فالحاجة للشعور الديني ليست قضية مكتسبة كما يظن البعض بل هي بصمة تكوينية أولى ضمن منظومة الفطرة الأولى التي يفطر عليه الفرد سواء تنبه لها أو لم يتنبه بفعل خارجي لكنها تعمل بالتأكيد بمجرد أن يبلغ الإنسان القدرة على الرؤية من خلال وجوده بوجوده، ويعود ياريت ومدرسته العلمية ليبرهن أن ما يدعيه البعض من أن شعور الأطفال بالإحساس بمشاعر التدين على أنها جزء من طفولية العقل البشري وهو مثلا يؤمن بالخرافات والأساطير التي يتلقها في لبيت والمدرسة والمجتمع، فيقول (إذ يقول "باريت" أنه لو كان ذلك صحيحا، فلماذا تختفي الخرافات كلها من أذهاننا بتقدم العمر ولا يختفي الإيمان)، سؤال كبير يعجز الملاحدة من نكرانه والدليل هو أهتمامهم الزائد في محاربة كل شعور ديني ومحاولتهم قتل الله وجوديا في ذهن الإنسان لعلهم يستطيعون أن ينفوا ما هم عاجزين عن إدراكه أو محاولة فعل ذلك على أنه هو الواقع الذي يريدون.في مقالتي هذه وأنا أستذكر مقولة فولت ......
#َفأَقِمْ
َجْهَكَ
ِلدِّينِ
َنِيفًا
ِطْرَتَ
#اللَّهِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715723
خالد الصعوب : -ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين-
#الحوار_المتمدن
#خالد_الصعوب لم يعد محمد عليه السلام يتصدر المشهد فقد حل محله خليل الله إبراهيم عليه السلام في تدنيس ما بعده تدنيس، وفي إساءة لخليل الله ما بعدها إساءة.تحل الديانة الإبراهيمية محل الإسلام في هرطقة يجمع فيها بين الديانات السماوية الثلاث لتكون اليهودية مقود العملية، فباسم إبراهيم يتم الترويج للتطبيع الذي لا يعترف بإسلام أو مسيحية بل يعترف باليهودية دينا جديدا من وراء ساتر سمي زورا باسم إبراهيم عليه السلام. كان إبراهيم الخليل صلوات الله وسلامه عليه حرا، لم يكن إمعة ولم يعبد الأصنام لمجرد أن قومه عبدوهم ومع ذلك يستخدم اليوم للترويج لأوثان جديدة تقود ركبها الإمارات الملعونة. مالم يكن المطبعون يهودا بالفعل اتبعوا ملة آبائهم، فما يحصل اليوم ولو وقع باسم السياسة ليس من قبيل الانبطاح بل إنه تعدى ذلك بسلخ الهوية عن ذاتها لخلق شعوب بلا هوية لا تعدو أن تكون رقما يشار إليه في الحوادث التي تحصد الأرواح. بدأت الحكاية في دار السوء الإمارات وجعل وجه السوء وسيم يوسف داعية للبيت الإبراهيمي والآن ينتشر الأمر في الدول العربية بمناهج طامسة للعقل ملصقة بالإسلام كل نعت سوء للتنفير منه. في مصر والسعودية تهدم المساجد بذريعة التنظيم والبنية التحتية والمرافق وربما لذلك بني فوق قبر الطاهرة خديجة رضي الله عنها مرفق صحي لقضاء الحاجة (حمام) بينما اعتني بمقام يهودي من بني سلول وأصبح مزارا يهوديا يرقصون حوله ويقفزون كما القردة وبلاد الحرمين تتحول لقبلة اليهود شيئا فشيئا. في العراق بيان تطبيع باسم إبراهيم وفي المغرب العربي عبرية لا تكاد تخطأ، ومكة والمدينة حظرت زيارة الحرم على تطبيق يستلزم تسجيل التأشيرة، ولكل من سجلت تفاصيله الحق في زيارة قبلته مرة واحدة فقط، لأن الزيادة في هذا المقام من قبيل التطرف والإرهاب. هدمت المساجد بموجب الإرهاب ومنعت قبلة ملياري مسلم بحجة الكورونا وليس خير منها حجة لإغلاق الحرمين دون تأليب ثلث سكان الكرة الأرضية على صانعي القرار. قامت السعودية بطمس تعاليم الإسلام بحجة التطرف والإرهاب الذي أصبح لصيقا بالقرآن الكريم فحذفت آياته من مناهج السعودية ومصر وغيرها، وقريبا ما سنسمع عن مقاطع في المناهج الدراسية تثير الاستهجان أول الأمر وتصبح أمرا واقعا تاليه، ألغي تدريس الفقه والحديث والتوحيد والتجويد وغيرها. استوطنت قوات الأمن الإسرائيلية في إمارات السوء بحجة حفظ الأمن لدى الأعراب الأشد كفرا ونفاقا، فهل هناك من شك بأن الإمارات إسرائيل ثانية في سبيل تمدد الاحتلال. منح آلاف الإسرائيليين جنسية خليجية فبدؤوا يصولون ويجولون في مكة والمدينة عند مقام ابن سلول، جدهم الأكبر، فهل بقي من شك بأن كتاب حاخام السوء بعنوان (العودة إلى مكة) كان رضاع حكام الخزي والمهانة.في الأردن نقوم بالتطبيع على استحياء، وسيادتنا مرهونة بدحلان أو الأمريكان ولا يعجبهم حال الشعب الأردني لأننا لا نلهث للتطبيع كما إمارات السوء وبحرين العار وسودان الذل ومغرب الدنس ومصر الخذلان وعراق الشقاق وسعودية التطبيع من أوسع أبوابه. لا يعجبهم حالنا ويسعون للفتنة في أردننا لأننا لسنا ممن يشترى.لا يسع من يراقب الحال إلا أن يصدق بقول الحق سبحانه وتعالى بعلو بني صهيون علوا كبيرا في المرة الثانية، فقد احتلوا العالم العربي على اتساعه وبرضى الطرفين فاعتبرت العلاقة مقبولة. الإرهاب، الكورونا، التطرف، داعش، حقوق المرأة، حقوق الأقليات، وغيرها خطط هدفها واحد هو القضاء على كتاب الله وسنة نبيه.خطابي هنا لأجهزتنا الأمنية والاستخباراتية والرقابية، تعلمون أن إعصار ......
#إبراهيم
#يهوديا
#نصرانيا
#ولكن
#حنيفا
#مسلما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733078
نافع شابو : ماذا يعني أنَّ إبراهيم كانَ حنيفا مُسلِماً ؟ ولماذا المسلمين إتَّخذوا يوم الجمعة استراحة ودعوة للصلاة ؟
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ماذا يعني أنَّ إبراهيم كانَ حنيفا مُسلِماً ؟ ولماذا المسلمين إتَّخذوا يوم الجمعة استراحة ودعوة للصلاة ؟ مقدّمة بالعودة الى جذور القرآن السريانية سنكتشف امورا خطيرة في النص القرآني لم يفهمها حتى اقدم المفسرين المسلمين لجهلهم بلغة القرآن وجذوره ومصادره ولغة وثقافة عصره .الأسلام ، وبحسب ألأبحاث الحديثة ، كان مجهولا في القرن الأول وحتى بعد 150 سنة من ظهور القرآن الذي بين يدي المسلمين اليوم . الوثائق التاريخية ألأولى تؤكد ان المسلمون ألأوائل يُعرفون فقط باسم " الهاجريين " او "ألأسماعيليين " او "السراسين " كلمة "المسلمون " كانت مجهولة تماما وحتى القرآن تمّ تجميعه على مراحل .وصف يوحنا الدمشقي (مات حوالي 750 م) احداث غزو العرب الهاجريين وحلفائهم النصارى العبريين (اليهود) لفلسطين (حوالي 636 م -14 هجرية ) . ولاحظ يوحنا أنّ الغزاة يدعون لديانة غريبة ومنحرفة لكنها تشبه "المسيحية – اليهودية " وسمّاها "هرطقة مسيحية" وكتب في وثيقة سمّاها :"هرطقة الأسماعيليين".طوال 14 قرنا تجاهل المفسرون والفقهاء هويّة القرآن السريانية ، والنتيجة الحتمية هي عدم فهمهم للقرآن وعجزهم الكامل عن تفسير غرائبه . وهذه عيّنة من غرائب القرآن السرياني . 1 – غرائب إملائية 2 – غرائب إنشائية 3 – عشرات الكلمات الغامضة 4 – سور باكملها غامضة وغريبة 5 – عبارات وامثالا غير مفهومة 6 – اساطير وقصص دينية .كثير من الجمل والعبارات القرآنية لاتتبع قواعد الكتابة العربية بل تتبع قواعد الأنشاء السرياني ، وكثير من الناس الجاهلين بتاريخ القرآن يقدّمون هذه الكتابات الشاذة على انها (أخطاء لغوية في القرآن )، متجاهلين أنها أخطاء في كتابة اللغة العربية الفصحى وليس وفق اللغة العربية القرآنية التي هي خليط من العربية القديمة والسريانية والعبرية الباحث والعالم في اللغات السامية القديمة كريستوفر لوكسنبرغ يحاول إعادة النظر في قراءة وتفسير القرآن الحالي ،بإرجاعه الى اللغة السريانية القديمة التي كُتب بها.هذه المحاولة الجريئة ستؤدي ، برأيي الشخصي ، الى ثورة في العالم الأسلامي ، لأنّ المسلمون غُيّبوا حوالي 1400 سنة عن الحقيقة التي ستكون صادمة ومزلزلة .وسنخوض مع العالم "كريستوفر لوكسنبرغ " في بعض الأمثلة من الآيات القرآنية التي تقلب المفاهيم السائدة في العقيدة ألأسلامية الحالية حول معاني لم يفهمها المفسرون المسلمون لجهلهم اللغة السريانية التي تُرجم منها القرآن . جاء في سورة فصلت ألآية 44:"وَلَوْ جَعَلْنَ&#1648هُ قُرْءَانًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُواْ لَوْلَا فُصِّلَتْ ءَايَ&#1648تُهُ&#1765&#1619 &#1750 ءَا&#1772عْجَمِىٌّ وَعَرَبِىٌّ &#1751 "الأحقاف :12"تفسير الكلمات : أعجمي – غير عربي .. والسؤال لماذا تُرجم التوراة للعرب ؟ اولا: إمّا العرب كانوا مسيحيين يتكلمون العربية في الحياة اليومية والسريانية في العبادات. ثانيا : لتعليم عقائد النصرانية لجيرانهم العرب ، قام ألأساتذة النصارى بتطوير الخط العربي الشمالي [الحجازي] واستعماله لكتابة اولى آيات القرآن في صحف ، بلسان عربي مُبين (اي مفهوم للعرب) ." وهذا كتاب مصدّق لسانا عربيا لينذر الذين ظلموا "الأحقاف :12".ماذا يعني أنَّ إبراهيم كانَ حنيفا مُسلِماً ؟ما معنى الدين الحنيف ؟ وما معنى الحنفية ؟ هل يعني "الدين الصافي" ، كما يقول المسلمين ، ام الحنفية تعني الوثنية وعبادة الأصنام ؟هل كان العرب يصلون سابقا صلاة الجمعة تذكارا "للجمعة العظيمة " يوم صُلِبَ المسيح الذي صادف يوم الجمعة ؟ لماذا المسلمو ......
#ماذا
#يعني
#أنَّ
#إبراهيم
#كانَ
#حنيفا
ُسلِماً
#ولماذا
#المسلمين
#إتَّخذوا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746886