الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حركة 20 فبراير كلميم - المغرب : نحن معادون للفساد لكننا أيضا معادون للبوليساريو
#الحوار_المتمدن
#حركة_20_فبراير_كلميم_-_المغرب هل ستشكل نتائج الانتخابات القادمة في الأقاليم الجنوبية لحظة فاصلة في معركة القضية الوطنية ؟.في الحقيقة إن الإجابة عن هذا السؤال و في هذه الظرفية بالذات هي بالنسبة لنا فرصة ليس فقط لتأكيد إدانتنا لتاريخ طويل من قضايا الفساد المالي المرتبط ببعض تجارب المجالس المحلية بمدن و قرى الصحراء المغربية ، و لكن أيضا لتأكيد معاداتنا للطرح الانفصالي المدعوم من أطراف خارجية معادية و اعلان ايماننا مرة أخرى بأن حلا وطنيا و ديمقراطيا لقضية الصحراء ممكن فقط داخل المغرب.إن نفينا لأي من روايتي تنسيقية وادنون لمناهضة الفساد أو غرمائها القبليين المنتخبين ، سيضعنا بلا شك في وضع غير معتاد كمناضلين وطنيين و ديمقراطيين ، ما يقتضي منا في هذا السياق تقديم منظور سياسي دقيق يقوم أساسا على عدد من الوقائع و الحقائق مع ما يستدعيه اتخاذ المواقف السديدة من التحلي بمزيد من الحكمة.انه لا يمكننا كنشطاء اجتماعيين و ديمقراطيين الانزلاق بأي وجه كان حينما نكون بصدد نقاش مسألة سياسية الى مستوى من استخدام رجعي لذلك النوع من الخطابات التي يفضل البعض اعتمادها كأساليب مجدية بحسب منطق السياسة النفعية - رغم كونها غير أخلاقية - في معركة التعبئة و الاستقطاب الانتخابيين من قبيل التجييش القبلي و المناطقي و الارتكاز الى التناقضات الثقافية و الرمزية ، لسبب بسيط يتحدر بشكل رئيسي من وعينا التاريخي بالوحدة الإجتماعية و ثباتنا المبدئي و نزاهتنا و بما ينسجم ايضا مع ممارستنا العملية للنضال و التي ظلت وفية لمختلف مكونات التعبير الوطني و مصالحها السياسية -الاقتصادية، و هو الامر الذي يجعلنا اليوم مدعوين أكثر من أي وقت آخر الى كشف خلفيات و أهداف ما يجري بالمنطقة أمام الرأي العام الوطني و المحلي، و لفت أنظار مختلف المؤسسات إلى خطورة المخططات التي تحاك ضد وحدتنا الترابية.إنه لا يخفى على الجميع تقريبا اليوم خلال منعطفات الصراع الإقليمي و الدولي طبيعة التحول الذي اتخذه النزاع حول الصحراء المغربية في ساحته الداخلية موازاة بالخارجية ، بدءا من التحركات التي ما فتئ خصوم بلدنا ينفذونها بهدف التغلغل في و السيطرة على عدد من مكونات المجتمع المدني بالمنطقة عبر توظيف خلايا سرية منظمة موالية لجبهة البوليساريو و الجزائر ، موزعة في شكل تنسيقيات بين مختلف أقاليم جهتي العيون الداخلة و واد الذهب ثم جهة كلميم وادنون ، و لئن كانت إرهاصات هذه المخططات ليست بالجديدة بالنسبة لمن هم على إطلاع على ما يقع ضمن الساحة السياسية ، إذ أن خطواتها تعود إلى مراحل سابقة من المحاولات الحثيثة للتوغل داخل الجسم الإجتماعي بدءا من الأنشطة المحدودة منذ بداية الثمانينات وسط الشبيبة المحلية عموما ثم مع نهاية الثمانينات وسط الحركة التلاميذية، فإن هذه التحركات ذاتها بدأت تتخذ طابع التوسع مع نهاية التسعينات و بداية الألفية الثانية ناقلة نشاطها الفعلي بشكل منهجي الى صفوف منظمات الطلبة و المعطلين ، هذا دون اغفال عدد من الاختراقات و التي جرى تسجيلها داخل بعض من فروع التنظيمات المغربية سواء الحقوقية و النقابية و المهنية و السياسية، فيما كان يعد مؤشرا واضحا على مخطط مدروس اتخذ صيغتين اثنتين : الاختراق ثم التحكم بالحركة الجماهيرية بالمنطقة عبر تهريبها بعيدا عن أهدافها من جهة و ثانيا عبر تأسيس إطارات مدنية مستقلة موالية لأطروحة الإنفصال من جهة أخرى ، و هو ما كلل نسبيا ببعض النجاح خصوصا مع الاستيلاء على لجان الطلبة الصحراويين و تحويلها الى فصيل مؤيد للبوليساريو بالجامعات وكذا السطو على جمعيات المعطلين المحلية وتحويل بعض منها الى امتداد نقابي خالص مؤي ......
#معادون
#للفساد
#لكننا
#أيضا
#معادون
#للبوليساريو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680343
ادريس الواغيش : ألمانيا من الحياد إلى الانحياز للبوليساريو، هل تجرؤ...؟
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش يقول المثل العربي "اضرب الضعيف حتى يهابك القوي"، لكن ما فعله المغرب مع ألمانيا هو عكس ما حدث، لأن ألمانيا ليست بالدولة الضعيفة ومع ذلك هددها المغرب بالمقاطعة، لأنه بكل بساطة أصبح دولة قوية، وفيما أذكر لم يقدم على هذه الخطوة الجريئة من الدول النامية سوى تركيا في بعض خرجاتها ضد بعض القوى الكبرى. وسبب هذا الفتور الدبلوماسي بين المغرب وألمانيا لا علاقة له بإبعاده عن مؤتمر برلين حول ليبيا، ولو أن المغرب إحدى دول الجوار وديبلوماسيته أظهرت كفاءة عالية في تقريب وجهات النظر بين الأطراف الليبية سواء في محادثات بوزنيقة أو في اجتماع الفرقاء بطنجة، ولا علاقة لهذه الضجة كما يروجه البعض حول تسليم أحد المعارضين، لأن أوربا الغربية تعج بمثل هؤلاء، ولا يكفون عن الصراخ وسب وشتم بلدهم المغرب كلما أتيحت لهم الفرصة، وبالتالي لم يعد أمر تسليمهم يهم الدولة المغربية وسلطاتها، ثم إن المغرب لا يعتمد مثل هذه الاستراتيجيات التي يتبعها عادة عساكر الجيوش حينما يستولون على السلطة في بلدانهم، ولا بمسألة تجسس أو نشاط استخباراتي ألماني بالرغم من أن وجوده كان دائما وأبدا على أرضنا، ولأن مغرب الأمس ليس هو مغرب اليوم أصبح الحموشي بكل بساطة "قاد بشغالو" ورجالاته يقرأون وجوه الجواسيس في الموانئ والمطارات المغربية من خلال جوازات سفرهم، وسجل المغرب حافل بالإنجازات في محاربة الإرهاب ومراقبة أخطر الجواسيس، وبالتالي يبدو أن الأمر فيه حساسية مفرطة وهذا النوع من الحساسيات لن يأتي إلا من جهة واحدة ووحيدة هي الصحراء المغربية أو بكل ما يتعلق بوحدة المغرب الترابية وسيادته. ومن الاحتمالات الممكنة أنه قد تكون ألمانيا مثلا أرادت فجأة ومن دون مقدمات الدخول على الخط المباشر بين المغرب والجزائر كي ترضي هوى الجنرالات وعصابة البوليساريو على حساب المصالح العليا للمملكة المغربية في ظاهر الأمور لدافع مالي أو حزبي وشخصي، وفي باطنها البحث عن موطئ قدم في إفريقيا وهي العارفة بحكم خبرتها الاستعمارية أن المغرب هو بوابة إفريقيا الشمالية ومفتاحها الشمالي أو الإنابة حتى عن أطراف أخرى أوروبية وما أكثرها أوعزت لها بذلك وآثرت هي البقاء بعيدا تراقب في الظل. ولكن ألمانيا تعلم أنها تلعب بالنار في قضية لا تعرف المساومة ولا تقبل القسمة على اثنين بالنسبة للمغرب، ونحن من جهتنا كمواطنين مغاربة قد نتساهل في كل شيء إلا في وحدتنا الترابية. لكن صحيح أن إبعاد المغرب عن مؤتمر برلين كان له بعض التبعات والحسابات، ولكنها لم تكلف وزارة الخارجية أكثر من إصدار بيان دون الوصول إلى تجميد التواصل الديبلوماسي مع السفارة الألمانية بالرباط كمرحلة أولى، وقلنا حينها "حنا ماشي شغلنا، داك الشي شغال بوريطة وزير الخارجية"، والساعات القادمة وحدها ستكون حاسمة بعد أن تنجلي ردود الأفعال الرسمية بشكل واضح وإفراز اشتباكات الخيوط الغامضة من أولها إلى آخرها. ألمانيا عملاق اقتصادي ومالي وصناعي من دون شك، ولكنها مع ذلك ليست دولة محورية وتأثيرها في الحقل السياسي محدود في مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة، وهذه واحدة من نقاط ضعفها. وفي كل الأحوال ستبقى ألمانيا هي الخاسر الأكبر في حال أن قطع المغرب علاقته الديبلوماسية معها بشكل نهائي وكامل، لأن الميزان التجاري المغربي معها يعرف عجزا مزمنا، ثم إنها ليست شريكا استراتيجيا للمغرب في الصناعة أو في التجارة ولا هي حليف لا يمكن للمغرب الاستغناء عنه. لكن "رب ضارة نافعة"، ومن يدري قد تكون الفرصة مناسبة للمغرب لبيع المزيد من السيارات محلية الصنع أو التركيب للأفراد والمؤسسات بدل استيراد سيارات مكلفة وباهظة الثمن م ......
#ألمانيا
#الحياد
#الانحياز
#للبوليساريو،
#تجرؤ...؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710838