الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
دلشاد مراد : ما بين النشر الإلكتروني والمطبوع
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد ظهر الإعلام الإلكتروني على إثر اختراع شبكة الأنترنيت منذ عقد التسعينات من القرن العشرين على شكل مواقع شملت مختلف المجالات من سياسية واقتصادية واجتماعية وعلمية وترفيهية ..الخ، ومع مرور الوقت تعددت المنصات الإعلامية على الانترنيت، فظهرت المدونات والفيسبوك والتويتر والتيلغرام واليوتيوب.. الخ.وكثيراً ما يثير مسألة انتشار الإعلام الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي جدالاً كثيراً حول إيجابياته وسلبياته، ومنها تأثير ذلك سلباً على الصحافة الورقية أو المطبوعة، فكثيراً ما نسمع أن صحيفة ما أوقفت نسختها المطبوعة لتواصل النشر على موقعها الالكتروني، وهو ما حصل لصحيفة السفير اللبنانية على سبيل المثال والتي فسرت خطوتها نتيجة مرورها بأزمة مالية أثرت على طباعتها وبأنها باتت تفضل النشر الإلكتروني، وفي الحقيقة إن تلك الخطوة كانت نتيجة انقطاع التمويل من الجهات الداعمة لها لأسباب سياسية بحتة. كما أن توقف صحيفة الحياة اللندنية السعودية التمويل- وهي أقوى صحيفة عربية - عن النشر الورقي في عام 2018م وإبقاء النشر على موقعها لم يكن السبب قوة النشر الإلكتروني على حساب المطبوع، فالصحيفة ذاتها أغلقت موقعها أيضاً وتوقفت عن النشر نهائياً في شهر آذار 2020م. ويرجع ذلك إلى القرار السعودي بإيقافها مقابل تقوية صحيفة "الشرق الأوسط"، حتى أن معظم محرري وإداريي الحياة نقلوا للعمل في الشرق الأوسط.هنا لا بد من التأكيد على إن الإعلام الإلكتروني لا يلغي المطبوع، والعكس صحيح، فلكل منهما ميزات وإيجابيات، والأصح أنهما يكملان بعضهما البعض في حال توفر سياسات حكيمة للتوازن بين هذين القطاعين.إن الإعلام الالكتروني وخاصة المواقع الإخبارية والثقافية هي داعمة للصحافة الورقية في توجيه المهتمين والقراء لإصداراتها الدورية، أما وسائل التواصل الاجتماعي وخاصة "الفيسبوك" فهي وسيلة سريعة لإيصال أي خبر أو منشور للرأي العام. ولكنه في الوقت ذاته يلهي القارئ عن متابعة الإعلام المطبوع، وبالتالي لابد من القائمين على الصحف والمجلات الورقية عدم تجاهل وسائل النشر الإلكترونية ومتابعي وسائل التواصل الاجتماعي من الاطلاع على منشورات وإصدارات صحفهم ومجلاتهم.ما يهم أن لا يؤثر أي من القطاعين على الآخر سلباً، أو يؤثر سلباً على الواقع السياسي والثقافي في مجتمع أو بلد ما، كون الإعلام الإلكتروني من الممكن أن يديرها مجهولون أو مضللون أو معادون لشعب او بلد ما، أما المطبوع فمعايير إصدارها أو النشر فيها أكثر وضوحاً واعتماداً وتوثيقاً لدى الجمهور.إن الجهاز الإداري لبلد ما عليه مسؤوليات كبرى في الحفاظ على المطبوعات الورقية والعمل على التوازن بين القطاعين الورقي والإلكتروني، كما ينبغي على أصحاب المطبوعات الورقية اعتماد سياسات حكيمة لاستقطاب القراء بما يرضي كافة التوجهات والميول، من خلال طرح ما يهم العامة، وعدم إقصاء الفكر المختلف الإيجابي، كما إن أصحاب العناوين الإعلامية الإلكترونية (الفيسبوكية خاصة) اتباع الجدية والأفكار الإيجابية والابتعاد عن نشر المواضيع السطحية التي تسيء للعمل الإعلامي، وقد تسمم بعضها الأجواء السياسية والثقافية في بلد ما مستغلة كثرة رواد تلك الوسائل الإلكترونية. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ*زاوية " الحديث الثقافي"، صحيفة روناهي الصادرة في روج آفا - شمال وشرق سوريا، العدد 944 الصادر في 16 تشرين الثاني 2020م. ......
#النشر
#الإلكتروني
#والمطبوع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702644
فاطمة الفلاحي : ممنوع من النشر من حوارنا مع الصحفي والأديب جمال المظفر- الحلقة الخامسة – من المثقف العضوي؛ منظومة متكاملة -في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي 10. ما قراءتك للأوضاع السياسية لبعض النخب السياسية والفكرية في أوطاننا الذين يعيشون التشتت بين جناح الممانعة وجناح المهادنة وجناح العمالة، برأيك إلى أين تتجه الأوضاع السياسية والأمنية في الوطن؟ يجيبنا أديبنا الصحفي جمال المظفر قائلًا: الوضع العربي بعد الربيع العربي والذي اسمية بالخريف العربي ادخل المواطن العربي والعراقي بشكل خاص في متاهة وفي فوضى لامثيل لها واصبح المواطن اسير الاعراف العشائرية والفتاوى وهيمنة القوي على الضعيف .. تراجعت السلطات لصالح منطق العشيرة ورجل الدين وبات القضاء رهن هذه المسميات .. كل جهة باتت تمثل سلطة خارج نطاق منطق الدولة ... السلاح بيد الجميع والمواطن اسير تلك التعدديات المنتهكة للحريات ... دخل المواطن العراقي في نفق مظلم لذلك نراه قد فقد كل سبل الحياة فأعلن ثورته وبات يتحدى الموت برحابة صدر ولم يعد يعنيه شيئا ، لان الحياة والموت بالنسبة له حالة واحده ... تعيش وانت بحالة موت فلتكن ميتة بشرف لابذل ... لم يعد المواطن يؤمن بمفردة المستقبل ولابمعناها .لست سوداويا ولكن هذا هو واقع الحال ، البوصلة لم تعد تحدد المستقبل بل انحرفت الى منطق التجهيل والضياع والتشرذم ..المواطن بلاهدف وبلافرص للعيش ولا للعمل ..11. إن المنطقة العربية والخليجة تتقلب على صفيح ساخن هل وضعها سينذر بالمفاجآت، قد تندلع الحرب بينهم مع إيران، أم هو فقط مماحكة وابتزاز لجعلهم يشترون السلاح الأميركي ؟يجيبنا أديبنا الصحفي جمال المظفر قائلًا: امريكا تستخدم ايران كخراعة لدول الخليج لتصدير اسلحتها اليها .. وباتت مصانع الاسلحة تعتمد على ادامة الترهيب من البعبع الايراني رغم ان الاخير يمد ذراعه في شؤون الدول العربية وخصوصا الهشة منها كالعراق وسوريا وليبيا واليمن .. الحرب الاعلامية بين ايران ودول الخليج قائمة منذ زمن حتى بات العراق ساحه للصراع الايراني السعودي ودفع الشعب العراقي ثمن ذلك الصراع .. مدخولات مصانع الاسلحة تعتمد على التصعيد والتحشيد للحرب .12. كيف تنظر إلى سيناريو الاقتحامات والانتهاكات الذي تلّوح به الملشيات؟يجيبنا أديبنا الصحفي جمال المظفر قائلًا: حينما تتراجع الدولة تنشط قوى اللادولة ويهيمن منطقها . لذلك نجد ان مرحلة سقوط النظام اعقبها الفراغ الكبير الذي سمح بنشوء المليشيات والتي تنامت شيئا فشيئا حتى اصبحت سلطة ، بل دولة داخل دولة ..13. أ.مقال ممنوع من النشر، هل كانت لك حصة في هذا المنع وأبعدك عن الصحافة يومًا؟ مقال في زمن النظام السابق دخلت بسببه الزنزانه وسردت وقائعه في احد الاسئلة حين هاجمت عضو قيادة قطرية انذاك ومقال اخر بعد الاحتلال كدت ان ادفع ثمنه حياتي حين نشرته في صحيفة الزمان وتلقفته الكثير من المواقع الالكترونية واعادت نشره بعض الصحف وهو ( صناعة الفتوى .. صناعة الموت ) وقلت حينها ان ميزة هذا المقال انه وحد المذاهب الخلافية بعدما اتفق الجميع على مهاجمتي وتكفيري بل وصل الامر الى مداهمة شقتي ليلا بعد سيل من التهديدات مما ادى الى تغيير مكان سكني .. واجهت الموت وجها لوجه لولا لطف الله الذي اعمى اعينهم عني ..بل حتى في زاوية ساخرة لي كانت بعنوان ( عزيزي جوجو) تعرضت للمساءلة وكتب احد اعضاء القيادة انذاك شكوى ضدي لاني استغل هذه الزاوية لانتقاد السلطة واشاعة الرذيلة في المجتمع ..ب.صوت الكاتب والشاعر في العراق .. لماذا لا يسمع؟يجيبنا أديبنا الصحفي جمال المظفر قائلًا: صوت الكاتب والشاعر في العراق يسمع في الداخل والخارج ويؤثر ولذلك ي ......
#ممنوع
#النشر
#حوارنا
#الصحفي
#والأديب
#جمال
#المظفر-
#الحلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705309
إبراهيم اليوسف : الإبداع الكردي في سوريا ومعادلة الرقابة على النشر
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف مدخل أولتوطئة :إذ ا كانت سوريا بحدودها الحالية ، قد تأسست في العام 1921، بموجب اتفاقيات سايكس بيكو التي تم أثناءها تقاسم تركة الرجل المريض، ومن بينها كردستان ، فإن كرد سوريا ، أصبحوا بموجب ذلك ضمن حدود الجمهورية السورية، التي ستصبح الجمهورية العربية السورية لاحقاً.ولعلّ اللغة الرسمية التي باتت تعتمد في سوريا هي اللغة العربية ، كي يتم ّ تدريجياَ طمس وتحجيم اللغات الأخرى في سوريا ، ومن بينها اللغة الكردية ، لغة ثاني أكبر قومية في سوريا ، تشكل نسبة16 بالمئة من السكان.وإذا كان الكرد بشكل عام ، قد دخلوا الإسلام أثناء "فتوحات" عياض بن غنم في 63 هجرية، التي شملت كردستان، وهو ما انعكس سلباً على إبداعهم ، حيث تم ضياع وتضييع الكثير من الإبداعات الكردية ، التي صارت تصب في بوتقة الإسلام ، وتمّحي ملامحها تدريجياً، إلا أنه ورغم كلّ ذلك فإنّ اللغة الكردية، صمدت في وجه عوامل امّحائها، محافظةً على نفسها، وثمّة انعطافة مهمّة تمت في تاريخ الوعي القومي الكردي ، الذي ظهرت بواكيره لدى الشاعر أحمدي خاني، كي يتمّ تناول ذلك من قبل البدرخانيين ، وتنشأ بواكير إبداع جديد، من خلال الصحافة ، وإن كان الشعر أحد أشكال الإبداع التي بقيت مستمرةً ، في وجه ضروب الحرب عليه، كافة، انطلاقاً ممّا بات يفرضه الإسلام من قناعات جديدة ،حيث أخذ الإسلام بلبّ وقلب من دخلوا حظيرته من الشعوب، بمن فيهم الكرد الذين دفعوا ضريبة دخولهم في هذا الدّين ، غالية، على حساب تراثهم، وإبداعهم ، بل وجودهم، لأنّ ثقافتهم وإبداعهم تعرضا للامّحاء، وتعرّضوا بدورهم لمحاولات التذويب ،ضمن ثلاث قوميات هي : العربية – الفارسية – التركية .وإذا كانت سوريا دولةً حديثةً، في ما لو وضعنا خريطتها الحالية بعين الاعتبار، فإنّ الخط البياني للشعر الكردي الجديد ـ قد سجل في أربعينيات القرن المنصرم انطلاقة مهمةً على يدي الشاعر الكردي جكرخوين( 1903-1984 ) ومن جاء من أسماء مهمة ،من بعده.تأسيساً على ما سبق، يمكننا تقسيم مراحل مسيرة الحركة الإبداعية الكردية في سوريا، إلى ثلاث مراحل:– المرحلة الأولى :من مرحلة الاستقلال إلى الوحد ة 1945 – 1958حيث كان الكرد قد ساهموا في صنع استقلال سوريا، وليس أدلّ على ذلك من أن الرصاصة الأولى التي أطلقت ضد فرنسا كانت من بندقة كردي اسمه محو إيبش ، ناهيك عن دور إبراهيم هنانو و انتفاضة بياندور في الجزيرة ودور كرد دمشق – كآل البارافي في صنع الاستقلال، وغيرهم كثيرون .-المرحلة الثانية: من 1958-1963وتميّزت هذه المرحلة بصعود التيار العروبوي الشوفيني، و بلوغ الاستبداد أعلى مستواه، إذ تمّ قمع الرأي الآخر، وكمّ الأفواه، وكان الضغط على الكرد قد بلغ ذروته، وزجّ بالمثقفين الكرد في السجون السورية، كي يلتقي في سجن المزة في فترة الوحدة(1958-19661) وبطش عبد الحميد السراج كل من: نور الدين ظاظا- جكرخوين- رشيد كرد – أوصمان صبري- قدري جان وآخرون ، وتكاد الصورة لا تتغير إبان تصاعد الخط البياني لهذا التيار القوموي الذي يواصل الإمساك بدفة الحكم في ما بعد .ومن هنا، وكأمثلة ساطعة على إعمال آلة القمع حتى في دمشق العاصمة التي تتواجد فيها نسبة كبيرة من الكرد منذ قرون ، فإن هذه السلطات قامت بغلق نادي هنانو الكردي، وقد كان مقرّه في حي الكرد – جسر النحاس- ونادي كردستان ، لتقوم بغلق نادي ديرسم للمرحوم راشد جلعو في ساحة شمدين، أيضاً ، بل وغلق ناد كردي في مدينة عامودا، أقصى الشمال الشرقي في سوريا.المرحلة الثالثة: وتمتدّ منذ صبيحة الثامن من آذار1963 وحتى نهاية السبعينيات، وهي بدورها تنقسم إل ......
#الإبداع
#الكردي
#سوريا
#ومعادلة
#الرقابة
#النشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735109
عبدالله مطلق القحطاني : الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ الْعَوْرَةِ فِي النَّشْرْ
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني صَحِيفَةُ الحِوَارِ الْمُتَمَدِّنِ أَمْرُهَا عَجِيبٌ فِي سِيَاسَةِ النَّشْرِ وَالْمَنْعْ !كَمَا هُوَ حَالُهَا الْأَعْجَبُ فِي سِيَاسَةِ إبْرَازِ الْمَقَالَاتِ !وَلَوْ كَانَتْ دُونَ الْمُسْتَوَى !وَلَنْ أَنْزِلَ بِمُسْتَوًى الْوَصْفِ وَاَصِفُهَا بِالْفَارِغَةِ وَالتَّافِهَةْفَبَعْضُ مِثْلِ هَذِهِ الْمَقَالَاتِ الْأَخِيرَةِ وَصْفًا وَذِكْرًا يَتِمُّ إِبْرَازُها فِي صَدْرِ الصَّفْحَةِ الأُولَى !وَإِنْ كَانَتْ عِبَارَةً عَنْ كَذِبٍ فِي الْمُجْمَلِ مَعَ بَعْضِ بَهارَاتٍ مَنْ صِدْقٍ لِحَبْكِ الْكَذِبِ, وَتَبْرِيرٍ لِلْحَمْلَةِ الشَّنِيعَةِ مِنْ التَّحْرِيضِ وَالْكَرَاهِيَةِ , ومُسَوَّغٍ ظَاهِرِيٍّ لِلْنَّشْرْ !فَقَطْ لِأَنَّ الْكَاتِبَ ذُو مُيولٍ أَوْ تَاَرِيخٍ شُيُوعِيٍّ مَارْكِسِيِّ !قَطْعًا لَسْت بِصَدَدِ التَّدَخُّلِ بِأَمْرٍ لَا يَعْنِينِيْ !لَكِنْ مِنْ حَقِّي أنْ أَفْهَمَ خَاصَّةً وَإِنَّنِي سَبَقَ لِي قِرَاءَةَ قَوَاعِدِ النَّشْرِ فِي الصَّحِيفةِ مُنْذُ سَنَواتٍ عَشَرَاتِ الْمَرَّاتْ !لَكِنْ لَمْ يَسْبِقْ لِي مُطْلَقَا فَهْمُ سَبَبَ مَنْعِ مَقَالَاتِ كُتَّابٍ بَيْعنِهِمْ !وبِالْمُقَابِلِ السَّمَاحُ لِغَيْرِهِم بِالنَّشْرِ لِذَاتِ الفِكْرَةِ وَالْمَضْمُونِ مَعَ اخْتِلَافٍ شَكْلِيٍّ فِي سَيَاقِ الْبَحْثِ وَالطَّرْحِ وَالْمُعَالَجَةْ !وَالْمُؤلِمُ وَالْمُحْزِنُ بَلْ وَالْمُخْزِيْ! عِنْدَمَا تَكُونُ مُجَرَّدَ أَبَاطِيلِ كَذِبٍ بَوَاحٍ فِي أَغْلِبْهَا , مَع تَعَمُّدِ سَرْدِهَا بِسِيَاقٍ يَنُمُّ عَنْ غِلٍّ وَحِقْدٍ أَسْوَدَ دَفِينٍ غَيْرِ مُبَرَّرٍ ضِدَّ الْوِلاَيَاتِ الْمُتَّحِدَةِ الْأَمْرِيكِيَّةِ الْعُظْمَى !وَالْفَاجِعَةُ فِي اِسْتِعْرَاضِ وَقَائِعَ مُعَيَّنَةٍ مِنْهُ لِلتَّشَفِّيِّ فَحَسْبْ, وَبِدُونِ بَحْثٍ صَادِقٍ عَنْ الْحَقِيقَةِ أَوْ صِدْقٍ فِي طَرْحِهِ وَتَصَنُّعِهِ الْمُعَالَجَةَ أَوْ حَتَّى النَّقْلَ الْمَزْعُومْ !زمِيلُنَا الْعَزِيزُ لَمْ يَعُدْ لَهُ مِنْ شُغْلٍ شَاغِلٍ كُلِّ صَبَاحٍ إلَّا الْوِلاَيَاتَ الْمُتَّحِدَةَ الْأَمْرِيكِيَّةَ الْعُظْمَى !وَكَأَنِّي بِهِ قَدْ اِنْضَمَّ لِبَعْضِ رَبْعَنَا هُنَا فِي جَمْرَتِهِ الْمُضْحِكَةِ تُجَاهِ وَاشُنْطُنَ مُؤَخَّرًا !فَمَا الَّذِي يُرِيدُهُ بِالضَّبْط صَاحِبُنَا الْاَكَادِيمِيُّ وَزَمِيلُنَا الْمُحْتَرَمْ ؟ لَا يَقُلْ لِي أَحَدُكُمْ الرَّجُلُ يَبْحَثُ وَيَطْرَحُ مَوْضُوعَاتِهِ بِحِيَادِيَّةٍ وَبِدُونِ مَوَاقِفَ خَاصَّةٍ وَأَحْكَامٍ مُسَبَّقَةْ !فَالْحِيَادِيَّةُ الْخَالِيَةُ مِنْ الْأَغْرَاضِ الْخَاصَّةِ وَالغَاياتِ إيَّاهَا لَا تَجْعَلُكَ تَنْشُرُ بِعِدَائِيَّةٍ مَفْضُوحَةٍ عَشَرَاتِ الْمَقَالَاتِ عَنْ أَمْرٍ بِعَيْنِهِ أَو ضِدّ دَوْلَةٍ مُتَّهِمًا إيَّاهَا بِأَمْرٍ مَا وَدَونّ أَنْ تَنْتَقِدَ أَيْضًا نَفْسَ الْفِعْلِ أَوْ الجَرِيمَةِ الْمَزْعُومَةِ صَوْبَ غَيْرِهَا وَهِيَ وَاضِحَةٌ أَمَامَ الْعَيْنِ الْمُبْصِرَةِ وَلَيْسَ الْعَوْرَةْ !الْأَشَدُّ أَلَماً مِنَ ذَلِكَمَنْعُ صَحِيفَةِ الحِوَارِ الْمُتَمَدِّنِ الإِلِكْتِرُونِيَّةِ نَشْرَ مَقَالَاتٍ لِلْبَعْضِ فِي هَذَا السِّيَاقِ صَوْبَ جِهَةِ مَا أَوْ جِهَازٍ أَمَنِيٍ أَوْ مُخابَراتِيٍ وَهَذِهِ الْجِهَةُ أَوْ الْجِهَازُ وَبِفَخْرٍ يُعْلِنُ عَمَّا فَعَلَهْ ! وَفِي سَرْدِهِ لوَقَائِعِهِ الإِجْرَامِيَّةِ وَ ......
#الحِوَارُ
#المُتَمَدِّنُ
َوَاشُنْطُنُ
َسِيَاسَةُ
#الْعَيْنِ
#الْعَوْرَةِ
#النَّشْرْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736774
مختار سعد شحاته : من تاريخ النشر والطباعة
#الحوار_المتمدن
#مختار_سعد_شحاته علامة استفهام أولى:نعجب حين نبحث في تاريخ الطباعة والنشر، إذ لم يعرف العرب هذا المجال كصناعة لها قواعدها وأدواتها إلا متأخرًا، رغم ما قدمته الحضارة العربية من إسهامات في النسخ والكتابة بشكل عام ، وهو ما يشهد به عدد المخطوطات والمنسوخات في مختلف مكتبات ومتاحف العالم. وهو ما أكده باحث الأنثربولوجيا الفرنسي "فرانك ميرمييه" أن العالم العربي لم يعرف تلك الصناعة إلا متأخرًا، وهو ما كان له الأثر بظلال علي تكوين الشخصية العربية، إذ لم يصبح –للأسف- أن تتحول القراءة –باعتبارها مرتبطة بصناعة الكتاب ونشره- إلى سلوك عربي شخصي يومي، ومكون من مكونات بناء الشخصية العربية، ولعل الإحصائية التي تقول بأن العربي لا يقرأ نصف صفحة سنويًا (نسبة تقريبية عامة) تؤكد غياب تلك الثقافة بجدارة، حيث أكدت مؤسسة الفكر العربي في تقريرها الصادر عام 2011م، بأن متوسط قراءة الفرد العربي لا يتعدى ست (6) دقائق سنويًا، في حين تبلغ مائتين (200) ساعة سنويًا للقاربء الأوربي.إرهاصات وبدايات:جاءت سوريا ولبنان سابقتين لمصر في التعرف إلى تلك الصناعة، إذ تأسست أول مطبعة في حلب في العام (1709م) على يد "فناسيوس دباس"، وجاءت مطبعة "الدوماني" لطباعة الكتب الدينية لصاحبها "عبد الله الزاخر الحلبي" كواحدة من أولى التجارب، وذلك قبل أن تعرفها دمشق في 1855م.وكذلك مطبعة الشوير في دير "مار يوحنا" في عام 1734م، بلبنان.وفي مصر؛ ارتبطت معرفة الطباعة والنشر بالحملة الفرنسية (1798 – 1801م) حين اصطحب "نابليون بونابرت" تلك المطبعة معه، وذلك لطباعة ونشر سياسات وبيانات رسمية تصدر من قيادة الحملة إلى المصريين أو لمراسلات الحملة، وهو ما ساهم في ظهور كتاب "أمثال لقمان" كأول مطبوع عربي حقيقي، وعرفت باسم "المطبعة الأهلية" بعد استقرار الحملة في القاهرة، وبعد فترة من طباعة أبجديات العربية والفارسية والتركية في الإسكندرية تحت مسمى "المطبعة الشرقية الفرنسية". وفي عهد "محمد على باشا" قفزت تلك الصناعة قفزة واسعة، إذ أسس في العام 1828 مطبعة بولاق بإدارة السوري "نيقولا مسابكي" والتي عُنيت بنشر وطباعة المترجمات في الهندسة والطب والعلوم العسكرية التي اعتمدها محمد على في تأسيس مصر الحديثة، وأنشأ لأجلها مصنعًا خاصًا للورق.ولا يغفل الباحث في تاريخ الطباعة وبداياتها ما قامت به بيروت من تطوير وانتشار للصناعة، إذ فيما بين العامين (1840م – 1920) عرفت بيروت الطباعة من خلال ثمانين (80) مطبعة مختلفة، في الوقت الذي لم تتجاوز فيه المطابع في دمشق والقاهرة –معًا- أصابع اليدين، وهو ما جعل بيروت قبلة للنشر في العالم العربي كله، وذلك إبان الحقبة الناصرية في مصر. فحتى عام 1982م، كانت بيروت تتصدر ما يزيد عن نصف المطبوعات والمنشورات من المجلات والدوريات والجرائد والكتب في العالم العربي. ولعل الاسم المتميز الذي صنعته لنفسها دور النشر اللبنانية يعكس ذلك بوضوح في العالم العربي كله وللمهتمين بالصناعة بشكل عام وتأريخها في الوطن العربي.من واقع الصناعة الآني:كما قلت في البداية أن القراءة لم تكن ملمحًا مميزًا للسلوك العربي والثقافة العربية، والتي تأصلت على الشفاهية والحكي عبر تاريخ طويل من التراث الشفاهي والخطابة، وهو ما له شجون كثيرة، يمكن قراءتها حين نبحث في إحصائيات النشر والقراءة حول العالم ونصيب الفرد العربي مقارنة بخريطة القراءة العالمية، وهو بدوره يشير إلى حجم المطبوعات في وطننا العربي، بل وإلى الصناعة برمتها، إذ لا يأتي هذا المجال ضمن قائمة مجالات الاستثمار الأولى، وتظل تلك الصناعة مخاطرة كبيرة يجب دراستها قبل الإق ......
#تاريخ
#النشر
#والطباعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739920
سيماء علي مهدي : جريمة النشر الالكتروني وفق القانون العراقي
#الحوار_المتمدن
#سيماء_علي_مهدي من الحقوق المسلم بها لأي إنسان في قوانين العالم حرية الرأي والتعبير ، التي تعد بدورها المرآة العاكسة لرأي المجتمع وتطلعاته ، وبها يقاس تقدم الدول من عدمه ، هذا وقد كرس النظام الأساسي للدولة ( الدستور ) في المادة 38 "تكفل الدولة، بما لا يخل بالنظام العام والآداب: اولاً :ـ حرية التعبير عن الرأي بكل الوسائل. ثانياً : حرية الصحافة والطباعة والإعلان والإعلام والنشر. ثالثاً :ـ حرية الاجتماع والتظاهر السلمي، وتنظم بقانون"، فوسائل التعبير تتعدد بحسب الوسائل المستخدمة للإدلاء بالرأي سواء أكانت صحفا أم خطبا ام أي وسيلة من وسائل الذيوع والانتشار ، ومن أبرز الوسائل التي أتت نتيجة للتطور العلمي تقنية الاتصالات التي بدأت تتطور وتنتشر يوما عقب يوم حتى أضحت الشبكة العالمية( الانترنيت) الوسيلة السمحة بنشر الافكار والآراء في ثواني, لكن, بالرغم أن هذه الوسائل الالكترونية ساهمت بشكل مباشر في تعزيز حرية التعبير عن الرأي ، إلا أنها لم تسلم من الاستغلال وانتهاك خصوصية الأفراد والتشهير بهم , وعلى ضوء ذلك لكل فعل رده وتنتهي الحرية عندما تنتهك حقوق الاخرين بقانون ينظمها من فوضويتها.وسائل النشر الالكترونيبما إن النشر الإلكتروني هو استخدام التكنولوجيا الرقمية لتحويل المادة المطبوعة أو المسموعة أو المرئية إلى رقمية أيضًا، ونشرها للجمهور المستهدف باستخدام الأجهزة الإلكترونية على اختلاف أنواعها. فإن له انواع منها(1 ): المجلات الإلكترونية- الصحف الإلكترونية- الرسائل الإلكترونية -المطبوعات والكتيبات الإلكترونية-المدونات-الكتب الإلكترونية المنشورة بصيغة EPUB- ملفات PDF- تطبيقات الهاتف المحمول- الدوريات العلمية- الملفات الصوتية- الصور والأعمال الفنية والرسومية, وتكون عبر الحواسيب وبرامج معالجة النصوص أو برامج تحرير الصور ومعالجتها وغيرها من الادوات التي تسهل من عملية معالجة النصوص بالشكل الذي يتقبله المتلقي ويؤثر به(2 ). جريمة النشر الالكترونية وفق القانون العراقي يقصد بجرائم النشر ذلك النوع من الجرائم التي تتعلق بالأفكار والعقائد والمذاهب والمبادئ على اختلاف أنواعها وأشكالها, وتقع على الهيئة الاجتماعية التي تمثلها الدولة، وقد يكون وقوعها على الدولة بطريق مباشر كالتحريض على الشروع بالقوة لقلب نظام الحكم أو يكون وقوعها على الأفراد بطريق مباشر مثل جريمة القذف، تترتب على إساءة استعمال حرية الإعلام بحيث تنجم عنها مسئولية مدنية أو مسئولية جنائية أو الاثنتان معاً(3 ). ومن يراجع نص قانون إدارة الدولة للمرحلة الانتقالية الصادر في آذار 2004، ، سيجد أن الفقرة الثانية من المادة 13 قد قررت أن: «الحق بحرية التعبير مصان» من دون أية عبارات أخرى تحتمل التأويل, ولكن دستور عام 2005 كان حريصا على تأطير هذا الحق بشكل يتيح التأويل اللاحق؛ فقد نصت الفقرة الاولى من المادة 38 منه على أن «حرية التعبير عن الرأي بكل الوسائل تكفلها الدولة بما لا يخل بالنظام العام والآداب» لتكون هذه مدخلا لأي تأويل خاص قد تستخدمه السلطة لاحقا لمعنى النظام العام، والآداب، وهو ما سيتيح لها التحايل بشكل صريح على ما جاء في المادة (2) من الدستور نفسه والتي قررت فقراتها الثانية والثالثة أنه لا يجوز سن قوانين تتعارض مع مبادئ الديمقراطية، أو مع تتعارض مع الحقوق والحريات الأساسية الواردة في الدستور، ما دامت هذه المبادئ، وهذه الحقوق والحريات الأساسية قابلة للتأويل تبعا لإرادة السلطة( 4). في العام 2011 تقدمت الحكومة بمشروع قانون كان بعنوان «جرائم المعلوماتية» واجِه بمعارضة واسعة، محلية ودولية في حينها لأ ......
#جريمة
#النشر
#الالكتروني
#القانون
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745498
مهند عبد الجواد راهي : ظاهرة الذباب الالكتروني ارباك لنظم النشر واتساع للفوضى الاعلامية
#الحوار_المتمدن
#مهند_عبد_الجواد_راهي باحث في الاعلام و القانونالذباب الإلكتروني مصطلح مستحدث لمجموعة الحسابات الالكترونية المبرمجة على مواقع التواصل الاجتماعي تدار من مجاميع موجهة لاهداف سياسية تعمل على توجيه أو تغيير اتجاه الرأي العام إلى فكر معين سواء كان فكر أو معتقد منافي للحقيقي أو معها .و مع تطور شبكات التواصل الاجتماعي بشكل فاق كل التوقعات ، أصبحت الصحف الإلكترونية تشكل خطراً داهماً وحقيقياً على وسائل الاعلام الكلاسيكية و اهمها الصحف الورقية التي مرت بأسوأ مراحلها، وتحول كثير منها للشكل الإلكتروني ، ليواكب العصر و الحفاظ على الاسماء الرنانة ذات التأصيل الاعلامي متمثلة بكبريات الاذاعات و التلفزة و الجرائد .و بسبب الارباكات التي أنتجتها كثرة الصحافة الإلكترونية بفعل سهولة انشاء الحسابات وبعدها عن الرقابة القانونية لكون اغلب الدول لم تبرح بتشريع القوانين المنظمة للوسائل المستحدثة ( مبدأ لا جريمة و لا عقوبة الا بنص قانوني ) ، مما جعلها نفقاً مظلماً تسلل منه المئات من غير المختصين والمهنيين إلى داخل اسوار المهنة السامية ليبدأ العبث والهرج خارج القواعد و المألوف الا ما ندر ، مع ظهور ما اطلق عليه مجازاً ( المواطن الصحفي )، والذي ضاعف حجم الفوضى الإعلامية، وتحول منصات التواصل الاجتماعي إلى مواقع خصبة لنشوء الأخبار المزيفة والدعايات الموجهة والحملات الإعلامية الممولة، حتى إن محاولات بعض الدول تنظيم ( الصحافة الإلكترونية ) تعثرت بالفعل، نتيجة هيمنة مواقع السوشيال ميديا، و التي ساهمة في ظهور ظاهرة ( الذباب الالكتروني ) لتزيد من حدة التعقيدات المرتبطة بالإعلام، وعمَّقت أزمة الصحافة الحقيقية التي غابت مع بروز الفوضى الإعلامية .ان أخطر لعبة في المجتمعات أن تردد الآلات الإعلامية الأكاذيب والشائعات سواء في المحتوى السياسي أو الاقتصادي أو الديني، وتلعب على دغدغة مشاعر المواطنين، مما جعلها مادة للسخرية في الإعلام الدولي ، بعد ان ترسخت العديد من فلسفات بينت اسس عمل الاعلام و الصحافة كونها تجمع مبادئ اتباع الحقيقة والدقة والموضوعية والحياد والتسامح والمسؤولية أمام القراء. ويبدأ اتباع تلك الأخلاقيات في الحصول على المعلومات ومراعاة أهميتها ثم توصيلها إلى الجمهور. وكما هو الحال بالنسبة لأنظمة احترام الأخلاقيات فتلتزم الصحافة هي الأخرى بمبدأ (إلحاق أقل ضرر). وهذا يتعلق بمبادئ الاعلام و الصحافة السامية .يكاد المجتمع العربي المكون الوحيد من المجتمعات الدولية الذي يغيب عنه الضوابط المهنية و القانونية و الأخلاقية التي تنظم الصناعات الإعلامية، رافق هذا الغياب التشريعي انفلات كامل وفوضى عارمة وتجاوزات طالت كل المواقع الاعلامية الكلاسيكية و المستحدثة و خاصة السوشيال ميديا و شبكات التواصل الاجتماعي ، و هذا ما يدعونا الى المطالبة بسرعة انجاز القوانين و انشاء المحاكم المتخصصة بالنظر بتلك القضايا ووضع الضوابط و الاسس السليمة لادارة النشر في جميع وسائله . ......
#ظاهرة
#الذباب
#الالكتروني
#ارباك
#لنظم
#النشر
#واتساع
#للفوضى
#الاعلامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752037
هدى توفيق : النشر الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق دعونا أولاً نعود للوراء بضع سنوات لنطلق رأي صحيح أوخاطئ ، وإن كانت الصحة أو الخطأ في وقتنا الراهن نسبية إلى حد كبير، منذ سنوات كان طباعة المنتج الأدبي بكل أشكاله تستحوذ على عقل أي مؤلف ليبدأ مشروعه الأدبي ، ويعاني الأمرين في أحيان كثيرة حتى ينحت اسمًا له بعد النشر في المجلات، والدوريات الأدبية، والصحف؛ بنشر نماذج من أعماله تثبت جدارته لنشر كتاب مطبوع يحتوي على : رقم إيداع ، وترقيم دولي ، وينال استحسان النقاد والقراء؛ حتى تأتي لنا التكنولوجيا بكل وسائلها المتاحة عبر ( الإنترنت )؛ من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، المجلات الإلكترونية، والمدونات، والروابط، والمجموعات الأدبية المغلقة وصولًا إلى النشر الإلكتروني بنسخة (.( pdf وبات لها ديار متخصصة. بل وجوائز لطرح الإنتاج الأدبي، ونشره إلكترونيا لا غير. لكن رغم هذا التطور المذهل، وفك أسر العديد من الموهوبين، والغير الموهوبين أيضًا. فكل فكرة جيدة تحمل المضاد لها عند عدم استخدامها بالشكل الصحيح. لكن أعتقد وهذا يشملني لا زالت بُغية الأدباء بوجه عام لا تتخلى عن فكرة الكتاب الورقي، وتوزيعه في المعارض الدولية على مستوى الوطن العربي وخارجه بشكل واسع لتداوله من خلال ثقافات أخرى، وقراء، وقراءة متنوعة، وخاصة أن طموح الأدباء توسع للتقدم في الجوائز الكبرى مثل: جوائز الدولة المقيم بها، وخارج وطنه مثل كتارا، الشيخ زايد، الجامعة الأمريكية (جائزة نجيب محفوظ )، الملتقى للقصة القصيرة ، البوكر في نسختها العربية، والحلم الكبير لأي مبدع في الترجمة للغات المختلفة ؛ ليترجم عمله وينتشرعلى مستوى العالم الآخر. العديد والعديد من الجوائز التي تشترط النسخة الورقية، وتحمل ( لوجو ) دار النشر برقم ايداع وترقيم دولي، وتحديد رقم الطبعة، والعام الذي تم إصدارالمنتج الأدبي فيه. بالمختصر المفيد: أن النشر الإلكتروني أحدث طفرة رائعة ومفيدة للغاية للكاتب ، ولمتعة القراءة دون جهد مادي وحركي كبير، لكن استيلاءه على المشهد الثقافي للحد الذي يعزز فكرة وجود استمرار معارض الكتاب الدولية على مستوى العالم يعد من المهمات المرتبطة أيضًا بآليات مدى تحديث ذهنية القارئ العربي والغير العربي. فما زال الكثيرين لا يقرأون إلا الطبعات الورقية ويعتزون جدًا بهذه الفكرة، وليس من سبيل للتخلي عنها والاتجاه إلى الكتاب الإلكتروني من وجهة نظرهم، وكذلك المؤسسات المختصة بتكريم الأدباء، وطرح الجوائز الأدبية الرفيعة. لا زالت النسخة الورقية هي المؤشر المتاح والمنصوص عليه إبداعيًا ؛ لاستهداف الصحافة، وحفلات التوقيع، والأنشطة الثقافية، والتدوال النقدي، والجوائز. والأهم لطموح المبدع باعتباره الجسر المؤدي إلى الترجمة بشتى اللغات. ......
#النشر
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757625
كمال الجزولي : روزنامةُ الأسبوع: وَهْمُ التَّسْويَة تأخر في النشر
#الحوار_المتمدن
#كمال_الجزولي الإثنينعن مبادرة الجَّبهة الثَّوريَّة افترض تجمُّع المهنيِّين السُّودانيِّين، جدلاً، صحَّة ذهابها إلى أن العسكريِّين يمكن أن يكونوا شركاء للمدنيِّين خلال الفترة الانتقاليَّة. لكنه وجَّه انتقاداً حادَّاً للمبادرة، كونها لم توضِّح مَن هم العسكريُّون المعنيُّون بهذه الشَّراكة، أهُم الذين انقلبوا، مع البرهان، على التَّحوُّل الدِّيموقراطي في 25 أكتوبر، أم غيرهم؟! بعبارة أخرى طَرَق تجمُّع المهنيِّين مسمار القضيَّة على أمِّ رأسه، مِمَّا لم تنتبه إليه مبادرة الجَّبهة الثَّوريَّة، أو تغافلت عنه، وذلك بتمييزه بين كبار العسكريِّين الذين يمثِّلون الشَّريحة الطَّبقيَّة العليا من قادة الجَّيش، مِمَّن يشاركون في حلب ضروع الاقتصاد الوطني، فهم جزء لا يتجزَّأ من الطبقات المسيطرة، وبين صغار الضُّباط، وسواد الجُّنود مِمَّن لا يصيبون سوى الفتات من الدَّخل القومي، فتتطابق مصالحهم مع مصالح الطَّبقات الشَّعبيَّة المسحوقة، ويمثِّلون، إلى ذلك، حطب النَّار الذي يحترق، صباح مساء، في طاعة أوامر تلك الشَّريحة، وتنفيذ تعليماتها!الثُّلاثاءأورد الصَّديق سيف الدِّين أبَّارو، على قائمة عابدين Abdinlist، المقال التَّالي الذي ردَِّ به المرحوم النَّاظر إبراهيم منعم منصور، في 3 أبريل 2020م، على مقالين لدكتور الشَّفيع خضر دعا فيهما للمصالحة مع الاسلاميِّين، وفي ما يلي مقال النَّاظر بتصرُّف: الحروب مصيرها إلى سلام. وفي السُّودان انتهت، بالمصالحة، كثير من الخلافات مع حركات مسلحة كان سببها الشُّعور «بانعدام العدالة» في مجالي الثَّروة والسُّلطة. وفي عهد الإنقاذ اتَّخذ «الظلم» أشكالاً متعدِّدة تصبُّ في جحد حقوقنا «كمواطنين»؛ ومن هذه الأشكال:1- «التَّمكين»: كدرجة من الظلم أقسى من «الموت» عبَّر عنها صدَّام حسين، بقوله «قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق»! كان ظلم الإنقاذ بالآلاف، فعمَّ البلاء كلَّ السُّودان.2- الاعتقال: ليس لأسابيع أو شهور، وإنَّما لسنوات طوال!3- التَّعذيب: لإذلال البشر، وقد تدرَّب ممارسوه في معاهد لإهانة الإنسان الذي كرمه الله: بالضَّرب، والصَّعق، والتَّجويع، وعدم العلاج المفضي إلى الموت البطيء .. ولكن إرادة الله غالبة!4- إنتهاك حرمات البيوت والأسر: كأنهم ليست لديهم أمهات وأخوات وزوجات!5- اغتصاب النِّساء، بل و .. والرِّجال: ولا أفيض فيه تقزُّزاً!6- التَّدمير بالحرق والقتل والنَّهب: في دارفور، وتهجير النَّاس، وحراستهم في زرائب كالسَّوام لسنين عددا، لا يخرجون حتَّى وهم بحراسة دوليَّة تحميهم من حكومة بلادهم وجنودها النِّظاميِّين، وغير النظاميِّين، وبالمثل فيما أطلق عليه «المنطقتين: جنوب كردفان والنِّيل الأزرق»، لا لسبب باعتراف رأس الدَّولة نفسه، وباعترافه، أيضاً، بارتكاب «الجَّريمة الأخرى» التي فاخر بها تفاخراً دنيئاً، ولا نتعرَّض لها إكراماً للحرائر!7- تدمير الشَّباب باستيراد حاويات المخدِّرات: وما كان لذلك أن يحدث دون حماية السُّلطة، بل دون قيام السُّلطة به؛ فهي، للآن، لم تصل إلى من جلب هذه الحاويات للشَّباب!8- تدمير الحركة النقابيَّة والاتحادات الفئويَّة: بتاريخها الناصع في تحقيق الاستقلال، وتفتيت الأحزاب بالمناصب والرَّشاوي، وتقسيم الأقاليم إلى كيانات صغيرة!9- تدمير الوطن: بإعادة القبليَّة، والإثنيَّة، والجِّهويَّة البغيضة.أخي الشَّفيع، ما أوردت بعض من كثير، فلم أذكر لك، وأنت الطبيب، الأدوية، والمحاليل المضروبة، ولا البنزين ذا الرَّائحة التي فضحت مستورديه! ولم أتعرض للجُّرم الأكبر في تاريخ السُّودان، إن لم يكن في تاريخ ا ......
#روزنامةُ
#الأسبوع:
َهْمُ
#التَّسْويَة
#تأخر
#النشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758750
عزالدين عناية : دور النشر العربية متلهّفة على الربح ولا يعنيها تطوير الوعي العربي
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_عناية حوار مع د. عزالدين عناية الأستاذ بجامعة روماضرورة تحرير الترجمة من بَقّالات النشر ومن سماسرة الثقافة(حاوره د. الصديق بودوارة رئيس تحرير "مجلة الليبي")س: لنبدأ معك بالتخصص الدقيق، عندما نريد استخراج شهادة ميلاد لعلم الأديان، لماذا يعترينا دائماً هذا الارتباك، ونواجه نفس علامات الاستفهام التاريخية حول عصر الولادة وشهادة المنشأ، ونقع في حيرة بين القرن التاسع عشر، وبين الأصول الأقدم منه بكثير وصولاً إلى الحضارات القديمة ؟ ماهي الأسباب؟ ومتى نتمكن من حسم هذا الأمر؟علم الأديان هو علم حديث المنشأ يقع على التخوم، كما يقول الفرنسي ميشال مسلان، بين علم الاجتماع الديني والأنثروبولوجيا الدينية وعلم النفس الديني والظواهرية الدينية وعلم مقارنة الأديان وتاريخ الأديان والجغرافيا الدينية وغيرها من المداخل ليؤسس هوية مستقلة، وهذه علوم تطورت في الغرب وإسهامنا فيها ضئيل أو منعدم. فمنذ السعي لإخراج دراسة الدين من هيمنة العقل اللاهوتي، سواء مع الألماني ماكس مولر في ما أطلق عليه "Religionswissenschaft"، أو مع الفرنسي إميل لوي بيرنوف في ما أطلق عليه "La Science des religions"، بدأ علم الأديان يصوغ هوية مستقلة تهدف إلى دراسة المقدس والفعل الديني من خارج الاعتقاد. فهذا العلم يقوم أساسا على معرفة اختبارية للمقدس، وعلى رصد للكائن المتدين، من خلال تتبع الخبرات الدينية. ولو شئنا تعريفا مقتضبا لعلم الأديان، في مقابل علم اللاهوت، لقلنا إنّ الأول يهتمّ بكل ما هو معتقَد من طرف البشر بقصد بلوغ الفهم الداخلي للمقدّس المعيش، في حين يهتم الثاني بالإجابة عن سؤال: ما الواجب علينا الإيمان به؟ ولماذا ينبغي علينا الإيمان بذلك؟ ليس هناك تصادم أو تناقض بين المقارَبتين -كما أرى- وإنما هناك تكامل في الإحاطة بالرأسمال القداسي.وفي الثقافة العربية لا زلنا نخلط بين علم اللاهوت وعلم الأديان لندرة الأدبيات في المجال وفي المباحث التي استند إليها علم الأديان، ولذلك تارة نطلق عليه علم مقارنة الأديان وأخرى تاريخ الأديان وهلمّ جرّا من التسميات الخاطئة. وقد صدرت في البلاد العربية معنونات بهذا الاسم، أقصد علم الأديان، زادت الناس بلبلة وخلطا، وهي ينطبق عليها اسم "كشكول الأديان" لا "علم الأديان" مثل كتاب العراقي خزعل الماجدي.س: لديك عدد كبير يفوق العشرين من المراجعات، أن تراجع تراجم آخرين، أليست مسألة مليئة بالتوتر؟ ثمة عمل اشتغل عليه غيرك بمفاهيمهم هم، وها أنت مكلف الآن بالاشتغال عليه، هل المراجعة أكثر مشقة من الترجمة أم أنك ترى العكس؟بل قل الخمسين، جاءت المراجعة بالأساس ضمن الاشتغال داخل مشروع مؤسساتي وهو مشروع كلمة للترجمة في أبوظبي. تابعت زهاء الخمسين عملا مترجما من الإيطالية في مشارب متنوعة، استطاع المشروع أن يقدم للقارئ العربي أعمالا إيطالية مهمة في التاريخ وعلم الاجتماع والرواية وأدب الناشئة وغيرها. ويأتي عمل المراجعة بالأساس لغرض تجويد العمل المترجَم واحترام القارئ العربي، لأن عديد دور النشر العربية لا تراعي هذا العمل فهي دُور ربحية مستعجلة لا تفكر في النهوض الثقافي أو في تطوير الوعي العربي، وهي محكومة أساسا بمعادلة العَجَلة في الوصول إلى السوق.من جانبي حين أخوض مراجعة كتاب أفكر بمهابة في ما سأقدّمه للقارئ العربي، لأني أقوم بالعمل وفق رقابة أخلاقية ذاتية وبصرامة علمية في آن.وأما بشأن الترجمات التي أُنجزها فهي تدور حول الدراسة العلمية للظواهر الدينية والقضايا التاريخية والمسائل الفكرية. أحاول أن أبقى في هذا الحقل لأني أرتئي حاجة الثقافة العربية المل ......
#النشر
#العربية
#متلهّفة
#الربح
#يعنيها
#تطوير
#الوعي
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760001
كمال الجزولي : روزنامة الأسبوع غَرائِبِيَّاتُ الانقِلابِيِّين تأخر في النشر
#الحوار_المتمدن
#كمال_الجزولي الاثنينأوردت الـ (سي إن إن)، بالثُّلاثاء 14 يونيو 2022م، أن الرَّئيس المصري عبد الفتَّاح السِّيسي طالب دول مجلس التَّعاون الخليجي، وعلى رأسها السُّعوديَّة والإمارات، بتحويل «ودائعها» البنكيَّة في مصر إلى «استثمارات»، وذلك من خلال تصريحات أدلى بها في اليوم السَّابق، الإثنين 13 يونيو، لدى لقائه عدداً من الصَّحفيِّين على هامش افتتاح بعض المشروعات الخاصَّة بتنمية الانتاج الحيواني! في تعليقه على الخبر قال عمرو أديب، الإعلامي المقرَّب من النِّظام المصري، عبر برنامجه التِّلفزيوني الرَّاتب، إن القاهرة تتبع، بذلك، سياسة «شكراً على السَّمكة .. ولكنَّني أفضِّل الحصول على السِّنَّارة»! ثمَّ أردف متسائلاً: «ليه إحنا ناخد قرض؟! وليه انت، أصلاً، تحط وديعة؟! طب ما الأفضل توطِّن استثماراتك عندنا ونبقى شُركا .. فالدَّرس اللي احنا اتعلمناه للمرَّة التَّلاتين إن أوَّل ما تحصل مشكلة الناس دي بتسحب فلوسها وتمشي! إنَّما مين اللي قاعد لك؟! اللي قاعد هو المستثمر اللي دخل معاك في صناعة، اللي دخل معاك في زراعة» .. الخ!وبعد، أفلا نحتاج في السُّودان لأن نأخذ الحكمة، ولو من السِّيسي؟! ولو من عمرو أديب؟!الثُّلاثاءتهلُّ، خلال أيَّام، الذِّكرى الأولى بعد الخمسين لحركة 19 يوليو عام 1971م، بقيادة الشَّهيد هاشم العطا. وقد أهداني الأستاذ محمد علي خوجلي، مشكوراً، نسخة من كتابه الجَّديد «عمليَّة يوليو الكبرى في السُّودان»، الصَّادر، حديثاً، عن «دار المصوَّرات للنشر»، في 371 صفحة من القطع المتوسِّط، وإن أسقط من عنوان الكتاب، دونما سبب واضح، التَّساؤل الجانبي: «من قتل عبد الخالق»؟! الكتاب، بالأساس، تجميع قصد المؤلف أن يجئ ممنهجاً لزهاء المئة والخمسين عنواناً استقصائيَّاً، في خمسة أبواب كبيرة، لمجموعة ضخمة من المقالات المثيرة للجَّدل، مِمَّا ظلَّ يوالي نشره حول الموضوع، لما يربو على العقدين من الزّمن، فضلاً عن السِّجالات شديدة السُّخونة، والتي درج على خوضها مع آخرين، في مختلف الصُّحف الورقيَّة والاليكترونيَّة. ربَّما لهذه الأسباب التي تشكِّل طابعاً شديد التَّعقيد، من جهتي السَّرد والتَّحليل، للقضايا والمشكلات التي يتناولها، فإن الكتاب، برغم الأهميَّة الاستثنائيَّة لمضمونه، لم ينج، في بعض المواضع، من الهنَّات التي تترتَّب، عادة، على الخلط بين الوقائع، أو تداخل المصادر، أو ضعفها، أو الاستناد، في استدعائها، إلى محض الذَّاكرة، خاصَّة وأن بعضها قد يلامس حواف الخطورة، إن لم يستغرق فيها تماماً! من نماذج تلك الهنَّات، على سبيل المثال، ما ورد بصفحة 152، حول مقابلة محمد نور السَّيِّد، عقب إطلاق سراحه، مباشرة، في 20 يوليو 1971م، وبصحبته مصطفى خوجلي، لعبد الخالق، في المنزل الذي كان يختفي فيه بالخرطوم، حيث طلب من نور ثلاثة أشياء: الأوَّل تبديل منزل الاختفاء، والثَّاني التَّحضير لاجتماع مع حوالي أربعين شَّخصيَّة، أمَّا الثَّالث فعلى حدِّ قول الكاتب حرفيَّاً «إجراء التَّرتيبات التَّنظيميَّة اللازمة كي يتولى قاسم أمين مسؤوليَّة الحزب»، الأمر الذي يشي بأن عبد الخالق «قرَّر» أن يعهد إلى قاسم أمين بخلافته في قيادة الحزب! الرِّواية، بهذه الصِّيغة، تقدِّم عبد الخالق للأجيال الجَّديدة في صورة «العمدة» الذي كان يدير حزباً حداثيَّاً بأسلوب «الإدارة الأهليَّة»! فإن كان الكاتب قد قصد إلى ذلك، فهذا مؤسف، بلا شك، رغم أيِّ شواهد أخرى يمكن أن تُساق، من تواريخ مغايرة، في هذا الإطار! أمَّا إن كان مراده مجرَّد تعظيم شأن الشَّهيد، فلقد ضلَّ ضلالاً بعيداً! وإلى ذلك فإن دحض الرِّواية ......
#روزنامة
#الأسبوع
َرائِبِيَّاتُ
#الانقِلابِيِّين
#تأخر
#النشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761229