الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد مهاجر : هل يصلح الرئيس حمدوك ما افسده البشير
#الحوار_المتمدن
#محمد_مهاجر -حال على الحكومة الانتقالية في السودان حولين كاملين حققت فيهما بعض الإنجازات واخفقت في تحقيق بعض المرتجى منها. ولقد عول الكثير من السودانيين على رئيس الوزراء عبد الله حمدوك في ان يتمكن من بسط الحريات وتحقيق السلام والعدالة وإصلاح الاقتصاد والخدمات الأساسية, فالى اى مدى تمكن الرجل من تحقيق امال الثوار؟ان اهم إنجازات الحكومة هي ارجاع السودان الى وضعه الطبيعى ضمن الاسرة الدولية بعد ان شطبت أمريكا اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب. وان الذين تسببوا في تصنيف السودان ضمن تلك القائمة هم كبار قادة الاخوان المسلمين في السودان امثال البشير والترابى وعلى عثمان طه حين جعلوا السودان مأوى للجماعات المتطرفة وحين انشأ الترابى تنظيم المؤتمر الشعيى العربى الاسلامى الذى فرخ الجهادين. ولا ننسى ان بن لادن وعمر عبد الرحمن وغيرهم من الارهابيين كانوا يقيمون في السودان قبل ان يذهبوا الى الخارج لممارسة القتل والإرهاب. لقد تمكنت حكومة الرئيس عبد الله حمدوك من فتح افاق التعاون الاقتصادى والتنموى بعد ان حسنت صورة السودان واعادت علاقاته مع منظمات ومؤسسات التمويل الدولية فألغيت 23 مليون دولار من ديون السودان وتمكنت البلاد من الحصول على قروض وهبات ومساعدات فنية قادرة على ان تشكل منطلقا لتنمية حقيقية لو احسنت ادارتها. كذلك اجرت الحكومة إصلاحات واسعة في مجال التشريع حيث الغت الكثير من القوانين المقيدة للحريات وادخلت تعديلات في القوانين لدعم الحريات وتحسين وضع حقوق الانسان والعدالة وإرساء السلام والديمقراطية في البلاد.ان المراقب لاداء الحكومة عن كثب سوف يجد ان التزام الحكومة بالحريات لم ينفذ بشكل جيد على ارض الواقع, كمثال لذلك استخدام الشرطة والمندسين للعنف المفرط اثناء التظاهرات السلمية التي كانت تنظمها جماهير الثورة كلجان المقاومة وغيرها. وقد افضى السواد الأعظم من اعمال القمع الى قتل وجرح اعدادا كبيرة من المتظاهرين. إضافة الى ذلك فقد حدث عنف ممنهج بعد عملية فض الاعتصام المعروفة, افضى الى اختفاء وازهاق أرواح مئات الشباب وسجن وتعذيب ومضايقة الالاف. ويبدو ان الأجهزة الأمنية لا تحسن التفريق بين حزب المؤتمر الوطنى المعزول والمحظور من العمل السياسى والثوار الذين انجزوا بالثورة.لقد وقعت معظم حركات التمردعلى اتفاقيات سلام مع الحكومة وحصلت على مناصب في الحكومة الاتحادية والحكومات الفدرالية لكن السلام الحقيقى لم يتحقق على الأرض بعد. ففي دارفور أصبحت الاعتداءات تتكرر على معسكرات النازحين والقرى وباتت تزهق أرواح المئات من الناس وكثرت الإصابات وتم تدمير القرى والتجمعات السكانية والزراعية بالحرق والاتلاف ووسائل عنف اخرى. ولئن كانت احداث العنف في دارفور هي الأكثر دموية ووحشية فان بواكير العنف في جبال النوبة والنيل الأزرق وشرق السودان لتنبئ بمستقبل قاتم, ليس في هذه الأقاليم فقط ولكن في البلاد كلها.على الرغم من الجهود الكبيرة التي قامت بها لجنة إزالة التمكين في استعادة بعض الأموال والعقارات وغيرها من فلول النظام السابق فان ما انجز لم يشكل جزءا يسيرا من فساد ما زال يعتبر احد مهددات تنمية واستقرار البلاد. واذا كان الفساد مسنودا من نافذين فان على الحكومة ان تمارس سلطتها حتى تساعد اللجنة فى ممارسة عملها وتحقيق ما يرتجى منها, ولا غرو فاللجنة تعد احد الركائز الأساسية لدعم وتثبيت الثورة. ان الذين يحلمون بالافلات من العقاب لواهمون, واما الذين يحلمون بتحقيق العدالة عن طريق التسامح مع المجرمين فهم اكثر وهما.ان الجناة لا تتم استشارتهم في امر تح ......
#يصلح
#الرئيس
#حمدوك
#افسده
#البشير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728681
تاج السر عثمان : التسوية هل يصلح العطار ما افسده الدهر؟
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 مع تسارع خطوات التسوية بهدف تصفية الثورة، و قطع الطريق أمام الحل الجذري للأزمة الوطنية في البلاد الممتدة منذ الاستقلال في أول يناير 1956 ، تواصل مليشيات الانقلاب الدموي القمع الوحشي للمواكب السلمية بهدف اخماد نيران الثورة تمهيدا للتسوية، واستعراض القوات العسكرية في الشوارع، وهو انقلاب اصبح أوهي من خيوط العنكبوت، ويستمر القمع الوحشي للشاب والأطفال في مواكبهم السلمية ،كما حدث في مواكب 10 مارس مما أدي لسقوط الشهيدين محمد مجدي مكي في أم درمان ، ونبيل يحي(15 سنة) في بري ، ليصل عدد الشهداء منذ الانقلاب في 25 أكتوبر 2021 الي (87) شهيدا ، اضافة لأكثر من(2600) اصابة، ومئات المعتقلين ، فضلا عن التعذيب الوحشي للمعتقلين والهجوم علي المستشفيات، و الدهس بالمصفحات والضرب بالدوشكا والرصاص الحي والمطاطي والغاز المسيل للدموع ، وحرق المنازل والمحلات التجارية ونهب ممتلكات المواطنين والمتظاهرين السلميين ، وحلق شعر الشباب وغير ذلك من جرائم مليشيات الاحتلال التي بدأت تحاصرها كل منظمات حقوق الانسان وتطالب بتقديم المجرمين للمحاكمة والادانات الدولية لكل الدول وراء الانقلاب والتي تنهب ثروات السودان. تزامن مع القمع الوحشي للمواكب السلمية الهجوم الغادر من مليشيات حكومية علي المواطنين بمحلية " صليعة" بجبل مون الغني بالذهب واليورانيوم ، مما أدي الي مقتل أكثر من 36 وعشرات الجرحي والمفقودين ، وتهجير المئات وحرق 4 قري ، كما تم قطع الاتصال مع التزامن مع الهجوم مما يؤكد الاتهام لمليشيات الحكومة ( الدعم السريع) بهدف نهب الذهب واليورانيوم ، بالتهجيرواخلاء المنطقة من السكان ، اضافة لنشاط الشركات الروسية في دارفور لنهب الذهب واليروانيوم. كل ذلك يتطلب اوسع ادانة للمجزرة و وتقديم المجرمين للمحاكمة.2 من الجانب الآخر يستمر تفاقم الأوضاع المعيشية وتذمر المواطنين ، كما حدث في السوق المركزي بالخرطوم بهجوم القوات الحكومية علي البائعين ومصادرة ممتلكاهم مما أدي لمواكب ومقاومة، ورفض لمصادر وسائل كسب عيشهم، كما اضرب المعلمون احتجاجا علي الهيكل الراتبي ، وكذلك عمال السكة الحديد الذين لم يصرفوا مرتباتهم ، اضافة لاضراب العاملين في التخطيط العمراني ، الخ، فضلا عن تزايد السخط علي الزيادات المستمرة في الوقود وتعرفة المواصلات ، والغاز والرغيفة التي وصلت الي 50 جنية في بعض المناطق،كل ذلك يشير الي أن الانقلاب يسير في العد التنازلي ، ويمضي نحو سقوطه الحتمي. 3 مع تسارع خطوات سقوط الانقلاب ، وتوجه كل انظار العالم الي السودان بعد زيارة حميدتي لروسيا وإعلانه لدعم روسيا ،ومنح قاعدة روسية علي البحر الأحمر، مما جعل السودان في قلب الصراع الدولي، وهو اصلا مشتد بهدف نهب موارده ، من خلال التكالب الاقليمي والدولي عليه لنهب الذهب وموارده ، وتصدير الرجال الي السعودية لحرب اليمن، واخماد الثورة السودانية حنى تؤثر في المنطقة بقيام نظام ديمقراطي يكون منارة في المنطقة، كما في المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس البعثة الأممية " فولكر" ، ومبعوث الاتحاد الاوربي " ودلبات" طرح التسوية التي تعيد إنتاج الفشل ، واشارتهما الي أن: الاستقطاب الدولي يؤدي للشلل في مجلس الأمن ، والسودان في خطر كبير ، واستعجال الحل " التسوية"، دور المؤسسة العسكرية مهم لمواجهة تحدياتها الخارجية ( علما بأنها فرطت في سيادة البلاد)، وخلق المناخ المناسب بين العسكريين والمدنيين ، والدعوة للشرعية الدستورية وايقاف الانقلاب، لكن المؤتمر الصحفي لم يتوقف علي اسباب الأزمة والجذور العميقة لها ، وفشل الشراكة التي جاءت بها" الوثيقة الدستور ......
#التسوية
#يصلح
#العطار
#افسده
#الدهر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749639