يونس العموري : في ظل انطلاقة حركة فتح وانتظار الإجابات للأسئلة المعلقة
#الحوار_المتمدن
#يونس_العموري هي أول الرصاص وأول الحجارة، وهذه حقيقة راسخة لا يمكن تجاهلها أو القفزعنها وهي التي طوعت النظرياتبالتجربةالعملية الخاضعة لمنطق الإصرار والإرادة، وكان لها الريادة بكل ميادين العمل والفعل، كانت المبادرة دوما والقادرة على اتخاذ القرار وتقدير الموقف وجريئة لدرجة خربشة الأوراق الإقليمية إن لزم الامر، والدولية إن استطاعت إلى ذلك سبيلا.لا شك أن حركة فتح تعيش اليوم واحدة من أخطر مراحلها حيث محاولات الشد بها إلى القاع تارة من خلال الكثير من الوسائل والأساليب، ومحاولة الارتقاء بأدائها التنظيمي والسياسي تارة أخرى، حركة فتح التي تم ويتم استهدافها ليس كما نعرفها أو نعهدها يسيطر عليها الكثير من التجاذبات وفعل اللافعل ومن ردات فعل عناصرها على أسس غير مضبوطة، بل إن كادرها قد أصبح هلامي الشكل والتوجه جراء هذا العبث بأدبياتها وقوانينها. وكثيرة هي الأسئلة التي باتت تفرض نفسها وبقوة في ظل انطلاقتها الراهنة حيث كان من الملاحظ أن الحركة قد عانت وربما ما زالت تعاني حتى اللحظة من فعل الاستزلام والاسترجال لعناصرها، الأمر الذي ظل العنوان الأبرز في المشهد الفتحاوي عموما. ويتراءى السؤال هنا ، هل ما زال هذا الفعل والأقرب إلى السلوك العام محل استقطاب عناصر وكوادر فتح؟ أم أن هذه الظاهرة قد بدأت بالتلاشي؟ وهل ما يزال فعل المحاصصة مستمراً في التعبير عن منهجية الفكر والتفكير لكادر فتح ؟ حيث كان من المعلوم أيضا أن الكل أو البعض الكثير من هذا الكل يتساءل حول حصته أو حصة شلته من هذا المغنم أو تلك الوليمة، والجميع دون استثناء على مائدة ما يجود به دولته المسيطر على المشهد الفلسطيني عموما.وبالرغم من نجاح الحركة في اجتثاث واحدة من أبرز بؤر الاستزلام والاسترجال والمحاصصة عليها وعلى تراثها، تلك البؤرة الإقطاعية التي حاولت السيطرة على مشهد فتح والزج بها في أتون معارك ليست معاركها من خلال الشقاق والنفاق، وهي الأساليب المعهودة للفعل التآمري والذي كاد أن يهدد أركان الحركة، والمُعتقد أن هذا التهديد ما زال متواصلا بشتى السبل والوسائل. والإجابات هنا منوطة بالسلوك العام لفتح التي اعتقد أنها قد تجاوزت الكثير من الأفخاخ التي نُصبت لها مؤخرا في سبيل إحالتها إلى إطار يتم تكوينه للعبور إلى مرحلة كان أن تم التخطيط لها بدقة وفي دهاليز صُناع القرار في الغرف المظلمة. وفي هذا السياق خاضت فتح واحدة من أعقد عمليات الجراحة الدقيقة لإستئصال بعضا من أورامها الخبيثة والتي اعتقد أنها قد نجحت بفعل الاستئصال إلا أن النتائج النهائية للاستشفاء مرهونة بالحالة العامة للحركة في ظل الحراك الفتحاوي العام.قيل الكثير عن فتح ودورها في الظرف الراهن، وقيل الكثير عن وقائعها الحالية ما بعد العواصف التي ألمّت بها وبأطرها القيادية. وقاد القيل والقال منظري اللحظة إلى حد القول إن العملاقة هذه قد شاخت، وآن الأوان لأن يتم تجديدها، وفعل التجديد مرتبط بمفاهيم جدلية التجديد ذاته، والقراءة ما بين السطور توحي بأن ثمة تحولات جذرية تشهدها حركة فتح على طريق إحالتها إلى التقاعد، وأن تبقى مجرد يافطة تخدم مرحلة وظيفية خدماتية لمرحلة العبور إلى الجديد، وكانت المعاكسة لكافة الأهواء ولكل الرغبات بأن تُحال فتح إلى التقاعد، مع العلم أن إحالتها إلى التقاعد المبكر أمر ما زال قائماً، ويتم العمل عليه حتى اللحظة.وكأنه يُراد لها أن تنتهي، وأن يتم اندثار مشروعها، وإسدال الستار على تاريخها، وكأن السيناريو المرعب الذي كدنا أن نشهد فصوله في مرحلة ليست بالبعيدة من الماضي القريب يوحي بأن ما وراء الأكمة ما وراءها . فبعد سلسلة طويلة من تباينالمو ......
#انطلاقة
#حركة
#وانتظار
#الإجابات
#للأسئلة
#المعلقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704057
#الحوار_المتمدن
#يونس_العموري هي أول الرصاص وأول الحجارة، وهذه حقيقة راسخة لا يمكن تجاهلها أو القفزعنها وهي التي طوعت النظرياتبالتجربةالعملية الخاضعة لمنطق الإصرار والإرادة، وكان لها الريادة بكل ميادين العمل والفعل، كانت المبادرة دوما والقادرة على اتخاذ القرار وتقدير الموقف وجريئة لدرجة خربشة الأوراق الإقليمية إن لزم الامر، والدولية إن استطاعت إلى ذلك سبيلا.لا شك أن حركة فتح تعيش اليوم واحدة من أخطر مراحلها حيث محاولات الشد بها إلى القاع تارة من خلال الكثير من الوسائل والأساليب، ومحاولة الارتقاء بأدائها التنظيمي والسياسي تارة أخرى، حركة فتح التي تم ويتم استهدافها ليس كما نعرفها أو نعهدها يسيطر عليها الكثير من التجاذبات وفعل اللافعل ومن ردات فعل عناصرها على أسس غير مضبوطة، بل إن كادرها قد أصبح هلامي الشكل والتوجه جراء هذا العبث بأدبياتها وقوانينها. وكثيرة هي الأسئلة التي باتت تفرض نفسها وبقوة في ظل انطلاقتها الراهنة حيث كان من الملاحظ أن الحركة قد عانت وربما ما زالت تعاني حتى اللحظة من فعل الاستزلام والاسترجال لعناصرها، الأمر الذي ظل العنوان الأبرز في المشهد الفتحاوي عموما. ويتراءى السؤال هنا ، هل ما زال هذا الفعل والأقرب إلى السلوك العام محل استقطاب عناصر وكوادر فتح؟ أم أن هذه الظاهرة قد بدأت بالتلاشي؟ وهل ما يزال فعل المحاصصة مستمراً في التعبير عن منهجية الفكر والتفكير لكادر فتح ؟ حيث كان من المعلوم أيضا أن الكل أو البعض الكثير من هذا الكل يتساءل حول حصته أو حصة شلته من هذا المغنم أو تلك الوليمة، والجميع دون استثناء على مائدة ما يجود به دولته المسيطر على المشهد الفلسطيني عموما.وبالرغم من نجاح الحركة في اجتثاث واحدة من أبرز بؤر الاستزلام والاسترجال والمحاصصة عليها وعلى تراثها، تلك البؤرة الإقطاعية التي حاولت السيطرة على مشهد فتح والزج بها في أتون معارك ليست معاركها من خلال الشقاق والنفاق، وهي الأساليب المعهودة للفعل التآمري والذي كاد أن يهدد أركان الحركة، والمُعتقد أن هذا التهديد ما زال متواصلا بشتى السبل والوسائل. والإجابات هنا منوطة بالسلوك العام لفتح التي اعتقد أنها قد تجاوزت الكثير من الأفخاخ التي نُصبت لها مؤخرا في سبيل إحالتها إلى إطار يتم تكوينه للعبور إلى مرحلة كان أن تم التخطيط لها بدقة وفي دهاليز صُناع القرار في الغرف المظلمة. وفي هذا السياق خاضت فتح واحدة من أعقد عمليات الجراحة الدقيقة لإستئصال بعضا من أورامها الخبيثة والتي اعتقد أنها قد نجحت بفعل الاستئصال إلا أن النتائج النهائية للاستشفاء مرهونة بالحالة العامة للحركة في ظل الحراك الفتحاوي العام.قيل الكثير عن فتح ودورها في الظرف الراهن، وقيل الكثير عن وقائعها الحالية ما بعد العواصف التي ألمّت بها وبأطرها القيادية. وقاد القيل والقال منظري اللحظة إلى حد القول إن العملاقة هذه قد شاخت، وآن الأوان لأن يتم تجديدها، وفعل التجديد مرتبط بمفاهيم جدلية التجديد ذاته، والقراءة ما بين السطور توحي بأن ثمة تحولات جذرية تشهدها حركة فتح على طريق إحالتها إلى التقاعد، وأن تبقى مجرد يافطة تخدم مرحلة وظيفية خدماتية لمرحلة العبور إلى الجديد، وكانت المعاكسة لكافة الأهواء ولكل الرغبات بأن تُحال فتح إلى التقاعد، مع العلم أن إحالتها إلى التقاعد المبكر أمر ما زال قائماً، ويتم العمل عليه حتى اللحظة.وكأنه يُراد لها أن تنتهي، وأن يتم اندثار مشروعها، وإسدال الستار على تاريخها، وكأن السيناريو المرعب الذي كدنا أن نشهد فصوله في مرحلة ليست بالبعيدة من الماضي القريب يوحي بأن ما وراء الأكمة ما وراءها . فبعد سلسلة طويلة من تباينالمو ......
#انطلاقة
#حركة
#وانتظار
#الإجابات
#للأسئلة
#المعلقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704057
الحوار المتمدن
يونس العموري - في ظل انطلاقة حركة فتح وانتظار الإجابات للأسئلة المعلقة
راسم عبيدات : الرئيس والقيادة الفلسطينية وانتظار -غودو- والمسيح
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات بقلم:- راسم عبيداتالرئيس الفلسطيني حصر خياراته لحل القضية الفلسطينية واسترداد جزء من الحقوق الفلسطينية المشروعة بالمفاوضات ولا شيء غير المفاوضات،وهذا النهج استمر بالسير عليه استمراراً لنهج وخيار اتفاق أوسلو الإنتقالي،والذي ثبت بأن هذا الخيار الذي انتجه اتفاق بائس وكارثي،لن يقود الى تحقيق حقوق شعبنا الفلسطيني في حدودها الدنيا،اقامة دولة فلسطينية على 22% من مساحة فلسطين التاريخية،ومع كل سنة انتظار وتاكيد على هذا الخيار او ما يسمى بالشرعية الدولية التي لم تنجح منذ اقامة دولة الكيان على انقاض ارضنا بإزالة حجر في اي مستوطنة "اسرائيلية" جاثمة على أرضنا ،او وقف هدم لبيت فلسطيني،وأصبح يرهن ليس فقط حقوق شعبنا الفلسطيني بتغير الإدارات الأمريكية والحكومات الإسرائيلية وتعاقبها،بل حتى في تشكيل أي حكومة فلسطينية،كان يشترط ان توافق ح م ا س على قرارات الشرعية الدولية المولع بها الرئيس وطاقمه القيادي،تلك الشرعية الدولية التي تكشف زيفها في الحرب التي تدور حتى الآن بين روسيا وامريكا ومعها توابعها الأوروبية على الأرض الأوكرانية،حيث "استلت" امريكا "سيف" الشرعية الدولية،ولتجرم روسيا بإنتهاك سيادة اوكرانيا وارتكاب جرائم حرب والمس الصارخ بحقوق الإنسان ..الخ،دون ان يرف لها هي ودول أوروبا الغربية أي جفن على ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني من جرائم وقمع وتنكيل وإحتلال للأرض واغتصاب للحقوق في ازدواجية مقيته للمعاير والإنتقائية في التطبيق لما يعرف بقرارات الشرعية الدولية.....ولكن رغم كل ذلك استمر الرئيس وفريقه القيادي بالتمسك بهذا النهج والخيار،وانه لن يسمح لأي جهة فلسطينية،ان تأخذ القرار الفلسطيني الى أي وجهة أخرى،لأن من شأن ذلك الإضرار بالمصالح العليا للشعب الفلسطيني، وكان الرئيس وفريقه القيادي يعاندون الواقع على الأرض،والذي يؤكد بأن دولة الكيان ومن خلفها شريكتها امريكا ومعهما دول اوروبا الغربية،يريدون استمرار إدارة الصراع،وليس حله،والتشبث برؤيتهم وموقفهم بأن الحل لقضية شعبنا الفلسطيني وحقوق شعبنا،يجب ان لا تتجاوز الحقوق الإقتصادية والحكم الإداري الذاتي،بعيداً عن الحقوق الوطنية والسياسية ووقف الإستيطان وانهاء الإحتلال،وعلى هذا النهج والخيار،استمروا في طرح مواقفهم ومبادراتهم،دون ان يغفلوا الإستمرار في ترديد الإسطوانة المشروخة عن حل الدولتين،على أن لا يترجم ذلك الى فعل على ارض الواقع،بفرض عقوبات ملزمة على دولة الكيان تلزمها بتطبيق هذا الحل.الرئيس وفريقه استمروا في الرهان على عودة" غودو" وقدوم المسيح،لكي يحققا لهما احلامهما بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران/1967 وعاصمتها القدس ،رغم أن كل الوقائع على الأرض تقول بأن الإستيطان المتصاعد والمتواصل،لم يترك أي فرصة لحل ما يسمى بالدولتين حتى بتنازلات فلسطينية أقل من ذلك. الرئيس والقيادة الفلسطينية وحتى القوائم العربية في الداخل الفلسطيني- 48 – هللوا وصفقوا لسقوط ترامب في الإنتخابات الأمريكية ولإسقاط نتنياهو من رئاسة وزراء الحكومة الأمريكية،لأنه بسقوطهما سقطت ما عرف ب"صفقة القرن"،وأن القادمين للبيت الأبيض ولرئاسة الحكومة الإسرائيلية الجدد،سينتهجان سياسة تقود الى حل قائم على أساس الدولتين،ولكن المواقف والسياسات التي تبناها كل من بايدن وبينت،والتي لا تقل تطرفاً وعنصرية وإنكاراً لحقوق شعبنا الفلسطيني عن سلفيهما ترامب ونتنياهو،بل لا نبالغ اذا ما قلنا انها كانت أكثر تطرفاً وتنكراً لحقوق شعبنا الفلسطيني.المهم الرئيس وفريقه القيادي بقيا ينتظران "غودو" ذلك الرجل في المسرحية التي كتبها الكاتب الإيرلندي "صموئيل بيكيت" والتي تد ......
#الرئيس
#والقيادة
#الفلسطينية
#وانتظار
#-غودو-
#والمسيح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763009
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات بقلم:- راسم عبيداتالرئيس الفلسطيني حصر خياراته لحل القضية الفلسطينية واسترداد جزء من الحقوق الفلسطينية المشروعة بالمفاوضات ولا شيء غير المفاوضات،وهذا النهج استمر بالسير عليه استمراراً لنهج وخيار اتفاق أوسلو الإنتقالي،والذي ثبت بأن هذا الخيار الذي انتجه اتفاق بائس وكارثي،لن يقود الى تحقيق حقوق شعبنا الفلسطيني في حدودها الدنيا،اقامة دولة فلسطينية على 22% من مساحة فلسطين التاريخية،ومع كل سنة انتظار وتاكيد على هذا الخيار او ما يسمى بالشرعية الدولية التي لم تنجح منذ اقامة دولة الكيان على انقاض ارضنا بإزالة حجر في اي مستوطنة "اسرائيلية" جاثمة على أرضنا ،او وقف هدم لبيت فلسطيني،وأصبح يرهن ليس فقط حقوق شعبنا الفلسطيني بتغير الإدارات الأمريكية والحكومات الإسرائيلية وتعاقبها،بل حتى في تشكيل أي حكومة فلسطينية،كان يشترط ان توافق ح م ا س على قرارات الشرعية الدولية المولع بها الرئيس وطاقمه القيادي،تلك الشرعية الدولية التي تكشف زيفها في الحرب التي تدور حتى الآن بين روسيا وامريكا ومعها توابعها الأوروبية على الأرض الأوكرانية،حيث "استلت" امريكا "سيف" الشرعية الدولية،ولتجرم روسيا بإنتهاك سيادة اوكرانيا وارتكاب جرائم حرب والمس الصارخ بحقوق الإنسان ..الخ،دون ان يرف لها هي ودول أوروبا الغربية أي جفن على ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني من جرائم وقمع وتنكيل وإحتلال للأرض واغتصاب للحقوق في ازدواجية مقيته للمعاير والإنتقائية في التطبيق لما يعرف بقرارات الشرعية الدولية.....ولكن رغم كل ذلك استمر الرئيس وفريقه القيادي بالتمسك بهذا النهج والخيار،وانه لن يسمح لأي جهة فلسطينية،ان تأخذ القرار الفلسطيني الى أي وجهة أخرى،لأن من شأن ذلك الإضرار بالمصالح العليا للشعب الفلسطيني، وكان الرئيس وفريقه القيادي يعاندون الواقع على الأرض،والذي يؤكد بأن دولة الكيان ومن خلفها شريكتها امريكا ومعهما دول اوروبا الغربية،يريدون استمرار إدارة الصراع،وليس حله،والتشبث برؤيتهم وموقفهم بأن الحل لقضية شعبنا الفلسطيني وحقوق شعبنا،يجب ان لا تتجاوز الحقوق الإقتصادية والحكم الإداري الذاتي،بعيداً عن الحقوق الوطنية والسياسية ووقف الإستيطان وانهاء الإحتلال،وعلى هذا النهج والخيار،استمروا في طرح مواقفهم ومبادراتهم،دون ان يغفلوا الإستمرار في ترديد الإسطوانة المشروخة عن حل الدولتين،على أن لا يترجم ذلك الى فعل على ارض الواقع،بفرض عقوبات ملزمة على دولة الكيان تلزمها بتطبيق هذا الحل.الرئيس وفريقه استمروا في الرهان على عودة" غودو" وقدوم المسيح،لكي يحققا لهما احلامهما بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران/1967 وعاصمتها القدس ،رغم أن كل الوقائع على الأرض تقول بأن الإستيطان المتصاعد والمتواصل،لم يترك أي فرصة لحل ما يسمى بالدولتين حتى بتنازلات فلسطينية أقل من ذلك. الرئيس والقيادة الفلسطينية وحتى القوائم العربية في الداخل الفلسطيني- 48 – هللوا وصفقوا لسقوط ترامب في الإنتخابات الأمريكية ولإسقاط نتنياهو من رئاسة وزراء الحكومة الأمريكية،لأنه بسقوطهما سقطت ما عرف ب"صفقة القرن"،وأن القادمين للبيت الأبيض ولرئاسة الحكومة الإسرائيلية الجدد،سينتهجان سياسة تقود الى حل قائم على أساس الدولتين،ولكن المواقف والسياسات التي تبناها كل من بايدن وبينت،والتي لا تقل تطرفاً وعنصرية وإنكاراً لحقوق شعبنا الفلسطيني عن سلفيهما ترامب ونتنياهو،بل لا نبالغ اذا ما قلنا انها كانت أكثر تطرفاً وتنكراً لحقوق شعبنا الفلسطيني.المهم الرئيس وفريقه القيادي بقيا ينتظران "غودو" ذلك الرجل في المسرحية التي كتبها الكاتب الإيرلندي "صموئيل بيكيت" والتي تد ......
#الرئيس
#والقيادة
#الفلسطينية
#وانتظار
#-غودو-
#والمسيح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763009
الحوار المتمدن
راسم عبيدات - الرئيس والقيادة الفلسطينية وانتظار -غودو- والمسيح
نهاد ابو غوش : عن دموع سُلاف وانتظار أزهار
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشتصادف هذا الأسبوع الذكرى الثامنة لإطلاق الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء، سواء تلك المحتجزة في الثلاجات من قبل سلطات الاحتلال، أو المدفونين في مقابر الأرقام، وقد مضى على بعضهم عشرات السنين دون أن تدري عائلاتهم شيئا عن مصيرهم وعن أماكن دفنهم، أو يتمكنوا من دفنهم في مقابر معلومة، وكما يليق بهم وفقا للطقوس والشعائر الدينية وبما يتناسب مع كرامة الإنسان التي تقرها جميع الشرائع والمواثيق والقوانين الدولية.تبذل دولة إسرائيل جهودا خارقة لاستقدام جثث حاخامات ومشاهير ومفقودين مضت على وفاة بعضهم قرون، من أجل دفنها في فلسطين، وهي ترسل وفودا علنية وسرية إلى دول عدة، تُوسّط دولا وهيئات دولية وتخصص جوائز مليونية لمن يساعدها في استعادة رفات الطيار رون اراد وبعض المفقودين، لأن الميتين في هذه الحالة يهود ولهم كرامة خاصة، تضِنّ بها دولة الاحتلال على غير اليهود.يتزامن الاحتفال بذكرى إطلاق الحملة مع جملة من الاحداث المرتبطة، من بينها الإفراج عن جثمان الشهيدة الدكتورة مي عفانة من أبو ديس التي احتجز جثمانها لأكثر من عام، ولعل أبرز مشهد مؤثر تعجز كل المقالات والكلمات عن وصفه هو صورة ابنة الشهيدة، الطفلة سُلاف جفال التي انتظرت عودة أمها مئات الأيام وعشرات آلاف الساعات والدقائق، ولعل خيالها الطفولي كان في انتظار تحقُّق معجزةٍ ما تمكنها من احتضان والدتها، وتبريد ولو جزء بسيط من القهر الذي كان يضطرم في صدر ابنة السنوات الست على امتداد كل تلك الأيام الصعبة والليالي الطويلة. ولمناسبة الذكرى الثامنة للحملة سيجري احتفال تكريمي لشخصية لعبت دورا مركزيا في الحملة هو المناضل الراحل سالم خلّة، الذي عمل منسقا للحملة منذ تأسيسها وحتى وفاته أواخر العام 2020، وقد لعب الراحل (أبو زياد) دورا مؤثرا ومتميزا في الحملة، ما ساهم في إنجازات ملموسة تُوِّجت باستعادة جثامين شهداء مضى على احتجاز بعضهم اكثر من 35 عاما كالشهيدين مشهور العاروري وحافظ ابو زنط.وعلى الرغم من كل الجهود المخلصة للحملة التي أطلقها مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان، فإن أعداد جثامين الشهداء المحتجزة إلى ازدياد، كما يؤكد أحد أبرز الناشطين في هذا المجال المحامي محمد عليان، والد الشهيد بهاء، فيذكر في منشور حديث له، أن عدد الشهداء بلغ 66 جثمانا في العام 2020، وقد ارتفع الآن إلى 102 جثمان. يمكن تفسير ذلك بارتفاع عدد عمليات المقاومة وقيام قوات الاحتلال باختطاف جثامين من تغتالهم، واحتجازها جثامين بعض الأسرى. لكن السبب الرئيسي لارتفاع الرقم يعود من دون شك إلى سياسة دولة الاحتلال التي لا تراعي أي قانون أو شريعة، فتتصرف بعقلية العصابة وروح الانتقام، لا بمنطق دولة القانون والمؤسسات، وهي من خلال احتجاز الجثامين تسعى لمعاقبة الشهيد بعد موته لظنها أن ذلك يجعله عبرة لمن يعتبر، ومعاقبة عائلته التي تعد في نظر الاحتلال شريكة في جريمة المقاومة، بل تريد الانتقام من الشعب الفلسطيني بأسره، كعقوبة جماعية لأن ثمة من بين أفراد هذا الشعب من يرفض الاحتلال ويترجم رفضه إلى أعمال.كثيرة هي قصص المعاناة والألم التي يعيشها آباء وأمّهات وأهالي الشهداء، ومن بينها قصة السيدة أزهار أبو سرور ابنة الشهيد عبد الحميد أبو سرور (استشهد عام1981) ووالدة الشهيد الذي يحمل نفس الاسم واستشهد في عام 2016. أم عبد الحميد هيّأت لابنها قبرا ملائما، وتواظب على زيارته في كل مناسبة حاملة معها الورود، وهي ما زالت في انتظار الساعة التي يعود فيه جسد حبيبها لأمه الكبرى، أرض فلسطين، لكن أزهار، الأم الصغيرة، لا تستسلم لليأس والقنوط ف ......
#دموع
#سُلاف
#وانتظار
#أزهار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766737
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشتصادف هذا الأسبوع الذكرى الثامنة لإطلاق الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء، سواء تلك المحتجزة في الثلاجات من قبل سلطات الاحتلال، أو المدفونين في مقابر الأرقام، وقد مضى على بعضهم عشرات السنين دون أن تدري عائلاتهم شيئا عن مصيرهم وعن أماكن دفنهم، أو يتمكنوا من دفنهم في مقابر معلومة، وكما يليق بهم وفقا للطقوس والشعائر الدينية وبما يتناسب مع كرامة الإنسان التي تقرها جميع الشرائع والمواثيق والقوانين الدولية.تبذل دولة إسرائيل جهودا خارقة لاستقدام جثث حاخامات ومشاهير ومفقودين مضت على وفاة بعضهم قرون، من أجل دفنها في فلسطين، وهي ترسل وفودا علنية وسرية إلى دول عدة، تُوسّط دولا وهيئات دولية وتخصص جوائز مليونية لمن يساعدها في استعادة رفات الطيار رون اراد وبعض المفقودين، لأن الميتين في هذه الحالة يهود ولهم كرامة خاصة، تضِنّ بها دولة الاحتلال على غير اليهود.يتزامن الاحتفال بذكرى إطلاق الحملة مع جملة من الاحداث المرتبطة، من بينها الإفراج عن جثمان الشهيدة الدكتورة مي عفانة من أبو ديس التي احتجز جثمانها لأكثر من عام، ولعل أبرز مشهد مؤثر تعجز كل المقالات والكلمات عن وصفه هو صورة ابنة الشهيدة، الطفلة سُلاف جفال التي انتظرت عودة أمها مئات الأيام وعشرات آلاف الساعات والدقائق، ولعل خيالها الطفولي كان في انتظار تحقُّق معجزةٍ ما تمكنها من احتضان والدتها، وتبريد ولو جزء بسيط من القهر الذي كان يضطرم في صدر ابنة السنوات الست على امتداد كل تلك الأيام الصعبة والليالي الطويلة. ولمناسبة الذكرى الثامنة للحملة سيجري احتفال تكريمي لشخصية لعبت دورا مركزيا في الحملة هو المناضل الراحل سالم خلّة، الذي عمل منسقا للحملة منذ تأسيسها وحتى وفاته أواخر العام 2020، وقد لعب الراحل (أبو زياد) دورا مؤثرا ومتميزا في الحملة، ما ساهم في إنجازات ملموسة تُوِّجت باستعادة جثامين شهداء مضى على احتجاز بعضهم اكثر من 35 عاما كالشهيدين مشهور العاروري وحافظ ابو زنط.وعلى الرغم من كل الجهود المخلصة للحملة التي أطلقها مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان، فإن أعداد جثامين الشهداء المحتجزة إلى ازدياد، كما يؤكد أحد أبرز الناشطين في هذا المجال المحامي محمد عليان، والد الشهيد بهاء، فيذكر في منشور حديث له، أن عدد الشهداء بلغ 66 جثمانا في العام 2020، وقد ارتفع الآن إلى 102 جثمان. يمكن تفسير ذلك بارتفاع عدد عمليات المقاومة وقيام قوات الاحتلال باختطاف جثامين من تغتالهم، واحتجازها جثامين بعض الأسرى. لكن السبب الرئيسي لارتفاع الرقم يعود من دون شك إلى سياسة دولة الاحتلال التي لا تراعي أي قانون أو شريعة، فتتصرف بعقلية العصابة وروح الانتقام، لا بمنطق دولة القانون والمؤسسات، وهي من خلال احتجاز الجثامين تسعى لمعاقبة الشهيد بعد موته لظنها أن ذلك يجعله عبرة لمن يعتبر، ومعاقبة عائلته التي تعد في نظر الاحتلال شريكة في جريمة المقاومة، بل تريد الانتقام من الشعب الفلسطيني بأسره، كعقوبة جماعية لأن ثمة من بين أفراد هذا الشعب من يرفض الاحتلال ويترجم رفضه إلى أعمال.كثيرة هي قصص المعاناة والألم التي يعيشها آباء وأمّهات وأهالي الشهداء، ومن بينها قصة السيدة أزهار أبو سرور ابنة الشهيد عبد الحميد أبو سرور (استشهد عام1981) ووالدة الشهيد الذي يحمل نفس الاسم واستشهد في عام 2016. أم عبد الحميد هيّأت لابنها قبرا ملائما، وتواظب على زيارته في كل مناسبة حاملة معها الورود، وهي ما زالت في انتظار الساعة التي يعود فيه جسد حبيبها لأمه الكبرى، أرض فلسطين، لكن أزهار، الأم الصغيرة، لا تستسلم لليأس والقنوط ف ......
#دموع
#سُلاف
#وانتظار
#أزهار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766737
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - عن دموع سُلاف وانتظار أزهار