عبد الصاحب ثاني الموسوي : كورونا هولندية 6
#الحوار_المتمدن
#عبد_الصاحب_ثاني_الموسوي لم تمنح الهدنة الشيطانية الوقت الكافي لالتقاط الانفاسفقد انهارت اهم الحصون رغم احكام غلق الابواب ومنع الزياراتوذلك بتسرب الوباء الى دور العناية الصحية مسببااعدادا هائلة من الضحايا بين موتا واصابة، فقد فشلتالدولة بالوفاء بوعدها بتوفير مستلزمات الوقاية اللازمة للكوادالعاملة في هذة الاماكن، مما ادى الى تشنج رئيس الوزراورمي التلفون بعصبية كردة فعل غير دبلوماسية احتجاجاعلى ممثلة الحزب الاشتراكي لاستمرارها بذكر هذا الاخفاقبالغ الثمنفي الوقت الذي بينت الفحوصات الاثار البالغة والمدمرة للاصابات جسديا ونفسيا لمن مر بالتجربة وحجم المعاناتوطول الزمن اللازم لاعادة بناء الجسد وترميم الذات العليلةوهنا دفع الواقع الاحزاب اليسارية للتقارب ولو بمقدار البعد الصحي الاجتماعي المفروض، حيث يتم الضغطلغرض طرح برامج مستقبلية نابعة من التجربة القاسيةبخصوص ضرورة تاميم المؤسسات الصحية واجبار البنوكعلى التعويض للمتضررين لغرض ابعاد يد السلطة عن المساس وكالعادة بمصير اصحاب الدخل المحدود والمتقاعدينوكما هو الحال في ازمنة الماساة وغياب الحلول، يلجا البعضللوهم وادعاء الخوارق وفبركة الاسباب، وعلى الطريقة الهتلريةبفشل الوباء من الدنو من بعض الاشخاص قدسية، او بعض الاجناس عراقةوفي وقت خلو الاجواء من الملوثات وكثافة التغريدات بشرا وطيرا، يقوم البعض وبكثافة ايضا بحرق مرسلات التواصل الاجتماعي بحجج الاشعة الضارة ونشر الوباءوتلتهم النيران كل شيء لأيام، طارقة على الابواب، ايام رياح عاتيه ......
#كورونا
#هولندية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674485
#الحوار_المتمدن
#عبد_الصاحب_ثاني_الموسوي لم تمنح الهدنة الشيطانية الوقت الكافي لالتقاط الانفاسفقد انهارت اهم الحصون رغم احكام غلق الابواب ومنع الزياراتوذلك بتسرب الوباء الى دور العناية الصحية مسببااعدادا هائلة من الضحايا بين موتا واصابة، فقد فشلتالدولة بالوفاء بوعدها بتوفير مستلزمات الوقاية اللازمة للكوادالعاملة في هذة الاماكن، مما ادى الى تشنج رئيس الوزراورمي التلفون بعصبية كردة فعل غير دبلوماسية احتجاجاعلى ممثلة الحزب الاشتراكي لاستمرارها بذكر هذا الاخفاقبالغ الثمنفي الوقت الذي بينت الفحوصات الاثار البالغة والمدمرة للاصابات جسديا ونفسيا لمن مر بالتجربة وحجم المعاناتوطول الزمن اللازم لاعادة بناء الجسد وترميم الذات العليلةوهنا دفع الواقع الاحزاب اليسارية للتقارب ولو بمقدار البعد الصحي الاجتماعي المفروض، حيث يتم الضغطلغرض طرح برامج مستقبلية نابعة من التجربة القاسيةبخصوص ضرورة تاميم المؤسسات الصحية واجبار البنوكعلى التعويض للمتضررين لغرض ابعاد يد السلطة عن المساس وكالعادة بمصير اصحاب الدخل المحدود والمتقاعدينوكما هو الحال في ازمنة الماساة وغياب الحلول، يلجا البعضللوهم وادعاء الخوارق وفبركة الاسباب، وعلى الطريقة الهتلريةبفشل الوباء من الدنو من بعض الاشخاص قدسية، او بعض الاجناس عراقةوفي وقت خلو الاجواء من الملوثات وكثافة التغريدات بشرا وطيرا، يقوم البعض وبكثافة ايضا بحرق مرسلات التواصل الاجتماعي بحجج الاشعة الضارة ونشر الوباءوتلتهم النيران كل شيء لأيام، طارقة على الابواب، ايام رياح عاتيه ......
#كورونا
#هولندية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674485
الحوار المتمدن
عبد الصاحب ثاني الموسوي - كورونا هولندية 6
علي أبوهلال : محاكمة غانتس أمام محكمة هولندية بداية لمحاكمة مجرمي الحرب
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال يعد لجوء الفلسطينيون إلى محاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين أمام المحاكم الدولية، أمرا مهما في ظل حرمانهم من العدالة التي تعيد لهم حقوقهم، وفي ظل افلات هؤلاء المجرمين من العقاب.وفي هذا الإطار تعقد محكمة الاستئناف في لاهاي يوم الثلاثاء المقبل، جلسة النطق بالحكم في الاستئناف بالقضية المرفوعة من قبل المواطن إسماعيل زيادة ضد قائد أركان الجيش الإسرائيلي السابق ووزير الجيش الحالي بيني غانتس، وقائد سلاح الجو السابق ومدير عام وزارة الجيش الحالي أمير إيشل، لقصفهما منزل عائلته خلال العدوان على قطاع غزة عام 2014.وكانت المحكمة الهولندية قد عقدت جلسة الاستماع للطعون يوم 23 سبتمبر/ أيلول 2021، وفند زيادة وفريقه القانوني قرار المحكمة الابتدائية الذي منح الحصانة للمتهمين وبالتالي حرمانه من الوصول الى العدالة.وقدم زيادة الدعوى وفقًا للقانون الهولندي، والذي يقر مبدأ الولاية القضائية الدولية في القضايا المدنية المتعلقة بأفراد لا يستطيعون الوصول للعدالة في مكان آخر، ويسعى زيادة لمحاسبة المتهمين بإصدار قرار القصف المتعمد الذي تعرض له منزل عائلته في مخيم البريج في قطاع غزة بتاريخ 20 تموز/ يوليو 2014، وأدى إلى استشهاد والدة إسماعيل زيادة (70 عامًا) وثلاثة أشقاء وزوجة شقيقه وابن أخيه البالغ من العمر (12 عامًا)، إضافة إلى أحد ضيوف العائلة.ورفعت الدعوى في المحاكم الهولندية لانحياز المحاكم الإسرائيلية لصالح مجرمي الحرب الإسرائيليين، حيث أن المحاكم الإسرائيلية تشكل جزءا من منظومة الاحتلال وتعمل لخدمته، ولا تتوفر فيها معايير النزاهة والعدالة. وكانت المحكمة الابتدائية في لاهاي أصدرت بتاريخ 29 كانون الثاني/ يناير 2020 قرارها بأن غانتس وإيشل يتمتعان بالحصانة من الملاحقة القضائية أمام المحاكم الهولندية، وأن ما قام به المدعى عليهما قد تم أثناء قيامهما بمهامهم الرسمية.وقدم زيادة طلب استئناف ضد هذا القرار مؤكدا أن المحكمة أخطأت في قرارها الاعتداد بـالحصانة الوظيفية للمتهمين، مشددًا أن الحصانة الوظيفية لا تُمنح للمتهمين بارتكاب جرائم حرب، وأن هذا القرار يمثل انتهاكًا لحق زيادة في الوصول إلى العدالة ويساهم في تعزيز سياسة الإفلات من العقاب.ويذكر أن إسماعيل زيادة هو فلسطيني مولود في مخيم البري في غزة، ومواطن هولندي، ورفع دعوى قضائية إلى المحكمة المركزية في لاهاي، ضد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الأسبق، بيني غانتس، وقائد سلاح الجو الإسرائيلي السابق، أمير إيشل، وحملهما من خلال الدعوى المسؤولية عن ارتكاب جريبة حرب ومقتل والدته وأشقائه الثلاثة، وزوجة أحدهم وابن شقيقه وشخص آخر كان ضيفا على العائلة، في قصف الطيران الحربي الإسرائيلي لبيت عائلته في 20 تموز/يوليو 2014، أثناء العدوان على غزة.وكتبت محامية زيادة الهولندية، ليسبث زخوولد، في الدعوى أن الجيش الإسرائيلي يحقق مع نفسه في حال إصابة مدنيين، وشددت على أن الأنظمة والقوانين في إسرائيل تمتنع عن إعطاء الفلسطينيين فرصا نزيهة من أجل تقديم دعاوى تعويضات مدنية إلى المحاكم الإسرائيلية، كما أن اتفاقيات أوسلو تمنع الفلسطينيين من تقديم دعاوى ضد إسرائيليين إلى المحاكم الفلسطينية. واضافت أنه في هذه الحالة، يسمح القانون الهولندي لزيادة بتقديم دعوى إلى محكمة هولندية. وقدم زيادة الدعوى في نهاية آذار/مارس الماضي. وبعد ذلك بثلاثة أشهر، كلّف غانتس وإيشل المحامية الهولندية، كاثلاينة فان در بلاس، بأن تمثلهما. وفي نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي، قدمت طلبا برد الدعوى التي قدمها زيادة، بزعم أن لا صلاحية للمحكمة بالنظر في الدع ......
#محاكمة
#غانتس
#أمام
#محكمة
#هولندية
#بداية
#لمحاكمة
#مجرمي
#الحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740022
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال يعد لجوء الفلسطينيون إلى محاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين أمام المحاكم الدولية، أمرا مهما في ظل حرمانهم من العدالة التي تعيد لهم حقوقهم، وفي ظل افلات هؤلاء المجرمين من العقاب.وفي هذا الإطار تعقد محكمة الاستئناف في لاهاي يوم الثلاثاء المقبل، جلسة النطق بالحكم في الاستئناف بالقضية المرفوعة من قبل المواطن إسماعيل زيادة ضد قائد أركان الجيش الإسرائيلي السابق ووزير الجيش الحالي بيني غانتس، وقائد سلاح الجو السابق ومدير عام وزارة الجيش الحالي أمير إيشل، لقصفهما منزل عائلته خلال العدوان على قطاع غزة عام 2014.وكانت المحكمة الهولندية قد عقدت جلسة الاستماع للطعون يوم 23 سبتمبر/ أيلول 2021، وفند زيادة وفريقه القانوني قرار المحكمة الابتدائية الذي منح الحصانة للمتهمين وبالتالي حرمانه من الوصول الى العدالة.وقدم زيادة الدعوى وفقًا للقانون الهولندي، والذي يقر مبدأ الولاية القضائية الدولية في القضايا المدنية المتعلقة بأفراد لا يستطيعون الوصول للعدالة في مكان آخر، ويسعى زيادة لمحاسبة المتهمين بإصدار قرار القصف المتعمد الذي تعرض له منزل عائلته في مخيم البريج في قطاع غزة بتاريخ 20 تموز/ يوليو 2014، وأدى إلى استشهاد والدة إسماعيل زيادة (70 عامًا) وثلاثة أشقاء وزوجة شقيقه وابن أخيه البالغ من العمر (12 عامًا)، إضافة إلى أحد ضيوف العائلة.ورفعت الدعوى في المحاكم الهولندية لانحياز المحاكم الإسرائيلية لصالح مجرمي الحرب الإسرائيليين، حيث أن المحاكم الإسرائيلية تشكل جزءا من منظومة الاحتلال وتعمل لخدمته، ولا تتوفر فيها معايير النزاهة والعدالة. وكانت المحكمة الابتدائية في لاهاي أصدرت بتاريخ 29 كانون الثاني/ يناير 2020 قرارها بأن غانتس وإيشل يتمتعان بالحصانة من الملاحقة القضائية أمام المحاكم الهولندية، وأن ما قام به المدعى عليهما قد تم أثناء قيامهما بمهامهم الرسمية.وقدم زيادة طلب استئناف ضد هذا القرار مؤكدا أن المحكمة أخطأت في قرارها الاعتداد بـالحصانة الوظيفية للمتهمين، مشددًا أن الحصانة الوظيفية لا تُمنح للمتهمين بارتكاب جرائم حرب، وأن هذا القرار يمثل انتهاكًا لحق زيادة في الوصول إلى العدالة ويساهم في تعزيز سياسة الإفلات من العقاب.ويذكر أن إسماعيل زيادة هو فلسطيني مولود في مخيم البري في غزة، ومواطن هولندي، ورفع دعوى قضائية إلى المحكمة المركزية في لاهاي، ضد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الأسبق، بيني غانتس، وقائد سلاح الجو الإسرائيلي السابق، أمير إيشل، وحملهما من خلال الدعوى المسؤولية عن ارتكاب جريبة حرب ومقتل والدته وأشقائه الثلاثة، وزوجة أحدهم وابن شقيقه وشخص آخر كان ضيفا على العائلة، في قصف الطيران الحربي الإسرائيلي لبيت عائلته في 20 تموز/يوليو 2014، أثناء العدوان على غزة.وكتبت محامية زيادة الهولندية، ليسبث زخوولد، في الدعوى أن الجيش الإسرائيلي يحقق مع نفسه في حال إصابة مدنيين، وشددت على أن الأنظمة والقوانين في إسرائيل تمتنع عن إعطاء الفلسطينيين فرصا نزيهة من أجل تقديم دعاوى تعويضات مدنية إلى المحاكم الإسرائيلية، كما أن اتفاقيات أوسلو تمنع الفلسطينيين من تقديم دعاوى ضد إسرائيليين إلى المحاكم الفلسطينية. واضافت أنه في هذه الحالة، يسمح القانون الهولندي لزيادة بتقديم دعوى إلى محكمة هولندية. وقدم زيادة الدعوى في نهاية آذار/مارس الماضي. وبعد ذلك بثلاثة أشهر، كلّف غانتس وإيشل المحامية الهولندية، كاثلاينة فان در بلاس، بأن تمثلهما. وفي نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي، قدمت طلبا برد الدعوى التي قدمها زيادة، بزعم أن لا صلاحية للمحكمة بالنظر في الدع ......
#محاكمة
#غانتس
#أمام
#محكمة
#هولندية
#بداية
#لمحاكمة
#مجرمي
#الحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740022
الحوار المتمدن
علي أبوهلال - محاكمة غانتس أمام محكمة هولندية بداية لمحاكمة مجرمي الحرب