عبدالامير الركابي : الاستئناف التحولي وهزيمة الغزو الامريكي 16 ملحق1
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي الاستئناف التحولي وهزيمة الغزو الأمريكي/16/ملحق1عبدالاميرالركابي لم يوضع حدث غزو العراق في المكان الذي يستحقه من حيث المغزى والدلالات الكونية، كمثال على القصور العقلي البشري من جهة، وعلى الرغبه الملحة في إخفاء المضمرات الفعليه، هذا مع العلم ان الحدث المتصل بين عام 1991/2003 لاشبيه له في التاريخ البشري، او التاريخ الحديث، فلم يسبق ان عرف بلد من بلدان العالم الثالث مثل هذا النوع من التوافق الغربي الشامل، على تدمير بلد وسحقه بحربين كونيتين، وحصاردام لاكثر من 12 عاما، هو الاقسى المضروب على بلد في التاريخ، ولااحد حاول ان يذهب للمقارنه بين ماقد حدث للعراق ونتائجه بناء لحجم ماتعرض له، بوضع أي بلد من بلدان الغرب المعدودة "متقدمه"، مثل فرنسا او المانيا، او بريطانيا، من البلدان الاوربية، محله، واحتساب نوع وحجم النتائج التدميرية المترتبه على تعرضه لما قد وقع على العراق، في الفترة المشار اليها. وثمة ناحية اساسيه تبقى هنا مغفله وممحية كليا من المشهد، تلك هي حقيقة ان الموضع الذي نتحدث عنه، هو موضع الابتداء البشري المجتمعي "الحضاري"، وليس هذا مع كل مايعنيه ويحتوي عليه من منجزات التاسيس الكبرى على مستوى المعمورة، هو كل مايستحق الانتباه له في الحالة العراقية الرافدينيه، مع ما يفصح عنه من حقد اعمى على الجذور، وعلى قدسية مغامرة التاسيس البشرية الاعظم، لابل الكره اللامحدود لمكان، وجوده اشارة لاتزول، تمنع الغرب من التمتع بالغلبة، او الارجحيه التاريخيه، فهذا الموضع قد اعطى العالم والبشرية منظورها الأول الشامل لوجودها على كوكب الارض، والغرب نفسه وامريكا التي قادت الغزو عليه، تدين بقوة بالابراهيمه، وكانت وماتزال في قلب حياتها وعقلها،مشكله جانب تناقضها الضميري المرضي الأقصى، ووسيلة مهربها الزائف المخادع، إزاء جريمه وجودها على انقاض شعب من قرابة 70 مليون، واحتلال ارضه، بعد ذبحه عن بكرة ابيه، وازالته من الوجود. وامريكا بوجودها هي دالة صارخه على كيفيات تمظهر الصراعية التتابعية الراهنه، ومنها او في مقدمها احتمالية "مابعد غرب" كما تجسده بنيه كيانيه متاخرة الظهور، بلا تاريخ، متشكله من مزيج ( ابراهيمي/ راسمالي) بغض النظر عن المصادرة الغربية، ونزعة الإصرار على تابيد النموذج الغربي، مع نفي أي احتمال "مابعد" يمكن ان يكتنفه ويحكم اليات وجوده ابتداء، وانتهاء صلاحيه، الامر المتفق مع طبيعة الأشياء والظواهر الحية، هذا مع الاخذ بالاعتبار كون الابراهيمية نفسها لاتتيح من ناحيتها توقع الأفق الابعد اللاحق على الغرب وصورة ما يعقبه، بما انها رؤية موسومه هي الأخرى، بنوع من التابيديه الصارخه التي لاتقبل التجاوز.لهذا وبناء عليه يصير العالم بالأحرى، بقدر ماهوراسخ وثابت تحت طائلة مالايمكن افتكاره، محكوم الى القصور والعجز،خصوصا اذاخطر على البال اعتقاد يقول بان الابراهيميه وجدت محكومه لاجل ان تكتمل وتتحقق بعبور مرحلتين، أولى تكون بمثابة ابراهيميه نبويه، وثانيه ابراهيميه عليّة، بينهما فاصل احادي اعلى ضمن صنفه النمطي، طابعه الغالب "علموي"، عند ذاك تتعدل المركزية التاريخيه، وتستقيم منتقلة الى الشرق المتوسطي، والى الكيانيه متعددة الأنماط، وبالذات الى البؤرة الازدواجيه من بينها، مايترتب عليه انقلاب كلي في السناريو الناظم لحركة التاريخ، ودلالات تعاقب مراحله. وهنا يصير المرتكز التبريري حاسما، مابين "التحولّية" كمحرك أساس، وغيرها من اشكال التصورات والاعتقادات الأحادية عن جوهر التاريخ وحركته، فاذا اعتمدنا التحولية صار الازدواج هو الأساس والمنطلق ومحور العملية التاريخيه، و ......
#الاستئناف
#التحولي
#وهزيمة
#الغزو
#الامريكي
#ملحق1
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702269
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي الاستئناف التحولي وهزيمة الغزو الأمريكي/16/ملحق1عبدالاميرالركابي لم يوضع حدث غزو العراق في المكان الذي يستحقه من حيث المغزى والدلالات الكونية، كمثال على القصور العقلي البشري من جهة، وعلى الرغبه الملحة في إخفاء المضمرات الفعليه، هذا مع العلم ان الحدث المتصل بين عام 1991/2003 لاشبيه له في التاريخ البشري، او التاريخ الحديث، فلم يسبق ان عرف بلد من بلدان العالم الثالث مثل هذا النوع من التوافق الغربي الشامل، على تدمير بلد وسحقه بحربين كونيتين، وحصاردام لاكثر من 12 عاما، هو الاقسى المضروب على بلد في التاريخ، ولااحد حاول ان يذهب للمقارنه بين ماقد حدث للعراق ونتائجه بناء لحجم ماتعرض له، بوضع أي بلد من بلدان الغرب المعدودة "متقدمه"، مثل فرنسا او المانيا، او بريطانيا، من البلدان الاوربية، محله، واحتساب نوع وحجم النتائج التدميرية المترتبه على تعرضه لما قد وقع على العراق، في الفترة المشار اليها. وثمة ناحية اساسيه تبقى هنا مغفله وممحية كليا من المشهد، تلك هي حقيقة ان الموضع الذي نتحدث عنه، هو موضع الابتداء البشري المجتمعي "الحضاري"، وليس هذا مع كل مايعنيه ويحتوي عليه من منجزات التاسيس الكبرى على مستوى المعمورة، هو كل مايستحق الانتباه له في الحالة العراقية الرافدينيه، مع ما يفصح عنه من حقد اعمى على الجذور، وعلى قدسية مغامرة التاسيس البشرية الاعظم، لابل الكره اللامحدود لمكان، وجوده اشارة لاتزول، تمنع الغرب من التمتع بالغلبة، او الارجحيه التاريخيه، فهذا الموضع قد اعطى العالم والبشرية منظورها الأول الشامل لوجودها على كوكب الارض، والغرب نفسه وامريكا التي قادت الغزو عليه، تدين بقوة بالابراهيمه، وكانت وماتزال في قلب حياتها وعقلها،مشكله جانب تناقضها الضميري المرضي الأقصى، ووسيلة مهربها الزائف المخادع، إزاء جريمه وجودها على انقاض شعب من قرابة 70 مليون، واحتلال ارضه، بعد ذبحه عن بكرة ابيه، وازالته من الوجود. وامريكا بوجودها هي دالة صارخه على كيفيات تمظهر الصراعية التتابعية الراهنه، ومنها او في مقدمها احتمالية "مابعد غرب" كما تجسده بنيه كيانيه متاخرة الظهور، بلا تاريخ، متشكله من مزيج ( ابراهيمي/ راسمالي) بغض النظر عن المصادرة الغربية، ونزعة الإصرار على تابيد النموذج الغربي، مع نفي أي احتمال "مابعد" يمكن ان يكتنفه ويحكم اليات وجوده ابتداء، وانتهاء صلاحيه، الامر المتفق مع طبيعة الأشياء والظواهر الحية، هذا مع الاخذ بالاعتبار كون الابراهيمية نفسها لاتتيح من ناحيتها توقع الأفق الابعد اللاحق على الغرب وصورة ما يعقبه، بما انها رؤية موسومه هي الأخرى، بنوع من التابيديه الصارخه التي لاتقبل التجاوز.لهذا وبناء عليه يصير العالم بالأحرى، بقدر ماهوراسخ وثابت تحت طائلة مالايمكن افتكاره، محكوم الى القصور والعجز،خصوصا اذاخطر على البال اعتقاد يقول بان الابراهيميه وجدت محكومه لاجل ان تكتمل وتتحقق بعبور مرحلتين، أولى تكون بمثابة ابراهيميه نبويه، وثانيه ابراهيميه عليّة، بينهما فاصل احادي اعلى ضمن صنفه النمطي، طابعه الغالب "علموي"، عند ذاك تتعدل المركزية التاريخيه، وتستقيم منتقلة الى الشرق المتوسطي، والى الكيانيه متعددة الأنماط، وبالذات الى البؤرة الازدواجيه من بينها، مايترتب عليه انقلاب كلي في السناريو الناظم لحركة التاريخ، ودلالات تعاقب مراحله. وهنا يصير المرتكز التبريري حاسما، مابين "التحولّية" كمحرك أساس، وغيرها من اشكال التصورات والاعتقادات الأحادية عن جوهر التاريخ وحركته، فاذا اعتمدنا التحولية صار الازدواج هو الأساس والمنطلق ومحور العملية التاريخيه، و ......
#الاستئناف
#التحولي
#وهزيمة
#الغزو
#الامريكي
#ملحق1
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702269
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - الاستئناف التحولي وهزيمة الغزو الامريكي/16/ ملحق1
عبدالامير الركابي : بانتظار الثورة العقلية العراقوكونية* 5 ملحق1
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي تطابق الثورة الاعقالية العراقية العظمى، مهمة "التعرف على الذات" بصفتها مهمة ( وطن / كونية) انقاذية بين احتمالين احدهما فنائي، والاخر تحولي، منعت وظلت تمنع دون تبلورها على مدى التاريخ التصيّري البشري منذ بدات الظاهرة المجتمعية، حالة من القصورية العقلية التكوينيه، ظل العقل ابانها ادنى قدرة على الاحاطة بالظاهرة المجتمعية ومنطوياتها، وماهي موجودة لاجله، وسائرة باتجاهه. ولا انفصال هنا بين"وطني"، و" كوني"، فهو تجل واحد، وتاخره هو تاخر مقدر ضمن مستلزمات كشف النقاب عن الحقيقة المجتمعية بوجه عام. ولايجري الحديث عن اشكال التعبيرية "الوطنيه"الشائعه، بالاخص في العصر الحديث، سواء من موقع النموذجية العليا الاوربية، بارفع اشكالها المواكبة ل( الدولة / الامة’)، او من زاوية الرد الاستنفاري للطاقات المجتمعية المتوفرة بمواجهة الهيمنه التي مارسها الغرب ويمارسها ضد الشعوب التي لم تعرف الثورات البرجوازية سوى كمحاولات رد، بلا اسس مادية، على الهيمنه البرجوازية المتحولة للراسمالية في عالم الثورة الالية المصنعية وسطوتها. وكانت الانقلابية الالية البرجوازية قد ترافقت، لابل هي تشكلت بنية موحدة مع منظور للعالم والتاريخ، ومختلف مناحي التعرف على الوجود، فكان هذا الجانب من الظاهرة الجديدة الحداثية الغربية، العامل الاساس والحاسم في تكريس هيمنه الغرب، بجانبه الاقناعي كنموذج وليد التاريخ وعملية " التطور" الامر الذي بررته بقوة، شبكة المنجز الاوربي الشامل والعام في المجالات المختلفة، اضافة الى جدة وفرادة المتغيّر الحالي على المستوى التاريخي، ومضاء الوسائل المرافقه له، والتي كرسته، فما كان امام "الامم" والشعوب ان تواجه طرفا صارت هي طامحه في العمق للحاق به، والتمثل باجمالي ماقد حققه، الامر الذي اوجد شبه استحالة مطلقة، تحول بين الاطراف المتاخرة عن الانقلاب البرجوازي الالي على مستوى العالم، وبين ماتجد نفسها في حال نضال للتخلص من وطاته. والاهم على هذا المستوى، ان العالم غير الغربي الاوربي، لم يتسن له الانتباه الى كون الغرب هو صانع مفهوم "التحرر الوطني"، حتى مع انشطاره، وماحدث من تجليه القطبي في القرن العشرين، يوم تحول الى نمطين، ببرجوازية غير مكتملة القوام، نصف استبدادية شرقوية بنيويا، وكلاسيكي، مايتجلى واقعا ايديلوجيا بلنين مكان ماركس، الاول كحالة متقدمه من تداخل الايديلوجيا مع الالة ضمن اشتراطات بنيوية البرجوازية فيها وليدة مسارات اخرى، لاتنطوي على اليات الطبقوية المجتمعية التاريخيه، كما الحال في موضع الانشطارية الطبقية الصافية غرب اوربا. هذا يعني ـ مهما قيل من تبريرات مصدرها الغرب نفسه ـ ان بلدان مايعرف ب"التحرر الوطني" ليس لها، ولم تمتلك بذاتها مفهوما ل "التحرر" الى الان، وان هي ظلت تلوك مفاهيم تطلق عليها هذا الاسم، مع ان هذا النقص الكبير والفادح قد لايكون ابديا، او انه مستحيل التجاوز، او غير حاضر ضمن اليات وديناميات التاريخ الراهن، بشرط ان تغير السردية الحداثية، فيزال منها الاعتباط التسلطي الغربي كما تكرس اليوم من ضمن عملية الشمول الهيمني، بحيث يصير النظر للعالم، ولموقع الغرب الحداثي، هو موقع الفترة التاريخيه المؤقته الهامة كما هي بالضبط، ليحل مكان هذا المفهوم، القول بان الثورة الاليه البرجوازية هي صفحتان، الاولى او ربية منجزا ومفهوما مهيمنا على العالم، تغلب ابانه بصورة كاسحة مفاهيم الغرب التي يراها عن نفسه وغيره، بما يكرس سيطرته ونفوذه الشامل، تعقبها صفحة اخرى كونية، تنهي المتبقيات الارضوية الاحادية المحركة للمنجز الاوربي، لتنتقل بالمجتمعات البشري ......
#بانتظار
#الثورة
#العقلية
#العراقوكونية*
#ملحق1
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760196
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي تطابق الثورة الاعقالية العراقية العظمى، مهمة "التعرف على الذات" بصفتها مهمة ( وطن / كونية) انقاذية بين احتمالين احدهما فنائي، والاخر تحولي، منعت وظلت تمنع دون تبلورها على مدى التاريخ التصيّري البشري منذ بدات الظاهرة المجتمعية، حالة من القصورية العقلية التكوينيه، ظل العقل ابانها ادنى قدرة على الاحاطة بالظاهرة المجتمعية ومنطوياتها، وماهي موجودة لاجله، وسائرة باتجاهه. ولا انفصال هنا بين"وطني"، و" كوني"، فهو تجل واحد، وتاخره هو تاخر مقدر ضمن مستلزمات كشف النقاب عن الحقيقة المجتمعية بوجه عام. ولايجري الحديث عن اشكال التعبيرية "الوطنيه"الشائعه، بالاخص في العصر الحديث، سواء من موقع النموذجية العليا الاوربية، بارفع اشكالها المواكبة ل( الدولة / الامة’)، او من زاوية الرد الاستنفاري للطاقات المجتمعية المتوفرة بمواجهة الهيمنه التي مارسها الغرب ويمارسها ضد الشعوب التي لم تعرف الثورات البرجوازية سوى كمحاولات رد، بلا اسس مادية، على الهيمنه البرجوازية المتحولة للراسمالية في عالم الثورة الالية المصنعية وسطوتها. وكانت الانقلابية الالية البرجوازية قد ترافقت، لابل هي تشكلت بنية موحدة مع منظور للعالم والتاريخ، ومختلف مناحي التعرف على الوجود، فكان هذا الجانب من الظاهرة الجديدة الحداثية الغربية، العامل الاساس والحاسم في تكريس هيمنه الغرب، بجانبه الاقناعي كنموذج وليد التاريخ وعملية " التطور" الامر الذي بررته بقوة، شبكة المنجز الاوربي الشامل والعام في المجالات المختلفة، اضافة الى جدة وفرادة المتغيّر الحالي على المستوى التاريخي، ومضاء الوسائل المرافقه له، والتي كرسته، فما كان امام "الامم" والشعوب ان تواجه طرفا صارت هي طامحه في العمق للحاق به، والتمثل باجمالي ماقد حققه، الامر الذي اوجد شبه استحالة مطلقة، تحول بين الاطراف المتاخرة عن الانقلاب البرجوازي الالي على مستوى العالم، وبين ماتجد نفسها في حال نضال للتخلص من وطاته. والاهم على هذا المستوى، ان العالم غير الغربي الاوربي، لم يتسن له الانتباه الى كون الغرب هو صانع مفهوم "التحرر الوطني"، حتى مع انشطاره، وماحدث من تجليه القطبي في القرن العشرين، يوم تحول الى نمطين، ببرجوازية غير مكتملة القوام، نصف استبدادية شرقوية بنيويا، وكلاسيكي، مايتجلى واقعا ايديلوجيا بلنين مكان ماركس، الاول كحالة متقدمه من تداخل الايديلوجيا مع الالة ضمن اشتراطات بنيوية البرجوازية فيها وليدة مسارات اخرى، لاتنطوي على اليات الطبقوية المجتمعية التاريخيه، كما الحال في موضع الانشطارية الطبقية الصافية غرب اوربا. هذا يعني ـ مهما قيل من تبريرات مصدرها الغرب نفسه ـ ان بلدان مايعرف ب"التحرر الوطني" ليس لها، ولم تمتلك بذاتها مفهوما ل "التحرر" الى الان، وان هي ظلت تلوك مفاهيم تطلق عليها هذا الاسم، مع ان هذا النقص الكبير والفادح قد لايكون ابديا، او انه مستحيل التجاوز، او غير حاضر ضمن اليات وديناميات التاريخ الراهن، بشرط ان تغير السردية الحداثية، فيزال منها الاعتباط التسلطي الغربي كما تكرس اليوم من ضمن عملية الشمول الهيمني، بحيث يصير النظر للعالم، ولموقع الغرب الحداثي، هو موقع الفترة التاريخيه المؤقته الهامة كما هي بالضبط، ليحل مكان هذا المفهوم، القول بان الثورة الاليه البرجوازية هي صفحتان، الاولى او ربية منجزا ومفهوما مهيمنا على العالم، تغلب ابانه بصورة كاسحة مفاهيم الغرب التي يراها عن نفسه وغيره، بما يكرس سيطرته ونفوذه الشامل، تعقبها صفحة اخرى كونية، تنهي المتبقيات الارضوية الاحادية المحركة للمنجز الاوربي، لتنتقل بالمجتمعات البشري ......
#بانتظار
#الثورة
#العقلية
#العراقوكونية*
#ملحق1
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760196
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - بانتظار الثورة العقلية العراقوكونية*/ 5/ ملحق1