جمال الدين بوزيان : الفنان السوري دانيال الخطيب .. وفاء للمسرح و إخلاص في ممارسة شغف التمثيل
#الحوار_المتمدن
#جمال_الدين_بوزيان دانيال الخطيب ممثل سوري، لديه أعمال في كل أنواع الفنوان تقريبا، سينما، تلفزيون، مسرح، لكن شغفه الكبير و نشاطه الأكبر كان في أبي الفنون، في المسرح حيث قدم الكثير من المسرحيات، و قام بما لم تقم به المعاهد المتخصصة.دانيال قام بتحويل بعضا من غرف منزله لمحترف (معهد) لتعليم الأطفال التمثيل المسرحي منذ سنة 2015.رغم كل ما مرت و تمر به سوريا و تبعات ذلك على المجتمع ككل و على الميدان الفني و كل الميادين، لا يوجد مجال أو مواطن لم يتأثر بسنوات الحرب الطويلة، رغم كل ذلك، استمر دانيال وفيا لشغفه الكبير، بأبسط الأشياء، و بما هو متاح له، تمكن من إنشاء محترفه و الاستمرار رغم كل الظروف.ما قام به الفنان دانيال الخطيب، يجب أن يدرس في المعاهد و في دورات التنمية البشرية، هو مثال للإرادة القوية في مواجهة كل الرياح المعاكسة التي تجبر الإنسان على الفشل و الاستسلام.دانيال الخطيب لديه خبرة أيضا في الإخراج المسرحي، و السينمائي ببعض الأفلام القصيرة، أحيانا كمعد و مخرج، و أحيانا كمساعد مخرج، وفي جعبته الكثير من المشاركات في دورات تدريبية و ورشات لتعليم التمثيل المسرحي، تقريبا أعماله المسرحية تقارب الـ 30 عملا، سواء كممثل، أو كمعد و مؤلف، مساعد مخرج، أو كمخرج.أما كممثل في الأفلام و الدراما، لديه 3 مشاركات في أفلام روائية طويلة، و فيلمين قصيرين، و 5 مسلسلات تلفزيونية.هو ممثل واعد، و يمكن يكون مكسب للدراما التلفزيونية السورية، لقدرته على تغيير الشخصيات تمثيلا و شكلا.لما تعرفت عليه أول مرة و تحدثنا و تابعت بعض أعماله، قلت له: أنت تذكرني بالممثل العالمي جوني ديب، الذي يتلون مع كل شخصية جديدة، حيث لا يكرر أدواره و كل شخصية لا تشبه التي قبلها.دانيال الخطيب، الفنان المجتهد الوفي للفن، معروف في السوشيل ميديا بصورة له في أحد الأفلام و هو يرتدي لباسا حربيا، و تم تقديمه في السوشيل ميديا على أنه شهيد ليبي و وضعوا له إسما، و انتقلت المعلومة بين مرتادي شبكة الانترنيت كما تنتشر النار و أسرع، و حاليا لا يمكن إقناع أي كان بأن تلك الصورة هي للفنان دانيال الخطيب و ليست للشهيد الليبي، الكل مقتنع على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه شهيد ليبي. ......
#الفنان
#السوري
#دانيال
#الخطيب
#وفاء
#للمسرح
#إخلاص
#ممارسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737014
#الحوار_المتمدن
#جمال_الدين_بوزيان دانيال الخطيب ممثل سوري، لديه أعمال في كل أنواع الفنوان تقريبا، سينما، تلفزيون، مسرح، لكن شغفه الكبير و نشاطه الأكبر كان في أبي الفنون، في المسرح حيث قدم الكثير من المسرحيات، و قام بما لم تقم به المعاهد المتخصصة.دانيال قام بتحويل بعضا من غرف منزله لمحترف (معهد) لتعليم الأطفال التمثيل المسرحي منذ سنة 2015.رغم كل ما مرت و تمر به سوريا و تبعات ذلك على المجتمع ككل و على الميدان الفني و كل الميادين، لا يوجد مجال أو مواطن لم يتأثر بسنوات الحرب الطويلة، رغم كل ذلك، استمر دانيال وفيا لشغفه الكبير، بأبسط الأشياء، و بما هو متاح له، تمكن من إنشاء محترفه و الاستمرار رغم كل الظروف.ما قام به الفنان دانيال الخطيب، يجب أن يدرس في المعاهد و في دورات التنمية البشرية، هو مثال للإرادة القوية في مواجهة كل الرياح المعاكسة التي تجبر الإنسان على الفشل و الاستسلام.دانيال الخطيب لديه خبرة أيضا في الإخراج المسرحي، و السينمائي ببعض الأفلام القصيرة، أحيانا كمعد و مخرج، و أحيانا كمساعد مخرج، وفي جعبته الكثير من المشاركات في دورات تدريبية و ورشات لتعليم التمثيل المسرحي، تقريبا أعماله المسرحية تقارب الـ 30 عملا، سواء كممثل، أو كمعد و مؤلف، مساعد مخرج، أو كمخرج.أما كممثل في الأفلام و الدراما، لديه 3 مشاركات في أفلام روائية طويلة، و فيلمين قصيرين، و 5 مسلسلات تلفزيونية.هو ممثل واعد، و يمكن يكون مكسب للدراما التلفزيونية السورية، لقدرته على تغيير الشخصيات تمثيلا و شكلا.لما تعرفت عليه أول مرة و تحدثنا و تابعت بعض أعماله، قلت له: أنت تذكرني بالممثل العالمي جوني ديب، الذي يتلون مع كل شخصية جديدة، حيث لا يكرر أدواره و كل شخصية لا تشبه التي قبلها.دانيال الخطيب، الفنان المجتهد الوفي للفن، معروف في السوشيل ميديا بصورة له في أحد الأفلام و هو يرتدي لباسا حربيا، و تم تقديمه في السوشيل ميديا على أنه شهيد ليبي و وضعوا له إسما، و انتقلت المعلومة بين مرتادي شبكة الانترنيت كما تنتشر النار و أسرع، و حاليا لا يمكن إقناع أي كان بأن تلك الصورة هي للفنان دانيال الخطيب و ليست للشهيد الليبي، الكل مقتنع على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه شهيد ليبي. ......
#الفنان
#السوري
#دانيال
#الخطيب
#وفاء
#للمسرح
#إخلاص
#ممارسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737014
الحوار المتمدن
جمال الدين بوزيان - الفنان السوري دانيال الخطيب .. وفاء للمسرح و إخلاص في ممارسة شغف التمثيل
نجيب طلال : أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَـربي ؟
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نــجــيب طــلالمفـتـاح الــقـٌـن [ code ] مبدئيا ما طرحنا سلفا في أفـق تنظير للمسرح الكـُوروني ؟ يهدف بالدرجة الأولى إثارة نقاشات جادة حول ما بعد كورونا، وويلات الوباء ومخلفاته النفسية / الاقتصادية/ الفكرية/ لأنها المفصل التلقائي في تـشَـكلات بديلة للحياة العامة وللحياة الثقافية بشكل خاص ؛ وهناك بوادر لذلك عبر العالم بأسره؛ من إغلاق أماكن الفرجة والمسارح والمكتبات ودور الشباب والثقافة ؛ وأمست الإدارات تستغل وتوظـّف لغة التواصل والتفاعل معها عبر الشبكة العنكبوتية:[ الأنترنت] لقضاء المآرب الإدارية والمالية ؛ والخدمات التوصيلية لعين المكان، ناهـينا عن فكرة التعليم عن بُعْـد ؛ هنا لا يفهم بأن [ الفيروس] غـير منوجد بالعكس ؛ هو أمر واقع لكن تمظهره ساهم بوثيرة سريعة التحولات التي تهدف إليها مخططات العولمة للوصول إلى [ مجتمع الرفاه] بعْـدما حاولت إزالة الحدود والحواجز الجغرافية والتوجهات السياسية ؛ بين الأقطار؛ بهدف بناء منظومة عقلية / اقتصادية/عن طريق الاتصال والتواصل، إيمانا أن العالم الافتراضي ما هو إلا امتداد للعالم الاجتماعي، بكل تجلياته ؛ حيث لا تختلف صيرورة بناء الهوية في الواقع الاجتماعي عن نظيرتها في المجال الإلكتروني. ولكن استفحاله وسريان انوجاده يساهم إلى أبعد حد في ضرب قيم الهوية والخصوصية الثقافية ... والمساعد الأكبر في كل هذا الثورة التكنلوجية والمعلوماتية المعتمدة على كم هائل من المعرفة والرموز والمعلومات والمسميات ، لأنها جوهر العولمة. لأن : عالمنا اليوم عالم جديد وقد تغيرت فيه مفاهيم عديدة مثل وحدة المعرفة وطبيعة المجتمعات الإنسانية ونظام المجتمع ونظم الأفكار، لا بل إن مفهوم المجتمع نفسه ، والثقافة قد تغير، ولن يعود أي من المفاهيم إلى ما كان عليه في الماضي( 1 ) وفي هذا السياق يمكن أن نعتبرما طرحناه بمثابة تحريض أو تنبيه مسرحي لفقهاء وممارسي المسرح إن كانوا قادرين ومتمكنين من العالم الرقمي الذي سيفرض ولقد فرض نـفـسه ، كحقيقة ثابتة سنعيشها آجلا أم عاجلا في العالم العربي، وسيلقي بظلاله على كل مناحي الحياة..! لأن تحولات العصر تفرض على المسرح أن يتماهى مع ثقافة عصر الوسائط ، ولقد أدرك هذا بعض من الباحثين والمسرحيين العرب ذلك ؛ ومدى اكتساح المسرح الرقمي؛ عَـوالم المسرح التقليدي ، لكي يكسر العزلة التي يعيشها ؛ والأفق الضبابي للمسرحيين ولقد انكشفت هاته الحقيقة في إطار الحجر الصحي ؛ وبالتالي شهِدَ ت المَـسارح ودور الثقافة والشباب والمعاهد المسرحية برمتها عزلة وبؤسًا مسرحيًا . وفي هذا السياق أشارت إحدى الباحثات في المجال :بأن المسرح الرقمي يعد عاملا مهما في عملية (التعليم الذاتي) خصوصا في مثل ظروف الجائحة الحالية. (2) وهذا طرح ظهرت معالمه عبر استغلال الإنترنيت؛ الذي من لدن جميع المؤسسات بما فيها الصحف في نشر جرائدها ودور النشر في نشر كتبها والمراكز السينمائية في تقديم أفلامها المنجزة ، وبعض الفرق المسرحية قدمت عروضها؛ ففي ظل هذا التحول الذي فرض على الجميع الانخراط جوانية [ الحاسوب] واستعماله وتوظيفه لتكسير رتابة الحدر الصحي. رغم تحفظات البعض حوله؛ ليس الأمر يتضمن أسباب دينية أوعقائدية بل معرفية وتقنية صرفة. وهاته المعالم الثقافية البديلة ؛ التي فرضت نفسها على الأمم، لا محيد للبحْـث ومحاولة إيجاد قاعِـدة أو خطاطات مدعمة بتجارب تطبيقية هدفها ترصين هذه الرقمية مسرحيا ؛ لينطلق منها المسرحيون العرب في إبداعاتهم وإنتاجاتهم ؛ لأن الإشكالية مهما تغافلنا عليها، تفرض تفجير السؤال الإلحاحي: أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العربي ؟ ......
#للمسرح
#الرقمي
#العالم
#العَـربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739576
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نــجــيب طــلالمفـتـاح الــقـٌـن [ code ] مبدئيا ما طرحنا سلفا في أفـق تنظير للمسرح الكـُوروني ؟ يهدف بالدرجة الأولى إثارة نقاشات جادة حول ما بعد كورونا، وويلات الوباء ومخلفاته النفسية / الاقتصادية/ الفكرية/ لأنها المفصل التلقائي في تـشَـكلات بديلة للحياة العامة وللحياة الثقافية بشكل خاص ؛ وهناك بوادر لذلك عبر العالم بأسره؛ من إغلاق أماكن الفرجة والمسارح والمكتبات ودور الشباب والثقافة ؛ وأمست الإدارات تستغل وتوظـّف لغة التواصل والتفاعل معها عبر الشبكة العنكبوتية:[ الأنترنت] لقضاء المآرب الإدارية والمالية ؛ والخدمات التوصيلية لعين المكان، ناهـينا عن فكرة التعليم عن بُعْـد ؛ هنا لا يفهم بأن [ الفيروس] غـير منوجد بالعكس ؛ هو أمر واقع لكن تمظهره ساهم بوثيرة سريعة التحولات التي تهدف إليها مخططات العولمة للوصول إلى [ مجتمع الرفاه] بعْـدما حاولت إزالة الحدود والحواجز الجغرافية والتوجهات السياسية ؛ بين الأقطار؛ بهدف بناء منظومة عقلية / اقتصادية/عن طريق الاتصال والتواصل، إيمانا أن العالم الافتراضي ما هو إلا امتداد للعالم الاجتماعي، بكل تجلياته ؛ حيث لا تختلف صيرورة بناء الهوية في الواقع الاجتماعي عن نظيرتها في المجال الإلكتروني. ولكن استفحاله وسريان انوجاده يساهم إلى أبعد حد في ضرب قيم الهوية والخصوصية الثقافية ... والمساعد الأكبر في كل هذا الثورة التكنلوجية والمعلوماتية المعتمدة على كم هائل من المعرفة والرموز والمعلومات والمسميات ، لأنها جوهر العولمة. لأن : عالمنا اليوم عالم جديد وقد تغيرت فيه مفاهيم عديدة مثل وحدة المعرفة وطبيعة المجتمعات الإنسانية ونظام المجتمع ونظم الأفكار، لا بل إن مفهوم المجتمع نفسه ، والثقافة قد تغير، ولن يعود أي من المفاهيم إلى ما كان عليه في الماضي( 1 ) وفي هذا السياق يمكن أن نعتبرما طرحناه بمثابة تحريض أو تنبيه مسرحي لفقهاء وممارسي المسرح إن كانوا قادرين ومتمكنين من العالم الرقمي الذي سيفرض ولقد فرض نـفـسه ، كحقيقة ثابتة سنعيشها آجلا أم عاجلا في العالم العربي، وسيلقي بظلاله على كل مناحي الحياة..! لأن تحولات العصر تفرض على المسرح أن يتماهى مع ثقافة عصر الوسائط ، ولقد أدرك هذا بعض من الباحثين والمسرحيين العرب ذلك ؛ ومدى اكتساح المسرح الرقمي؛ عَـوالم المسرح التقليدي ، لكي يكسر العزلة التي يعيشها ؛ والأفق الضبابي للمسرحيين ولقد انكشفت هاته الحقيقة في إطار الحجر الصحي ؛ وبالتالي شهِدَ ت المَـسارح ودور الثقافة والشباب والمعاهد المسرحية برمتها عزلة وبؤسًا مسرحيًا . وفي هذا السياق أشارت إحدى الباحثات في المجال :بأن المسرح الرقمي يعد عاملا مهما في عملية (التعليم الذاتي) خصوصا في مثل ظروف الجائحة الحالية. (2) وهذا طرح ظهرت معالمه عبر استغلال الإنترنيت؛ الذي من لدن جميع المؤسسات بما فيها الصحف في نشر جرائدها ودور النشر في نشر كتبها والمراكز السينمائية في تقديم أفلامها المنجزة ، وبعض الفرق المسرحية قدمت عروضها؛ ففي ظل هذا التحول الذي فرض على الجميع الانخراط جوانية [ الحاسوب] واستعماله وتوظيفه لتكسير رتابة الحدر الصحي. رغم تحفظات البعض حوله؛ ليس الأمر يتضمن أسباب دينية أوعقائدية بل معرفية وتقنية صرفة. وهاته المعالم الثقافية البديلة ؛ التي فرضت نفسها على الأمم، لا محيد للبحْـث ومحاولة إيجاد قاعِـدة أو خطاطات مدعمة بتجارب تطبيقية هدفها ترصين هذه الرقمية مسرحيا ؛ لينطلق منها المسرحيون العرب في إبداعاتهم وإنتاجاتهم ؛ لأن الإشكالية مهما تغافلنا عليها، تفرض تفجير السؤال الإلحاحي: أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العربي ؟ ......
#للمسرح
#الرقمي
#العالم
#العَـربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739576
الحوار المتمدن
نجيب طلال - أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَـربي ؟
نجيب طلال : أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَربي ؟ - 02-
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال ( 02) أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَـربي ؟نــجــيب طــلالعتبة المــنصــة :من بين المسلمات التي لا يمكن أن نختلف حولها ؛ بأن المجتمع العربي بكل تجلياته تابع تبعية مطلقة للعالم الغربي، بعض منا مكره لأسباب اقتصادية والبعض عن طواعية لأسباب سياسية صرفة والمسألة لا تتعلق بمرحلة ما بعْـد الاستعمار؛ بل الإشكالية لها امتداد تاريخي . مدخلها الغزو الثقافي لثقافتنا العربية. فإذا عُـدنا للفكر التراثي الخلد وني؛ الذي اهتم كثيرا بالعمران والعصبية ؛ نجده يفسر الموضوع بالقول: إن المغلوب مولع أبدا بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيِّـه ونِحْـلته وسائر أحواله وعوائده ، والسبب في ذلك أن النفس أبدا تعتقد الكمال فيمن غلبها وانقادت إليه إما لنظرة بالكمال بما وَقـَر عندها من تعظيم أولما تغالط به من أن انقيادها ليس لغـَلب طبيعي ، إنما هو لكمال الغالب ...ولذلك ترى المغلوب يتشبه أبدا بالغالب في مَـلبسه ومَركبه وسلاحه في اتخاذها وأشكالها بل وفي سائر أحواله.....(1) وبالتالي فالطرح واضح جدا ؛ ارتباطا بالآن . فكلما وقع وطرأ للعالم الغـَربي تغيير في بنيته الاقتصادية والفكرية والإجتماعية ؛ إلا ويسعى المجتمع العَـربي عبر أنظمته وساساته وأجهزة الدولة؛ التغيير والتغير لمنطوق حضارة الغرب . بدعوة المواكبة الحضارية ؛مما نقفز على عدة محطات أساسية للحاق بالركب الغربي/ الأمريكي ، في نفس اللحظة متغافلين عن الخصوصية كمحدد لوجودنا أولا وثانيا عن الذهنية العربية كيف تفكر؟ وكيف تعيش؟ وبالتالي فالتحولات تفرض نفسها كواقع مادي ملموس؛ ولكن الإشكالية الخطيرة؛ هم يفرضون( الآخر= الغـَرب) علينا أن نتحول مدنيا / اقتصاديا / فكريا / أمنيا / اجتماعيا /.. ارتباطا ببعض المواثيق الدولية وصناديق النقد الدولي وهـذا ليس جديدا؛ بأن المجتمع العربي تبعي وتابع للغرب في كل مجرياته؛ وممارساته وأهدافه ؛كما أشرنا . لكن بعْـد اجتياح فيروس كورونا المستجد، والذي ساهم عمليا بتعطيل معْـظم المرافق الحيوية والإجتماعية ؛ جَـدليا بشلل في التواصل الجماهيري القائم على الحضور المباشر، سواء في الملاعب الرياضية والمسارح والقاعات السينمائية أو الأندية وغيرها؛ مما تقوى مدخل تقنيات التواصل وتفعيلها وتنشيطها عن بعْـد عبر كافة وسائل الاتصال المتاحة والممكنة ؛ مما لم يعُـد هناك جدل أونقاش؛ ولنؤمن بأننا أمام ثورة معلوماتية كبرى وغـزو تكنولوجي رهيب ، وبالتالي فعوالم الرقمنة أمست تكتسح كل المجالات وأمست مقتضياته وفعاليته وتفاعله النموذج المحتذى ؛ في هيكلة وتنميط الحياة الإجتماعية والثقافية والسياسية ؛ في العالم الغربي والأسيوي والأمريكي ( تحديدا) وهنا فالعالم العربي يسعى قـَسرا ومكرها أن يرقمن عوالمه وبنياته ؛ فعلى سبيل المثال إذا نظرنا للنموذج التنموي المغربي يقول في إحدى صفحاته: العمل على جعل الرقميات والقدرات التكنولوجية عاملا أساسيا في التنافسية وتحديث المقاولات وتطوير مهن وقطاعات جديدة تتماشى والتحولات العالمية. تعُـد البنية التحتية الرقمية وقدرات اعتماد التكنولوجيات الرقمية محددات مهمة لتنافسية أي بلد، بالنظر للمكانة المتنامية للتكنولوجيات الجديدة ضمن جميع قطاعات الاقتصاد، وهو ما يتطلب خدمات رقمية موثوقة وذات جودة. ويمر تعزيز تنافسية الاقتصاد المغربي عبر مقاربة إرادية وحثيثة من أجل تعميم الولوج إلى الأنترنيت ذي الصبيب العالي في جميع جهات المملكة، وإلى الأنترنيت ذي الصبيب العالي جدا في مناطق الأنشطة الاقتصادية المكثفة. وينبغي أن يكون تأهيل البنية التحتية الرقمية مصحوبا بعملية تحسين سريعة للقدرة على استخدام ......
#للمسرح
#الرقمي
#العالم
#العَربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744214
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال ( 02) أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَـربي ؟نــجــيب طــلالعتبة المــنصــة :من بين المسلمات التي لا يمكن أن نختلف حولها ؛ بأن المجتمع العربي بكل تجلياته تابع تبعية مطلقة للعالم الغربي، بعض منا مكره لأسباب اقتصادية والبعض عن طواعية لأسباب سياسية صرفة والمسألة لا تتعلق بمرحلة ما بعْـد الاستعمار؛ بل الإشكالية لها امتداد تاريخي . مدخلها الغزو الثقافي لثقافتنا العربية. فإذا عُـدنا للفكر التراثي الخلد وني؛ الذي اهتم كثيرا بالعمران والعصبية ؛ نجده يفسر الموضوع بالقول: إن المغلوب مولع أبدا بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيِّـه ونِحْـلته وسائر أحواله وعوائده ، والسبب في ذلك أن النفس أبدا تعتقد الكمال فيمن غلبها وانقادت إليه إما لنظرة بالكمال بما وَقـَر عندها من تعظيم أولما تغالط به من أن انقيادها ليس لغـَلب طبيعي ، إنما هو لكمال الغالب ...ولذلك ترى المغلوب يتشبه أبدا بالغالب في مَـلبسه ومَركبه وسلاحه في اتخاذها وأشكالها بل وفي سائر أحواله.....(1) وبالتالي فالطرح واضح جدا ؛ ارتباطا بالآن . فكلما وقع وطرأ للعالم الغـَربي تغيير في بنيته الاقتصادية والفكرية والإجتماعية ؛ إلا ويسعى المجتمع العَـربي عبر أنظمته وساساته وأجهزة الدولة؛ التغيير والتغير لمنطوق حضارة الغرب . بدعوة المواكبة الحضارية ؛مما نقفز على عدة محطات أساسية للحاق بالركب الغربي/ الأمريكي ، في نفس اللحظة متغافلين عن الخصوصية كمحدد لوجودنا أولا وثانيا عن الذهنية العربية كيف تفكر؟ وكيف تعيش؟ وبالتالي فالتحولات تفرض نفسها كواقع مادي ملموس؛ ولكن الإشكالية الخطيرة؛ هم يفرضون( الآخر= الغـَرب) علينا أن نتحول مدنيا / اقتصاديا / فكريا / أمنيا / اجتماعيا /.. ارتباطا ببعض المواثيق الدولية وصناديق النقد الدولي وهـذا ليس جديدا؛ بأن المجتمع العربي تبعي وتابع للغرب في كل مجرياته؛ وممارساته وأهدافه ؛كما أشرنا . لكن بعْـد اجتياح فيروس كورونا المستجد، والذي ساهم عمليا بتعطيل معْـظم المرافق الحيوية والإجتماعية ؛ جَـدليا بشلل في التواصل الجماهيري القائم على الحضور المباشر، سواء في الملاعب الرياضية والمسارح والقاعات السينمائية أو الأندية وغيرها؛ مما تقوى مدخل تقنيات التواصل وتفعيلها وتنشيطها عن بعْـد عبر كافة وسائل الاتصال المتاحة والممكنة ؛ مما لم يعُـد هناك جدل أونقاش؛ ولنؤمن بأننا أمام ثورة معلوماتية كبرى وغـزو تكنولوجي رهيب ، وبالتالي فعوالم الرقمنة أمست تكتسح كل المجالات وأمست مقتضياته وفعاليته وتفاعله النموذج المحتذى ؛ في هيكلة وتنميط الحياة الإجتماعية والثقافية والسياسية ؛ في العالم الغربي والأسيوي والأمريكي ( تحديدا) وهنا فالعالم العربي يسعى قـَسرا ومكرها أن يرقمن عوالمه وبنياته ؛ فعلى سبيل المثال إذا نظرنا للنموذج التنموي المغربي يقول في إحدى صفحاته: العمل على جعل الرقميات والقدرات التكنولوجية عاملا أساسيا في التنافسية وتحديث المقاولات وتطوير مهن وقطاعات جديدة تتماشى والتحولات العالمية. تعُـد البنية التحتية الرقمية وقدرات اعتماد التكنولوجيات الرقمية محددات مهمة لتنافسية أي بلد، بالنظر للمكانة المتنامية للتكنولوجيات الجديدة ضمن جميع قطاعات الاقتصاد، وهو ما يتطلب خدمات رقمية موثوقة وذات جودة. ويمر تعزيز تنافسية الاقتصاد المغربي عبر مقاربة إرادية وحثيثة من أجل تعميم الولوج إلى الأنترنيت ذي الصبيب العالي في جميع جهات المملكة، وإلى الأنترنيت ذي الصبيب العالي جدا في مناطق الأنشطة الاقتصادية المكثفة. وينبغي أن يكون تأهيل البنية التحتية الرقمية مصحوبا بعملية تحسين سريعة للقدرة على استخدام ......
#للمسرح
#الرقمي
#العالم
#العَربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744214
الحوار المتمدن
نجيب طلال - أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَربي ؟ - 02-
تيسير عبدالجبار الآلوسي : كلمة احتفالية المبادرة من أجل اليوم العراقي للمسرح 2022
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي كلمة احتفالية اليوم العراقي للمسرح 2022— ألواح سومرية معاصرةالكلمة السنوية التي أكتبها لاحتفالية اليوم العراقي للمسرح 2022 بوصفه مشروعا ومبادرة تسعى للاعتماد من الأطراف الرسمية بعدما وقّع عليها حشد كبير من مثقفاتنا ومثقفينا ومتخصصي المسرح وصارت فرصة لتتحول إلى منصة لتبني إعادة إحياء مسرحنا العراقي وأدواره الريادية ومن هنا فهي الكلمة المبادرة التي تُلقى في 24 فبراير شباط من كل عام احتفالا باليوم العراقي للمسرح حيث يجري مع الكلمةأداء برامج عروض مسرحية وأعمال نقدية وتحكيمية ونتائجها تكريما لقامات الإبداع العراقي ***************************حفلت مسيرة المسرح العراقي وتاريخه القديم والمعاصر بقامات إبداعية مهمة، وبمنجز وطني لجماليات الإبداع المسرحي في مجمل نصوصه العربية والكوردية والسريانية وغيرها.. ولقد تميزت المساهمة الجدية للمسرج العراقي في الدراما المعاصرة وفي تطور بنيتها إنسانيا عالميا.. إنّ سطوع الأنجم البهية لرواد مسرحنا وما قدموه طوال ما يقارب القرن ونصف القرن دفع لاعتماد يوم عراقي للمسرح يلخص رمزيا منجز أولئك الرواد من جهة ومرحلة النشأة العراقية الأنضج فنيا درامياً، محتفين بكل هذا المنجز الإبداعي (المسرحي)..إنَّ مسيرة التفكر لإطلاق احتفالية سنوية دورية باسم اليوم العراقي للمسرح؛ اقتضتها مكانة المسرح تاريخيا في التراث السومري للعراق القديم والولادة الأولى ببواكير المسرحية العراقية منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر؛ مثلما اقتضتها مهمة استعادة تفعيل الجهود المسرحية الجديدة بما تمتلكه من جذور تاريخية عريقة ومنجز نوعي مميز؛ وهو الأمر الذي تنتظره هذه المناسبة اليوم بجهد استثنائي يمكنه تحقيق هذه الأداة وإطلاق شرارة الفعل وتلبية المطلب..وفي ضوء مجمل القراءة البنيوية لمسيرة النشأة النوعية للمسرحية العراقية بمرحلتها الثانية تحديداً، احتفل الفنان الرائد المجدد يوسف العاني لسنوات طوال بهذا اليوم يوصفه إشارة مخصوصة للانتصار لخشبة المسرح واحتفالياتها النوعية ليكون الخيار اليوم أن نواصل معا وسويا احتياره يوما عراقياً للمسرح.. من أجل أن يجري فيه إنجاز احتفاليات كرنفالية سنوية تُعنى بمنجز مسرحيينا وتعضيد جهودهم وإعلاء شأنها.ونحن ندرك أن هذا اليوم الذي اعتلى فيه فرسان مسرحنا الرواد الكبار خشبة المسرح ليقدموا فيه الانطلاقة الجديدة وما تشكلت فيه من الولادة أو النشأة النوعية الأغنى جمالياً بنيوياً منذ ذيام التاريخ..ومن هنا يبقى يوم 24 شباط فبراير فرصة جدية مهمة وكبيرة للحوار في الريادة والخصوصية وطابع هويةِ مسرحيةٍ مجدِّدة ساهمت فيه قراءاتٌ غنية اتسعت لتكريم الريادة برمتها وأنجمها الساطعة كافة.. ونحن هنا ندعو من احتفاليتنا هذي لإطلاق موسم (عروض مسرحية) تشهد عقد (مؤتمرات وندوات وسمينارات متخصصة)؛ تتوَّج بخاتمة ترسو بمينائها التالي في اليوم العالمي للمسرح.إننا نتوقع، بل نثق بأن مبادرة جدية من مسرحيينا في داخل الوطن وخارجه ستجري اليوم لتزيح عن وجودهم أية آثار سلبية ربما أصابت المسيرة لأية ظروف ربما صادفت طاقات صنع الجمال المسرحي الأبهى.. فليعلن مسرحنا اليوم كلمةَ تحيةٍ إلى رواد حركتنا المسرحية توكيدا للوعي بأهمية ولادة الفنان بمجتمعنا وأهمية مكانه ومكانته ودوره الاستثنائي وخطورته ليس في وظيفة دفع حركة المسرح وتكريم العاملين فيه حسب، بل ليدخل الاحتفال السنوي هذا، في إطارٍ بنيويٍّ أشمل على مستوى مسيرة بناء الإنسان العراقي الجديد ووعيه ومن ثم بناء وجودنا بأسس المعاصرة، والحداثة، وقيم التنوير، والتقدم.<br ......
#كلمة
#احتفالية
#المبادرة
#اليوم
#العراقي
#للمسرح
#2022
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748351
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي كلمة احتفالية اليوم العراقي للمسرح 2022— ألواح سومرية معاصرةالكلمة السنوية التي أكتبها لاحتفالية اليوم العراقي للمسرح 2022 بوصفه مشروعا ومبادرة تسعى للاعتماد من الأطراف الرسمية بعدما وقّع عليها حشد كبير من مثقفاتنا ومثقفينا ومتخصصي المسرح وصارت فرصة لتتحول إلى منصة لتبني إعادة إحياء مسرحنا العراقي وأدواره الريادية ومن هنا فهي الكلمة المبادرة التي تُلقى في 24 فبراير شباط من كل عام احتفالا باليوم العراقي للمسرح حيث يجري مع الكلمةأداء برامج عروض مسرحية وأعمال نقدية وتحكيمية ونتائجها تكريما لقامات الإبداع العراقي ***************************حفلت مسيرة المسرح العراقي وتاريخه القديم والمعاصر بقامات إبداعية مهمة، وبمنجز وطني لجماليات الإبداع المسرحي في مجمل نصوصه العربية والكوردية والسريانية وغيرها.. ولقد تميزت المساهمة الجدية للمسرج العراقي في الدراما المعاصرة وفي تطور بنيتها إنسانيا عالميا.. إنّ سطوع الأنجم البهية لرواد مسرحنا وما قدموه طوال ما يقارب القرن ونصف القرن دفع لاعتماد يوم عراقي للمسرح يلخص رمزيا منجز أولئك الرواد من جهة ومرحلة النشأة العراقية الأنضج فنيا درامياً، محتفين بكل هذا المنجز الإبداعي (المسرحي)..إنَّ مسيرة التفكر لإطلاق احتفالية سنوية دورية باسم اليوم العراقي للمسرح؛ اقتضتها مكانة المسرح تاريخيا في التراث السومري للعراق القديم والولادة الأولى ببواكير المسرحية العراقية منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر؛ مثلما اقتضتها مهمة استعادة تفعيل الجهود المسرحية الجديدة بما تمتلكه من جذور تاريخية عريقة ومنجز نوعي مميز؛ وهو الأمر الذي تنتظره هذه المناسبة اليوم بجهد استثنائي يمكنه تحقيق هذه الأداة وإطلاق شرارة الفعل وتلبية المطلب..وفي ضوء مجمل القراءة البنيوية لمسيرة النشأة النوعية للمسرحية العراقية بمرحلتها الثانية تحديداً، احتفل الفنان الرائد المجدد يوسف العاني لسنوات طوال بهذا اليوم يوصفه إشارة مخصوصة للانتصار لخشبة المسرح واحتفالياتها النوعية ليكون الخيار اليوم أن نواصل معا وسويا احتياره يوما عراقياً للمسرح.. من أجل أن يجري فيه إنجاز احتفاليات كرنفالية سنوية تُعنى بمنجز مسرحيينا وتعضيد جهودهم وإعلاء شأنها.ونحن ندرك أن هذا اليوم الذي اعتلى فيه فرسان مسرحنا الرواد الكبار خشبة المسرح ليقدموا فيه الانطلاقة الجديدة وما تشكلت فيه من الولادة أو النشأة النوعية الأغنى جمالياً بنيوياً منذ ذيام التاريخ..ومن هنا يبقى يوم 24 شباط فبراير فرصة جدية مهمة وكبيرة للحوار في الريادة والخصوصية وطابع هويةِ مسرحيةٍ مجدِّدة ساهمت فيه قراءاتٌ غنية اتسعت لتكريم الريادة برمتها وأنجمها الساطعة كافة.. ونحن هنا ندعو من احتفاليتنا هذي لإطلاق موسم (عروض مسرحية) تشهد عقد (مؤتمرات وندوات وسمينارات متخصصة)؛ تتوَّج بخاتمة ترسو بمينائها التالي في اليوم العالمي للمسرح.إننا نتوقع، بل نثق بأن مبادرة جدية من مسرحيينا في داخل الوطن وخارجه ستجري اليوم لتزيح عن وجودهم أية آثار سلبية ربما أصابت المسيرة لأية ظروف ربما صادفت طاقات صنع الجمال المسرحي الأبهى.. فليعلن مسرحنا اليوم كلمةَ تحيةٍ إلى رواد حركتنا المسرحية توكيدا للوعي بأهمية ولادة الفنان بمجتمعنا وأهمية مكانه ومكانته ودوره الاستثنائي وخطورته ليس في وظيفة دفع حركة المسرح وتكريم العاملين فيه حسب، بل ليدخل الاحتفال السنوي هذا، في إطارٍ بنيويٍّ أشمل على مستوى مسيرة بناء الإنسان العراقي الجديد ووعيه ومن ثم بناء وجودنا بأسس المعاصرة، والحداثة، وقيم التنوير، والتقدم.<br ......
#كلمة
#احتفالية
#المبادرة
#اليوم
#العراقي
#للمسرح
#2022
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748351
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - كلمة احتفالية المبادرة من أجل اليوم العراقي للمسرح 2022
تيسير عبدالجبار الآلوسي : رسالتي السنوية من وحي مسرحنا العراقي في اليوم العالمي للمسرح 2022
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي هذه الكلمات أكتبها سنوياً في اليوم العالمي للمسرح من وحي أوضاع مسرحنا العراقي واندماجه في خطاب الثقافة التنويري بمسيرته لكنه المسرح الذي يجابه اليوم أعتى فظاعات قوى الظلام والتخلف وإفشاء منطق الخرافة .. إنها كلمات تحكي جماليات الأنسنة والعمل في زمن الهزيمة والانكسار من أجل استعادة بهاء العطاء الثقافي الأسمى بكل مضامين قيم الجمال والمحبة والتسامح والإخاء وتحرير العقل من عتمة أظلمت فظلمت ولكن المسرح بجمالياته يأبى التخلي عن منظومة القيم السامية وها نحن نجدد تصفح ما كتبنا معا وما خُطَّ في ضوء حواراتنا بمدار الأعوام والسنوات فمرحى بمسرحيي العالم يلقون نظرة تضامن مع مسرحيي العراق أبناء سومر الحضارة والتمدن، مهد التراث الإنساني رسالتي السنوية من وحي مسرحنا العراقي في اليوم العالمي للمسرح 2022تدور طواحين الهمجية، وهي تسحق أشكال الإبداع ومحاولات إعادة إنتاجه فيما يجري تعطيل عجلات إنتاج ثقافة التنوير والتمدن والتحرر بمختلف أشكال المصادرة والإلغاء واغتيال الطاقات ومشاغلتها بتفاصيل لا علاقة لها بمنظومة جماليات العمل المسرحي وما تتطلبه! تلك المنظومة القيمية التي بقيت منذ أزمنة مهد التراث الإنساني ومسرحه السومري (أكيتو) وحتى عتبات مباني النور وليس انتهاءً بالعمارة المسرحية لصالات الحراك الإبداعي طوال قرن ونصف القرن، بقيت مصدر إشعاع وتنوير تنتصر للإنسان والأنسنة.لم تكن أعمال الآباء الدومينكان ولا كثير من كتّاب ومبدعي المسرح إلا توكيداً للمتغيرات العاصفة لعصرنا وشمولها الميدان العراقي مع ولادة دولته الحديثة المعاصرة. فلقد نضجت أرضية مجتمعية ومنظومة قيمية للتمدن لتزرع بذور التغيير الأولى لبناء الشخصية العراقية المعاصرة على أسس الانعتاق والتحرر وحركة التنمية البشرية الأنجع تلك التي تؤكد احترام الإنسان وحقوقه وحرياته..وفي ضوء ذلك شهد المسرح العراقي الجديد تحوله إلى منصة نوعية ليس لمساهمة ثقافية جمالية عابرة، بل للتحول إلى نافذة لسطوع شموس تعبيرية عن النضال الوطني التحرري لا السياسي المحدود، بل القائم على امتلاك مفاتيح بناء الشخصية الوطنية والسعي نحو تشكيل وعيها المتكامل..من هنا وجدنا مسرحية النشأة تنطلق من أبعاد تجمع بين الوطني السياسي بالمعنى العام الأشمل وبين منظومات قيمية تربوية سلوكية بديلة لما أزف موعده بالإشارة إلى مسرحية لطيف وخوشابا بكل أبعاد قراءتها سوسيوسياسيا بعمق الاشتغال على البنى الطبقية من جهة وعلى الانعكاسات الجمالية وقدراتها التعبيرية على بساطتها..إن منجز المسرح العراقي طوال ما ناهز العقدين الأخيرين، قدَّم بفخر طابعاً من تحدي المحن والمواجع مخترقاً كل ما أُحيط به من أسوار وأشكال حصار ليعرض بجمالياته، معالجات حاولت نشر ثقافة السلم الأهلي ومنظوماته القيمية وطنية الهوية أولا وإنسانية الطابع ثانيا؛ تأسيساً بمدنية الفعل ومنطقه الفلسفي العميق صوب خلق جمالياتهوفي اليوم العالمي للمسرح، نجدّد النداء لمسرحيينا من فنانات مبدعات وفنانين مبدعين كي يواصلوا منجز المسرح العراقي بذياك الألق والتميز، فبهن وبهم يليق الفخر وتتعزز فرص الوعي الشعبي بكل ما يحيط به من أوبئة وأمراض بيولوجية تُنهك أجساد الفقراء المتعبة أم اجتماعية نفسية تمزق الشخصية المضغوطة. ونحن نجدد التحية والتقدير بانحناءة لضحايا ارتقت وهي تدافع عن المسرح مثلما التحية لمن غادرنا ولمن يتعرض اليوم لضغوط، بل لجرائم ابتزاز ومصادرة وتشويه استثنائية بأعمق معاني الكلمات التي اخترناها هنا. كما نشيد برائع مسار حراكنا المسرحي الجمالي ووحدة منت ......
#رسالتي
#السنوية
#مسرحنا
#العراقي
#اليوم
#العالمي
#للمسرح
#2022
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749890
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي هذه الكلمات أكتبها سنوياً في اليوم العالمي للمسرح من وحي أوضاع مسرحنا العراقي واندماجه في خطاب الثقافة التنويري بمسيرته لكنه المسرح الذي يجابه اليوم أعتى فظاعات قوى الظلام والتخلف وإفشاء منطق الخرافة .. إنها كلمات تحكي جماليات الأنسنة والعمل في زمن الهزيمة والانكسار من أجل استعادة بهاء العطاء الثقافي الأسمى بكل مضامين قيم الجمال والمحبة والتسامح والإخاء وتحرير العقل من عتمة أظلمت فظلمت ولكن المسرح بجمالياته يأبى التخلي عن منظومة القيم السامية وها نحن نجدد تصفح ما كتبنا معا وما خُطَّ في ضوء حواراتنا بمدار الأعوام والسنوات فمرحى بمسرحيي العالم يلقون نظرة تضامن مع مسرحيي العراق أبناء سومر الحضارة والتمدن، مهد التراث الإنساني رسالتي السنوية من وحي مسرحنا العراقي في اليوم العالمي للمسرح 2022تدور طواحين الهمجية، وهي تسحق أشكال الإبداع ومحاولات إعادة إنتاجه فيما يجري تعطيل عجلات إنتاج ثقافة التنوير والتمدن والتحرر بمختلف أشكال المصادرة والإلغاء واغتيال الطاقات ومشاغلتها بتفاصيل لا علاقة لها بمنظومة جماليات العمل المسرحي وما تتطلبه! تلك المنظومة القيمية التي بقيت منذ أزمنة مهد التراث الإنساني ومسرحه السومري (أكيتو) وحتى عتبات مباني النور وليس انتهاءً بالعمارة المسرحية لصالات الحراك الإبداعي طوال قرن ونصف القرن، بقيت مصدر إشعاع وتنوير تنتصر للإنسان والأنسنة.لم تكن أعمال الآباء الدومينكان ولا كثير من كتّاب ومبدعي المسرح إلا توكيداً للمتغيرات العاصفة لعصرنا وشمولها الميدان العراقي مع ولادة دولته الحديثة المعاصرة. فلقد نضجت أرضية مجتمعية ومنظومة قيمية للتمدن لتزرع بذور التغيير الأولى لبناء الشخصية العراقية المعاصرة على أسس الانعتاق والتحرر وحركة التنمية البشرية الأنجع تلك التي تؤكد احترام الإنسان وحقوقه وحرياته..وفي ضوء ذلك شهد المسرح العراقي الجديد تحوله إلى منصة نوعية ليس لمساهمة ثقافية جمالية عابرة، بل للتحول إلى نافذة لسطوع شموس تعبيرية عن النضال الوطني التحرري لا السياسي المحدود، بل القائم على امتلاك مفاتيح بناء الشخصية الوطنية والسعي نحو تشكيل وعيها المتكامل..من هنا وجدنا مسرحية النشأة تنطلق من أبعاد تجمع بين الوطني السياسي بالمعنى العام الأشمل وبين منظومات قيمية تربوية سلوكية بديلة لما أزف موعده بالإشارة إلى مسرحية لطيف وخوشابا بكل أبعاد قراءتها سوسيوسياسيا بعمق الاشتغال على البنى الطبقية من جهة وعلى الانعكاسات الجمالية وقدراتها التعبيرية على بساطتها..إن منجز المسرح العراقي طوال ما ناهز العقدين الأخيرين، قدَّم بفخر طابعاً من تحدي المحن والمواجع مخترقاً كل ما أُحيط به من أسوار وأشكال حصار ليعرض بجمالياته، معالجات حاولت نشر ثقافة السلم الأهلي ومنظوماته القيمية وطنية الهوية أولا وإنسانية الطابع ثانيا؛ تأسيساً بمدنية الفعل ومنطقه الفلسفي العميق صوب خلق جمالياتهوفي اليوم العالمي للمسرح، نجدّد النداء لمسرحيينا من فنانات مبدعات وفنانين مبدعين كي يواصلوا منجز المسرح العراقي بذياك الألق والتميز، فبهن وبهم يليق الفخر وتتعزز فرص الوعي الشعبي بكل ما يحيط به من أوبئة وأمراض بيولوجية تُنهك أجساد الفقراء المتعبة أم اجتماعية نفسية تمزق الشخصية المضغوطة. ونحن نجدد التحية والتقدير بانحناءة لضحايا ارتقت وهي تدافع عن المسرح مثلما التحية لمن غادرنا ولمن يتعرض اليوم لضغوط، بل لجرائم ابتزاز ومصادرة وتشويه استثنائية بأعمق معاني الكلمات التي اخترناها هنا. كما نشيد برائع مسار حراكنا المسرحي الجمالي ووحدة منت ......
#رسالتي
#السنوية
#مسرحنا
#العراقي
#اليوم
#العالمي
#للمسرح
#2022
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749890
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - رسالتي السنوية من وحي مسرحنا العراقي في اليوم العالمي للمسرح 2022
أبو الحسن سلام : إشكالية توظيف عناصر شكل عربي بين التنظير والتطبيق للمسرح : عرض مسرحية الفرافير - نموذجا
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام إشكالية توظيف عناصر شكل عربي بين التنظير والتطبيقللمسرح :(عرض مسرحية الفرافير - نموذجا )الأستاذ الدكتور : أبو الحسن سلام في إطار اشتباك طلاب البحث المسرحي للحصول علي درجة الماجستير من قسم المسرح بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية ـ عرضت علي طلاب الفصل الدراسي للدكتوراه العام الدراسي حلقة بحث حول قضية ما عرف في الستينيات ب ( البخث عن شكل عربي للمسرح ) ، كانت دعوة تستظل بفكرة القومية العربية التي سادت عالم السياسة مع حركة 23 يوليو 1952 وهي دعوة في ظني - كانت سدا للفراغ السياسي الذي تركه رحيل الاستعمار عن البلاد العربية المحتلة . ِِ ومع أن الموضوع قتل نقدا وتمحيصا ، إلا ىأن ىما كتب حول تلك الصيحة في مصر وأصدائها لدي بعض كتاب المسرح منهم توفيق الحكيم ويوسف إدريس في مصر ، و سعد الله ونوس في سوريا والطيب الصديقي في المغرب وعبد الكريم برشيد ومن توني عزالدين المدني ، إلا أن قياس ماصدق الدعوة التنظيرية وأصدائها في مقابل تطبيقها غرضا مسرحيا هو مناط إشكالية لم تبحث ؛ لذا كانت مقاصد تدريس هذه المادة العلمية للطلاب تتطلب البحث ؛ فكان ذلك المدخل التدريسي لهذا الفصل في مقرر ( إتجاهات التمثيل والإخراج )متطلبات البحث :الفكرة الأساسية للنص .. وعلاقتها بالبيان النظري للمؤلف د. يوسف إدريس: يكشف الخطاب الدرامي عن حياة الإنسان بين ( الجبر والاختيار)الفكرة الأساسية في العرض .. تشخيص معني النصأسلوب العرض .. وعلاقة عناصر الشكل بعناصر الفرجة الشعبية العربية نقطة البحث : ائتلاف البنية الدرامية و الجمالية واختلافها في عرض الفرافير مع التأسيس النظريمتن البحثينقسم البحث إلي محورين : أولا المحور الإجرائي للبحث:الإشكالية : في منهج إخراج العرض واعتماده علي خلط الأساليب في النص وفي العرض ما بين تقنيات أسلوب المسرح الدرامي التقليدي وتقنيات أسلوب التغريب الملحمي وتقنيات فن السيرك وتقنيات أسلوب التشخيص الشعبي في عرض السامر الشعبي والارتجال. وتقنيات التمثيل داخل التمثيل.المنهج : السيميولوجي ، بمقابلة دلالات توظيف عناصر العرض بما يقابلها في البيان النظري للمؤلف وصولا إلي مدي توافقها أو تعارضها في بنية العرض. حدود البحث : ( موضوعية – مكانية – زمانية )- موضوعيا : البيان التنظيري حول البحث عن شكل أفضل في المسرح العربي وتطبيقاته في النص وفي العرض.- مكانيا : المسرح القومي بمصر- زمانيا: زمن كتابة النص وعرضه علي المسرح عام 1963 نقطة البحث : محور نقطة البحث حول الدعوة إلي شكل عربي للمسرح بين ائتلاف العرض أو اختلافه مع بيان مؤلفها د. يوسف إدريس.أدوات البحث : - البيان التنظيري ليوسف إدريس. - تنظيرات توفيق الحكيم ( قالبنا المسرحي ) حول الدعوة نفسها .- كتاب الكاتب المسرحي السوري سعد الله ونوس للدعوة ، ودعوته لأسلوب مختلف يركز علي البحث عن قضايا عربية في التراث صالحة لإسقاطها علي واقعنا العربي الراهن بهدف إعادة الوعي القومي للجمهور وتطبيقاته في مسرحه مثال: ( مغامرة رأس المملوك جابر - الملك هو الملك ). - ما كتبه في المغرب د . عبد الكريم رشيد وما أطلق عليه ( المسرح الاحتفالي) - متابعات جماعة الفوانيس الأردنية لتلك الدعوة الاحتفالية .- محاولات تشخيص عروض حول تلك الدعوة عن طريق ما يعرف بمسرح الشارع وغيرها.- جهود نجيب سرور حول كتابة شكل مغاي ......
#إشكالية
#توظيف
#عناصر
#عربي
#التنظير
#والتطبيق
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750780
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام إشكالية توظيف عناصر شكل عربي بين التنظير والتطبيقللمسرح :(عرض مسرحية الفرافير - نموذجا )الأستاذ الدكتور : أبو الحسن سلام في إطار اشتباك طلاب البحث المسرحي للحصول علي درجة الماجستير من قسم المسرح بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية ـ عرضت علي طلاب الفصل الدراسي للدكتوراه العام الدراسي حلقة بحث حول قضية ما عرف في الستينيات ب ( البخث عن شكل عربي للمسرح ) ، كانت دعوة تستظل بفكرة القومية العربية التي سادت عالم السياسة مع حركة 23 يوليو 1952 وهي دعوة في ظني - كانت سدا للفراغ السياسي الذي تركه رحيل الاستعمار عن البلاد العربية المحتلة . ِِ ومع أن الموضوع قتل نقدا وتمحيصا ، إلا ىأن ىما كتب حول تلك الصيحة في مصر وأصدائها لدي بعض كتاب المسرح منهم توفيق الحكيم ويوسف إدريس في مصر ، و سعد الله ونوس في سوريا والطيب الصديقي في المغرب وعبد الكريم برشيد ومن توني عزالدين المدني ، إلا أن قياس ماصدق الدعوة التنظيرية وأصدائها في مقابل تطبيقها غرضا مسرحيا هو مناط إشكالية لم تبحث ؛ لذا كانت مقاصد تدريس هذه المادة العلمية للطلاب تتطلب البحث ؛ فكان ذلك المدخل التدريسي لهذا الفصل في مقرر ( إتجاهات التمثيل والإخراج )متطلبات البحث :الفكرة الأساسية للنص .. وعلاقتها بالبيان النظري للمؤلف د. يوسف إدريس: يكشف الخطاب الدرامي عن حياة الإنسان بين ( الجبر والاختيار)الفكرة الأساسية في العرض .. تشخيص معني النصأسلوب العرض .. وعلاقة عناصر الشكل بعناصر الفرجة الشعبية العربية نقطة البحث : ائتلاف البنية الدرامية و الجمالية واختلافها في عرض الفرافير مع التأسيس النظريمتن البحثينقسم البحث إلي محورين : أولا المحور الإجرائي للبحث:الإشكالية : في منهج إخراج العرض واعتماده علي خلط الأساليب في النص وفي العرض ما بين تقنيات أسلوب المسرح الدرامي التقليدي وتقنيات أسلوب التغريب الملحمي وتقنيات فن السيرك وتقنيات أسلوب التشخيص الشعبي في عرض السامر الشعبي والارتجال. وتقنيات التمثيل داخل التمثيل.المنهج : السيميولوجي ، بمقابلة دلالات توظيف عناصر العرض بما يقابلها في البيان النظري للمؤلف وصولا إلي مدي توافقها أو تعارضها في بنية العرض. حدود البحث : ( موضوعية – مكانية – زمانية )- موضوعيا : البيان التنظيري حول البحث عن شكل أفضل في المسرح العربي وتطبيقاته في النص وفي العرض.- مكانيا : المسرح القومي بمصر- زمانيا: زمن كتابة النص وعرضه علي المسرح عام 1963 نقطة البحث : محور نقطة البحث حول الدعوة إلي شكل عربي للمسرح بين ائتلاف العرض أو اختلافه مع بيان مؤلفها د. يوسف إدريس.أدوات البحث : - البيان التنظيري ليوسف إدريس. - تنظيرات توفيق الحكيم ( قالبنا المسرحي ) حول الدعوة نفسها .- كتاب الكاتب المسرحي السوري سعد الله ونوس للدعوة ، ودعوته لأسلوب مختلف يركز علي البحث عن قضايا عربية في التراث صالحة لإسقاطها علي واقعنا العربي الراهن بهدف إعادة الوعي القومي للجمهور وتطبيقاته في مسرحه مثال: ( مغامرة رأس المملوك جابر - الملك هو الملك ). - ما كتبه في المغرب د . عبد الكريم رشيد وما أطلق عليه ( المسرح الاحتفالي) - متابعات جماعة الفوانيس الأردنية لتلك الدعوة الاحتفالية .- محاولات تشخيص عروض حول تلك الدعوة عن طريق ما يعرف بمسرح الشارع وغيرها.- جهود نجيب سرور حول كتابة شكل مغاي ......
#إشكالية
#توظيف
#عناصر
#عربي
#التنظير
#والتطبيق
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750780
الحوار المتمدن
أبو الحسن سلام - إشكالية توظيف عناصر شكل عربي بين التنظير والتطبيق للمسرح :(عرض مسرحية الفرافير - نموذجا )
نجيب طلال : أي نكهة لليوم العالمي للمسرح ؟
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نـجيب طــلالآذار-- 27هـل يحق لنا أن نتكلم ( نحن)عن اليوم العالمي للمسرح ؟ اليوم الذي له نكهته الخاصة وطعم آخر في حياة المسرحيين والمبدعين، من شرق الكون إلى غربه. فيه إلى أبعد الحدود؛ تسمو من خلاله جماليات المسرح بين انتصارها للتنوير والأنسة وكذا مجابهة الإكراهات والتحديات التي تقف بوجهها ؛ ولتقييم حصيلة تجربتهم في سياق الاحتفاء السنوي بعَـرض إنجازاتهم وإبداعاتهم وأفكارهم وتصوراتهم الآنية والمستقبلية ؛ وعبر هذا اليوم الذي يعتبر محطة للمساءلة الإنتاجية ؛ ومن خلاله يتم مواصلة العطاء بكل بأشكاله وأطيافه الفنية والفكرية والجمالية ، من أجل تحقيق حرية الإبداع ؛ ومن أجل تفعيل مسألة [ التكريم ] بأصوله وشروطه المادية والمعْـنوية ، لمن أفنى زهرة عمره في العطاء وبدْل الجُهد؛ كاعتراف لمن يستحق. وليس للزَّبانيَّـة وللزبُونيـة ولمن ظهر لأول مرة فوق الركح ؛ حتى تميع التكريم ( عندنا) وأمسى نموذجا لتكريس تفاهة التكريم (1) وبالتالي ففي هذا اليوم.فيه تترسخ ماهية الروح الطاهرة وعودتها لروح الانسان بنشوة خالصة ، لأنه حيثما كان الإنسان فثمة المسرح بأشكاله وشغبه وألوانه وتجاربه .فكيف لنا بالأساس أن نشعر بأننا حركيون وأحياء بالمفهوم الإبداعي ، إن لم نراكم خبرات وتجارب متعددة ومتنوعة ، تعطي للمسرح قوته الخالصة وتوهجه المائز ولحياتنا مذاقها الخاص؟ وتلك القوة المسرحية ؛ تساهم في نكْهة الحرية ؛ باعتبار أن الكائن البشري بفطرته وغريزته يقاوم الاستعْـباد والظلام والاستبداد. باحثا عن أوكسجين الحب والحرية . وبالتالي فالفعل المسرحي في كنهه يدعو الى ذلك ، لتحقيق روحانية الاتصال والتواصل مع الآخرين ؛ لتحقيق إنسانية الإنسان بنحو مباشرفرجَـويا وتوعَـويا، سواء في القاعات أو الساحات؛ فالخطاب المسرحي الصادق بمكوناته الجمالية / الفكرية / يبدأ أساسا من مخاطبة وعي الحاضرين؛ قصد تحرير العقل . أملا في تحقيق معْـنى الوجود والحياة ؛ وترسيخ معنى التسامح والإخاء والمحبة ؛ باعتبار أن الله محبة .رغم طغيان عوالم التكنولوجيا والتقنيات المبهرة التي تشيؤ الإنسان؛ في زمن الكوننة . هنا المغزى الحقيقي لليوم العالم للمسرح. هل هاته المفاهيم والمبادئ تنطبق على مسرحنا ؟ وهل المسرحيون واعون بذلك؛ وبماهية اليوم؟ربيع الأول-- 25بدون مواربة؛ وبعيدا عن الأزمة التي خلقتها (كورونا ) فموضوع الاحتفاء كان في زمن التضحيات ونكران الذات؛ وفي زمن ذاك الفنان المسرحي؛ الذي كان يرتمي في أحضان عشق الركح ؛ يكفيه بذلك زرع بصيص الامل؛ في معمعان الإكراهات ؛ ومن زاوية أخرى كان يكفيه استحضار روحانية ديونيزوس؛ عبرالمخيال ونسج صور الواقع المعاش بشكل أو آخر، بأسلوب إبداعي وجمالي؛ وشفافية وجمالا وقيمة. بكون إنتاج المعِـيش اليومي يكون أكثر حقيقة وصدقا، وله قيمته في واقع الكادحين والمضطهدين والمستعبدين في الأرض؛ تلك كانت قضية الفنان ؛ من يوم انغراس المسرح في التربة المغربية إلى أواخر الثمانينات من ( ق، م) رغم أنه في بعض المحطات كان يعيش بين المنزلتين ، ولاسيما أنه كانت تسعى بعض الأيادي لتسفيهه ولتدجينه ؛ ونسف مراميه الإنسانية ؛ لكي يظل كنوع من النشاط العفوي ؛ لتزجية الوقت الثالث. وفي شق آخر محاولة تنميط العروض المسرحية لكوميديا الفارس (الضحك للضحك بدون هدف) والمسألة لا تتعلق هنا بشق الهواة ، بل بالعَـديد من التجارب ذات الصبغة الاحترافية وليست [ وَهْـما ] كما هو ( الآن) والتي كانت تسعى لتأسيس مسرح طلائعي حقيقة (؟) وهَـذا لازال مسكوت عَـنه ضمن القضايا المسرحية ؛ التي لم يعُـد أحد يثيرها أو يناقشها؛ كأن الأقل ......
#نكهة
#لليوم
#العالمي
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750985
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نـجيب طــلالآذار-- 27هـل يحق لنا أن نتكلم ( نحن)عن اليوم العالمي للمسرح ؟ اليوم الذي له نكهته الخاصة وطعم آخر في حياة المسرحيين والمبدعين، من شرق الكون إلى غربه. فيه إلى أبعد الحدود؛ تسمو من خلاله جماليات المسرح بين انتصارها للتنوير والأنسة وكذا مجابهة الإكراهات والتحديات التي تقف بوجهها ؛ ولتقييم حصيلة تجربتهم في سياق الاحتفاء السنوي بعَـرض إنجازاتهم وإبداعاتهم وأفكارهم وتصوراتهم الآنية والمستقبلية ؛ وعبر هذا اليوم الذي يعتبر محطة للمساءلة الإنتاجية ؛ ومن خلاله يتم مواصلة العطاء بكل بأشكاله وأطيافه الفنية والفكرية والجمالية ، من أجل تحقيق حرية الإبداع ؛ ومن أجل تفعيل مسألة [ التكريم ] بأصوله وشروطه المادية والمعْـنوية ، لمن أفنى زهرة عمره في العطاء وبدْل الجُهد؛ كاعتراف لمن يستحق. وليس للزَّبانيَّـة وللزبُونيـة ولمن ظهر لأول مرة فوق الركح ؛ حتى تميع التكريم ( عندنا) وأمسى نموذجا لتكريس تفاهة التكريم (1) وبالتالي ففي هذا اليوم.فيه تترسخ ماهية الروح الطاهرة وعودتها لروح الانسان بنشوة خالصة ، لأنه حيثما كان الإنسان فثمة المسرح بأشكاله وشغبه وألوانه وتجاربه .فكيف لنا بالأساس أن نشعر بأننا حركيون وأحياء بالمفهوم الإبداعي ، إن لم نراكم خبرات وتجارب متعددة ومتنوعة ، تعطي للمسرح قوته الخالصة وتوهجه المائز ولحياتنا مذاقها الخاص؟ وتلك القوة المسرحية ؛ تساهم في نكْهة الحرية ؛ باعتبار أن الكائن البشري بفطرته وغريزته يقاوم الاستعْـباد والظلام والاستبداد. باحثا عن أوكسجين الحب والحرية . وبالتالي فالفعل المسرحي في كنهه يدعو الى ذلك ، لتحقيق روحانية الاتصال والتواصل مع الآخرين ؛ لتحقيق إنسانية الإنسان بنحو مباشرفرجَـويا وتوعَـويا، سواء في القاعات أو الساحات؛ فالخطاب المسرحي الصادق بمكوناته الجمالية / الفكرية / يبدأ أساسا من مخاطبة وعي الحاضرين؛ قصد تحرير العقل . أملا في تحقيق معْـنى الوجود والحياة ؛ وترسيخ معنى التسامح والإخاء والمحبة ؛ باعتبار أن الله محبة .رغم طغيان عوالم التكنولوجيا والتقنيات المبهرة التي تشيؤ الإنسان؛ في زمن الكوننة . هنا المغزى الحقيقي لليوم العالم للمسرح. هل هاته المفاهيم والمبادئ تنطبق على مسرحنا ؟ وهل المسرحيون واعون بذلك؛ وبماهية اليوم؟ربيع الأول-- 25بدون مواربة؛ وبعيدا عن الأزمة التي خلقتها (كورونا ) فموضوع الاحتفاء كان في زمن التضحيات ونكران الذات؛ وفي زمن ذاك الفنان المسرحي؛ الذي كان يرتمي في أحضان عشق الركح ؛ يكفيه بذلك زرع بصيص الامل؛ في معمعان الإكراهات ؛ ومن زاوية أخرى كان يكفيه استحضار روحانية ديونيزوس؛ عبرالمخيال ونسج صور الواقع المعاش بشكل أو آخر، بأسلوب إبداعي وجمالي؛ وشفافية وجمالا وقيمة. بكون إنتاج المعِـيش اليومي يكون أكثر حقيقة وصدقا، وله قيمته في واقع الكادحين والمضطهدين والمستعبدين في الأرض؛ تلك كانت قضية الفنان ؛ من يوم انغراس المسرح في التربة المغربية إلى أواخر الثمانينات من ( ق، م) رغم أنه في بعض المحطات كان يعيش بين المنزلتين ، ولاسيما أنه كانت تسعى بعض الأيادي لتسفيهه ولتدجينه ؛ ونسف مراميه الإنسانية ؛ لكي يظل كنوع من النشاط العفوي ؛ لتزجية الوقت الثالث. وفي شق آخر محاولة تنميط العروض المسرحية لكوميديا الفارس (الضحك للضحك بدون هدف) والمسألة لا تتعلق هنا بشق الهواة ، بل بالعَـديد من التجارب ذات الصبغة الاحترافية وليست [ وَهْـما ] كما هو ( الآن) والتي كانت تسعى لتأسيس مسرح طلائعي حقيقة (؟) وهَـذا لازال مسكوت عَـنه ضمن القضايا المسرحية ؛ التي لم يعُـد أحد يثيرها أو يناقشها؛ كأن الأقل ......
#نكهة
#لليوم
#العالمي
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750985
الحوار المتمدن
نجيب طلال - أي نكهة لليوم العالمي للمسرح ؟
سمير حنا خمورو : المخرج الأمريكي بيتر سيلرز، يكتب ويلقي نص رسالة اليوم العالمي للمسرح لعام 2022
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو وهنا نص الرسالة : الأصدقاء الأعزاء، لأن عالمنا اليوم معلقٌ بالساعة وبالدقيقة على موجز الأخبار اليومية وكأنه يتم تغذيتنا بالتنقيط، هل لي أن أدعونا جميعاً كمبدعين، للدخول في نطاقنا ومجالنا السليمَيْن ومنظورنا الخاص لهذا الزمن الملحمي والتغيير الملحمي والوعي الملحمي والانعكاس الملحمي والرؤية الملحمية؟ فنحن نعيش في فترة ملحمية من تاريخ البشرية، نتج عنها تغييرات عميقة في علاقات البشر مع أنفسهم ومع بعضهم البعض ومع العوالم غير البشرية، تغييراتٍ تكاد أن تتجاوز قدرتنا على الفهم والتعبير والتحدث عنها.نحن لا نعيش في دائرة الأخبار على مدار الساعة، نحن نعيش على حافة الزمن، والصحف ووسائل الإعلام غير مجهزة بالمرة وغير قادرة على التعامل مع ما نمر به.أين هي اللغة، وما هي الحركات والصور التي قد تسمح لنا بفهم التحولات والتمزقات العميقة التي نمر بها؟ وكيف يمكننا أن ننقل مضمون حياتنا الآن ليس كريبورتاجٍ صحفي بل كتجربة؟المسرح هو الشكل الفني للتجربة. في عالمٍ تغمره الحملات الصحفية الواسعة وتجارب محاكاة الواقع والتكهنات المروعة، كيف يمكننا تجاوز التكرار اللانهائي للأرقام لنجرّب قدسية ولا محدودية حياةٍ واحدة، أو نظامٍ بيئيٍ واحد، أو صداقةٍ واحدة، أو جودة وجمال الضوء في سماءٍ غريبة؟ عامان من كوفيد-19 قد أضعف حواس الناس، وضيّق حياة الناس، وقطع العلاقات، ووضعنا في موضع نقطة الصفر الغريبة من حياة البشرية.أين ذهبت مراسم الذكرى التي نحتفي بها؟ وما الذي نحتاج تذكّره؟ وما هي الطقوس التي تسمح لنا أخيراً بإعادة التخيّل والبدء في التدرب على خطواتٍ لم نخطوها من قبل؟نحن متيقنون جداً مما نراه والطريقة التي نراه بها لدرجة أننا غير قادرين على رؤية الواقع البديل والإمكانيات الجديدة والنهج المختلفة والعلاقات غير المرئية والصلات الخالدة والشعور بها.حان الوقت للانتعاش العميق لعقولنا، لحواسنا، لتخيلاتنا، لتاريخنا، ومستقبلنا. ولا يمكن القيام بهذا العمل من قبل أشخاصٍ معزولين يعملون بمفردهم، يتعيّن علينا القيام بهذا العمل معاً، والمسرح هو الدعوة لنا للقيام بهذا العمل معاً.أشكركم بعمق على كل ما تفعلونه.. ......
#المخرج
#الأمريكي
#بيتر
#سيلرز،
#يكتب
#ويلقي
#رسالة
#اليوم
#العالمي
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751269
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو وهنا نص الرسالة : الأصدقاء الأعزاء، لأن عالمنا اليوم معلقٌ بالساعة وبالدقيقة على موجز الأخبار اليومية وكأنه يتم تغذيتنا بالتنقيط، هل لي أن أدعونا جميعاً كمبدعين، للدخول في نطاقنا ومجالنا السليمَيْن ومنظورنا الخاص لهذا الزمن الملحمي والتغيير الملحمي والوعي الملحمي والانعكاس الملحمي والرؤية الملحمية؟ فنحن نعيش في فترة ملحمية من تاريخ البشرية، نتج عنها تغييرات عميقة في علاقات البشر مع أنفسهم ومع بعضهم البعض ومع العوالم غير البشرية، تغييراتٍ تكاد أن تتجاوز قدرتنا على الفهم والتعبير والتحدث عنها.نحن لا نعيش في دائرة الأخبار على مدار الساعة، نحن نعيش على حافة الزمن، والصحف ووسائل الإعلام غير مجهزة بالمرة وغير قادرة على التعامل مع ما نمر به.أين هي اللغة، وما هي الحركات والصور التي قد تسمح لنا بفهم التحولات والتمزقات العميقة التي نمر بها؟ وكيف يمكننا أن ننقل مضمون حياتنا الآن ليس كريبورتاجٍ صحفي بل كتجربة؟المسرح هو الشكل الفني للتجربة. في عالمٍ تغمره الحملات الصحفية الواسعة وتجارب محاكاة الواقع والتكهنات المروعة، كيف يمكننا تجاوز التكرار اللانهائي للأرقام لنجرّب قدسية ولا محدودية حياةٍ واحدة، أو نظامٍ بيئيٍ واحد، أو صداقةٍ واحدة، أو جودة وجمال الضوء في سماءٍ غريبة؟ عامان من كوفيد-19 قد أضعف حواس الناس، وضيّق حياة الناس، وقطع العلاقات، ووضعنا في موضع نقطة الصفر الغريبة من حياة البشرية.أين ذهبت مراسم الذكرى التي نحتفي بها؟ وما الذي نحتاج تذكّره؟ وما هي الطقوس التي تسمح لنا أخيراً بإعادة التخيّل والبدء في التدرب على خطواتٍ لم نخطوها من قبل؟نحن متيقنون جداً مما نراه والطريقة التي نراه بها لدرجة أننا غير قادرين على رؤية الواقع البديل والإمكانيات الجديدة والنهج المختلفة والعلاقات غير المرئية والصلات الخالدة والشعور بها.حان الوقت للانتعاش العميق لعقولنا، لحواسنا، لتخيلاتنا، لتاريخنا، ومستقبلنا. ولا يمكن القيام بهذا العمل من قبل أشخاصٍ معزولين يعملون بمفردهم، يتعيّن علينا القيام بهذا العمل معاً، والمسرح هو الدعوة لنا للقيام بهذا العمل معاً.أشكركم بعمق على كل ما تفعلونه.. ......
#المخرج
#الأمريكي
#بيتر
#سيلرز،
#يكتب
#ويلقي
#رسالة
#اليوم
#العالمي
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751269
الحوار المتمدن
سمير حنا خمورو - المخرج الأمريكي بيتر سيلرز، يكتب ويلقي نص رسالة اليوم العالمي للمسرح لعام 2022
تيسير عبدالجبار الآلوسي : المسرح وآفاق متغيرات العصر الحديث.. تحية للمسرح الجزائري مجد تاريخ وبهاء قامة إبداعية وهوية وطنية
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي — ألواح سومرية معاصرةبمناسبة اليوم العالمي للمسرح دابتُ على توجيه تحايا ومراجعات نقدية جمالية وثقافية لمسارحنا وركزت على العراق طوال الأعوام والسنوات المنصرمة كما أنني توجهتُ برسالة مخصوصة من وحي مسرحنا العراقي كتبتها مستقلة وتم تداولها في نطاقات واسعة بأمل أن تحظى بالاستحقاق في تلبية مضامينها.. إنما في هذا العام نظرا للمشهد البارز والمتألق للمسرح الجزائري وللبحث الأكاديمي في ميادينه وبعمق الاشتغال المهم في هذا المسرح وتاريخه = أخصه بهذي الكلمة الموجزة فـ(تحايا وتهانٍ) أتوجه بها هنا بكلمتي المتواضعة، مساهمةً بسيطة في إحدى جلسات التمدرس والبحث الأكاديمي الجمالي المتخصص بالجزائر البهية بمنجزها بوعد اللقاء باستمرار مع مسارح بلداننا في منطقتنا وإبداعات بهية لشعوبنا بهذا الميدان من حركة التنوير والتمدن المعاصرةالمسرح وآفاق متغيرات العصر الحديث.. تحية للمسرح الجزائري مجد تاريخ وبهاء قامة إبداعية وهوية وطنيةعبر عصور المسرح سواء منه ما أعادته الدراسات إلى أصوله الإغريقية أم ذاك الذي ينتمي لحضارات سومرية وصينية وهندية أم غيرها؛ تمسَّك [المسرح] بقوانين عرضه وبأسس صياغة نصوصه ومحدداتها المغلقة منها والمفتوحة.. لكنه اليوم، يستعد بخاصة في منطقتنا شرق الأوسطية ليلج بوابات عالمنا الجديد محاوِلاً مطاردة كلِّ ما يمتلكه من مؤثرات العرض..إنّ موضوعاتِ العصر وتنوعاتها تتطلب حتما متغيراتٍ جديدةً في التعامل مع قوانين بناء النص ومستويات التنويع الجمالي في العرض حيث توظيف عالم الرقمنة الجديد بكل جسور لقائه بفضاءات جد واسعة مفتوحة..إنّ مغامرة المسرح تتجدد.. وها هي تجد فرصةَ تجدّدٍ أكبرَ لا بمجرد مغامرةٍ تقليديةٍ، بل وبكون ذاك التجدد يجسد أداة بارزة لبنائها، تنطلق من كون المسرح الرقمي (الجديد) هو مسارُ تحدٍّ من تحديات العصر بما يحمله من التنوّع البنائي وتعدّد التلقي وطابع قراءة كل تفاعل بحجم ما بات يصل إليه، عبر الرقمنة.إنّ قضايا كلّ عصرٍ تختلف وتتخذ منصاتها ومعالجاتها المخصوصة بهويتها. ومن هنا، فنحن ومجموع مبدعات المسرح ومبدعيه نمتلك مناهج جديدة ومذاهب جماليات واتجاهات نوعية لا نخشى تقدمها بنا إلى عوالم وفضاءات قد تكسر بعض قيود الأمس، لكنها لا تغادرها بوصفها منظومةً مسرحيةً للتعبير عن وجودنا المتمدن وعن أنسنة مسيرتنا..إنَّ الطابع التعددي وتنوعات ما فيه في المسرح الرقمي يؤكد الغنى والعمق في ملامسة واقعنا الجديد بكل توجهاته فيمنح الفرد وجمهور الفرجة وطابعها الجمعي دفقا آخر للفعل المسرحي بغنى جديده..إنه ليس تكسير قواعد فوضوي بلا اتجاه ولا هوية بل هو كذلك يتمسك بهوية إنسانية مدنية للمسرح كما حظي المسرح العالمي بالتجدد زمن شكسبير وعمالقة مسرحِ عصرِ النهضة بخاصة في تعدد بنياته وفي ولادةٍ مضافةٍ للخطتين العامة والخاصة في العمل المسرحي واليوم يجد الانفتاح عبر الرقمنة فرصَ منحِ البنية طابعَها القادر على استيعاب طاقات (التفاعل الرقمي) ومساهمته في إضافة كل تفصيلة بصورة تراكمية، تدعم لا مجرد المساهمة البنائية بل وتمتّع الشخصية وهي بمنطقة التلقي قدرات تَقدّمِها وتفعيل فرص تعاملها مع حالات خارج العرض المسرحي نفسه؛ بخلفية التجريب ومنتجه المعرفي الجمالي وما يؤثر فيه باتجاه منظومةٍ سلوكية وقيمية متحركة إلى أمام..إن المسرح الرقمي لا يتعارض وفرص وجود مسرح العلبة والميادين المتسعة، ولكنه يؤسس لفرصٍ تمنحُ البشرية عدم انقطاع عن استمرارية الفعل والاتصال بين جمهور الفرجة وبين منتجي الجمال المسرحي نصا وعرضا بمحاوره التأسيسية ......
#المسرح
#وآفاق
#متغيرات
#العصر
#الحديث..
#تحية
#للمسرح
#الجزائري
#تاريخ
#وبهاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751336
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي — ألواح سومرية معاصرةبمناسبة اليوم العالمي للمسرح دابتُ على توجيه تحايا ومراجعات نقدية جمالية وثقافية لمسارحنا وركزت على العراق طوال الأعوام والسنوات المنصرمة كما أنني توجهتُ برسالة مخصوصة من وحي مسرحنا العراقي كتبتها مستقلة وتم تداولها في نطاقات واسعة بأمل أن تحظى بالاستحقاق في تلبية مضامينها.. إنما في هذا العام نظرا للمشهد البارز والمتألق للمسرح الجزائري وللبحث الأكاديمي في ميادينه وبعمق الاشتغال المهم في هذا المسرح وتاريخه = أخصه بهذي الكلمة الموجزة فـ(تحايا وتهانٍ) أتوجه بها هنا بكلمتي المتواضعة، مساهمةً بسيطة في إحدى جلسات التمدرس والبحث الأكاديمي الجمالي المتخصص بالجزائر البهية بمنجزها بوعد اللقاء باستمرار مع مسارح بلداننا في منطقتنا وإبداعات بهية لشعوبنا بهذا الميدان من حركة التنوير والتمدن المعاصرةالمسرح وآفاق متغيرات العصر الحديث.. تحية للمسرح الجزائري مجد تاريخ وبهاء قامة إبداعية وهوية وطنيةعبر عصور المسرح سواء منه ما أعادته الدراسات إلى أصوله الإغريقية أم ذاك الذي ينتمي لحضارات سومرية وصينية وهندية أم غيرها؛ تمسَّك [المسرح] بقوانين عرضه وبأسس صياغة نصوصه ومحدداتها المغلقة منها والمفتوحة.. لكنه اليوم، يستعد بخاصة في منطقتنا شرق الأوسطية ليلج بوابات عالمنا الجديد محاوِلاً مطاردة كلِّ ما يمتلكه من مؤثرات العرض..إنّ موضوعاتِ العصر وتنوعاتها تتطلب حتما متغيراتٍ جديدةً في التعامل مع قوانين بناء النص ومستويات التنويع الجمالي في العرض حيث توظيف عالم الرقمنة الجديد بكل جسور لقائه بفضاءات جد واسعة مفتوحة..إنّ مغامرة المسرح تتجدد.. وها هي تجد فرصةَ تجدّدٍ أكبرَ لا بمجرد مغامرةٍ تقليديةٍ، بل وبكون ذاك التجدد يجسد أداة بارزة لبنائها، تنطلق من كون المسرح الرقمي (الجديد) هو مسارُ تحدٍّ من تحديات العصر بما يحمله من التنوّع البنائي وتعدّد التلقي وطابع قراءة كل تفاعل بحجم ما بات يصل إليه، عبر الرقمنة.إنّ قضايا كلّ عصرٍ تختلف وتتخذ منصاتها ومعالجاتها المخصوصة بهويتها. ومن هنا، فنحن ومجموع مبدعات المسرح ومبدعيه نمتلك مناهج جديدة ومذاهب جماليات واتجاهات نوعية لا نخشى تقدمها بنا إلى عوالم وفضاءات قد تكسر بعض قيود الأمس، لكنها لا تغادرها بوصفها منظومةً مسرحيةً للتعبير عن وجودنا المتمدن وعن أنسنة مسيرتنا..إنَّ الطابع التعددي وتنوعات ما فيه في المسرح الرقمي يؤكد الغنى والعمق في ملامسة واقعنا الجديد بكل توجهاته فيمنح الفرد وجمهور الفرجة وطابعها الجمعي دفقا آخر للفعل المسرحي بغنى جديده..إنه ليس تكسير قواعد فوضوي بلا اتجاه ولا هوية بل هو كذلك يتمسك بهوية إنسانية مدنية للمسرح كما حظي المسرح العالمي بالتجدد زمن شكسبير وعمالقة مسرحِ عصرِ النهضة بخاصة في تعدد بنياته وفي ولادةٍ مضافةٍ للخطتين العامة والخاصة في العمل المسرحي واليوم يجد الانفتاح عبر الرقمنة فرصَ منحِ البنية طابعَها القادر على استيعاب طاقات (التفاعل الرقمي) ومساهمته في إضافة كل تفصيلة بصورة تراكمية، تدعم لا مجرد المساهمة البنائية بل وتمتّع الشخصية وهي بمنطقة التلقي قدرات تَقدّمِها وتفعيل فرص تعاملها مع حالات خارج العرض المسرحي نفسه؛ بخلفية التجريب ومنتجه المعرفي الجمالي وما يؤثر فيه باتجاه منظومةٍ سلوكية وقيمية متحركة إلى أمام..إن المسرح الرقمي لا يتعارض وفرص وجود مسرح العلبة والميادين المتسعة، ولكنه يؤسس لفرصٍ تمنحُ البشرية عدم انقطاع عن استمرارية الفعل والاتصال بين جمهور الفرجة وبين منتجي الجمال المسرحي نصا وعرضا بمحاوره التأسيسية ......
#المسرح
#وآفاق
#متغيرات
#العصر
#الحديث..
#تحية
#للمسرح
#الجزائري
#تاريخ
#وبهاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751336
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - المسرح وآفاق متغيرات العصر الحديث.. تحية للمسرح الجزائري مجد تاريخ وبهاء قامة إبداعية وهوية وطنية
سمير حنا خمورو : المخرجات المسرحيات يخطفن جوائز موليير الثالثة والثلاثون للمسرح
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو المخرجات المسرحيات يخطفن جوائز موليير الثالثة والثلاثون للمسرح أقيم يوم الاثنين 30 آيار / مايو 2022 حفل توزيع جوائز موليير الثالث والثلاثين ، الذي قدمه الممثل الكوميدي أليكس فيزوريك في فولييه بيرجير ، ويصادف هذه السنة مع احياء الذكرى 400 لميلاد الكاتب والممثل الشهير موليير ، وترأست الحفل الممثلة إيزابيل كاريه وبث على قناة فرانس 3.يكافئ حفل موليير كل عام العروض المسرحية المقدمة في فرنسا. ويتم التصويت من قبل هيئة منتخبة مكونة من محترفين نشطين في فنون المسرح: مديرو المسارح ، ممثلون ، مؤلفون ، مخرجون ، مصممو أزياء وديكور واضاءة وسينوغرافيا ، إلخ. الحفل تنظمه سنويا جمعية (لي موليير) “Les Molières” ، التي تم أنشأها عام 1987 من قبل مديري المسارح التابعة للدولة "العامة" والخاصة. أما معايير الأهلية والجدارة للتصويت لجوائز "لي موليير" هي عدد عروض العرض المقدمة من كل مسرحية (أي مدى إقبال الجماهير لمشاهدة العرض المسرحي) ، وبالنسبة للعروض الكوميدية ، عدد المشاهدين الذين دفعوا ثمن تذكرة الدخول إلى قاعة باريسية تضم أكثر من 200 مقعداً. ملاحظة أن العرض المؤهل لمدة عام واحد لم يعد مؤهلاً للسنوات الثلاث التالية ولم يعد العرض الذي حصل على جائزة موليير مؤهلاً ايضاً للتنافس . وما يميز هذا الحدث توزيع 19 جائزة موليير ، لأفضل ما في موسم 2021/2022. فيما يلي القائمة الكاملة للفائزين بجوائز موليير والمرشحين في كل فئة: جائزة موليير للمسرح الخاص : المسرحية الفائزة، كما تحبها (Comme il vous plaira) تأليف ويليام شكسبير وإخراج لينا بريبان ، عرضت على مسرح لا بيبينييه. المسرحيات المرشحة : - قبل تقاعد (Avant la retraite) تأليف توما برنار ، من إخراج آلان فرانسون ، عرضت على مسرح سان مارتان. - سباق العمالقة (La Course des géants) تأليف واخراج ميلودي موري ، عرضت علىمسرح بيلييه بارزيان.- لورنس العرب (Lawrence d’Arabie)، من تأليف إريك بوفرون وبينجاما بيناماريا ، وإخراج إريك بوفرون ، عرضت على مسرح الثالث عشر للفن ومسرح الجمناز ماري بيل.جائزة موليير للمسرح العام : المسرحية الفائزة الكبار يتزلجون جيداً (Les gros patinent bien) - كاباريه من الكرتون تأليف واخراج بيير گيلوا و أوليفيه مارتن سولفان- فرقة ابن كروند ريزو . .المسرحيات المرشحة: - مسرحية مؤنثات (Féminines) تأليف واخراج بولين بييرو ، فرقة بار دي زانج ، فرقة بار دي زانج- مسرحية الجزيرة الذهبية (L’Î-;-le d’or)، إخراج أريان موشكين ، فرقة مسرح الشمس، على مسرح الشمس .- مسرحية رحلة كاليفر (Le Voyage de Gulliver) عن جوناتان سويفت ، إخراج كريستيان هيك وفاليري ليسور، فرقة بوان فيكس على مسرح بووف دو نور .جائزة موليير للمسرح الكوميدي : المسرحية الفائزة برلين برلين (Berlin Berlin) تأليف باتريك هاوديكور وجيرالد سيبليرا، إخراج جوسيه بول على مسرح فونتين.المسرحيات المرشحة : - مسرحية الأباء الأعزاء (Chers parents) تأليف الأخوين إيمانويل وأرميل باترون إخراج آن دوبان وأرميل باترون على مسرح باريس - صالة ريجان - مسرحية حيرة الاختيار (L’Embarras du choix) تأليف سيباستيان أزوباردي وساشا دانينو، إخراج سيباستيان أزوباردي على مسرح ميشيل ومسرح گيتيه مونبارناس. - مسرحية لا ينبغي أن تقول ذلك ! (! Fallait pas le --dir--e) تأليف سالومي لولوش، إخراج لوديفين دي شاستين وسالومي لولوش على مسرح النهضة.جائزة موليير للإبداع المر ......
#المخرجات
#المسرحيات
#يخطفن
#جوائز
#موليير
#الثالثة
#والثلاثون
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757903
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو المخرجات المسرحيات يخطفن جوائز موليير الثالثة والثلاثون للمسرح أقيم يوم الاثنين 30 آيار / مايو 2022 حفل توزيع جوائز موليير الثالث والثلاثين ، الذي قدمه الممثل الكوميدي أليكس فيزوريك في فولييه بيرجير ، ويصادف هذه السنة مع احياء الذكرى 400 لميلاد الكاتب والممثل الشهير موليير ، وترأست الحفل الممثلة إيزابيل كاريه وبث على قناة فرانس 3.يكافئ حفل موليير كل عام العروض المسرحية المقدمة في فرنسا. ويتم التصويت من قبل هيئة منتخبة مكونة من محترفين نشطين في فنون المسرح: مديرو المسارح ، ممثلون ، مؤلفون ، مخرجون ، مصممو أزياء وديكور واضاءة وسينوغرافيا ، إلخ. الحفل تنظمه سنويا جمعية (لي موليير) “Les Molières” ، التي تم أنشأها عام 1987 من قبل مديري المسارح التابعة للدولة "العامة" والخاصة. أما معايير الأهلية والجدارة للتصويت لجوائز "لي موليير" هي عدد عروض العرض المقدمة من كل مسرحية (أي مدى إقبال الجماهير لمشاهدة العرض المسرحي) ، وبالنسبة للعروض الكوميدية ، عدد المشاهدين الذين دفعوا ثمن تذكرة الدخول إلى قاعة باريسية تضم أكثر من 200 مقعداً. ملاحظة أن العرض المؤهل لمدة عام واحد لم يعد مؤهلاً للسنوات الثلاث التالية ولم يعد العرض الذي حصل على جائزة موليير مؤهلاً ايضاً للتنافس . وما يميز هذا الحدث توزيع 19 جائزة موليير ، لأفضل ما في موسم 2021/2022. فيما يلي القائمة الكاملة للفائزين بجوائز موليير والمرشحين في كل فئة: جائزة موليير للمسرح الخاص : المسرحية الفائزة، كما تحبها (Comme il vous plaira) تأليف ويليام شكسبير وإخراج لينا بريبان ، عرضت على مسرح لا بيبينييه. المسرحيات المرشحة : - قبل تقاعد (Avant la retraite) تأليف توما برنار ، من إخراج آلان فرانسون ، عرضت على مسرح سان مارتان. - سباق العمالقة (La Course des géants) تأليف واخراج ميلودي موري ، عرضت علىمسرح بيلييه بارزيان.- لورنس العرب (Lawrence d’Arabie)، من تأليف إريك بوفرون وبينجاما بيناماريا ، وإخراج إريك بوفرون ، عرضت على مسرح الثالث عشر للفن ومسرح الجمناز ماري بيل.جائزة موليير للمسرح العام : المسرحية الفائزة الكبار يتزلجون جيداً (Les gros patinent bien) - كاباريه من الكرتون تأليف واخراج بيير گيلوا و أوليفيه مارتن سولفان- فرقة ابن كروند ريزو . .المسرحيات المرشحة: - مسرحية مؤنثات (Féminines) تأليف واخراج بولين بييرو ، فرقة بار دي زانج ، فرقة بار دي زانج- مسرحية الجزيرة الذهبية (L’Î-;-le d’or)، إخراج أريان موشكين ، فرقة مسرح الشمس، على مسرح الشمس .- مسرحية رحلة كاليفر (Le Voyage de Gulliver) عن جوناتان سويفت ، إخراج كريستيان هيك وفاليري ليسور، فرقة بوان فيكس على مسرح بووف دو نور .جائزة موليير للمسرح الكوميدي : المسرحية الفائزة برلين برلين (Berlin Berlin) تأليف باتريك هاوديكور وجيرالد سيبليرا، إخراج جوسيه بول على مسرح فونتين.المسرحيات المرشحة : - مسرحية الأباء الأعزاء (Chers parents) تأليف الأخوين إيمانويل وأرميل باترون إخراج آن دوبان وأرميل باترون على مسرح باريس - صالة ريجان - مسرحية حيرة الاختيار (L’Embarras du choix) تأليف سيباستيان أزوباردي وساشا دانينو، إخراج سيباستيان أزوباردي على مسرح ميشيل ومسرح گيتيه مونبارناس. - مسرحية لا ينبغي أن تقول ذلك ! (! Fallait pas le --dir--e) تأليف سالومي لولوش، إخراج لوديفين دي شاستين وسالومي لولوش على مسرح النهضة.جائزة موليير للإبداع المر ......
#المخرجات
#المسرحيات
#يخطفن
#جوائز
#موليير
#الثالثة
#والثلاثون
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757903
الحوار المتمدن
سمير حنا خمورو - المخرجات المسرحيات يخطفن جوائز موليير الثالثة والثلاثون للمسرح
عطا درغام : الارتجال للمسرح
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام الارتجال في حياتنا لا يتوقف؛نحن نتعرض له يوما بيوم..بل أننا في كل لحظة من حياتنا علينا أن نتوافق مع أي ما يحدث حولنا، وكلما كان الحدث مفاجئًا أو غير متوقع، كلما كانت الاستجابة تميل لأن تكون تلقائية ومباشرة..أو ارتجالية .ولأننا لا نتوقع دائما ما سيحدث لنا،فإننا في الغالب نكون مضطرين للتوافق مع ما نواجهه بلا تخطيط، بل إننا لو خططنا فلن نحقق النتيجة التي توصلنا إليها بالارتجال.وتاريخ فن الارتجال قديم قدم الإنسان؛ فقد بدأ مع الطقوس البدائية حيث كان كاهن القبيلة يرتجل أدعية ودمدمات يستنزل بها اللعنات أو يسترحم الآلهة؛ ثم يرتجل رقصة تعبر عن شكره للآلهة؛ واستمر- الارتجال- حتي بات جزءًا أساسيًا من التدريب في أكثر الأشكال المسرحية حداثة في العصر الحاضر.كل الأشكال بدأت بالارتجال، ولقد اتخذت الأغنية والرقصة والطقس الدرامي أشكالها التقليدية بعد فترات طويلة من الارتجال، واستمر استخدام الارتجال في الكوميديا الإغريقية والرومانية،وبعد ذلك طبعًا في الكوميديا ديللارتي الإيطالية.واليوم يجد الارتجال طريقه في تنوع واسع من مجالات الحضارة الغربية؛ فهو يستخدم في العرض المسرحي وفي برامج التدريب للممثلين،وفي الفصول المهنية ، بل وفي تدريب المدرسين- هنا غير العلاج النفسي والتعليم.لكن ما يهمنا هنا هو الارتجال في المسرح- وهو موضوع هذا الكتاب الهام الذي يفيد العديد من قطاعات المهتمين بالثقافة المسرحية،لكنه ذو أهمية وفائدة خاصة لدارسي التمثيل.وجدير بالذكر أن هناك فرق بين الارتجال والإضافات العشوائية التي يهواها الكثير من الممثلين، والتي كثر عليها الحديث.لكن هذه الظاهرة المؤسفة تصاحبها ظاهرة أشد خطورة هي تعثر المنهج العلمي في تدريب الممثل عندنا، وعدم الاهتمام به وخصوصًا فيما يتعلق بتكنيك الارتجال.فما زال الارتجال في مسرحنا يعاني من الاستخفاف،ومن اعتقاد البعض أنه مضيعة للوقت. صحيح أن هناك بعض المخرجين الشباب الذين ينفذون مسرحيًا من خلال"ورشة" للممثلين وتدريبات مكثفة تشمل بلا شك الارتجال،لكن عددهم يُعد علي الأصابع- وصحيح أن هناك محاولات لتعليم الطالب في معهد المسرح أن يُزيد من تلقائيته واستجابته الفورية ،لكن عملية التعلم هذه يشوبها الكثير من الشك والتردد وعدم الثقة.وكفنانة موجهة/ مخرجة أفنت حياتها في التجارب المسرحية تحاول"فيولا سبولين" في هذا الكتاب (الارتجال للمسرح) الذي ترجمه الدكتور سامي صلاح ضمن إصدارات أكاديمية الفنون- أن تُزيل العوائق التي تقف أمام هذه العملية الخلاقة، ملتمسة منهجًا علميًا يؤدي للاعتراف بأهمية الارتجال وأهمية استخدامه في المسرح وفي التدريس.وينصب اهتمامها علي إيجاد طرق لإنشاء علاقة صحيحة،بل ومثلي بين الطالب والمدرس ،او بين الممثل والمخرج،وفي محاولة للوصول إلي عمل فني يفجر الطاقة الخلاقة لكل من ااشترك فيه.والدليل لا يكتفي بتقديم التمارين والألعاب المسرحية،بل إنه يحمل فلسفة عميقة تكمن وراء تصميم وشرح هذه التمارينن الألعاب.هذه الفلسفة تعتمد- ضمن أشياء أخري- علي إيمان المؤلفة عن حق بالغريزة الاجتماعية المتأصلة في الإنسان،ومن هنا نراها في كل أجزاء الكتاب علي أهمية العمل الجماعي والألعاب الجماعية وانصهار الفرد في المجموعة؛أي أنها ببساطة تؤكد علي شرط لازم من شروط فن المسرح ،وهي تُخصص مساحة كبيرة لشرح أهمية إزالة التوتر بين أفراد المجموعة،ومنع المظاهر السلبية المحتم وجودها لدي البعض،وتعطي إرشادات واضحة للموجه أو المدرس،وأيضا المخرج لتساعده في تخقيق هذا.ولأن التمارين والألعاب لها قواعد وأهداف،فالمؤلفة تفيض في شرح هذه القواعد وا ......
#الارتجال
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763125
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام الارتجال في حياتنا لا يتوقف؛نحن نتعرض له يوما بيوم..بل أننا في كل لحظة من حياتنا علينا أن نتوافق مع أي ما يحدث حولنا، وكلما كان الحدث مفاجئًا أو غير متوقع، كلما كانت الاستجابة تميل لأن تكون تلقائية ومباشرة..أو ارتجالية .ولأننا لا نتوقع دائما ما سيحدث لنا،فإننا في الغالب نكون مضطرين للتوافق مع ما نواجهه بلا تخطيط، بل إننا لو خططنا فلن نحقق النتيجة التي توصلنا إليها بالارتجال.وتاريخ فن الارتجال قديم قدم الإنسان؛ فقد بدأ مع الطقوس البدائية حيث كان كاهن القبيلة يرتجل أدعية ودمدمات يستنزل بها اللعنات أو يسترحم الآلهة؛ ثم يرتجل رقصة تعبر عن شكره للآلهة؛ واستمر- الارتجال- حتي بات جزءًا أساسيًا من التدريب في أكثر الأشكال المسرحية حداثة في العصر الحاضر.كل الأشكال بدأت بالارتجال، ولقد اتخذت الأغنية والرقصة والطقس الدرامي أشكالها التقليدية بعد فترات طويلة من الارتجال، واستمر استخدام الارتجال في الكوميديا الإغريقية والرومانية،وبعد ذلك طبعًا في الكوميديا ديللارتي الإيطالية.واليوم يجد الارتجال طريقه في تنوع واسع من مجالات الحضارة الغربية؛ فهو يستخدم في العرض المسرحي وفي برامج التدريب للممثلين،وفي الفصول المهنية ، بل وفي تدريب المدرسين- هنا غير العلاج النفسي والتعليم.لكن ما يهمنا هنا هو الارتجال في المسرح- وهو موضوع هذا الكتاب الهام الذي يفيد العديد من قطاعات المهتمين بالثقافة المسرحية،لكنه ذو أهمية وفائدة خاصة لدارسي التمثيل.وجدير بالذكر أن هناك فرق بين الارتجال والإضافات العشوائية التي يهواها الكثير من الممثلين، والتي كثر عليها الحديث.لكن هذه الظاهرة المؤسفة تصاحبها ظاهرة أشد خطورة هي تعثر المنهج العلمي في تدريب الممثل عندنا، وعدم الاهتمام به وخصوصًا فيما يتعلق بتكنيك الارتجال.فما زال الارتجال في مسرحنا يعاني من الاستخفاف،ومن اعتقاد البعض أنه مضيعة للوقت. صحيح أن هناك بعض المخرجين الشباب الذين ينفذون مسرحيًا من خلال"ورشة" للممثلين وتدريبات مكثفة تشمل بلا شك الارتجال،لكن عددهم يُعد علي الأصابع- وصحيح أن هناك محاولات لتعليم الطالب في معهد المسرح أن يُزيد من تلقائيته واستجابته الفورية ،لكن عملية التعلم هذه يشوبها الكثير من الشك والتردد وعدم الثقة.وكفنانة موجهة/ مخرجة أفنت حياتها في التجارب المسرحية تحاول"فيولا سبولين" في هذا الكتاب (الارتجال للمسرح) الذي ترجمه الدكتور سامي صلاح ضمن إصدارات أكاديمية الفنون- أن تُزيل العوائق التي تقف أمام هذه العملية الخلاقة، ملتمسة منهجًا علميًا يؤدي للاعتراف بأهمية الارتجال وأهمية استخدامه في المسرح وفي التدريس.وينصب اهتمامها علي إيجاد طرق لإنشاء علاقة صحيحة،بل ومثلي بين الطالب والمدرس ،او بين الممثل والمخرج،وفي محاولة للوصول إلي عمل فني يفجر الطاقة الخلاقة لكل من ااشترك فيه.والدليل لا يكتفي بتقديم التمارين والألعاب المسرحية،بل إنه يحمل فلسفة عميقة تكمن وراء تصميم وشرح هذه التمارينن الألعاب.هذه الفلسفة تعتمد- ضمن أشياء أخري- علي إيمان المؤلفة عن حق بالغريزة الاجتماعية المتأصلة في الإنسان،ومن هنا نراها في كل أجزاء الكتاب علي أهمية العمل الجماعي والألعاب الجماعية وانصهار الفرد في المجموعة؛أي أنها ببساطة تؤكد علي شرط لازم من شروط فن المسرح ،وهي تُخصص مساحة كبيرة لشرح أهمية إزالة التوتر بين أفراد المجموعة،ومنع المظاهر السلبية المحتم وجودها لدي البعض،وتعطي إرشادات واضحة للموجه أو المدرس،وأيضا المخرج لتساعده في تخقيق هذا.ولأن التمارين والألعاب لها قواعد وأهداف،فالمؤلفة تفيض في شرح هذه القواعد وا ......
#الارتجال
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763125
الحوار المتمدن
عطا درغام - الارتجال للمسرح
عبد الحسين شعبان : ناهدة الرمّاح: الأيقونة التي أعطت للمسرح عيونها
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان "الدنيا مسرح كبير" وليم شكسبيراستهلال رحلت الفنانة الكبيرة ناهدة الرمّاح (22 آذار / مارس 2017) بعد رحيل الفنان الكبير يوسف العاني (10 أكتوبر / تشرين الأول 2016) بخمسة أشهر وبضعة أيام. كنّا حينها في جلسة استذكار لها عائليًا ومع بعض الأصدقاء، حيث كان يصادف عيد ميلادي، واعتادت ناهدة الرمّاح على مدى يزيد عن ثلاثة عقود ونصف من الزمن أن تبادر للاتصال الهاتفي أو إرسال رسالة صوتية أو باقة ورد "ورقية" بالبريد، إذا لم يكم بإمكانها الحضور. وأتذكّر أن مثل هذا الحضور البهي كان له أكثر من معنى وأعمق من دلالة في العام 2004، حين كانت والدتي نجاة حمّود شعبان قد وصلت إلى لندن قبل فترة وجيزة من هذا التاريخ، وكان هذا أول احتفال لها بمناسبة عزيزة عليها، وكم كانت المفاجأة كبيرة حين رنّ جرس باب المنزل وإذا بناهدة الرمّاح تمطرنا بسلسلة هلاهل عراقية بصوتها العالي، وحاولت والدتي أن تجاريها دون أن تعرف هويّة القادمة من تكون وقتها، لكنّها قدّرت أنها صديقة حميمة. وقد أضفتْ تلك اللفتة الجميلة حرارة كبيرة على المناسبة، علمًا بأن ناهدة الرمّاح كانت تعرف ما تعرّضت له العائلة في بغداد طيلة عقدين ونيّف من الزمن، وانقطاع الصلة بيننا وما سبّبته من كدمات روحية وآلام نفسية، وكانت هي في فترة أواسط الثمانينيات صلة الوصل مع العائلة باعتبارها "معلمة" ابنة أختي سلمى (فرح)، وكانت تقوم بالاتصال بين فترة وأخرى من لندن لتبلغني حيث أكون بآخر الأخبار. اليوم أتذكر ذلك ويحزّ في نفسي توديع صديقة حميمة وعزيزة وفنانة رائدة رحلت ويمتلئ حلقها مرارة بسبب الجحود والزيف والتنكّر، وهي التي أوقفت حياتها كلّها للمسرح والجمال وحبّ الناس.والدتي و"شربت إنكليز" تعرّفت على ناهدة الرمّاح لأول مرّة في أواخر العام 1967 حين كنت ما أزال طالبًا في الصف المنتهي في جامعة بغداد، وكنت قد شاهدت لها عددًا من المسرحيات وكان آخرها مسرحية "النخلة والجيران" للروائي الكبير غائب طعمة فرمان، الذي سألته في العام 1973 حين كنّا نحضر مهرجان توركي (بريطانيا) لجمعية الطلبة العراقيين في المملكة المتحدة، أي الممثلات والممثلين عبّر عن روح نصّك وأقصد في مسرحيته العتيدة "النخلة والجيران"؟ فكان جوابه على الفور ودون تردّد أو لحظة انتظار: إنها الرائدة ناهدة الرمّاح التي شعرتُ أنها معجونة بالنص ومدافة في حروفه، وكلّ ما كانت تنطق به كان يعبّر عنّي وهو ما وضعته ضمن خيالي الروائي، وتمكّنت ناهدة من تجسيده فعليًا على خشبة المسرح. وكانت والدتي عند كلّ زيارة لناهدة الرماح إلى منزلنا في لندن تطلب منها بإلحاح تمثيل مشهد "شربت إنكليز" وكانت تضيف " رديفة زوجة حمّادي العربنجي" كما تسمّي المقطع الخاص من مسرحية النخلة والجيران، ولم تكن ناهدة تتردّد بالاستجابة لطلبها، علمًا بأن والدتي عرفت لأول مرّة في لندن أن ناهدة الرمّاح ليست المعلمة الحقيقية لفرح كما زعمت وزعمنا، بل أننا استعنا بها وبهذه الصيغة كي لا يصاب الأهل بالذعر من حديث تلفوني من شخص يجهلونه، ومثّلت ناهدة الرمّاح هذا الدور أحسن تمثيل فتحدّثت عن اللغة العربية والرياضيات والدرجات الممتازة التي حصلت عليها فرح، واعتقدت والدتي حينها أنها فعلًا المعلّمة الحقيقية واطمأنت إلى التعاطي معها وإن ظلّت حذرة. وحين عرفت والدتي أن ناهدة الرمّاح هي من كان يقوم بدور معلمة فرح باتصالاتها من لندن ازداد حبّها لها، بل وتعلّقها بها، وكانت حين تأتي إلى منزلنا في لندن تبقى عدّة أيام وتستمتع الوالدة بوجودها، إضافة إلى حضور شقيقتي سلمى التي كانت قد تعرّفت عليها في الشام.< ......
#ناهدة
#الرمّاح:
#الأيقونة
#التي
#أعطت
#للمسرح
#عيونها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763304
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان "الدنيا مسرح كبير" وليم شكسبيراستهلال رحلت الفنانة الكبيرة ناهدة الرمّاح (22 آذار / مارس 2017) بعد رحيل الفنان الكبير يوسف العاني (10 أكتوبر / تشرين الأول 2016) بخمسة أشهر وبضعة أيام. كنّا حينها في جلسة استذكار لها عائليًا ومع بعض الأصدقاء، حيث كان يصادف عيد ميلادي، واعتادت ناهدة الرمّاح على مدى يزيد عن ثلاثة عقود ونصف من الزمن أن تبادر للاتصال الهاتفي أو إرسال رسالة صوتية أو باقة ورد "ورقية" بالبريد، إذا لم يكم بإمكانها الحضور. وأتذكّر أن مثل هذا الحضور البهي كان له أكثر من معنى وأعمق من دلالة في العام 2004، حين كانت والدتي نجاة حمّود شعبان قد وصلت إلى لندن قبل فترة وجيزة من هذا التاريخ، وكان هذا أول احتفال لها بمناسبة عزيزة عليها، وكم كانت المفاجأة كبيرة حين رنّ جرس باب المنزل وإذا بناهدة الرمّاح تمطرنا بسلسلة هلاهل عراقية بصوتها العالي، وحاولت والدتي أن تجاريها دون أن تعرف هويّة القادمة من تكون وقتها، لكنّها قدّرت أنها صديقة حميمة. وقد أضفتْ تلك اللفتة الجميلة حرارة كبيرة على المناسبة، علمًا بأن ناهدة الرمّاح كانت تعرف ما تعرّضت له العائلة في بغداد طيلة عقدين ونيّف من الزمن، وانقطاع الصلة بيننا وما سبّبته من كدمات روحية وآلام نفسية، وكانت هي في فترة أواسط الثمانينيات صلة الوصل مع العائلة باعتبارها "معلمة" ابنة أختي سلمى (فرح)، وكانت تقوم بالاتصال بين فترة وأخرى من لندن لتبلغني حيث أكون بآخر الأخبار. اليوم أتذكر ذلك ويحزّ في نفسي توديع صديقة حميمة وعزيزة وفنانة رائدة رحلت ويمتلئ حلقها مرارة بسبب الجحود والزيف والتنكّر، وهي التي أوقفت حياتها كلّها للمسرح والجمال وحبّ الناس.والدتي و"شربت إنكليز" تعرّفت على ناهدة الرمّاح لأول مرّة في أواخر العام 1967 حين كنت ما أزال طالبًا في الصف المنتهي في جامعة بغداد، وكنت قد شاهدت لها عددًا من المسرحيات وكان آخرها مسرحية "النخلة والجيران" للروائي الكبير غائب طعمة فرمان، الذي سألته في العام 1973 حين كنّا نحضر مهرجان توركي (بريطانيا) لجمعية الطلبة العراقيين في المملكة المتحدة، أي الممثلات والممثلين عبّر عن روح نصّك وأقصد في مسرحيته العتيدة "النخلة والجيران"؟ فكان جوابه على الفور ودون تردّد أو لحظة انتظار: إنها الرائدة ناهدة الرمّاح التي شعرتُ أنها معجونة بالنص ومدافة في حروفه، وكلّ ما كانت تنطق به كان يعبّر عنّي وهو ما وضعته ضمن خيالي الروائي، وتمكّنت ناهدة من تجسيده فعليًا على خشبة المسرح. وكانت والدتي عند كلّ زيارة لناهدة الرماح إلى منزلنا في لندن تطلب منها بإلحاح تمثيل مشهد "شربت إنكليز" وكانت تضيف " رديفة زوجة حمّادي العربنجي" كما تسمّي المقطع الخاص من مسرحية النخلة والجيران، ولم تكن ناهدة تتردّد بالاستجابة لطلبها، علمًا بأن والدتي عرفت لأول مرّة في لندن أن ناهدة الرمّاح ليست المعلمة الحقيقية لفرح كما زعمت وزعمنا، بل أننا استعنا بها وبهذه الصيغة كي لا يصاب الأهل بالذعر من حديث تلفوني من شخص يجهلونه، ومثّلت ناهدة الرمّاح هذا الدور أحسن تمثيل فتحدّثت عن اللغة العربية والرياضيات والدرجات الممتازة التي حصلت عليها فرح، واعتقدت والدتي حينها أنها فعلًا المعلّمة الحقيقية واطمأنت إلى التعاطي معها وإن ظلّت حذرة. وحين عرفت والدتي أن ناهدة الرمّاح هي من كان يقوم بدور معلمة فرح باتصالاتها من لندن ازداد حبّها لها، بل وتعلّقها بها، وكانت حين تأتي إلى منزلنا في لندن تبقى عدّة أيام وتستمتع الوالدة بوجودها، إضافة إلى حضور شقيقتي سلمى التي كانت قد تعرّفت عليها في الشام.< ......
#ناهدة
#الرمّاح:
#الأيقونة
#التي
#أعطت
#للمسرح
#عيونها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763304
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - ناهدة الرمّاح: الأيقونة التي أعطت للمسرح عيونها