فاطمة الفلاحي : زارات التيه
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي 400.من بيّنات عشقه؛ هو التيه في حضن الغياب.401.الغياب قضى وطره، كوحشة وترقب .. وهل في الروح بعض احتمال..؟!402.تمتم في أذن غيابها، أن في القلب مازال هناك متسعًا لها؛ ومن حيث لا تعلم أنها فيكَ ومنكَ وإليك ..!403.في حلها وترحالها؛ تطل عليك بين شوق وشوق من نافذة القلب .404.اشعل فتيل حبك بعيدًا عن بائع النسيان؛ كي تنير قناديل العشق، حينها سيربكك دفء يديها..!405.وصلني مايلي : حين اختناق الشوق بين قلبين كادت تفرق شملهما، لولا أن شب بينهما بعض حنين وهفة عطر؛ وتلويحة إلى أجل غير مسمى .406.لا ردة في الحب؛ حتى وأنت تقيم زارات التيه.407.ضبطته متلبسًا بالجرم المشهود؛ وهو يحط كالطيف على ركام قلبها.408.هل لديك مشابك لأعلق وسادتي الغرقى على وتر حلم مشرد ..؟409.وكأنها كانت كهمسة حنين تختفي بين ثناياك.500.طافت كل جنبات القلب، بحثًا عن كسرة أمان في رسالة بائنة ..________________من المجموعة الشعرية قيد النشر: شوارد منقوعة على عزف منفرد#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ) Fatima_Alfalahi# ......
#زارات
#التيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765673
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي 400.من بيّنات عشقه؛ هو التيه في حضن الغياب.401.الغياب قضى وطره، كوحشة وترقب .. وهل في الروح بعض احتمال..؟!402.تمتم في أذن غيابها، أن في القلب مازال هناك متسعًا لها؛ ومن حيث لا تعلم أنها فيكَ ومنكَ وإليك ..!403.في حلها وترحالها؛ تطل عليك بين شوق وشوق من نافذة القلب .404.اشعل فتيل حبك بعيدًا عن بائع النسيان؛ كي تنير قناديل العشق، حينها سيربكك دفء يديها..!405.وصلني مايلي : حين اختناق الشوق بين قلبين كادت تفرق شملهما، لولا أن شب بينهما بعض حنين وهفة عطر؛ وتلويحة إلى أجل غير مسمى .406.لا ردة في الحب؛ حتى وأنت تقيم زارات التيه.407.ضبطته متلبسًا بالجرم المشهود؛ وهو يحط كالطيف على ركام قلبها.408.هل لديك مشابك لأعلق وسادتي الغرقى على وتر حلم مشرد ..؟409.وكأنها كانت كهمسة حنين تختفي بين ثناياك.500.طافت كل جنبات القلب، بحثًا عن كسرة أمان في رسالة بائنة ..________________من المجموعة الشعرية قيد النشر: شوارد منقوعة على عزف منفرد#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ) Fatima_Alfalahi# ......
#زارات
#التيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765673
الحوار المتمدن
فاطمة الفلاحي - زارات التيه