احمد الحاج : الطائفيون المفلسون الحاقدون ..والطيب الوطني العملاق احمد راضي
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج كل شعوب الأرض على سطح الكرة الارضية ومذ خلق الله تعالى آدم عليه السلام والى قيام الساعة تتفاخر بقاماتها وخبراتها وكفاءاتها الإبداعية وفي شتى التخصصات والمجالات مهما كانت خلفية تلكم الكفاءات القومية والدينية والمذهبية والسياسية والفكرية ،فيقول المواطن الارجنتيني على سبيل المثال لا الحصر " انا من بلد مارادونا "، فيما لايفتأ جاره البرازيلي مرددا" انا من بلد بيليه ، ولولا دا سيلفا " ليصدح الجنوب افريقي متفاخرا " أما أنا فمن بلد نيسلون مانديلا" ، ليجيبه الهندي " واما انا فمن بلاد المهاتما غاندي " ليردعليهما الماليزي" وانا من بلد مهاتير بن محمد " ، وهكذا دواليك حتى ان البلد الذي ليس له تأريخ ولا كبار فيه يتفاخر بهم فإنه سيصنع لنفسه تأريخا ويبحث عن كبير له لينافس به بقية الكبار على الساحة الدولية ، ذاك ان تلكم القامات بمثابة مقامات وواجهات مشرقة نجحت في رفع علم بلادها واسمها عاليا وفي جميع المحافل الدولية والاقليمية والقارية حتى صارت علامات فارقة ومحطات مضيئة ومساحات خضراء زاهرة تتباهى بها الاجيال كابرا عن كابر وغدت نجوما تتلألأ في سماء بلدانها على مر القرون ،بإستثناء العراق وتحديدا بعد 2003 ، ففي بلاد مابين النهرين ظهرت ثلة من الطائفيين القمئين لو أنك أدخلت احدهم لتنظفه بماء دجلة والفرات من طائفيته وعصبيته وجاهليته لأصبح ماؤهما غورا وغير صالح للوضوء ولا للطهارة ولا لغسل الجنابة كذلك..بل ولحذرت البهائم والضواري على اختلاف انواعها بعضها بعضا من مخاطر شرب مياههما خشية الاصابة بجنون البقر وانفلونزا الخنازير والطيور والحمى القلاعية ...والسفلس !العملاق وأسطورة كرة القدم احمد راضي ، محبوب الجماهير العراقية والعربية ، هذه الثروة الوطنية التي أبكت أعين شعوب المنطقة وأدمت قلوبها بأسرها بعد علمها بمرضه لما تتمتع به تلكم الشخصية الفريدة من حضور رياضي واعلامي وشعبوي بارز طبقت شهرته الافاق وبينما هو راقد بمستشفى النعمان بين الحياة والموت في حالة يرثى لها بعد اصابته بكورونا المستجد واذا بمخلوق كريه بمجرد ان تنظر اليه تكره نفسك وتمقت العملية السياسية برمتها على فرضية انها غاية في العدل والانصاف والحنكة والوطنية ..فما بالك اذا ما كانت هذه العملية مهلهلة ووضيعة الى حد اللعنة ومن أحبها واحترمها وعشقها من شذاذ الافاق- عثرة بدفرة - فانما حبه لها مبني على المصالح والمنافع والمغانم الشخصية والحزبية الضيفة فحسب ، ولسان حاله يردد ولكثرة منتقديه على ذلك الحب العجيب والغريب والشاذ وغير المبرر بالمرة ما قاله بشار بن برد يوما :تعشقتها شمطاء شاب وليدها.. وللناس فيما يعشقون مذاهبلها جسم برغوث وساقا بعوضة.. ووجه كوجه القرد بل هو أقبحاذا عاين الشيطان صورة وجهها... تعوذ منها حين يمسي ويصبحلها منظر كالنار تحسب أنها اذا.. ضحكت في أوجه الناس تلفحأقول والحزن يعتصر قلبي وبينما كان الاسطورة احمد راضي الوسيم الخلوق الوطني الشريف يرقد بين الحياة والموت واذا بمخلوق - من مخلوقات العملية السياسية - يكتب مقالا يصنف فيه احمد راضي تصنيفا اغضب القاصي والداني ولم يكتف - الشسمه - بذلك بل وواصل غيه وتهجمه على من يدعون لأحمد راضي بالشفاء العاجل ويتسابقون لعلاجه ورعايته ولو خارج العراق لكونه ثروة وطنية يجب الحفاظ عليها مهما كانت التكاليف ، ترى هل قال - الشسمه - ان راضي سارق ؟ لا والله وانى للوطني الشريف امثال راضي ان يسرق بلده الذي اطعمه وسقاه وعلمه ورباه ، هذا ما تفعله الذيول التي تتنكر لبلدانها من مزدوجي التبعية والولاء فقط !..هل قال بأن راضي مختلس ؟ لا والله وانى لراضي ان يختلس ......
#الطائفيون
#المفلسون
#الحاقدون
#..والطيب
#الوطني
#العملاق
#احمد
#راضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682071
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج كل شعوب الأرض على سطح الكرة الارضية ومذ خلق الله تعالى آدم عليه السلام والى قيام الساعة تتفاخر بقاماتها وخبراتها وكفاءاتها الإبداعية وفي شتى التخصصات والمجالات مهما كانت خلفية تلكم الكفاءات القومية والدينية والمذهبية والسياسية والفكرية ،فيقول المواطن الارجنتيني على سبيل المثال لا الحصر " انا من بلد مارادونا "، فيما لايفتأ جاره البرازيلي مرددا" انا من بلد بيليه ، ولولا دا سيلفا " ليصدح الجنوب افريقي متفاخرا " أما أنا فمن بلد نيسلون مانديلا" ، ليجيبه الهندي " واما انا فمن بلاد المهاتما غاندي " ليردعليهما الماليزي" وانا من بلد مهاتير بن محمد " ، وهكذا دواليك حتى ان البلد الذي ليس له تأريخ ولا كبار فيه يتفاخر بهم فإنه سيصنع لنفسه تأريخا ويبحث عن كبير له لينافس به بقية الكبار على الساحة الدولية ، ذاك ان تلكم القامات بمثابة مقامات وواجهات مشرقة نجحت في رفع علم بلادها واسمها عاليا وفي جميع المحافل الدولية والاقليمية والقارية حتى صارت علامات فارقة ومحطات مضيئة ومساحات خضراء زاهرة تتباهى بها الاجيال كابرا عن كابر وغدت نجوما تتلألأ في سماء بلدانها على مر القرون ،بإستثناء العراق وتحديدا بعد 2003 ، ففي بلاد مابين النهرين ظهرت ثلة من الطائفيين القمئين لو أنك أدخلت احدهم لتنظفه بماء دجلة والفرات من طائفيته وعصبيته وجاهليته لأصبح ماؤهما غورا وغير صالح للوضوء ولا للطهارة ولا لغسل الجنابة كذلك..بل ولحذرت البهائم والضواري على اختلاف انواعها بعضها بعضا من مخاطر شرب مياههما خشية الاصابة بجنون البقر وانفلونزا الخنازير والطيور والحمى القلاعية ...والسفلس !العملاق وأسطورة كرة القدم احمد راضي ، محبوب الجماهير العراقية والعربية ، هذه الثروة الوطنية التي أبكت أعين شعوب المنطقة وأدمت قلوبها بأسرها بعد علمها بمرضه لما تتمتع به تلكم الشخصية الفريدة من حضور رياضي واعلامي وشعبوي بارز طبقت شهرته الافاق وبينما هو راقد بمستشفى النعمان بين الحياة والموت في حالة يرثى لها بعد اصابته بكورونا المستجد واذا بمخلوق كريه بمجرد ان تنظر اليه تكره نفسك وتمقت العملية السياسية برمتها على فرضية انها غاية في العدل والانصاف والحنكة والوطنية ..فما بالك اذا ما كانت هذه العملية مهلهلة ووضيعة الى حد اللعنة ومن أحبها واحترمها وعشقها من شذاذ الافاق- عثرة بدفرة - فانما حبه لها مبني على المصالح والمنافع والمغانم الشخصية والحزبية الضيفة فحسب ، ولسان حاله يردد ولكثرة منتقديه على ذلك الحب العجيب والغريب والشاذ وغير المبرر بالمرة ما قاله بشار بن برد يوما :تعشقتها شمطاء شاب وليدها.. وللناس فيما يعشقون مذاهبلها جسم برغوث وساقا بعوضة.. ووجه كوجه القرد بل هو أقبحاذا عاين الشيطان صورة وجهها... تعوذ منها حين يمسي ويصبحلها منظر كالنار تحسب أنها اذا.. ضحكت في أوجه الناس تلفحأقول والحزن يعتصر قلبي وبينما كان الاسطورة احمد راضي الوسيم الخلوق الوطني الشريف يرقد بين الحياة والموت واذا بمخلوق - من مخلوقات العملية السياسية - يكتب مقالا يصنف فيه احمد راضي تصنيفا اغضب القاصي والداني ولم يكتف - الشسمه - بذلك بل وواصل غيه وتهجمه على من يدعون لأحمد راضي بالشفاء العاجل ويتسابقون لعلاجه ورعايته ولو خارج العراق لكونه ثروة وطنية يجب الحفاظ عليها مهما كانت التكاليف ، ترى هل قال - الشسمه - ان راضي سارق ؟ لا والله وانى للوطني الشريف امثال راضي ان يسرق بلده الذي اطعمه وسقاه وعلمه ورباه ، هذا ما تفعله الذيول التي تتنكر لبلدانها من مزدوجي التبعية والولاء فقط !..هل قال بأن راضي مختلس ؟ لا والله وانى لراضي ان يختلس ......
#الطائفيون
#المفلسون
#الحاقدون
#..والطيب
#الوطني
#العملاق
#احمد
#راضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682071
الحوار المتمدن
احمد الحاج - الطائفيون المفلسون الحاقدون ..والطيب الوطني العملاق احمد راضي !
شادي الشماوي : الحاقدون الذين - لا يرغبون في السماع عن بوب أفاكيان - يخبرون عن حقيقتهم
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 760 ، 28 جوان 2022https://revcom.us/en/bob_avakian/haters-who-dont-want-hear-about-ba-are-telling-themselvesلننطلق من هنا : النظام الذى نعيش في ظلّه يفرز الإضطهاد و الإستغلال و البؤس و العذابات لتماما مليارات البشر عبر الكوكب – و مجموعات كاملة من الناس – على أساس يوميّ .هل يمكن لأيّ شخص يتفحّص بأمانة العالم بشيء من العمق أن يُنكر حقّا هذا بايّة مادة كانت ؟ للقيام بأيّ شيء له مغزى لتجاوز الفضاعات التي تنزل على رؤوس البشر ، نحتاج إلى التخلّص من النظام الرأسمالي – الإمبريالي المسؤول عن هذه الفضائع . نحتاج إلى ثورة حقيقيّة . أجل نحتاج إلى ثورة فعليّة : الإطاحة بالنظام القائم و إلحاق الهزيمة مؤسّساته القمعيّة و تفكيكها ؛ و تعويض هذا النظام بنظام و مجتمع و عالم مختلفين راديكاليّا و نهائيّا افضل. ما لا نحتاج إليه بدرجة شديدة هو محاولة تبوء بالفشل لجعل هذا النظان الوحشيّ حتّى أقلّ بقليل فضاعة بينما يظلّ هذا النظام قائما ليحدث كلّ الضرر الذى إعتاد على إحداثه و لينزل كلّ فضائعه بمليارات البشر ... أو حتّى أسوأ بالنسبة للأفراد و المجموعات الباحثين عن موقع أفضل صلب هذا النظام و هم يحاولون " الحصول على نصيبهم " بشكل أو آخر و كسب المزيد من المال و النفوذ و التبذير . لأكثر من خمسين سنة ، بحث بوب أفاكيان بعمق و طوّر أكثر و قاد نهج الثورة الحقيقيّة :خلال النهوض الراديكالي و الثوريّ لأواخر ستّينات القرن العشرين و بدايات سبعيناته ، عمل بوب أفاكيان عن كثب و ناضل إلى جانب حزب الفهود السود . أجل ، أولئك الفهود السود . . و في العقود مذّاك ، مضى أبعد و أعمق على الطريق الثوريّ صائغا و مواصلا تطوير المنهج العلميّ و الإستراتيجيّا و الرؤية و القيادة اللازمين للقيام عمليّا بثورة حقيقيّة و مواصلة هكذا ثورة بإتّجاه تحرير الإنسانيّة جمعاء . و يستمرّ بوب أفاكيان في الخوض في أكبر المسائل و القضايا الخاصة بطريق التقدّم بملايين الناس الذين نحتاج إليهم لإنجاز هذه الثورة و المضيّ بها قُدُما . و لم يرتئى فقط بل ألّف دستورا فعليّا للنظام و للمجتمع البديل - مجتمع إشتراكي على طريق عالم و مستقبل شيوعيّين يكون خال من كلّ ألوان الإستغلال و الإضطهاد . هذا هو مدار حياة بوب أفاكيان اليوميّة و كلّ ما يفعله .يجب الإحتفاء بهذا الإنجاز و معانقته بأذرع مفتوحة من قبل كلّ من لا يقبل / لا تقبل حقّا بالعالم كما هو و يتطلّع / تتطلّع إلى وضع نهاية لكلّ الأشكال الفضيعة و غير الضروريّة تماما التي تتسبّب في معاناة الإنسانيّة . لكن يوجد أناس و توجد قوى في المجتمع تشتكى بالعكس من ذلك . " لا نرغب في السماع عن بوب أفاكيان ! لماذا عليكم الحديث عنه كثيرا ؟ " و حتّى أسوأ من ذلك وهو أمر مقزّز أكثر هم أولئك الذين يبثّون بنشاط الأكاذيب و الإفتراءات و التشويهات بشأن بوب أفاكيان . كلّ هؤلاء الحاقدين على بوب أفاكيان يخبروننا عن حقيقتهم هم .مهما كان المظهر الذى يظهرون فيه و مهما كان ما يتقنّعون به ، إليكم ما يقوله حقّا مثل هؤلاء الناس : " أنا لا أريد حقّا ثورة فعليّة . أنا أخشى الثورة الفعليّة . إنّها تجعلنى مضطربا . و كأمر واقع ، لا أرغب حتّى في السماع عن ثورة فعليّة . و لا أنوى حتّى التفكير في ثورة حقيقيّة . أريد أن أعمل في إطار هذا النظام ولا أريد التخلّص منه . و عندما ......
#الحاقدون
#الذين
#يرغبون
#السماع
#أفاكيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763286
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 760 ، 28 جوان 2022https://revcom.us/en/bob_avakian/haters-who-dont-want-hear-about-ba-are-telling-themselvesلننطلق من هنا : النظام الذى نعيش في ظلّه يفرز الإضطهاد و الإستغلال و البؤس و العذابات لتماما مليارات البشر عبر الكوكب – و مجموعات كاملة من الناس – على أساس يوميّ .هل يمكن لأيّ شخص يتفحّص بأمانة العالم بشيء من العمق أن يُنكر حقّا هذا بايّة مادة كانت ؟ للقيام بأيّ شيء له مغزى لتجاوز الفضاعات التي تنزل على رؤوس البشر ، نحتاج إلى التخلّص من النظام الرأسمالي – الإمبريالي المسؤول عن هذه الفضائع . نحتاج إلى ثورة حقيقيّة . أجل نحتاج إلى ثورة فعليّة : الإطاحة بالنظام القائم و إلحاق الهزيمة مؤسّساته القمعيّة و تفكيكها ؛ و تعويض هذا النظام بنظام و مجتمع و عالم مختلفين راديكاليّا و نهائيّا افضل. ما لا نحتاج إليه بدرجة شديدة هو محاولة تبوء بالفشل لجعل هذا النظان الوحشيّ حتّى أقلّ بقليل فضاعة بينما يظلّ هذا النظام قائما ليحدث كلّ الضرر الذى إعتاد على إحداثه و لينزل كلّ فضائعه بمليارات البشر ... أو حتّى أسوأ بالنسبة للأفراد و المجموعات الباحثين عن موقع أفضل صلب هذا النظام و هم يحاولون " الحصول على نصيبهم " بشكل أو آخر و كسب المزيد من المال و النفوذ و التبذير . لأكثر من خمسين سنة ، بحث بوب أفاكيان بعمق و طوّر أكثر و قاد نهج الثورة الحقيقيّة :خلال النهوض الراديكالي و الثوريّ لأواخر ستّينات القرن العشرين و بدايات سبعيناته ، عمل بوب أفاكيان عن كثب و ناضل إلى جانب حزب الفهود السود . أجل ، أولئك الفهود السود . . و في العقود مذّاك ، مضى أبعد و أعمق على الطريق الثوريّ صائغا و مواصلا تطوير المنهج العلميّ و الإستراتيجيّا و الرؤية و القيادة اللازمين للقيام عمليّا بثورة حقيقيّة و مواصلة هكذا ثورة بإتّجاه تحرير الإنسانيّة جمعاء . و يستمرّ بوب أفاكيان في الخوض في أكبر المسائل و القضايا الخاصة بطريق التقدّم بملايين الناس الذين نحتاج إليهم لإنجاز هذه الثورة و المضيّ بها قُدُما . و لم يرتئى فقط بل ألّف دستورا فعليّا للنظام و للمجتمع البديل - مجتمع إشتراكي على طريق عالم و مستقبل شيوعيّين يكون خال من كلّ ألوان الإستغلال و الإضطهاد . هذا هو مدار حياة بوب أفاكيان اليوميّة و كلّ ما يفعله .يجب الإحتفاء بهذا الإنجاز و معانقته بأذرع مفتوحة من قبل كلّ من لا يقبل / لا تقبل حقّا بالعالم كما هو و يتطلّع / تتطلّع إلى وضع نهاية لكلّ الأشكال الفضيعة و غير الضروريّة تماما التي تتسبّب في معاناة الإنسانيّة . لكن يوجد أناس و توجد قوى في المجتمع تشتكى بالعكس من ذلك . " لا نرغب في السماع عن بوب أفاكيان ! لماذا عليكم الحديث عنه كثيرا ؟ " و حتّى أسوأ من ذلك وهو أمر مقزّز أكثر هم أولئك الذين يبثّون بنشاط الأكاذيب و الإفتراءات و التشويهات بشأن بوب أفاكيان . كلّ هؤلاء الحاقدين على بوب أفاكيان يخبروننا عن حقيقتهم هم .مهما كان المظهر الذى يظهرون فيه و مهما كان ما يتقنّعون به ، إليكم ما يقوله حقّا مثل هؤلاء الناس : " أنا لا أريد حقّا ثورة فعليّة . أنا أخشى الثورة الفعليّة . إنّها تجعلنى مضطربا . و كأمر واقع ، لا أرغب حتّى في السماع عن ثورة فعليّة . و لا أنوى حتّى التفكير في ثورة حقيقيّة . أريد أن أعمل في إطار هذا النظام ولا أريد التخلّص منه . و عندما ......
#الحاقدون
#الذين
#يرغبون
#السماع
#أفاكيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763286