جعفر المظفر : فكر المظلوميات من جيفرسون المؤسس إلى بوش الإبن المفلش
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر العلمانية ليست واحدة. كل أمة وصلت إلى علمانيتها أو إختارتها على ضوء ظروفها الموضوعية والذاتية. علمانية فرنسا اللائكية لا تشبه علمانية إنكلترة التصالحية وكذلك علمانية أمريكا لا تشبه الإثنين معا. أتحدث هنا عن الأخيرة. معروف أن المهاجرين الذين بنوا أمريكا كانوا بالأساس من البروتستانت المضطهدين في أوروبا وإنكلترا لا يهم فأنا لا اريد أن أجعل نفسي خبيرا بالأديان إنما أريد أن أشير إلى التالي : نورث فرجينيا إختارت في البداية أن تكون ولاية إنجيليكانية ومع كل ما يعنيه هذا العنوان الديني من إسقاطات دستورية وقانونية سياقية. هنا دخل (جيفرسون) أحد أبرز الآباء المؤسسين وكاتب إعلان الإستقلال, دخل على خط الشروع التأسيسي للولايات المتحدة الأمريكية وقال لهم : نعم نحن معكم وقد عانينا جميعا من الإضطهاد الطائفي في المجتمعات التي هاجرنا منها ويعني ذلك أن الأغلبية قد أبحرت في قارب المظلومية المذهبية, لكن دعوني اقول لكم : المظلومية قد تبني طائفة ولكنها لا تبني أمة. إذا أردتم أن يكون لكم مكانا في صنع التاريخ فلا تنتصروا على بعضكم بل إنتصروا لبعضكم ببعضكم. أما ردكم على المظلومية بمظلومية فهو رد فعل على فعل, والتاريخ لا تبنيه ردود الفعل وإنما تبنيه الأفعال. ذهب جيفرسون إلى الكونغرس وإستحصل موافقته على أن تكون أمريكا علمانية فتلك كانت في رأيه البوابة التي ستدخل إلى نفسها وإلى العالم والتاريخ ولتتحول إلى أقوى أمة. وعادت فرجينيا الشمالية عن عنوانها ودستورها الإنجيليكاني لكي تكون ولاية علمانية ديمقراطية.أين مربط الفرس ؟ من أمريكا جيفرسون إلى أمريكا بوش الإبن. أعلم أن هذا الأخير قد قرأ جيدا تاريخ أمريكا وأهم ما قرأ في ذلك التاريخ أن المظلومية قد تصنع طائفة لكنها لن تصنع دولة أو أمة أو وطن فلماذا إذن أصر إصرارا وألح إلحاحا على أن يكون دستور العراق بعد الإحتلال عبارة عن دستور مظلوميات؟ وقبلها لماذا أصر إصرارا وألح إلحاحا على أن يجري تجميع معارضي نظام صدام على أساس طائفي وعنصري.لماذا لم ترِدْ لنا أمريكا بوش ما أرادته لنفسها أمريكا جيفرسون. يوم بدأت مقالاتي ضد الطائفية تماما بعد الإحتلال كانت العبارة التي كنت أرددها في الكثير من تلك المقالات : أيها الشيعة لا تنتصروا على السنة بل إنتصروا بالسنة ويا أيها المسلمون لا تنتصروا على المسيحيين بل إنتصروا بالمسيحيين فذلك وحده هو نوع النصر الذي يصنع وطنا.يومها لم أكن قد قرأت عن جيفرسون وقصته مع التأسيس لكني على ثقة أن بوش الإبن كان قد قرأ. لكنه بدل أن يختار لنا ما إختاره جيفرسون لأمريكا فقد إختار لنا بلدا يمزقه فكر المظلوميات حيث الطائفة الأكبر تنتصر على الأصغر منها فتخسر نفسها وتخسر وطنها تماماعند نقطة البداية. شكرا موفق الربيعي. شكرا أحمد الجلبي. شكرا عبدالعزيز الحكيم . شكرا جلال الطالباني. شكرا مسعود البارزاني. شكرا يوناديم حنا.شكرا لجميع الآباء المؤسسين لدولة العراق الديمقراطيوقبلكم جميعا .. شكرا كبيرة لراعي فكر المظلوميات بوش الإبن الذي انتصر للشيعة على السنة وللمسلمين على المسيحين وللكرد على العرب فأقام لنا مجتمع طوائف وعنصريات ليس في قدرته مغادرة مساحة الصراع على السلطة إلى مساحة بناء وطن ودولة.واللي مضيع وطن جا وين الوطن يلكاه ... مع الإعتذار لصاحب الحنجرة الذهبية سعدون جابر ......
#المظلوميات
#جيفرسون
#المؤسس
#الإبن
#المفلش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737959
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر العلمانية ليست واحدة. كل أمة وصلت إلى علمانيتها أو إختارتها على ضوء ظروفها الموضوعية والذاتية. علمانية فرنسا اللائكية لا تشبه علمانية إنكلترة التصالحية وكذلك علمانية أمريكا لا تشبه الإثنين معا. أتحدث هنا عن الأخيرة. معروف أن المهاجرين الذين بنوا أمريكا كانوا بالأساس من البروتستانت المضطهدين في أوروبا وإنكلترا لا يهم فأنا لا اريد أن أجعل نفسي خبيرا بالأديان إنما أريد أن أشير إلى التالي : نورث فرجينيا إختارت في البداية أن تكون ولاية إنجيليكانية ومع كل ما يعنيه هذا العنوان الديني من إسقاطات دستورية وقانونية سياقية. هنا دخل (جيفرسون) أحد أبرز الآباء المؤسسين وكاتب إعلان الإستقلال, دخل على خط الشروع التأسيسي للولايات المتحدة الأمريكية وقال لهم : نعم نحن معكم وقد عانينا جميعا من الإضطهاد الطائفي في المجتمعات التي هاجرنا منها ويعني ذلك أن الأغلبية قد أبحرت في قارب المظلومية المذهبية, لكن دعوني اقول لكم : المظلومية قد تبني طائفة ولكنها لا تبني أمة. إذا أردتم أن يكون لكم مكانا في صنع التاريخ فلا تنتصروا على بعضكم بل إنتصروا لبعضكم ببعضكم. أما ردكم على المظلومية بمظلومية فهو رد فعل على فعل, والتاريخ لا تبنيه ردود الفعل وإنما تبنيه الأفعال. ذهب جيفرسون إلى الكونغرس وإستحصل موافقته على أن تكون أمريكا علمانية فتلك كانت في رأيه البوابة التي ستدخل إلى نفسها وإلى العالم والتاريخ ولتتحول إلى أقوى أمة. وعادت فرجينيا الشمالية عن عنوانها ودستورها الإنجيليكاني لكي تكون ولاية علمانية ديمقراطية.أين مربط الفرس ؟ من أمريكا جيفرسون إلى أمريكا بوش الإبن. أعلم أن هذا الأخير قد قرأ جيدا تاريخ أمريكا وأهم ما قرأ في ذلك التاريخ أن المظلومية قد تصنع طائفة لكنها لن تصنع دولة أو أمة أو وطن فلماذا إذن أصر إصرارا وألح إلحاحا على أن يكون دستور العراق بعد الإحتلال عبارة عن دستور مظلوميات؟ وقبلها لماذا أصر إصرارا وألح إلحاحا على أن يجري تجميع معارضي نظام صدام على أساس طائفي وعنصري.لماذا لم ترِدْ لنا أمريكا بوش ما أرادته لنفسها أمريكا جيفرسون. يوم بدأت مقالاتي ضد الطائفية تماما بعد الإحتلال كانت العبارة التي كنت أرددها في الكثير من تلك المقالات : أيها الشيعة لا تنتصروا على السنة بل إنتصروا بالسنة ويا أيها المسلمون لا تنتصروا على المسيحيين بل إنتصروا بالمسيحيين فذلك وحده هو نوع النصر الذي يصنع وطنا.يومها لم أكن قد قرأت عن جيفرسون وقصته مع التأسيس لكني على ثقة أن بوش الإبن كان قد قرأ. لكنه بدل أن يختار لنا ما إختاره جيفرسون لأمريكا فقد إختار لنا بلدا يمزقه فكر المظلوميات حيث الطائفة الأكبر تنتصر على الأصغر منها فتخسر نفسها وتخسر وطنها تماماعند نقطة البداية. شكرا موفق الربيعي. شكرا أحمد الجلبي. شكرا عبدالعزيز الحكيم . شكرا جلال الطالباني. شكرا مسعود البارزاني. شكرا يوناديم حنا.شكرا لجميع الآباء المؤسسين لدولة العراق الديمقراطيوقبلكم جميعا .. شكرا كبيرة لراعي فكر المظلوميات بوش الإبن الذي انتصر للشيعة على السنة وللمسلمين على المسيحين وللكرد على العرب فأقام لنا مجتمع طوائف وعنصريات ليس في قدرته مغادرة مساحة الصراع على السلطة إلى مساحة بناء وطن ودولة.واللي مضيع وطن جا وين الوطن يلكاه ... مع الإعتذار لصاحب الحنجرة الذهبية سعدون جابر ......
#المظلوميات
#جيفرسون
#المؤسس
#الإبن
#المفلش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737959
الحوار المتمدن
جعفر المظفر - فكر المظلوميات من جيفرسون المؤسس إلى بوش الإبن المفلش
محمد المحسن : التاجر الورع الحاج الحبيب الهوش : الإبن البارلولاية تطاوين بالجنوب الشرقي التونسي- للحوار المتمدن : -نضيئ أعمالنا بالرزق الحلال..وسنظل ننتصر للفقراء والمساكين وضعاف الحال ..بما ملكت يمنانا مرضاة لله ليس إلا..إيمانا منا بأن المهنة أخلاق..والأخلاق دين وحضارة..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن جاءت الشريعة الإسلامية لتحث النّاس على العمل والإنتاج بعيداً عن الخمول والكسل، فالإنسان حينما استخلفه الله تعالى في هذه الأرض كان من مهامه الرّئيسية إصلاحها وإعمارها وفق منهج الله تعالى وشريعته التي ارتضاها للنّاس، ووفق منظومةِ القيم والأخلاق التي وضعت للنّاس المنهج الواضح في كيفية التعامل مع بعضهم البعض..ولست أدري كلما تذكرت- رجل الأعمال/التاجر المخلص دينا ودنيا الحاج الحبيب الهوش -الإبن البار لولاية تطاوين بالحنوب الشرقي التونسي) إلا وتذكرت أولئك الذين يسعون في الأرض للكسب الحلال بقلوب مفعمة بحب الله ورسوله،بمنأى عن الجشع وحب المال حبا جما يحدوهم أمل في أن يبارك الله في أعمالهم ويرزقهم من الكسب الحلال..-هذا الشاب الفاضل والطموح (الحاج الحبيب) لم يغلق الباب يوما أمام فقير أو مسكين قصده ليجود عليه بما يسد الرمق ويرتق الفتق في زمن الجوع الكافر والجشع السافر..فضل العمل في الإسلام:لا شك أنّ اهتمام الإسلام بالعمل مرده إلى فوائده الجمة،ولكونه سبباً في تحصيل الغايات وإدراك المقاصد، فبدونه لا يتصور الإنسان استمرار الحياة على هذه الأرض، فالعمل هو ضمان ديمومة الحياة والإنتاج، وضمان استمرار انتفاع الإنسان من ثمار عمله، ويمكن أنْ نتبين فضل العمل في الإسلام فيما يلي: أنَّ العمل يحقق الاستخلاف الشّرعي للإنسان في الأرض، فمن مُتطلبات تحقيق الاستخلاف الشرعي في الأرض أنْ يستمر الإنسان في العمل على وجه هذه الأرض بالقيام بجميع الأعمال التي تُرضي الله تعالى، ومنها: إقامة شرع الله في الأرض بتطبيق حدوده وتنفيذِ أوامره سبحانه، وكذلك القيام بجميع الأعمال التي ينتفع منها النّاس من إصلاح للأرض بزراعتها، وصناعة كل ما يحتاجه النّاس في حياتهم.وإذن؟العمل إذا هو وسيلةٌ لنيل الحسنات ومغفرة الذّنوب. العمل هو علامةُ التّوكل الحقيقي للعبد على ربه جل وعلا،فالمسلم الذي يتوكل على الله حق التوكل يَسعى ويجد ويتعب من أجل تحصيل لقمة عيشه، ولا يَركن إلى الدِّعة والكسل لعلمه أنَّ السماء لا تُمطر ذهباً ولا فضة،وقد أنكر الفاروق رضي الله عنه على أولئك النفر الذين جاؤوه مرة من اليمن يمتدحون أنفسهم بقولهم نحن المتوكلون،فقال لهم: بل أنتم المتواكلون، إنّما المتوكل من يضع الحَب في الأرض ثمّ يتوكل على الله. العمل هو سبب الحياة الطيبة الهانئة للإنسان، وهو سببٌ لتحصيل أعظم الأجور عند الله، قال تعالى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ-;- وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ-;- وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) [النحل:97].وبإعتباري صحفي"ماكر" أتحاور مع الجميع..تجار..عملة..رجال أعمل..إلخ للوقوف على حقيقة إخلاصهم في عملهم وسعيهم الدؤوب للكسب الحلال سألت رجل الأعمال (يستثمر في مجال التجارة) الاج الحبيب الهوش (عرف برحابة صدره مع الصحاحفين إذ يقول دوما لنا : ليس لدي ما أخفيه أو أتستّر عليه..فمعاملاتي التجارية تتم في كنف الوضوح وفي قبة بلورية لا غشاء عليها) عن البعد الإنساني والديني والأخلاقي للعمل..؟فأجابني بتواضعه المعهود:"يجب على المسلم ألا يشغله عمله عن واجباته الدينية..عن ذكر الله،عن الصلاة، وعن الحج،عن بر الوالدين،عن صلة الأرحام،عن الإحسان إلى الناس،عن حقوق الأخوة في الإسلام،وحقوق الجيران،وهذا التذكير يوجه أصحاب الأعمال (رجال الأعمال مثلا..)، لأن الغالب أن يستغرق -رجل الأعمال- في المادة،ويعيش في دوامة الأرقام والحسابات،ولا يفكر صباحه ومساءه إلا في الكسب والمرابح، وما دخل خزانته وما خرج منها.. وهذه هي ......
#التاجر
#الورع
#الحاج
#الحبيب
#الهوش
#الإبن
#البارلولاية
#تطاوين
#بالجنوب
#الشرقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768141
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن جاءت الشريعة الإسلامية لتحث النّاس على العمل والإنتاج بعيداً عن الخمول والكسل، فالإنسان حينما استخلفه الله تعالى في هذه الأرض كان من مهامه الرّئيسية إصلاحها وإعمارها وفق منهج الله تعالى وشريعته التي ارتضاها للنّاس، ووفق منظومةِ القيم والأخلاق التي وضعت للنّاس المنهج الواضح في كيفية التعامل مع بعضهم البعض..ولست أدري كلما تذكرت- رجل الأعمال/التاجر المخلص دينا ودنيا الحاج الحبيب الهوش -الإبن البار لولاية تطاوين بالحنوب الشرقي التونسي) إلا وتذكرت أولئك الذين يسعون في الأرض للكسب الحلال بقلوب مفعمة بحب الله ورسوله،بمنأى عن الجشع وحب المال حبا جما يحدوهم أمل في أن يبارك الله في أعمالهم ويرزقهم من الكسب الحلال..-هذا الشاب الفاضل والطموح (الحاج الحبيب) لم يغلق الباب يوما أمام فقير أو مسكين قصده ليجود عليه بما يسد الرمق ويرتق الفتق في زمن الجوع الكافر والجشع السافر..فضل العمل في الإسلام:لا شك أنّ اهتمام الإسلام بالعمل مرده إلى فوائده الجمة،ولكونه سبباً في تحصيل الغايات وإدراك المقاصد، فبدونه لا يتصور الإنسان استمرار الحياة على هذه الأرض، فالعمل هو ضمان ديمومة الحياة والإنتاج، وضمان استمرار انتفاع الإنسان من ثمار عمله، ويمكن أنْ نتبين فضل العمل في الإسلام فيما يلي: أنَّ العمل يحقق الاستخلاف الشّرعي للإنسان في الأرض، فمن مُتطلبات تحقيق الاستخلاف الشرعي في الأرض أنْ يستمر الإنسان في العمل على وجه هذه الأرض بالقيام بجميع الأعمال التي تُرضي الله تعالى، ومنها: إقامة شرع الله في الأرض بتطبيق حدوده وتنفيذِ أوامره سبحانه، وكذلك القيام بجميع الأعمال التي ينتفع منها النّاس من إصلاح للأرض بزراعتها، وصناعة كل ما يحتاجه النّاس في حياتهم.وإذن؟العمل إذا هو وسيلةٌ لنيل الحسنات ومغفرة الذّنوب. العمل هو علامةُ التّوكل الحقيقي للعبد على ربه جل وعلا،فالمسلم الذي يتوكل على الله حق التوكل يَسعى ويجد ويتعب من أجل تحصيل لقمة عيشه، ولا يَركن إلى الدِّعة والكسل لعلمه أنَّ السماء لا تُمطر ذهباً ولا فضة،وقد أنكر الفاروق رضي الله عنه على أولئك النفر الذين جاؤوه مرة من اليمن يمتدحون أنفسهم بقولهم نحن المتوكلون،فقال لهم: بل أنتم المتواكلون، إنّما المتوكل من يضع الحَب في الأرض ثمّ يتوكل على الله. العمل هو سبب الحياة الطيبة الهانئة للإنسان، وهو سببٌ لتحصيل أعظم الأجور عند الله، قال تعالى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ-;- وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ-;- وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) [النحل:97].وبإعتباري صحفي"ماكر" أتحاور مع الجميع..تجار..عملة..رجال أعمل..إلخ للوقوف على حقيقة إخلاصهم في عملهم وسعيهم الدؤوب للكسب الحلال سألت رجل الأعمال (يستثمر في مجال التجارة) الاج الحبيب الهوش (عرف برحابة صدره مع الصحاحفين إذ يقول دوما لنا : ليس لدي ما أخفيه أو أتستّر عليه..فمعاملاتي التجارية تتم في كنف الوضوح وفي قبة بلورية لا غشاء عليها) عن البعد الإنساني والديني والأخلاقي للعمل..؟فأجابني بتواضعه المعهود:"يجب على المسلم ألا يشغله عمله عن واجباته الدينية..عن ذكر الله،عن الصلاة، وعن الحج،عن بر الوالدين،عن صلة الأرحام،عن الإحسان إلى الناس،عن حقوق الأخوة في الإسلام،وحقوق الجيران،وهذا التذكير يوجه أصحاب الأعمال (رجال الأعمال مثلا..)، لأن الغالب أن يستغرق -رجل الأعمال- في المادة،ويعيش في دوامة الأرقام والحسابات،ولا يفكر صباحه ومساءه إلا في الكسب والمرابح، وما دخل خزانته وما خرج منها.. وهذه هي ......
#التاجر
#الورع
#الحاج
#الحبيب
#الهوش
#الإبن
#البارلولاية
#تطاوين
#بالجنوب
#الشرقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768141
الحوار المتمدن
محمد المحسن - التاجر الورع الحاج الحبيب الهوش : الإبن البارلولاية تطاوين بالجنوب الشرقي التونسي- للحوار المتمدن : -نضيئ أعمالنا…
محمد المحسن : الأستاذ الفذ كمال الحداد الإبن البار لجهة تطاوين : نضيئ أعمالنا بالرزق الحلال..وسنظل ننتصر للحق والعدالة مرضاة لله ليس إلا..وإيمانا منا بأن مهنة المحاماة أخلاق..والأخلاق دين وحضارة..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن الأستاذ الفذ كمال الحداد (الإبن البار لجهة تطاوين) : نضيئ أعمالنا بالرزق الحلال..وسنظل ننتصر للحق والعدالة مرضاة لله ليس إلا..وإيمانا منا بأن مهنة المحاماة أخلاق..والأخلاق دين وحضارة..جاءت الشريعة الإسلامية لتحث النّاس على العمل والإنتاج بعيداً عن الخمول والكسل، فالإنسان حينما استخلفه الله تعالى في هذه الأرض كان من مهامه الرّئيسية إصلاحها وإعمارها وفق منهج الله تعالى وشريعته التي ارتضاها للنّاس،ووفق منظومةِ القيم والأخلاق التي وضعت للنّاس المنهج الواضح في كيفية التعامل مع بعضهم البعض..ولست أدري كلما تذكرت- الأستاذ الفاضل والمحامي القدير كمال الحداد الإبن البار لولاية تطاوين بالحنوب الشرقي التونسي) إلا وتذكرت أولئك الذين يسعون في الأرض للكسب الحلال بقلوب مفعمة بحب الله ورسوله،بمنأى عن الجشع وحب المال حبا جما..يحدوهم أمل في أن يبارك الله في أعمالهم ويرزقهم من الكسب الحلال..ويعينهم على تأدية رسالتهم النبيلة (المحاماة) في كنف الحق والحقيقة..لا شك أنّ اهتمام الإسلام بالعمل مرده إلى فوائده الجمة،ولكونه سبباً في تحصيل الغايات وإدراك المقاصد، فبدونه لا يتصور الإنسان استمرار الحياة على هذه الأرض،فالعمل هو ضمان ديمومة الحياة والإنتاج، وضمان استمرار انتفاع الإنسان من ثمار عمله، ويمكن أنْ نتبين فضل العمل في الإسلام فيما يلي: أنَّ العمل يحقق الاستخلاف الشّرعي للإنسان في الأرض، فمن مُتطلبات تحقيق الاستخلاف الشرعي في الأرض أنْ يستمر الإنسان في العمل على وجه هذه الأرض بالقيام بجميع الأعمال التي تُرضي الله تعالى، ومنها: إقامة شرع الله في الأرض بتطبيق حدوده وتنفيذِ أوامره سبحانه،وكذلك القيام بجميع الأعمال التي ينتفع منها النّاس من إصلاح للأرض بزراعتها، وصناعة كل ما يحتاجه النّاس في حياتهم.وإذن؟العمل إذا هو وسيلةٌ لنيل الحسنات ومغفرة الذّنوب.العمل هو علامةُ التّوكل الحقيقي للعبد على ربه جل وعلا، فالمسلم الذي يتوكل على الله حق التوكل يَسعى ويجد ويتعب من أجل تحصيل لقمة عيشه،ولا يَركن إلى الدِّعة والكسل لعلمه أنَّ السماء لا تُمطر ذهباً ولا فضة، وقد أنكر الفاروق رضي الله عنه على أولئك النفر الذين جاؤوه مرة من اليمن يمتدحون أنفسهم بقولهم نحن المتوكلون، فقال لهم: بل أنتم المتواكلون، إنّما المتوكل من يضع الحَب في الأرض ثمّ يتوكل على الله. العمل هو سبب الحياة الطيبة الهانئة للإنسان، وهو سببٌ لتحصيل أعظم الأجور عند الله، قال تعالى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ-;- وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ-;- وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) [النحل:97].وبإعتباري صحفي"ماكر" أتحاور مع الجميع..تجار..عملة..رجال أعمل..إلخ للوقوف على حقيقة إخلاصهم في عملهم وسعيهم الدؤوب للكسب الحلال سألت الأستاذ الفاضل كمال الحداد (عرف برحابة صدره مع الصحاحفين إذ يقول دوما لنا : ليس لدي ما أخفيه أو أتستّر عليه..فمعاملاتي االمهنية تتم في كنف الوضوح وفي قبة بلورية لا غشاء عليها) عن البعد الإنساني والديني والأخلاقي للعمل..؟فأجابني بتواضعه المعهود :"يجب على المسلم ألا يشغله عمله عن واجباته الدينية..عن ذكر الله،عن الصلاة، وعن الحج،عن بر الوالدين،عن صلة الأرحام،عن الإحسان إلى الناس،عن حقوق الأخوة في الإسلام،وحقوق الجيران،أما بخصوص إختصاصه في مجال المحاماة يقول-ضيفي-الأستاذ كمال الحداد عن هذه المهنة النبيلة:"الواقع العملي يجب أن لا ينسيها قضيتها الجوهرية ألا وهي الدفاع عن المهنة وسموها ونبلها وشرفها، و ......
#الأستاذ
#الفذ
#كمال
#الحداد
#الإبن
#البار
#لجهة
#تطاوين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768245
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن الأستاذ الفذ كمال الحداد (الإبن البار لجهة تطاوين) : نضيئ أعمالنا بالرزق الحلال..وسنظل ننتصر للحق والعدالة مرضاة لله ليس إلا..وإيمانا منا بأن مهنة المحاماة أخلاق..والأخلاق دين وحضارة..جاءت الشريعة الإسلامية لتحث النّاس على العمل والإنتاج بعيداً عن الخمول والكسل، فالإنسان حينما استخلفه الله تعالى في هذه الأرض كان من مهامه الرّئيسية إصلاحها وإعمارها وفق منهج الله تعالى وشريعته التي ارتضاها للنّاس،ووفق منظومةِ القيم والأخلاق التي وضعت للنّاس المنهج الواضح في كيفية التعامل مع بعضهم البعض..ولست أدري كلما تذكرت- الأستاذ الفاضل والمحامي القدير كمال الحداد الإبن البار لولاية تطاوين بالحنوب الشرقي التونسي) إلا وتذكرت أولئك الذين يسعون في الأرض للكسب الحلال بقلوب مفعمة بحب الله ورسوله،بمنأى عن الجشع وحب المال حبا جما..يحدوهم أمل في أن يبارك الله في أعمالهم ويرزقهم من الكسب الحلال..ويعينهم على تأدية رسالتهم النبيلة (المحاماة) في كنف الحق والحقيقة..لا شك أنّ اهتمام الإسلام بالعمل مرده إلى فوائده الجمة،ولكونه سبباً في تحصيل الغايات وإدراك المقاصد، فبدونه لا يتصور الإنسان استمرار الحياة على هذه الأرض،فالعمل هو ضمان ديمومة الحياة والإنتاج، وضمان استمرار انتفاع الإنسان من ثمار عمله، ويمكن أنْ نتبين فضل العمل في الإسلام فيما يلي: أنَّ العمل يحقق الاستخلاف الشّرعي للإنسان في الأرض، فمن مُتطلبات تحقيق الاستخلاف الشرعي في الأرض أنْ يستمر الإنسان في العمل على وجه هذه الأرض بالقيام بجميع الأعمال التي تُرضي الله تعالى، ومنها: إقامة شرع الله في الأرض بتطبيق حدوده وتنفيذِ أوامره سبحانه،وكذلك القيام بجميع الأعمال التي ينتفع منها النّاس من إصلاح للأرض بزراعتها، وصناعة كل ما يحتاجه النّاس في حياتهم.وإذن؟العمل إذا هو وسيلةٌ لنيل الحسنات ومغفرة الذّنوب.العمل هو علامةُ التّوكل الحقيقي للعبد على ربه جل وعلا، فالمسلم الذي يتوكل على الله حق التوكل يَسعى ويجد ويتعب من أجل تحصيل لقمة عيشه،ولا يَركن إلى الدِّعة والكسل لعلمه أنَّ السماء لا تُمطر ذهباً ولا فضة، وقد أنكر الفاروق رضي الله عنه على أولئك النفر الذين جاؤوه مرة من اليمن يمتدحون أنفسهم بقولهم نحن المتوكلون، فقال لهم: بل أنتم المتواكلون، إنّما المتوكل من يضع الحَب في الأرض ثمّ يتوكل على الله. العمل هو سبب الحياة الطيبة الهانئة للإنسان، وهو سببٌ لتحصيل أعظم الأجور عند الله، قال تعالى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ-;- وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ-;- وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) [النحل:97].وبإعتباري صحفي"ماكر" أتحاور مع الجميع..تجار..عملة..رجال أعمل..إلخ للوقوف على حقيقة إخلاصهم في عملهم وسعيهم الدؤوب للكسب الحلال سألت الأستاذ الفاضل كمال الحداد (عرف برحابة صدره مع الصحاحفين إذ يقول دوما لنا : ليس لدي ما أخفيه أو أتستّر عليه..فمعاملاتي االمهنية تتم في كنف الوضوح وفي قبة بلورية لا غشاء عليها) عن البعد الإنساني والديني والأخلاقي للعمل..؟فأجابني بتواضعه المعهود :"يجب على المسلم ألا يشغله عمله عن واجباته الدينية..عن ذكر الله،عن الصلاة، وعن الحج،عن بر الوالدين،عن صلة الأرحام،عن الإحسان إلى الناس،عن حقوق الأخوة في الإسلام،وحقوق الجيران،أما بخصوص إختصاصه في مجال المحاماة يقول-ضيفي-الأستاذ كمال الحداد عن هذه المهنة النبيلة:"الواقع العملي يجب أن لا ينسيها قضيتها الجوهرية ألا وهي الدفاع عن المهنة وسموها ونبلها وشرفها، و ......
#الأستاذ
#الفذ
#كمال
#الحداد
#الإبن
#البار
#لجهة
#تطاوين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768245
الحوار المتمدن
محمد المحسن - الأستاذ الفذ كمال الحداد (الإبن البار لجهة تطاوين) : نضيئ أعمالنا بالرزق الحلال..وسنظل ننتصر للحق والعدالة مرضاة…