سعد جاسم : سعدي يوسف : إِنْهضْ من رمادك يافينيق الشعر والوجع
#الحوار_المتمدن
#سعد_جاسم سعدي يوسف:إنهضْ من رمادك يافينيق الشعر والوجع سعدي يوسف ... وأَعني : " الأَخضر بن يوسف " معلمنا الشعري العنيد والمشاكس والمغامر والحقيقي مذ صيحته الاولى التي أَطلقها عالية بصوت القرصان وغضبه وبسالته ؛ وحتى الاغنيات التي ليست للاخرين ؛ ومنذ الليالي كلها حتى قصائده المرئية وقصائده الاقل صمتامروراً بـ الأخضر بن يوسفومشاغله وكيف كتب الأخضر بن يوسف قصيدته الجديدة ولا أَنسى : بعيداً عن سماءه الأولى...وقد كان ومازال وسيبقى ذلك الشيوعي الأَخير الذي لا يخاف من أحد ولا يخشى فقدان او خسارة أي شيء . لأَنَّه عاش وإكتوى بكل الاوجاع والسجون والعذابات والمطارات والمُطاردات والتهديدات وووو الخ ... الخ ... وكانَ قد طوردَ وطُرد وسُجن ، ومن ثم تغرَّب وتشرَّد وجاع ، وأُتهم وشُتم وتجرَّح...ولكنَّهُ بقي ذلكَ الانسان والشاعر المتمرد والمارد والمكابر والصارخ والفاجع والموجوع بالخسائر والفقدانات والمنافي والمغتربات والوشايات والاتهامات السود والصفر والحمر والقاتلة والسافلة من الرفاق والأصدقاء والسلطويين والمُخبرين والحاقدين والمتطرفين والظلاميين والادعياءوالمتشاعرين والمتثاقفين والمافيويين وكتاب تقارير الوشايات والضغائن والمآرب والطوائف ومرضى القلوب والقتلة والسفلة الذين كانوا ومازالوا يُحاربونه حتى وهو في اوج شيخوخته ومرضه وغربته الفادحة ، يحاولون الانتقام منه وتشويهه وتعذيبه وتغييبه وإِغتياله بكلِّ أَدواتهم الدموية ووسائلهم الملوثةولكنْ أَنّى لهم ... وليخسأ هؤلاء الخونة والمرتزقة واللصوص والعارات والعاهات والحثالات لأن " أَبا حيدر " الجميل كان وسيظل إبن يوسفالأخضر ، الخصيبي ،العراقي ، العربي ، الشيوعي ، والشاعرالكوني ، ووكانَ وسيبقى ابانا وصديقنا وحبيبنا فيالبلاد الجريحة والشحيحة والطاردة والقاسية والنافية..وكذلك سيبقى معلمنا في منافي الله والمغتربات ومدائن الشعر الضوء والأحلاموالنساء والإبداع والجمال . سلاماً سعدي بن يوسفسلاماً ياالاخضر الشاعري ... سلاماً يا الشيوعي الأخير سلاماً أَيُّها المعلم الامهرقلوبنا معك...وارواحنا تحرسكستبقى أبهى وأروع يامعلمنا وأخينا وصديقنا الطيب والبسيط والنبيلوالشامخ والعظيم سلاما : أبا حيدر الغالياتمناك دائما مشافى ومعافى واخضر ومشرقا وعاشقا ومتوهجاً ابداً ؛وها نحن بانتظارك الآن كيتنتهي من كتابة قصيدتك الجديدة ،حتى نقرأها معا ،ويشاركنا كل الشعراء والشاعرات والفنانين والفنانات والثوريين والثوريات والعشاق والعاشقات والناس من محبيك ومُحباتكأنت وقصائدك الرائعاتوالخالدات في هذه الحياةوفي هذا الوجود ...وفي غاباتوحانات ومقاهي وجنائن العالم كله .سلاما لك ياالاخضر بن يوسفويوم ولدتَ ... ويوم عشت ... ويوم ستبقى حاضراً وشامخاً وخالداً في أرواحناوذاكراتنا وقلوبنا التي تُحبُّكَ بعيداً عن أي شيء وكل شيء سوى : الشعر والحب والجمالوالسلام والحلم بالخلاص الأبدي ......
#سعدي
#يوسف
#إِنْهضْ
#رمادك
#يافينيق
#الشعر
#والوجع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715470
#الحوار_المتمدن
#سعد_جاسم سعدي يوسف:إنهضْ من رمادك يافينيق الشعر والوجع سعدي يوسف ... وأَعني : " الأَخضر بن يوسف " معلمنا الشعري العنيد والمشاكس والمغامر والحقيقي مذ صيحته الاولى التي أَطلقها عالية بصوت القرصان وغضبه وبسالته ؛ وحتى الاغنيات التي ليست للاخرين ؛ ومنذ الليالي كلها حتى قصائده المرئية وقصائده الاقل صمتامروراً بـ الأخضر بن يوسفومشاغله وكيف كتب الأخضر بن يوسف قصيدته الجديدة ولا أَنسى : بعيداً عن سماءه الأولى...وقد كان ومازال وسيبقى ذلك الشيوعي الأَخير الذي لا يخاف من أحد ولا يخشى فقدان او خسارة أي شيء . لأَنَّه عاش وإكتوى بكل الاوجاع والسجون والعذابات والمطارات والمُطاردات والتهديدات وووو الخ ... الخ ... وكانَ قد طوردَ وطُرد وسُجن ، ومن ثم تغرَّب وتشرَّد وجاع ، وأُتهم وشُتم وتجرَّح...ولكنَّهُ بقي ذلكَ الانسان والشاعر المتمرد والمارد والمكابر والصارخ والفاجع والموجوع بالخسائر والفقدانات والمنافي والمغتربات والوشايات والاتهامات السود والصفر والحمر والقاتلة والسافلة من الرفاق والأصدقاء والسلطويين والمُخبرين والحاقدين والمتطرفين والظلاميين والادعياءوالمتشاعرين والمتثاقفين والمافيويين وكتاب تقارير الوشايات والضغائن والمآرب والطوائف ومرضى القلوب والقتلة والسفلة الذين كانوا ومازالوا يُحاربونه حتى وهو في اوج شيخوخته ومرضه وغربته الفادحة ، يحاولون الانتقام منه وتشويهه وتعذيبه وتغييبه وإِغتياله بكلِّ أَدواتهم الدموية ووسائلهم الملوثةولكنْ أَنّى لهم ... وليخسأ هؤلاء الخونة والمرتزقة واللصوص والعارات والعاهات والحثالات لأن " أَبا حيدر " الجميل كان وسيظل إبن يوسفالأخضر ، الخصيبي ،العراقي ، العربي ، الشيوعي ، والشاعرالكوني ، ووكانَ وسيبقى ابانا وصديقنا وحبيبنا فيالبلاد الجريحة والشحيحة والطاردة والقاسية والنافية..وكذلك سيبقى معلمنا في منافي الله والمغتربات ومدائن الشعر الضوء والأحلاموالنساء والإبداع والجمال . سلاماً سعدي بن يوسفسلاماً ياالاخضر الشاعري ... سلاماً يا الشيوعي الأخير سلاماً أَيُّها المعلم الامهرقلوبنا معك...وارواحنا تحرسكستبقى أبهى وأروع يامعلمنا وأخينا وصديقنا الطيب والبسيط والنبيلوالشامخ والعظيم سلاما : أبا حيدر الغالياتمناك دائما مشافى ومعافى واخضر ومشرقا وعاشقا ومتوهجاً ابداً ؛وها نحن بانتظارك الآن كيتنتهي من كتابة قصيدتك الجديدة ،حتى نقرأها معا ،ويشاركنا كل الشعراء والشاعرات والفنانين والفنانات والثوريين والثوريات والعشاق والعاشقات والناس من محبيك ومُحباتكأنت وقصائدك الرائعاتوالخالدات في هذه الحياةوفي هذا الوجود ...وفي غاباتوحانات ومقاهي وجنائن العالم كله .سلاما لك ياالاخضر بن يوسفويوم ولدتَ ... ويوم عشت ... ويوم ستبقى حاضراً وشامخاً وخالداً في أرواحناوذاكراتنا وقلوبنا التي تُحبُّكَ بعيداً عن أي شيء وكل شيء سوى : الشعر والحب والجمالوالسلام والحلم بالخلاص الأبدي ......
#سعدي
#يوسف
#إِنْهضْ
#رمادك
#يافينيق
#الشعر
#والوجع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715470
الحوار المتمدن
سعد جاسم - سعدي يوسف : إِنْهضْ من رمادك يافينيق الشعر والوجع
علي المسعود : في-باب المنفى- يفتح الشاعر رياض محمد أبواباً للذكرى والوجع و....الورد
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود في"باب المنفى" يفتحالشاعر رياض محمد أبواباً للذكرى والوجع والورد صدر عن مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع الديوان الشعري " باب المنفى " للشاعر العراقي المقيم في السويد رياض محمد . يتألف الديوان من مائة وثمانين صفحة ومن القطع المتوسّط . القصائد مزينة بتخطيطات رائعة ومعبرة بأنامل الفنانة العراقية سعاد هندي التي تتزامنت مع ايقاع القصائد وسحرها . نصوص القصائد موزعة بين الاغتراب الذي عاشه الشاعر و الحب والشوق والحنين المغلف بنوتات الألم التي صادفها ومحاولاً من خلالها ملامسة مواضيع ترتبط بتيمة الحب في مفهومه الواسع . الشّاعر رياض محمد في قصائده التي بالرغم من أنها تنزف وجع الغربة لكنها تبوح بالعاطفة الجيّاشة ، تكمن اوجاع الشاعر في فراق الاحبة وكذالك الخيبة في وطنه بعد سقوط الديكتاتورية ، في اغلب قصائده نلمس إنكسار في الروح ، نهر من الوجع يسري في الروح بعد تحولت الأماني البيضاء الى كوابيس والرايات السود زرعت في قلب الوطن الابيض ، فيقول في إحدى قصائده :كان لنا وطنّ نخل وحقولّ لكننا أضّعنا مفاتيح جِنانناحينً أسلمنا رؤسًنا اليانعة .. للسيّاف وحين أفقّنا وجدنا البلاد كلها .. مقطوعة الرّؤوس ..!! يفتتح الدايوان بقصيدته الاولى " باب المنفى 1 " التي طبع الشاعر عنوان الديوان عليها . كأنها تمهد للقارئ أن كل مايجول في هذه الصفحات من أفكار وإرهاصات هو وليد لقلب وعقل حمل بين طياته جنينا من الهموم الشخصية الممتزجة بهموم الوطن وقضاياه ، بل هموم الإنسان بصفة عامة في كل زمان ومكان ، في هذه قصيدة يقول :لاتترك ظلك وحيداًستهرسه الوحشة ولا ترحلّ أيها المتبقي لنا لاترحل ... لقد غادر الاصدقاء بصمت لايشبه أرواحهمنعبر بقصائد الديوان فنجدها امتزجت بالعزلة والخيبات والدروب الطويلة والدمع والعتمة والخوف ولكن بين كل ذلك يشرق الحب بكل ألقه وكذالك الأحلام . ليس باب المنفى هو الباب الوحيد الذي يفتحه لنا الشاعر نحو عالمه الذي أمتزجت فيه مشاعر الحب مع الغربة فهناك باب الوجع ، باب الجرح ، باب الورد ، باب الذكرى ، في قصيدة ( باب الجرح ) يقول :لاتفتح جُرحك أيها العراقيوأنت ترقبُ موتك اليومي موتك المغروز مثل علم بلادكًعلى سارية حزنك الابدي أحتل المكان حيّزًا شاسعّا من قصائد شاعرنا، اشتملت على الأماكن القريبة من قلبه، حمل شاعرنا هموم الوطن والأرض، والحنين للأماكن الغالية على قلبه؛ مثل مدينته الحلة ، أو محلة الوزيرية في بغداد وشوارعها ، حيث دراسته في أكاديمية الفنون الجميلة ، في قصيدة شناشيل الحلة يقول : المدينة نهرّ للمسراتوالحلة تغفو على ضفاف فراتنانورّ ينسابمع الماءوالبيوت التي تشبه أهلها في كل شئ ..!!ولأنه شاعر مفعم بالآحساس المرهف ، لابد للحب أن يفرض حضوره الدائم في قصائد الشاعر المولع بالموسيقى الداخلية و الايقاع للحرف و الجملة الشعرية ، في قصيدة ( شجرة الكمثرى ) يقول :لطعمِ الكرز في شفتيكِلملمس نهديكِ النافريننقطف الكمثرى معا ثم نقشرها لتصبح اكثر طراودة وحلاوةثم نغيب في دهشة وذهول..لكنَّ قصائدَه الوجدانيةَ، التي يرسلها لحبيبته، لها حضورٌ خاصٌّ، وقصائد الديوان الوجدانية ليست مكرسةً لعشق امرأة، وإن كانت حاضرةً، وفي هذه القصائدِ تحضرُ الغربةُ أيضاً، وتكون مناجاةُ الحبيبةِ هي حلمٌ في اللقاء، أو وقوفٌ على الذكريات، في قصيدة ( وحشة المساء ) يقول :-معتم شباكً حبيبتيلا نور يُرشدني ولا عينين دامعتينلقد رحلت .... ......
#في-باب
#المنفى-
#يفتح
#الشاعر
#رياض
#محمد
#أبواباً
#للذكرى
#والوجع
#و....الورد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761180
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود في"باب المنفى" يفتحالشاعر رياض محمد أبواباً للذكرى والوجع والورد صدر عن مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع الديوان الشعري " باب المنفى " للشاعر العراقي المقيم في السويد رياض محمد . يتألف الديوان من مائة وثمانين صفحة ومن القطع المتوسّط . القصائد مزينة بتخطيطات رائعة ومعبرة بأنامل الفنانة العراقية سعاد هندي التي تتزامنت مع ايقاع القصائد وسحرها . نصوص القصائد موزعة بين الاغتراب الذي عاشه الشاعر و الحب والشوق والحنين المغلف بنوتات الألم التي صادفها ومحاولاً من خلالها ملامسة مواضيع ترتبط بتيمة الحب في مفهومه الواسع . الشّاعر رياض محمد في قصائده التي بالرغم من أنها تنزف وجع الغربة لكنها تبوح بالعاطفة الجيّاشة ، تكمن اوجاع الشاعر في فراق الاحبة وكذالك الخيبة في وطنه بعد سقوط الديكتاتورية ، في اغلب قصائده نلمس إنكسار في الروح ، نهر من الوجع يسري في الروح بعد تحولت الأماني البيضاء الى كوابيس والرايات السود زرعت في قلب الوطن الابيض ، فيقول في إحدى قصائده :كان لنا وطنّ نخل وحقولّ لكننا أضّعنا مفاتيح جِنانناحينً أسلمنا رؤسًنا اليانعة .. للسيّاف وحين أفقّنا وجدنا البلاد كلها .. مقطوعة الرّؤوس ..!! يفتتح الدايوان بقصيدته الاولى " باب المنفى 1 " التي طبع الشاعر عنوان الديوان عليها . كأنها تمهد للقارئ أن كل مايجول في هذه الصفحات من أفكار وإرهاصات هو وليد لقلب وعقل حمل بين طياته جنينا من الهموم الشخصية الممتزجة بهموم الوطن وقضاياه ، بل هموم الإنسان بصفة عامة في كل زمان ومكان ، في هذه قصيدة يقول :لاتترك ظلك وحيداًستهرسه الوحشة ولا ترحلّ أيها المتبقي لنا لاترحل ... لقد غادر الاصدقاء بصمت لايشبه أرواحهمنعبر بقصائد الديوان فنجدها امتزجت بالعزلة والخيبات والدروب الطويلة والدمع والعتمة والخوف ولكن بين كل ذلك يشرق الحب بكل ألقه وكذالك الأحلام . ليس باب المنفى هو الباب الوحيد الذي يفتحه لنا الشاعر نحو عالمه الذي أمتزجت فيه مشاعر الحب مع الغربة فهناك باب الوجع ، باب الجرح ، باب الورد ، باب الذكرى ، في قصيدة ( باب الجرح ) يقول :لاتفتح جُرحك أيها العراقيوأنت ترقبُ موتك اليومي موتك المغروز مثل علم بلادكًعلى سارية حزنك الابدي أحتل المكان حيّزًا شاسعّا من قصائد شاعرنا، اشتملت على الأماكن القريبة من قلبه، حمل شاعرنا هموم الوطن والأرض، والحنين للأماكن الغالية على قلبه؛ مثل مدينته الحلة ، أو محلة الوزيرية في بغداد وشوارعها ، حيث دراسته في أكاديمية الفنون الجميلة ، في قصيدة شناشيل الحلة يقول : المدينة نهرّ للمسراتوالحلة تغفو على ضفاف فراتنانورّ ينسابمع الماءوالبيوت التي تشبه أهلها في كل شئ ..!!ولأنه شاعر مفعم بالآحساس المرهف ، لابد للحب أن يفرض حضوره الدائم في قصائد الشاعر المولع بالموسيقى الداخلية و الايقاع للحرف و الجملة الشعرية ، في قصيدة ( شجرة الكمثرى ) يقول :لطعمِ الكرز في شفتيكِلملمس نهديكِ النافريننقطف الكمثرى معا ثم نقشرها لتصبح اكثر طراودة وحلاوةثم نغيب في دهشة وذهول..لكنَّ قصائدَه الوجدانيةَ، التي يرسلها لحبيبته، لها حضورٌ خاصٌّ، وقصائد الديوان الوجدانية ليست مكرسةً لعشق امرأة، وإن كانت حاضرةً، وفي هذه القصائدِ تحضرُ الغربةُ أيضاً، وتكون مناجاةُ الحبيبةِ هي حلمٌ في اللقاء، أو وقوفٌ على الذكريات، في قصيدة ( وحشة المساء ) يقول :-معتم شباكً حبيبتيلا نور يُرشدني ولا عينين دامعتينلقد رحلت .... ......
#في-باب
#المنفى-
#يفتح
#الشاعر
#رياض
#محمد
#أبواباً
#للذكرى
#والوجع
#و....الورد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761180
الحوار المتمدن
علي المسعود - في-باب المنفى- يفتح الشاعر رياض محمد أبواباً للذكرى والوجع و....الورد
علي المسعود : في -باب المنفى- يفتح الشاعر رياض محمد أبواباً للذكرى والوجع والورد
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود في "باب المنفى" يفتح الشاعر رياض محمد أبواباً للذكرى والوجع والورد صدر عن مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع الديوان الشعري " باب المنفى " للشاعر العراقي المقيم في السويد رياض محمد . يتألف الديوان من مائة وثمانين صفحة ومن القطع المتوسّط . القصائد مزينة بتخطيطات رائعة ومعبرة بأنامل الفنانة العراقية سعاد هندي التي تتزامنت مع ايقاع القصائد وسحرها . نصوص القصائد موزعة بين الاغتراب الذي عاشه الشاعر و الحب والشوق والحنين المغلف بنوتات الألم التي صادفها ومحاولاً من خلالها ملامسة مواضيع ترتبط بتيمة الحب في مفهومه الواسع . الشّاعر رياض محمد في قصائده التي بالرغم من أنها تنزف وجع الغربة لكنها تبوح بالعاطفة الجيّاشة ، تكمن اوجاع الشاعر في فراق الاحبة وكذالك الخيبة في وطنه بعد سقوط الديكتاتورية ، في اغلب قصائده نلمس إنكسار في الروح ، نهر من الوجع يسري في الروح بعد تحولت الأماني البيضاء الى كوابيس والرايات السود زرعت في قلب الوطن الابيض ، فيقول في إحدى قصائده :كان لنا وطنّ نخل وحقولّ لكننا أضّعنا مفاتيح جِنانناحينً أسلمنا رؤسًنا اليانعة .. للسيّاف وحين أفقّنا وجدنا البلاد كلها .. مقطوعة الرّؤوس ..!! يفتتح الدايوان بقصيدته الاولى " باب المنفى 1 " التي طبع الشاعر عنوان الديوان عليها . كأنها تمهد للقارئ أن كل مايجول في هذه الصفحات من أفكار وإرهاصات هو وليد لقلب وعقل حمل بين طياته جنينا من الهموم الشخصية الممتزجة بهموم الوطن وقضاياه ، بل هموم الإنسان بصفة عامة في كل زمان ومكان ، في هذه قصيدة يقول :لاتترك ظلك وحيداًستهرسه الوحشة ولا ترحلّ أيها المتبقي لنا لاترحل ... لقد غادر الاصدقاء بصمت لايشبه أرواحهمنعبر بقصائد الديوان فنجدها امتزجت بالعزلة والخيبات والدروب الطويلة والدمع والعتمة والخوف ولكن بين كل ذلك يشرق الحب بكل ألقه وكذالك الأحلام . ليس باب المنفى هو الباب الوحيد الذي يفتحه لنا الشاعر نحو عالمه الذي أمتزجت فيه مشاعر الحب مع الغربة فهناك باب الوجع ، باب الجرح ، باب الورد ، باب الذكرى ، في قصيدة ( باب الجرح ) يقول :لاتفتح جُرحك أيها العراقيوأنت ترقبُ موتك اليومي موتك المغروز مثل علم بلادكًعلى سارية حزنك الابدي أحتل المكان حيّزًا شاسعّا من قصائد شاعرنا، اشتملت على الأماكن القريبة من قلبه، حمل شاعرنا هموم الوطن والأرض، والحنين للأماكن الغالية على قلبه؛ مثل مدينته الحلة ، أو محلة الوزيرية في بغداد وشوارعها ، حيث دراسته في أكاديمية الفنون الجميلة ، في قصيدة شناشيل الحلة يقول : المدينة نهرّ للمسراتوالحلة تغفو على ضفاف فراتنانورّ ينسابمع الماءوالبيوت التي تشبه أهلها في كل شئ ..!!ولأنه شاعر مفعم بالآحساس المرهف ، لابد للحب أن يفرض حضوره الدائم في قصائد الشاعر المولع بالموسيقى الداخلية و الايقاع للحرف و الجملة الشعرية ، في قصيدة ( شجرة الكمثرى ) يقول :لطعمِ الكرز في شفتيكِلملمس نهديكِ النافريننقطف الكمثرى معا ثم نقشرها لتصبح اكثر طراودة وحلاوةثم نغيب في دهشة وذهول..لكنَّ قصائدَه الوجدانيةَ، التي يرسلها لحبيبته، لها حضورٌ خاصٌّ، وقصائد الديوان الوجدانية ليست مكرسةً لعشق امرأة، وإن كانت حاضرةً، وفي هذه القصائدِ تحضرُ الغربةُ أيضاً، وتكون مناجاةُ الحبيبةِ هي حلمٌ في اللقاء، أو وقوفٌ على الذكريات، في قصيدة ( وحشة المساء ) يقول :-معتم شباكً حبيبتيلا نور يُرشدني ولا عينين دامعتينلقد رحلت ....تر ......
#-باب
#المنفى-
#يفتح
#الشاعر
#رياض
#محمد
#أبواباً
#للذكرى
#والوجع
#والورد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761209
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود في "باب المنفى" يفتح الشاعر رياض محمد أبواباً للذكرى والوجع والورد صدر عن مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع الديوان الشعري " باب المنفى " للشاعر العراقي المقيم في السويد رياض محمد . يتألف الديوان من مائة وثمانين صفحة ومن القطع المتوسّط . القصائد مزينة بتخطيطات رائعة ومعبرة بأنامل الفنانة العراقية سعاد هندي التي تتزامنت مع ايقاع القصائد وسحرها . نصوص القصائد موزعة بين الاغتراب الذي عاشه الشاعر و الحب والشوق والحنين المغلف بنوتات الألم التي صادفها ومحاولاً من خلالها ملامسة مواضيع ترتبط بتيمة الحب في مفهومه الواسع . الشّاعر رياض محمد في قصائده التي بالرغم من أنها تنزف وجع الغربة لكنها تبوح بالعاطفة الجيّاشة ، تكمن اوجاع الشاعر في فراق الاحبة وكذالك الخيبة في وطنه بعد سقوط الديكتاتورية ، في اغلب قصائده نلمس إنكسار في الروح ، نهر من الوجع يسري في الروح بعد تحولت الأماني البيضاء الى كوابيس والرايات السود زرعت في قلب الوطن الابيض ، فيقول في إحدى قصائده :كان لنا وطنّ نخل وحقولّ لكننا أضّعنا مفاتيح جِنانناحينً أسلمنا رؤسًنا اليانعة .. للسيّاف وحين أفقّنا وجدنا البلاد كلها .. مقطوعة الرّؤوس ..!! يفتتح الدايوان بقصيدته الاولى " باب المنفى 1 " التي طبع الشاعر عنوان الديوان عليها . كأنها تمهد للقارئ أن كل مايجول في هذه الصفحات من أفكار وإرهاصات هو وليد لقلب وعقل حمل بين طياته جنينا من الهموم الشخصية الممتزجة بهموم الوطن وقضاياه ، بل هموم الإنسان بصفة عامة في كل زمان ومكان ، في هذه قصيدة يقول :لاتترك ظلك وحيداًستهرسه الوحشة ولا ترحلّ أيها المتبقي لنا لاترحل ... لقد غادر الاصدقاء بصمت لايشبه أرواحهمنعبر بقصائد الديوان فنجدها امتزجت بالعزلة والخيبات والدروب الطويلة والدمع والعتمة والخوف ولكن بين كل ذلك يشرق الحب بكل ألقه وكذالك الأحلام . ليس باب المنفى هو الباب الوحيد الذي يفتحه لنا الشاعر نحو عالمه الذي أمتزجت فيه مشاعر الحب مع الغربة فهناك باب الوجع ، باب الجرح ، باب الورد ، باب الذكرى ، في قصيدة ( باب الجرح ) يقول :لاتفتح جُرحك أيها العراقيوأنت ترقبُ موتك اليومي موتك المغروز مثل علم بلادكًعلى سارية حزنك الابدي أحتل المكان حيّزًا شاسعّا من قصائد شاعرنا، اشتملت على الأماكن القريبة من قلبه، حمل شاعرنا هموم الوطن والأرض، والحنين للأماكن الغالية على قلبه؛ مثل مدينته الحلة ، أو محلة الوزيرية في بغداد وشوارعها ، حيث دراسته في أكاديمية الفنون الجميلة ، في قصيدة شناشيل الحلة يقول : المدينة نهرّ للمسراتوالحلة تغفو على ضفاف فراتنانورّ ينسابمع الماءوالبيوت التي تشبه أهلها في كل شئ ..!!ولأنه شاعر مفعم بالآحساس المرهف ، لابد للحب أن يفرض حضوره الدائم في قصائد الشاعر المولع بالموسيقى الداخلية و الايقاع للحرف و الجملة الشعرية ، في قصيدة ( شجرة الكمثرى ) يقول :لطعمِ الكرز في شفتيكِلملمس نهديكِ النافريننقطف الكمثرى معا ثم نقشرها لتصبح اكثر طراودة وحلاوةثم نغيب في دهشة وذهول..لكنَّ قصائدَه الوجدانيةَ، التي يرسلها لحبيبته، لها حضورٌ خاصٌّ، وقصائد الديوان الوجدانية ليست مكرسةً لعشق امرأة، وإن كانت حاضرةً، وفي هذه القصائدِ تحضرُ الغربةُ أيضاً، وتكون مناجاةُ الحبيبةِ هي حلمٌ في اللقاء، أو وقوفٌ على الذكريات، في قصيدة ( وحشة المساء ) يقول :-معتم شباكً حبيبتيلا نور يُرشدني ولا عينين دامعتينلقد رحلت ....تر ......
#-باب
#المنفى-
#يفتح
#الشاعر
#رياض
#محمد
#أبواباً
#للذكرى
#والوجع
#والورد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761209
الحوار المتمدن
علي المسعود - في -باب المنفى- يفتح الشاعر رياض محمد أبواباً للذكرى والوجع والورد