لهلالي زكرياء : الإعلام وخطاب الأزمة الواقع والتمثل
#الحوار_المتمدن
#لهلالي_زكرياء "الإعلام وخطاب الأزمة : الواقع والتمثل " إن محاولة القراءة لمختلف الحملات التحسيسية التي شاهدناها طيلة هذه الفترة والتي تخص بالأساس أزمة كوفيد19 ... تجعلنا أمام إنتاج غزير للوصلات الإشهارية التحسيسية في زمن وجيز جدا ؛ مما يطرح أكثر من سؤال على الإعلام العربي بشكل عام والمغربي على وجه الخصوص !!! كيف يمكن أن نقيم هذه التجربة الخاصة بالإعلام المغربي وعلاقته بالأزمة ؟ كيف قارب منتجوا أو منجزوا هذه الحملات خطابهم ؟ هل وفقوا في الجوانب الآتية : اللغة ؟ الصورة ؟ الخطاب ؟ الشخوص ؟ الإشاريات ؟ إن المتأمل في كل ما راج في قنواتنا يجد تفاوتات كثيرة في المادة المقدمة والبعد الحاصل بين المتلقي والمرسل ... لقد بينت العديد من البرامج التحسيسية أننا لم نهيأ الطرف المهم في العملية التواصلية (المتلقي) والدليل قوبلت بعدم الاحترام لما يرد في الحملات المذكورة ... مما يجعلنا نقول أن الأزمة أنبأت عن خلل كبير في المستويات الآتية : أولا : التعليم تكاد تخلو مناهجنا الدراسية من مكونات تؤرخ للأزمات التي عرفتها البشرية وهذا الأمر يهم أجيالا وليس جيلا واحدا ، الأمر الذي جعل المتلقي يكتفي بالموروث الشفهي وما سمعه من الأجداد من أزمات : (عام البون - الكوليرا - الجايحة ....) وغيرها مما استقبلت عن طريق الحكي .... ثانيا : الإعلام كما لا يخفى أن للإعلام تأثير قوي على العقول خصوصا تلك التي لا تملك ميكنزمات الرقابة العقلية ... فمكث لسنوات يشحن اللاشئ في عقول الطرف الثاني في العملية التواصلية ... وحين الأزمة ظهرت الفجوة والهوة بين الخطاب التوعوي والهروب الجمعي من التمثل للخطاب . يقول "هلبر تشيلر" : "لم يعد الاحتلال العسكري كاف من أجل السيطرة على الشعوب ما دام شغل العين كاف من أجل شغل الرأس " ثالثا : الاقتصاد عدم التهيئ الجيد والتفكير المعقلن في الطبقات الهشة والمتوسطة جعل خطط مواجهة الأزمة تتعثر في غالب الأحيان ... رابعا : السلوك الاجتماعي الاستعاضة عن اللقاءات الحضورية بأخرى افتراضية -عن بعد- في العمل في التجارة بل حتى اللقاءات الاجتماعية التقليدية العائلية وغيرها ثمت الاستعاضة عنها بأخرى افتراضية عبر آليات التواصل الاجتماعي وغيرها من وسائل الاتصال الحديثة ... عموما لا يمكن أن ننتج خارج الخطر ، بمعنى الأزمات تولد أهمية التفكير المسبق في المستقبل ، تجعل التفكير في حوكمة الأحداث وتدفع المهتمين للتفكير في المستقبل ( المستقبليات) . إن العالم اليوم اعترف بأهمية العلم والعلماء وبجدوى البحث العلمي الرصين ، كونه الخلاص الوحيد للإنسانية جمعاء وهو الكفيل بخلق توازنات للإنسانية ولا شك أنه يحقق راحتها على جميع المستويات ( اقتصادية واجتماعية وسياسية وغيرها ....) . بات ضروريا اليوم الاعتراف بضرورة تحقيق التنشئة الاجتماعية بمعناها العلمي عبر مختلف الآليات المتدخلة في هذه العملية : المدرسة والأسرة والشارع والإعلام ... غير ذلك لا يمكن أن نطلب من المواطن أن يكون مواطنا كما نرغب ، بمعنى تحقيق هذا التحدي يتطلب تظافر الجهود الجماعية كل من موقعه بغية الوصول إلى هذا المطمح الملح ... لا ننكر بمجهود جميع المؤسسات -رغم ضعف البنيات - التي أبانت عن مواطنتها إزاء الأزمة رغم التعثرات والصعوبات التي واجهتها وقد بينا السبب في ذلك , إلا أنها تجندت بالمتاح وحاولت قدر الإمكان احتواء ما ي ......
#الإعلام
#وخطاب
#الأزمة
#الواقع
#والتمثل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682740
#الحوار_المتمدن
#لهلالي_زكرياء "الإعلام وخطاب الأزمة : الواقع والتمثل " إن محاولة القراءة لمختلف الحملات التحسيسية التي شاهدناها طيلة هذه الفترة والتي تخص بالأساس أزمة كوفيد19 ... تجعلنا أمام إنتاج غزير للوصلات الإشهارية التحسيسية في زمن وجيز جدا ؛ مما يطرح أكثر من سؤال على الإعلام العربي بشكل عام والمغربي على وجه الخصوص !!! كيف يمكن أن نقيم هذه التجربة الخاصة بالإعلام المغربي وعلاقته بالأزمة ؟ كيف قارب منتجوا أو منجزوا هذه الحملات خطابهم ؟ هل وفقوا في الجوانب الآتية : اللغة ؟ الصورة ؟ الخطاب ؟ الشخوص ؟ الإشاريات ؟ إن المتأمل في كل ما راج في قنواتنا يجد تفاوتات كثيرة في المادة المقدمة والبعد الحاصل بين المتلقي والمرسل ... لقد بينت العديد من البرامج التحسيسية أننا لم نهيأ الطرف المهم في العملية التواصلية (المتلقي) والدليل قوبلت بعدم الاحترام لما يرد في الحملات المذكورة ... مما يجعلنا نقول أن الأزمة أنبأت عن خلل كبير في المستويات الآتية : أولا : التعليم تكاد تخلو مناهجنا الدراسية من مكونات تؤرخ للأزمات التي عرفتها البشرية وهذا الأمر يهم أجيالا وليس جيلا واحدا ، الأمر الذي جعل المتلقي يكتفي بالموروث الشفهي وما سمعه من الأجداد من أزمات : (عام البون - الكوليرا - الجايحة ....) وغيرها مما استقبلت عن طريق الحكي .... ثانيا : الإعلام كما لا يخفى أن للإعلام تأثير قوي على العقول خصوصا تلك التي لا تملك ميكنزمات الرقابة العقلية ... فمكث لسنوات يشحن اللاشئ في عقول الطرف الثاني في العملية التواصلية ... وحين الأزمة ظهرت الفجوة والهوة بين الخطاب التوعوي والهروب الجمعي من التمثل للخطاب . يقول "هلبر تشيلر" : "لم يعد الاحتلال العسكري كاف من أجل السيطرة على الشعوب ما دام شغل العين كاف من أجل شغل الرأس " ثالثا : الاقتصاد عدم التهيئ الجيد والتفكير المعقلن في الطبقات الهشة والمتوسطة جعل خطط مواجهة الأزمة تتعثر في غالب الأحيان ... رابعا : السلوك الاجتماعي الاستعاضة عن اللقاءات الحضورية بأخرى افتراضية -عن بعد- في العمل في التجارة بل حتى اللقاءات الاجتماعية التقليدية العائلية وغيرها ثمت الاستعاضة عنها بأخرى افتراضية عبر آليات التواصل الاجتماعي وغيرها من وسائل الاتصال الحديثة ... عموما لا يمكن أن ننتج خارج الخطر ، بمعنى الأزمات تولد أهمية التفكير المسبق في المستقبل ، تجعل التفكير في حوكمة الأحداث وتدفع المهتمين للتفكير في المستقبل ( المستقبليات) . إن العالم اليوم اعترف بأهمية العلم والعلماء وبجدوى البحث العلمي الرصين ، كونه الخلاص الوحيد للإنسانية جمعاء وهو الكفيل بخلق توازنات للإنسانية ولا شك أنه يحقق راحتها على جميع المستويات ( اقتصادية واجتماعية وسياسية وغيرها ....) . بات ضروريا اليوم الاعتراف بضرورة تحقيق التنشئة الاجتماعية بمعناها العلمي عبر مختلف الآليات المتدخلة في هذه العملية : المدرسة والأسرة والشارع والإعلام ... غير ذلك لا يمكن أن نطلب من المواطن أن يكون مواطنا كما نرغب ، بمعنى تحقيق هذا التحدي يتطلب تظافر الجهود الجماعية كل من موقعه بغية الوصول إلى هذا المطمح الملح ... لا ننكر بمجهود جميع المؤسسات -رغم ضعف البنيات - التي أبانت عن مواطنتها إزاء الأزمة رغم التعثرات والصعوبات التي واجهتها وقد بينا السبب في ذلك , إلا أنها تجندت بالمتاح وحاولت قدر الإمكان احتواء ما ي ......
#الإعلام
#وخطاب
#الأزمة
#الواقع
#والتمثل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682740
الحوار المتمدن
لهلالي زكرياء - الإعلام وخطاب الأزمة (الواقع والتمثل)
حاتم الجوهرى : قاسم المحبشي بين الذات العارفة والتمثل المؤجل
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى في كتابه الجديد "فيما يشبه الانتظار" الصادر عام 2021م عن دار الشواهين بالقاهرة، يمكن لنا أن نجمل مقاربة الدكتور قاسم المحبشي - أستاذ فلسفة التاريخ والحضارة في جامعة عدن باليمن- التي شملها الكتاب؛ تحت عنوان: "الذات العارفة والتمثل المؤجل".الذات العارفةوأقصد بهذه المقاربة أننا نلمح في ثنايا الكتاب حضورا قويا لذات عارفة بالفعل، ذات تحيط بالمصادر الغربية وجذورها وتأويلاتها إحاطة جادة تندر في الأكاديمية العربية، مع وعيها بأزمة الذات العربية لأنها تعقد مقارنة باستمرار بين هذه الذات العربية وتلك الذات الأوربية، كما أن هذه الذات العارفة التي تقف خلف كتابات البروفيسور قاسم المحبشي، تتسم بالرهافة والحساسية في تعاملها مع الواقع العربي وتحسرها على مآل حاله.التمثل المؤجلمن هنا أطلق على الذات التي تقف وراء الخطاب الذي يحمله الكتاب ذاتا عارفة، أما الشق الثاني من مقاربتي والذي يتعلق بـ"التمثل المؤجل" فأرجعه لأن تلك الذات العارفة بينها وبين العالم حاجز نفسي عريض، يجعل هذه الذات العارفة ترفض أن تقدم تمثلا واضحا أو موقفا تأسيسا لها من العالم، بقدر ما هي تقدم لنا خطاب المعرفة بين الشرق والغرب مدفوعة بأزمة الذات العربية الراهنة، بعد تكسر موجات الثورات العربية، ووقوع العديد من بلدانها ضحية للتناقضات المحلية والإقليمية والدولية.هي ذات تشغل حيزا معرفيا لكنها تحتج على العالم وأزمة الذات العربية فتمتنع أن تمنح هذا الحيز المعرفي اختيارا خاصا، ليس عن عجز بل عن شعور داخلي شديد بـ"الاغتراب" والشعور بالصدمة الوجودية، ولكن في الوقت نفسه هي ذات عارفة تملك إحساسا دفينا بالعزة والقدرة والقوة، فلم تعلن هزيمتها واستسلامها وإنما قررت أن تقوم بعملية تأجيل لمشروعها في العالم، من ثم أصبحت في حالة "تمثل مؤجل"، أو "انتظار" في إشارة وتناص مع عنوان الكتاب.ويمكن أن يكون هذا الاغتراب و"التمثل المؤجل" نتيجة لشعور الذات العارفة بعدم الاستقرار، وغياب اليقين على مستوى المصير والوجود الشخصي، خاصة بعد خروج الكاتب من اليمن والحياة بمصر جراء تطورات الأوضاع في اليمن، وفقدان الذات العارفة لمحيطها التاريخي وحاضنتها الوطنية التي تحمل كل ذكرياتها وطموحاتها."الانفعال والاشتباك" وليس "التأسيس والانطلاق"يجوز القول إن دافعية الكتابة ومحفز المؤلف ليكتب ويقدم لنا هذا الخطاب، تتلخص في فلسفة "الانفعال والاشتباك" وليس "التأسيس والانطلاق"، هو ينفعل ويشتبك مع الأشياء المحيطة في تصور وجودي ذاتي وآني لصيق بوجوده الشخصي القريب، لأن الوجود العام والفضاء الكلي للذات العربية يبدو وكأنه انسحب بالنسبة للكاتب وأصيب بالهشاشة والأزمة، فقرر الكاتب أيضا ألا ينطلق في مقارباته وكتابته من زاوية "التأسيس والانطلاق" لهذه الذات العربية الكلية والفضاء العام الخاص بها.ويمارس فقط "الانفعال والاشتباك" مع محيطه الوجودي الشخصي، وهو ما نلمحه حين نجد أن الكثير من مقالات الكاتب تدور حول حضوره -أو تذكره- حدثا ما، ثم "انفعاله واشتباكه" مع هذا الحدث الشخصي والذاتي بالكتابة والتعليق والنظر في حواشيه المعرفية، وإبداء الرأي فيه، وهو ما نرصده في مقالات عديدة بالكتاب مثل: من وحي مؤتمر القوة الناعمة ومركزية اللغة- الهوية ومداراتها في أمسية قاهرية- السؤال الفلسفي اليمني في ساقية الصاوي.حين يمتنع العارف عن "التفلسف"إنه قرار نفسي داخلي حينما يقرر العارف أو الفيلسوف أن يمتنع عن التفلسف و"التأسيس" للأشياء، ويكتفي بـ"الانفعال والاشتباك" معها، وكأنه يطلق صرخة حزن على حال اليمن السعيد وما أصابه من ......
#قاسم
#المحبشي
#الذات
#العارفة
#والتمثل
#المؤجل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733333
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى في كتابه الجديد "فيما يشبه الانتظار" الصادر عام 2021م عن دار الشواهين بالقاهرة، يمكن لنا أن نجمل مقاربة الدكتور قاسم المحبشي - أستاذ فلسفة التاريخ والحضارة في جامعة عدن باليمن- التي شملها الكتاب؛ تحت عنوان: "الذات العارفة والتمثل المؤجل".الذات العارفةوأقصد بهذه المقاربة أننا نلمح في ثنايا الكتاب حضورا قويا لذات عارفة بالفعل، ذات تحيط بالمصادر الغربية وجذورها وتأويلاتها إحاطة جادة تندر في الأكاديمية العربية، مع وعيها بأزمة الذات العربية لأنها تعقد مقارنة باستمرار بين هذه الذات العربية وتلك الذات الأوربية، كما أن هذه الذات العارفة التي تقف خلف كتابات البروفيسور قاسم المحبشي، تتسم بالرهافة والحساسية في تعاملها مع الواقع العربي وتحسرها على مآل حاله.التمثل المؤجلمن هنا أطلق على الذات التي تقف وراء الخطاب الذي يحمله الكتاب ذاتا عارفة، أما الشق الثاني من مقاربتي والذي يتعلق بـ"التمثل المؤجل" فأرجعه لأن تلك الذات العارفة بينها وبين العالم حاجز نفسي عريض، يجعل هذه الذات العارفة ترفض أن تقدم تمثلا واضحا أو موقفا تأسيسا لها من العالم، بقدر ما هي تقدم لنا خطاب المعرفة بين الشرق والغرب مدفوعة بأزمة الذات العربية الراهنة، بعد تكسر موجات الثورات العربية، ووقوع العديد من بلدانها ضحية للتناقضات المحلية والإقليمية والدولية.هي ذات تشغل حيزا معرفيا لكنها تحتج على العالم وأزمة الذات العربية فتمتنع أن تمنح هذا الحيز المعرفي اختيارا خاصا، ليس عن عجز بل عن شعور داخلي شديد بـ"الاغتراب" والشعور بالصدمة الوجودية، ولكن في الوقت نفسه هي ذات عارفة تملك إحساسا دفينا بالعزة والقدرة والقوة، فلم تعلن هزيمتها واستسلامها وإنما قررت أن تقوم بعملية تأجيل لمشروعها في العالم، من ثم أصبحت في حالة "تمثل مؤجل"، أو "انتظار" في إشارة وتناص مع عنوان الكتاب.ويمكن أن يكون هذا الاغتراب و"التمثل المؤجل" نتيجة لشعور الذات العارفة بعدم الاستقرار، وغياب اليقين على مستوى المصير والوجود الشخصي، خاصة بعد خروج الكاتب من اليمن والحياة بمصر جراء تطورات الأوضاع في اليمن، وفقدان الذات العارفة لمحيطها التاريخي وحاضنتها الوطنية التي تحمل كل ذكرياتها وطموحاتها."الانفعال والاشتباك" وليس "التأسيس والانطلاق"يجوز القول إن دافعية الكتابة ومحفز المؤلف ليكتب ويقدم لنا هذا الخطاب، تتلخص في فلسفة "الانفعال والاشتباك" وليس "التأسيس والانطلاق"، هو ينفعل ويشتبك مع الأشياء المحيطة في تصور وجودي ذاتي وآني لصيق بوجوده الشخصي القريب، لأن الوجود العام والفضاء الكلي للذات العربية يبدو وكأنه انسحب بالنسبة للكاتب وأصيب بالهشاشة والأزمة، فقرر الكاتب أيضا ألا ينطلق في مقارباته وكتابته من زاوية "التأسيس والانطلاق" لهذه الذات العربية الكلية والفضاء العام الخاص بها.ويمارس فقط "الانفعال والاشتباك" مع محيطه الوجودي الشخصي، وهو ما نلمحه حين نجد أن الكثير من مقالات الكاتب تدور حول حضوره -أو تذكره- حدثا ما، ثم "انفعاله واشتباكه" مع هذا الحدث الشخصي والذاتي بالكتابة والتعليق والنظر في حواشيه المعرفية، وإبداء الرأي فيه، وهو ما نرصده في مقالات عديدة بالكتاب مثل: من وحي مؤتمر القوة الناعمة ومركزية اللغة- الهوية ومداراتها في أمسية قاهرية- السؤال الفلسفي اليمني في ساقية الصاوي.حين يمتنع العارف عن "التفلسف"إنه قرار نفسي داخلي حينما يقرر العارف أو الفيلسوف أن يمتنع عن التفلسف و"التأسيس" للأشياء، ويكتفي بـ"الانفعال والاشتباك" معها، وكأنه يطلق صرخة حزن على حال اليمن السعيد وما أصابه من ......
#قاسم
#المحبشي
#الذات
#العارفة
#والتمثل
#المؤجل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733333
الحوار المتمدن
حاتم الجوهرى - قاسم المحبشي بين الذات العارفة والتمثل المؤجل