جميل السلحوت : بدون مؤاخذة-أسود رام الله والأصنام
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت ما أحببت الخوض في قضيّة من "استأسد" على منحوتات الأسود في منارة مدينة رام الله وقام بتحطيمها قبل أيّام، بغضّ النّظر عن الأسباب الكامنة خلف ذلك، فسواء كان الفاعل مدمن مخدّرات وكحول، وهذا ما أكّده الناطق بلسان الشّرطة الفلسطينيّة، أو كان تكفيريّا كما كتب "أسود صفحات التّواصل الاجتماعيّ". لكن ما دفعني للكتابة بهذا الخصوص هو المقالات التي كتبها البعض معتبرا تكسير التّماثيل جهادا في سبيل الله، ودفاعا عن الدّين الحنيف.وأنا هنا لا أفتي وغير مؤهّل للإفتاء، لكنّني سأدلي بدلوي في موضوع الأسود التّماثيل، فهل هي أصنام تُعبد حقّا؟ وهل نحتت ونصبت عند دوّار المنارة في رام الله ليعبدها النّاس؟ وهل هناك خطر من ردّة بعض المسلمين عن الدّين الحنيف ليعبدوها؟ وهل إيمان الشّعب الفلسطينيّ هشّ لدرجة يهزّه تمثال حجريّ؟ وهل مسلمو هذا العصر يفقهون أمور دينهم أكثر من الخلفاء الرّاشدين وصحابة رسول الله صلى الله عليه وعليهم وسلم؟ وهل حطّم الرّسول الأعظم الأصنام عند فتح مكة لأنّها مجرّد تماثيل أم لأنّ هناك من اعتبرها آلهة وعبدها؟وللإجابة على هذه الأسئلة وغيرها دعونا نعود إلى القاموس لمعرفة معنى "صنم"، وقد جاء في قاموس المعاني:" صَنَم: (اسم)"الصَّنَمُ : تمثالٌ من حَجَرٍ أو خشبٍ أَو معدِنٍ كانوا يزعمون أَنَّ عبادتَه تقربهم إلى الله والجمع : أَصنام.صنم: (مصطلحات)"ما يُصوّر ويُعدّ للعبادة، سواء كان ذا روح أم لا، وصنعه محرم واقتناؤه كذلك، ويجب المبادرة إلى إتلافه. (فقهية)".ولننتبه لمفهموم مصطلح "الصّنم"، وهو:" ما يُصوّر ويُعدّ للعبادة"، فإذا كان ذلك كذلك " فصنعه محرم واقتناؤه كذلك، ويجب المبادرة إلى إتلافه". وهذا رأي فقهيّ أجمع عليه السّلف. فهل نُحتت "أسود المنارة ونصبت" كمظهر فنّيّ حضاريّ لتزيين المكان أم لعبادتها؟ وإذا كان تحريم المنحوتات محرّم بالمطلق، فلماذا أبقى الصّحابة وتابعوهم وتابعو تابعيهم على التّماثيل الفرعونيّة، وآثار تدمر وبابل والبتراء والتّماثيل البوذيّة في جنوب شرق آسيا وغيرها؟ وهذا يقودنا أيضا إلى سؤال آخر وهو هل الفنون التّشكيليّة محرّمة دينيّا؟ وهل الرّسومات المأثورة في قصور الخلفاء العبّاسيّين كفر وردّة عن الدّين؟ وبما أنّنا كمسلمين نؤمن أنّ الإسلام يصلح لكلّ زمان ومكان، فهل الفنون التّشكيليّة السّائدة في هذا العصر وفي عصور سابقة كفر وإلحاد، وعلى المسلمين "الجهاد" للخلاص منها؟وهل ما قامت به داعش وجبهة النّصرة وأخواتهما من قوى التّكفير من تدمير للمأثورات الحضاريّة بما فيها مقامات دينيّة إسلاميّة في سوريا وبلاد ما بين النّهرين أمر دينيّ وخدمة لدين الله وللمسلمين؟ وأنّ من سبقوهم من المسلمين وأبقوا عليها كانوا يجهلون أمور دينهم؟ وهل أنا وغيري كفرة عندما نحتفظ بصورة آبائنا وأجدادنا في بيوتنا؟ والحديث يطول.24-010-2021 ......
#بدون
#مؤاخذة-أسود
#الله
#والأصنام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735472
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت ما أحببت الخوض في قضيّة من "استأسد" على منحوتات الأسود في منارة مدينة رام الله وقام بتحطيمها قبل أيّام، بغضّ النّظر عن الأسباب الكامنة خلف ذلك، فسواء كان الفاعل مدمن مخدّرات وكحول، وهذا ما أكّده الناطق بلسان الشّرطة الفلسطينيّة، أو كان تكفيريّا كما كتب "أسود صفحات التّواصل الاجتماعيّ". لكن ما دفعني للكتابة بهذا الخصوص هو المقالات التي كتبها البعض معتبرا تكسير التّماثيل جهادا في سبيل الله، ودفاعا عن الدّين الحنيف.وأنا هنا لا أفتي وغير مؤهّل للإفتاء، لكنّني سأدلي بدلوي في موضوع الأسود التّماثيل، فهل هي أصنام تُعبد حقّا؟ وهل نحتت ونصبت عند دوّار المنارة في رام الله ليعبدها النّاس؟ وهل هناك خطر من ردّة بعض المسلمين عن الدّين الحنيف ليعبدوها؟ وهل إيمان الشّعب الفلسطينيّ هشّ لدرجة يهزّه تمثال حجريّ؟ وهل مسلمو هذا العصر يفقهون أمور دينهم أكثر من الخلفاء الرّاشدين وصحابة رسول الله صلى الله عليه وعليهم وسلم؟ وهل حطّم الرّسول الأعظم الأصنام عند فتح مكة لأنّها مجرّد تماثيل أم لأنّ هناك من اعتبرها آلهة وعبدها؟وللإجابة على هذه الأسئلة وغيرها دعونا نعود إلى القاموس لمعرفة معنى "صنم"، وقد جاء في قاموس المعاني:" صَنَم: (اسم)"الصَّنَمُ : تمثالٌ من حَجَرٍ أو خشبٍ أَو معدِنٍ كانوا يزعمون أَنَّ عبادتَه تقربهم إلى الله والجمع : أَصنام.صنم: (مصطلحات)"ما يُصوّر ويُعدّ للعبادة، سواء كان ذا روح أم لا، وصنعه محرم واقتناؤه كذلك، ويجب المبادرة إلى إتلافه. (فقهية)".ولننتبه لمفهموم مصطلح "الصّنم"، وهو:" ما يُصوّر ويُعدّ للعبادة"، فإذا كان ذلك كذلك " فصنعه محرم واقتناؤه كذلك، ويجب المبادرة إلى إتلافه". وهذا رأي فقهيّ أجمع عليه السّلف. فهل نُحتت "أسود المنارة ونصبت" كمظهر فنّيّ حضاريّ لتزيين المكان أم لعبادتها؟ وإذا كان تحريم المنحوتات محرّم بالمطلق، فلماذا أبقى الصّحابة وتابعوهم وتابعو تابعيهم على التّماثيل الفرعونيّة، وآثار تدمر وبابل والبتراء والتّماثيل البوذيّة في جنوب شرق آسيا وغيرها؟ وهذا يقودنا أيضا إلى سؤال آخر وهو هل الفنون التّشكيليّة محرّمة دينيّا؟ وهل الرّسومات المأثورة في قصور الخلفاء العبّاسيّين كفر وردّة عن الدّين؟ وبما أنّنا كمسلمين نؤمن أنّ الإسلام يصلح لكلّ زمان ومكان، فهل الفنون التّشكيليّة السّائدة في هذا العصر وفي عصور سابقة كفر وإلحاد، وعلى المسلمين "الجهاد" للخلاص منها؟وهل ما قامت به داعش وجبهة النّصرة وأخواتهما من قوى التّكفير من تدمير للمأثورات الحضاريّة بما فيها مقامات دينيّة إسلاميّة في سوريا وبلاد ما بين النّهرين أمر دينيّ وخدمة لدين الله وللمسلمين؟ وأنّ من سبقوهم من المسلمين وأبقوا عليها كانوا يجهلون أمور دينهم؟ وهل أنا وغيري كفرة عندما نحتفظ بصورة آبائنا وأجدادنا في بيوتنا؟ والحديث يطول.24-010-2021 ......
#بدون
#مؤاخذة-أسود
#الله
#والأصنام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735472
الحوار المتمدن
جميل السلحوت - بدون مؤاخذة-أسود رام الله والأصنام
سامح عسكر : هل الإسلام يدعو لتحطيم المعابد والأصنام؟
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر سوف يتم تقسيم هذه الدراسة لأربعة فصول تتضمن رؤية موسوعية لاستقراء الحدث علميا قدر الإمكان..أولا: كيف يجري تقديس الصنم (التمثال)أولا: يجب العلم أن كل دين له أصناما وتماثيل هو (دين روحي) ليس ماديا كما يتصوره بعض الناس، فالصوفيون مثلا يتخيلون أن عدم تجسيد السلف لله في صورة تماثيل يعني أن كل أديان الأصنام هي أديان مادية لا تؤمن سوى بالحس..أي ما تراه وتسمعه وتشمه..إلخ، ولأن الصوفي هو المعادل الموضوعي للدين المادي كونه يتصور دينه ببُعد روحاني أخلاقي أفرطوا في تصوير مادية عقائد القرشيين والعرب القدامى ثم ورثنا هذا التصوير في الكتب دون عرضه للمناقشة والتشريح، مما يعني أن كلمة الدين الروحي بالأساس معناها (دين أخلاقي) والأوائل عندما تصوروا دينهم البدائي كان على شكل أخلاقي وجودي مصدره الإنسان..ثانيا: تأمل حضرتك كل تماثيل ومعبودات الأديان القديمة والحديثة..هي أصدق تعبير عن وجود صله بين وجه التمثال وروح الإنسان، فالنار التي تخرج من عين الصنم..هي نفسها النار التي تضئ ظلام الليل، وكلما كان الوجه كبيرا ومبدعا تم نحته بشكل جيد كلما كانت الصلة أقوى بينه وبين المريد، وكلما كثرت صلوات الإنسان للصنم كلما تعمقت العلاقة وارتبط بحبل أثيري نفسي كامن في وعي المُصلّي، مما يعني أن التمثال أو الصنم ما هو إلا تعبير عن نفس الإنسان العابد، يعني القرشي العربي الذي كان يعبد اللات والعزى هو يفعل ذلك لرؤيته فيها صفات الخير بداخله ، وكلما كانت تماثيل اللات معه كلما يشعر بالاطمئنان والمراقبة العلوية..وكلما وقع في مأزق رفع أيديه بالدعاء للصنم ليس لأنه صنم..ولكن لأنه تعبير عن قيم الخير في نفسه وضرورة العدل وانقضاء الأزمة حتميا..ثالثا: لو حضرتك ذهبت للهند تجدهم يعبدون تمثالا برأس (فيل) ويسموه جانيشا، هذا ليس حيوانا عندهم لا يعقل..ولكنه (كائن معبر عن قيم الوداعة واللطف والحماية) شبيها بالإله حورس الشجاع الحارس عند المصريين القدماء، ولأنه كان يحميهم تخيلوه من أولاد الإله "شيفا المدمر" ومن تدمير شيفا ورث جانيشا الفيل قوة أبيه وأصبح حارسا للهنود..فكلما يقع الهندي في مأزق يتقرب لجانيشا أو أبيه شيفا، كلما شعر أحدهم بالظلم يستغيث بشيفا المدمر..خلافا للعرب الذين فهموا تدمير شيفا على أنه إلها للشر..وهذا غير صحيح..فشيفا عند الهنود هو بمقام (وزير الداخلية) الآن، لذلك يسمونه اللورد وهذا تعبير انجليزي شُرَطي اكتسبوه من فترة الاحتلال البريطاني..رابعا: كل الديانات الوثنية التي فيها أصنام لا توجد فيها (شياطين) بقوة عليا خارقة تنافس الآلهة..وهذه من الملاحظات اللي اكتشفتها شخصيا بتحليل أبرز ديانات آسيا، ففي الهندوسية لا يعرفون الشيطان "كالي" كمنافس للآلهة الكبرى (براهما وفشنو وشيفا) ولكنه عدوا شريرا لتجسد فشنو العاشر (كالكي) أي باختصار منزلة الشيطان عندهم أقل من منافسة الإله الأعظم ولكن لرموزه في رحلة السامسارا/ أي التناسخ..مما يدل إن فكرة الشر ليست هي الأساس في المعتقد الهندي ولكن فكرة (الخير) وهي السمة المميزة لكل الديانات الوثنية التعددية الصنمية تقريبا، وهذا خلافا للزرادشتية التي تقوم فيها على ثنائية النور والظلمة..وأن وحدانية الإله "آهورا مازدا" لم تمنع من وجود منافس له بنفس القوة وهو "أهريمان"..لذلك لا تجد الزرادشتيين يمثّلون الإله في صورة تماثيل وأصنام منفصلة..وأقصى ما فعلوه..رسوم على الحوائط رغم استمرارية هذه الديانة حوالي 3000 عام حتى الآن، خلافا لأديان سومر القديمة وبابل ومصر وكنعان واليونان..جميعها كانت روحانية نفسية تم تشخيص الإله الأعظم في صورة تماثيل ......
#الإسلام
#يدعو
#لتحطيم
#المعابد
#والأصنام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740739
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر سوف يتم تقسيم هذه الدراسة لأربعة فصول تتضمن رؤية موسوعية لاستقراء الحدث علميا قدر الإمكان..أولا: كيف يجري تقديس الصنم (التمثال)أولا: يجب العلم أن كل دين له أصناما وتماثيل هو (دين روحي) ليس ماديا كما يتصوره بعض الناس، فالصوفيون مثلا يتخيلون أن عدم تجسيد السلف لله في صورة تماثيل يعني أن كل أديان الأصنام هي أديان مادية لا تؤمن سوى بالحس..أي ما تراه وتسمعه وتشمه..إلخ، ولأن الصوفي هو المعادل الموضوعي للدين المادي كونه يتصور دينه ببُعد روحاني أخلاقي أفرطوا في تصوير مادية عقائد القرشيين والعرب القدامى ثم ورثنا هذا التصوير في الكتب دون عرضه للمناقشة والتشريح، مما يعني أن كلمة الدين الروحي بالأساس معناها (دين أخلاقي) والأوائل عندما تصوروا دينهم البدائي كان على شكل أخلاقي وجودي مصدره الإنسان..ثانيا: تأمل حضرتك كل تماثيل ومعبودات الأديان القديمة والحديثة..هي أصدق تعبير عن وجود صله بين وجه التمثال وروح الإنسان، فالنار التي تخرج من عين الصنم..هي نفسها النار التي تضئ ظلام الليل، وكلما كان الوجه كبيرا ومبدعا تم نحته بشكل جيد كلما كانت الصلة أقوى بينه وبين المريد، وكلما كثرت صلوات الإنسان للصنم كلما تعمقت العلاقة وارتبط بحبل أثيري نفسي كامن في وعي المُصلّي، مما يعني أن التمثال أو الصنم ما هو إلا تعبير عن نفس الإنسان العابد، يعني القرشي العربي الذي كان يعبد اللات والعزى هو يفعل ذلك لرؤيته فيها صفات الخير بداخله ، وكلما كانت تماثيل اللات معه كلما يشعر بالاطمئنان والمراقبة العلوية..وكلما وقع في مأزق رفع أيديه بالدعاء للصنم ليس لأنه صنم..ولكن لأنه تعبير عن قيم الخير في نفسه وضرورة العدل وانقضاء الأزمة حتميا..ثالثا: لو حضرتك ذهبت للهند تجدهم يعبدون تمثالا برأس (فيل) ويسموه جانيشا، هذا ليس حيوانا عندهم لا يعقل..ولكنه (كائن معبر عن قيم الوداعة واللطف والحماية) شبيها بالإله حورس الشجاع الحارس عند المصريين القدماء، ولأنه كان يحميهم تخيلوه من أولاد الإله "شيفا المدمر" ومن تدمير شيفا ورث جانيشا الفيل قوة أبيه وأصبح حارسا للهنود..فكلما يقع الهندي في مأزق يتقرب لجانيشا أو أبيه شيفا، كلما شعر أحدهم بالظلم يستغيث بشيفا المدمر..خلافا للعرب الذين فهموا تدمير شيفا على أنه إلها للشر..وهذا غير صحيح..فشيفا عند الهنود هو بمقام (وزير الداخلية) الآن، لذلك يسمونه اللورد وهذا تعبير انجليزي شُرَطي اكتسبوه من فترة الاحتلال البريطاني..رابعا: كل الديانات الوثنية التي فيها أصنام لا توجد فيها (شياطين) بقوة عليا خارقة تنافس الآلهة..وهذه من الملاحظات اللي اكتشفتها شخصيا بتحليل أبرز ديانات آسيا، ففي الهندوسية لا يعرفون الشيطان "كالي" كمنافس للآلهة الكبرى (براهما وفشنو وشيفا) ولكنه عدوا شريرا لتجسد فشنو العاشر (كالكي) أي باختصار منزلة الشيطان عندهم أقل من منافسة الإله الأعظم ولكن لرموزه في رحلة السامسارا/ أي التناسخ..مما يدل إن فكرة الشر ليست هي الأساس في المعتقد الهندي ولكن فكرة (الخير) وهي السمة المميزة لكل الديانات الوثنية التعددية الصنمية تقريبا، وهذا خلافا للزرادشتية التي تقوم فيها على ثنائية النور والظلمة..وأن وحدانية الإله "آهورا مازدا" لم تمنع من وجود منافس له بنفس القوة وهو "أهريمان"..لذلك لا تجد الزرادشتيين يمثّلون الإله في صورة تماثيل وأصنام منفصلة..وأقصى ما فعلوه..رسوم على الحوائط رغم استمرارية هذه الديانة حوالي 3000 عام حتى الآن، خلافا لأديان سومر القديمة وبابل ومصر وكنعان واليونان..جميعها كانت روحانية نفسية تم تشخيص الإله الأعظم في صورة تماثيل ......
#الإسلام
#يدعو
#لتحطيم
#المعابد
#والأصنام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740739
الحوار المتمدن
سامح عسكر - هل الإسلام يدعو لتحطيم المعابد والأصنام؟