فلاح أمين الرهيمي : السلم والاستقرار والاطمئنان القاعدة الأساسية لجذب الاستثمار وبناء العراق الجديد
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الاستثمار الأجنبي يعني جلب التقنيات التكنولوجية الحديثة واستخدامها في الدولة التي يوجد فيها الاستثمار مما يؤدي إلى رفع مستوى جودة الإنتاج إلى حسب المقاييس العالمية وتنمية مهارات وكفاءات الموارد البشرية وإحداث تطور في طرق وأساليب الإدارة في الدول النامية، بالإضافة إلى رفع معدلات التوظيف لحاجاتهم إلى الأيدي العاملة لتشغيل المشروعات الجديدة .. كما يوجد استثمار يقوم على توظيف الأموال من أجل الربح. إن الدول الأوربية التي زارها السيد الكاظمي وتعاقد مع شركاتها تعتبر من أبرز وأهم الدول في أوروبا المتقدمة والمتطورة سياسياً واقتصادياً .. كما كانت جولة السيد الكاظمي ليست مقتصرة على تطور العلاقات العسكرية والسياسية والاقتصادية مع هذه الدول وإنما من أجل توفير الأموال والتأييد للشعب العراقي من أجل الأمن والاستقرار والاطمئنان ورفع الغمة التي تجثم بكابوسها على صدور أبناء الشعب العراقي. إن الامكانيات لدى الدول الأجنبية موجودة وبرغبة كبيرة للاستثمار في العراق تقابلها رغبة شديدة وأمل كبير لدى الدولة العراقية والشعب العراقي إلا أن هذه الرغبات والتمنيات تصطدم بعوائق تتعلق بالأمن والاستقرار على الأرض العراقية، وليس من المعقول بالدول الأجنبية إرسال أموالها ورجالها الفنيين والمهندسين إلى منطقة مضطربة لا تضمن سلامتهم من الأخطار وعدم الاستقرار الأمني على الأرض العراقية. كان المفروض بالسيد الكاظمي منذ بداية مشواره في رئاسة الحكومة فرض الأمن والاستقرار على الأرض العراقية الذي يضمن حياة وأموال للدول الأجنبية قبل سفره إلى تلك الدول وعقد الاتفاقيات معها إذ لم تتوفر الظروف الموضوعية لعملية الاستثمار في العراق الآن مما يجعل هذه الاتفاقيات حبر على ورق لأنها لا يمكن تنفيذها وتطبيقها في ظل الأوضاع الحالية الغير آمنة وغير مستقرة على الساحة العراقية. كان المفروض بالسيد الكاظمي عند تولي السلطة بتصحيح مسار الدولة أولاً وفرض الأمن والاستقرار على الساحة العراقية الذي من خلاله يكسب ثقة ثوار انتفاضة الجوع والغضب وجماهير الشعب ودعمهم له إلا أنه سعى لمسك (رمانتين في يد واحدة) وهذه الحالة لا يمكن تطبيقها والنجاح من خلالها لأنه رفع راية الإصلاح التي تفرق المجتمع إلى قسمين واحد مع الإصلاح والآخر ضد الإصلاح مما جعله أن يفقد الاثنين في بناء علاقة متينة معهما .. لأنه لم ينفذ وعوده بمحاسبة ومعاقبة من تلطخت أيديهم بدماء الشهداء كي لا تمس مصالح الأحزاب والكتل السياسية ومن جهة أخرى نفذ إصلاحات مست مصالح الأحزاب والكتل السياسية وأصبحت مسيرته توافقية تتعارض مع الإصلاح لأن المصلح يجب أن يسير في طريق واحد لهدف واحد تتطابق مع قوى وأهداف مصالح الإصلاح والتغير التي تحدث على حساب مصالح القوى السياسية الممثلة بالكتل والأحزاب إضافة إلى إنجازها عملية تصحيح مسار الدولة من خلال الأمن والاستقرار الذي يحافظ على هيبة الدولة كما تفرض احترامها على الدول الأجنبية لأن هذه الدول تريد حكومة عراقية مستقرة وقوية، كما أن السيد الكاظمي ليس غافلاً حتى يجهل الغاية من عرقلة وإفشال الاستثمار والإصلاح وإنما هو يعلم ويعرف أن الغاية والهدف أن يصبح العراق ضيعة تستغل وتستثمر من أجل مصالح أجنبية. وما نيل المطالب بالتمني ---- ولكن تؤخذ الدنيا غلاباوما استعصى على قومٍ منال ---- إذا الإقدام كان لهم ركابا ......
#السلم
#والاستقرار
#والاطمئنان
#القاعدة
#الأساسية
#لجذب
#الاستثمار
#وبناء
#العراق
#الجديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696721
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الاستثمار الأجنبي يعني جلب التقنيات التكنولوجية الحديثة واستخدامها في الدولة التي يوجد فيها الاستثمار مما يؤدي إلى رفع مستوى جودة الإنتاج إلى حسب المقاييس العالمية وتنمية مهارات وكفاءات الموارد البشرية وإحداث تطور في طرق وأساليب الإدارة في الدول النامية، بالإضافة إلى رفع معدلات التوظيف لحاجاتهم إلى الأيدي العاملة لتشغيل المشروعات الجديدة .. كما يوجد استثمار يقوم على توظيف الأموال من أجل الربح. إن الدول الأوربية التي زارها السيد الكاظمي وتعاقد مع شركاتها تعتبر من أبرز وأهم الدول في أوروبا المتقدمة والمتطورة سياسياً واقتصادياً .. كما كانت جولة السيد الكاظمي ليست مقتصرة على تطور العلاقات العسكرية والسياسية والاقتصادية مع هذه الدول وإنما من أجل توفير الأموال والتأييد للشعب العراقي من أجل الأمن والاستقرار والاطمئنان ورفع الغمة التي تجثم بكابوسها على صدور أبناء الشعب العراقي. إن الامكانيات لدى الدول الأجنبية موجودة وبرغبة كبيرة للاستثمار في العراق تقابلها رغبة شديدة وأمل كبير لدى الدولة العراقية والشعب العراقي إلا أن هذه الرغبات والتمنيات تصطدم بعوائق تتعلق بالأمن والاستقرار على الأرض العراقية، وليس من المعقول بالدول الأجنبية إرسال أموالها ورجالها الفنيين والمهندسين إلى منطقة مضطربة لا تضمن سلامتهم من الأخطار وعدم الاستقرار الأمني على الأرض العراقية. كان المفروض بالسيد الكاظمي منذ بداية مشواره في رئاسة الحكومة فرض الأمن والاستقرار على الأرض العراقية الذي يضمن حياة وأموال للدول الأجنبية قبل سفره إلى تلك الدول وعقد الاتفاقيات معها إذ لم تتوفر الظروف الموضوعية لعملية الاستثمار في العراق الآن مما يجعل هذه الاتفاقيات حبر على ورق لأنها لا يمكن تنفيذها وتطبيقها في ظل الأوضاع الحالية الغير آمنة وغير مستقرة على الساحة العراقية. كان المفروض بالسيد الكاظمي عند تولي السلطة بتصحيح مسار الدولة أولاً وفرض الأمن والاستقرار على الساحة العراقية الذي من خلاله يكسب ثقة ثوار انتفاضة الجوع والغضب وجماهير الشعب ودعمهم له إلا أنه سعى لمسك (رمانتين في يد واحدة) وهذه الحالة لا يمكن تطبيقها والنجاح من خلالها لأنه رفع راية الإصلاح التي تفرق المجتمع إلى قسمين واحد مع الإصلاح والآخر ضد الإصلاح مما جعله أن يفقد الاثنين في بناء علاقة متينة معهما .. لأنه لم ينفذ وعوده بمحاسبة ومعاقبة من تلطخت أيديهم بدماء الشهداء كي لا تمس مصالح الأحزاب والكتل السياسية ومن جهة أخرى نفذ إصلاحات مست مصالح الأحزاب والكتل السياسية وأصبحت مسيرته توافقية تتعارض مع الإصلاح لأن المصلح يجب أن يسير في طريق واحد لهدف واحد تتطابق مع قوى وأهداف مصالح الإصلاح والتغير التي تحدث على حساب مصالح القوى السياسية الممثلة بالكتل والأحزاب إضافة إلى إنجازها عملية تصحيح مسار الدولة من خلال الأمن والاستقرار الذي يحافظ على هيبة الدولة كما تفرض احترامها على الدول الأجنبية لأن هذه الدول تريد حكومة عراقية مستقرة وقوية، كما أن السيد الكاظمي ليس غافلاً حتى يجهل الغاية من عرقلة وإفشال الاستثمار والإصلاح وإنما هو يعلم ويعرف أن الغاية والهدف أن يصبح العراق ضيعة تستغل وتستثمر من أجل مصالح أجنبية. وما نيل المطالب بالتمني ---- ولكن تؤخذ الدنيا غلاباوما استعصى على قومٍ منال ---- إذا الإقدام كان لهم ركابا ......
#السلم
#والاستقرار
#والاطمئنان
#القاعدة
#الأساسية
#لجذب
#الاستثمار
#وبناء
#العراق
#الجديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696721
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - السلم والاستقرار والاطمئنان القاعدة الأساسية لجذب الاستثمار وبناء العراق الجديد