الحزب الشيوعي العراقي : لتتضافر الجهود للخلاص من منظومة المحاصصة والفساد
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العراقي في الاول من ايار كل عام يحتفل العمال وسائر شغلية اليد والفكر في مختلف الارجاء، بعيد التضامن الكفاحي والنضال العنيد من اجل الحريات النقابية والسياسية، وفي سبيل الديمقراطية والسلام والعدالة الاجتماعية والاشتراكية، من اجل عالم خالٍ من الاستغلال الطبقي والاضطهاد والتمييز بكل انواعه.وبهذه المناسبة المجيدة يسرنا ان نتوجه بالتحية ونعبر عن الاعتزاز غير المحدود بصانعي الخيرات المادية في العالم أجمع، وهم يحيون هذه المناسبة الأممية الكبرى، ويستذكرون بفخر تاريخهم الحافل ونضالاتهم الباسلة لبناء عالم جديد، تسوده قيم التكافؤ والمساواة بعيداً عن الحروب والهيمنة والتسلط والعولمة الرأسمالية المتوحشة، وعن مصادرة حق الشعوب في تقرير مصيرها بنفسها، وفي اختيار النظام السياسي الأجتماعي الذي تريده.في هذا اليوم أيضاً يحيي حزبنا الشيوعي العراقي المدافع الأمين والثابت عن حقوق ومصالح وتطلعات العمال وسائر الشغيلة ، مآثر وبطولات وتضحيات طبقتنا العاملة العراقية في اضرابات الموانيء والسكك والسكاير والنفط و"كي ثري" وكاورباغي والنسيج والزيوت وغيرها إبان العهد الملكي، واسهاماتها البارزة في ثورة الرابع عشر من تموز وفي حمايتها، وفي ظل الانظمة الديكتاتورية والاستبدادية التي تعاقبت على حكم العراق، رغم شراسة الارهاب والقمع، لاسيما حقبة النظام الديكتاتوري المقبور ونهجه المدمر، والعمل الحثيث مع كل ابناء شعبنا لخلق الظروف والمستلزمات الضرورية والانطلاق نحو بناء حياة جديدة، حياة دستورية ديمقراطية يحترم فيها المواطن وكرامته وتصان فيه حقوقه، وتحفظ مصالحه المشروعة.وقد أستطاع العمال والكادحون العراقيون، منذ بواكير نضالاتهم الاولى وتبلور وعيهم الوطني والطبقي في عشرينات وثلاثينات القرن الماضي، الربط بصورة جدلية بين الدفاع عن مصالحهم الطبقية وحقوقهم النقابية ومن اجل ظروف عمل لائقة وحياة افضل، وبين القضايا الوطنية والديمقراطية مع جميع الوطنيين والتقدميين في العراق.وفي الوقت الحاضر يكتسب نضال الطبقة العاملة الاهمية الوطنية والطبقية نفسها،ان لم يكن اكثر من اي وقت مضى، رغم الصعوبات والتعقيدات الهائلة التي تحيط بهذا النضال، وبنضال الشعب العراقي عموماً، ورغم تفشي البطالة في صفوفها، وتوقف الدورة الاقتصادية وعجلة الانتاج، ومحاولات فرض سياسة الخصخصة، إستجابة لضغوط وشروط صندوق النقد والبنك الدوليين، وغياب الخدمات العامة، وعدم تثبيت اصحاب العقود المؤقتة والاجور اليومية وعشرات الاَلاف من العمال، ومحاربة التنظيم النقابي ومحاولات شق صفوف الطبقة العاملة لأضعاف دورها في الدفاع عن مصالحها الجذرية وفي إعادة بناء العراق الديمقراطي المزدهر.إن الكوارث التي يعيشها بلدنا، بفضل القوى والكتل المتنفذة التي راهنت على قدرتها في خداع الجماهير، وتزييف وعيها وشحنها طائفياً وقومياً لتكريس المحاصصة بتنوعها وتفرعاتها العديدة، وبالتالي السعي بكل ما تملك من طاقات وامكانيات لادامة حكمها الذي أثبت فشله الذريع طيلة السبعة عشر عاماً الماضية، والذي أدخل العراق شعباً ووطناً في نفق شديد الظلام دون ان يلوح في نهايته بصيص ضوء، الامر الذي دفع الغالبية العظمى من الشعب العراقي الى تحويل التذمر والاستياء "وخيبة الامل" بالمتنفذين، الى فعل إيجابي يستهدف اصلاح وتغييرالمنظومة السياسية الحاكمة ورموزها. فأنطلقت التظاهرات والاعتصامات منذ أوائل 2011 مروراً بالأعوام التي تلتها، لتتوج بالانتفاضة البطولية في الأول من اكتوبر الماضي، حيث قوبلت بالحديد والنار من جانب صناع القرار السياسي، لأن المنتفضين طالبو ......
#لتتضافر
#الجهود
#للخلاص
#منظومة
#المحاصصة
#والفساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675292
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العراقي في الاول من ايار كل عام يحتفل العمال وسائر شغلية اليد والفكر في مختلف الارجاء، بعيد التضامن الكفاحي والنضال العنيد من اجل الحريات النقابية والسياسية، وفي سبيل الديمقراطية والسلام والعدالة الاجتماعية والاشتراكية، من اجل عالم خالٍ من الاستغلال الطبقي والاضطهاد والتمييز بكل انواعه.وبهذه المناسبة المجيدة يسرنا ان نتوجه بالتحية ونعبر عن الاعتزاز غير المحدود بصانعي الخيرات المادية في العالم أجمع، وهم يحيون هذه المناسبة الأممية الكبرى، ويستذكرون بفخر تاريخهم الحافل ونضالاتهم الباسلة لبناء عالم جديد، تسوده قيم التكافؤ والمساواة بعيداً عن الحروب والهيمنة والتسلط والعولمة الرأسمالية المتوحشة، وعن مصادرة حق الشعوب في تقرير مصيرها بنفسها، وفي اختيار النظام السياسي الأجتماعي الذي تريده.في هذا اليوم أيضاً يحيي حزبنا الشيوعي العراقي المدافع الأمين والثابت عن حقوق ومصالح وتطلعات العمال وسائر الشغيلة ، مآثر وبطولات وتضحيات طبقتنا العاملة العراقية في اضرابات الموانيء والسكك والسكاير والنفط و"كي ثري" وكاورباغي والنسيج والزيوت وغيرها إبان العهد الملكي، واسهاماتها البارزة في ثورة الرابع عشر من تموز وفي حمايتها، وفي ظل الانظمة الديكتاتورية والاستبدادية التي تعاقبت على حكم العراق، رغم شراسة الارهاب والقمع، لاسيما حقبة النظام الديكتاتوري المقبور ونهجه المدمر، والعمل الحثيث مع كل ابناء شعبنا لخلق الظروف والمستلزمات الضرورية والانطلاق نحو بناء حياة جديدة، حياة دستورية ديمقراطية يحترم فيها المواطن وكرامته وتصان فيه حقوقه، وتحفظ مصالحه المشروعة.وقد أستطاع العمال والكادحون العراقيون، منذ بواكير نضالاتهم الاولى وتبلور وعيهم الوطني والطبقي في عشرينات وثلاثينات القرن الماضي، الربط بصورة جدلية بين الدفاع عن مصالحهم الطبقية وحقوقهم النقابية ومن اجل ظروف عمل لائقة وحياة افضل، وبين القضايا الوطنية والديمقراطية مع جميع الوطنيين والتقدميين في العراق.وفي الوقت الحاضر يكتسب نضال الطبقة العاملة الاهمية الوطنية والطبقية نفسها،ان لم يكن اكثر من اي وقت مضى، رغم الصعوبات والتعقيدات الهائلة التي تحيط بهذا النضال، وبنضال الشعب العراقي عموماً، ورغم تفشي البطالة في صفوفها، وتوقف الدورة الاقتصادية وعجلة الانتاج، ومحاولات فرض سياسة الخصخصة، إستجابة لضغوط وشروط صندوق النقد والبنك الدوليين، وغياب الخدمات العامة، وعدم تثبيت اصحاب العقود المؤقتة والاجور اليومية وعشرات الاَلاف من العمال، ومحاربة التنظيم النقابي ومحاولات شق صفوف الطبقة العاملة لأضعاف دورها في الدفاع عن مصالحها الجذرية وفي إعادة بناء العراق الديمقراطي المزدهر.إن الكوارث التي يعيشها بلدنا، بفضل القوى والكتل المتنفذة التي راهنت على قدرتها في خداع الجماهير، وتزييف وعيها وشحنها طائفياً وقومياً لتكريس المحاصصة بتنوعها وتفرعاتها العديدة، وبالتالي السعي بكل ما تملك من طاقات وامكانيات لادامة حكمها الذي أثبت فشله الذريع طيلة السبعة عشر عاماً الماضية، والذي أدخل العراق شعباً ووطناً في نفق شديد الظلام دون ان يلوح في نهايته بصيص ضوء، الامر الذي دفع الغالبية العظمى من الشعب العراقي الى تحويل التذمر والاستياء "وخيبة الامل" بالمتنفذين، الى فعل إيجابي يستهدف اصلاح وتغييرالمنظومة السياسية الحاكمة ورموزها. فأنطلقت التظاهرات والاعتصامات منذ أوائل 2011 مروراً بالأعوام التي تلتها، لتتوج بالانتفاضة البطولية في الأول من اكتوبر الماضي، حيث قوبلت بالحديد والنار من جانب صناع القرار السياسي، لأن المنتفضين طالبو ......
#لتتضافر
#الجهود
#للخلاص
#منظومة
#المحاصصة
#والفساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675292
الحوار المتمدن
الحزب الشيوعي العراقي - لتتضافر الجهود للخلاص من منظومة المحاصصة والفساد
المناضل-ة : النضال ضد التعاقد لا زال مستمرا... لتتضافر جهودُ كل ضحاياه
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة بعد أقل من شهر من معركة شغيلة البريد التي تضمنت إضرابا مفتوحا وأشكال احتجاج ميداني، تصاعد نضال شغيلة التعاقد المفروض في قطاع التعليم. شهد البرنامج النضالي الأخير نجاحا كبيرا وتنويع أشكاله، كان أهمها معركة المؤسسات التي فتحت قنوات النقاش المباشر مع كل شغيلة القطاع: مرسمة منها أو مفروض عليها التعاقد.انتشرت احتجاجات الأساتذة- ات عبر كل ربوع البلد، وتدفقت الآلاف في "مسيرات الأقدام" على طول كيلومترات واعتصامات أمام الأكاديميات الجهوية، حاولت أجهزة القمع كبحها، لكن قوة الصبيب البشري أبطل مفعولها.دروس الحاضرلا يضاهي غِبطةَ النضال إلا بهجةُ الانتصار. خلقَ نجاحُ البرنامج النضالي الأخير إحساسا عظيما بجدوى الاحتجاج، وأظهر أن الاستعداد النضالي كامن، ويتفجر كلما وجد فرصة لذلك. لا يمكن فهم هذا النجاح إلا باستحضار سياقه الموضوعي، إلى جانب مقومات الصمود الذاتي:* انقضى جزئيا المفعول السلبي لتعليق الإضراب المديد (مارس- أبريل 2018) وامتصت القاعدة شبه الهزيمة تلك، خصوصا أن الدولة لم تبدي لحدود الآن إلا إصرارا وتعنتا في مواصلة الهجوم وتفعيل مقتضيات القانون- الإطار.* إيقاف جلسات "الحوار" التي تزرع الأوهام في صفوف قاعدة تريد تحقيق جزءِ من مطالبها بأقل كلفة، يسهم بدوره في تحول الانتظارية إلى نضال فعلي قائم، وقد تلجأ الدولة مرة أخرى إلى جزرة "الحوار" حين يظهر لها أن حرارة النضال ارتفعت مرة أخرى إلى درجة لا تكفي عصا القمع وحدها لإخمادها. يُضاف إلى هذا تواتُر ما يُطلق عليه تعسفات "الإدارة" [مؤسسة أو مديرية إقليمية او أكاديمية جهوية] في حق الأساتذة- ات، تؤكد هشاشة الوضع وغموض المستقبل، فضلا عن مشكل "التقاعد" خصوصا مع حالات عديدة للإحالة على التقاعد دون معاش.* ضغوط حالة الطوارئ الصحية ومنهجية "تدبير" الموسم الدراسي بدوره عامل مساهم في تنامي الاستياء في صفوف الأساتذة- ات؛ فلا شيء واضح [وهو أمر مقصود من طرف الوزارة، وليس حالة خاصة بالمغرب، بل يشمل كل دول العالم]، وتستغل الدولة هذه الظرفية لتمرير أقصى قدر من هجماتها المُعَدَّة منذ زمن. يتنامى إحساس لدى شغيلة التعليم بأن الدولة تُحمِّلها ما لا طاقة لها به، وفي نفس الوقت عبثية العملية كلها: حِرصُ الوزارة على الشكليات الإدارية لتمرير الموسم الدراسي من استكمال المقرر وإجراء المراقبة المستمرة والاستعداد لإجراء الامتحانات الإشهادية بأي طريقة كانت، دون اهتمام بتوفير شروط تحصيل دراسي جيد.* شغيلة التعليم جزء لا يتجزأ من المجتمع، تُحس بالاحتقان المتنامي داخله، وتختنق من استمرار حالةٍ لا تفعل الدولة شيئا لمعالجتها بل تستغلها أيما استغلال لتمرير هجماتها وتحميل الجماهير ما لا طاقة لها به. هذا الاحتقان ينضاف إلى الاستياء القائم داخل القطاع.* يلعب حس المقارنة دورا كبيرا في حفز نفسية الجماهير ودفعها إلى أمام. فالأخبار، حول إدماج المتعاقدين- ات في الجزائر وبلدان أخرى، تصب الزيت على نار الاستياء وتحفز النضال. كل هذه العوامل متظافرة، وليس كل عامل بمعزل عن الآخر، هو الذي جعل القاعدة الأستاذية تلتقط البرنامج النضالي الأخير (خاصة معركة المؤسسات ومسيرات الأقدام)، الناتج بدوره عن البرامج السابقة وتنفخ فيه حماسة فاجأت الجميع، رامية التهجمات المتواصلة على من يُطلق عليهم- هن "معدات" في سلة المهملات.دروس الماضيخلق نجاح البرنامج النضالي الأخير حماسة شبيهة بتلك التي كانت سائدة قبيل وإبان اندفاعة الإضراب المديد لشهري مارس وأبريل 2019: التنسيقية على الطريق الصحيح والإدماج على مرمى حجر. وقد اصطدم تصعيد تلك السنة مع ج ......
#النضال
#التعاقد
#مستمرا...
#لتتضافر
#جهودُ
#ضحاياه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709075
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة بعد أقل من شهر من معركة شغيلة البريد التي تضمنت إضرابا مفتوحا وأشكال احتجاج ميداني، تصاعد نضال شغيلة التعاقد المفروض في قطاع التعليم. شهد البرنامج النضالي الأخير نجاحا كبيرا وتنويع أشكاله، كان أهمها معركة المؤسسات التي فتحت قنوات النقاش المباشر مع كل شغيلة القطاع: مرسمة منها أو مفروض عليها التعاقد.انتشرت احتجاجات الأساتذة- ات عبر كل ربوع البلد، وتدفقت الآلاف في "مسيرات الأقدام" على طول كيلومترات واعتصامات أمام الأكاديميات الجهوية، حاولت أجهزة القمع كبحها، لكن قوة الصبيب البشري أبطل مفعولها.دروس الحاضرلا يضاهي غِبطةَ النضال إلا بهجةُ الانتصار. خلقَ نجاحُ البرنامج النضالي الأخير إحساسا عظيما بجدوى الاحتجاج، وأظهر أن الاستعداد النضالي كامن، ويتفجر كلما وجد فرصة لذلك. لا يمكن فهم هذا النجاح إلا باستحضار سياقه الموضوعي، إلى جانب مقومات الصمود الذاتي:* انقضى جزئيا المفعول السلبي لتعليق الإضراب المديد (مارس- أبريل 2018) وامتصت القاعدة شبه الهزيمة تلك، خصوصا أن الدولة لم تبدي لحدود الآن إلا إصرارا وتعنتا في مواصلة الهجوم وتفعيل مقتضيات القانون- الإطار.* إيقاف جلسات "الحوار" التي تزرع الأوهام في صفوف قاعدة تريد تحقيق جزءِ من مطالبها بأقل كلفة، يسهم بدوره في تحول الانتظارية إلى نضال فعلي قائم، وقد تلجأ الدولة مرة أخرى إلى جزرة "الحوار" حين يظهر لها أن حرارة النضال ارتفعت مرة أخرى إلى درجة لا تكفي عصا القمع وحدها لإخمادها. يُضاف إلى هذا تواتُر ما يُطلق عليه تعسفات "الإدارة" [مؤسسة أو مديرية إقليمية او أكاديمية جهوية] في حق الأساتذة- ات، تؤكد هشاشة الوضع وغموض المستقبل، فضلا عن مشكل "التقاعد" خصوصا مع حالات عديدة للإحالة على التقاعد دون معاش.* ضغوط حالة الطوارئ الصحية ومنهجية "تدبير" الموسم الدراسي بدوره عامل مساهم في تنامي الاستياء في صفوف الأساتذة- ات؛ فلا شيء واضح [وهو أمر مقصود من طرف الوزارة، وليس حالة خاصة بالمغرب، بل يشمل كل دول العالم]، وتستغل الدولة هذه الظرفية لتمرير أقصى قدر من هجماتها المُعَدَّة منذ زمن. يتنامى إحساس لدى شغيلة التعليم بأن الدولة تُحمِّلها ما لا طاقة لها به، وفي نفس الوقت عبثية العملية كلها: حِرصُ الوزارة على الشكليات الإدارية لتمرير الموسم الدراسي من استكمال المقرر وإجراء المراقبة المستمرة والاستعداد لإجراء الامتحانات الإشهادية بأي طريقة كانت، دون اهتمام بتوفير شروط تحصيل دراسي جيد.* شغيلة التعليم جزء لا يتجزأ من المجتمع، تُحس بالاحتقان المتنامي داخله، وتختنق من استمرار حالةٍ لا تفعل الدولة شيئا لمعالجتها بل تستغلها أيما استغلال لتمرير هجماتها وتحميل الجماهير ما لا طاقة لها به. هذا الاحتقان ينضاف إلى الاستياء القائم داخل القطاع.* يلعب حس المقارنة دورا كبيرا في حفز نفسية الجماهير ودفعها إلى أمام. فالأخبار، حول إدماج المتعاقدين- ات في الجزائر وبلدان أخرى، تصب الزيت على نار الاستياء وتحفز النضال. كل هذه العوامل متظافرة، وليس كل عامل بمعزل عن الآخر، هو الذي جعل القاعدة الأستاذية تلتقط البرنامج النضالي الأخير (خاصة معركة المؤسسات ومسيرات الأقدام)، الناتج بدوره عن البرامج السابقة وتنفخ فيه حماسة فاجأت الجميع، رامية التهجمات المتواصلة على من يُطلق عليهم- هن "معدات" في سلة المهملات.دروس الماضيخلق نجاح البرنامج النضالي الأخير حماسة شبيهة بتلك التي كانت سائدة قبيل وإبان اندفاعة الإضراب المديد لشهري مارس وأبريل 2019: التنسيقية على الطريق الصحيح والإدماج على مرمى حجر. وقد اصطدم تصعيد تلك السنة مع ج ......
#النضال
#التعاقد
#مستمرا...
#لتتضافر
#جهودُ
#ضحاياه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709075
الحوار المتمدن
المناضل-ة - النضال ضد التعاقد لا زال مستمرا... لتتضافر جهودُ كل ضحاياه