الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود عباس : لا يزال الأمل قوي بكيان كوردستاني
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس رغم الحاضر المرعب، والقادم الضبابي، على خلفية التغيير الديمغرافي الكارثي، وتحول مجتمعنا في الوطن إلى واقع الاتكالية الاقتصادية على المساعدات القادمة من الخارج، والعيش ما بين حلم الهجرة والصمود أمام المآسي، والمهاجر الكوردي الذي بدأ يذوب في الخارج مع تصاعد عدمية العودة وتقلص الاهتمام بالقضية من قبل الجيل القادم، وتنامي المكون المهاجر من الداخل السوري إلى المنطقة، مع سكان مستوطنات الغمريين إلى قوة اقتصادية متنامية شبه سائدة على معظم مفاصل المنطقة، والأخطاء الكارثية العديدة للإدارة المعروفة جدلا، دوليا وضمن المنطقة بالكوردية، والمواقف الدولية اللامبالية، التي مصالحها تنعطف في دروب بعيدة عن مصالح الكورد، وطموحات أردوغان، والتمدد الإيراني، ومحاولات روسيا إعادة سيطرة النظام إلى المنطقة. لا تزال بإمكان القوى الكوردية، وفي مقدمتها المسيطرة على الإدارة الذاتية من تحقيق النجاح، ليس فقط الاحتفاظ بأغلبية ما تملكه، بل وترسيخها في دستور سوريا القادمة، وأحياء الكيان الكوردستاني الحاضن لكل المكونات القومية والدينية المتواجدة على جغرافيتها، فيما إذا عملت على:1- إعادة ثقة الشعب بالإدارة الذاتية، بل وبكلية الحراك الكوردي، وهي لن تكون بالعودة إلى طاولة الحوار، أو تشكيل مرجعية، بل بالعمل على تسخير بعض نقاط التقاطع فيما بينهم لخدمة الشعب الكوردي وقادم المنطقة كهوية كوردستانية، مع الاحتفاظ على منطق السلطة والمعارضة فيما بينهم والأطراف الأخرى، مع إشراك كلية الحراك في الحوارات وفي الإدارة إن كان تعيينا أو بالانتخابات العامة، والظهور إلى العالم بهيئات تمثل الشعب وعلى أن المنطقة تسيرها قوى كوردستانية، وتطمح إلى إقامة نظام فيدرالي لغربي كوردستان ضمن سوريا الفيدرالية، ويتم المطالبة بإدراجها ضمن الدستور. 2- التحرر من إملاءات القوى الإقليمية، وعرض التقارب الداخلي كأساس للتحالفات الخارجية، إن كانت مع القوى الإقليمية أو الدولية.3- عدم تغييب البعد الوطني الكوردستاني، كمرادف للوطن الافتراضي والتي تمثلها الدول المحتلة لكوردستان، أي عدم تغييب الهوية الكوردستانية تحت مسميات متطلبات الظروف والسياسة المرحلية وغيرها والتي لا بد منها عند التعامل مع القوى الخارجية.ما تم في الماضي تحتضن تجارب كارثية، ليس فقط من حيث الخلافات المقيتة بين المجلس الوطني الكوردي وقوى الإدارة الذاتية، وليس ما لم يتم إنجازه طوال السنوات العشر من سيطرة الإتحاد الديمقراطي على المنطقة والذي يعد مرعبا أمام كل ما تم إنجازه في المنطق الكوردية، بل ما تم تدميره ديمغرافيا واقتصاديا وسياسيا وقوميا وتناقضات في الإدارة. وفي الجانب الأخر، ما فعلته أحزاب المجلس الوطني الكوردي والتي ساهمت بدورها وبقدر طاقتها على هدم الكثير، كإذلال الهوية الكوردية، وتفضيلها الخط الوطني الافتراضي على الوطني الكوردستاني من جهة، وفرض رأي أشخاص من قيادة المجلس على رأي الشعب من جهة أخرى، وقبولهم الدخول في تحالفات مع قوى تتعامل معهم بمنطق السيد والموالي، وهو ما تم نشره بين الشعب، والتغاضي عنها من قبل مجموعة ضمن قيادة المجلس على خلفية المصالح الشخصية. على خلفية الذهنية الجامدة، والتعنت المبني على مصالح شخصية أو حزبية تغطى بالمصالح الوطنية أو بالمنهجية الفكرية المدرجة كأيديولوجية عالمية حتى ولو كان كمفهوم فيها طفرة، وبالتالي غياب السياسية داخليا وخارجيا، المؤدي إلى ليس فقط عدم التمكن من إنقاذ الشعب من كوراثه، وإعاقة تطور القضية، باستثناء ما تم كسبه على خلفية المصالح الدولية، بل عدم القدرة على التحرر من التبعية للقوى والمعارضة، وفي مق ......
#يزال
#الأمل
#بكيان
#كوردستاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765603