عادل سعيد : إتّساع
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد إتِّساعـــــــــــــــما أوسعَ المجرّةالمجرّةَ التي في قلبها مجموعتُنا الشمسيةما أوسع مجموعتَنا الشمسيةمجموعتَنا الشمسية التي في قلبها الكرة الأرضيةما أكبر الكرةَ الأرضيةالكرةَ الأرضية التي في قلبِها العراقأ كبير هو العراقالعراق الذي في قلبه بابل؟ لكن .. يقال انَّ بابلَ كبيرةبابلَ التي في قلبِها ... قلبي قلبي الذي لا أعرف مدى اتساعهولكني متأكدٌ أنه اتّسعَ لقلبكقلبِكِ الذي اتّسعَللمِجرّة و ما بعد المجرّةوالكرة الأرضيةوالعراقوبابلو ............. قلبي ......
#إتّساع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753722
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد إتِّساعـــــــــــــــما أوسعَ المجرّةالمجرّةَ التي في قلبها مجموعتُنا الشمسيةما أوسع مجموعتَنا الشمسيةمجموعتَنا الشمسية التي في قلبها الكرة الأرضيةما أكبر الكرةَ الأرضيةالكرةَ الأرضية التي في قلبِها العراقأ كبير هو العراقالعراق الذي في قلبه بابل؟ لكن .. يقال انَّ بابلَ كبيرةبابلَ التي في قلبِها ... قلبي قلبي الذي لا أعرف مدى اتساعهولكني متأكدٌ أنه اتّسعَ لقلبكقلبِكِ الذي اتّسعَللمِجرّة و ما بعد المجرّةوالكرة الأرضيةوالعراقوبابلو ............. قلبي ......
#إتّساع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753722
الحوار المتمدن
عادل سعيد - إتّساع
عادل سعيد : مونْك .................. و أنا
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد مونْكْ .... و .. أنا!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــفَلْنَقُلْـ كثرثرةٍ لا منطقيّة ـأنّكَ انبثقْتَ من نقطةِ صِفْرٍ( لحظةَ البِجْ بانْك* .. أو بعدَه بعشرِ ثانية!)!؟لكنْ .. مايبدو معقولاًأنّكَ حين شرَعْتَ بِأوّل خَطْوة،(شُلِخْتَ)،فتشبَّثَتْ رِجْلٌ بِـ ( الما قبلُ) و الأخرى .. ( وحيدةً) تحْجِلُ بكَ في ( المابَعْد) .. و بَعْدُ .. وبَعد .... و بـ .... تجَرِّدُكَ القرون مِن آخرِ خِرْقةٍ يتلَفْلَفُ بها عظْمُك ..و حين لم يبقَ منكَ سوى ( ياقةٍ) مُهْترِئةٍ .. يحدثُ أنْ يسحبَكَ منها بارمان شاطِر من رصيفٍ يتسكّعُ بك في أزقة طفولةِ القرن العشرين .. إلى بارِهِ المَهْجور ...... و كَبارْمانٍ (فَهْلوان) يقدَّمُ لك كَرسيَّهَ الشخصي لتشاركَ ( مَصْدوراً )، كُلّما سَعَلَ،تركَكَ البارْمان المُرائي،كي يؤُطّرَ رشيشَ سَعْلتِه على جدارالحانةو يعرضَهُ ـ مع خَصْمٍ للسكارى ـ على جِدارِ حانتِهِ الخارجِي :ـ ( عَرضٌ خاص: رَسّامُ النُرْوَج مونْك..بِكرونَتيْن*!)!؟ ***حولَ الطاولة: أنتَ و .. ألسيّدُ ( مونْك) ! تتقابلان علامَتَيْ استِفْهامٍ،تزحفان نحو(حتْفَيْهما!) و تناورانِ كعقْربَيْن تتدلّى من ذنَبَيْهِماقطْرتان مُثقَلتان بالسؤالِ و .. الريبة!.. بينهما طاولةٌ تَتسعُ قارّةً ....و بعد كؤوس لا عدَّ لهاتختفي القارّةُ والـ .. ... طاولة،و تلتفُّ علامتا الإستفهامِ حولَ بعضِهِما، وذيلاهما.. يتبادلانِ سُمَّ الموَدّة!..لكِنْ .. حين يبدأُ ( مونكْ) بالسُعال، تتسلُّلُ حُمرةٌ خفيفةٌ، إلى بَشرتِهِ الشاحِبة،فتدركُ أنّكَ تجالسُ ( مونْكاً) نُرْوَجِياًكُلّما ارتفعَتْ به ،أُرجوحةُ ( عُصيّات) كوخ يثقُبُ سُعالُهُ سَقْفَ البارِ و.. الكوْن،فيعتذرُ كي يَقضي ( حاجَتَهُ !) دقائقُ و ..و ... يعودُ السيّد مونْك مِن ( حاجتِهِ) التي ربّما لمْ يحتَجْها! ـ بِملامح يتصاعدُ منها دُخانُ الذهول و الرهْبةِ و الـ ..يتفشّى مِن منْديلِهِ الذي يكْتمُ به فمَه هُراءٌ ساخن:ـ أنا رأيتُ و .. سمعْتُ .. هل سمِعْتُم دَويَّ صرخة !؟ ـ لا ..! ـ لا ..!ـ لا ..........!!!!! ـ ولا أنا.. يقول البارمان الخبيث و هو يدُسُّ في أُذْني هَمْساً مفْضوحاً:ـ هو أبداً ... هكذا، يسمعُ و يرى ما نحنُ لا .......!؟و يضُعُ قِنّيتَيْن على الطاولة،مُسْتديراً بإلْيَتَيْهِ الفارهِتيْن إلى حيثُ صياحُ الصِبْيةِ خارجَ الحانة، لِيعلّقَ فوق جُثّةِ العام المُحتضِر زغارَيدَ العام الجديد .....***و... كَعراقيٍّ يتدثّرُ بخُرومِ شمسِهِ، تنْبثِقُ فُوّهةُ جَليدٍ نروِجيٍّ شَبِقَةٍ كَدُبٍّ قُطْبِيّ، لتلتهمَ بقايا الشمسِ الشَهيّة ..و فوقكَ تُلْقي شبَكةَ الخُروم وأنتَ تُجالِسُ ( مونْكاً) نُرْوَجِيّاً،كُلّما ارتفعَتْ به أُرجوحةُ عُصيّاتُ ( كوخ)*، تَتفلّتُ أصابِعُهُ مِن ح ......
#مونْك
#..................
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754249
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد مونْكْ .... و .. أنا!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــفَلْنَقُلْـ كثرثرةٍ لا منطقيّة ـأنّكَ انبثقْتَ من نقطةِ صِفْرٍ( لحظةَ البِجْ بانْك* .. أو بعدَه بعشرِ ثانية!)!؟لكنْ .. مايبدو معقولاًأنّكَ حين شرَعْتَ بِأوّل خَطْوة،(شُلِخْتَ)،فتشبَّثَتْ رِجْلٌ بِـ ( الما قبلُ) و الأخرى .. ( وحيدةً) تحْجِلُ بكَ في ( المابَعْد) .. و بَعْدُ .. وبَعد .... و بـ .... تجَرِّدُكَ القرون مِن آخرِ خِرْقةٍ يتلَفْلَفُ بها عظْمُك ..و حين لم يبقَ منكَ سوى ( ياقةٍ) مُهْترِئةٍ .. يحدثُ أنْ يسحبَكَ منها بارمان شاطِر من رصيفٍ يتسكّعُ بك في أزقة طفولةِ القرن العشرين .. إلى بارِهِ المَهْجور ...... و كَبارْمانٍ (فَهْلوان) يقدَّمُ لك كَرسيَّهَ الشخصي لتشاركَ ( مَصْدوراً )، كُلّما سَعَلَ،تركَكَ البارْمان المُرائي،كي يؤُطّرَ رشيشَ سَعْلتِه على جدارالحانةو يعرضَهُ ـ مع خَصْمٍ للسكارى ـ على جِدارِ حانتِهِ الخارجِي :ـ ( عَرضٌ خاص: رَسّامُ النُرْوَج مونْك..بِكرونَتيْن*!)!؟ ***حولَ الطاولة: أنتَ و .. ألسيّدُ ( مونْك) ! تتقابلان علامَتَيْ استِفْهامٍ،تزحفان نحو(حتْفَيْهما!) و تناورانِ كعقْربَيْن تتدلّى من ذنَبَيْهِماقطْرتان مُثقَلتان بالسؤالِ و .. الريبة!.. بينهما طاولةٌ تَتسعُ قارّةً ....و بعد كؤوس لا عدَّ لهاتختفي القارّةُ والـ .. ... طاولة،و تلتفُّ علامتا الإستفهامِ حولَ بعضِهِما، وذيلاهما.. يتبادلانِ سُمَّ الموَدّة!..لكِنْ .. حين يبدأُ ( مونكْ) بالسُعال، تتسلُّلُ حُمرةٌ خفيفةٌ، إلى بَشرتِهِ الشاحِبة،فتدركُ أنّكَ تجالسُ ( مونْكاً) نُرْوَجِياًكُلّما ارتفعَتْ به ،أُرجوحةُ ( عُصيّات) كوخ يثقُبُ سُعالُهُ سَقْفَ البارِ و.. الكوْن،فيعتذرُ كي يَقضي ( حاجَتَهُ !) دقائقُ و ..و ... يعودُ السيّد مونْك مِن ( حاجتِهِ) التي ربّما لمْ يحتَجْها! ـ بِملامح يتصاعدُ منها دُخانُ الذهول و الرهْبةِ و الـ ..يتفشّى مِن منْديلِهِ الذي يكْتمُ به فمَه هُراءٌ ساخن:ـ أنا رأيتُ و .. سمعْتُ .. هل سمِعْتُم دَويَّ صرخة !؟ ـ لا ..! ـ لا ..!ـ لا ..........!!!!! ـ ولا أنا.. يقول البارمان الخبيث و هو يدُسُّ في أُذْني هَمْساً مفْضوحاً:ـ هو أبداً ... هكذا، يسمعُ و يرى ما نحنُ لا .......!؟و يضُعُ قِنّيتَيْن على الطاولة،مُسْتديراً بإلْيَتَيْهِ الفارهِتيْن إلى حيثُ صياحُ الصِبْيةِ خارجَ الحانة، لِيعلّقَ فوق جُثّةِ العام المُحتضِر زغارَيدَ العام الجديد .....***و... كَعراقيٍّ يتدثّرُ بخُرومِ شمسِهِ، تنْبثِقُ فُوّهةُ جَليدٍ نروِجيٍّ شَبِقَةٍ كَدُبٍّ قُطْبِيّ، لتلتهمَ بقايا الشمسِ الشَهيّة ..و فوقكَ تُلْقي شبَكةَ الخُروم وأنتَ تُجالِسُ ( مونْكاً) نُرْوَجِيّاً،كُلّما ارتفعَتْ به أُرجوحةُ عُصيّاتُ ( كوخ)*، تَتفلّتُ أصابِعُهُ مِن ح ......
#مونْك
#..................
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754249
الحوار المتمدن
عادل سعيد - مونْك .................. و أنا!
عادل سعيد : أحلامُ .. ماقبلَ النوْم
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد ـــــــــــــــــــــــــــــــ مالذي تحلُمهُ مُستقبلاً لكيا ساميـ أنْ أكونَ محامياًـ سميرة؟ـ طبيبةـ مُهند؟ـ رسّاماًـ سناء؟ـ مهندسةً تُعيد بناء بيتنا القديم ..لكن الجدةَ قبلَ أن تُطفئَ الأطفالَو نظّارتَيْهاو كتابَها الخالي من الكلمات ..تنسى دائماً أنْ تسألَ المصباحَ عن .. مستقبله!المصباحَ الذي سيكسرُه ـ حين تنامُ الأحلام ـ ( جبّار)!(جبّار) الذي أعتاد كلَّ ليلةأن يعودَ متأخِّراَ إلى سريره بين الأطفال ..بعدَ أن يكسٍرَ كُلَّ مصابيحِ الحَي!12.8.22 ......
#أحلامُ
#ماقبلَ
#النوْم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765190
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد ـــــــــــــــــــــــــــــــ مالذي تحلُمهُ مُستقبلاً لكيا ساميـ أنْ أكونَ محامياًـ سميرة؟ـ طبيبةـ مُهند؟ـ رسّاماًـ سناء؟ـ مهندسةً تُعيد بناء بيتنا القديم ..لكن الجدةَ قبلَ أن تُطفئَ الأطفالَو نظّارتَيْهاو كتابَها الخالي من الكلمات ..تنسى دائماً أنْ تسألَ المصباحَ عن .. مستقبله!المصباحَ الذي سيكسرُه ـ حين تنامُ الأحلام ـ ( جبّار)!(جبّار) الذي أعتاد كلَّ ليلةأن يعودَ متأخِّراَ إلى سريره بين الأطفال ..بعدَ أن يكسٍرَ كُلَّ مصابيحِ الحَي!12.8.22 ......
#أحلامُ
#ماقبلَ
#النوْم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765190
الحوار المتمدن
عادل سعيد - أحلامُ .. ماقبلَ النوْم!
عادل سعيد : ترجمةٌ .. فاشلة
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد ترجَمةٌ .. فاشِلة!ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ( اللغةُ ميِّتةٌ .. مَلعونٌ مَن أحْياها)!ألافُ الأميالِ قطَعْتُهاكي ينطلقَ صوتي جَهيراًكما مِن حنْجَرةِ جَدّي، الطرزانيّة، قبل مئات الآلافو هو يستدعي جَدّتي التُعَشِّبُ فوق أقرَب تَلّة ـ بعد أن اصطادَ أرنباً ـفيصير لها الهواءُ جناحَيْنو الأغصانُ أُرجوحَة .......ثُمَّ احتفالُ شِواءٍ و حُبٍو بما يجودان بهِ من جِلْدٍ و عَظْم يصيرانِ معَ الوحوشِ حولهما، ...... شقائِق!*** كم مِن أجْناسٍ صادفْتُتناولَتْني في ثَريدِها.. لكنْ كيف لرأسي أن لا يُصابَ بِعُسْرِهَضْمو فيه عشراتُ اللغاتِ الشرِهَةتتناولُ لَحْمَ ( لُغتي) ثَريداًو تتركُ لِقِطِطها البَدينةفُضْلَةَ أنْ تلْحَسَ ما تبقّى في رأسي من فُتاتِ لُغاتٍ نافِقة!؟*** لُغَتي (الأُمٌّ) ـ تعَنْكَبَتْ فوق شَفَتَي ـثمّ أغتصَبَتْ لساني و هو في دارِ حَضانةِ فَمي.. فصِرتُ أخفِقُ في ترجمةِ نفسي للناسِ و .. لِنفسي..!و حينَ يأكلُ ( قِطُّ اللغة) لسانَ لُغَتي الوحيدةأنزِلُ سوناري لِفكِّ شفْرةِ اللغة السِرّيّةِ بينَ أحشائي، علّها .............!فيستيقظُ ( ناطورُها) لِيُطلِقَ جرَسَ إنذارٍ أحْمر ..... لحظتها أجَفَلُ إلِيَّ .... في كَهْفي الأخَرَس!***ـ لستُ قارئَ كَفّ ـلكِنْ ـ في زَعْمي ـ أنني أعرفُ غابةَ مُجاورة كراحةِ كَفّي ..و حين يضيقُ عَلَيَّ جَسدي و البيْتـ أنا الجاهلُ .. بِكفّي و جسدي و البيت ـأتوغّلُ في شِعابِها ....لكِنْ .. مَهلاً!يبدو أنني أخترقتُ قوانينَ الغابةبعدَ أنْ توغّلتُ في أحشائِها المُحرّمة .. فصِرْتُ كَـفَتّالةِ ريحِ ـ كما أنا هذي اللحظة ـ ضَفيرةً مِن رُعْبٍ و شَهْوةِ افتِراس تدورُ حولَ نفسِهابين ذئبٍ يتطايرُ شرَراً و غزالٍ يتفتَّتُ رُعْبا ..أستَصْرخُ جيناتِ جِدّي المَشاعِيِّ الأوّل في التخاطر مع الحَيوانات و الجَمادات و الآلهةو عبقريتِه في الفِرار،لتُنْجِدَني في توفيقي بين (رأْسَيْن في الحَلال!)!إذْ ( أترجمُ) للذئبِ موافقةَ الغزال: أنْ ينالَ منه ( قَضْمة) واحدةفيرضى الذئبُ و قد ينجو الغزال ........لكنّي في عُشرِ ثانيةٍ أدركْتُ ـ هل تَبقّى ( إدراك)!؟ ـكم كنتُ مُترْجِماً فاشِلاً....لحظةَ ... فرَّ الغزالُفـ ......... إفْترَسَني الذِئب! ......
#ترجمةٌ
#فاشلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768208
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد ترجَمةٌ .. فاشِلة!ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ( اللغةُ ميِّتةٌ .. مَلعونٌ مَن أحْياها)!ألافُ الأميالِ قطَعْتُهاكي ينطلقَ صوتي جَهيراًكما مِن حنْجَرةِ جَدّي، الطرزانيّة، قبل مئات الآلافو هو يستدعي جَدّتي التُعَشِّبُ فوق أقرَب تَلّة ـ بعد أن اصطادَ أرنباً ـفيصير لها الهواءُ جناحَيْنو الأغصانُ أُرجوحَة .......ثُمَّ احتفالُ شِواءٍ و حُبٍو بما يجودان بهِ من جِلْدٍ و عَظْم يصيرانِ معَ الوحوشِ حولهما، ...... شقائِق!*** كم مِن أجْناسٍ صادفْتُتناولَتْني في ثَريدِها.. لكنْ كيف لرأسي أن لا يُصابَ بِعُسْرِهَضْمو فيه عشراتُ اللغاتِ الشرِهَةتتناولُ لَحْمَ ( لُغتي) ثَريداًو تتركُ لِقِطِطها البَدينةفُضْلَةَ أنْ تلْحَسَ ما تبقّى في رأسي من فُتاتِ لُغاتٍ نافِقة!؟*** لُغَتي (الأُمٌّ) ـ تعَنْكَبَتْ فوق شَفَتَي ـثمّ أغتصَبَتْ لساني و هو في دارِ حَضانةِ فَمي.. فصِرتُ أخفِقُ في ترجمةِ نفسي للناسِ و .. لِنفسي..!و حينَ يأكلُ ( قِطُّ اللغة) لسانَ لُغَتي الوحيدةأنزِلُ سوناري لِفكِّ شفْرةِ اللغة السِرّيّةِ بينَ أحشائي، علّها .............!فيستيقظُ ( ناطورُها) لِيُطلِقَ جرَسَ إنذارٍ أحْمر ..... لحظتها أجَفَلُ إلِيَّ .... في كَهْفي الأخَرَس!***ـ لستُ قارئَ كَفّ ـلكِنْ ـ في زَعْمي ـ أنني أعرفُ غابةَ مُجاورة كراحةِ كَفّي ..و حين يضيقُ عَلَيَّ جَسدي و البيْتـ أنا الجاهلُ .. بِكفّي و جسدي و البيت ـأتوغّلُ في شِعابِها ....لكِنْ .. مَهلاً!يبدو أنني أخترقتُ قوانينَ الغابةبعدَ أنْ توغّلتُ في أحشائِها المُحرّمة .. فصِرْتُ كَـفَتّالةِ ريحِ ـ كما أنا هذي اللحظة ـ ضَفيرةً مِن رُعْبٍ و شَهْوةِ افتِراس تدورُ حولَ نفسِهابين ذئبٍ يتطايرُ شرَراً و غزالٍ يتفتَّتُ رُعْبا ..أستَصْرخُ جيناتِ جِدّي المَشاعِيِّ الأوّل في التخاطر مع الحَيوانات و الجَمادات و الآلهةو عبقريتِه في الفِرار،لتُنْجِدَني في توفيقي بين (رأْسَيْن في الحَلال!)!إذْ ( أترجمُ) للذئبِ موافقةَ الغزال: أنْ ينالَ منه ( قَضْمة) واحدةفيرضى الذئبُ و قد ينجو الغزال ........لكنّي في عُشرِ ثانيةٍ أدركْتُ ـ هل تَبقّى ( إدراك)!؟ ـكم كنتُ مُترْجِماً فاشِلاً....لحظةَ ... فرَّ الغزالُفـ ......... إفْترَسَني الذِئب! ......
#ترجمةٌ
#فاشلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768208
الحوار المتمدن
عادل سعيد - ترجمةٌ .. فاشلة!
عادل سعيد : ترجمةٌ .... فاشلة
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد ترجَمةٌ .. فاشِلة!ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ( اللغةُ ميِّتةٌ .. مَلعونٌ مَن أحْياها)!ألافُ الأميالِ قطَعْتُهاكي ينطلقَ صوتي جَهيراًكما مِن حنْجَرةِ جَدّي، الطرزانيّة، قبل مئات الآلافو هو يستدعي جَدّتي التُعَشِّبُ فوق أقرَب تَلّة ـ بعد أن اصطادَ أرنباً ـفيصير لها الهواءُ جناحَيْنو الأغصانُ أُرجوحَة .......ثُمَّ احتفالُ شِواءٍ و حُبٍو بما يجودان بهِ من جِلْدٍ و عَظْم يصيرانِ معَ الوحوشِ حولهما، ......أشقّاء!*** كم مِن أجْناسٍ صادفْتُتناولَتْني في ثَريدِها.. لكنْ كيف لرأسي أن لا يُصابَ بِعُسْرِهَضْمو فيه عشراتُ اللغاتِ الشرِهَةتتناولُ لَحْمَ ( لُغتي) ثَريداًو تتركُ لِقِطِطها البَدينةمهمّةَ أنْ تلْحَسَ ما تبقّى في رأسي من فُتاتِ لُغاتٍ نافِقة!؟*** لُغَتي (الأُمٌّ) ـ تعَنْكَبَتْ فوق شَفَتَي ـثمّ أغتصَبَتْ لساني و هو في دارِ حَضانةِ فَمي.. فصِرتُ أخفِقُ في ترجمةِ نفسي للناسِ و .. لِنفسي..!و حينَ يأكلُ ( قِطُّ اللغة) لسانَ لُغَتي الوحيدةأنزِلُ سوناري لِفَكِّ شفْرةِ اللغة السِرّيّةِ بينَ أحشائي، علّها .............!فيستيقظُ ( ناطورُها) لِيُطلِقَ جرَسَ إنذارٍ أحْمر ..... لحظتَها أجَفَلُ إلِيَّ .... في كَهْفي الأخَرَس!***ـ لستُ قارئَ كَفّ ـلكِنْ ـ في زَعْمي ـ أنني أعرفُ غابةَ مُجاورة كراحةِ كَفّي ..و حين يضيقُ عَلَيَّ جَسدي و البيْتـ أنا الجاهِل .. بِكفّي و جسدي و البيت ـأتوغّلُ في شِعابِها ....لكِنْ .. مَهلاً!يبدو أنني أخترقتُ قوانينَ الغابةبعدَ أنْ توغّلتُ في أحشائِها المُحرّمة .. فصِرْتُ ـ كما أنا هذي اللحظة ـ ضَفيرةً مِن رُعْبٍ و شَهْوةِ افتِراس تدورُ حولَ نفسِها كفَتّالةِ ريحٍبين ذئبٍ يتطايرُ شرَراً و غزالٍ يتفتَّتُ رُعْبا ..أستَصْرخُ جيناتِ جَدّي المَشاعِيِّ الأوّل في التخاطر مع الحَيوانات و الجَمادات و الآلهةو عبقريتِه في الفِرار،لتُنْجِدَني في توفيقي بين (رأْسَيْن في الحَلال!)!إذْ ( أترجمُ) للذئبِ موافقةَ الغزال: أنْ ينالَ منه ( لُقْمة) واحدةفيرضى الذئبُ و قد ينجو الغزال ........لكنّي في عُشرِ ثانيةٍ أدركْتُ ـ هل تَبقّى ( إدراك)!؟ ـكم كنتُ مُترْجِماً فاشِلاً....لحظةَ ... فرَّ الغزالُفـ ......... إفْترَسَني الذِئب! ......
#ترجمةٌ
#....
#فاشلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768282
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد ترجَمةٌ .. فاشِلة!ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ( اللغةُ ميِّتةٌ .. مَلعونٌ مَن أحْياها)!ألافُ الأميالِ قطَعْتُهاكي ينطلقَ صوتي جَهيراًكما مِن حنْجَرةِ جَدّي، الطرزانيّة، قبل مئات الآلافو هو يستدعي جَدّتي التُعَشِّبُ فوق أقرَب تَلّة ـ بعد أن اصطادَ أرنباً ـفيصير لها الهواءُ جناحَيْنو الأغصانُ أُرجوحَة .......ثُمَّ احتفالُ شِواءٍ و حُبٍو بما يجودان بهِ من جِلْدٍ و عَظْم يصيرانِ معَ الوحوشِ حولهما، ......أشقّاء!*** كم مِن أجْناسٍ صادفْتُتناولَتْني في ثَريدِها.. لكنْ كيف لرأسي أن لا يُصابَ بِعُسْرِهَضْمو فيه عشراتُ اللغاتِ الشرِهَةتتناولُ لَحْمَ ( لُغتي) ثَريداًو تتركُ لِقِطِطها البَدينةمهمّةَ أنْ تلْحَسَ ما تبقّى في رأسي من فُتاتِ لُغاتٍ نافِقة!؟*** لُغَتي (الأُمٌّ) ـ تعَنْكَبَتْ فوق شَفَتَي ـثمّ أغتصَبَتْ لساني و هو في دارِ حَضانةِ فَمي.. فصِرتُ أخفِقُ في ترجمةِ نفسي للناسِ و .. لِنفسي..!و حينَ يأكلُ ( قِطُّ اللغة) لسانَ لُغَتي الوحيدةأنزِلُ سوناري لِفَكِّ شفْرةِ اللغة السِرّيّةِ بينَ أحشائي، علّها .............!فيستيقظُ ( ناطورُها) لِيُطلِقَ جرَسَ إنذارٍ أحْمر ..... لحظتَها أجَفَلُ إلِيَّ .... في كَهْفي الأخَرَس!***ـ لستُ قارئَ كَفّ ـلكِنْ ـ في زَعْمي ـ أنني أعرفُ غابةَ مُجاورة كراحةِ كَفّي ..و حين يضيقُ عَلَيَّ جَسدي و البيْتـ أنا الجاهِل .. بِكفّي و جسدي و البيت ـأتوغّلُ في شِعابِها ....لكِنْ .. مَهلاً!يبدو أنني أخترقتُ قوانينَ الغابةبعدَ أنْ توغّلتُ في أحشائِها المُحرّمة .. فصِرْتُ ـ كما أنا هذي اللحظة ـ ضَفيرةً مِن رُعْبٍ و شَهْوةِ افتِراس تدورُ حولَ نفسِها كفَتّالةِ ريحٍبين ذئبٍ يتطايرُ شرَراً و غزالٍ يتفتَّتُ رُعْبا ..أستَصْرخُ جيناتِ جَدّي المَشاعِيِّ الأوّل في التخاطر مع الحَيوانات و الجَمادات و الآلهةو عبقريتِه في الفِرار،لتُنْجِدَني في توفيقي بين (رأْسَيْن في الحَلال!)!إذْ ( أترجمُ) للذئبِ موافقةَ الغزال: أنْ ينالَ منه ( لُقْمة) واحدةفيرضى الذئبُ و قد ينجو الغزال ........لكنّي في عُشرِ ثانيةٍ أدركْتُ ـ هل تَبقّى ( إدراك)!؟ ـكم كنتُ مُترْجِماً فاشِلاً....لحظةَ ... فرَّ الغزالُفـ ......... إفْترَسَني الذِئب! ......
#ترجمةٌ
#....
#فاشلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768282
الحوار المتمدن
عادل سعيد - ترجمةٌ .... فاشلة!
عادل سعيد : نصوص
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد إرْسالٌ ...فاشِل!ــــــــــــــــــــــكمْ هو خاسِرٌـ كلاعبِ تَنْس ـشاعِرٌ يفتَتحُ نَصَّه بإرسالات باهِرةلكنّه في خاتمةِ ( النَصّ)ينهارُبعد أن يَرتدَّ إرسالُه الأخيرُ إليْهِمِنْ ...... ...... شبَكتِهَ!12.9.22 ماراثون ..مَحذوف!ــــــــــــــــــــــــــــإجتزتُ الغَزالَ بِخَطْوَتيْن فاجتازَني بمِئات ....... هَلِعَيْنِ نعدوو شُواظُ لُهاثٍ حارِق ..رُعودٌ .. بُروقٌ مَخالبُ ... و أنيابٌ مُدَبّبة تطيرُ فوقَنا؛ تهبِطُ..تَطيرُ..تهبطُ..تجاورُنا..تسبِقُنا ..يقذقُها نَمِرٌ خلفَنا خلعَ هيكلُهُ العَظميُّ جِلْدَه لِيُدركَ هَيْكلَيْنا العَظْميّين اللذين خَلَعا جِلدَيْهما كَي ......ثًمَّ ......ثُمْ ...ثُـ ...ـ شُكراً لِمسعاكُم .. قال ملكُ الغِزلان: مُسالِمين كَـ ( زائرين بلا بنادق و سكاكين!)لكن ..ليس لدينا جهازٌ مركزي لإحصاء ضحايانا فـ (أُمّةُ الغِزلانِ) بلا ذاكرةتَعْتِلِفُ كي (يعتلِفَها) أشِقّاء .. في غابةٍ ( تَهضِمُ نفْسَها .. كي تَلِدَ ... غابات) .. ربّما انقَرضَ ( أحدُكُم)في غابتِنا كَـ (كومبارسٍ) مُتدَربٍ في ( دَوْرِ) غزال!لكِنْ ..إبحثوا عن جُثّتِهِ في .. (غابةِ) الـمدينة! ...17.9.22عودةُ الشيْخ .. إلى صِباه!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما الذي يحدثُ في الإسْطَبل المَلَكي .. صديقي السائِس!؟ـ نُجفّفُ الصَّهيل كي يشرَبَ نَقيعَه مولانا المَلك، بعدَ أنْ شاخَتْ حَنْجَرتُهِ ـ مُقَعَداً ـ في عرشِهِ كمِرحاضٍ مُتجوّل .. ليَصهَلَ كما كان قبلَ ( خَمسين) عبْرَ مايكرفون ( الأُمّة)!17.9.22 إسْكافِيُّ اللُغَة .. في نَعْشِه!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــقد (تتعَطَّلُ) اللغةُ في عائلةٍ صغيرة:فتكونُ لُغةُ ( الصحونِ و الملاعقِ و القباقيب ...) أكثرَ ( بلاغةً)!و في غابةٍ : بعدَ أنْ يُعَطِّلَ الرُعبُ أرْجُلَ غَزالٍ تُلاحِقُه أنيابُ نَمِرٍ جائِع ..قد تُقنِعُ لُغةٌ (مُقدّسَةٌ) الغَزالَ أنّ للنَمرِ حَقاً في لَحْمِه ......و حين ( تتعطّلُ) اللغةُبين ( حُكّام) السَّماء و ( مَحكومي) الأرض ينبَري ( مُترجِمون أُمّيّون!)كي يُسكبوا خَوابي خَمَرٍ فَصيح و صهيرَ جَمْرٍ شديد اللهجة عَبرَ حَبْلِ سُرِّة ـ يمتدُّ مِليارات ..... ـبين بَطْنِ سَماءٍ مُنتَفِخٍ .. للأبد و ( جَنينٍ) أودَعَتْهُ ألأرضَ كَـ ( رَحْمٍ مُسْتَأجَر).. لن يولَدَ .. أبدا! و أنا ...رُغْم ادّعاءِ جسَدي (الحِكْمةَ) وهو يجتازُ ( السَبْعين) ..ما زِلتُ ـ بعد انقطاعِ حَبْلِ اللغةِ (السِريِّ) بينناـعائِماً فيه جَنيناً شَيْخاً .. في شَهْرِهِ السابِع!21.9.22 ......
#نصوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769283
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد إرْسالٌ ...فاشِل!ــــــــــــــــــــــكمْ هو خاسِرٌـ كلاعبِ تَنْس ـشاعِرٌ يفتَتحُ نَصَّه بإرسالات باهِرةلكنّه في خاتمةِ ( النَصّ)ينهارُبعد أن يَرتدَّ إرسالُه الأخيرُ إليْهِمِنْ ...... ...... شبَكتِهَ!12.9.22 ماراثون ..مَحذوف!ــــــــــــــــــــــــــــإجتزتُ الغَزالَ بِخَطْوَتيْن فاجتازَني بمِئات ....... هَلِعَيْنِ نعدوو شُواظُ لُهاثٍ حارِق ..رُعودٌ .. بُروقٌ مَخالبُ ... و أنيابٌ مُدَبّبة تطيرُ فوقَنا؛ تهبِطُ..تَطيرُ..تهبطُ..تجاورُنا..تسبِقُنا ..يقذقُها نَمِرٌ خلفَنا خلعَ هيكلُهُ العَظميُّ جِلْدَه لِيُدركَ هَيْكلَيْنا العَظْميّين اللذين خَلَعا جِلدَيْهما كَي ......ثًمَّ ......ثُمْ ...ثُـ ...ـ شُكراً لِمسعاكُم .. قال ملكُ الغِزلان: مُسالِمين كَـ ( زائرين بلا بنادق و سكاكين!)لكن ..ليس لدينا جهازٌ مركزي لإحصاء ضحايانا فـ (أُمّةُ الغِزلانِ) بلا ذاكرةتَعْتِلِفُ كي (يعتلِفَها) أشِقّاء .. في غابةٍ ( تَهضِمُ نفْسَها .. كي تَلِدَ ... غابات) .. ربّما انقَرضَ ( أحدُكُم)في غابتِنا كَـ (كومبارسٍ) مُتدَربٍ في ( دَوْرِ) غزال!لكِنْ ..إبحثوا عن جُثّتِهِ في .. (غابةِ) الـمدينة! ...17.9.22عودةُ الشيْخ .. إلى صِباه!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما الذي يحدثُ في الإسْطَبل المَلَكي .. صديقي السائِس!؟ـ نُجفّفُ الصَّهيل كي يشرَبَ نَقيعَه مولانا المَلك، بعدَ أنْ شاخَتْ حَنْجَرتُهِ ـ مُقَعَداً ـ في عرشِهِ كمِرحاضٍ مُتجوّل .. ليَصهَلَ كما كان قبلَ ( خَمسين) عبْرَ مايكرفون ( الأُمّة)!17.9.22 إسْكافِيُّ اللُغَة .. في نَعْشِه!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــقد (تتعَطَّلُ) اللغةُ في عائلةٍ صغيرة:فتكونُ لُغةُ ( الصحونِ و الملاعقِ و القباقيب ...) أكثرَ ( بلاغةً)!و في غابةٍ : بعدَ أنْ يُعَطِّلَ الرُعبُ أرْجُلَ غَزالٍ تُلاحِقُه أنيابُ نَمِرٍ جائِع ..قد تُقنِعُ لُغةٌ (مُقدّسَةٌ) الغَزالَ أنّ للنَمرِ حَقاً في لَحْمِه ......و حين ( تتعطّلُ) اللغةُبين ( حُكّام) السَّماء و ( مَحكومي) الأرض ينبَري ( مُترجِمون أُمّيّون!)كي يُسكبوا خَوابي خَمَرٍ فَصيح و صهيرَ جَمْرٍ شديد اللهجة عَبرَ حَبْلِ سُرِّة ـ يمتدُّ مِليارات ..... ـبين بَطْنِ سَماءٍ مُنتَفِخٍ .. للأبد و ( جَنينٍ) أودَعَتْهُ ألأرضَ كَـ ( رَحْمٍ مُسْتَأجَر).. لن يولَدَ .. أبدا! و أنا ...رُغْم ادّعاءِ جسَدي (الحِكْمةَ) وهو يجتازُ ( السَبْعين) ..ما زِلتُ ـ بعد انقطاعِ حَبْلِ اللغةِ (السِريِّ) بينناـعائِماً فيه جَنيناً شَيْخاً .. في شَهْرِهِ السابِع!21.9.22 ......
#نصوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769283
الحوار المتمدن
عادل سعيد - نصوص