محمد الأشقر : كارل راديك: الماركسية والحرب
#الحوار_المتمدن
#محمد_الأشقر هذا النص: جزء من مقالة كتبها الثوري الروسي كارل راديك في العام 1914، تناقش بعض المسائل الخلافية التي نشبت داخل صفوف الحركة الاشتراكية على إثر الحرب العالمية.تم تعريب النص من النسخة الانجليزية على موقع: Marxists’ Internet Archive.عنوان النص: Marxism and the Problems of Warتعريب: محمد الأشقر_____________________بعد أن نزع فتيل الحرب، انتشرت في الصحافة العمالية نصوص الزعماء القدامى للاشتراكية العلمية في أماكن عديدة. كانت هذه النصوص مدفوعة بروح استدعاء ماركس وانجلز من أجل خدمة فكرة واحدة وهي الموقف من الحرب الراهنة، يحملها هؤلاء الذين كلما كانت سياسة الطبقة العاملة تميل ناحية نفس النصوص و تسترشد بها في معاركها الطبقية كانوا يشهرون على أنصارها سيف السخرية باعتبار أنهم يجعلون منها نصوصا مقدسة ومازالت أرثوذكسيتهم تأسرهم في الماضي. لكن، الآن هؤلاء يتحدثون عن نصوص ماركس وانجلز وكأنها هابطة من السماء؛ هؤلاء يريدون تعميم موقفهم من الحرب على الغالبية من الحركة الاشتراكية الديمقراطية، لدرجة أن أحد مؤرخيهم والذي يحمل من السلامة العقلية ما يجعله حريصا على جماعته من الانزلاق في مستنقع التوظيفات المخلة لنصوص مؤسسي الاشتراكية العلمية: رأى أن هذه النصوص المستدعاة لم تراع التغيرات التي طرأت على الواقع وتختلف عن تلك التي اتخذ فيها ماركس وإنجلز مواقفهما من مسائل الحرب. في القليل من الأسطر التالية، بقدر المستطاع نأمل في اجتلاء وجهة نظر ماركس وانجلز في ما يخص موضوعة الحرب. نفترض ابتداء إنه لمن الضروري الإشارة إلى أن ماركس وانجلز لم يكن ثمة انحرافات عن منهجهما عندما أعلنا موقفهما من الحرب في زمنهما. إن المنهج الذي اتبعاه كان جليا؛ كان المنهج - أي أسلوب بحثهما العلمي - يتأسس على مفهوم تطور قوى الانتاج، وقد قاما بشرح مختلف الظواهر الاجتماعية في مسارات تطورها التاريخي طبقا لهذا الأساس. أما في ما يتعلق بموضوعة الحرب، فقد ركزت مباحثهما على مسألة الحرب في مزامنة مع التطورات الاقتصادية ودورها في تحديد الأهمية الخاصة بكل حرب. مهما كانت الأضرار والقسوة الناجمة عن الحرب، فلن تجد مطلقا لديهما أي تظاهر إنسانوي، بإطلاق العنان للدموع والنحيب. في الوقت الذي كان الصياح الإنسانوي من جانب الأصدقاء معدومي الرؤية التاريخية يتصاعد جراء الدماء والخراب، كان ماركس وانجلز فضلا عن ذلك يقومان بالتساؤل عن أسباب اندلاع هذه الحرب، وهل ما إذا كانت هذه الحرب أسقطت ودمرت بناية عتيقة طالها العفن، وما هي إمكانية ازدهار حياة جديدة من تحت الأنقاض التي خلفتها، وما تأثير ذلك على مسار الصراع الطبقي. بالطبع يجب علينا تطبيق منهجهما على الحرب الراهنة. مع منهجية الأساتذة القدامى بجانب رؤى ودراسات تلاميذهم حول الأزمة الاقتصادية الحالية التي في حوزتنا الآن، فنحن مجبرون على الكشف عن التناقضات الاقتصادية الكبيرة التي أدت إلى اندلاع الحرب العالمية. لو كانت أحزاب الدول المتورطة في الحرب اعتمدت منهجية أساتذتنا، لكان لدينا اليوم اتفاق جماعي حول الموقف من الحرب. حتى لو كانت الجماهير الشعبية مجبرة على الانخراط في ميادين القتال دون أن تتمكن من منع نشوب الحرب، هذه الوحدة الفكرية كانت كفيلة بمنع انهيار الثقة بين أحزاب الاشتراكية الديمقراطية. تفقد النظرية الماركسية قيمتها العملية وأهميتها الكبيرة، عندما يتم التعامل معها بوصفها مجموعة من الاقتباسات والوصفات الجاهزة، بدلا من اعتمادها كمنهجية ودليل يكشف للمرء الحقائق وسط ضباب الأكاذيب.يتبع... ......
#كارل
#راديك:
#الماركسية
#والحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756853
#الحوار_المتمدن
#محمد_الأشقر هذا النص: جزء من مقالة كتبها الثوري الروسي كارل راديك في العام 1914، تناقش بعض المسائل الخلافية التي نشبت داخل صفوف الحركة الاشتراكية على إثر الحرب العالمية.تم تعريب النص من النسخة الانجليزية على موقع: Marxists’ Internet Archive.عنوان النص: Marxism and the Problems of Warتعريب: محمد الأشقر_____________________بعد أن نزع فتيل الحرب، انتشرت في الصحافة العمالية نصوص الزعماء القدامى للاشتراكية العلمية في أماكن عديدة. كانت هذه النصوص مدفوعة بروح استدعاء ماركس وانجلز من أجل خدمة فكرة واحدة وهي الموقف من الحرب الراهنة، يحملها هؤلاء الذين كلما كانت سياسة الطبقة العاملة تميل ناحية نفس النصوص و تسترشد بها في معاركها الطبقية كانوا يشهرون على أنصارها سيف السخرية باعتبار أنهم يجعلون منها نصوصا مقدسة ومازالت أرثوذكسيتهم تأسرهم في الماضي. لكن، الآن هؤلاء يتحدثون عن نصوص ماركس وانجلز وكأنها هابطة من السماء؛ هؤلاء يريدون تعميم موقفهم من الحرب على الغالبية من الحركة الاشتراكية الديمقراطية، لدرجة أن أحد مؤرخيهم والذي يحمل من السلامة العقلية ما يجعله حريصا على جماعته من الانزلاق في مستنقع التوظيفات المخلة لنصوص مؤسسي الاشتراكية العلمية: رأى أن هذه النصوص المستدعاة لم تراع التغيرات التي طرأت على الواقع وتختلف عن تلك التي اتخذ فيها ماركس وإنجلز مواقفهما من مسائل الحرب. في القليل من الأسطر التالية، بقدر المستطاع نأمل في اجتلاء وجهة نظر ماركس وانجلز في ما يخص موضوعة الحرب. نفترض ابتداء إنه لمن الضروري الإشارة إلى أن ماركس وانجلز لم يكن ثمة انحرافات عن منهجهما عندما أعلنا موقفهما من الحرب في زمنهما. إن المنهج الذي اتبعاه كان جليا؛ كان المنهج - أي أسلوب بحثهما العلمي - يتأسس على مفهوم تطور قوى الانتاج، وقد قاما بشرح مختلف الظواهر الاجتماعية في مسارات تطورها التاريخي طبقا لهذا الأساس. أما في ما يتعلق بموضوعة الحرب، فقد ركزت مباحثهما على مسألة الحرب في مزامنة مع التطورات الاقتصادية ودورها في تحديد الأهمية الخاصة بكل حرب. مهما كانت الأضرار والقسوة الناجمة عن الحرب، فلن تجد مطلقا لديهما أي تظاهر إنسانوي، بإطلاق العنان للدموع والنحيب. في الوقت الذي كان الصياح الإنسانوي من جانب الأصدقاء معدومي الرؤية التاريخية يتصاعد جراء الدماء والخراب، كان ماركس وانجلز فضلا عن ذلك يقومان بالتساؤل عن أسباب اندلاع هذه الحرب، وهل ما إذا كانت هذه الحرب أسقطت ودمرت بناية عتيقة طالها العفن، وما هي إمكانية ازدهار حياة جديدة من تحت الأنقاض التي خلفتها، وما تأثير ذلك على مسار الصراع الطبقي. بالطبع يجب علينا تطبيق منهجهما على الحرب الراهنة. مع منهجية الأساتذة القدامى بجانب رؤى ودراسات تلاميذهم حول الأزمة الاقتصادية الحالية التي في حوزتنا الآن، فنحن مجبرون على الكشف عن التناقضات الاقتصادية الكبيرة التي أدت إلى اندلاع الحرب العالمية. لو كانت أحزاب الدول المتورطة في الحرب اعتمدت منهجية أساتذتنا، لكان لدينا اليوم اتفاق جماعي حول الموقف من الحرب. حتى لو كانت الجماهير الشعبية مجبرة على الانخراط في ميادين القتال دون أن تتمكن من منع نشوب الحرب، هذه الوحدة الفكرية كانت كفيلة بمنع انهيار الثقة بين أحزاب الاشتراكية الديمقراطية. تفقد النظرية الماركسية قيمتها العملية وأهميتها الكبيرة، عندما يتم التعامل معها بوصفها مجموعة من الاقتباسات والوصفات الجاهزة، بدلا من اعتمادها كمنهجية ودليل يكشف للمرء الحقائق وسط ضباب الأكاذيب.يتبع... ......
#كارل
#راديك:
#الماركسية
#والحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756853
الحوار المتمدن
محمد الأشقر - كارل راديك: الماركسية والحرب
ليون تروتسكي : كارل راديك والمعارضة
#الحوار_المتمدن
#ليون_تروتسكي قادة المعارضة اليسارية في عام 1927. الجالسون: سيريبرياكوف ، راديك ، تروتسكي ، بوغوسلافسكي ، بريوبرازينسكي. الواقفون: راكوفسكي ، دروبنيس ، بيلوبورودوف ، سوسنوفسكي.شهدت الصحافة العالمية، خلال الأسابيع القليلة الماضية، نقاشات واسعة حول “تفكك” المعارضة الروسية، وغالبا ما كان يطلق على الرفيق راديك اسم زعيم المجموعة التي انضمت إلى ستالين. قد يستنتج غير المطلعين -وهم الأغلبية في الغرب- من هذا أن راديك قد تحول مؤخرا فقط من المعارضة إلى الوسطيين في الجهاز. في حين أن تذبذب الرفيق راديك قد استمر، في الواقع، منذ حوالي عام ونصف. وسيكون من الأصح أن نقول إن طريق الرفيق راديك، منذ عام 1923، لم يتقاطع مع خط المعارضة إلا لكي ينتقل منها إلى اليمين أو إلى اليسار -في غالب الأحيان إلى اليمين- ثم عاد مرة أخرى والتقى بالخط السياسي للمعارضة. لقد دافع راديك إلى حدود عام 1926 عن أنه سيكون من المستحيل تنفيذ أي سياسة اقتصادية بخلاف سياسة ستالين وبوخارين. واستمر حتى عام 1927 يتوهم أنه سيكون من الممكن التعاون مع براندلر ومجموعته. وقد كان راديك ضد مغادرة الحزب الشيوعي الصيني للكومينتانغ. وبعد الإضراب العام البريطاني، كان راديك ضد حل اللجنة الأنجلو-روسية. ثم بعد أن قام جناحا الكومينتانغ اليميني واليساري بخيانة الثورة، كان راديك ضد شعار دكتاتورية البروليتاريا ودافع عن شعار الديكتاتورية “الديمقراطية”، وفسر هذا الشعار بنفس الطريقة التي فسره بها ستالين وبوخارين ومارتينوف. في 1923-1924 كان راديك يؤكد بأن نظرية الثورة الدائمة هي في الأساس نفس خط لينين الاستراتيجي. لكن في عام 1928 حاول إقامة تناقض كامل بين لينين وتروتسكي حول هذه المسألة. وكان عليه أن يكرر، مع تحفظات طفيفة، حجج زينوفييف المبتذلة. وعلى الجانب الآخر، فيما يتعلق بمسألة الترميدور والحزبين، اتخذ راديك موقفا يساريا متطرفا في عام 1927. حاول عدة مرات أن يعلن أن الترميدور قد “تحقق” بالفعل. وقد رفض لبعض الوقت التوقيع على الأرضية[1] وذلك فقط لأنها دافعت بشكل قاطع عن وحدة الحزب. لا يوجد شيء غير طبيعي في هذا المزيج من الاستنتاجات اليسارية المتطرفة والاستنتاجات اليمينية. بل على العكس من ذلك، فإن تاريخ الكومنترن حافل بمثل هذه التوليفات. ولا يوجد أي شيء غير طبيعي في انتقال راديك بهذه السهولة من الاستنتاجات اليسارية المتطرفة بشأن مسألة التيرميدور والحزبين، إلى طريق المصالحة غير المبدئية مع التذبذب اليساري الوسطي. لقد رأينا في بلدان أخرى، لا سيما في ألمانيا، مدى سهولة انتقال الأشخاص الذين اتهموا المعارضة الروسية “بعدم الذهاب بعيدا بما فيه الكفاية” والذين أعلنوا في عشرات المرات أن الترميدور قد “تحقق” بالفعل، بأمتعتهم الخفيفة الى معسكر الاشتراكية الديمقراطية.من المؤكد أن لا أحد منا يقصد وضع راديك في نفس السلة مع هؤلاء المتقلبين. يحمل راديك في رصيده ربع قرن من العمل الماركسي الثوري. وهو ليس فقط غير قادر على دعم الاشتراكيين الديمقراطيين، بل ومن المشكوك فيه أيضا أن يتمكن من الانضمام إلى الستالينيين. وعلى أي حال فإنه لن يكون قادرا على التعايش معهم. إنه ماركسي أكثر من أن يكون كذلك، وقبل كل شيء، هو أممي أكثر من أن يكون كذلك. يكمن سوء حظ راديك في مكان قوته: في اندفاعه المفرط.راديك هو بلا شك أحد أفضل الصحفيين الماركسيين في العالم. وذلك ليست فقط لدقة وقوة أسلوبه، كلا، إنها، أولا وقبل كل شيء، قدرته على التفاعل بسرعة مذهلة مع الظواهر والميول الجديدة وحتى مع أعراضها الأولى. هذه هي نقطة قوة راديك. لكن قوة الصحفي تصبح مصدر ضعف عند ال ......
#كارل
#راديك
#والمعارضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762799
#الحوار_المتمدن
#ليون_تروتسكي قادة المعارضة اليسارية في عام 1927. الجالسون: سيريبرياكوف ، راديك ، تروتسكي ، بوغوسلافسكي ، بريوبرازينسكي. الواقفون: راكوفسكي ، دروبنيس ، بيلوبورودوف ، سوسنوفسكي.شهدت الصحافة العالمية، خلال الأسابيع القليلة الماضية، نقاشات واسعة حول “تفكك” المعارضة الروسية، وغالبا ما كان يطلق على الرفيق راديك اسم زعيم المجموعة التي انضمت إلى ستالين. قد يستنتج غير المطلعين -وهم الأغلبية في الغرب- من هذا أن راديك قد تحول مؤخرا فقط من المعارضة إلى الوسطيين في الجهاز. في حين أن تذبذب الرفيق راديك قد استمر، في الواقع، منذ حوالي عام ونصف. وسيكون من الأصح أن نقول إن طريق الرفيق راديك، منذ عام 1923، لم يتقاطع مع خط المعارضة إلا لكي ينتقل منها إلى اليمين أو إلى اليسار -في غالب الأحيان إلى اليمين- ثم عاد مرة أخرى والتقى بالخط السياسي للمعارضة. لقد دافع راديك إلى حدود عام 1926 عن أنه سيكون من المستحيل تنفيذ أي سياسة اقتصادية بخلاف سياسة ستالين وبوخارين. واستمر حتى عام 1927 يتوهم أنه سيكون من الممكن التعاون مع براندلر ومجموعته. وقد كان راديك ضد مغادرة الحزب الشيوعي الصيني للكومينتانغ. وبعد الإضراب العام البريطاني، كان راديك ضد حل اللجنة الأنجلو-روسية. ثم بعد أن قام جناحا الكومينتانغ اليميني واليساري بخيانة الثورة، كان راديك ضد شعار دكتاتورية البروليتاريا ودافع عن شعار الديكتاتورية “الديمقراطية”، وفسر هذا الشعار بنفس الطريقة التي فسره بها ستالين وبوخارين ومارتينوف. في 1923-1924 كان راديك يؤكد بأن نظرية الثورة الدائمة هي في الأساس نفس خط لينين الاستراتيجي. لكن في عام 1928 حاول إقامة تناقض كامل بين لينين وتروتسكي حول هذه المسألة. وكان عليه أن يكرر، مع تحفظات طفيفة، حجج زينوفييف المبتذلة. وعلى الجانب الآخر، فيما يتعلق بمسألة الترميدور والحزبين، اتخذ راديك موقفا يساريا متطرفا في عام 1927. حاول عدة مرات أن يعلن أن الترميدور قد “تحقق” بالفعل. وقد رفض لبعض الوقت التوقيع على الأرضية[1] وذلك فقط لأنها دافعت بشكل قاطع عن وحدة الحزب. لا يوجد شيء غير طبيعي في هذا المزيج من الاستنتاجات اليسارية المتطرفة والاستنتاجات اليمينية. بل على العكس من ذلك، فإن تاريخ الكومنترن حافل بمثل هذه التوليفات. ولا يوجد أي شيء غير طبيعي في انتقال راديك بهذه السهولة من الاستنتاجات اليسارية المتطرفة بشأن مسألة التيرميدور والحزبين، إلى طريق المصالحة غير المبدئية مع التذبذب اليساري الوسطي. لقد رأينا في بلدان أخرى، لا سيما في ألمانيا، مدى سهولة انتقال الأشخاص الذين اتهموا المعارضة الروسية “بعدم الذهاب بعيدا بما فيه الكفاية” والذين أعلنوا في عشرات المرات أن الترميدور قد “تحقق” بالفعل، بأمتعتهم الخفيفة الى معسكر الاشتراكية الديمقراطية.من المؤكد أن لا أحد منا يقصد وضع راديك في نفس السلة مع هؤلاء المتقلبين. يحمل راديك في رصيده ربع قرن من العمل الماركسي الثوري. وهو ليس فقط غير قادر على دعم الاشتراكيين الديمقراطيين، بل ومن المشكوك فيه أيضا أن يتمكن من الانضمام إلى الستالينيين. وعلى أي حال فإنه لن يكون قادرا على التعايش معهم. إنه ماركسي أكثر من أن يكون كذلك، وقبل كل شيء، هو أممي أكثر من أن يكون كذلك. يكمن سوء حظ راديك في مكان قوته: في اندفاعه المفرط.راديك هو بلا شك أحد أفضل الصحفيين الماركسيين في العالم. وذلك ليست فقط لدقة وقوة أسلوبه، كلا، إنها، أولا وقبل كل شيء، قدرته على التفاعل بسرعة مذهلة مع الظواهر والميول الجديدة وحتى مع أعراضها الأولى. هذه هي نقطة قوة راديك. لكن قوة الصحفي تصبح مصدر ضعف عند ال ......
#كارل
#راديك
#والمعارضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762799
الحوار المتمدن
ليون تروتسكي - كارل راديك والمعارضة