رمزى حلمى لوقا : جوستين
#الحوار_المتمدن
#رمزى_حلمى_لوقا جوستين (+١-;-٨-;-)،،،،،،،(ج): مِن أيّ أنهَار الجَحِيمِ سُكِبتَ يَا مَاركِيز؟ أومِن أيّ جُلمُودٍ جُبِلتْ ؟!.(س): أوَّاهُ يا جَوستينأنتِ صَنِيعَتِيوخَدِيعَتِيزِنزَانَتِيوَرَقِي الذي أشبَعتُ فِيهِحَقَارَتِي ووَضَاعَتِي حَتَّى سُئِمتْ.تَتَسَاءلِينَ !ألستِ أنتِ شَرِيكَتِي في أُمسِيَاتٍ مُضمَخَاتٍبِالأسَىوالقَيد في رُسغِي وقَلبِي ما سُجِنتْ.(ج): وفَضِيلَتِيتِلكَ التي طَارَدُتَهَا حتى سُحِقت.(س): إن الفَضِيلَةَ تُزدَرَى في كُلِّ آنٍ إن وَعَيتِ شَرِيعَتِيوشَهِيَّتِي أنَّى وَلَغتْ.إنَّ الفَضَائِلَ ضِدّ فَلسَفَةِ الوجُودِ المُرتَجَىولِطَالَمَا أزجَيتُ شَرِّي بِالشَّرَاهَةِ ما استَطَعتْ.(ج): لَكِنَّنِي أنثَىبَلَعتُ أُنُوثَتِي وأبَيتُ في دُنيَا الخَلَاعَةِ أن أُذَلَّ وأُحتَقَر، ورَضِيتَ أنتَ بِأن أُبَاعَ وأغتَصَب..فَبِأيِّ أوجَاعٍ سُرِرتْ !.(س): ما أحقَر الأنثَىوأحقَر ضَعفهَا..لَحمٌ رَخِيصٌ يُشتَرَىأو يُختَطَفْ..هِيَ مَادَةٌ هَزَلِيَّةٌ لِلَّذَّةِ الدُّنيَاإذا أدمَيتهَا وخَنَقتهَا ذَابَت بِأرجَائي فُذُبتْ. فَالرُّمحُ في صَدرِ النِسَاءِيُثِيرُنِيودِمَاؤهُنَّ إذا تَسِيلُ على النُّهُودِ سَقَينَنِيشَمعًا مُسَالًا فَوقَ جُرحٍ نَازِفٍوصُرَاخُهُنَّ إذا ضَمَمتُ أو اعتَلَيتُ يُهَيِّجُ الأشوَاقَ طُرًافَانتَشَيتْ.(ج): رَوَّعتَنِي وقَهَرتَنِي..كُلُّ الروَايَاتِ الحَزِينَةِ والمَفَاسِدِ و الرَّزَايَا قَائِمَات في سُطُورِي ..فَوقَ أسفَارِالغِوَايَةِ والكَآبَةِ ما صُلِبتْ.(س): لم تَسمَعِي لِنَصِيحَتِي..مَن قَال أنَّ المَوتَ لِلضُعَفَاءِشَرٌّ خَالِصٌ !.. وهُوَ الخَلَاصُ لِمَن حَبَبتْ.(ج):مِن نُطفَةِ الشَّيطَانِ في رَحِمِ الأسَىيَا من كَتَبتَ لَوَاعِجِيولِكَم تَذَلَّلتُ اتِّقَاءَكَ ما رُحِمتْ.كَمَحَافِلِ المَاسَونِ كُنتَ مُعَاقِرًا لِشذُوذِكَ العَاتِي,وشَرِّكَ ما سُبِكتْ.في ألف ِ دِهلِيزٍوألفِ وِشَايَةٍقَطَّعتَ أشلَائي هُرُوبًا ما استَطَعتْ.(س):إستَسلِمِي لحَقَائِقِ الدُّنيَا فَتِلكَ بَدِيهَتِيفَالقَهرُ لِلضُعَفَاءِ، والغَدرُ انتِشَاءٌ لِلذي أمِنَ العُقُوبَةَ في زَنَازِينِ العَدَمعَدَمِيَّةُ الأشيَاءِ من حَولِي هُرَاءٌ نَاقِعٌوالنَّاقِمُ الوَاعِي أنَا،مُتَمَرِّدٌ ،وتَمَرُّدِي وَلَعٌ بِتَعذِيبِ النِّسَاءِ ؛ صَغِيرَتِي،،شَبَقِيِّةُ الأوجَاعِ في نَفسِي صُدَاعٌ إن رُدِدت.(ج):أكتُب نِهَايَاتِي إذن بِتَرَفُّقٍ ،أو فَلتُعَجِّل بِالفَنَاءِ إذا رَغِبتْ.(س):إنَّ الطَبِيعَةَ إذا لهَا دُستُورهَاتُعطٍيكَ كُلَّ كُنُِوزِهَاوسُرُورِهَا وفُجُورِهَاأنَّى فَجَرتْ.فَانهَل من الشَّرِّ العَظِيمِ إذا تَحَرَّرَت العُقُولُ المُستَنِيرَةُ وادَّعِى تَاجَ الإمَارَةِ لوجُنِنتْ.،،،،،،كلماترمزي حلمي لوقامايو ٢-;-٠-;-٢-;-٢-;-النص مشهد يتناول مواجهة بين الروائي الفرنسي المثير للجدل الملقب بالماركيز دو ساد (س)؛وبين إحدي بطلات رواياته والتي تحمل الرواية إسمها جوستين(ج).ومن المعروف عن هذا الروائي المولود في سنة ١-;-٧-;-٤-;-٠-;-إنه كان يتفنن و يتلذذ بتعذيب ضحاياه من النساء مما استدعي إطلاق إسمه علي هذه الحال ......
#جوستين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757360
#الحوار_المتمدن
#رمزى_حلمى_لوقا جوستين (+١-;-٨-;-)،،،،،،،(ج): مِن أيّ أنهَار الجَحِيمِ سُكِبتَ يَا مَاركِيز؟ أومِن أيّ جُلمُودٍ جُبِلتْ ؟!.(س): أوَّاهُ يا جَوستينأنتِ صَنِيعَتِيوخَدِيعَتِيزِنزَانَتِيوَرَقِي الذي أشبَعتُ فِيهِحَقَارَتِي ووَضَاعَتِي حَتَّى سُئِمتْ.تَتَسَاءلِينَ !ألستِ أنتِ شَرِيكَتِي في أُمسِيَاتٍ مُضمَخَاتٍبِالأسَىوالقَيد في رُسغِي وقَلبِي ما سُجِنتْ.(ج): وفَضِيلَتِيتِلكَ التي طَارَدُتَهَا حتى سُحِقت.(س): إن الفَضِيلَةَ تُزدَرَى في كُلِّ آنٍ إن وَعَيتِ شَرِيعَتِيوشَهِيَّتِي أنَّى وَلَغتْ.إنَّ الفَضَائِلَ ضِدّ فَلسَفَةِ الوجُودِ المُرتَجَىولِطَالَمَا أزجَيتُ شَرِّي بِالشَّرَاهَةِ ما استَطَعتْ.(ج): لَكِنَّنِي أنثَىبَلَعتُ أُنُوثَتِي وأبَيتُ في دُنيَا الخَلَاعَةِ أن أُذَلَّ وأُحتَقَر، ورَضِيتَ أنتَ بِأن أُبَاعَ وأغتَصَب..فَبِأيِّ أوجَاعٍ سُرِرتْ !.(س): ما أحقَر الأنثَىوأحقَر ضَعفهَا..لَحمٌ رَخِيصٌ يُشتَرَىأو يُختَطَفْ..هِيَ مَادَةٌ هَزَلِيَّةٌ لِلَّذَّةِ الدُّنيَاإذا أدمَيتهَا وخَنَقتهَا ذَابَت بِأرجَائي فُذُبتْ. فَالرُّمحُ في صَدرِ النِسَاءِيُثِيرُنِيودِمَاؤهُنَّ إذا تَسِيلُ على النُّهُودِ سَقَينَنِيشَمعًا مُسَالًا فَوقَ جُرحٍ نَازِفٍوصُرَاخُهُنَّ إذا ضَمَمتُ أو اعتَلَيتُ يُهَيِّجُ الأشوَاقَ طُرًافَانتَشَيتْ.(ج): رَوَّعتَنِي وقَهَرتَنِي..كُلُّ الروَايَاتِ الحَزِينَةِ والمَفَاسِدِ و الرَّزَايَا قَائِمَات في سُطُورِي ..فَوقَ أسفَارِالغِوَايَةِ والكَآبَةِ ما صُلِبتْ.(س): لم تَسمَعِي لِنَصِيحَتِي..مَن قَال أنَّ المَوتَ لِلضُعَفَاءِشَرٌّ خَالِصٌ !.. وهُوَ الخَلَاصُ لِمَن حَبَبتْ.(ج):مِن نُطفَةِ الشَّيطَانِ في رَحِمِ الأسَىيَا من كَتَبتَ لَوَاعِجِيولِكَم تَذَلَّلتُ اتِّقَاءَكَ ما رُحِمتْ.كَمَحَافِلِ المَاسَونِ كُنتَ مُعَاقِرًا لِشذُوذِكَ العَاتِي,وشَرِّكَ ما سُبِكتْ.في ألف ِ دِهلِيزٍوألفِ وِشَايَةٍقَطَّعتَ أشلَائي هُرُوبًا ما استَطَعتْ.(س):إستَسلِمِي لحَقَائِقِ الدُّنيَا فَتِلكَ بَدِيهَتِيفَالقَهرُ لِلضُعَفَاءِ، والغَدرُ انتِشَاءٌ لِلذي أمِنَ العُقُوبَةَ في زَنَازِينِ العَدَمعَدَمِيَّةُ الأشيَاءِ من حَولِي هُرَاءٌ نَاقِعٌوالنَّاقِمُ الوَاعِي أنَا،مُتَمَرِّدٌ ،وتَمَرُّدِي وَلَعٌ بِتَعذِيبِ النِّسَاءِ ؛ صَغِيرَتِي،،شَبَقِيِّةُ الأوجَاعِ في نَفسِي صُدَاعٌ إن رُدِدت.(ج):أكتُب نِهَايَاتِي إذن بِتَرَفُّقٍ ،أو فَلتُعَجِّل بِالفَنَاءِ إذا رَغِبتْ.(س):إنَّ الطَبِيعَةَ إذا لهَا دُستُورهَاتُعطٍيكَ كُلَّ كُنُِوزِهَاوسُرُورِهَا وفُجُورِهَاأنَّى فَجَرتْ.فَانهَل من الشَّرِّ العَظِيمِ إذا تَحَرَّرَت العُقُولُ المُستَنِيرَةُ وادَّعِى تَاجَ الإمَارَةِ لوجُنِنتْ.،،،،،،كلماترمزي حلمي لوقامايو ٢-;-٠-;-٢-;-٢-;-النص مشهد يتناول مواجهة بين الروائي الفرنسي المثير للجدل الملقب بالماركيز دو ساد (س)؛وبين إحدي بطلات رواياته والتي تحمل الرواية إسمها جوستين(ج).ومن المعروف عن هذا الروائي المولود في سنة ١-;-٧-;-٤-;-٠-;-إنه كان يتفنن و يتلذذ بتعذيب ضحاياه من النساء مما استدعي إطلاق إسمه علي هذه الحال ......
#جوستين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757360
الحوار المتمدن
رمزى حلمى لوقا - جوستين