نهى نعيم الطوباسي : الجريمة في ظل انعدام تقدير الذات العربية
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي الجريمة في ظل انعدام تقدير الذات العربيةنهى نعيم الطوباسي*سـادت فـي الآونة الأخـی-;-رة حـالـة مـن الإسـتھجان والـصدمـة فـي الـشارع الـعربـي، لـزی-;-ـادة انـتشار الجـرائـم بـصور غـری-;-ـبة وبـشعة، لأن تـلك الجـرائـم لا تـمت إنـسانـی-;-ا ولا أخـلاقـيا ولا دی-;-ـنی-;-ا لمجتمعاتـنا الـعربـی-;-ة وقيمنا بصلة، ولـقد كـثرت التحـلی-;-لات والأبـحاث الـتي رصـدت تفشـي الجـری-;-ـمة فـي الـمجتمعات الـعربـی-;-ة كـما ونـوعـا. ھـناك مـن ربـط ازدياد الجـری-;-ـمة بالحالة الاقـتصادية، والـمشاكـل الاجـتماعـی-;-ة الـناتجـة عـنھا كـالـفقر والـبطالـة، أو ضـعف سـی-;-ادة الـقانـون. إنـھا أسـباب جـوھـری-;-ـة، ولـكن إذا كـانـت تـلك الأسـباب الـرئی-;-سـی-;-ة، فـلماذا تنتشـر الجـری-;-ـمة أی-;-ـضا فـي الـدول الـغنی-;-ة، والـمتقدمـة عـلمی-;-ا واقـتصادی-;-ـا؟ ومـن الـملاحـظ ارتفاع الأصوات والمناشدات بـسن قوانـی-;-ن صـارمـة بـحق المجـرمـی-;-ن، بـعد كـل إعـلان عـن جـری-;-ـمة، ھـذا مـطلب طـبی-;-عي بـديھـي، أمـلا بـوضـع حـد لھـذا الانـتشار، ولـكن الـسؤال يبقى: ھـل ھـذا الـقانـون وحـده كـفی-;-ل بأن ی-;-ـمنع انتشار الجری-;-مة؟ إذا اعتقدنا ذلك، نكون قد بالغنا في توقعاتنا ، لأننا سنفاجأ بعد فترة بجری-;-مة جدی-;-دة ترتكب، وقد تكون أبشع من التي سبقتھا. ربما ھنالك مجتمعات تربت على قی-;-م ومعتقدات خاطئة لفترة طوی-;-لة من الزمن، مثل أن الثأر بطولة، أو أن ضرب الرجل لزوجته، قد ی-;-صل لحد القتل رجولة. إن وجود مجتمعات صغی-;-رة داخل مجتمعات كبی-;-رة، تبث لأفرادھا ھذه المعتقدات الخاطئة، والمشاعر السلبی-;-ة كالتعصب سواء الدی-;-ني أو الاجتماعي أو السی-;-اسي أو الفكري، والتربی-;-ة غی-;-ر السوی-;-ة، والتعلی-;-م الذي يهمل الثقة بالنفس وتقدير الذات للفرد كركی-;-زة من ركائز بناء الإنسان والشخصی-;-ة المجتمعی-;-ة، واعتبار ذلك تحصی-;-ل حاصل أثناء العملی-;-ة التعلی-;-می-;-ة، كلھا عوامل ساھمت في انتشار الجری-;-مة أی-;-ضا.إن من يراقب المجتمعات العربية اليوم، يلاحظ حالة الإغتراب التي يعيشها المواطن في وطنه، وضعف تقدير الذات، وغياب الشخصية العربية الحقيقية، نتيجة فكرة التخلف التي سيطرت لسنوات طويلة، كمحصل أساسي لما أفرزته العولمة، و الانفتاح غير المضبوط، وتشويه حضارة وفكر الأمة العربية من قبل قوى عالمية. هذه الأيام نلاحظ تلك العبارات التي نسمعها مثل " والله قليلون أمثالك هذه الأيام، أو الصدق ، أو الشهامة صار شيئا نادرا" إنها حالة مؤلمه ، أن يعتقد المواطن أن الخير والقيم السامية أصبحت استثناء في الوقت الحاضر!إن حالة الصراع التي يعيشها المواطن العربي في قرارة نفسه، بين إيمانه بذلك المجتمع، و بين الرفض له. أدت إلى حالة عدم الاتزان الداخلي، التي يعيشها الوطن العربي وهزيمة الذات العربية، وبالتأكيد هي عامل أساسي لتفاقم الجريمة، والحل قد يكون بالتوازي بين سن قوانين عقوبات أكثر صرامة بالتعامل مع تلك الجرائم، ومواجهة المؤثرات الداخلية على الشخصية العربية، من أجل التصدي لتفشي الجريمة، وأثرها النفسي والاجتماعي وحماية المجتمع من التفسخ والانكسار.إن الرادع الأخلاقي يجب أن لا يكون سببه الخوف من عقاب القانون، بل أن ينبع من الضمير الحي، ومن الحرص على الذات الإنسانية. ولا بد من إعادة بناء ثقة الإنسان العربي بنفسه وبعروبته ومجتمعه وحضارته، وتعزيز ......
#الجريمة
#انعدام
#تقدير
#الذات
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696470
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي الجريمة في ظل انعدام تقدير الذات العربيةنهى نعيم الطوباسي*سـادت فـي الآونة الأخـی-;-رة حـالـة مـن الإسـتھجان والـصدمـة فـي الـشارع الـعربـي، لـزی-;-ـادة انـتشار الجـرائـم بـصور غـری-;-ـبة وبـشعة، لأن تـلك الجـرائـم لا تـمت إنـسانـی-;-ا ولا أخـلاقـيا ولا دی-;-ـنی-;-ا لمجتمعاتـنا الـعربـی-;-ة وقيمنا بصلة، ولـقد كـثرت التحـلی-;-لات والأبـحاث الـتي رصـدت تفشـي الجـری-;-ـمة فـي الـمجتمعات الـعربـی-;-ة كـما ونـوعـا. ھـناك مـن ربـط ازدياد الجـری-;-ـمة بالحالة الاقـتصادية، والـمشاكـل الاجـتماعـی-;-ة الـناتجـة عـنھا كـالـفقر والـبطالـة، أو ضـعف سـی-;-ادة الـقانـون. إنـھا أسـباب جـوھـری-;-ـة، ولـكن إذا كـانـت تـلك الأسـباب الـرئی-;-سـی-;-ة، فـلماذا تنتشـر الجـری-;-ـمة أی-;-ـضا فـي الـدول الـغنی-;-ة، والـمتقدمـة عـلمی-;-ا واقـتصادی-;-ـا؟ ومـن الـملاحـظ ارتفاع الأصوات والمناشدات بـسن قوانـی-;-ن صـارمـة بـحق المجـرمـی-;-ن، بـعد كـل إعـلان عـن جـری-;-ـمة، ھـذا مـطلب طـبی-;-عي بـديھـي، أمـلا بـوضـع حـد لھـذا الانـتشار، ولـكن الـسؤال يبقى: ھـل ھـذا الـقانـون وحـده كـفی-;-ل بأن ی-;-ـمنع انتشار الجری-;-مة؟ إذا اعتقدنا ذلك، نكون قد بالغنا في توقعاتنا ، لأننا سنفاجأ بعد فترة بجری-;-مة جدی-;-دة ترتكب، وقد تكون أبشع من التي سبقتھا. ربما ھنالك مجتمعات تربت على قی-;-م ومعتقدات خاطئة لفترة طوی-;-لة من الزمن، مثل أن الثأر بطولة، أو أن ضرب الرجل لزوجته، قد ی-;-صل لحد القتل رجولة. إن وجود مجتمعات صغی-;-رة داخل مجتمعات كبی-;-رة، تبث لأفرادھا ھذه المعتقدات الخاطئة، والمشاعر السلبی-;-ة كالتعصب سواء الدی-;-ني أو الاجتماعي أو السی-;-اسي أو الفكري، والتربی-;-ة غی-;-ر السوی-;-ة، والتعلی-;-م الذي يهمل الثقة بالنفس وتقدير الذات للفرد كركی-;-زة من ركائز بناء الإنسان والشخصی-;-ة المجتمعی-;-ة، واعتبار ذلك تحصی-;-ل حاصل أثناء العملی-;-ة التعلی-;-می-;-ة، كلھا عوامل ساھمت في انتشار الجری-;-مة أی-;-ضا.إن من يراقب المجتمعات العربية اليوم، يلاحظ حالة الإغتراب التي يعيشها المواطن في وطنه، وضعف تقدير الذات، وغياب الشخصية العربية الحقيقية، نتيجة فكرة التخلف التي سيطرت لسنوات طويلة، كمحصل أساسي لما أفرزته العولمة، و الانفتاح غير المضبوط، وتشويه حضارة وفكر الأمة العربية من قبل قوى عالمية. هذه الأيام نلاحظ تلك العبارات التي نسمعها مثل " والله قليلون أمثالك هذه الأيام، أو الصدق ، أو الشهامة صار شيئا نادرا" إنها حالة مؤلمه ، أن يعتقد المواطن أن الخير والقيم السامية أصبحت استثناء في الوقت الحاضر!إن حالة الصراع التي يعيشها المواطن العربي في قرارة نفسه، بين إيمانه بذلك المجتمع، و بين الرفض له. أدت إلى حالة عدم الاتزان الداخلي، التي يعيشها الوطن العربي وهزيمة الذات العربية، وبالتأكيد هي عامل أساسي لتفاقم الجريمة، والحل قد يكون بالتوازي بين سن قوانين عقوبات أكثر صرامة بالتعامل مع تلك الجرائم، ومواجهة المؤثرات الداخلية على الشخصية العربية، من أجل التصدي لتفشي الجريمة، وأثرها النفسي والاجتماعي وحماية المجتمع من التفسخ والانكسار.إن الرادع الأخلاقي يجب أن لا يكون سببه الخوف من عقاب القانون، بل أن ينبع من الضمير الحي، ومن الحرص على الذات الإنسانية. ولا بد من إعادة بناء ثقة الإنسان العربي بنفسه وبعروبته ومجتمعه وحضارته، وتعزيز ......
#الجريمة
#انعدام
#تقدير
#الذات
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696470
الحوار المتمدن
نهى نعيم الطوباسي - الجريمة في ظل انعدام تقدير الذات العربية
عصام بن الشيخ : *توريقة تقدير موقف 04 : الجبهة الشعبية للسلم والاستقرار -رابطة جيش - شعب- والموقف من مسألة -التوبة الكولونيالية-.* حتى لا يتحول -نقاش الذاكرة- إلى فخ أو مناورة سياسية مستفزة على حساب التاريخ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ *توريقة تقدير موقف (04) : الجبهة الشعبية للسلم والاستقرار "رابطة جيش - شعب" والموقف من مسألة "التوبة الكولونيالية".*حتى لا يتحول "نقاش الذاكرة" إلى فخ أو مناورة سياسية مستفزة على حساب التاريخ.. د/ عصام بن الشيخأ/ الطيب ديهكالالجزائر يوم 28 يناير 2012################ "تبنى منظومة التوبة الكولونيالية على أربعة أسس الاعتراف والاعتذار والتعويض والتعهد بعدم تكرار الاستعمار لجرائمه، عبر التوثيق التاريخي السليم،" أ/ الطيب ديهكال - مؤرخ جزائري. تنص أعراف بناء العلاقات الدولية الطبيعية ألا تكون هنالك خلافات أو عواطف مؤلمة وذكريات ممزقة بين الشعوب، حتى يتأتى للأخيرة التمتع بتدرج بناء علاقات ايجايية تخدم "رفاه الشعوب" على أسس: (الصداقة والجوار والتعاون والشراكة والمحالفة والاندماج والوحدة والاندماج) وصولا إلى تحقيق المصالح الكونية خدمة البشرية ككل من منظور كولياني. خمسة ملفات خطيرة تلغم الاعتراف الفرنسي بجرائم الاستعمار الفرنسي للجزائر وهي (الأرشيف، التجارب النووية، مدفع بابا مرزوق، قضية المفقودين، خارطة النفايات النووية)، فهل يعتبر تقرير ستورا جسا النبض أو عملا استباقيا التشويش على المقترح الجزائري قبل صدوره؟. كتبت وكالات الأنباء المحلية والدولية والعالمية عن تقرير ستورا، والجهة الشعبية للسلم والاستقرار تعتبر تقرير ستورا محاولة استباقيا لفرض نهج الوصاية على الجزائر قبل اصدار اللجنة الجزائرية لملف الجزائر حول الذاكرة. يعتبر المؤرخون الفرنسيون الشعوب المتصادمة "محبوسة في جروح التاريخ"، في حين تعتبر الجزائر الرسمية والشعبية مطالبة الجزائريين باعتذار باريس رسميا عن استعمار الجزائر، جزء من "ذاكرة حرب" دمرت كيان الشعب الجزائري. قدم المؤرخ الفرنسي بنجامان ستورا تقريره الرسمي إلى قصر الايليزيه يوم (الأربعاء يناير 2021) والذي يتضمن 22 مقترح لنزع الألغام التي تعيق تطبيع العلاقات الجزائرية الفرنسية. فهذا ما أكد عليه المؤرخ الفرنسي بنجامان ستورا في كتابه "غنغرينة ونسيان Gangrène et l oubli" عام 1991، حين اعتبر أن الذاكرة جزء من بناء مخيال الشعبين في فرنسا والجزائر بنفس الوقت. تعادلت كفة الطرفين الجزائري والفرنسي خلال واقعة "نقل جماجم الشهداء الجزائريين" الذين قتلوا في القرن 19 والموجودة في متحف الإنسان في باريس. حيث تم تكليف مؤرخي البلدين لتهدئة العلاقات المتقلب بين باريس والجزائر منذ عقود، وياور الفرنسيون لاستباق الموقف الجزائر بمحاولة تحكم ممنهج على يد المؤرخين الفرنسيين. ويجب أن نأخذ بعين الاعتبار أن الرئيس ماكرون هو الوحيد الذي ولد بعد حرب الجزائر "ثورة التحرير" عكس سابقيه فرونسوا ميتران الذي أعدم نشطاء جزائريين عام 1957 حين كان وزير العدل في حكومة غي مولي، أو جاك شيراك الذي ينحدر من أصحاب فكرة الجزائر فرنسية رغم إعلانه عام 2003 (سنة الجزائر في فرنسا)، أو نيكولا ساركوزي الذي تحدى الجزائريين من جامعة قسنطينية أرض الشهداء، حين ذكر بحلم الإمبراطورية الفرنسية. *دور بنجامان ستورا التاريخي: بين فكي كماشة التكليف الرسمي والاتهام الشعبي بمعاداة السامية.* صاحب كتاب "الفوضى الاستعمارية" أو (المؤرخ من دون منصب أو مكتب)، محرر محاضر المحادثات غير الرسمية مع الرؤساء الفرنسيين،. جاء وصف المؤرخ الفرنسي بنجامان ستورا في موقع "أورونيوز عربية" بأنه الرجل الذي يهمس في آذان رؤساء فرنسا، وأنه "خبير الجزائر" اليهودي الذي ينحدر من الأقدام السوداء ولد بمدينة قسن ......
#*توريقة
#تقدير
#موقف
#الجبهة
#الشعبية
#للسلم
#والاستقرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707450
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ *توريقة تقدير موقف (04) : الجبهة الشعبية للسلم والاستقرار "رابطة جيش - شعب" والموقف من مسألة "التوبة الكولونيالية".*حتى لا يتحول "نقاش الذاكرة" إلى فخ أو مناورة سياسية مستفزة على حساب التاريخ.. د/ عصام بن الشيخأ/ الطيب ديهكالالجزائر يوم 28 يناير 2012################ "تبنى منظومة التوبة الكولونيالية على أربعة أسس الاعتراف والاعتذار والتعويض والتعهد بعدم تكرار الاستعمار لجرائمه، عبر التوثيق التاريخي السليم،" أ/ الطيب ديهكال - مؤرخ جزائري. تنص أعراف بناء العلاقات الدولية الطبيعية ألا تكون هنالك خلافات أو عواطف مؤلمة وذكريات ممزقة بين الشعوب، حتى يتأتى للأخيرة التمتع بتدرج بناء علاقات ايجايية تخدم "رفاه الشعوب" على أسس: (الصداقة والجوار والتعاون والشراكة والمحالفة والاندماج والوحدة والاندماج) وصولا إلى تحقيق المصالح الكونية خدمة البشرية ككل من منظور كولياني. خمسة ملفات خطيرة تلغم الاعتراف الفرنسي بجرائم الاستعمار الفرنسي للجزائر وهي (الأرشيف، التجارب النووية، مدفع بابا مرزوق، قضية المفقودين، خارطة النفايات النووية)، فهل يعتبر تقرير ستورا جسا النبض أو عملا استباقيا التشويش على المقترح الجزائري قبل صدوره؟. كتبت وكالات الأنباء المحلية والدولية والعالمية عن تقرير ستورا، والجهة الشعبية للسلم والاستقرار تعتبر تقرير ستورا محاولة استباقيا لفرض نهج الوصاية على الجزائر قبل اصدار اللجنة الجزائرية لملف الجزائر حول الذاكرة. يعتبر المؤرخون الفرنسيون الشعوب المتصادمة "محبوسة في جروح التاريخ"، في حين تعتبر الجزائر الرسمية والشعبية مطالبة الجزائريين باعتذار باريس رسميا عن استعمار الجزائر، جزء من "ذاكرة حرب" دمرت كيان الشعب الجزائري. قدم المؤرخ الفرنسي بنجامان ستورا تقريره الرسمي إلى قصر الايليزيه يوم (الأربعاء يناير 2021) والذي يتضمن 22 مقترح لنزع الألغام التي تعيق تطبيع العلاقات الجزائرية الفرنسية. فهذا ما أكد عليه المؤرخ الفرنسي بنجامان ستورا في كتابه "غنغرينة ونسيان Gangrène et l oubli" عام 1991، حين اعتبر أن الذاكرة جزء من بناء مخيال الشعبين في فرنسا والجزائر بنفس الوقت. تعادلت كفة الطرفين الجزائري والفرنسي خلال واقعة "نقل جماجم الشهداء الجزائريين" الذين قتلوا في القرن 19 والموجودة في متحف الإنسان في باريس. حيث تم تكليف مؤرخي البلدين لتهدئة العلاقات المتقلب بين باريس والجزائر منذ عقود، وياور الفرنسيون لاستباق الموقف الجزائر بمحاولة تحكم ممنهج على يد المؤرخين الفرنسيين. ويجب أن نأخذ بعين الاعتبار أن الرئيس ماكرون هو الوحيد الذي ولد بعد حرب الجزائر "ثورة التحرير" عكس سابقيه فرونسوا ميتران الذي أعدم نشطاء جزائريين عام 1957 حين كان وزير العدل في حكومة غي مولي، أو جاك شيراك الذي ينحدر من أصحاب فكرة الجزائر فرنسية رغم إعلانه عام 2003 (سنة الجزائر في فرنسا)، أو نيكولا ساركوزي الذي تحدى الجزائريين من جامعة قسنطينية أرض الشهداء، حين ذكر بحلم الإمبراطورية الفرنسية. *دور بنجامان ستورا التاريخي: بين فكي كماشة التكليف الرسمي والاتهام الشعبي بمعاداة السامية.* صاحب كتاب "الفوضى الاستعمارية" أو (المؤرخ من دون منصب أو مكتب)، محرر محاضر المحادثات غير الرسمية مع الرؤساء الفرنسيين،. جاء وصف المؤرخ الفرنسي بنجامان ستورا في موقع "أورونيوز عربية" بأنه الرجل الذي يهمس في آذان رؤساء فرنسا، وأنه "خبير الجزائر" اليهودي الذي ينحدر من الأقدام السوداء ولد بمدينة قسن ......
#*توريقة
#تقدير
#موقف
#الجبهة
#الشعبية
#للسلم
#والاستقرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707450
الحوار المتمدن
عصام بن الشيخ - *توريقة تقدير موقف (04) : الجبهة الشعبية للسلم والاستقرار -رابطة جيش - شعب- والموقف من مسألة -التوبة الكولونيالية…
يعقوب زامل الربيعي : على أقل تقدير ..
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_زامل_الربيعي على أقل تقدير!......................النضوج، سيل من الخطىتسعدك حيناًوعميقاً تذهب بكلآخر المدى!:هناك بعض وقتينتظرك مثل كلب عجوزفي الخامسة مساءً!:بلغة أخرى، وأخرى، وأخرىتعتريك الحماسة لرفقةغجرٍ، مثلك يشكون الربوبحجم الشهقة واللجام.:قلبي، كما الطائر الطنانليس مجرد عضلة بجناحين،حين يطير يرسم لا نهائية النبض. :ثمة أمر مسالمطويل الأمد،هكذا التلذذُ بمذاق قُبلة لاذعةقبل أن تصل نهاية الريق.:شيءٌ من هذا القبيل،عندما أنظر فيكِ أتحول ملايين المرات لعينين.:يا لها من مضيعة للوقت،إن لم تمسد رأس من تحبكما الهواء، تكراراًقبل آخر اغماضة ! :في غرفتها المطلة على المصباح الأزرقبفستانها الأسود القلقيهرب وقتها بلون آخرسيدة تفكر عليها أن تنام. ......
#تقدير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715703
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_زامل_الربيعي على أقل تقدير!......................النضوج، سيل من الخطىتسعدك حيناًوعميقاً تذهب بكلآخر المدى!:هناك بعض وقتينتظرك مثل كلب عجوزفي الخامسة مساءً!:بلغة أخرى، وأخرى، وأخرىتعتريك الحماسة لرفقةغجرٍ، مثلك يشكون الربوبحجم الشهقة واللجام.:قلبي، كما الطائر الطنانليس مجرد عضلة بجناحين،حين يطير يرسم لا نهائية النبض. :ثمة أمر مسالمطويل الأمد،هكذا التلذذُ بمذاق قُبلة لاذعةقبل أن تصل نهاية الريق.:شيءٌ من هذا القبيل،عندما أنظر فيكِ أتحول ملايين المرات لعينين.:يا لها من مضيعة للوقت،إن لم تمسد رأس من تحبكما الهواء، تكراراًقبل آخر اغماضة ! :في غرفتها المطلة على المصباح الأزرقبفستانها الأسود القلقيهرب وقتها بلون آخرسيدة تفكر عليها أن تنام. ......
#تقدير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715703
الحوار المتمدن
يعقوب زامل الربيعي - على أقل تقدير! ..
ماجد احمد الزاملي : تقدير الأدلة المعروضة أمام القاضي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي أن ممارسة القاضي الجزائي لسلطته في تقدير الأدلة طبقا لاقتناعه الشخصي هو الضمان الوحيد و الأكيد للأحكام الجزائية العادلة، لأنه يضمن له ممارسة سلطته التقديرية للأدلة على وجهها المطلوب، حيث يوفر له استقلالاً كاملاً لتكوين قناعته القضائية بشأن قيمة الأدلة المعروضة عليه ،هذه القناعة التي لا يمكن أن تقوم بدورها في هذا المجال ما لم تتمتع بالحرية الكاملة ،ذلك أن عملية الوصول إلى الحقيقة بشكلها المتكامل والأكيد تتم من خلال تقدير الأدلة المعروضة على القاضي ،و عملية التقدير هذه تعود في أساسها إلى القاضي وليس للمشرع لأن القاضي هو من يتولى مهمة الكشف عن الحقيقة . كان القاضي الجزائي في الأنظمة القديمة لا يؤسس حكمه إلا على الوسائل التقليدية للإثبات، والتي كان يتم الحصول عليها بواسطة طرق مشروعة، ولكن مع تطور الأنظمة وتطلع الإنسان لإيجاد اقرب نظام للعدالة جاء مبدأ الاقتناع الشخصي ليتصدر القوانين الحديثة فكرسته أغلب الدساتير، وقد مرّ هذا المبدأ بعدة مراحل إلى أن أصبح على ما هو عليه حالياً ففي العصور القديمة والوسطى والى وقت قريب من قبيل الثورة الفرنسية كان الإثبات أشبه بالفوضى لافتقاره الأسس المنطقية والمفاهيم الحقيقية لتحقيق العدالة وضمان حقوق الأفراد وحرياتهم. أما في الشريعة الإسلامية كان مبدأ الاقتناع الشخصي للقاضي الجزائي معروفا وثابتا، فقد حُدِّدت له أدلة الإثبات مسبقا، ولكن له حرية التصرف فيها كالشهادة والإقرار إلا أنها وضعت لكل دليل شروط وجوب وصحة الشروط المتعلقة بالشهود كالبلوغ والعقل، وقد حددت عدد الشهود حسب القضايا التي يراد إثباتها ونفس الشيء بالنسبة للإقرار كدليل إثبات(1). وتُعد السلطة التقديرية للقاضي الجزائي الرخصة التي منحها المشرع للقضاة من أجل تقدير وتقييم أدلة الإثبات الجزائية من (شهادة وخبرة....)، في إطار الكشف عن الحقيقة فالقاضي يتمتع بسلطة واسعة في حرية الإثبات، ونظرا للأهمية البالغة للسلطة التقديرية فالمشرع لم يتركها مطلقة بل قيَّدها بأن أورد عليها بعض الضوابط التي تَحد من حريته في إختيار الأدلة، فحدد له الأدلة التي يعتمد عليها في إثبات بعض الجرائم مثل جريمة الزنا التي وضع لها ثلاث طرق لإثباتها وتتمثل في: (التلبس بفعل الزنا، والإقرار القضائي، والإقرار الكتابي). وبما أن مجال السلطة التقديرية للقاضي الجزائي يشكل جوهر العمل القضائي وهذا ما أدى إلى إهتمام المشرع به عن طريق وضع رقابة عليه في مجال تقدير الأدلة الجزائية وتكمن هذه الرقابة في عدة مجالات من أهمها تسبيب الأحكام الذي من خلاله يتم مراقبة عمل القاضي أثناء تقدير الأدلة. والقاضي الجزائي مستقل في تقدير الأدلة التي عُرِضت عليه فلا يعتبر خاضعاً لتبعية في مجال إعماله لسلطته، غير أنه ملزم بالتقيد بالضوابط القانونية. وحرية القاضي الجزائي في بناء إقتناعه وتقدير الأدلة مرهونة ومقيدة بجملة من القيود والإستثناءات التي تجعله لا يملك أي حرية عند ممارسته لسلطته، وهذه الإستثناءات منها ما يرد على حريته في الإثبات بحيث لا تترك له حرية إختيار الأدلة التي يستمد منها قناعته، ومنها ما يرد على حريته في الإقتناع، وهذه الأخيرة تتعلق بقيام المشرع بحصر أدلة الإثبات في بعض الجرائم بحيث لا يجوز له الإثبات بغيرها، ويتعلق الأمر بجريمتي الزنا والسياقة في حالة سكر. كما ترد قيود أخرى على سلطته في تقدير الدليل وذلك من خلال تقديره للقرائن القانونية والتي تستمد من نصوص قانونية صريحة على سبيل الحصر من شأنها أن تُقَيِّد حريته في اقتناع القاضي الجزائي، أي يقتصر دوره على التحقق من توفر هذه القرائن ليحكم بال ......
#تقدير
#الأدلة
#المعروضة
#أمام
#القاضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729323
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي أن ممارسة القاضي الجزائي لسلطته في تقدير الأدلة طبقا لاقتناعه الشخصي هو الضمان الوحيد و الأكيد للأحكام الجزائية العادلة، لأنه يضمن له ممارسة سلطته التقديرية للأدلة على وجهها المطلوب، حيث يوفر له استقلالاً كاملاً لتكوين قناعته القضائية بشأن قيمة الأدلة المعروضة عليه ،هذه القناعة التي لا يمكن أن تقوم بدورها في هذا المجال ما لم تتمتع بالحرية الكاملة ،ذلك أن عملية الوصول إلى الحقيقة بشكلها المتكامل والأكيد تتم من خلال تقدير الأدلة المعروضة على القاضي ،و عملية التقدير هذه تعود في أساسها إلى القاضي وليس للمشرع لأن القاضي هو من يتولى مهمة الكشف عن الحقيقة . كان القاضي الجزائي في الأنظمة القديمة لا يؤسس حكمه إلا على الوسائل التقليدية للإثبات، والتي كان يتم الحصول عليها بواسطة طرق مشروعة، ولكن مع تطور الأنظمة وتطلع الإنسان لإيجاد اقرب نظام للعدالة جاء مبدأ الاقتناع الشخصي ليتصدر القوانين الحديثة فكرسته أغلب الدساتير، وقد مرّ هذا المبدأ بعدة مراحل إلى أن أصبح على ما هو عليه حالياً ففي العصور القديمة والوسطى والى وقت قريب من قبيل الثورة الفرنسية كان الإثبات أشبه بالفوضى لافتقاره الأسس المنطقية والمفاهيم الحقيقية لتحقيق العدالة وضمان حقوق الأفراد وحرياتهم. أما في الشريعة الإسلامية كان مبدأ الاقتناع الشخصي للقاضي الجزائي معروفا وثابتا، فقد حُدِّدت له أدلة الإثبات مسبقا، ولكن له حرية التصرف فيها كالشهادة والإقرار إلا أنها وضعت لكل دليل شروط وجوب وصحة الشروط المتعلقة بالشهود كالبلوغ والعقل، وقد حددت عدد الشهود حسب القضايا التي يراد إثباتها ونفس الشيء بالنسبة للإقرار كدليل إثبات(1). وتُعد السلطة التقديرية للقاضي الجزائي الرخصة التي منحها المشرع للقضاة من أجل تقدير وتقييم أدلة الإثبات الجزائية من (شهادة وخبرة....)، في إطار الكشف عن الحقيقة فالقاضي يتمتع بسلطة واسعة في حرية الإثبات، ونظرا للأهمية البالغة للسلطة التقديرية فالمشرع لم يتركها مطلقة بل قيَّدها بأن أورد عليها بعض الضوابط التي تَحد من حريته في إختيار الأدلة، فحدد له الأدلة التي يعتمد عليها في إثبات بعض الجرائم مثل جريمة الزنا التي وضع لها ثلاث طرق لإثباتها وتتمثل في: (التلبس بفعل الزنا، والإقرار القضائي، والإقرار الكتابي). وبما أن مجال السلطة التقديرية للقاضي الجزائي يشكل جوهر العمل القضائي وهذا ما أدى إلى إهتمام المشرع به عن طريق وضع رقابة عليه في مجال تقدير الأدلة الجزائية وتكمن هذه الرقابة في عدة مجالات من أهمها تسبيب الأحكام الذي من خلاله يتم مراقبة عمل القاضي أثناء تقدير الأدلة. والقاضي الجزائي مستقل في تقدير الأدلة التي عُرِضت عليه فلا يعتبر خاضعاً لتبعية في مجال إعماله لسلطته، غير أنه ملزم بالتقيد بالضوابط القانونية. وحرية القاضي الجزائي في بناء إقتناعه وتقدير الأدلة مرهونة ومقيدة بجملة من القيود والإستثناءات التي تجعله لا يملك أي حرية عند ممارسته لسلطته، وهذه الإستثناءات منها ما يرد على حريته في الإثبات بحيث لا تترك له حرية إختيار الأدلة التي يستمد منها قناعته، ومنها ما يرد على حريته في الإقتناع، وهذه الأخيرة تتعلق بقيام المشرع بحصر أدلة الإثبات في بعض الجرائم بحيث لا يجوز له الإثبات بغيرها، ويتعلق الأمر بجريمتي الزنا والسياقة في حالة سكر. كما ترد قيود أخرى على سلطته في تقدير الدليل وذلك من خلال تقديره للقرائن القانونية والتي تستمد من نصوص قانونية صريحة على سبيل الحصر من شأنها أن تُقَيِّد حريته في اقتناع القاضي الجزائي، أي يقتصر دوره على التحقق من توفر هذه القرائن ليحكم بال ......
#تقدير
#الأدلة
#المعروضة
#أمام
#القاضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729323
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - تقدير الأدلة المعروضة أمام القاضي
جميلة شحادة : في يومهم، تحية تقدير لهم
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة يصادف اليومَ، الثالث من ديسمبر/كانون الأول، "اليوم العالمي" لذوي الاحتياجات الخاصة". حيث يحتفل العالم في هذا التاريخ من كل عام بذوي الاحتياجات الخاصة بهدف تسليط الضوء على قضايا هذه الفئة من فئات المجتمع. مصطلح "ذوي الاحتياجات الخاصة"، هو مصطلح مثير للجدل، فهناك مَن يرفضه ويطالب بإطلاق مصطلح "ذوي التحديات" على هذه الفئة، وهناك من يريد أن يُطلق عليها مصطلح " أصحاب القدرات المميزة" أو " المميزون". وهؤلاء الأخيرون هم في الغالب أشخاص من هذه الفئة، حيث أنهم يروْن في أنفسهم أشخاصًا مع طاقات وقدرات ومواهب قد تفوق في كثير من الأحيان، إن ليس كل الأحيان، تلك التي لدى الأفراد من الفئات الأخرى في المجتمع. على أي حال؛ تبقى هذه المصلحات أفضل بكثير من ذلك المصطلح الذي كان قد استُعمل في الماضي لتعريفهم، حيث أُطلق على هذه الشريحة مصطلح "أشخاص مع إعاقة"، أو "المعوَّقون" (مع أل التعريف)، وبالطبع هذه المسمّيات غير إنسانية، وبخاصةٍ أن الإعاقة في الماضي لم تكن أمرًا مقبولا، وقد اعتبرت عبئًا على المجتمع بكل فئاته، ولا سيما أن طبيعة الحياة وقت ذاك كانت تتطلب القوة البدنية. ولا شكّ أن الكثيرين منّا قد قرأ وعرف عن الحياة العسكرية للمجتمع الروماني وعن قسوتها، والتي بموجبها كانوا يتخلصون من الأفراد الذين يولدون مع إعاقة، وليس مهمًا ماهية هذه الإعاقة، جسدية كانت أم عقلية ونفسية. وإنما المهم بالنسبة لهم هو أن هؤلاء الأفراد الذين يولدون مع إعاقة، هم بنظرهم أفراد عاجزون، ولن يخدموا الدولة، بل سيكونون عبئًا عليها. مع هذا، لا يمكننا أن ننفي أن المجتمعات المدنية اليوم ورغم تحضّرها، ما زال فيها أفراد وفئات يضّطهدون، أو ينبذون، أو يهملون هذه الشريحة. ألم نسمع أو نقرأ عن استغلال البعض جنسيَا لأفراد من هذه الفئة؟! ألم نسمع أو نقرأ عن أب أو أم سجنا ابنة أو ابنًا لهما من ذوي الاحتياجات الخاصة في مكان قصيّ من البيت دون طعام أو شراب لعدة أيام أو أكثر؟! ألم يزل قانون المخصصات التي تُمنح لهم مجحفًا وهاضمًا لحقهم في العيش بكرامة؟! ألم تزل "المنالية" مفقودة في معظم الأماكن والمؤسسات العامة، وبالذات في مجتمعنا العربي؟! ألم نسمع عن أخٍ أو عن عمٍ أو عن أي قريبٍ آخر قد هضم حق أخته أو أخيه أو قريبه وحرمهم حقهم في الميراث فقط لأنهم من ذوي الاحتياجات الخاصة؟! ألم نقرأ ونسمع كل يوم عن معاناة البعض من هذه الشريحة في المصّحات ومؤسسات العلاج النفسي بل واستغلال العاملين والعاملات فيها لهم جنسيًا أو ماديًا وغير ذلك من أنواع الاستغلال؟! ألم نسمع بعض الأفراد في مجتمعاتنا أو حتى في بيوتنا يتفوَّهون بعبارات مثل: " شو أنت أعمى بتشفش؟ كنّك أطرش يتسمعش؟ كنك مكرسح مش قادر تقوم تمشي...نحن في العام الواحد والعشرين بعد الألفيْن من القرن الواحد والعشرين، وما زالت المجتمعات والسلطات تهضم حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة. بالرغم من التغيير الذي طرأ، وللأحسن، تجاه هذه الفئة، فئة "ذوي القدرات الخاصة، والاحتياجات الخاصة"؛ إلا َأن هذا التغيير غير كافٍ، كما أنه قد حدث كمشي السلحفاة في الحقل. وعليه، أرجو من المسؤولين كل في موقعه إحداث التغيير، والمطالبة بتحسين وضع هذه الفئة من المجتمع ماديًا ومعنويًا، ولا أن ننتظر يومًا في السنة لنحتفل بهم ونتذكر أنهم موجودون بيننا. في هذا اليوم، أوجه تحية إجلال وتقدير لذوي القدرات الخاصة، والاحتياجات الخاصة" وبالذات لهؤلاء الذين تحدّوا نظرة بعض أفراد المجتمع الدونية لهم، وتهميش المسؤولين لقدراتهم المهنية والفكرية والثقافية، واستطاعوا شق طريقهم الوعرة بنجاح مدوٍّ. مثل هؤلاء الأفراد ......
#يومهم،
#تحية
#تقدير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739699
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة يصادف اليومَ، الثالث من ديسمبر/كانون الأول، "اليوم العالمي" لذوي الاحتياجات الخاصة". حيث يحتفل العالم في هذا التاريخ من كل عام بذوي الاحتياجات الخاصة بهدف تسليط الضوء على قضايا هذه الفئة من فئات المجتمع. مصطلح "ذوي الاحتياجات الخاصة"، هو مصطلح مثير للجدل، فهناك مَن يرفضه ويطالب بإطلاق مصطلح "ذوي التحديات" على هذه الفئة، وهناك من يريد أن يُطلق عليها مصطلح " أصحاب القدرات المميزة" أو " المميزون". وهؤلاء الأخيرون هم في الغالب أشخاص من هذه الفئة، حيث أنهم يروْن في أنفسهم أشخاصًا مع طاقات وقدرات ومواهب قد تفوق في كثير من الأحيان، إن ليس كل الأحيان، تلك التي لدى الأفراد من الفئات الأخرى في المجتمع. على أي حال؛ تبقى هذه المصلحات أفضل بكثير من ذلك المصطلح الذي كان قد استُعمل في الماضي لتعريفهم، حيث أُطلق على هذه الشريحة مصطلح "أشخاص مع إعاقة"، أو "المعوَّقون" (مع أل التعريف)، وبالطبع هذه المسمّيات غير إنسانية، وبخاصةٍ أن الإعاقة في الماضي لم تكن أمرًا مقبولا، وقد اعتبرت عبئًا على المجتمع بكل فئاته، ولا سيما أن طبيعة الحياة وقت ذاك كانت تتطلب القوة البدنية. ولا شكّ أن الكثيرين منّا قد قرأ وعرف عن الحياة العسكرية للمجتمع الروماني وعن قسوتها، والتي بموجبها كانوا يتخلصون من الأفراد الذين يولدون مع إعاقة، وليس مهمًا ماهية هذه الإعاقة، جسدية كانت أم عقلية ونفسية. وإنما المهم بالنسبة لهم هو أن هؤلاء الأفراد الذين يولدون مع إعاقة، هم بنظرهم أفراد عاجزون، ولن يخدموا الدولة، بل سيكونون عبئًا عليها. مع هذا، لا يمكننا أن ننفي أن المجتمعات المدنية اليوم ورغم تحضّرها، ما زال فيها أفراد وفئات يضّطهدون، أو ينبذون، أو يهملون هذه الشريحة. ألم نسمع أو نقرأ عن استغلال البعض جنسيَا لأفراد من هذه الفئة؟! ألم نسمع أو نقرأ عن أب أو أم سجنا ابنة أو ابنًا لهما من ذوي الاحتياجات الخاصة في مكان قصيّ من البيت دون طعام أو شراب لعدة أيام أو أكثر؟! ألم يزل قانون المخصصات التي تُمنح لهم مجحفًا وهاضمًا لحقهم في العيش بكرامة؟! ألم تزل "المنالية" مفقودة في معظم الأماكن والمؤسسات العامة، وبالذات في مجتمعنا العربي؟! ألم نسمع عن أخٍ أو عن عمٍ أو عن أي قريبٍ آخر قد هضم حق أخته أو أخيه أو قريبه وحرمهم حقهم في الميراث فقط لأنهم من ذوي الاحتياجات الخاصة؟! ألم نقرأ ونسمع كل يوم عن معاناة البعض من هذه الشريحة في المصّحات ومؤسسات العلاج النفسي بل واستغلال العاملين والعاملات فيها لهم جنسيًا أو ماديًا وغير ذلك من أنواع الاستغلال؟! ألم نسمع بعض الأفراد في مجتمعاتنا أو حتى في بيوتنا يتفوَّهون بعبارات مثل: " شو أنت أعمى بتشفش؟ كنّك أطرش يتسمعش؟ كنك مكرسح مش قادر تقوم تمشي...نحن في العام الواحد والعشرين بعد الألفيْن من القرن الواحد والعشرين، وما زالت المجتمعات والسلطات تهضم حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة. بالرغم من التغيير الذي طرأ، وللأحسن، تجاه هذه الفئة، فئة "ذوي القدرات الخاصة، والاحتياجات الخاصة"؛ إلا َأن هذا التغيير غير كافٍ، كما أنه قد حدث كمشي السلحفاة في الحقل. وعليه، أرجو من المسؤولين كل في موقعه إحداث التغيير، والمطالبة بتحسين وضع هذه الفئة من المجتمع ماديًا ومعنويًا، ولا أن ننتظر يومًا في السنة لنحتفل بهم ونتذكر أنهم موجودون بيننا. في هذا اليوم، أوجه تحية إجلال وتقدير لذوي القدرات الخاصة، والاحتياجات الخاصة" وبالذات لهؤلاء الذين تحدّوا نظرة بعض أفراد المجتمع الدونية لهم، وتهميش المسؤولين لقدراتهم المهنية والفكرية والثقافية، واستطاعوا شق طريقهم الوعرة بنجاح مدوٍّ. مثل هؤلاء الأفراد ......
#يومهم،
#تحية
#تقدير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739699
الحوار المتمدن
جميلة شحادة - في يومهم، تحية تقدير لهم
راتب شعبو : تقدير الراحل جودت سعيد
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو في الأيام السورية الأخيرة أظهر الكثير من السوريين المساندين للثورة ضد نظام الأسد، الكثير من التقدير للراحل الشيخ جودت سعيد. التقدير الذي تجلى واضحاً مع شيوع خبر وفاة الشيخ في 30 يناير/كانون الثاني من هذا العام، وامتلاء صفحات الفيسبوك بصور الراحل وتكرار عبارات التقريظ والإشادة بفكره واستذكار اللقاءات معه، حين يكون ثمة لقاءات وصور مشتركة. الحق أن وجود تقدير سوري مشترك لشخصية سورية ما، هو مما يثلج الصدر ويسند الأمل، بعد أن بلغ التشظي السوري حداً يشبه التحلل. نحن بحاجة ماسة إلى ما يجمعنا، كما نحن بحاجة إلى ما نفتخر به في حاضرنا. والحق أيضاً أن في سيرة الراحل وفكره ما يستحق التقدير الذي أظهرته قلوب الكثير من السوريين.هنا مكان للإشارة إلى العمق الإنساني والفكري للراحل، وإلى أهميته المضاعفة لأنه ينطلق من المتن الثقافي المشترك والسائد (الإسلام) كي يصل إلى خلاصات فكرية ودلائل عمل إنسانية شاملة ليست مفروضة على المسلمين من خارج غريب، بل نابعة من صلب الدين ويتكلم بها "شيخ" من بينهم، بعيد كل البعد عن بهرجة المشيخة وتعاليها ورسمياتها. إن ملاحظة جودت سعيد أن الصراع على السلطة أرهق العمل الإسلامي وقاد إلى كوارث، دون أن يعني بقوله هذا التمهيد للاستسلام والقبول بالسلطات القائمة، بل بالأحرى التشديد على أهمية العمل المدني والإصرار على رفض العنف، نقول إن هذه الملاحظة تشكل أساس لخطة عمل كاملة تستحق أن يبنى عليها ويهتدى بها. ويجد صاحب هذه السطور، أن هذا الخط من النضال المدني يشكل، على وعورته ومشقته، بصيص الأمل في أن يمتلك السوريون تاريخهم ويستعيدوه من يد سلطات تتوالد بالعنف ومن العنف وتتشابه أكثر بكثير مما تختلف.لكن ما يستوقف المرء هو أن يرحب سوريون معارضون كثر بالعنفية وبالسلمية معاً، بالسلاح وبرفض السلاح، في الوقت نفسه. من اللافت أن يلقى صاحب هذا الفكر السلمي المدني "المتطرف" في رفض العنف، التقديرَ من نخبة سورية أظهرت وتظهر القدر نفسه من التقدير لمن هم على ضفة مغايرة أو معاكسة، نقصد رموز العمل المسلح وأبطاله على مسار الصراع السوري المستمر. ليس الغرض من هذا القول استنكار موقف هؤلاء السوريين ولا استهجان المفارقة المذكورة، بل نقدها ومحاولة فهم دلالتها.على تباعد نظرة وتفكير "غاندي سورية" أو "غاندي العالم الإسلامي" وتصوره للتغيير، عن نظرة وتفكير رموز الثورة المسلحة في سورية، إلا أن ما يجمعهما هو معاداة نظام الأسد. التقدير الذي يظهره هؤلاء السوريون للطرفين إذن هو في الواقع تقدير للموقف المعارض للطغمة الأسدية، بصرف النظر عن التباينات في الوسائل بين أصحابه. المهم أن تكون في الموقع المعارض. من نافل القول إنه ما كان الشيخ سعيد ليحوز على المستوى نفسه من التقدير لو لم يكن موقفه المعارض لنظام الأسد صريحاً. هذا هو الأساس الذي يشرح المفارقة المذكورة، نقصد الجمع بين تكريم داعي السلمية وداعي العنف في الوقت نفسه.لم يتبلور لدى السوريين، خلال عقود القمع السياسي التي عاشوها، تصور أو نظرية معتبرة بشأن سبيل التغيير الممكن في بلدهم. الأحزاب السياسية التي عارضت، إلى هذا الحد أو ذاك، نظام الأسد، خلال هذه العقود، رسمت تصورات مختلفة، منها السلمي الذي ينتظر (أو يحرض على) ثورة شعبية تغير النظام، ومنها العنفي الذي يرى أن التغيير لا يمكن بدون عنف تتولى إطلاقه "طليعة" مقاتلة، ومنها من وجد أن السبيل الوحيد للتغير هو "الإصلاح" وأن الالتحاق بالنظام والعمل من الداخل أجدى من المواجهة المحسومة النتائج معه. الواقع أن كل هذه التصورات فشلت ولم يبلور السوريون بعد هذا الفشل، الذي تجلى واضحا ......
#تقدير
#الراحل
#جودت
#سعيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745783
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو في الأيام السورية الأخيرة أظهر الكثير من السوريين المساندين للثورة ضد نظام الأسد، الكثير من التقدير للراحل الشيخ جودت سعيد. التقدير الذي تجلى واضحاً مع شيوع خبر وفاة الشيخ في 30 يناير/كانون الثاني من هذا العام، وامتلاء صفحات الفيسبوك بصور الراحل وتكرار عبارات التقريظ والإشادة بفكره واستذكار اللقاءات معه، حين يكون ثمة لقاءات وصور مشتركة. الحق أن وجود تقدير سوري مشترك لشخصية سورية ما، هو مما يثلج الصدر ويسند الأمل، بعد أن بلغ التشظي السوري حداً يشبه التحلل. نحن بحاجة ماسة إلى ما يجمعنا، كما نحن بحاجة إلى ما نفتخر به في حاضرنا. والحق أيضاً أن في سيرة الراحل وفكره ما يستحق التقدير الذي أظهرته قلوب الكثير من السوريين.هنا مكان للإشارة إلى العمق الإنساني والفكري للراحل، وإلى أهميته المضاعفة لأنه ينطلق من المتن الثقافي المشترك والسائد (الإسلام) كي يصل إلى خلاصات فكرية ودلائل عمل إنسانية شاملة ليست مفروضة على المسلمين من خارج غريب، بل نابعة من صلب الدين ويتكلم بها "شيخ" من بينهم، بعيد كل البعد عن بهرجة المشيخة وتعاليها ورسمياتها. إن ملاحظة جودت سعيد أن الصراع على السلطة أرهق العمل الإسلامي وقاد إلى كوارث، دون أن يعني بقوله هذا التمهيد للاستسلام والقبول بالسلطات القائمة، بل بالأحرى التشديد على أهمية العمل المدني والإصرار على رفض العنف، نقول إن هذه الملاحظة تشكل أساس لخطة عمل كاملة تستحق أن يبنى عليها ويهتدى بها. ويجد صاحب هذه السطور، أن هذا الخط من النضال المدني يشكل، على وعورته ومشقته، بصيص الأمل في أن يمتلك السوريون تاريخهم ويستعيدوه من يد سلطات تتوالد بالعنف ومن العنف وتتشابه أكثر بكثير مما تختلف.لكن ما يستوقف المرء هو أن يرحب سوريون معارضون كثر بالعنفية وبالسلمية معاً، بالسلاح وبرفض السلاح، في الوقت نفسه. من اللافت أن يلقى صاحب هذا الفكر السلمي المدني "المتطرف" في رفض العنف، التقديرَ من نخبة سورية أظهرت وتظهر القدر نفسه من التقدير لمن هم على ضفة مغايرة أو معاكسة، نقصد رموز العمل المسلح وأبطاله على مسار الصراع السوري المستمر. ليس الغرض من هذا القول استنكار موقف هؤلاء السوريين ولا استهجان المفارقة المذكورة، بل نقدها ومحاولة فهم دلالتها.على تباعد نظرة وتفكير "غاندي سورية" أو "غاندي العالم الإسلامي" وتصوره للتغيير، عن نظرة وتفكير رموز الثورة المسلحة في سورية، إلا أن ما يجمعهما هو معاداة نظام الأسد. التقدير الذي يظهره هؤلاء السوريون للطرفين إذن هو في الواقع تقدير للموقف المعارض للطغمة الأسدية، بصرف النظر عن التباينات في الوسائل بين أصحابه. المهم أن تكون في الموقع المعارض. من نافل القول إنه ما كان الشيخ سعيد ليحوز على المستوى نفسه من التقدير لو لم يكن موقفه المعارض لنظام الأسد صريحاً. هذا هو الأساس الذي يشرح المفارقة المذكورة، نقصد الجمع بين تكريم داعي السلمية وداعي العنف في الوقت نفسه.لم يتبلور لدى السوريين، خلال عقود القمع السياسي التي عاشوها، تصور أو نظرية معتبرة بشأن سبيل التغيير الممكن في بلدهم. الأحزاب السياسية التي عارضت، إلى هذا الحد أو ذاك، نظام الأسد، خلال هذه العقود، رسمت تصورات مختلفة، منها السلمي الذي ينتظر (أو يحرض على) ثورة شعبية تغير النظام، ومنها العنفي الذي يرى أن التغيير لا يمكن بدون عنف تتولى إطلاقه "طليعة" مقاتلة، ومنها من وجد أن السبيل الوحيد للتغير هو "الإصلاح" وأن الالتحاق بالنظام والعمل من الداخل أجدى من المواجهة المحسومة النتائج معه. الواقع أن كل هذه التصورات فشلت ولم يبلور السوريون بعد هذا الفشل، الذي تجلى واضحا ......
#تقدير
#الراحل
#جودت
#سعيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745783
الحوار المتمدن
راتب شعبو - تقدير الراحل جودت سعيد