زهير الخويلدي : فلسفة الثورة بين سؤال الجدة وضرورة الاستكمال
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة"ليس البشر هم من يقودون الثورة، إنها الثورة التي توظف البشر".تُفهم الثورات عمومًا على أنها حالات من التحول الاجتماعي السياسي الأساسي. منذ "عصر الثورات" في أواخر القرن الثامن عشر، طور الفلاسفة السياسيون والمنظرون مناهج تهدف إلى تحديد أشكال التغيير التي يمكن اعتبارها ثورية (على عكس، على سبيل المثال، أنواع التغيير الإصلاحية) وكذلك تحديد ما إذا كان تحت أي ظروف يمكن تبرير هذا التغيير بالحجج المعيارية (على سبيل المثال، مع اللجوء إلى حقوق الإنسان). على الرغم من أن المصطلح له أصول في مجالات علم التنجيم وعلم الفلك، فقد شهدت "الثورة" تسييسًا تدريجيًا منذ القرن السابع عشر. على مدار التحولات الدلالية الهامة التي غالبًا ما تعكس الأحداث والتجارب السياسية الملموسة، فقد جانب الانتظام، الذي كان في الأصل مركزيًا لمعنى المصطلح: بينما في دراسات، على سبيل المثال، نيكولاس كوبرنيكوس ، عبرت "الثورة" عن إن الحركات الثابتة للأجرام السماوية ، وبالتالي الطابع المتكرر للتغيير ، في استخدامها السياسي ، تؤكد بشكل خاص على لحظات عدم الانتظام وعدم القدرة على التنبؤ والتفرد. في ضوء عدم التجانس الملحوظ للطرق التي يستخدمها المفكرون مثل توماس باين (1737-1809) ، ج. دي كوندورسيه (1743-1794) ، إيمانويل كانط (1724-1804) ، ج. هيجل (1770-1831) ، ميخائيل باكونين (1814-1876) ، كارل ماركس (1818-1883) ، حنة أرندت (1906-1975) ، وميشيل فوكو (1926-1984) يتأملون في إمكانيات وشروط التغيير الجذري للسياسة والعملية. الهياكل الاجتماعية ، يركز هذا المقال على مجموعة من الأسئلة الرئيسية التي تواجهها كل نظريات الثورة هذه. وعلى وجه الخصوص ، تتعلق هذه الأسئلة بمشكلات الجديد ، العنف ، الحرية ، الذات الثورية ، الهدف أو الهدف الثوري ، والتمدد الزماني والمكاني للثورة. في تغطية هذه المشاكل بدورها ، فإن الهدف من هذه المقالة هو تحديد الحجج الجوهرية والتحليلات والمعضلات التي تشكل النقاشات الحديثة والمعاصرة ، وبالتالي ، للإشارة إلى القضايا المفاهيمية والمعيارية الهامة المتعلقة بالثورة. هذه المقالة مقسمة إلى ثلاثة أقسام رئيسية. يعيد القسم الأول بإيجاز بناء تاريخ مفهوم "الثورة". يقدم القسم الثاني لمحة عامة عن أهم خيوط الفكر السياسي الفلسفي في الثورة. يبحث القسم الثالث في المواقف النموذجية التي طورها المنظرون فيما يتعلق بالمشكلات المركزية المذكورة أعلاه. نظرًا لأن غالبية المفكرين الذين يتعاملون مع الثورة لا يطورون نظريات شاملة ونظرًا لقلة الأدبيات الثانوية الموضوعية نسبيًا حول هذا الموضوع، يقترح هذا الجزء إطارًا لوضع المناهج المختلفة بشكل فردي وربطها بشكل منهجي. فماهي المصادر الفلسفية للثورة الاجتماعية؟ وكيف يمكن انجاحها؟ وهل تطلب الالتزام العملي أم التنظير الفلسفي؟ وكيف تكون خطيرة عندما لا تكتمل؟1. تاريخ المفهوماستعدادًا لعرض المناهج الفلسفية المختلفة للثورة في المداخلة المعمقة التالية، يهتم هذا القسم بتقديم مخطط موجز لتاريخ المفهوم. بقدر ما يتم استخدام "الثورة" لوصف التحول السياسي، يفهم المؤرخون المفاهيمية أن أصولها حديثة حقًا. تم التعرف بشكل نقدي على تجربة الثورات في إنجلترا وأمريكا وفرنسا، يشير المصطلح في الاستخدام الشائع إلى مثال للتغيير السياسي، أي التغيير ليس فقط في القوانين أو السياسات أو الحكومة ولكن في النظام القائم والعميق في الوقت نفسه. ودائم. المفاهيم السابقة للتغيير السياسي تفتقد إلى مفاهيم قدرة الشعب المستقلة على التصرف أو حقه في التحرر. علاوة على ذلك، فإن غياب شرطين بنيويين مسبقين يفس ......
#فلسفة
#الثورة
#سؤال
#الجدة
#وضرورة
#الاستكمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725957
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة"ليس البشر هم من يقودون الثورة، إنها الثورة التي توظف البشر".تُفهم الثورات عمومًا على أنها حالات من التحول الاجتماعي السياسي الأساسي. منذ "عصر الثورات" في أواخر القرن الثامن عشر، طور الفلاسفة السياسيون والمنظرون مناهج تهدف إلى تحديد أشكال التغيير التي يمكن اعتبارها ثورية (على عكس، على سبيل المثال، أنواع التغيير الإصلاحية) وكذلك تحديد ما إذا كان تحت أي ظروف يمكن تبرير هذا التغيير بالحجج المعيارية (على سبيل المثال، مع اللجوء إلى حقوق الإنسان). على الرغم من أن المصطلح له أصول في مجالات علم التنجيم وعلم الفلك، فقد شهدت "الثورة" تسييسًا تدريجيًا منذ القرن السابع عشر. على مدار التحولات الدلالية الهامة التي غالبًا ما تعكس الأحداث والتجارب السياسية الملموسة، فقد جانب الانتظام، الذي كان في الأصل مركزيًا لمعنى المصطلح: بينما في دراسات، على سبيل المثال، نيكولاس كوبرنيكوس ، عبرت "الثورة" عن إن الحركات الثابتة للأجرام السماوية ، وبالتالي الطابع المتكرر للتغيير ، في استخدامها السياسي ، تؤكد بشكل خاص على لحظات عدم الانتظام وعدم القدرة على التنبؤ والتفرد. في ضوء عدم التجانس الملحوظ للطرق التي يستخدمها المفكرون مثل توماس باين (1737-1809) ، ج. دي كوندورسيه (1743-1794) ، إيمانويل كانط (1724-1804) ، ج. هيجل (1770-1831) ، ميخائيل باكونين (1814-1876) ، كارل ماركس (1818-1883) ، حنة أرندت (1906-1975) ، وميشيل فوكو (1926-1984) يتأملون في إمكانيات وشروط التغيير الجذري للسياسة والعملية. الهياكل الاجتماعية ، يركز هذا المقال على مجموعة من الأسئلة الرئيسية التي تواجهها كل نظريات الثورة هذه. وعلى وجه الخصوص ، تتعلق هذه الأسئلة بمشكلات الجديد ، العنف ، الحرية ، الذات الثورية ، الهدف أو الهدف الثوري ، والتمدد الزماني والمكاني للثورة. في تغطية هذه المشاكل بدورها ، فإن الهدف من هذه المقالة هو تحديد الحجج الجوهرية والتحليلات والمعضلات التي تشكل النقاشات الحديثة والمعاصرة ، وبالتالي ، للإشارة إلى القضايا المفاهيمية والمعيارية الهامة المتعلقة بالثورة. هذه المقالة مقسمة إلى ثلاثة أقسام رئيسية. يعيد القسم الأول بإيجاز بناء تاريخ مفهوم "الثورة". يقدم القسم الثاني لمحة عامة عن أهم خيوط الفكر السياسي الفلسفي في الثورة. يبحث القسم الثالث في المواقف النموذجية التي طورها المنظرون فيما يتعلق بالمشكلات المركزية المذكورة أعلاه. نظرًا لأن غالبية المفكرين الذين يتعاملون مع الثورة لا يطورون نظريات شاملة ونظرًا لقلة الأدبيات الثانوية الموضوعية نسبيًا حول هذا الموضوع، يقترح هذا الجزء إطارًا لوضع المناهج المختلفة بشكل فردي وربطها بشكل منهجي. فماهي المصادر الفلسفية للثورة الاجتماعية؟ وكيف يمكن انجاحها؟ وهل تطلب الالتزام العملي أم التنظير الفلسفي؟ وكيف تكون خطيرة عندما لا تكتمل؟1. تاريخ المفهوماستعدادًا لعرض المناهج الفلسفية المختلفة للثورة في المداخلة المعمقة التالية، يهتم هذا القسم بتقديم مخطط موجز لتاريخ المفهوم. بقدر ما يتم استخدام "الثورة" لوصف التحول السياسي، يفهم المؤرخون المفاهيمية أن أصولها حديثة حقًا. تم التعرف بشكل نقدي على تجربة الثورات في إنجلترا وأمريكا وفرنسا، يشير المصطلح في الاستخدام الشائع إلى مثال للتغيير السياسي، أي التغيير ليس فقط في القوانين أو السياسات أو الحكومة ولكن في النظام القائم والعميق في الوقت نفسه. ودائم. المفاهيم السابقة للتغيير السياسي تفتقد إلى مفاهيم قدرة الشعب المستقلة على التصرف أو حقه في التحرر. علاوة على ذلك، فإن غياب شرطين بنيويين مسبقين يفس ......
#فلسفة
#الثورة
#سؤال
#الجدة
#وضرورة
#الاستكمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725957
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - فلسفة الثورة بين سؤال الجدة وضرورة الاستكمال
مزهر جبر الساعدي : مؤتمر الجدة: لعبة فاشلة
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي ط. مؤتمر الجدة: لعبة خاسرةسيحضر الرئيس الامريكي اثناء زيارته الى السعودية؛ مؤتمر الجدة الذي سيعقد ليومي 15و16من الشهر الجاري، والذي يحضره أو يحضر فيه؛ المسؤولون في دول الخليج العربي والعراق والاردن ومصر. ان هذا المؤتمر وهذه الزيارة للرئيس الامريكي الى كل من اسرائيل وفلسطين ليس من اجل زيادة صادرات النفط السعودي والاماراتي وبقية دول الخليج العربي فقط، بل ان الاهم هو ما سوف تتم فيه، اي في هذا المؤتمر من اتفاقات تضمها ملفات يتم القفل عليها، لتظل مفاتيحها في جعبة امريكا والسعودية واسرائيل، لا يجري فتحها الا ساعة تدق الحقيقة ويبدأ التنفيذ، لذا، فأنها سوف تكون طي الكتمان ولا يمكن ان يطلع عليها احدا، وهي الاخطر على حاضر دول المنطقة العربية ومستقبل اجيالها وايضا وهذا هو من الاهمية بمكان على مستقبل فلسطين وحلم الفلسطينيين بدول مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة. اي العودة الى احياء صفقة القرن بوسيلة وطريقة جديدتان، تلك الصفقة التي ماتت تماما بفعل التصدي الفلسطيني لها واعني هنا تحديدا المقاومة الفلسطينية سواء من حركة فتح او من منظمات المقاومة الفلسطينية الاخرى والتي لها فعلا جهاديا ونضاليا حاسما على اراض الواقع، أو بمعنى اخر هو تمييع لقضية الحق الفلسطيني في الحياة والكرامة عن طريقة ممارسة لعبة الزمن كما كان وقد حدث في اتفاقات اوسلو سيئة التخطيط والاهداف من الجانب الامريكي الاسرائيلي.. من المحتمل جدا ان يتم الاتفاق بين امريكا ودول المنطقة وبالذات او تحديدا السعودية على زيادة صادرات النفط للمساهمة في خفض الاسعار، وبالتالي التأثير على كل من روسيا وايران، إنما هي سوف تكون زيادة غير حاسمة وغير جدية، اي انها لن تساهم في خفض اسعار النفط في الاسواق العالمية، بحجة وكما يقول خبراء هذا الشأن؛ بأن السعودية ليس في قدرتها وامكاناتها زيادة كبيرة في الانتاج في الوقت الحاضر. لكن هذا الموقف السعودي من المحتمل ان لا يؤثر على الشراكة الامريكية السعودية، ولا يلقي بظلاله على مجريات ما سوف يجري في مؤتمر جدة، فهذا المؤتمر له سياقات وخطط مختلفة عن السعي الامريكي على خفض اسعار النفط في البورصة العالمية بعون من الشريك السعودي لأمريكا. بصرف النظر عن ما يقال بخلاف هذا، اي تضرر العلاقة بين الدولتين بفعل الموقف السعودي هذا ان حدث؛ ربما يكتنفها البرود في ظل الرئيس الامريكي الحالي، لكنها لن تصل او ان تبلغ مستوى الضرر. أن العلاقة الامريكية السعودية تستند على رؤية مؤسساتية؛ اعمدتها المصالح الانية او المصالح التكتيكية ومصالح بعيدة الاجل على قاعدة زمنية عمرها اكثر من 80 عاما، وهي عابرة لرؤيا الحزبين الديمقراطي والجمهوري وان تباعدت وتقاربت جراء التوجهات السياسية من يحكم في البيت الابيض، إنما المسار يظل ثابتا ومتجذرا ومستقرا لناحية المسار المؤسساتي. ان العلاقة الامريكية السعودية؛ سوف تلعب دورا كبيرا في هذا الاتفاق ان تم التوافق والاتفاق عليه، وفي صياغة فقراته التنفيذية، اي العمل بها لاحقا بعد زمن مستقبلي غير بعيد من الآن. ان هذا الاتفاق، او هي لجهة الواقع الموضوعي؛ عدة اتفاقات بمسارات مختلفة ومتضافرة ومتوازية زمنيا ومكانيا؛ ربما يتم الاتفاق عليها بين دول المؤتمر وتحديدا امريكا والسعودية والامارات واسرائيل الظل. أما بقية الدول فهي اما دول الدور، الاردن مثلا ، أما البقية الباقية من الدول التي سوف تشارك في هذا المؤتمر سيء الصيت والنوايا والاهداف، ماهي الا دول فاقدة للقرار السياسي المستقل وللسيادة ايضا؛ بفعل ماهي عليه من اوضاع لا تساعدها من ان تكون، أو يكون لها موقفا واضحا، بل انها سوف ترفع اليد بال ......
#مؤتمر
#الجدة:
#لعبة
#فاشلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762172
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي ط. مؤتمر الجدة: لعبة خاسرةسيحضر الرئيس الامريكي اثناء زيارته الى السعودية؛ مؤتمر الجدة الذي سيعقد ليومي 15و16من الشهر الجاري، والذي يحضره أو يحضر فيه؛ المسؤولون في دول الخليج العربي والعراق والاردن ومصر. ان هذا المؤتمر وهذه الزيارة للرئيس الامريكي الى كل من اسرائيل وفلسطين ليس من اجل زيادة صادرات النفط السعودي والاماراتي وبقية دول الخليج العربي فقط، بل ان الاهم هو ما سوف تتم فيه، اي في هذا المؤتمر من اتفاقات تضمها ملفات يتم القفل عليها، لتظل مفاتيحها في جعبة امريكا والسعودية واسرائيل، لا يجري فتحها الا ساعة تدق الحقيقة ويبدأ التنفيذ، لذا، فأنها سوف تكون طي الكتمان ولا يمكن ان يطلع عليها احدا، وهي الاخطر على حاضر دول المنطقة العربية ومستقبل اجيالها وايضا وهذا هو من الاهمية بمكان على مستقبل فلسطين وحلم الفلسطينيين بدول مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة. اي العودة الى احياء صفقة القرن بوسيلة وطريقة جديدتان، تلك الصفقة التي ماتت تماما بفعل التصدي الفلسطيني لها واعني هنا تحديدا المقاومة الفلسطينية سواء من حركة فتح او من منظمات المقاومة الفلسطينية الاخرى والتي لها فعلا جهاديا ونضاليا حاسما على اراض الواقع، أو بمعنى اخر هو تمييع لقضية الحق الفلسطيني في الحياة والكرامة عن طريقة ممارسة لعبة الزمن كما كان وقد حدث في اتفاقات اوسلو سيئة التخطيط والاهداف من الجانب الامريكي الاسرائيلي.. من المحتمل جدا ان يتم الاتفاق بين امريكا ودول المنطقة وبالذات او تحديدا السعودية على زيادة صادرات النفط للمساهمة في خفض الاسعار، وبالتالي التأثير على كل من روسيا وايران، إنما هي سوف تكون زيادة غير حاسمة وغير جدية، اي انها لن تساهم في خفض اسعار النفط في الاسواق العالمية، بحجة وكما يقول خبراء هذا الشأن؛ بأن السعودية ليس في قدرتها وامكاناتها زيادة كبيرة في الانتاج في الوقت الحاضر. لكن هذا الموقف السعودي من المحتمل ان لا يؤثر على الشراكة الامريكية السعودية، ولا يلقي بظلاله على مجريات ما سوف يجري في مؤتمر جدة، فهذا المؤتمر له سياقات وخطط مختلفة عن السعي الامريكي على خفض اسعار النفط في البورصة العالمية بعون من الشريك السعودي لأمريكا. بصرف النظر عن ما يقال بخلاف هذا، اي تضرر العلاقة بين الدولتين بفعل الموقف السعودي هذا ان حدث؛ ربما يكتنفها البرود في ظل الرئيس الامريكي الحالي، لكنها لن تصل او ان تبلغ مستوى الضرر. أن العلاقة الامريكية السعودية تستند على رؤية مؤسساتية؛ اعمدتها المصالح الانية او المصالح التكتيكية ومصالح بعيدة الاجل على قاعدة زمنية عمرها اكثر من 80 عاما، وهي عابرة لرؤيا الحزبين الديمقراطي والجمهوري وان تباعدت وتقاربت جراء التوجهات السياسية من يحكم في البيت الابيض، إنما المسار يظل ثابتا ومتجذرا ومستقرا لناحية المسار المؤسساتي. ان العلاقة الامريكية السعودية؛ سوف تلعب دورا كبيرا في هذا الاتفاق ان تم التوافق والاتفاق عليه، وفي صياغة فقراته التنفيذية، اي العمل بها لاحقا بعد زمن مستقبلي غير بعيد من الآن. ان هذا الاتفاق، او هي لجهة الواقع الموضوعي؛ عدة اتفاقات بمسارات مختلفة ومتضافرة ومتوازية زمنيا ومكانيا؛ ربما يتم الاتفاق عليها بين دول المؤتمر وتحديدا امريكا والسعودية والامارات واسرائيل الظل. أما بقية الدول فهي اما دول الدور، الاردن مثلا ، أما البقية الباقية من الدول التي سوف تشارك في هذا المؤتمر سيء الصيت والنوايا والاهداف، ماهي الا دول فاقدة للقرار السياسي المستقل وللسيادة ايضا؛ بفعل ماهي عليه من اوضاع لا تساعدها من ان تكون، أو يكون لها موقفا واضحا، بل انها سوف ترفع اليد بال ......
#مؤتمر
#الجدة:
#لعبة
#فاشلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762172
الحوار المتمدن
مزهر جبر الساعدي - مؤتمر الجدة: لعبة فاشلة