بلال عوض سلامة : درس 8 ما بعد -التطبيع المجتمعي-: خيار التدفق إلى الشوارع باعتبارها مساكن شعبية للفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#بلال_عوض_سلامة لست هنا بصدد الكشف عن مدى تغلل التطبيع المجتمعي في بنية وسلوك الفلسطيني رغم الإشارة اليه مسبقاً، بقدر النبش عن الخيارات الشعبية والجماهيرية والشبابية المنفلتة من هكذا بنية، فبالحضور في الشوراع كفيل بفكفكة وزعزعة حالة التكلس في الوعي/الفعل في تلك البنية، وبما أن التساؤلات الكبرى في بنية استعمارية تبقى راسخة ومتجذرة،- وإن اصابها بعض التلف والترهل أو الضمور-، فتكبيل البنية الفلسطينية الرسمية اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً بمكتسبات حزبية/فردية تحاصره دائماً اكراهات العيش تحت الاستعمار وكيفية البحث عن المصير المشترك وان كان موقعياً أو لحظياً أو موسمياً أو مقدساً، يكون عبر وخلال الجماهير وحناجرها المنتفضة وأجسادهم فقط، وكفيل بتحريك المياه العكرة من تحتهم، فبتدفق الجماهير إلى الشوراع والساحات والأحياء، مثل سريان الدماء الجديدة في الجسد الفلسطيني في سبيل إعادة الاحياء أو الانعاش أو الإيقاذ من السبات الاستعماري، فالحضور الجماهيري/الشبابي كفيل بالعودة مجدداً إلى التساؤلات المُؤسِسة للهوية/المصير/ المستقبل الفلسطيني المشترك. يقال أن اللغة السياسية مكانية في الساحات والأحياء والمواقع، وبالضرورة، نستطيع القول: أن الرموز واللغة والشعارات والهتافات وحتى الجكارة المكانية تكون سياسية بامتياز وتأطيرية بالضرورة، فهوية الحضور تتبلور ويعاد إنشائها من جديد، عبر تحويل الشوارع كمساكن شعبية وكملكية جماعية لما له من أهمية في الاستملاك والاستعادة، وتحوله إلى معنى يجدد الهوية بالمكان وبالقضية التي يرمز لها، فيكون رصد أثر قوة القداسة الوطنية والدينية هنا، وفي هذه الأماكن سهلاً وميسراً ومختصراً، وغير قابلة للتأويل بصور لا تتعاطى مع معنى الحضور والاصرار عليه إلا مقاومة اشتباك الفلسطيني/المقدسي مع من سلبه المكان أو الكرامة الشخصية/الجمعية، وديناميات الحضور تؤسس آليات الدفاع عنها وطرق مواجهة التحديات لها، بهوية فلسطينية جمعية مرمزة بالمشترك للحضور، تعمل على توجيه/تفريغ العنف أو التوتر الوجودي في مكانه الصحيح، وبالمقاومة.على الرغم من أن الاحتجاجات والثورات العنيفة قد تفضي إلى توقف الحياة فجأة والتدمير واللايقين(1) (ص. 20) خصوصاً كما آلت اليه الأحداث في السياق والمشهد العربي، إلا أن فعلها بالسياق الفلسطيني والمقدسي حالياً له مفاعيل ونتائج مختلفة بتاتاً بل معاكسة في الاتجاه والمعنى، فالتظاهرات في المسيرات الجمعية في الساحات، أو رفع صوت المسجل للأغاني الحماسية في السيارات المارة، على مسمع ومرآى الجنود ومن أمامهم انتصارا معنوياً وتحدي المشهد في الصورة. وكما الحضور في الأحياء المهددة باستيلابها فزيقياً أو معنوياً عبر مائدة للإفطار، فرشت من الشارع كسفرة للمنازل المهددة، تقود إلى تدفق الحياة وعودتها بل وتجدد مساراتها ومعنويات الجماهير الفلسطينية الحاضرة والمتابعة، لأن الاستدمار حاصل وعدم الفعل هو موات، فيشكل الشارع كعنوان/ومكان جديدين للفلسطيني كإعادة تحرير/استعادة الاماكن/الارادة من بنية الاستلاب، وإلى عودة اليقين والتيقن من وجودك كفلسطيني هنا في خضم الاشتباك وبما استطعت اليه سبيلا. ويدرك الفلسطيني وبأن سبب الهزيمة الفزيقية/المعنوية له، هو عدم الفعل والرضوخ لأرض الواقع وفرض أمر الواقع لسياسات وممارسات الاستعمار الصهيوني وميليشيات المستوطنين، فيكون الاشتباك مع الجنود وإجراء "قفزة هوائية وانقضاض على حشد كبير من "الجنود الاسرائيليين" على باب باب العامود، وكأنها قفزة جديدة إلى رحم الحياة، ولكنها تختلف عن القفزة الأولى بالولادة- حين يبدأها الطفل بالبكاء-، أنها ولادة جديدة وم ......
#-التطبيع
#المجتمعي-:
#خيار
#التدفق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718003
#الحوار_المتمدن
#بلال_عوض_سلامة لست هنا بصدد الكشف عن مدى تغلل التطبيع المجتمعي في بنية وسلوك الفلسطيني رغم الإشارة اليه مسبقاً، بقدر النبش عن الخيارات الشعبية والجماهيرية والشبابية المنفلتة من هكذا بنية، فبالحضور في الشوراع كفيل بفكفكة وزعزعة حالة التكلس في الوعي/الفعل في تلك البنية، وبما أن التساؤلات الكبرى في بنية استعمارية تبقى راسخة ومتجذرة،- وإن اصابها بعض التلف والترهل أو الضمور-، فتكبيل البنية الفلسطينية الرسمية اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً بمكتسبات حزبية/فردية تحاصره دائماً اكراهات العيش تحت الاستعمار وكيفية البحث عن المصير المشترك وان كان موقعياً أو لحظياً أو موسمياً أو مقدساً، يكون عبر وخلال الجماهير وحناجرها المنتفضة وأجسادهم فقط، وكفيل بتحريك المياه العكرة من تحتهم، فبتدفق الجماهير إلى الشوراع والساحات والأحياء، مثل سريان الدماء الجديدة في الجسد الفلسطيني في سبيل إعادة الاحياء أو الانعاش أو الإيقاذ من السبات الاستعماري، فالحضور الجماهيري/الشبابي كفيل بالعودة مجدداً إلى التساؤلات المُؤسِسة للهوية/المصير/ المستقبل الفلسطيني المشترك. يقال أن اللغة السياسية مكانية في الساحات والأحياء والمواقع، وبالضرورة، نستطيع القول: أن الرموز واللغة والشعارات والهتافات وحتى الجكارة المكانية تكون سياسية بامتياز وتأطيرية بالضرورة، فهوية الحضور تتبلور ويعاد إنشائها من جديد، عبر تحويل الشوارع كمساكن شعبية وكملكية جماعية لما له من أهمية في الاستملاك والاستعادة، وتحوله إلى معنى يجدد الهوية بالمكان وبالقضية التي يرمز لها، فيكون رصد أثر قوة القداسة الوطنية والدينية هنا، وفي هذه الأماكن سهلاً وميسراً ومختصراً، وغير قابلة للتأويل بصور لا تتعاطى مع معنى الحضور والاصرار عليه إلا مقاومة اشتباك الفلسطيني/المقدسي مع من سلبه المكان أو الكرامة الشخصية/الجمعية، وديناميات الحضور تؤسس آليات الدفاع عنها وطرق مواجهة التحديات لها، بهوية فلسطينية جمعية مرمزة بالمشترك للحضور، تعمل على توجيه/تفريغ العنف أو التوتر الوجودي في مكانه الصحيح، وبالمقاومة.على الرغم من أن الاحتجاجات والثورات العنيفة قد تفضي إلى توقف الحياة فجأة والتدمير واللايقين(1) (ص. 20) خصوصاً كما آلت اليه الأحداث في السياق والمشهد العربي، إلا أن فعلها بالسياق الفلسطيني والمقدسي حالياً له مفاعيل ونتائج مختلفة بتاتاً بل معاكسة في الاتجاه والمعنى، فالتظاهرات في المسيرات الجمعية في الساحات، أو رفع صوت المسجل للأغاني الحماسية في السيارات المارة، على مسمع ومرآى الجنود ومن أمامهم انتصارا معنوياً وتحدي المشهد في الصورة. وكما الحضور في الأحياء المهددة باستيلابها فزيقياً أو معنوياً عبر مائدة للإفطار، فرشت من الشارع كسفرة للمنازل المهددة، تقود إلى تدفق الحياة وعودتها بل وتجدد مساراتها ومعنويات الجماهير الفلسطينية الحاضرة والمتابعة، لأن الاستدمار حاصل وعدم الفعل هو موات، فيشكل الشارع كعنوان/ومكان جديدين للفلسطيني كإعادة تحرير/استعادة الاماكن/الارادة من بنية الاستلاب، وإلى عودة اليقين والتيقن من وجودك كفلسطيني هنا في خضم الاشتباك وبما استطعت اليه سبيلا. ويدرك الفلسطيني وبأن سبب الهزيمة الفزيقية/المعنوية له، هو عدم الفعل والرضوخ لأرض الواقع وفرض أمر الواقع لسياسات وممارسات الاستعمار الصهيوني وميليشيات المستوطنين، فيكون الاشتباك مع الجنود وإجراء "قفزة هوائية وانقضاض على حشد كبير من "الجنود الاسرائيليين" على باب باب العامود، وكأنها قفزة جديدة إلى رحم الحياة، ولكنها تختلف عن القفزة الأولى بالولادة- حين يبدأها الطفل بالبكاء-، أنها ولادة جديدة وم ......
#-التطبيع
#المجتمعي-:
#خيار
#التدفق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718003
الحوار المتمدن
بلال عوض سلامة - درس (8) ما بعد -التطبيع المجتمعي-: خيار التدفق إلى الشوارع باعتبارها مساكن شعبية للفلسطيني
حمدي سيد محمد محمود : تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي
#الحوار_المتمدن
#حمدي_سيد_محمد_محمود في ورقة علمية متميزة للدكتور مجذوب بخيت؛ تناول فيها تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي، و مما ذكره في هذا الموضوع:إن ظاهرة التدفق الإعلامي الحر Free Flow of Information بدأت تأخذ مكانهما دولية خلال الحرب العالمية الثانية، وهو الوقت الذي برزت فيه الولايات المتحدة الأمريكية كقوة مؤثرة في العالم ، وقد انعكست تلك القوة على ما تم إبرامه من معاهدات بين الدول أثناء وبعد الحرب ، مما أدى إلى صبغ تلك المعاهدات بالصبغة الغربية , ومن مركز القوة هذا استطاعت الولايات المتحدة الأمريكية أن تفرض نظامها الحر لتدفق المعلومات، ليصبح أساسا لتدفق المعلومات على المستوى الدولي ، وفي عام 1946م أصدرت الأمم المتحدة الإعلان الخاص بحرية تدفق المعلومات. "Declaration on Freedom of Information" تدفق المعلومات أحادي الاتجاه:في ظل طموح الدول الغربية عامة ، والولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص ، ورغبتها في بث ثقافتها و أيديولوجيتها ومراميها الاقتصادية، وفي ظل امتلاكها للآلة الإعلامية الحديثة، وتقنياتها المساعدة المتمثلة في الأقمار الاصطناعية وغيرها، ومن ثم ظهور القنوات الفضائية التلفزيونية، فإن كل هذه المعطيات جعلت المعلومات تسير في اتجاه واحد، من الشمال إلى الجنوب ، ومن الغرب إلى الشرق ، أي من الدول الغنية باتجاه الدول النامية، ومن ثم فإن إعلان حرية تدفق المعلومات قد صار أحادي الاتجاه.وقد أكدت اليونسكو UNESCO أن المعلومات تتدفق في اتجاه واحد، وذلك في تقريرها الذي جاء فيه " إننا نعتقد أن ما يعرف باسم التدفق الحر للإعلام هو في حقيقة الأمر تدفق في اتجاه واحد، وليس تبادلا حقيقيا للمعلومات".وتتعرض الدول العربية كغيرها من دول العالم الثالث إلى ذلك التدفق أحادي الاتجاه ، خاصة وأن للدول الغنية طموحات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والجزيرة العربية تملي عليها الآن يسير هذا التدفق صوب المنطقة على وجه الخصوص.الاختلال في تدفق المعلومات : إنه رغم هذا التدفق الهائل للمعلومات ، هناك عدم توازن في انسيابها ، ليس بين الدول الغنية من جهة والدول النامية من جهة أخرى فحسب ، إنما أيضا بين الدول ذات الأفكار والأيديولوجيات ، مثل ما حدث بين الدول الرأسمالية والاشتراكية، وهناك اختلال بين الدول النامية نفسها، حسب التفاوت بينها في القوة والمصالح و السياسات. كذلك هناك اختلال کمي بين الدول النامية في المواد الإعلامية ، كالاختلال بين الأنباء السياسية من جهة، والأنباء الاجتماعية والثقافية والاقتصادية من جهة أخرى ، حيث يظهر طغيان الأنباء السياسية على غيرها.كما أن هناك اختلال نوعي بين ما يطلق عليه الأنباء السارة والأنباء السيئة، إذ تغطي أنباء الدول الغنية الإنجازات والابتكارات ومظاهر التطور والتقدم، بينما تظهر أنباء الدول النامية من بوابة الأزمات، أو ما يسمى بأخبار الأزمات Crisis News ، كالحروب والانقلابات والمجاعات والفيضانات والزلازل ... الخ .أما عن تدفق المعلومات على نطاق الدول العربية ، فهناك إمكانية لتدفق المعلومات بينها بشكل متوازن، فمن المفترض أن يشكل انتشار القنوات الفضائية فيها أرضا خصبة تحول دون أن يكون ذلك التدفق محليا ، لأن القرب الجغرافي بين هذه الدول ، والصلات الثقافية والدينية بينها ، واللغة، وحجم السكان ، كلها عوامل تؤهل لعدم الاختلال في تدفق المعلومات. لكن عدم الاستقرار السياسي ، والتبعية الإعلامية ، والسياسية ، والثقافية ، والاقتصادية للغرب . في معظم الدول العربية . تجعل ذلك التوازن أمرا صعب المنال.وختاما فإن التأثير الهائ ......
#تأثيرات
#العولمة
#التدفق
#الإعلامي
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767641
#الحوار_المتمدن
#حمدي_سيد_محمد_محمود في ورقة علمية متميزة للدكتور مجذوب بخيت؛ تناول فيها تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي، و مما ذكره في هذا الموضوع:إن ظاهرة التدفق الإعلامي الحر Free Flow of Information بدأت تأخذ مكانهما دولية خلال الحرب العالمية الثانية، وهو الوقت الذي برزت فيه الولايات المتحدة الأمريكية كقوة مؤثرة في العالم ، وقد انعكست تلك القوة على ما تم إبرامه من معاهدات بين الدول أثناء وبعد الحرب ، مما أدى إلى صبغ تلك المعاهدات بالصبغة الغربية , ومن مركز القوة هذا استطاعت الولايات المتحدة الأمريكية أن تفرض نظامها الحر لتدفق المعلومات، ليصبح أساسا لتدفق المعلومات على المستوى الدولي ، وفي عام 1946م أصدرت الأمم المتحدة الإعلان الخاص بحرية تدفق المعلومات. "Declaration on Freedom of Information" تدفق المعلومات أحادي الاتجاه:في ظل طموح الدول الغربية عامة ، والولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص ، ورغبتها في بث ثقافتها و أيديولوجيتها ومراميها الاقتصادية، وفي ظل امتلاكها للآلة الإعلامية الحديثة، وتقنياتها المساعدة المتمثلة في الأقمار الاصطناعية وغيرها، ومن ثم ظهور القنوات الفضائية التلفزيونية، فإن كل هذه المعطيات جعلت المعلومات تسير في اتجاه واحد، من الشمال إلى الجنوب ، ومن الغرب إلى الشرق ، أي من الدول الغنية باتجاه الدول النامية، ومن ثم فإن إعلان حرية تدفق المعلومات قد صار أحادي الاتجاه.وقد أكدت اليونسكو UNESCO أن المعلومات تتدفق في اتجاه واحد، وذلك في تقريرها الذي جاء فيه " إننا نعتقد أن ما يعرف باسم التدفق الحر للإعلام هو في حقيقة الأمر تدفق في اتجاه واحد، وليس تبادلا حقيقيا للمعلومات".وتتعرض الدول العربية كغيرها من دول العالم الثالث إلى ذلك التدفق أحادي الاتجاه ، خاصة وأن للدول الغنية طموحات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والجزيرة العربية تملي عليها الآن يسير هذا التدفق صوب المنطقة على وجه الخصوص.الاختلال في تدفق المعلومات : إنه رغم هذا التدفق الهائل للمعلومات ، هناك عدم توازن في انسيابها ، ليس بين الدول الغنية من جهة والدول النامية من جهة أخرى فحسب ، إنما أيضا بين الدول ذات الأفكار والأيديولوجيات ، مثل ما حدث بين الدول الرأسمالية والاشتراكية، وهناك اختلال بين الدول النامية نفسها، حسب التفاوت بينها في القوة والمصالح و السياسات. كذلك هناك اختلال کمي بين الدول النامية في المواد الإعلامية ، كالاختلال بين الأنباء السياسية من جهة، والأنباء الاجتماعية والثقافية والاقتصادية من جهة أخرى ، حيث يظهر طغيان الأنباء السياسية على غيرها.كما أن هناك اختلال نوعي بين ما يطلق عليه الأنباء السارة والأنباء السيئة، إذ تغطي أنباء الدول الغنية الإنجازات والابتكارات ومظاهر التطور والتقدم، بينما تظهر أنباء الدول النامية من بوابة الأزمات، أو ما يسمى بأخبار الأزمات Crisis News ، كالحروب والانقلابات والمجاعات والفيضانات والزلازل ... الخ .أما عن تدفق المعلومات على نطاق الدول العربية ، فهناك إمكانية لتدفق المعلومات بينها بشكل متوازن، فمن المفترض أن يشكل انتشار القنوات الفضائية فيها أرضا خصبة تحول دون أن يكون ذلك التدفق محليا ، لأن القرب الجغرافي بين هذه الدول ، والصلات الثقافية والدينية بينها ، واللغة، وحجم السكان ، كلها عوامل تؤهل لعدم الاختلال في تدفق المعلومات. لكن عدم الاستقرار السياسي ، والتبعية الإعلامية ، والسياسية ، والثقافية ، والاقتصادية للغرب . في معظم الدول العربية . تجعل ذلك التوازن أمرا صعب المنال.وختاما فإن التأثير الهائ ......
#تأثيرات
#العولمة
#التدفق
#الإعلامي
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767641
الحوار المتمدن
حمدي سيد محمد محمود - تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي