مروان صباح : معركة البقرات مستمر منذ الهيكل الأول والثاني وستستمر حتى يوم القيامة …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / يتوقف المرء عند تصريح قد أطلقه خطيب المسجد الأقصى 🕌-;- ، يقول صاحب التصريح هكذا ، بسبب ضعف وهشاشة الحكومة الإسرائيلية 🇮-;-🇱-;- الحالية ، يجعلها تلبي جميع مطالب المستوطنون المتطرفين ، وهنا يستاءل المراقب ، هل يرغب الخطيب بحكومة إسرائيلية 🇮-;-🇱-;- قوية لكي تردع المستوطنين كما تفعل مع المواطنون الفلسطينيين 🇵-;-🇸-;- ، بيدو أن ليس فقط القدس العتيقة محاصرة ، بل كما يبدو 🙄-;- أن تفكير البعض محاصر أيضاً ، في المقابل ، ما يلفت الانتباه ، هو إصرار جماعات الهيكل على ذبح القرابين داخل المسجد الأقصى 🕌-;- ، تحديداً في عيدهم هذا العام ، ( الفصح / البيسح ) ، وهذا الإصرار مدعاة إلى التفتيش حول إن كانت البقرة 🐄-;- الحمراء قد ولدت أو أولدت بطريقة ما ، وبذلك ، إن كان صحيح قد تمكنوا من إنتاجها ، يكون بذلك التطهير قد تحقق والوعد الذي تم انتظاره آلاف الأعوام ، أيضاً وقع ، وهذا يعني ببساطة ، أنهم يردون ذبحها 🐄-;- داخل باحات المسجد 🕌-;- ومن ثم حرقها 🔥-;- ونشرها من فوق سماء جبل (موريا) أو بتسميته الآخرى ( المختار ) ، وبالتالي باختصار ، الرواية الإسرائيلية 🇮-;-🇱-;- أو اليهودية ✡-;- يجرى ليّها وتحويرها كما يتوجب لتقوية البراهين المتكلمين حول يوم القيامة والذي بات هذا اليوم بين قوسين أو أدنى ، خصوصاً مع ظهور البقرة 🐄-;- ، إذنً الجوهر هنا 👈-;- ، بناء الهيكل يتفوق على أي سلام 🕊-;- ، بالطبع ، طالما الفلسفة الإبراهيمية ، وهنا نؤكد عن الفلسفة وليست الديانة ، قد كانوا الفلاسفة الألمان نقلوها من بلادهم 🇩-;-🇪-;- إلى الهند 🇮-;-🇳-;- ومن ثم إلى المنطقة العربية مؤخراً ، والتى ينتشر في معتقدها أمرين ، تأليه البقرة بصفة عامة ، وأيضاً حرق 🔥-;- الأموات لنجاستهم ونشر رفاتهم في السماء أو البحر أو الأنهر سواء بسواء . يستمدون اليهود ✡-;- حكاية البقرة من بطون تاريخ بناءهم للهيكل الأول على يد 🤚-;- النبي داود كما تقول الرواية التوراتية ، بالفعل ، كانوا قد أستخدموا في البناء الأول بقرة 🐄-;- واحدة☝-;-وقد هُدم على يد 🤚-;- القائد البابلي نبوخذ نصر✌-;- ، أما الهيكل الثاني ، أستخدموا 8 بقرات 🐄-;- وقد هدمه الإمبراطور الرماني تيطيس ، وكان أمر طبيعي وتلقائياً ، أن تتواصل محاولات اليهود في العالم بذبح البقرة في باحات الأقصى طالما يعتقدون أنهم يموتون على النجاسة حتى يتم بناء الهيكل والذي وحده كفيل في تطهيرهم ، وخير على خير ، وفي هذا كله وسواه كثير ، نشير أن في السفريين الملوك الأول والثاني ، وهما كتابان 📕-;- اللذين تحدثان فقط عن الهيكل ، يقولون اليهود أن كاتبهما ✍-;- هو أرميا النبي ، وهنا المراقب يتوقف قليلًا ، لكن التوقف يحمل عمقاً عميقاً 🧐-;- ، على سبيل المثال ، سفر 📕-;- الثاني تمتد فيه الحكايات والأحداث إلى ما بعد عصر أرميا بعصور طويلة ، إذنً ، يُطرح المرء سؤالاً 🙋-;-⁉-;-، هل يعقل لعاقل أن يصدق ما جاء في الكتاب ، طالما كاتبه ✍-;- قد غادر الحياة قبل الأحداث المتعاقبة في التاريخ ، أو أنه كما يبدو 🙄-;- قد كتب 📕-;- الأحداث التى جرت بعده من القبر ، ومن هنا 👈-;- ، قد شكلت هذه العقيدة محطة جديدة واستدعت الكشف عن ركاكتها ، لقد شكك المؤرخون في حكاية الهيكل من الأصل ، وقارنوا أيضاً كل ذلك مع ما جاء به القرآن من عقيدة تفاعلية بين الشخصية القرانية ( الملحمية ) والموضوع والمكان ، لقد حرص القرآن على تعظيم النبيين سليما ......
#معركة
#البقرات
#مستمر
#الهيكل
#الأول
#والثاني
#وستستمر
#القيامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753719
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / يتوقف المرء عند تصريح قد أطلقه خطيب المسجد الأقصى 🕌-;- ، يقول صاحب التصريح هكذا ، بسبب ضعف وهشاشة الحكومة الإسرائيلية 🇮-;-🇱-;- الحالية ، يجعلها تلبي جميع مطالب المستوطنون المتطرفين ، وهنا يستاءل المراقب ، هل يرغب الخطيب بحكومة إسرائيلية 🇮-;-🇱-;- قوية لكي تردع المستوطنين كما تفعل مع المواطنون الفلسطينيين 🇵-;-🇸-;- ، بيدو أن ليس فقط القدس العتيقة محاصرة ، بل كما يبدو 🙄-;- أن تفكير البعض محاصر أيضاً ، في المقابل ، ما يلفت الانتباه ، هو إصرار جماعات الهيكل على ذبح القرابين داخل المسجد الأقصى 🕌-;- ، تحديداً في عيدهم هذا العام ، ( الفصح / البيسح ) ، وهذا الإصرار مدعاة إلى التفتيش حول إن كانت البقرة 🐄-;- الحمراء قد ولدت أو أولدت بطريقة ما ، وبذلك ، إن كان صحيح قد تمكنوا من إنتاجها ، يكون بذلك التطهير قد تحقق والوعد الذي تم انتظاره آلاف الأعوام ، أيضاً وقع ، وهذا يعني ببساطة ، أنهم يردون ذبحها 🐄-;- داخل باحات المسجد 🕌-;- ومن ثم حرقها 🔥-;- ونشرها من فوق سماء جبل (موريا) أو بتسميته الآخرى ( المختار ) ، وبالتالي باختصار ، الرواية الإسرائيلية 🇮-;-🇱-;- أو اليهودية ✡-;- يجرى ليّها وتحويرها كما يتوجب لتقوية البراهين المتكلمين حول يوم القيامة والذي بات هذا اليوم بين قوسين أو أدنى ، خصوصاً مع ظهور البقرة 🐄-;- ، إذنً الجوهر هنا 👈-;- ، بناء الهيكل يتفوق على أي سلام 🕊-;- ، بالطبع ، طالما الفلسفة الإبراهيمية ، وهنا نؤكد عن الفلسفة وليست الديانة ، قد كانوا الفلاسفة الألمان نقلوها من بلادهم 🇩-;-🇪-;- إلى الهند 🇮-;-🇳-;- ومن ثم إلى المنطقة العربية مؤخراً ، والتى ينتشر في معتقدها أمرين ، تأليه البقرة بصفة عامة ، وأيضاً حرق 🔥-;- الأموات لنجاستهم ونشر رفاتهم في السماء أو البحر أو الأنهر سواء بسواء . يستمدون اليهود ✡-;- حكاية البقرة من بطون تاريخ بناءهم للهيكل الأول على يد 🤚-;- النبي داود كما تقول الرواية التوراتية ، بالفعل ، كانوا قد أستخدموا في البناء الأول بقرة 🐄-;- واحدة☝-;-وقد هُدم على يد 🤚-;- القائد البابلي نبوخذ نصر✌-;- ، أما الهيكل الثاني ، أستخدموا 8 بقرات 🐄-;- وقد هدمه الإمبراطور الرماني تيطيس ، وكان أمر طبيعي وتلقائياً ، أن تتواصل محاولات اليهود في العالم بذبح البقرة في باحات الأقصى طالما يعتقدون أنهم يموتون على النجاسة حتى يتم بناء الهيكل والذي وحده كفيل في تطهيرهم ، وخير على خير ، وفي هذا كله وسواه كثير ، نشير أن في السفريين الملوك الأول والثاني ، وهما كتابان 📕-;- اللذين تحدثان فقط عن الهيكل ، يقولون اليهود أن كاتبهما ✍-;- هو أرميا النبي ، وهنا المراقب يتوقف قليلًا ، لكن التوقف يحمل عمقاً عميقاً 🧐-;- ، على سبيل المثال ، سفر 📕-;- الثاني تمتد فيه الحكايات والأحداث إلى ما بعد عصر أرميا بعصور طويلة ، إذنً ، يُطرح المرء سؤالاً 🙋-;-⁉-;-، هل يعقل لعاقل أن يصدق ما جاء في الكتاب ، طالما كاتبه ✍-;- قد غادر الحياة قبل الأحداث المتعاقبة في التاريخ ، أو أنه كما يبدو 🙄-;- قد كتب 📕-;- الأحداث التى جرت بعده من القبر ، ومن هنا 👈-;- ، قد شكلت هذه العقيدة محطة جديدة واستدعت الكشف عن ركاكتها ، لقد شكك المؤرخون في حكاية الهيكل من الأصل ، وقارنوا أيضاً كل ذلك مع ما جاء به القرآن من عقيدة تفاعلية بين الشخصية القرانية ( الملحمية ) والموضوع والمكان ، لقد حرص القرآن على تعظيم النبيين سليما ......
#معركة
#البقرات
#مستمر
#الهيكل
#الأول
#والثاني
#وستستمر
#القيامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753719
الحوار المتمدن
مروان صباح - معركة البقرات مستمر منذ الهيكل الأول والثاني وستستمر حتى يوم القيامة …