جواد بولس : ماذا بعد ان استردت الهوية روحها؟
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس ماذا بعد أن استردت الهوية روحها؟ مرّت علينا أيام صدامات صعبة وخطيرة للغاية؛ وهي، وإن بدت شبيهة بما سبقها من مواجهات خاضتها مجتمعاتنا ضد سياسات حكومات اسرائيل المتعاقبة، فإنها تختلف عنها جوهريًا، لا في حدتها أو في حجمها فحسب.ليس من الحكمة أن نستبق النهايات وأن نتحدّث عن الخلاصات والنتائج بينما لا زالت ماكينات الدمار الاسرائيلية تسقط حمم صواريخها وتخلف القتلى والدمار داخل قطاع غزة؛ ونشاهد، في الوقت نفسه، استعار الاحتجاجات الشعبية الضخمة والمواجهات في جميع المناطق الفلسطينية المحتلة.سننتظر الى أن تهدأ النيران، وتُدفن جثامين القتلى، وتُزال الانقاض، وتستوعب الضحايا حجم خسائرها وعمق نزيفها، ويبدأ الناس باستعادة توازناتهم؛ فعندها سيُجري كل طرف حساباته ويملأ اهراءاته من جديد، ويستأنف مسيرته، على ايقاع البارود وبهدي الفرج المشتهى والخرافات، نحو ذلك المستحيل.نحن أيضًا، المواطنين العرب في اسرائيل، بحاجة الى استراحة المحاربين وإلى تقييم تجربتنا الحالية؛ فمَن لم يشعر كم كنا قريبين من فوهة الجحيم قد لا ينجو منها في المرة القادمة؛ ومَن سيكتفي بالنوم على وسائد انتصارنا، كما يشعر البعض، قد يفيق على أصوات العويل، أو قد لا يفيق. لقد استهدفت ميليشيات اليمين الارهابية وسوائب المستوطنين معظم المدن الساحلية المختلطة بدءًا من اللد والرملة ومن ثم يافا وحيفا وعكا؛ وذلك في مسعى منها لطرد أو لعزل سكان هذه المدن الفلسطينيين، حسب ما خططه، منذ سنوات طويلة، بعض راسمي سياسات الدولة العنصريين، حين بدأوا باستيراد تلك المجموعات اليمينية الهمجية وتوطينها في أحياء قريبة من بيوت العرب.وبعيدًا عن التفاصيل الدقيقة التي رافقت الأحداث في جميع هذه المدن وما دار حولها من نقاشات، ورغم الحاجة والأهمية للوقوف عليها ودراستها، سيبقى صمود أهلها العرب في وجه الهجمات الوحشية وصدّهم لغارات المجموعات الفاشية الفالتة، علامة فارقة وراسخة في مسيرة النضال من أجل بقائنا الكريم والحر في الوطن.لم تكن تلك الوقفات الحازمة مفهومة ضمنيًا، خاصة بعد أن وضع مخططو اسرائيل استراتيجيات خبيثة وواضحة لسلخ مجتمعات تلك المدن عن عمقها الفلسطيني الطبيعي وإتباعها الى هويات مشظّية اخرى، وبذلوا جهودًا متواصلة وجبارة لتحقيق تلك الغايات، سواء عن طريق سياسات الافقار المتعمد، أو زرع الفتن، وفق قواعد فرّق تسُد، أو عن طريق افشاء الجريمة والعنف، وتشجيعها عمليًا من خلال تسهيل انتشار الاسلحة والمخدرات وغض النظر عمن يقفون وراءها وعدم ملاحقتهم، وغير ذلك من وسائل.حاولت قطعان اليمين "ضبع" المواطنين العرب وارغامهم على الاستسلام والاقرار بالهزيمة ؛ فأعدّوا هجماتهم على غرار ما تقوم به فرق الجيش النظامية المدرّبة، وهم من خرّيجيها، ونفذوها بالتواطوء الظاهر مع عناصر الشرطة الاسرائيلية التي لم تمنعهم من تنفيذ جرائمهم، بل سهلت عليهم غزواتهم وساعدتهم في كثير من المواقع التي شاهدنا فيها كيف اعتدت الشرطة نفسها بوحشية سافرة على المواطنين وعلى ممتلكاتهم. لم ينجحوا، رغم مستوى بطشهم وقمعهم الرهيبين ؛ فبعد هجماتهم المباغتة التي نفذوها في اليوم الاول، استوعب أبناء الأحياء العربية، في معظم المدن المختلطة، حقيقة ما يواجهون، واستشعروا، بحدس كفاحي، أن المعركة، هذه المرة، ليست من أجل التضامن مع أبناء شعبهم، هناك في غزة وفي رام الله "البعيدتين"، ولا من أجل الكرامة العربية بمعناها المطلق فحسب، بل هي معركة كل فرد وفرد منهم على بيته الشخصي، الذي من حجر وعرق وذكريات وعبق الأحباب، وأحسّوا، بسبب ذلك، في لحظ ......
#ماذا
#استردت
#الهوية
#روحها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719480
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس ماذا بعد أن استردت الهوية روحها؟ مرّت علينا أيام صدامات صعبة وخطيرة للغاية؛ وهي، وإن بدت شبيهة بما سبقها من مواجهات خاضتها مجتمعاتنا ضد سياسات حكومات اسرائيل المتعاقبة، فإنها تختلف عنها جوهريًا، لا في حدتها أو في حجمها فحسب.ليس من الحكمة أن نستبق النهايات وأن نتحدّث عن الخلاصات والنتائج بينما لا زالت ماكينات الدمار الاسرائيلية تسقط حمم صواريخها وتخلف القتلى والدمار داخل قطاع غزة؛ ونشاهد، في الوقت نفسه، استعار الاحتجاجات الشعبية الضخمة والمواجهات في جميع المناطق الفلسطينية المحتلة.سننتظر الى أن تهدأ النيران، وتُدفن جثامين القتلى، وتُزال الانقاض، وتستوعب الضحايا حجم خسائرها وعمق نزيفها، ويبدأ الناس باستعادة توازناتهم؛ فعندها سيُجري كل طرف حساباته ويملأ اهراءاته من جديد، ويستأنف مسيرته، على ايقاع البارود وبهدي الفرج المشتهى والخرافات، نحو ذلك المستحيل.نحن أيضًا، المواطنين العرب في اسرائيل، بحاجة الى استراحة المحاربين وإلى تقييم تجربتنا الحالية؛ فمَن لم يشعر كم كنا قريبين من فوهة الجحيم قد لا ينجو منها في المرة القادمة؛ ومَن سيكتفي بالنوم على وسائد انتصارنا، كما يشعر البعض، قد يفيق على أصوات العويل، أو قد لا يفيق. لقد استهدفت ميليشيات اليمين الارهابية وسوائب المستوطنين معظم المدن الساحلية المختلطة بدءًا من اللد والرملة ومن ثم يافا وحيفا وعكا؛ وذلك في مسعى منها لطرد أو لعزل سكان هذه المدن الفلسطينيين، حسب ما خططه، منذ سنوات طويلة، بعض راسمي سياسات الدولة العنصريين، حين بدأوا باستيراد تلك المجموعات اليمينية الهمجية وتوطينها في أحياء قريبة من بيوت العرب.وبعيدًا عن التفاصيل الدقيقة التي رافقت الأحداث في جميع هذه المدن وما دار حولها من نقاشات، ورغم الحاجة والأهمية للوقوف عليها ودراستها، سيبقى صمود أهلها العرب في وجه الهجمات الوحشية وصدّهم لغارات المجموعات الفاشية الفالتة، علامة فارقة وراسخة في مسيرة النضال من أجل بقائنا الكريم والحر في الوطن.لم تكن تلك الوقفات الحازمة مفهومة ضمنيًا، خاصة بعد أن وضع مخططو اسرائيل استراتيجيات خبيثة وواضحة لسلخ مجتمعات تلك المدن عن عمقها الفلسطيني الطبيعي وإتباعها الى هويات مشظّية اخرى، وبذلوا جهودًا متواصلة وجبارة لتحقيق تلك الغايات، سواء عن طريق سياسات الافقار المتعمد، أو زرع الفتن، وفق قواعد فرّق تسُد، أو عن طريق افشاء الجريمة والعنف، وتشجيعها عمليًا من خلال تسهيل انتشار الاسلحة والمخدرات وغض النظر عمن يقفون وراءها وعدم ملاحقتهم، وغير ذلك من وسائل.حاولت قطعان اليمين "ضبع" المواطنين العرب وارغامهم على الاستسلام والاقرار بالهزيمة ؛ فأعدّوا هجماتهم على غرار ما تقوم به فرق الجيش النظامية المدرّبة، وهم من خرّيجيها، ونفذوها بالتواطوء الظاهر مع عناصر الشرطة الاسرائيلية التي لم تمنعهم من تنفيذ جرائمهم، بل سهلت عليهم غزواتهم وساعدتهم في كثير من المواقع التي شاهدنا فيها كيف اعتدت الشرطة نفسها بوحشية سافرة على المواطنين وعلى ممتلكاتهم. لم ينجحوا، رغم مستوى بطشهم وقمعهم الرهيبين ؛ فبعد هجماتهم المباغتة التي نفذوها في اليوم الاول، استوعب أبناء الأحياء العربية، في معظم المدن المختلطة، حقيقة ما يواجهون، واستشعروا، بحدس كفاحي، أن المعركة، هذه المرة، ليست من أجل التضامن مع أبناء شعبهم، هناك في غزة وفي رام الله "البعيدتين"، ولا من أجل الكرامة العربية بمعناها المطلق فحسب، بل هي معركة كل فرد وفرد منهم على بيته الشخصي، الذي من حجر وعرق وذكريات وعبق الأحباب، وأحسّوا، بسبب ذلك، في لحظ ......
#ماذا
#استردت
#الهوية
#روحها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719480
الحوار المتمدن
جواد بولس - ماذا بعد ان استردت الهوية روحها؟
عمرو عبد الرحمن : التفويض الشعبي لريسنا مستمر، وثورة 30 يونيو استردت سر اللقب المقدس [خير أجناد الأرض]...
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عبد_الرحمن ثورة يونيو استعادت لمصر الكبري حدودها [الأمن قومية]...ثورة يونيو لم تقم ضد "عصابة خوارج" ولكن ضد [اللي مشغلينهم]...✪-;-✪-;-✪-;-————-^^^————-✪-;-✪-;-✪-;-= وجه الإعلامي والكاتب الصحفي " عمرو عبدالرحمن " ؛ التهنئة إلي السيد / عبدالفتاح السيسي - رئيس الجمهورية، وقيادات القوات المسلحة والشرطة المصرية، في ذكري انتصار ثورة الثلاثين من يونيو، مؤكداً استمرار التفويض الشعبي لقائد الثورة المصرية ورئيس جمهوريتها الجديدة؛ مدي الحياه بإذن الله.= وفي لقاء ببرنامج "أيـــامنا" بالقناة الثانية بتليفزيون جمهورية مصر العربية، أعلن "عمرو عبدالرحمن" ما يلي؛1 - يوم 30 يونيو ؛ يوم رُدت الروح للمصريين ؛ وتعلموا الدرس أنه لا قوة علي وجه الأرض تقدر علينا مادمنا علي قلب رجل واحد.-2 - يومها أدرك المصريون قيمة مصر، لما وجدوا عصابة قد سرقت حكمها، في لحظة ما من تاريخنا بدعم قوي خارجية، وظنوا أن بغباء أن لديهم القدرة علي حكم مصر.-3 - عصابة الخوارج المتأسلمة دبرت لتحويل مصر إلي حبة في عقد استعماري أجندته أصبحت معروفة جيدا. -4 - الرئيس السابق كان "محمد حسني مبارك" ولا أعترف ولا أعتبر أن من حكمها سرقة واغتصابا لسلطاتها – قبل 30 يونيو – رئيسا من الأصل.-5 - لا تقل الجيش و الشعب ؛ لكن قل : الجيش هو الشعب ، وشعبنا كله جيش ؛ وهذا هو سر اللقب المقدس [ خير أجناد الأرض ] – الذي ينطبق علي [كل] المصريين... - وهو سر حضارة مصر العظمي القديمة، حيث كان الحاكم هو نفسه قائد الجيوش...6 - بعد انتصار السادس من أكتوبر 1973 العظيم، جرت عملية تغييب وتجريف متعمدة للوعي المصري، لمحاولة قطع الرباط المقدس بين الشعب وقواته المسلحة، رغم استحالته لأنه كمحاولة فصل الدماء عن العروق...-7 - إلا أن الفطرة الإنسانية للمصريين في لحظة إلهية، استرد المصريون تلاحمهم، وطردوا أهل الشر، وأنجزوا في سبع أعوام خطوات إعجازية، ما لم تحققه بلاد كبري في مسيرتها الحضارية – خلال المدة نفسها.-8 - مصر هي من اختارت زعيمها وقائدها، بأمر الله، وليس بأمر أي فرد كان، لأنه لا أحد كان يعرف عنه شيئا ولا عن قدراته وإمكاناته لمنصب الرئاسة...- وهو نفسه لم يكن يسعي للرئاسة لولا أن دعاه الشعب لتولي الحكم.-9 - هذا القائد – بدوره – أثبت أنه مدرك تماما لمدي قوة مصر وقدرها الحقيقي، فاستعاد لها ريادتها / عربياً وأفريقياً وإقليمياً.- ولا يمكن تمرير أي ملف في منطقة الشرق العربي إلا بموافقة مصر القاهرة.. وهو ما يتضح من سيطرتها الكاملة علي ملفات فلسطين شرقا وليبيا غربا وكلمتها المسموعة في كافة الملفات الإقليمية.-10 - مصر 30 يونيو ؛ لأول مرة في تاريخها امتلكت القوة والقدرة علي الاستقلال بقرارها السيادي، من حيث تنويع مصادر تسليح القوات المسلحة، حيث تتجاور الغواصات الالمانية، والطائرات الفرنسية والصواريخ الروسية والدبابات الأميركية، والأهم؛- التوسع بدون حدود في الصناعات العسكرية الوطنية كرافد رئيس لتسليح جيوشنا، بل والاستثمار فيها عالميا كمصدر للدخل القومي.-11 - من يتحدث في واشنطن عن "معونة" فالرد؛ أنها صارت مجرد ورقة في ملف الدبلوماسية المصرية-الأميركية، ولا قيمة لها مطلقا في عجلة الاقتصاد القومي العملاقة، والأهم؛- أن قواتنا المسلحة المصرية بأقوي جيوش علي وجه الأرض، رابضة في قلب المنطقة (ج) في وجه الحدود مع الكيان الصهيوني...12 - إعلان الرئيس / عبدالفتاح السيسي أن أمن الخليج من أمن مصر، دليل ......
#التفويض
#الشعبي
#لريسنا
#مستمر،
#وثورة
#يونيو
#استردت
#اللقب
#المقدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723520
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عبد_الرحمن ثورة يونيو استعادت لمصر الكبري حدودها [الأمن قومية]...ثورة يونيو لم تقم ضد "عصابة خوارج" ولكن ضد [اللي مشغلينهم]...✪-;-✪-;-✪-;-————-^^^————-✪-;-✪-;-✪-;-= وجه الإعلامي والكاتب الصحفي " عمرو عبدالرحمن " ؛ التهنئة إلي السيد / عبدالفتاح السيسي - رئيس الجمهورية، وقيادات القوات المسلحة والشرطة المصرية، في ذكري انتصار ثورة الثلاثين من يونيو، مؤكداً استمرار التفويض الشعبي لقائد الثورة المصرية ورئيس جمهوريتها الجديدة؛ مدي الحياه بإذن الله.= وفي لقاء ببرنامج "أيـــامنا" بالقناة الثانية بتليفزيون جمهورية مصر العربية، أعلن "عمرو عبدالرحمن" ما يلي؛1 - يوم 30 يونيو ؛ يوم رُدت الروح للمصريين ؛ وتعلموا الدرس أنه لا قوة علي وجه الأرض تقدر علينا مادمنا علي قلب رجل واحد.-2 - يومها أدرك المصريون قيمة مصر، لما وجدوا عصابة قد سرقت حكمها، في لحظة ما من تاريخنا بدعم قوي خارجية، وظنوا أن بغباء أن لديهم القدرة علي حكم مصر.-3 - عصابة الخوارج المتأسلمة دبرت لتحويل مصر إلي حبة في عقد استعماري أجندته أصبحت معروفة جيدا. -4 - الرئيس السابق كان "محمد حسني مبارك" ولا أعترف ولا أعتبر أن من حكمها سرقة واغتصابا لسلطاتها – قبل 30 يونيو – رئيسا من الأصل.-5 - لا تقل الجيش و الشعب ؛ لكن قل : الجيش هو الشعب ، وشعبنا كله جيش ؛ وهذا هو سر اللقب المقدس [ خير أجناد الأرض ] – الذي ينطبق علي [كل] المصريين... - وهو سر حضارة مصر العظمي القديمة، حيث كان الحاكم هو نفسه قائد الجيوش...6 - بعد انتصار السادس من أكتوبر 1973 العظيم، جرت عملية تغييب وتجريف متعمدة للوعي المصري، لمحاولة قطع الرباط المقدس بين الشعب وقواته المسلحة، رغم استحالته لأنه كمحاولة فصل الدماء عن العروق...-7 - إلا أن الفطرة الإنسانية للمصريين في لحظة إلهية، استرد المصريون تلاحمهم، وطردوا أهل الشر، وأنجزوا في سبع أعوام خطوات إعجازية، ما لم تحققه بلاد كبري في مسيرتها الحضارية – خلال المدة نفسها.-8 - مصر هي من اختارت زعيمها وقائدها، بأمر الله، وليس بأمر أي فرد كان، لأنه لا أحد كان يعرف عنه شيئا ولا عن قدراته وإمكاناته لمنصب الرئاسة...- وهو نفسه لم يكن يسعي للرئاسة لولا أن دعاه الشعب لتولي الحكم.-9 - هذا القائد – بدوره – أثبت أنه مدرك تماما لمدي قوة مصر وقدرها الحقيقي، فاستعاد لها ريادتها / عربياً وأفريقياً وإقليمياً.- ولا يمكن تمرير أي ملف في منطقة الشرق العربي إلا بموافقة مصر القاهرة.. وهو ما يتضح من سيطرتها الكاملة علي ملفات فلسطين شرقا وليبيا غربا وكلمتها المسموعة في كافة الملفات الإقليمية.-10 - مصر 30 يونيو ؛ لأول مرة في تاريخها امتلكت القوة والقدرة علي الاستقلال بقرارها السيادي، من حيث تنويع مصادر تسليح القوات المسلحة، حيث تتجاور الغواصات الالمانية، والطائرات الفرنسية والصواريخ الروسية والدبابات الأميركية، والأهم؛- التوسع بدون حدود في الصناعات العسكرية الوطنية كرافد رئيس لتسليح جيوشنا، بل والاستثمار فيها عالميا كمصدر للدخل القومي.-11 - من يتحدث في واشنطن عن "معونة" فالرد؛ أنها صارت مجرد ورقة في ملف الدبلوماسية المصرية-الأميركية، ولا قيمة لها مطلقا في عجلة الاقتصاد القومي العملاقة، والأهم؛- أن قواتنا المسلحة المصرية بأقوي جيوش علي وجه الأرض، رابضة في قلب المنطقة (ج) في وجه الحدود مع الكيان الصهيوني...12 - إعلان الرئيس / عبدالفتاح السيسي أن أمن الخليج من أمن مصر، دليل ......
#التفويض
#الشعبي
#لريسنا
#مستمر،
#وثورة
#يونيو
#استردت
#اللقب
#المقدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723520
الحوار المتمدن
عمرو عبد الرحمن - التفويض الشعبي لريسنا مستمر، وثورة 30 يونيو استردت سر اللقب المقدس [خير أجناد الأرض]...