بير رستم : “قيادي كردي يشرعن الاحتلال التركي”
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بدايةً وضعت العنوان بين قوسين، كوني لا أعترف بذاك القيادي ولا بالاحتلال التركي ولا أشرعن لكليهما ولذلك وضعت المقال بين قوسين وكان يجب التنويه.. أما بعد، فإنني سأحاول هنا الوقوف على عدد من الملاحظات بخصوص مقالة المدعو “عبدالحكيم بشار” الأخيرة والتي نشرها تحت عنوان؛ ((PKK يدعو الجيش التركي للتدخل العسكري))، بالرغم من إنني ذكرت قبل أيام بأنني لن أدخل في مهاترات أحزابنا ومرحب بكل التيارات والأطياف على صفحتي وبأنني لن انحاز لطرف ضد آخر، لكن ذاك لا يعني السكوت عن محاولات البعض عن تشويه الحقائق، كما يفعلها هذا الأخير في مقالته المشار إليه حيث وابتداءً من العنوان نلاحظ ادعاء مزيف حول حقيقة الهجوم والاحتلالات التركية لمناطقنا وذلك بوضع اللوم والسبب على الطرف المعتدى عليه وليس على المحتل الغاصب، فلو صدقنا روايته ورواية تركيا في هيمنة الكردستاني على روژآڤ-;-ا وذلك من خلال الادعاء برفع صور زعيمهم أوجلان هناك، فذاك ليس سبباً كافياً لاحتلال المنطقة، كونها أولاً أراض خارج الحدود السياسية للدولة التركية بموجب القوانين الدولية. وتاليًا والأهم؛ لم يتم أي اعتداء مادي من طرف الحدود الآخر لكي تطلق تركيا عملياتها العسكرية ضد تلك المناطق وكل ما هناك فهي عمليات مقتصرة على أنشطة وفعاليات جماهيرية وليس اعتداءات عسكرية ليكون الرد عسكرياً، ناهيكم عن أن الغازي المحتل يجب أن يكون في عرف “القيادي الكاتب” عدواً غاصباً وهو “القيادي” في حزب كردستاني يطالب بتحرير كل أجزاء كردستان، لكن نلاحظ ومن خلال المقالة يجبن حتى أن يقول عن الإقليم الشمالي لكردستان بأنها جغرافيا كردستانية ويقول عوضاً عنها “الجغرافيا التركية وذلك عندما يدعي “أن هذا الحزب تم إنشاؤه وتصميمه لمحاربة الكرد والقضية الكردية، ومنع أي تطور ديمقراطي للقضية الكردية ليس ضمن الجغرافية التركية وحدها فحسب، إنما كذلك الأمر في كل مناطق تواجد الكرد في دول الجوار”.الملاحظة الأخرى نستنتجها من الفقرة السابقة والمقطع الذي أوردناه من مقالة المدعو بشار وقضية الادعاء الأخرى بخصوص “أن هذا الحزب تم إنشاؤه وتصميمه لمحاربة الكرد والقضية الكردية”، فهل يجرؤ أن يقول أي جهة ودولة وحكومة أنشأته، ولما سكت عما يقولونه في اجتماعاتهم السرية لرفاقهم ومؤيديهم مع أن هؤلاء الأخيرين يصرحون بها علناً على صفحلت التواصل الاجتماعي ومواقعها؛ بأن الدولة التركية هي من “أنشأت وصممت” هذا الحزب لمحاربة الكرد والقضية الكردية، وهو ادعاء يدحض نفسه ويعلمها عبدالحكيم ورفاقه في قيادات الحزب، لكن ليس ذاك هو الذي منعه من ذكر الجهة التي تقف خلف نشوء الحزب -بحسب ادعائهم- بل جبنه وخوفه من تركيا نفسها حيث سيكون لمثل هكذا تصريح تداعياته وربما يعرضه للاستجواب في دوائر الاستخبارات التركية، ناهيكم عن أن بذلك سيناقض نفسه؛ يعني كيف يكون حزباً يدار من قبل تركيا وبنفس الوقت يكون هو والدولة التركية في حالة عداء بحيث يجعل عبدالحكيم يعطي “الشرعية” لتركيا لتحتل تلك المناطق وذلك عندما يقول في فقرة تالية من مقالته؛ “ومن كل بد أن مظاهرات حزب العمال الكردستاني في شمال شرق سوريا تضع تركيا أمام خيارين، إما قبولَ حكم حزبٍ معادٍ له وهو في حالة حربٍ معه على حدوده الجنوبية بشكلٍ مباشر وفوقها مصنف على لوائح الإرهاب أوروبياً وأمريكياً، أو التدخل العسكري لطرد هذا الحزب ومليشياته من الحدود إلى عمقٍ لا يشكل خطراً عليها”. وهكذا فإما هذا الحزب لم يتم تصميمه وانشاؤه على يد الحكومة التركية، بل هو معاد له أو هما حليفان يعملان بشكل سري بحيث أن الكردستاني تقدم الحجج والمبررات لتركيا لكي تحتل مناطق ......
#“قيادي
#كردي
#يشرعن
#الاحتلال
#التركي”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757486
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بدايةً وضعت العنوان بين قوسين، كوني لا أعترف بذاك القيادي ولا بالاحتلال التركي ولا أشرعن لكليهما ولذلك وضعت المقال بين قوسين وكان يجب التنويه.. أما بعد، فإنني سأحاول هنا الوقوف على عدد من الملاحظات بخصوص مقالة المدعو “عبدالحكيم بشار” الأخيرة والتي نشرها تحت عنوان؛ ((PKK يدعو الجيش التركي للتدخل العسكري))، بالرغم من إنني ذكرت قبل أيام بأنني لن أدخل في مهاترات أحزابنا ومرحب بكل التيارات والأطياف على صفحتي وبأنني لن انحاز لطرف ضد آخر، لكن ذاك لا يعني السكوت عن محاولات البعض عن تشويه الحقائق، كما يفعلها هذا الأخير في مقالته المشار إليه حيث وابتداءً من العنوان نلاحظ ادعاء مزيف حول حقيقة الهجوم والاحتلالات التركية لمناطقنا وذلك بوضع اللوم والسبب على الطرف المعتدى عليه وليس على المحتل الغاصب، فلو صدقنا روايته ورواية تركيا في هيمنة الكردستاني على روژآڤ-;-ا وذلك من خلال الادعاء برفع صور زعيمهم أوجلان هناك، فذاك ليس سبباً كافياً لاحتلال المنطقة، كونها أولاً أراض خارج الحدود السياسية للدولة التركية بموجب القوانين الدولية. وتاليًا والأهم؛ لم يتم أي اعتداء مادي من طرف الحدود الآخر لكي تطلق تركيا عملياتها العسكرية ضد تلك المناطق وكل ما هناك فهي عمليات مقتصرة على أنشطة وفعاليات جماهيرية وليس اعتداءات عسكرية ليكون الرد عسكرياً، ناهيكم عن أن الغازي المحتل يجب أن يكون في عرف “القيادي الكاتب” عدواً غاصباً وهو “القيادي” في حزب كردستاني يطالب بتحرير كل أجزاء كردستان، لكن نلاحظ ومن خلال المقالة يجبن حتى أن يقول عن الإقليم الشمالي لكردستان بأنها جغرافيا كردستانية ويقول عوضاً عنها “الجغرافيا التركية وذلك عندما يدعي “أن هذا الحزب تم إنشاؤه وتصميمه لمحاربة الكرد والقضية الكردية، ومنع أي تطور ديمقراطي للقضية الكردية ليس ضمن الجغرافية التركية وحدها فحسب، إنما كذلك الأمر في كل مناطق تواجد الكرد في دول الجوار”.الملاحظة الأخرى نستنتجها من الفقرة السابقة والمقطع الذي أوردناه من مقالة المدعو بشار وقضية الادعاء الأخرى بخصوص “أن هذا الحزب تم إنشاؤه وتصميمه لمحاربة الكرد والقضية الكردية”، فهل يجرؤ أن يقول أي جهة ودولة وحكومة أنشأته، ولما سكت عما يقولونه في اجتماعاتهم السرية لرفاقهم ومؤيديهم مع أن هؤلاء الأخيرين يصرحون بها علناً على صفحلت التواصل الاجتماعي ومواقعها؛ بأن الدولة التركية هي من “أنشأت وصممت” هذا الحزب لمحاربة الكرد والقضية الكردية، وهو ادعاء يدحض نفسه ويعلمها عبدالحكيم ورفاقه في قيادات الحزب، لكن ليس ذاك هو الذي منعه من ذكر الجهة التي تقف خلف نشوء الحزب -بحسب ادعائهم- بل جبنه وخوفه من تركيا نفسها حيث سيكون لمثل هكذا تصريح تداعياته وربما يعرضه للاستجواب في دوائر الاستخبارات التركية، ناهيكم عن أن بذلك سيناقض نفسه؛ يعني كيف يكون حزباً يدار من قبل تركيا وبنفس الوقت يكون هو والدولة التركية في حالة عداء بحيث يجعل عبدالحكيم يعطي “الشرعية” لتركيا لتحتل تلك المناطق وذلك عندما يقول في فقرة تالية من مقالته؛ “ومن كل بد أن مظاهرات حزب العمال الكردستاني في شمال شرق سوريا تضع تركيا أمام خيارين، إما قبولَ حكم حزبٍ معادٍ له وهو في حالة حربٍ معه على حدوده الجنوبية بشكلٍ مباشر وفوقها مصنف على لوائح الإرهاب أوروبياً وأمريكياً، أو التدخل العسكري لطرد هذا الحزب ومليشياته من الحدود إلى عمقٍ لا يشكل خطراً عليها”. وهكذا فإما هذا الحزب لم يتم تصميمه وانشاؤه على يد الحكومة التركية، بل هو معاد له أو هما حليفان يعملان بشكل سري بحيث أن الكردستاني تقدم الحجج والمبررات لتركيا لكي تحتل مناطق ......
#“قيادي
#كردي
#يشرعن
#الاحتلال
#التركي”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757486
الحوار المتمدن
بير رستم - “قيادي كردي يشرعن الاحتلال التركي”!
بير رستم : تركيا من تغيير النظام السوري لدويلة على غرار -حكومة فيشي- العميلة
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم .إن تصريح أردوغان اليوم الأربعاء وهو يعلن قائلاً: “نحن بصدد الانتقال إلى مرحلة جديدة في قرارنا المتعلق بإنشاء منطقة آمنة على عمق 30 كم شمالي سوريا، وتطهير تل رفعت ومنبج من الإرهابيين”. ودون تحديد موعد تلك العملية، يؤكد على حقيقة مفادها؛ بأنه بدأ يتراجع عن تهديداته السابقة باجتياح المنطقة وذلك بعد أن تأكد بأن لا ضوء أخضر أمريكي له ولذلك ها هو يحدد منطقتي تل رفعت ومنبج كمناطق مستهدفة لعملياتها العسكرية وأعتقد صعب أن يقدم على مهاجمة المنطقتين إن لم نقل مستحيلاً مع رفض إيران للعملية وذلك لم للموقعين من ميزات استراتيجية بالنسبة لمناطق نفوذها في حلب وقربهما من نبل والزهراء ومنبج كعقدة اتصال حيوية للطريق الدولي، لكن القضية الأهم والتي يمكن أن نستشف من تصريحات أردوغان بخصوص المنطقة الآمنة بعمق (30) كم في الشمال السوري هي نقاط عدة محددة؛ أهمها يمكن تلخيصها بما يلي:- تركيا تحاول من خلال المنطقة الآمنة المزعومة توجيه ضربة لأي مشروع مستقبلي ربما يفكر الأمريكان العمل عليه ونقصد إقليم كردستاني جديد على غرار إقليم كردستان العراق في سوريا وذلك من خلال احتلال كل الشمال السوري وتغيير تركيبتها الديموغرافية واسكان العرب والتركمان في تلك المناطق المحتلة.- التخلص من مشكلة اللاجئين السوريين داخل تركيا وبالتالي تحسين وضعه الانتخابي القادم ومن جهة أخرى الحصول على دعم أوربي حيث وبدل فتح الأبواب باتجاه أوروبا وغرقها بأمواج جديدة للمهاجرين السوريين فها هي ستعيدهم إلى سوريا - لكن الأكثر التفاتاً بهذه التكويعة السياسية الجديدة لتركيا هي في تخليها عن مشروعها السابق بخصوص قضية تغيير النظام في سوريا ونسيان مسألة الصلاة بجامع الأمويين إماماً للإخوان والاكتفاء بذاك الحزام الأمني كدويلة للإخوان وتحت قيادة التركمان وبالتالي تكريس واقع الانقسام في الجغرافيا السورية بحيث يصبح ثلاث كانتونات ودويلات إحداها تحت النفوذ التركي.وسؤالنا الأخير لأذيال تركيا؛ إذاً من هو الانفصالي والتقسيمي، أنتم أن الكرد وها هو سيدكم يتخلى عن كل شيء وكل وعوده السابقة لكم بتغيير النظام ومساعدة السنة العرب في التغلب على النظام "العلوي" والاكتفاء بإقليم على حدودها الجنوبية من أجل حماية أمنها القومي الكاذب والحقيقة فقط لضرب الكرد وأي طموح سياسي لهم في المنطقة وللأسف بمساعدة بعض السوريين -كرداً وعرباً- ممن يسمون أنفسهم معارضة.. مع العلم تركيا تستخدمكم كأدوات رخيصة لا غير حيث بعض أولئك الكرد فقط لضرب الإدارة الذاتية ولاعطاء الشرعية لنفسه بأنه ليس ضد الكرد والدليل وجود ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي في تركيا كحليف، بينما مع انتهاء أدوارهم سينتهي منهم كما حصل معهم ومع مجاميعهم وكتائبهم الستة في عفرين. وهكذا وبعد ضرب بعض الكرد ببعض الآخر سيتم استخدام بعض العرب بضرب بعض الكرد الذين صدقوا إنهم حلفاء تركيا وبالأخير سيتم التخلص من العرب أولئك من خلال تسيد التركمان عليهم بالأخير حيث المشروع النهائي لتركيا هو تتريك ما يتم احتلاله ونجده على أرض الواقع حيث التدريس تركي والعلم تركي والعملة تركية وهكذا الاقتصاد والثقافة والرموز كلها باتت تركية وهو المشروع النهائي لأردوغان، فهل بعد كل ذلك هناك خيانة أكبر للوطن والقضية وبالأخص للكرد وبعدهم العرب المتتركين المتأردغين حيث هؤلاء يذكروننا بحكومة فيشي الفرنسية العميلة والتي شكلتها ألمانية النازية إبان احتلالها لجنوب فرنسا وأعتقد بأن مصيرهم ومصير سيدهم لن يكون بأفضل من مصير تلك الحكومة الخائنة وزعيم النازية؛ هتلر..!! ......
#تركيا
#تغيير
#النظام
#السوري
#لدويلة
#غرار
#-حكومة
#فيشي-
#العميلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757921
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم .إن تصريح أردوغان اليوم الأربعاء وهو يعلن قائلاً: “نحن بصدد الانتقال إلى مرحلة جديدة في قرارنا المتعلق بإنشاء منطقة آمنة على عمق 30 كم شمالي سوريا، وتطهير تل رفعت ومنبج من الإرهابيين”. ودون تحديد موعد تلك العملية، يؤكد على حقيقة مفادها؛ بأنه بدأ يتراجع عن تهديداته السابقة باجتياح المنطقة وذلك بعد أن تأكد بأن لا ضوء أخضر أمريكي له ولذلك ها هو يحدد منطقتي تل رفعت ومنبج كمناطق مستهدفة لعملياتها العسكرية وأعتقد صعب أن يقدم على مهاجمة المنطقتين إن لم نقل مستحيلاً مع رفض إيران للعملية وذلك لم للموقعين من ميزات استراتيجية بالنسبة لمناطق نفوذها في حلب وقربهما من نبل والزهراء ومنبج كعقدة اتصال حيوية للطريق الدولي، لكن القضية الأهم والتي يمكن أن نستشف من تصريحات أردوغان بخصوص المنطقة الآمنة بعمق (30) كم في الشمال السوري هي نقاط عدة محددة؛ أهمها يمكن تلخيصها بما يلي:- تركيا تحاول من خلال المنطقة الآمنة المزعومة توجيه ضربة لأي مشروع مستقبلي ربما يفكر الأمريكان العمل عليه ونقصد إقليم كردستاني جديد على غرار إقليم كردستان العراق في سوريا وذلك من خلال احتلال كل الشمال السوري وتغيير تركيبتها الديموغرافية واسكان العرب والتركمان في تلك المناطق المحتلة.- التخلص من مشكلة اللاجئين السوريين داخل تركيا وبالتالي تحسين وضعه الانتخابي القادم ومن جهة أخرى الحصول على دعم أوربي حيث وبدل فتح الأبواب باتجاه أوروبا وغرقها بأمواج جديدة للمهاجرين السوريين فها هي ستعيدهم إلى سوريا - لكن الأكثر التفاتاً بهذه التكويعة السياسية الجديدة لتركيا هي في تخليها عن مشروعها السابق بخصوص قضية تغيير النظام في سوريا ونسيان مسألة الصلاة بجامع الأمويين إماماً للإخوان والاكتفاء بذاك الحزام الأمني كدويلة للإخوان وتحت قيادة التركمان وبالتالي تكريس واقع الانقسام في الجغرافيا السورية بحيث يصبح ثلاث كانتونات ودويلات إحداها تحت النفوذ التركي.وسؤالنا الأخير لأذيال تركيا؛ إذاً من هو الانفصالي والتقسيمي، أنتم أن الكرد وها هو سيدكم يتخلى عن كل شيء وكل وعوده السابقة لكم بتغيير النظام ومساعدة السنة العرب في التغلب على النظام "العلوي" والاكتفاء بإقليم على حدودها الجنوبية من أجل حماية أمنها القومي الكاذب والحقيقة فقط لضرب الكرد وأي طموح سياسي لهم في المنطقة وللأسف بمساعدة بعض السوريين -كرداً وعرباً- ممن يسمون أنفسهم معارضة.. مع العلم تركيا تستخدمكم كأدوات رخيصة لا غير حيث بعض أولئك الكرد فقط لضرب الإدارة الذاتية ولاعطاء الشرعية لنفسه بأنه ليس ضد الكرد والدليل وجود ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي في تركيا كحليف، بينما مع انتهاء أدوارهم سينتهي منهم كما حصل معهم ومع مجاميعهم وكتائبهم الستة في عفرين. وهكذا وبعد ضرب بعض الكرد ببعض الآخر سيتم استخدام بعض العرب بضرب بعض الكرد الذين صدقوا إنهم حلفاء تركيا وبالأخير سيتم التخلص من العرب أولئك من خلال تسيد التركمان عليهم بالأخير حيث المشروع النهائي لتركيا هو تتريك ما يتم احتلاله ونجده على أرض الواقع حيث التدريس تركي والعلم تركي والعملة تركية وهكذا الاقتصاد والثقافة والرموز كلها باتت تركية وهو المشروع النهائي لأردوغان، فهل بعد كل ذلك هناك خيانة أكبر للوطن والقضية وبالأخص للكرد وبعدهم العرب المتتركين المتأردغين حيث هؤلاء يذكروننا بحكومة فيشي الفرنسية العميلة والتي شكلتها ألمانية النازية إبان احتلالها لجنوب فرنسا وأعتقد بأن مصيرهم ومصير سيدهم لن يكون بأفضل من مصير تلك الحكومة الخائنة وزعيم النازية؛ هتلر..!! ......
#تركيا
#تغيير
#النظام
#السوري
#لدويلة
#غرار
#-حكومة
#فيشي-
#العميلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757921
الحوار المتمدن
بير رستم - تركيا من تغيير النظام السوري لدويلة على غرار -حكومة فيشي- العميلة
بير رستم : هل يمكن جعل سوريا سويسرا الشرق؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم ربما يكون العنوان استفزازياً أو حالماً، لكن بقناعتي هو الحل، إذا أردنا الحل -وأقصد نحن مكونات سوريا الدينية والأقوامية والسياسية- فيجب أولاً أن نتفق على هوية سوريا، هل هي دينية إسلامية مذهبية سنية، أم قوموية عروبية، أم هي سوريا التاريخ والحضارة والعراقة بحيث تكفينا اسم سوريا للدلالة على هويتنا الوطنية، فإن كان البعض يريد أن يأخذنا لهوية قوموية عروبية والقول ب"الجمهورية العربية السورية" وبأنها "جزء من الوطن العربي الكبير" -مدعي النظام وقسم كبير من المعارضة- فإن الآخرين أيضاً؛ الكرد والآشوريين مثالاً، سيطالبوا بالمثل. وبالتالي ستكون هناك أكثر من سوريا قوموية حيث سيكون لدينا من يريدها عربية وبالمقابل فسيكون من حق الكرد المطالبة بالاستقلال والانفصال بجزئهم الكردستاني وسيطالب الآشوريين إعادة أمجاد إمبراطوريتهم المندثرة وندخل في دوامة صراعات جديدة. وإن أرادها البعض دولة دينية إسلامية مذهبية سنية، كما حال الإخوان والكثير من جماعات المعارضة، فإن الآخرين وبالأخص العلويين والدروز ومعهم جماعتنا الأيزيديين، سيطالبون بدويلاتهم وكانتوناتهم تحت اسم الهويات الجزئية.بقناعتي لو استطعنا تجاوز هذه العقبة واتفقنا جميعاً على أن الهوية السورية تجمعنا، دون إضافات قوموية أو دينية أو سياسية وبنفس الوقت أحتفظنا بهوياتنا الفرعية كتنوع في اللوحة الوطنية السورية مثل الكثير من الدول ومثالاً سويسرا حيث التعدد الثقافي اللغوي وكذلك الديني المذهبي، فحينها يمكن تجاوز الكثير من العقبات الأخرى، نعم الدولة والهوية الوطنية في بلد ديمقراطي اتحادي متعدد ثقافياً يمكن أن يقدم الحل الأمثل لنا جميعاً، إن أردنا حقاً أن نكون سوريين وليست قبائل وجماعات متحاربة يستغلنا من خلالها الآخرين. طبعاً سيختلف معي أصحاب الرؤوس الحامية من القومويين والعقائديين الدينيين والسياسيين الأيديولوجيين وربما أتهم بالخيانة من قبل الكردستانيين، مع العلم أتمنى فعلاً لو يقدر أن يحقق العرب وطنهم العربي الكبير والكرد نحرر ونوحد كردستان الكبرى ويعيد الآشوريين إمبراطوريتهم المندثرة، لكن ذلك سيحتاج لإعادة رسم خرائط جديدة للمنطقة وحروب وتغييرات ديموغرافية كثيرة، كون المراحل التاريخية جعلت من المنطقة وبالأخص التخوم المتداخلة مناطق فسيفساء قومية ولا يمكن لطرف أن يثبت هوية تلك المناطق لصالحه وحده دون أن يرتكب المجازر بحق الآخرين.طبعاً من حق الكرد وباقي المكونات أن تكون لها هويتها الجيوسياسية أسوةً بباقي مكونات المنطقة والعالم ويمكن فعلاً انشاء ذاك الكيان السياسي الهوياتي والذي سيمثل شعبنا -ونقصد دولة كردستان- في المناطق التي لا تعاني من تداخلات كبيرة وبالأخص في الغالبية المطلقة من جغرافية كردستان في أقاليمها الأربعة وهو حق شعبنا حيث حرم منه تاريخياً نتيجة مصالح استعمارية مع الدول الإقليمية الغاصبة ولكن حديثنا هنا عن سوريا وتنوعها الهوياتي الثقافي والوجود الكردي في بعض المناطق داخلها كجزر متفرقة ولكي نقرب الصورة أكثر نأخذ مرة أخرى المثال السويسري حيث تتكون من عدد من الهويات الفرعية مثل سوريا، فهنا تجد الفرنسي والألماني والإيطالي مع مكون آخر صغير جداً وهناك الدول المحيطة بها كل من فرنسا وألمانيا وإيطاليا ولكن السويسريين الألمان لا يجدون أنفسهم ألماناً، بل سويسريين وكذلك من يحملون الهوية الثقافية اللغوية الفرنسية أو الإيطالية. وهكذا يمكن أن تكون هناك دول عربستان وتركستان وكردستان تحيط بسوريا، كما تحيط أولئك بسويسرا، وبنفس الوقت يكون العرب في سوريا والكرد والآشوريين يمثلون سوريا مثلما أولئك يمثلون سويسرا.. أعتقد إنه ......
#يمكن
#سوريا
#سويسرا
#الشرق؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758197
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم ربما يكون العنوان استفزازياً أو حالماً، لكن بقناعتي هو الحل، إذا أردنا الحل -وأقصد نحن مكونات سوريا الدينية والأقوامية والسياسية- فيجب أولاً أن نتفق على هوية سوريا، هل هي دينية إسلامية مذهبية سنية، أم قوموية عروبية، أم هي سوريا التاريخ والحضارة والعراقة بحيث تكفينا اسم سوريا للدلالة على هويتنا الوطنية، فإن كان البعض يريد أن يأخذنا لهوية قوموية عروبية والقول ب"الجمهورية العربية السورية" وبأنها "جزء من الوطن العربي الكبير" -مدعي النظام وقسم كبير من المعارضة- فإن الآخرين أيضاً؛ الكرد والآشوريين مثالاً، سيطالبوا بالمثل. وبالتالي ستكون هناك أكثر من سوريا قوموية حيث سيكون لدينا من يريدها عربية وبالمقابل فسيكون من حق الكرد المطالبة بالاستقلال والانفصال بجزئهم الكردستاني وسيطالب الآشوريين إعادة أمجاد إمبراطوريتهم المندثرة وندخل في دوامة صراعات جديدة. وإن أرادها البعض دولة دينية إسلامية مذهبية سنية، كما حال الإخوان والكثير من جماعات المعارضة، فإن الآخرين وبالأخص العلويين والدروز ومعهم جماعتنا الأيزيديين، سيطالبون بدويلاتهم وكانتوناتهم تحت اسم الهويات الجزئية.بقناعتي لو استطعنا تجاوز هذه العقبة واتفقنا جميعاً على أن الهوية السورية تجمعنا، دون إضافات قوموية أو دينية أو سياسية وبنفس الوقت أحتفظنا بهوياتنا الفرعية كتنوع في اللوحة الوطنية السورية مثل الكثير من الدول ومثالاً سويسرا حيث التعدد الثقافي اللغوي وكذلك الديني المذهبي، فحينها يمكن تجاوز الكثير من العقبات الأخرى، نعم الدولة والهوية الوطنية في بلد ديمقراطي اتحادي متعدد ثقافياً يمكن أن يقدم الحل الأمثل لنا جميعاً، إن أردنا حقاً أن نكون سوريين وليست قبائل وجماعات متحاربة يستغلنا من خلالها الآخرين. طبعاً سيختلف معي أصحاب الرؤوس الحامية من القومويين والعقائديين الدينيين والسياسيين الأيديولوجيين وربما أتهم بالخيانة من قبل الكردستانيين، مع العلم أتمنى فعلاً لو يقدر أن يحقق العرب وطنهم العربي الكبير والكرد نحرر ونوحد كردستان الكبرى ويعيد الآشوريين إمبراطوريتهم المندثرة، لكن ذلك سيحتاج لإعادة رسم خرائط جديدة للمنطقة وحروب وتغييرات ديموغرافية كثيرة، كون المراحل التاريخية جعلت من المنطقة وبالأخص التخوم المتداخلة مناطق فسيفساء قومية ولا يمكن لطرف أن يثبت هوية تلك المناطق لصالحه وحده دون أن يرتكب المجازر بحق الآخرين.طبعاً من حق الكرد وباقي المكونات أن تكون لها هويتها الجيوسياسية أسوةً بباقي مكونات المنطقة والعالم ويمكن فعلاً انشاء ذاك الكيان السياسي الهوياتي والذي سيمثل شعبنا -ونقصد دولة كردستان- في المناطق التي لا تعاني من تداخلات كبيرة وبالأخص في الغالبية المطلقة من جغرافية كردستان في أقاليمها الأربعة وهو حق شعبنا حيث حرم منه تاريخياً نتيجة مصالح استعمارية مع الدول الإقليمية الغاصبة ولكن حديثنا هنا عن سوريا وتنوعها الهوياتي الثقافي والوجود الكردي في بعض المناطق داخلها كجزر متفرقة ولكي نقرب الصورة أكثر نأخذ مرة أخرى المثال السويسري حيث تتكون من عدد من الهويات الفرعية مثل سوريا، فهنا تجد الفرنسي والألماني والإيطالي مع مكون آخر صغير جداً وهناك الدول المحيطة بها كل من فرنسا وألمانيا وإيطاليا ولكن السويسريين الألمان لا يجدون أنفسهم ألماناً، بل سويسريين وكذلك من يحملون الهوية الثقافية اللغوية الفرنسية أو الإيطالية. وهكذا يمكن أن تكون هناك دول عربستان وتركستان وكردستان تحيط بسوريا، كما تحيط أولئك بسويسرا، وبنفس الوقت يكون العرب في سوريا والكرد والآشوريين يمثلون سوريا مثلما أولئك يمثلون سويسرا.. أعتقد إنه ......
#يمكن
#سوريا
#سويسرا
#الشرق؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758197
الحوار المتمدن
بير رستم - هل يمكن جعل سوريا سويسرا الشرق؟!
بير رستم : الإدارة الذاتية والولادة في الصخر
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أحد الأخوة المعلقين بخصوص “التنسيق مع النظام لحماية الحدود وبعض المناطق من تهديدات تركيا”، كتب معلقاً؛ “اخي الكريم ..منذ عشر سنوات الاف الشهداء في سبيل نعود لحضن النظام .ولماذا من بداية الثورة لم تضع الحزب نقاط على الحروف (مثل اتفاق مقابل انهاء داعش على صيغة تنفع الكرد) ومنذ عشر سنوات الحزب يعادي جميع المكونات في سوريا ليس له حليف واحد .فقط ندفن الشهداء وبالاخر نستعين بالنظام هل هذه الخطوة لصالح الشعب الكردي. وبالاخر ما مدى ثقة بالنظام كلنا نعرف النظام ظلم الكرد اكتر من تركيا وغيرها”!إن التعليق السابق دفعني لكتابة ما يلي: أولاً الإدارة لم تعادي أحد، بل إن الآخرين هم من عادوها دائماً وللآن وللأسف، وفي ظل هذه المناخات والأجواء المعادية هي حاولت أن تجد لنفسها موطئ قدم وذلك من خلال الاستفادة من تناقضاتهم، فكانت وما زالت تبحث عن حليف -ولو غير دائم أو ثابت ومراوغ غير موثوق به- حيث ظروفها كانت تجبر القبول بهؤلاء الحلفاء المؤقتين، وخاصةً أنت تدخل اللعبة كلاعب جديد.. طبعاً لا أنفي بأنهم؛ أي الإدارة ولأسباب عدة، منها ضعف الخبرة والتجربة وكذلك نتيجة الانقسام والصراعات الكردية الداخلية والبيئة المعادية وصراعات الأطراف الإقليمية والدولية وعدم القدرة على مواكبة كل هذه التحولات السريعة والقدرة على القراءة والاستنتاجات الدقيقة، قد جعلتها ترتكب من الأخطاء التي ساهمت في بعض خسائرنا المادية والبشرية، ولكن ومن المؤكد بأن القائمين على الإدارة حاولوا -وما زالوا- لتحقيق بعض المكاسب السياسية التي تسجل لهم كطرف سياسي أولاً والتي بالأخير ستكون لنا كقضية وشعب يحاول الكثر من الأطراف المحلية والإقليمية ابقائنا خارج اللعبة؛ في الظل.بعبارة مختصرة؛ أنت جديد في لعبة السياسة والأمم ولن يقبل بك أحد تدخل اللعبة كلاعب أساسي، بل الجميع سينافسك لتحطيمك أو على الأقل تسجيل النقاط على حسابك، يا رجل حتى أولئك الذين هم في مواقع أضعف منك يرفضون أن تصبح في اللعبة، كبعض الأخوة الآشوريين، فكيف سيكون منافسة “الشركاء الأقوياء”؟ وأخيراً يمكننا القول: بأن لولا تضحيات شعبنا أولاً، ومحاولة الاستفادة من بعض الحلفاء -وبالأخص الأمريكان الذين لم يجدوا غير قوات سوريا الديمقراطية كقوة منظمة لمحاربة القوى المتطرفة، وهي التي جعلتها تقدم بعض الدعم للإدارة الذاتية- لم قبل النظام السوري ومن خلفه حلفائه الروس والإيرانيين حتى الجلوس معها على طاولة المفاوضات حيث النظام ومع بداية الأحداث قام بتسليم مناطقنا -أو لنقل؛ بأنه خرج منها سلمياً لصالح حزب الاتحاد الديمقراطي- وذلك لأجل تحييد الكرد عن الصراع الداخلي والتفرغ لما سميت ب”المعارضة السورية”، مقتنعاً؛ بأن خلال أشهر معدودة سيقضي عليها ويعود لارجاع تلك المناطق من الكرد، وقد اقتنص الشباب الفرصة -وأقصد شباب ال PYD- وشكلوا أولى تشكيلاتهم العسكرية والتي سميت وحدات حماية الشعب لحماية المنطقة ومن ثم إدارة مناطقنا من خلال بعض المجالس والإدارات والتي تكللت بالأخير بمؤسسات الإدارة الذاتية بفروعها المتعددة لتصبح الطرف الثالث في المعادلة السورية إلى جانب كل من النظام والمعارضة السورية معبرة عن مشروعها الخاص والذي في جزء منه حل المسألة الكردية.بل لو صارحنا أنفسنا وكنا موضوعيين وأخلاقيين في مقاربتنا للمسألة؛ لوجدنا بأنهم -أي الإدارة الذاتية كلاعب جديد إلى جانب كل من النظام والمعارضة- يمثلون الجانب القومي أكثر ممن يدعي إنه حامل المشروع القومي -ونقصد جماعتنا الأخرى، المجلس الوطني الكردي- حيث الأخير يعتبر ملحق بتركيا والمعارضة الإخوانية ومشروعهم السياسي وبال ......
#الإدارة
#الذاتية
#والولادة
#الصخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759133
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أحد الأخوة المعلقين بخصوص “التنسيق مع النظام لحماية الحدود وبعض المناطق من تهديدات تركيا”، كتب معلقاً؛ “اخي الكريم ..منذ عشر سنوات الاف الشهداء في سبيل نعود لحضن النظام .ولماذا من بداية الثورة لم تضع الحزب نقاط على الحروف (مثل اتفاق مقابل انهاء داعش على صيغة تنفع الكرد) ومنذ عشر سنوات الحزب يعادي جميع المكونات في سوريا ليس له حليف واحد .فقط ندفن الشهداء وبالاخر نستعين بالنظام هل هذه الخطوة لصالح الشعب الكردي. وبالاخر ما مدى ثقة بالنظام كلنا نعرف النظام ظلم الكرد اكتر من تركيا وغيرها”!إن التعليق السابق دفعني لكتابة ما يلي: أولاً الإدارة لم تعادي أحد، بل إن الآخرين هم من عادوها دائماً وللآن وللأسف، وفي ظل هذه المناخات والأجواء المعادية هي حاولت أن تجد لنفسها موطئ قدم وذلك من خلال الاستفادة من تناقضاتهم، فكانت وما زالت تبحث عن حليف -ولو غير دائم أو ثابت ومراوغ غير موثوق به- حيث ظروفها كانت تجبر القبول بهؤلاء الحلفاء المؤقتين، وخاصةً أنت تدخل اللعبة كلاعب جديد.. طبعاً لا أنفي بأنهم؛ أي الإدارة ولأسباب عدة، منها ضعف الخبرة والتجربة وكذلك نتيجة الانقسام والصراعات الكردية الداخلية والبيئة المعادية وصراعات الأطراف الإقليمية والدولية وعدم القدرة على مواكبة كل هذه التحولات السريعة والقدرة على القراءة والاستنتاجات الدقيقة، قد جعلتها ترتكب من الأخطاء التي ساهمت في بعض خسائرنا المادية والبشرية، ولكن ومن المؤكد بأن القائمين على الإدارة حاولوا -وما زالوا- لتحقيق بعض المكاسب السياسية التي تسجل لهم كطرف سياسي أولاً والتي بالأخير ستكون لنا كقضية وشعب يحاول الكثر من الأطراف المحلية والإقليمية ابقائنا خارج اللعبة؛ في الظل.بعبارة مختصرة؛ أنت جديد في لعبة السياسة والأمم ولن يقبل بك أحد تدخل اللعبة كلاعب أساسي، بل الجميع سينافسك لتحطيمك أو على الأقل تسجيل النقاط على حسابك، يا رجل حتى أولئك الذين هم في مواقع أضعف منك يرفضون أن تصبح في اللعبة، كبعض الأخوة الآشوريين، فكيف سيكون منافسة “الشركاء الأقوياء”؟ وأخيراً يمكننا القول: بأن لولا تضحيات شعبنا أولاً، ومحاولة الاستفادة من بعض الحلفاء -وبالأخص الأمريكان الذين لم يجدوا غير قوات سوريا الديمقراطية كقوة منظمة لمحاربة القوى المتطرفة، وهي التي جعلتها تقدم بعض الدعم للإدارة الذاتية- لم قبل النظام السوري ومن خلفه حلفائه الروس والإيرانيين حتى الجلوس معها على طاولة المفاوضات حيث النظام ومع بداية الأحداث قام بتسليم مناطقنا -أو لنقل؛ بأنه خرج منها سلمياً لصالح حزب الاتحاد الديمقراطي- وذلك لأجل تحييد الكرد عن الصراع الداخلي والتفرغ لما سميت ب”المعارضة السورية”، مقتنعاً؛ بأن خلال أشهر معدودة سيقضي عليها ويعود لارجاع تلك المناطق من الكرد، وقد اقتنص الشباب الفرصة -وأقصد شباب ال PYD- وشكلوا أولى تشكيلاتهم العسكرية والتي سميت وحدات حماية الشعب لحماية المنطقة ومن ثم إدارة مناطقنا من خلال بعض المجالس والإدارات والتي تكللت بالأخير بمؤسسات الإدارة الذاتية بفروعها المتعددة لتصبح الطرف الثالث في المعادلة السورية إلى جانب كل من النظام والمعارضة السورية معبرة عن مشروعها الخاص والذي في جزء منه حل المسألة الكردية.بل لو صارحنا أنفسنا وكنا موضوعيين وأخلاقيين في مقاربتنا للمسألة؛ لوجدنا بأنهم -أي الإدارة الذاتية كلاعب جديد إلى جانب كل من النظام والمعارضة- يمثلون الجانب القومي أكثر ممن يدعي إنه حامل المشروع القومي -ونقصد جماعتنا الأخرى، المجلس الوطني الكردي- حيث الأخير يعتبر ملحق بتركيا والمعارضة الإخوانية ومشروعهم السياسي وبال ......
#الإدارة
#الذاتية
#والولادة
#الصخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759133
الحوار المتمدن
بير رستم - الإدارة الذاتية والولادة في الصخر!
بير رستم : زيارة أردوغان للمدن الكردية ومحاولة اصطياد البعض في تلك المستنقعات للطعن بالكردستاني.
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم حاول البعض أن يجعل زيارة أردوغان لبعض المدن الكردية مناسبة للنيل من العمال الكردستاني وذلك بالقول: “أن الآبوجيين ما عملوا شي وبدليل أبناء تلك المدن خرجت لاستقباله”، بل البعض ذهب ليقول: “هم خرجوا -أي الآبوجية- لاستقبال أردوغان” وذلك في إشارة لمؤيدي حزب العدالة ورئيسه ممن هم من أصول كردية والذي خرجوا لاستقباله بأن جعلوهم “آبوجيين” تلميحاً بأن لا فرق بين الأثنين أو أن هؤلاء الأخيرين يعملون بأوامر الاستخبارات التركية كعملاء لتركيا تحت مسمى العمال الكردستاني.ولكل أولئك نقول؛ بأن تركيا وخلال سياساتها العدائية الكولونيالية وبالأخص في المرحلة الكمالية وما تلتها من حكومات -وإلى يومنا هذه مع حكومة أردوغان- كانت قد توصلت لقناعة؛ بأن القضية الكردية قد أنتهت في (تركيا)، وقد وصل الأمر بالصحافة التركية أن رسمت رسماً كاريكاتورياً على صفحاتها على شكل قبر مكتوب على الشاهد؛ “هنا قبرنا أو دفنا كردستان” وبأن الأتراك كانوا يسموننا ب”أتراك الجبال” وأن أغلب أبناء شعبنا في شمال كردستان (تركيا)، وخوفاً من رعب الملاحقات الأمنية، قد نسوا لغتهم الأمة وباتوا يتحدثون التركية مع عائلاتهم حتى وهم في أوربا!والكثير الكثير مما كان فعلاً بداية انحلال واضمحلال للقضية الكردية وخاصةً بعد القضاء على الثورات الكردية في بدايات القرن الماضي وتوقفها إلى أن أعلن الكردستاني عن حركته وثورته والتي غيّرت من واقع شعبنا هناك بحيث بات اليوم لدينا حزب سياسي تحت قبة البرلمان التركي ينال أكثر من خمسة ملايين صوت، مما جعل الأعداء القوميين وقبل الإسلاميين في تركيا يحسبون ألف حساب لشعبنا وللحركة وأن كل هذا السعار من قبل أولئك ضد الكردستاني أو حزب الشعوب الديمقراطية ناتج فقط لكون تلك الحركة قد حطمت مخططات تركيا المعادية للقضاء على شعبنا هناك، كما كانت قد فعلت مع الشعب الأرمني الصديق.ولذلك نعود ونقول؛ طبيعي أن يخرج عدد كبير من أبناء شعبنا في المدن الكردية لاستقبال أردوغان حيث ما زال نصف الكرد مستلبي الإرادة والفكر بحزب العدالة والتنمية “الإسلامي”، انطلاقاً من مشروع تركيا في القضاء على الوجود الكردي من خلال مشاريع سياسية عنصرية بلبوس إسلامي، وأعتقد من يزور مدننا الكردية سيجد أن مآذن الجوامع أكثر ما يلفت الانتباه حيث وكما يقال في الدير؛ “بين قهوة وقهوة بي قهوة”، فإن في شمال كردستان ستجدون بين جامع وجامع هناك جامع، لكن ورغم ذلك فما حققه الكردستاني خلال نصف قرن يعتبر هو المعجزة الحقيقية التي حطمت مشروع تركيا الكمالية وقبلها العثمانية وبعدهما الأردوغانية، أو “العثمنة الجديدة” في إمحاء الهوية الكردية لشمال كردستان.نعم المرحلة الثانية من نضال الكردستاني يطرح مفهوم الأمة الديمقراطية وأخوة الشعوب، لكن ذاك لا يعني كما يحلو لبعض السذج والحاقدين والمخدوعين تفسيره؛ بأنها “ضد الكرد وحقوقهم”، بل هي إستمرار لنضاله الكردستاني حيث لا تكون هناك أخوة بين الشعوب دون وجود عدد من الشعوب أساساً! فالأخوة تلك تلزمها التعددية الشعوبية ومنهم وبالتأكيد، بل على رأس ذاك النضال هو حق الشعب الكردي بالحياة الكريمة والمشاركة السياسية مع كل شعوب المنطقة، وقد فعلها الكردستاني لدرجة كبيرة بحيث بات نصف شعبنا يعطي صوته له؛ لحزب الشعوب الديمقراطي، ولولاهم لكان اليوم كل الصوت الكردي لأردوغان وحزبه الإسلامي القومجي، وكنتم وجدتم المدن الكردية تخرج عن بكرة أبيها لاستقباله وليس بعض الآلاف فقط..مؤسف أن يقوم البعض بشيطنة من يعمل للقضية تماهياً مع إعلام الدوائر الاستخباراتية التركية وذلك انطلاقاً من مصالحه الشخصية و ......
#زيارة
#أردوغان
#للمدن
#الكردية
#ومحاولة
#اصطياد
#البعض
#المستنقعات
#للطعن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759239
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم حاول البعض أن يجعل زيارة أردوغان لبعض المدن الكردية مناسبة للنيل من العمال الكردستاني وذلك بالقول: “أن الآبوجيين ما عملوا شي وبدليل أبناء تلك المدن خرجت لاستقباله”، بل البعض ذهب ليقول: “هم خرجوا -أي الآبوجية- لاستقبال أردوغان” وذلك في إشارة لمؤيدي حزب العدالة ورئيسه ممن هم من أصول كردية والذي خرجوا لاستقباله بأن جعلوهم “آبوجيين” تلميحاً بأن لا فرق بين الأثنين أو أن هؤلاء الأخيرين يعملون بأوامر الاستخبارات التركية كعملاء لتركيا تحت مسمى العمال الكردستاني.ولكل أولئك نقول؛ بأن تركيا وخلال سياساتها العدائية الكولونيالية وبالأخص في المرحلة الكمالية وما تلتها من حكومات -وإلى يومنا هذه مع حكومة أردوغان- كانت قد توصلت لقناعة؛ بأن القضية الكردية قد أنتهت في (تركيا)، وقد وصل الأمر بالصحافة التركية أن رسمت رسماً كاريكاتورياً على صفحاتها على شكل قبر مكتوب على الشاهد؛ “هنا قبرنا أو دفنا كردستان” وبأن الأتراك كانوا يسموننا ب”أتراك الجبال” وأن أغلب أبناء شعبنا في شمال كردستان (تركيا)، وخوفاً من رعب الملاحقات الأمنية، قد نسوا لغتهم الأمة وباتوا يتحدثون التركية مع عائلاتهم حتى وهم في أوربا!والكثير الكثير مما كان فعلاً بداية انحلال واضمحلال للقضية الكردية وخاصةً بعد القضاء على الثورات الكردية في بدايات القرن الماضي وتوقفها إلى أن أعلن الكردستاني عن حركته وثورته والتي غيّرت من واقع شعبنا هناك بحيث بات اليوم لدينا حزب سياسي تحت قبة البرلمان التركي ينال أكثر من خمسة ملايين صوت، مما جعل الأعداء القوميين وقبل الإسلاميين في تركيا يحسبون ألف حساب لشعبنا وللحركة وأن كل هذا السعار من قبل أولئك ضد الكردستاني أو حزب الشعوب الديمقراطية ناتج فقط لكون تلك الحركة قد حطمت مخططات تركيا المعادية للقضاء على شعبنا هناك، كما كانت قد فعلت مع الشعب الأرمني الصديق.ولذلك نعود ونقول؛ طبيعي أن يخرج عدد كبير من أبناء شعبنا في المدن الكردية لاستقبال أردوغان حيث ما زال نصف الكرد مستلبي الإرادة والفكر بحزب العدالة والتنمية “الإسلامي”، انطلاقاً من مشروع تركيا في القضاء على الوجود الكردي من خلال مشاريع سياسية عنصرية بلبوس إسلامي، وأعتقد من يزور مدننا الكردية سيجد أن مآذن الجوامع أكثر ما يلفت الانتباه حيث وكما يقال في الدير؛ “بين قهوة وقهوة بي قهوة”، فإن في شمال كردستان ستجدون بين جامع وجامع هناك جامع، لكن ورغم ذلك فما حققه الكردستاني خلال نصف قرن يعتبر هو المعجزة الحقيقية التي حطمت مشروع تركيا الكمالية وقبلها العثمانية وبعدهما الأردوغانية، أو “العثمنة الجديدة” في إمحاء الهوية الكردية لشمال كردستان.نعم المرحلة الثانية من نضال الكردستاني يطرح مفهوم الأمة الديمقراطية وأخوة الشعوب، لكن ذاك لا يعني كما يحلو لبعض السذج والحاقدين والمخدوعين تفسيره؛ بأنها “ضد الكرد وحقوقهم”، بل هي إستمرار لنضاله الكردستاني حيث لا تكون هناك أخوة بين الشعوب دون وجود عدد من الشعوب أساساً! فالأخوة تلك تلزمها التعددية الشعوبية ومنهم وبالتأكيد، بل على رأس ذاك النضال هو حق الشعب الكردي بالحياة الكريمة والمشاركة السياسية مع كل شعوب المنطقة، وقد فعلها الكردستاني لدرجة كبيرة بحيث بات نصف شعبنا يعطي صوته له؛ لحزب الشعوب الديمقراطي، ولولاهم لكان اليوم كل الصوت الكردي لأردوغان وحزبه الإسلامي القومجي، وكنتم وجدتم المدن الكردية تخرج عن بكرة أبيها لاستقباله وليس بعض الآلاف فقط..مؤسف أن يقوم البعض بشيطنة من يعمل للقضية تماهياً مع إعلام الدوائر الاستخباراتية التركية وذلك انطلاقاً من مصالحه الشخصية و ......
#زيارة
#أردوغان
#للمدن
#الكردية
#ومحاولة
#اصطياد
#البعض
#المستنقعات
#للطعن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759239
الحوار المتمدن
بير رستم - زيارة أردوغان للمدن الكردية ومحاولة اصطياد البعض في تلك المستنقعات للطعن بالكردستاني.
بير رستم : مشكلتنا مع غاصبي كردستان
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إن مشكلتنا مع محتلي وغاصبي جغرافية كردستان هي قضية اسقاط ذهنيتهم وتفكيرهم العنصري علينا، وبالأخص في قضية الاستقلال ونيل حقوقنا الوطنية والتي يصفونها دائماً تحت مفاهيم “الانفصال والتقسيم” حيث ولكون هؤلاء يدركون جيداً؛ بأنهم محتلين وغاصبين لجغرافيتنا فيجدون في أي تحرك كردي نوع من بداية “مؤامرة على الوطن” بهدف التفتيت والتقسيم حيث من يكون مستولياً على حق الآخر وأرضه وجغرافيته سيكون شكاكاً مرتاباً دائماً في تحركات صاحب الأرض، فحتى لو كان صاحبها يريد فلاحة تلك القطعة ليستفيد كل الأطراف منها، فإنه سيفهمها عملاً مريباً بقصد التميّز والفصل ولو بالحراثة وبأنه يريد أن يجعلها تختلف عن باقي أراضي المملكة أو المستملكة بالأحرى. وهكذا حالنا في كل من إقليم كردستان وروجآفا حيث بالرغم من أن المشروع السياسي لعموم أحزابنا، وبالأخص في سوريا، ليس مشروعاً تقسيمياً أو بالأحرى استقلالياً، بل المطالبة بحقوق شعبنا ضمن دولة اتحادية فيدرالية ديمقراطية، طبعاً ليس حباً بسوريا والشعب العربي ولا هي سياسة التقية، بل نتيجة واقع جيوسياسي حالي حيث من جهة الظروف الدولية والإقليمية وحتى المحلية لا تسمح بنشوء دولة روجآفا الكردية وكذلك ولنتيجة قناعات الكثير من القادة والأحزاب والنخب السياسية والثقافية الكردية؛ بأن مشاريع الدول القومية لم تحل القضايا القومية، بل تسببت بالكثير من الأزمات والحروب بين شعوب المنطقة.وكذلك ونتيجة ظروف الجغرافيا السورية وتداخل المناطق ديموغرافياً، بل تمازج عدد من المناطق عرقياً وذلك نتيجة واقع الاحتلالات والمعايشة الطويلة بحيث بات من الصعب أن تجد منطقة عرقية خالصة “صافية” بالمعنى الأثني الأقوامي، فإن ذاك يجعل رسم حدود الدول القومية، دون غبن بحق مكون آخر، صعباً إن لم نقل مستحيلاً أو على الأقل لايمكن تشكيل كيانات قومية صافية مع التداخل السكاني والهجرات لأسباب عدة اقتصادية وأمنية وسياسية. وبالتالي فإن القناعة باتت لدى الكثيرين منا؛ بأن مشروع الدولة الفيدرالية الديمقراطية هو الضمان لحل مختلف قضايانا ومنها القضايا القومية طبعاً.. بالمناسبة سيتهمني الكثير من القوميين الكرد بالتخلي عن كردستان والهوية الكردية وذلك قبل أن يعارضني الآخرين من باقي المكونات السورية ولكل أولئك نقول؛ بأن الكائن البشري وخلال مسيرته التاريخية عرف الكثير من الهويات؛ منها الدينية المذهبية، القبلية والعرقية الأقوامية ومؤخراً السياسية والحزبية الأيديولوجية ولكن ها هي بعض تلك الهويات تفقد مواقعها رونقها وبريقها وتأثيرها لصالح هويات أخرى في مجتمعاتنا تدريجياً وقد سبقنا إليها الأوربيين؛ مثل الانتماء القبلي العشائري، وسيكون ذاك مصير باقي الهويات، كالدينية والقومية وذلك لصالح الهويات الوطنية حالياً وربما مستقبلاً الهوية العالمية أو الكونية، ولذلك ما في داعي تتحمسوا كتير وتنعتوني بالكوسموبوليتية مع أن نهايتنا جميعاً هو لعند ذاك الكائن الكوني. ......
#مشكلتنا
#غاصبي
#كردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759834
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إن مشكلتنا مع محتلي وغاصبي جغرافية كردستان هي قضية اسقاط ذهنيتهم وتفكيرهم العنصري علينا، وبالأخص في قضية الاستقلال ونيل حقوقنا الوطنية والتي يصفونها دائماً تحت مفاهيم “الانفصال والتقسيم” حيث ولكون هؤلاء يدركون جيداً؛ بأنهم محتلين وغاصبين لجغرافيتنا فيجدون في أي تحرك كردي نوع من بداية “مؤامرة على الوطن” بهدف التفتيت والتقسيم حيث من يكون مستولياً على حق الآخر وأرضه وجغرافيته سيكون شكاكاً مرتاباً دائماً في تحركات صاحب الأرض، فحتى لو كان صاحبها يريد فلاحة تلك القطعة ليستفيد كل الأطراف منها، فإنه سيفهمها عملاً مريباً بقصد التميّز والفصل ولو بالحراثة وبأنه يريد أن يجعلها تختلف عن باقي أراضي المملكة أو المستملكة بالأحرى. وهكذا حالنا في كل من إقليم كردستان وروجآفا حيث بالرغم من أن المشروع السياسي لعموم أحزابنا، وبالأخص في سوريا، ليس مشروعاً تقسيمياً أو بالأحرى استقلالياً، بل المطالبة بحقوق شعبنا ضمن دولة اتحادية فيدرالية ديمقراطية، طبعاً ليس حباً بسوريا والشعب العربي ولا هي سياسة التقية، بل نتيجة واقع جيوسياسي حالي حيث من جهة الظروف الدولية والإقليمية وحتى المحلية لا تسمح بنشوء دولة روجآفا الكردية وكذلك ولنتيجة قناعات الكثير من القادة والأحزاب والنخب السياسية والثقافية الكردية؛ بأن مشاريع الدول القومية لم تحل القضايا القومية، بل تسببت بالكثير من الأزمات والحروب بين شعوب المنطقة.وكذلك ونتيجة ظروف الجغرافيا السورية وتداخل المناطق ديموغرافياً، بل تمازج عدد من المناطق عرقياً وذلك نتيجة واقع الاحتلالات والمعايشة الطويلة بحيث بات من الصعب أن تجد منطقة عرقية خالصة “صافية” بالمعنى الأثني الأقوامي، فإن ذاك يجعل رسم حدود الدول القومية، دون غبن بحق مكون آخر، صعباً إن لم نقل مستحيلاً أو على الأقل لايمكن تشكيل كيانات قومية صافية مع التداخل السكاني والهجرات لأسباب عدة اقتصادية وأمنية وسياسية. وبالتالي فإن القناعة باتت لدى الكثيرين منا؛ بأن مشروع الدولة الفيدرالية الديمقراطية هو الضمان لحل مختلف قضايانا ومنها القضايا القومية طبعاً.. بالمناسبة سيتهمني الكثير من القوميين الكرد بالتخلي عن كردستان والهوية الكردية وذلك قبل أن يعارضني الآخرين من باقي المكونات السورية ولكل أولئك نقول؛ بأن الكائن البشري وخلال مسيرته التاريخية عرف الكثير من الهويات؛ منها الدينية المذهبية، القبلية والعرقية الأقوامية ومؤخراً السياسية والحزبية الأيديولوجية ولكن ها هي بعض تلك الهويات تفقد مواقعها رونقها وبريقها وتأثيرها لصالح هويات أخرى في مجتمعاتنا تدريجياً وقد سبقنا إليها الأوربيين؛ مثل الانتماء القبلي العشائري، وسيكون ذاك مصير باقي الهويات، كالدينية والقومية وذلك لصالح الهويات الوطنية حالياً وربما مستقبلاً الهوية العالمية أو الكونية، ولذلك ما في داعي تتحمسوا كتير وتنعتوني بالكوسموبوليتية مع أن نهايتنا جميعاً هو لعند ذاك الكائن الكوني. ......
#مشكلتنا
#غاصبي
#كردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759834
الحوار المتمدن
بير رستم - مشكلتنا مع غاصبي كردستان
بير رستم : مقارنات وأسئلة غير بريئة
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بقناعتي كل من يتابع الوضع السوري عموماً -وبالأخص الوضع الكردي في سوريا- ومواقف الأفراد والجماعات المختلفة من قطبي حوامل المسألة الكردية في هذا الجزء الكردستاني؛ ونقصد الجماعة الآبوجية والبارزانية، سيجد بأن أغلب المواقف من أتباع المعارضة والإخوان وكذلك التيارات القومجية العربية وحتى اليسار العروبي هي ضد الجماعة الآبوجية ومؤيدة للبارزانيين، أو على الأقل في وضع المزهرية وعدم التعرض لهؤلاء الأخيرين، مع العلم؛ أن البارزانيين السوريين والمتمثلين بالمجلس الوطني يحملون اللاحقة الكردية، بينما الجماعة الآبوجية والمتمثلة بأحزاب الوحدة الوطنية بدون تلك اللاحقة، كما أن الحزب الذي يقود المجلس يسمى بالحزب الديموقراطي الكردستاني، لاحظوا اللاحقة مجدداً، بينما اسم الحزب القائد في الجهة الأخرى هو حزب الاتحاد الديموقراطي، أي بدون كردستاني.وآخراً وليس أخيراً؛ فإن برامج البارزانيين السوريين وعلى رأسهم الحزب الديموقراطي السوري يقول: بأن الكرد يعيشون على أرضهم التاريخية وبأن مشروعهم قومي، شبيه بمشروع التيارات القومية العربية الناصرية والبعثية في وحدة الأمة، بما معناه قيام دولة كردستان وبالتالي الاستقلال عن سوريا، أما الطرف الآخر -الآبوجيين السوريين- وصحيح هم أيضاً يقولون عن المناطق الكردية في سوريا؛ روژآڤاي كردستان -أي غرب كردستان- لكن يطرحون حل المسألة الكردية في إطار الحل الديمقراطي وأخوة الشعوب ضمن دول فيدرالية كونفيدرالية، أي لا استقلال ولا تقسيم للجغرافيا!وسؤالنا أو أسئلتنا الغير بريئة يمكن أن تتلخص فيما يلي: طيب ما دام أنتم -ونقصد القومجيين والمتأسلمين المتأردغين- بما إنكم ضد تقسيم سوريا ومع وحدة الأراضي، فلما تناهضون الجماعة الآبوجية مع إن مشروعهم غير تقسيمي، بينما مشروع البارزانيين استقلالي -أو ما راح نقول انفصالي تقسيمي- ورغم ذلك تتحالفون معهم وبالتالي فإما أنتم كاذبون منافقون في إدعائكم بأنكم قومجيبن مع وحدة الأراضي السورية، أو إنكم كاذبون في ادعاءاتكم وتقييمكم للطرفين وتعلمون إنكم كاذبون في ذلك ولكن لغاية في نفس يعقوب تستمرون في كذبكم ذاك حيث مصلحتكم ومصلحة تركيا تتطلب ذلك، بأن المجلس الكردي صحيح يدعي بأنه صاحب مشروع قومي واستقلال كردستان ولكنه أضعف من أن يحرر قرية وبالتالي لا ضير في التحالف معه ضد الطرف الآخر والذي يملك القدرات ليصبح شريككم السياسي في هذه الدول والجغرافيات، أو علينا أن نقول؛ بأن الآبوجية يكذبون في قولهم بأنهم يعملون على حل القضية الكردية في إطار مشروع الأمة الديمقراطية والحقيقة هم يعملون ذلك من باب التقية السياسية والمناورة للوصول إلى استقلال كردستان وأنتم عرفتم اللعبة ولذلك كل تصريحاتكم تقول عنهم بأنهم “انفصاليين”.. إننا ننتظر الإجابة.الفكرة والخلاصة؛ أنتم جماعة الإخوان المتأردغين -كرداً وعرباً- ومعكم القومجيين العرب ضمن النظام والمعارضة وفوقها القومجيين الآشوريين، كلكم تدعون الحرص على وحدة الأراضي السورية وبالمقابل لدينا جماعتان كرديتان؛ الآبوجيين والبارزانيين، الأولى تدعي إنها تطالب تدعي إنها متبنية مشروع الأمة الديمقراطية وبالتالي لا تقسيم ولا انفصال عن سوريا، بينما الأخرى تدعي إنها متبنية مشروع الأمة الكردية وبالتالي الاستقلال والانفصال وهكذا فإن المنطق والعقل يقول: يجب أن تكونوا متحالفين مع الأولى وليس الثانية، إلا إذا كان أحدكم أو أكثر كاذباً في ادعاءاته تلك ونأمل أن تفيدونا وتفيدوا القارئ بالجواب ......
#مقارنات
#وأسئلة
#بريئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759895
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بقناعتي كل من يتابع الوضع السوري عموماً -وبالأخص الوضع الكردي في سوريا- ومواقف الأفراد والجماعات المختلفة من قطبي حوامل المسألة الكردية في هذا الجزء الكردستاني؛ ونقصد الجماعة الآبوجية والبارزانية، سيجد بأن أغلب المواقف من أتباع المعارضة والإخوان وكذلك التيارات القومجية العربية وحتى اليسار العروبي هي ضد الجماعة الآبوجية ومؤيدة للبارزانيين، أو على الأقل في وضع المزهرية وعدم التعرض لهؤلاء الأخيرين، مع العلم؛ أن البارزانيين السوريين والمتمثلين بالمجلس الوطني يحملون اللاحقة الكردية، بينما الجماعة الآبوجية والمتمثلة بأحزاب الوحدة الوطنية بدون تلك اللاحقة، كما أن الحزب الذي يقود المجلس يسمى بالحزب الديموقراطي الكردستاني، لاحظوا اللاحقة مجدداً، بينما اسم الحزب القائد في الجهة الأخرى هو حزب الاتحاد الديموقراطي، أي بدون كردستاني.وآخراً وليس أخيراً؛ فإن برامج البارزانيين السوريين وعلى رأسهم الحزب الديموقراطي السوري يقول: بأن الكرد يعيشون على أرضهم التاريخية وبأن مشروعهم قومي، شبيه بمشروع التيارات القومية العربية الناصرية والبعثية في وحدة الأمة، بما معناه قيام دولة كردستان وبالتالي الاستقلال عن سوريا، أما الطرف الآخر -الآبوجيين السوريين- وصحيح هم أيضاً يقولون عن المناطق الكردية في سوريا؛ روژآڤاي كردستان -أي غرب كردستان- لكن يطرحون حل المسألة الكردية في إطار الحل الديمقراطي وأخوة الشعوب ضمن دول فيدرالية كونفيدرالية، أي لا استقلال ولا تقسيم للجغرافيا!وسؤالنا أو أسئلتنا الغير بريئة يمكن أن تتلخص فيما يلي: طيب ما دام أنتم -ونقصد القومجيين والمتأسلمين المتأردغين- بما إنكم ضد تقسيم سوريا ومع وحدة الأراضي، فلما تناهضون الجماعة الآبوجية مع إن مشروعهم غير تقسيمي، بينما مشروع البارزانيين استقلالي -أو ما راح نقول انفصالي تقسيمي- ورغم ذلك تتحالفون معهم وبالتالي فإما أنتم كاذبون منافقون في إدعائكم بأنكم قومجيبن مع وحدة الأراضي السورية، أو إنكم كاذبون في ادعاءاتكم وتقييمكم للطرفين وتعلمون إنكم كاذبون في ذلك ولكن لغاية في نفس يعقوب تستمرون في كذبكم ذاك حيث مصلحتكم ومصلحة تركيا تتطلب ذلك، بأن المجلس الكردي صحيح يدعي بأنه صاحب مشروع قومي واستقلال كردستان ولكنه أضعف من أن يحرر قرية وبالتالي لا ضير في التحالف معه ضد الطرف الآخر والذي يملك القدرات ليصبح شريككم السياسي في هذه الدول والجغرافيات، أو علينا أن نقول؛ بأن الآبوجية يكذبون في قولهم بأنهم يعملون على حل القضية الكردية في إطار مشروع الأمة الديمقراطية والحقيقة هم يعملون ذلك من باب التقية السياسية والمناورة للوصول إلى استقلال كردستان وأنتم عرفتم اللعبة ولذلك كل تصريحاتكم تقول عنهم بأنهم “انفصاليين”.. إننا ننتظر الإجابة.الفكرة والخلاصة؛ أنتم جماعة الإخوان المتأردغين -كرداً وعرباً- ومعكم القومجيين العرب ضمن النظام والمعارضة وفوقها القومجيين الآشوريين، كلكم تدعون الحرص على وحدة الأراضي السورية وبالمقابل لدينا جماعتان كرديتان؛ الآبوجيين والبارزانيين، الأولى تدعي إنها تطالب تدعي إنها متبنية مشروع الأمة الديمقراطية وبالتالي لا تقسيم ولا انفصال عن سوريا، بينما الأخرى تدعي إنها متبنية مشروع الأمة الكردية وبالتالي الاستقلال والانفصال وهكذا فإن المنطق والعقل يقول: يجب أن تكونوا متحالفين مع الأولى وليس الثانية، إلا إذا كان أحدكم أو أكثر كاذباً في ادعاءاته تلك ونأمل أن تفيدونا وتفيدوا القارئ بالجواب ......
#مقارنات
#وأسئلة
#بريئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759895
الحوار المتمدن
بير رستم - مقارنات وأسئلة غير بريئة
بير رستم : تخوين الرموز التاريخية؛ بارزاني نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إنني كلما أقرأ مقالاً أو بحثاً، كما يدعيها أصحابها، عن “عمالة وخيانة” العائلة البارزانية وبالأخص شخصية الأب البارزاني، أتذكر رسول حمزاتوف وملحمته عن داغستان والذي جاء تحت عنوان؛ “داغستان بلدي” ووقوفه على حكاية الإمام شامل من ضمن حكاياته عن بلده داغستان، ومن لا يعرف الإمام شامل إليه التعريف الموجز التالي، بحسب ما جاء في ويكيبيديا حيث تقول: “الإمام شامل (1797 – مارس 1871) قائد سياسي وديني آفاري في شمال القوقاز وأحد أشهر المقاومين للضم الروسي للقوقاز[1] ولد عام 1797 في قرية غيمري، الداغستانية. قاد المقاومة ضد الروس خلال حرب القوقاز وهو ثالث أئمة الشيشان وداغستان (طالع إمامة القوقاز) من 1834 إلى 1859 لقب بأسد القفقاس وصقر الجبال. أفار حسب الجنسية”. حمزاتوف في رائعته؛ داغستان بلدي، يقف مطولاً عند حكاية ذاك الإمام وكيف إنه هو شخصياً مثل كل معاصري مرحلته، كتب عدد من الأشعار والمقالات في زمن الثورة الحمراء والنظام السوفيتي، مخوناً ذاك القائد التاريخي وواصفاً إياه ب”عدو الثورة والشعب”، لكن وبعد أن يتعرف على تاريخ وثقافة شعبه وبلده وما قامت بها الاتحاد السوفيتي، يدرك حجم الحماقة والغباء في كتاباته السابقة عن أعظم قائد تاريخي لشعبه، ونقصد الإمام شامل.. نعم كلما أقرأ عما يروجه البعض -وبالأخص من أبناء شعبنا الكردي- عن “خيانة” بارزاني الأب، أتذكر حكاية حمزاتوف مع الإمام شامل.ما جعلني أكتب المقدمة السابقة والمقالة عموماً، هو ما أرسله لي على الخاص أحد الأخوة مقالاً لكاتب يدعى؛ “آرين زيباري”، ويبدو أن الاسم مستعار حيث عملت بحث على غوغل فلم أعثر له على صورة أو تعريفاً به، المقال تحت عنوان: “ثورة (أيلول) البارزانية تمت بأوامر الاستخبارات الروسية”، منشور على موقع “خبر 24″-;- ويتحدث أو يحاول أن يؤكد ما جاء بالعنوان؛ أن البارزاني الأب قام بثورة أيلول ب”أوامر وتعليمات من المخابرات السوفيتية” و”كاتب المقال” لا ينتظر حيث يبدأ الهجوم من أول سطر وذلك عندما يكتب قائلاً؛ “رغم التبجح الكبير الذي يتم من قبل عائلة البرازاني في أنهم أعلنوا ما سمًوه زوراً وكذباً أنهم أعلنوا ثورة أيلول والتي لم تكن إلا تعليمات من المخابرات الروسية للملا مصطفى خدمة من أجل أجندات روسيا ضد الغرب، في أهم مرحلة من مراحل الحرب الباردة التي كانت في ستينيات القرن الماضي. الكورد في كوردستان العراق ضحوا بأنفسهم من أجل تحرير كوردستان وقائدهم الملا مصطفى كان هدفه خدمة روسيا. يعني الشعب في وادي الوطن وكوردستان وقائدهم في وادي المصالح والمال الآخر، لذلك لا نستطيع أن نسمي ما حدث في أيلول من ثورة، بل هي تنفيذ أوامر وتحويل الثورة إلى جمع ثروة من المال والسلطة على حساب الشعب الكوردستاني”. حقاً لا نعلم ما هي الأموال التي نالها البارزاني في كهوف بارزان وكردستان، فهل من هم اليوم في كهوف قنديل هم الآخرين خرجوا ل”جمع ثروة” وليس لأجل القيام بثورة؟! إنني لن أقف على كل ما جاء في المقال حيث كل ما يساق في المتن لا يختلف عن تلك الأكاذيب والترهات.ولكن فقط سأورد ما أستشهد هو بها ضمن مقالته، كإحدى أهم الوثائق التي يحاول بها إدانة البارزاني وثورة أيلول حيث يقول: (و هنا نص وثيقة الكي جي بي المترجمة أولا من اللغة الروسية إلى اللغة الانكليزية من قبل البروفيسور A.Zubok، من جامعة تيمبل الأمريكية: ” لغرض نشر الزعزعة و عدم الاستقرار داخل صفوف حكومات الولايات المتحدة الأمريكية، انكلترا، تركيا و إيران ، و خلق شعور بعدم ثبات مواقع هذه الحكومات في الشرق الأوسط، نقترح الاستفادة من العلاقات القديمة بين ملا مصطفي البارزاني، ......
#تخوين
#الرموز
#التاريخية؛
#بارزاني
#نموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760219
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إنني كلما أقرأ مقالاً أو بحثاً، كما يدعيها أصحابها، عن “عمالة وخيانة” العائلة البارزانية وبالأخص شخصية الأب البارزاني، أتذكر رسول حمزاتوف وملحمته عن داغستان والذي جاء تحت عنوان؛ “داغستان بلدي” ووقوفه على حكاية الإمام شامل من ضمن حكاياته عن بلده داغستان، ومن لا يعرف الإمام شامل إليه التعريف الموجز التالي، بحسب ما جاء في ويكيبيديا حيث تقول: “الإمام شامل (1797 – مارس 1871) قائد سياسي وديني آفاري في شمال القوقاز وأحد أشهر المقاومين للضم الروسي للقوقاز[1] ولد عام 1797 في قرية غيمري، الداغستانية. قاد المقاومة ضد الروس خلال حرب القوقاز وهو ثالث أئمة الشيشان وداغستان (طالع إمامة القوقاز) من 1834 إلى 1859 لقب بأسد القفقاس وصقر الجبال. أفار حسب الجنسية”. حمزاتوف في رائعته؛ داغستان بلدي، يقف مطولاً عند حكاية ذاك الإمام وكيف إنه هو شخصياً مثل كل معاصري مرحلته، كتب عدد من الأشعار والمقالات في زمن الثورة الحمراء والنظام السوفيتي، مخوناً ذاك القائد التاريخي وواصفاً إياه ب”عدو الثورة والشعب”، لكن وبعد أن يتعرف على تاريخ وثقافة شعبه وبلده وما قامت بها الاتحاد السوفيتي، يدرك حجم الحماقة والغباء في كتاباته السابقة عن أعظم قائد تاريخي لشعبه، ونقصد الإمام شامل.. نعم كلما أقرأ عما يروجه البعض -وبالأخص من أبناء شعبنا الكردي- عن “خيانة” بارزاني الأب، أتذكر حكاية حمزاتوف مع الإمام شامل.ما جعلني أكتب المقدمة السابقة والمقالة عموماً، هو ما أرسله لي على الخاص أحد الأخوة مقالاً لكاتب يدعى؛ “آرين زيباري”، ويبدو أن الاسم مستعار حيث عملت بحث على غوغل فلم أعثر له على صورة أو تعريفاً به، المقال تحت عنوان: “ثورة (أيلول) البارزانية تمت بأوامر الاستخبارات الروسية”، منشور على موقع “خبر 24″-;- ويتحدث أو يحاول أن يؤكد ما جاء بالعنوان؛ أن البارزاني الأب قام بثورة أيلول ب”أوامر وتعليمات من المخابرات السوفيتية” و”كاتب المقال” لا ينتظر حيث يبدأ الهجوم من أول سطر وذلك عندما يكتب قائلاً؛ “رغم التبجح الكبير الذي يتم من قبل عائلة البرازاني في أنهم أعلنوا ما سمًوه زوراً وكذباً أنهم أعلنوا ثورة أيلول والتي لم تكن إلا تعليمات من المخابرات الروسية للملا مصطفى خدمة من أجل أجندات روسيا ضد الغرب، في أهم مرحلة من مراحل الحرب الباردة التي كانت في ستينيات القرن الماضي. الكورد في كوردستان العراق ضحوا بأنفسهم من أجل تحرير كوردستان وقائدهم الملا مصطفى كان هدفه خدمة روسيا. يعني الشعب في وادي الوطن وكوردستان وقائدهم في وادي المصالح والمال الآخر، لذلك لا نستطيع أن نسمي ما حدث في أيلول من ثورة، بل هي تنفيذ أوامر وتحويل الثورة إلى جمع ثروة من المال والسلطة على حساب الشعب الكوردستاني”. حقاً لا نعلم ما هي الأموال التي نالها البارزاني في كهوف بارزان وكردستان، فهل من هم اليوم في كهوف قنديل هم الآخرين خرجوا ل”جمع ثروة” وليس لأجل القيام بثورة؟! إنني لن أقف على كل ما جاء في المقال حيث كل ما يساق في المتن لا يختلف عن تلك الأكاذيب والترهات.ولكن فقط سأورد ما أستشهد هو بها ضمن مقالته، كإحدى أهم الوثائق التي يحاول بها إدانة البارزاني وثورة أيلول حيث يقول: (و هنا نص وثيقة الكي جي بي المترجمة أولا من اللغة الروسية إلى اللغة الانكليزية من قبل البروفيسور A.Zubok، من جامعة تيمبل الأمريكية: ” لغرض نشر الزعزعة و عدم الاستقرار داخل صفوف حكومات الولايات المتحدة الأمريكية، انكلترا، تركيا و إيران ، و خلق شعور بعدم ثبات مواقع هذه الحكومات في الشرق الأوسط، نقترح الاستفادة من العلاقات القديمة بين ملا مصطفي البارزاني، ......
#تخوين
#الرموز
#التاريخية؛
#بارزاني
#نموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760219
الحوار المتمدن
بير رستم - تخوين الرموز التاريخية؛ بارزاني نموذجاً!
بير رستم : لا تجعلونا نعض الأصابع ندماً
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم كتبت الكثير عن الإدارة الذاتية وضرورة دعمها بحيث وصل الأمر بالكثيرين إلى الاعتقاد؛ بأنني أصبحت آبوجياً، بل وصل الأمر إلى القول: إنني أنضممت للحزب واصبحت مسؤولاً لمنظمتهم في سويسرا أو على الأقل بأنني بت بوقاً لهم.. والخ. طبعاً هناك فعلاً من أختلط عليه الأمر نتيجة كتاباتي الدائمة وأنا أدافع عن قسد والإدارة الذاتية وعموم المنظومة العمالية الكردستانية، ليس عشقاً وهوى وتغيير في الاتجاه بحيث بت من عاشقي أوجلان والآبوجية بين ليلة وضحاها وإنني طلقت البارزانية والبارزانيين، كما حاول البعض الآخر وبقصد ترويجها بعكس الفئة الأولى البسيطة التي اختلطت عليها الأمر وذلك نتيجة كتاباتي الداعمة دائماً للمنظومة، بل هؤلاء أرادو التشويش والتشويه بقصد أن يجعلوني أفقد مصداقيتي بين مريدي أحزابهم المدعية للبارزانية؛ بأن “هذا الرجل يسوق حسب السوق ومن يدفع أكثر”، بالرغم من معرفتهم إن تلك الفرية تضر بهم أيضاً حيث من “يكون بهذه الأخلاق”، كان يجب أن لا يمدحوا فيه ويجعلوه قيادياً خلال فترة وجيزة بحزبهم، وإلا فإنهم رضوا به رغم تلك “الصفة القبيحة” حسب ادعاءاتهم الجديدة.وبالتالي فهم ليسوا بأفضل من الآبوجية ولا من صاحب تلك الأخلاق؛ وأقصد نفسي، وبذلك يتبين لنا نفاقهم الفاقع والفاضح، بل كنت وما زلت أكرر؛ بأنني ما زلت بارزاني الهوى والعشق، ولها أسبابها الشخصية والنفسية تاريخياً حيث ولدت في بيئة البارتي، فالوالد كان عضواً في الحزب الديمقراطي الكردي منذ البدايات الأولى تقريباً وهكذا نشأت في بيئة بارزانية مع جريدة “دنكى كرد” وصور البارزاني الخالد، ورغم ذلك فعندما أدافع عن الإدارة الذاتية وقسد وعموم المنظومة العمالية، فإنني أدافع عن كردستانيتي أولاً وأخيراً وليس عن الحزب وقائدها! وللتوضيح والتأكيد أكثر؛ فإنني أدافع عنهم كونهم حققوا ما هو ممكن حالياً في روجآفا لصالح قضية شعبنا وإنهم الأفضل لنا كردياً من باقي المشاريع التي تتصارع في سوريا حيث مشروع ما يسمى بالنظام ومن خلفه الإيرانيين والروس ويقابلهم مشروع ما تسمى المعارضة ومن خلفها أو في قيادتها الإخوان وتركيا.. وهكذا “لم يبقى في الميدان غير حديدان”؛ أي الإدارة الذاتية، كما يقال، وبالتالي مجبراً كان علينا دعم هذا المشروع في ظل غياب مشاريع أفضل لنا ككرد وكسوريين معاً وسندعمها مستقبلاً إلى أن نجدمشروعاً أفضل أو نجعلها أفضل مما هي عليها!إنني ذكرت القارئ بالمقدمة الطويلة السابقة وذلك في محاولة لقطع الطريق على بعض الذين يمكن أن يجعلوا منها نقطة ارتكاز للهجوم ومن الفريقين؛ إن كان الآبوجيين والذين قد يقولون: “لقد أنقلب مجدداً!” حيث نذكرهم بخاتمة الفقرة السابقة؛ وبأننا سنبقى ندعم المشروع إلا أن يتوفر البديل الأفضل أو تتحول هي إلى ما هي أفضل من واقعها الحالي. وكذلك بالنسبة للبارزانيين، فإننا نقول: بأن القضية ليست اكتشافاً جديداً للكثير من الأخطاء والهفوات وحتى الجرائم حصلت وتحصل في ظل هذه الإدارة الذاتية، لكن دائماً هناك الأوليات حيث لما يتكاثر الأعداء والخصوم للقضاء على منجز سياسي حقق لك الحد الأدنى من المكاسب، فعليك أن تنسى الأخطاء والخلافات وتقف مع ذاك المشروع ومن ثم تعود لمعارضتك والوقوف على الأخطاء والسلبيات، بالرغم من إنني حاولت دائماً الوقوف على الكثير منها خلال مسيرتي الكتابية السابقة وذلك عن عموم قضايا شعبنا وبالأخص في روجآفاي كردستان وسوريا وباقي أجزاء كردستان.ولكن ونتيجة تواصلي مع عدد من الأصدقاء؛ بت أخاف حقاً على الإدارة الذاتية وما تتعرض لها -ليس من أعداء وخصومها الخارجيين وبالأخص تركيا والنظام- بل من الأعداء الدا ......
#تجعلونا
#الأصابع
#ندماً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760936
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم كتبت الكثير عن الإدارة الذاتية وضرورة دعمها بحيث وصل الأمر بالكثيرين إلى الاعتقاد؛ بأنني أصبحت آبوجياً، بل وصل الأمر إلى القول: إنني أنضممت للحزب واصبحت مسؤولاً لمنظمتهم في سويسرا أو على الأقل بأنني بت بوقاً لهم.. والخ. طبعاً هناك فعلاً من أختلط عليه الأمر نتيجة كتاباتي الدائمة وأنا أدافع عن قسد والإدارة الذاتية وعموم المنظومة العمالية الكردستانية، ليس عشقاً وهوى وتغيير في الاتجاه بحيث بت من عاشقي أوجلان والآبوجية بين ليلة وضحاها وإنني طلقت البارزانية والبارزانيين، كما حاول البعض الآخر وبقصد ترويجها بعكس الفئة الأولى البسيطة التي اختلطت عليها الأمر وذلك نتيجة كتاباتي الداعمة دائماً للمنظومة، بل هؤلاء أرادو التشويش والتشويه بقصد أن يجعلوني أفقد مصداقيتي بين مريدي أحزابهم المدعية للبارزانية؛ بأن “هذا الرجل يسوق حسب السوق ومن يدفع أكثر”، بالرغم من معرفتهم إن تلك الفرية تضر بهم أيضاً حيث من “يكون بهذه الأخلاق”، كان يجب أن لا يمدحوا فيه ويجعلوه قيادياً خلال فترة وجيزة بحزبهم، وإلا فإنهم رضوا به رغم تلك “الصفة القبيحة” حسب ادعاءاتهم الجديدة.وبالتالي فهم ليسوا بأفضل من الآبوجية ولا من صاحب تلك الأخلاق؛ وأقصد نفسي، وبذلك يتبين لنا نفاقهم الفاقع والفاضح، بل كنت وما زلت أكرر؛ بأنني ما زلت بارزاني الهوى والعشق، ولها أسبابها الشخصية والنفسية تاريخياً حيث ولدت في بيئة البارتي، فالوالد كان عضواً في الحزب الديمقراطي الكردي منذ البدايات الأولى تقريباً وهكذا نشأت في بيئة بارزانية مع جريدة “دنكى كرد” وصور البارزاني الخالد، ورغم ذلك فعندما أدافع عن الإدارة الذاتية وقسد وعموم المنظومة العمالية، فإنني أدافع عن كردستانيتي أولاً وأخيراً وليس عن الحزب وقائدها! وللتوضيح والتأكيد أكثر؛ فإنني أدافع عنهم كونهم حققوا ما هو ممكن حالياً في روجآفا لصالح قضية شعبنا وإنهم الأفضل لنا كردياً من باقي المشاريع التي تتصارع في سوريا حيث مشروع ما يسمى بالنظام ومن خلفه الإيرانيين والروس ويقابلهم مشروع ما تسمى المعارضة ومن خلفها أو في قيادتها الإخوان وتركيا.. وهكذا “لم يبقى في الميدان غير حديدان”؛ أي الإدارة الذاتية، كما يقال، وبالتالي مجبراً كان علينا دعم هذا المشروع في ظل غياب مشاريع أفضل لنا ككرد وكسوريين معاً وسندعمها مستقبلاً إلى أن نجدمشروعاً أفضل أو نجعلها أفضل مما هي عليها!إنني ذكرت القارئ بالمقدمة الطويلة السابقة وذلك في محاولة لقطع الطريق على بعض الذين يمكن أن يجعلوا منها نقطة ارتكاز للهجوم ومن الفريقين؛ إن كان الآبوجيين والذين قد يقولون: “لقد أنقلب مجدداً!” حيث نذكرهم بخاتمة الفقرة السابقة؛ وبأننا سنبقى ندعم المشروع إلا أن يتوفر البديل الأفضل أو تتحول هي إلى ما هي أفضل من واقعها الحالي. وكذلك بالنسبة للبارزانيين، فإننا نقول: بأن القضية ليست اكتشافاً جديداً للكثير من الأخطاء والهفوات وحتى الجرائم حصلت وتحصل في ظل هذه الإدارة الذاتية، لكن دائماً هناك الأوليات حيث لما يتكاثر الأعداء والخصوم للقضاء على منجز سياسي حقق لك الحد الأدنى من المكاسب، فعليك أن تنسى الأخطاء والخلافات وتقف مع ذاك المشروع ومن ثم تعود لمعارضتك والوقوف على الأخطاء والسلبيات، بالرغم من إنني حاولت دائماً الوقوف على الكثير منها خلال مسيرتي الكتابية السابقة وذلك عن عموم قضايا شعبنا وبالأخص في روجآفاي كردستان وسوريا وباقي أجزاء كردستان.ولكن ونتيجة تواصلي مع عدد من الأصدقاء؛ بت أخاف حقاً على الإدارة الذاتية وما تتعرض لها -ليس من أعداء وخصومها الخارجيين وبالأخص تركيا والنظام- بل من الأعداء الدا ......
#تجعلونا
#الأصابع
#ندماً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760936
الحوار المتمدن
بير رستم - لا تجعلونا نعض الأصابع ندماً!
بير رستم : قراءة عاجلة في زيارة ومقالة السيناتور ليندسي
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم ليكن بعلم الأخوة والأصدقاء الذين علقوا على زيارة الوفد الأمريكي برئاسة السيناتور ليندسي غراهام، بخصوص قضية "المنطقة العازلة"؛ بأن ما يحمله السيد ليندسي في جعبته لا يختصر فقط على تلك النقطة والقضية التي تسمى ب"المنطقة العازلة"، بل إنه يحمل مشروعاً سياسياً، أمنياً واقتصادياً ويمكن تلخيصه فيما سنقتطعه من مقالته بهذا الخصوص حيث يقول: "أن ننشئ مناطق عازلة بين العناصر التي تعتبرها تركيا جماعات إرهابية، وأن ندعم أولئك الذين ساعدونا في تدمير الخلافة الإرهابية، ونضمن عدم ظهور داعش مرة أخرى". ويضيف كذلك؛ "الحل الذي أرى أنه الأكثر قابلية للتطبيق، هو معالجة مصالح الأمن القومي لتركيا مع تطوير علاقة تجارية في الوقت نفسه بين الحكومة التركية وسكان شمال شرق سوريا. فهناك حقول نفط في شمال شرق سوريا يمكنها مع المزيد من الاستثمار إنتاج كميات أكبر من النفط، وهو ما يعود بالفائدة على كل من سوق النفط العالمية، واقتصاديات شمال شرق سوريا وتركيا. أفضل طريقة لحل هذه المشكلة بمرور الوقت هو جعلها مربحة للجانبين لسكان شمال شرق سوريا وحلفائنا الأتراك، سواءً على الصعيد الأمني أو الاقتصادي".وهكذا فإننا نجد؛ بأن ما يحمله الوفد الأمريكي هو مشروع شبه كامل لجعل الإدارة الذاتية واقعاً وكياناً سياسياً معترفاً به وذلك من خلال جعل تركيا -العدو الأول لها- تقبل بوجودها وتتوقف عن تهديدها، بل تقيم معها علاقات تبادل تجاري شبيه على غرار علاقتها مع إقليم كردستان وبذلك سيعني اعترافاً ولو غير رسمياً في البداية، كما ومن الناحية الأمنية سيوقف التهديدات من قبلها وممن يتبعون لها من الجماعات الإسلامية الراديكالية والمحسوبة على المعارضة السورية، بل سيضع واقع المناطق المحتلة تركياً -عفرين وسري كانيه وتل الأبيض- على طاولة النقاش وايجاد حل يرضي كل الأطراف. وبطريقة أوضح؛ حتى إن لم تخرج تركيا من تلك المناطق التي تحتلها، لكن عندما تصبح العلاقات طبيعية بين الإدارة الذاتية وتركيا وتكون هناك مصالح وتبادل تجاري، فحينها سيكون بإمكان أهل تلك المناطق من أبناء شعبنا العودة إليها والإستقرار في قراهم وحقولهم بدل المستوطنين المحتلين لها.. وآخراً وليس أخيراً؛ فإن مفهوم المنطقة العازلة لا تعني كما تعنيه أو تريده تركيا "منطقة آمنة"، بل منطقة معزولة من السلاح وتحت حماية قوات دولية لضمان أمن الطرفين.وبالأخير أو أخيراً؛ نعم أمريكا تريد الحفاظ على تركيا كحليف استراتيجي، لكن بنفس الوقت تريد الحفاظ على قسد ولا تريدها الذهاب إلى النظام والروس وبالتالي خسارتها حيث بالنهاية يهم الأمريكان الحفاظ على حلفاء أكثر لينافسوا بعضهم لتقديم خدمات أفضل وإننا نقول لمن يحاول الاصطياد من خلال هذه النقطة؛ بأن كل الدول والأطراف تتعامل مع القضايا وفق هذه الرؤية وما يخدم مصالحها، وهذه إحدى البديهيات السياسية، لكن ليكن بعلم أولئك؛ بأن شعبنا قد استفاد من الأمريكان ومشروعهم السياسي الجديد بالمنطقة بخصوص ما يطرحونه من خلق شرق أوسط جديد وهو الأهم بالمسألة حيث كل المشاريع الأخرى حرمتنا من أي مكسب سياسي وأخرجتنا من المعادلات السياسية الإقليمية، بل تم احتلال جغرافيتنا من خلال تلك المشاريع وجعلتنا تحت الاحتلال والاستعباد، وها هو المشروع الأمريكي الغربي يحقق لنا وخلال أقل من ثلاث عقود، إقليمين شبه محررين في حين كنا نحلم أن يتم استدعاء زعيم حزب كردي لتناول فنجان قهوة لدى محافظ من هذه الحكومات التي تحتل جغرافيتنا، لا أن يأتي سيناتور أمريكي بحجم ليندسي ليحل مشاكلنا، ناهيك أن قادة أحزابنا باتوا يشربون للويسكي في الأليزيه والبيت الأبيض.- ست ......
#قراءة
#عاجلة
#زيارة
#ومقالة
#السيناتور
#ليندسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761413
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم ليكن بعلم الأخوة والأصدقاء الذين علقوا على زيارة الوفد الأمريكي برئاسة السيناتور ليندسي غراهام، بخصوص قضية "المنطقة العازلة"؛ بأن ما يحمله السيد ليندسي في جعبته لا يختصر فقط على تلك النقطة والقضية التي تسمى ب"المنطقة العازلة"، بل إنه يحمل مشروعاً سياسياً، أمنياً واقتصادياً ويمكن تلخيصه فيما سنقتطعه من مقالته بهذا الخصوص حيث يقول: "أن ننشئ مناطق عازلة بين العناصر التي تعتبرها تركيا جماعات إرهابية، وأن ندعم أولئك الذين ساعدونا في تدمير الخلافة الإرهابية، ونضمن عدم ظهور داعش مرة أخرى". ويضيف كذلك؛ "الحل الذي أرى أنه الأكثر قابلية للتطبيق، هو معالجة مصالح الأمن القومي لتركيا مع تطوير علاقة تجارية في الوقت نفسه بين الحكومة التركية وسكان شمال شرق سوريا. فهناك حقول نفط في شمال شرق سوريا يمكنها مع المزيد من الاستثمار إنتاج كميات أكبر من النفط، وهو ما يعود بالفائدة على كل من سوق النفط العالمية، واقتصاديات شمال شرق سوريا وتركيا. أفضل طريقة لحل هذه المشكلة بمرور الوقت هو جعلها مربحة للجانبين لسكان شمال شرق سوريا وحلفائنا الأتراك، سواءً على الصعيد الأمني أو الاقتصادي".وهكذا فإننا نجد؛ بأن ما يحمله الوفد الأمريكي هو مشروع شبه كامل لجعل الإدارة الذاتية واقعاً وكياناً سياسياً معترفاً به وذلك من خلال جعل تركيا -العدو الأول لها- تقبل بوجودها وتتوقف عن تهديدها، بل تقيم معها علاقات تبادل تجاري شبيه على غرار علاقتها مع إقليم كردستان وبذلك سيعني اعترافاً ولو غير رسمياً في البداية، كما ومن الناحية الأمنية سيوقف التهديدات من قبلها وممن يتبعون لها من الجماعات الإسلامية الراديكالية والمحسوبة على المعارضة السورية، بل سيضع واقع المناطق المحتلة تركياً -عفرين وسري كانيه وتل الأبيض- على طاولة النقاش وايجاد حل يرضي كل الأطراف. وبطريقة أوضح؛ حتى إن لم تخرج تركيا من تلك المناطق التي تحتلها، لكن عندما تصبح العلاقات طبيعية بين الإدارة الذاتية وتركيا وتكون هناك مصالح وتبادل تجاري، فحينها سيكون بإمكان أهل تلك المناطق من أبناء شعبنا العودة إليها والإستقرار في قراهم وحقولهم بدل المستوطنين المحتلين لها.. وآخراً وليس أخيراً؛ فإن مفهوم المنطقة العازلة لا تعني كما تعنيه أو تريده تركيا "منطقة آمنة"، بل منطقة معزولة من السلاح وتحت حماية قوات دولية لضمان أمن الطرفين.وبالأخير أو أخيراً؛ نعم أمريكا تريد الحفاظ على تركيا كحليف استراتيجي، لكن بنفس الوقت تريد الحفاظ على قسد ولا تريدها الذهاب إلى النظام والروس وبالتالي خسارتها حيث بالنهاية يهم الأمريكان الحفاظ على حلفاء أكثر لينافسوا بعضهم لتقديم خدمات أفضل وإننا نقول لمن يحاول الاصطياد من خلال هذه النقطة؛ بأن كل الدول والأطراف تتعامل مع القضايا وفق هذه الرؤية وما يخدم مصالحها، وهذه إحدى البديهيات السياسية، لكن ليكن بعلم أولئك؛ بأن شعبنا قد استفاد من الأمريكان ومشروعهم السياسي الجديد بالمنطقة بخصوص ما يطرحونه من خلق شرق أوسط جديد وهو الأهم بالمسألة حيث كل المشاريع الأخرى حرمتنا من أي مكسب سياسي وأخرجتنا من المعادلات السياسية الإقليمية، بل تم احتلال جغرافيتنا من خلال تلك المشاريع وجعلتنا تحت الاحتلال والاستعباد، وها هو المشروع الأمريكي الغربي يحقق لنا وخلال أقل من ثلاث عقود، إقليمين شبه محررين في حين كنا نحلم أن يتم استدعاء زعيم حزب كردي لتناول فنجان قهوة لدى محافظ من هذه الحكومات التي تحتل جغرافيتنا، لا أن يأتي سيناتور أمريكي بحجم ليندسي ليحل مشاكلنا، ناهيك أن قادة أحزابنا باتوا يشربون للويسكي في الأليزيه والبيت الأبيض.- ست ......
#قراءة
#عاجلة
#زيارة
#ومقالة
#السيناتور
#ليندسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761413
الحوار المتمدن
بير رستم - قراءة عاجلة في زيارة ومقالة السيناتور ليندسي
بير رستم : ثورة -ولو طارت-
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم كتب الصديق صالح بوظان مقالاً على صفحته بالفيسبوك تحت عنوان؛ "عقول التماثيل"، يدافع فيه عن "ثورة روژآڤا" ضد أولئك الذين يتساءلون بسخرية: "ثورة ضد من"؟ ليقول موضحاً لهم ولنا جميعاً؛ بأنها "ثورة على العبد الساكن طيلة التاريخ في داخلك أيها الكردي.. ثورة على الذات الكردية التي لم تسع أن تدرك ذاتها خارج الآخرين.. ثورة على العقلية العائلية والعشائرية المستوطنة في عقول زعماء الكرد وأحزابهم.. ثورة المرأة الكردية على ذاتها وعلى الذكورية الكردية الرجعية.. ثورة اللغة الكردية وتراثها. وأخيراً وليس آخراً: إنها ثورة على المثقف الكردي المغترب، والذي هاجر امته ولغتها وثقافتها، وبات متسكعاً على ضفاف أمة أخرى وبهوية غير هويته الكردية". أشكرك صديقي.. نعم وبالرغم من تحفظي على المصطلح أساساً، لكنني أتفق معك في أغلب ما ذهبت إليه، نعم هي بتلك المعاني وبغيرها الكثير تعتبر ثورة ولذلك ندافع عنها رغم ما نعاني جراء ذلك الكثير من التبعات والكلام السفيه الساقط من بعض مدعي الثقافة والسياسة.. تقديري للكاتب والصديق العزيز صالح بوظان وقبله لكل من ضحى لأجل أن ينال شعبنا بعض المكاسب السياسية ويحقق ثورة بتلك المعاني ذكرها الصديق بوظان ولتصبح بداية مرحلة جديدة ترسم فيها ملامح الشخصية الكردية التي اعتز بنفسها وتاريخها وثقافتها ولغتها وجعل الإنسان الكردي شريكاً وليس تابعاً ذليلاً للآخرين وسياساتهم ومشاريعهم والتي في مجملها كانت ضد مصالح الكرد أنفسهم وللأسف.فشكراً مجدداً لكل من رسم ملامح ذاك الطريق، لكن أملنا حقاً أن لا تتحول إلى ثورات شبيهة بثورات الأحزاب والأنظمة الشمولية بالمنطقة والعالم ولذلك قلنا؛ أي ثورة وبأنها تذكرنا بثورة البعث وللأسف، كون عقلياتنا الشرقية المستبدة والتجربة نفسها في روژآڤا بحيثياتها تجعلنا نتخوف من ذاك المآل، لكن ورغم ذلك سندافع عنها، كونها حققت كل ذلك بل وأكثر.. فشكراً مجدداً ودائماً لمن ساهم ولو مثقال ذرة بنجاح تلك التجربة.. نعم هي ثورة بالمدلولات السابقة حتى وإن كانت في بعض ممارساتها مستبدة ديكتاتورية؛ يعني ثورة ولو ديكتاتورية وذلك على مبدأ "عنزة ولو طارت". ......
#ثورة
#-ولو
#طارت-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762765
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم كتب الصديق صالح بوظان مقالاً على صفحته بالفيسبوك تحت عنوان؛ "عقول التماثيل"، يدافع فيه عن "ثورة روژآڤا" ضد أولئك الذين يتساءلون بسخرية: "ثورة ضد من"؟ ليقول موضحاً لهم ولنا جميعاً؛ بأنها "ثورة على العبد الساكن طيلة التاريخ في داخلك أيها الكردي.. ثورة على الذات الكردية التي لم تسع أن تدرك ذاتها خارج الآخرين.. ثورة على العقلية العائلية والعشائرية المستوطنة في عقول زعماء الكرد وأحزابهم.. ثورة المرأة الكردية على ذاتها وعلى الذكورية الكردية الرجعية.. ثورة اللغة الكردية وتراثها. وأخيراً وليس آخراً: إنها ثورة على المثقف الكردي المغترب، والذي هاجر امته ولغتها وثقافتها، وبات متسكعاً على ضفاف أمة أخرى وبهوية غير هويته الكردية". أشكرك صديقي.. نعم وبالرغم من تحفظي على المصطلح أساساً، لكنني أتفق معك في أغلب ما ذهبت إليه، نعم هي بتلك المعاني وبغيرها الكثير تعتبر ثورة ولذلك ندافع عنها رغم ما نعاني جراء ذلك الكثير من التبعات والكلام السفيه الساقط من بعض مدعي الثقافة والسياسة.. تقديري للكاتب والصديق العزيز صالح بوظان وقبله لكل من ضحى لأجل أن ينال شعبنا بعض المكاسب السياسية ويحقق ثورة بتلك المعاني ذكرها الصديق بوظان ولتصبح بداية مرحلة جديدة ترسم فيها ملامح الشخصية الكردية التي اعتز بنفسها وتاريخها وثقافتها ولغتها وجعل الإنسان الكردي شريكاً وليس تابعاً ذليلاً للآخرين وسياساتهم ومشاريعهم والتي في مجملها كانت ضد مصالح الكرد أنفسهم وللأسف.فشكراً مجدداً لكل من رسم ملامح ذاك الطريق، لكن أملنا حقاً أن لا تتحول إلى ثورات شبيهة بثورات الأحزاب والأنظمة الشمولية بالمنطقة والعالم ولذلك قلنا؛ أي ثورة وبأنها تذكرنا بثورة البعث وللأسف، كون عقلياتنا الشرقية المستبدة والتجربة نفسها في روژآڤا بحيثياتها تجعلنا نتخوف من ذاك المآل، لكن ورغم ذلك سندافع عنها، كونها حققت كل ذلك بل وأكثر.. فشكراً مجدداً ودائماً لمن ساهم ولو مثقال ذرة بنجاح تلك التجربة.. نعم هي ثورة بالمدلولات السابقة حتى وإن كانت في بعض ممارساتها مستبدة ديكتاتورية؛ يعني ثورة ولو ديكتاتورية وذلك على مبدأ "عنزة ولو طارت". ......
#ثورة
#-ولو
#طارت-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762765
الحوار المتمدن
بير رستم - ثورة -ولو طارت-!
بير رستم : قراءة في البيان الختامي ل”مستنقع طهران”
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم جاءت على عدد من المواقع ومنه “موقع تلفزيون سوريا”، والذي نقلنا عنه البيان والخبر، بأن “اختتمت أعمال القمة الثلاثية بين رؤساء الدول الضامنة لاتفاق استانا تركيا وروسيا وإيران ليل الثلاثاء – الأربعاء”. وبحسب الموقع وما ورد في البيان يمكن تلخيص مواقف الدول بالتالي:أولاً- الموقف الروسي: تلخص الموقف الروسي بما يلي؛ ((إن على القوات الأميركية مغادرة الأراضي السورية، ويجب إعادة المناطق الخارجة عن سيطرة قوات النظام إليه، مضيفاً أن عمل روسيا وإيران وتركيا يهدف لإيجاد الحلول “وساعدنا على عودة معظم المناطق السورية للنظام”)). وأعتقد لا جديد في الموقف حيث يعتبر الوجود الأمريكي يعيق عودة الأراضي لحضن النظام وذلك في إشارة واضحة لمناطق الإدارة الذاتية وبالتالي فإن روسيا بذلك تكشف عن نواياها لحل مشابه لمناطق الجنوب والتي سلمتها مجاميع المعارضة للنظام وبرعاية روسية وموافقة، بل ضغوطات تركية وذلك كما يشير إليه البيان نفسه في سياق سرد الموقف الروسي حيث يقول موضحاً؛ “وساعدنا على عودة معظم المناطق السورية للنظام”!!! وهذه نتركها في عهدة ثورجية تركيا ليبينوا لمؤيديهم؛ كيف ساعدوا في إعادة تلك المناطق التي كانوا يدعونها محررة، بل ما زالوا يدعون الثورة، بينما مشغلهم -تركيا- يجبرهم على تسليم ما يسمى ب”المحرر” للنظام وبعد كل ذلك ويأتوا ليتهموا مفاوضات الطرف الكردي في الإدارة الذاتية بالتنسيق والعمالة للنظام السوري.أما الموقف الإيراني فهو لا يختلف عن موقف النظام، أو بالأحرى موقف الأخير لا يختلف عن الموقف الإيراني حيث ((قال الرئيس الإيراني.. إن بلاده ترى أنه من المهم احترام حق تقرير المصير بالنسبة إلى السوريين عبر حوار داخلي، ومصير سوريا يجب أن يحدده شعبها دون تدخل أجنبي وأضاف رئيسي أن “السيادة السورية خط أحمر والوجود غير الشرعي للولايات المتحدة هناك هو سبب عدم الاستقرار”، ويجب إنهاء وجود التنظيمات الإرهابية في سوريا، مشيراً إلى أن “التنظيمات الإرهابية في إدلب مصدر خطر للمنطقة”، داعياً القوات الأميركية المتواجدة في سوريا للمغادرة)). وهنا نجد توافقاً في الموقفين الروسي والإيراني بخصوص “مغادرة القوات الأمريكية” حيث الطرفان يأملان بخروج هذه القوات وإنهاء مشروع الإدارة الذاتية وحل المسألة وفق صيغة ما سميت ب”التفاهمات” مع الجماعات الخاضعة لتركيا في الجنوب ووسط البلاد، لكن نلاحظ تباين واضح بين الموقفين التركي والإيراني حيث الأخير يحدد الجماعات الإرهابية تلك التي تتواجد في إدلب وتابعة لدرجة كبيرة للإرادة التركية وذلك بعكس هذه الأخيرة التي تعتبر أحزاب وقوى الإدارة الذاتية من سياسية وعسكرية هي “المجاميع الإرهابية”.وأخيراً لنقف عند الموقف التركي من مختلف القضايا وبالأخص تلك التي تتعلق بالملف الكردي، لكن وقبل الوقوف على ما يخص القضية الكردية، فإن قضية اللاجئين السوريين شغل حيزاً مهماً في خطاب أردوغان وذلك لكون ذاك الملف يشكل هاجساً كبيراً له ولحزبه حيث يمكن أن يحدد مصيره ومصير حكومته في الانتخابات القادمة ولذلك طالب بحل مشكلة اللاجئين من خلال “العودة الطوعية والآمنة” بحسب تعبير أردوغان، كما أعرب عن “أمله في إيجاد حل للأزمة السورية بناء على قرار مجلس الأمن رقم 2254″-;-، طبعاً لا يغيب عن بال المتابع للمواقف التركية؛ بأن يقصد بالعودة الآمنة هو احتلال المزيد من الأراضي السورية وبالأخص تلك التي هي خاضعة للإدارة الذاتية.بالمناسبة تركيا ليست لها مشكلة لو تم تسليم مناطق الإدارة للنظام، بل هي سلمت فعلاً مناطق كانت خاضعة لمجاميع هي تحركها كبيادق على الرقعة الجغرافية ......
#قراءة
#البيان
#الختامي
#ل”مستنقع
#طهران”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762835
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم جاءت على عدد من المواقع ومنه “موقع تلفزيون سوريا”، والذي نقلنا عنه البيان والخبر، بأن “اختتمت أعمال القمة الثلاثية بين رؤساء الدول الضامنة لاتفاق استانا تركيا وروسيا وإيران ليل الثلاثاء – الأربعاء”. وبحسب الموقع وما ورد في البيان يمكن تلخيص مواقف الدول بالتالي:أولاً- الموقف الروسي: تلخص الموقف الروسي بما يلي؛ ((إن على القوات الأميركية مغادرة الأراضي السورية، ويجب إعادة المناطق الخارجة عن سيطرة قوات النظام إليه، مضيفاً أن عمل روسيا وإيران وتركيا يهدف لإيجاد الحلول “وساعدنا على عودة معظم المناطق السورية للنظام”)). وأعتقد لا جديد في الموقف حيث يعتبر الوجود الأمريكي يعيق عودة الأراضي لحضن النظام وذلك في إشارة واضحة لمناطق الإدارة الذاتية وبالتالي فإن روسيا بذلك تكشف عن نواياها لحل مشابه لمناطق الجنوب والتي سلمتها مجاميع المعارضة للنظام وبرعاية روسية وموافقة، بل ضغوطات تركية وذلك كما يشير إليه البيان نفسه في سياق سرد الموقف الروسي حيث يقول موضحاً؛ “وساعدنا على عودة معظم المناطق السورية للنظام”!!! وهذه نتركها في عهدة ثورجية تركيا ليبينوا لمؤيديهم؛ كيف ساعدوا في إعادة تلك المناطق التي كانوا يدعونها محررة، بل ما زالوا يدعون الثورة، بينما مشغلهم -تركيا- يجبرهم على تسليم ما يسمى ب”المحرر” للنظام وبعد كل ذلك ويأتوا ليتهموا مفاوضات الطرف الكردي في الإدارة الذاتية بالتنسيق والعمالة للنظام السوري.أما الموقف الإيراني فهو لا يختلف عن موقف النظام، أو بالأحرى موقف الأخير لا يختلف عن الموقف الإيراني حيث ((قال الرئيس الإيراني.. إن بلاده ترى أنه من المهم احترام حق تقرير المصير بالنسبة إلى السوريين عبر حوار داخلي، ومصير سوريا يجب أن يحدده شعبها دون تدخل أجنبي وأضاف رئيسي أن “السيادة السورية خط أحمر والوجود غير الشرعي للولايات المتحدة هناك هو سبب عدم الاستقرار”، ويجب إنهاء وجود التنظيمات الإرهابية في سوريا، مشيراً إلى أن “التنظيمات الإرهابية في إدلب مصدر خطر للمنطقة”، داعياً القوات الأميركية المتواجدة في سوريا للمغادرة)). وهنا نجد توافقاً في الموقفين الروسي والإيراني بخصوص “مغادرة القوات الأمريكية” حيث الطرفان يأملان بخروج هذه القوات وإنهاء مشروع الإدارة الذاتية وحل المسألة وفق صيغة ما سميت ب”التفاهمات” مع الجماعات الخاضعة لتركيا في الجنوب ووسط البلاد، لكن نلاحظ تباين واضح بين الموقفين التركي والإيراني حيث الأخير يحدد الجماعات الإرهابية تلك التي تتواجد في إدلب وتابعة لدرجة كبيرة للإرادة التركية وذلك بعكس هذه الأخيرة التي تعتبر أحزاب وقوى الإدارة الذاتية من سياسية وعسكرية هي “المجاميع الإرهابية”.وأخيراً لنقف عند الموقف التركي من مختلف القضايا وبالأخص تلك التي تتعلق بالملف الكردي، لكن وقبل الوقوف على ما يخص القضية الكردية، فإن قضية اللاجئين السوريين شغل حيزاً مهماً في خطاب أردوغان وذلك لكون ذاك الملف يشكل هاجساً كبيراً له ولحزبه حيث يمكن أن يحدد مصيره ومصير حكومته في الانتخابات القادمة ولذلك طالب بحل مشكلة اللاجئين من خلال “العودة الطوعية والآمنة” بحسب تعبير أردوغان، كما أعرب عن “أمله في إيجاد حل للأزمة السورية بناء على قرار مجلس الأمن رقم 2254″-;-، طبعاً لا يغيب عن بال المتابع للمواقف التركية؛ بأن يقصد بالعودة الآمنة هو احتلال المزيد من الأراضي السورية وبالأخص تلك التي هي خاضعة للإدارة الذاتية.بالمناسبة تركيا ليست لها مشكلة لو تم تسليم مناطق الإدارة للنظام، بل هي سلمت فعلاً مناطق كانت خاضعة لمجاميع هي تحركها كبيادق على الرقعة الجغرافية ......
#قراءة
#البيان
#الختامي
#ل”مستنقع
#طهران”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762835
الحوار المتمدن
بير رستم - قراءة في البيان الختامي ل”مستنقع طهران”
بير رستم : هجرة الشباب الكردي
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إننا نجد كل فترة يتم إثارة موضوع الهجرة، وبالأخص هجرة الشباب من مناطق الإدارة الذاتية، بل حتى من إقليم كردستان أيضاً، ومحاولة كل طرف الطعن في سياسات الآخر من خلال مشكلة الهجرة، متناسين بأن؛ إشكالية الهجرة ليست بجديدة على واقعنا وثقافتنا وإنما تعود بجذورها لما قبل الأزمة السورية بسنوات وعقود وأن مسألة “الحلم الأوربي والجنة الموعودة” كانت تراود أحلام أي شاب؛ إن كان لأجل الدراسة والمال في تحسين الأوضاع المعيشية له ولأسرته أو بهدف العلاقات الجنسية والنساء الشقراوات البيض. وبالتالي فالقضية ليست وليدة اليوم والأزمة السورية، لكنها أزدادت بدرجة كبيرة خلال السنوات الماضية وبطريقة وصلت لحد الاستنزاف للطاقة البشرية، وبالأخص الطاقة الشبابية، وهذه بالتأكيد لها أسبابها والتي أفرزتها ظروف الأزمة والحرب السورية حيث باتت الأوضاع كارثية معيشياً وأمنياً والتي يمكن تلخيصها وتوضيحها -أي قضية الهجرة- بعدد من النقاط أو الأسباب والتي يمكن أن نضيفها إلى "أحلامنا الشرقية" الواهمة عن الغرب و"الحياة في الجنان الموعودة" وتلك الأسباب بقناعتي هي:1- غياب الأمن في ظروف الحرب والمقتلة السورية، كما قلنا، حيث غياب الحالة الأمنية واستقرار حياة الناس في ظل ظروف الصراع الداخلي الأهلي الميليشاوي بحيث باتت المناطق وسكانها تحت تهديد طائفي ميليشاوي حزبوي وحتى عصاباتي لمجاميع زعرانة هدفها السرقة وترويع الناس، ناهيكم عن التفجيرات والبراميل والقصف اليومي بحيث بات الناس يخافون على حياتهم وحياة عوائلهم وبالتالي لم يكن هناك إلا الفرار والهجرة خوفاً على البقاء وكانت في البداية الهجرات الداخلية من منطقة توتر وصراعات للمناطق الأقل توتراً، كما حصل مع أهلنا في حلب وذلك عندما توجهوا لعفرين مع بدايات الأحداث في عام 2013م ومن ثم وبعد أن طالت الأزمة وباتت الحياة حتى في الريف غير آمنة نتيجة القصف أو تهديد الجماعات الراديكالية الإسلامية مثل “داعش” وغيرها، بدأت الهجرة لدول الجوار.2- تدهور الحالة المعيشية وفقدان وظائفهم وأعمالهم بحيث بات الكثير من العائلات غير قادرة على تأمين لقمة العيش وخاصةً أبناء المدن، مما أجبر الكثيرين للجوء إلى الريف حيث الأهل وبعض الموارد الطبيعية والتي قد تكفل بتأمين بعض الاحتياجات الضرورية ولكن وعندما نفدت تلك الموارد أو قلت بسبب التضخم السكاني والذي أحدثته الهجرة، فإن البعض قرر مغادرة تلك المناطق باتجاه الدول المجاورة مثل تركيا، لبنان، الأردن وإقليم كردستان.3- إطالة الأزمة وفقدان الأمل لدى غالبية السوريين والبحث عن بلدان ودول لاستقرار حياتهم وتأمين احتياجات أبنائهم من عيش كريم وآمن مستقر وكذلك لاستكمال دراستهم وتخصصهم في المجالات العلمية المختلفة حيث دراسة الأبناء ومستقبلهم ساهم هو الآخر بشكل كبير في قضية الهجرة.4- بالإضافة إلى ما سبق فإن هناك بعض الأسباب الخاصة المتعلقة بثقافتنا الشرقية، كما قلنا سابقاً والنابعة عن أن الغرب هي "الجنة الموعودة" والتي يحلم به أي شاب شرقي، بل أي كائن شرقي حيث سبق وذكرنا ذلك في المقدمة.5- أما بخصوص الحالة الكردية وإضافةً لما سبق وقلناه من النقاط والأسباب؛ فإن قضية الصراعات الحزبية الداخلية جعلت المنطقة تستنزف طاقاتها البشرية حيث الخلاف الحزبي ومحاولة كل طرف أن يفشل الآخر سياسياً، جعلنا نخسر الكثير من النسبة البشرية. وللتوضيح أكثر نقول؛ بأن جماعة البارزانيين حاولوا أن يبرهنوا لجماعة الآبوجية، بأن الناس تهرب منكم! ولذلك حاولوا -وما زالوا- بث إعلام مكثف لشيطنة سياسات الآبوجيين وبأن الحياة لا تطاق تحت نفوذهم، وقد س ......
#هجرة
#الشباب
#الكردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764755
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إننا نجد كل فترة يتم إثارة موضوع الهجرة، وبالأخص هجرة الشباب من مناطق الإدارة الذاتية، بل حتى من إقليم كردستان أيضاً، ومحاولة كل طرف الطعن في سياسات الآخر من خلال مشكلة الهجرة، متناسين بأن؛ إشكالية الهجرة ليست بجديدة على واقعنا وثقافتنا وإنما تعود بجذورها لما قبل الأزمة السورية بسنوات وعقود وأن مسألة “الحلم الأوربي والجنة الموعودة” كانت تراود أحلام أي شاب؛ إن كان لأجل الدراسة والمال في تحسين الأوضاع المعيشية له ولأسرته أو بهدف العلاقات الجنسية والنساء الشقراوات البيض. وبالتالي فالقضية ليست وليدة اليوم والأزمة السورية، لكنها أزدادت بدرجة كبيرة خلال السنوات الماضية وبطريقة وصلت لحد الاستنزاف للطاقة البشرية، وبالأخص الطاقة الشبابية، وهذه بالتأكيد لها أسبابها والتي أفرزتها ظروف الأزمة والحرب السورية حيث باتت الأوضاع كارثية معيشياً وأمنياً والتي يمكن تلخيصها وتوضيحها -أي قضية الهجرة- بعدد من النقاط أو الأسباب والتي يمكن أن نضيفها إلى "أحلامنا الشرقية" الواهمة عن الغرب و"الحياة في الجنان الموعودة" وتلك الأسباب بقناعتي هي:1- غياب الأمن في ظروف الحرب والمقتلة السورية، كما قلنا، حيث غياب الحالة الأمنية واستقرار حياة الناس في ظل ظروف الصراع الداخلي الأهلي الميليشاوي بحيث باتت المناطق وسكانها تحت تهديد طائفي ميليشاوي حزبوي وحتى عصاباتي لمجاميع زعرانة هدفها السرقة وترويع الناس، ناهيكم عن التفجيرات والبراميل والقصف اليومي بحيث بات الناس يخافون على حياتهم وحياة عوائلهم وبالتالي لم يكن هناك إلا الفرار والهجرة خوفاً على البقاء وكانت في البداية الهجرات الداخلية من منطقة توتر وصراعات للمناطق الأقل توتراً، كما حصل مع أهلنا في حلب وذلك عندما توجهوا لعفرين مع بدايات الأحداث في عام 2013م ومن ثم وبعد أن طالت الأزمة وباتت الحياة حتى في الريف غير آمنة نتيجة القصف أو تهديد الجماعات الراديكالية الإسلامية مثل “داعش” وغيرها، بدأت الهجرة لدول الجوار.2- تدهور الحالة المعيشية وفقدان وظائفهم وأعمالهم بحيث بات الكثير من العائلات غير قادرة على تأمين لقمة العيش وخاصةً أبناء المدن، مما أجبر الكثيرين للجوء إلى الريف حيث الأهل وبعض الموارد الطبيعية والتي قد تكفل بتأمين بعض الاحتياجات الضرورية ولكن وعندما نفدت تلك الموارد أو قلت بسبب التضخم السكاني والذي أحدثته الهجرة، فإن البعض قرر مغادرة تلك المناطق باتجاه الدول المجاورة مثل تركيا، لبنان، الأردن وإقليم كردستان.3- إطالة الأزمة وفقدان الأمل لدى غالبية السوريين والبحث عن بلدان ودول لاستقرار حياتهم وتأمين احتياجات أبنائهم من عيش كريم وآمن مستقر وكذلك لاستكمال دراستهم وتخصصهم في المجالات العلمية المختلفة حيث دراسة الأبناء ومستقبلهم ساهم هو الآخر بشكل كبير في قضية الهجرة.4- بالإضافة إلى ما سبق فإن هناك بعض الأسباب الخاصة المتعلقة بثقافتنا الشرقية، كما قلنا سابقاً والنابعة عن أن الغرب هي "الجنة الموعودة" والتي يحلم به أي شاب شرقي، بل أي كائن شرقي حيث سبق وذكرنا ذلك في المقدمة.5- أما بخصوص الحالة الكردية وإضافةً لما سبق وقلناه من النقاط والأسباب؛ فإن قضية الصراعات الحزبية الداخلية جعلت المنطقة تستنزف طاقاتها البشرية حيث الخلاف الحزبي ومحاولة كل طرف أن يفشل الآخر سياسياً، جعلنا نخسر الكثير من النسبة البشرية. وللتوضيح أكثر نقول؛ بأن جماعة البارزانيين حاولوا أن يبرهنوا لجماعة الآبوجية، بأن الناس تهرب منكم! ولذلك حاولوا -وما زالوا- بث إعلام مكثف لشيطنة سياسات الآبوجيين وبأن الحياة لا تطاق تحت نفوذهم، وقد س ......
#هجرة
#الشباب
#الكردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764755
الحوار المتمدن
بير رستم - هجرة الشباب الكردي
بير رستم : سوريا بين التقسيم والتطبيع
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بحسب موقع “نداء بوست- أخبار سورية- أنقرة”، فقد ((أدلى نائب رئيس حزب العدالة والتنمية للشؤون السياسية والقانونية، حياتي يازجي، بتصريحات جديدة بخصوص موقف تركيا من تطبيع العلاقات مع النظام السوري. وقال يازجي في حديث لقناة “NTV” التركية يوم أمس الإثنين إن العلاقات مع النظام السوري “يمكن أن تصبح مباشرة، وقد يرتفع مستواها”، معتبراً أن “أهم خطوة لحل النزاعات هي الحوار”))، طبعاً سبقه في تلك التصريحات وزير الخارجية التركي والذي دعى إلى ((مصالحة بين النظام السوري والمعارضة قائلاً: “يجب تحقيق مصالحة بين المعارضة والنظام في سورية بطريقة ما، فلن يكون هناك سلام دائم دون تحقيق ذلك”))، وكذلك كشف عن لقاء بينه وبين وزير الخارجية السورية قبل عام تقريباً! لكن ورغم كل هذه التطورات والتي تكشف عن نية تركيا بالتطبيع مع النظام السوري، كما سبق وفعلها مع عدد من الدول العربية وقبلهم مع إسرائيل وذلك بعد أن خذلها الأمريكان والغرب في مساعيها بركوب موجة التيار الإسلامي الإخواني بالسيطرة على الشرق الأوسط الجديد، مما جعلها تعيد حساباتها السياسية الإقليمية وتعود إلى التطبيع مع تلك الدول بعد كل التصعيد السياسي معهم وبالتالي التنازل عن الكثير من الشعارات التي كانت تطرحها سابقاً!لكن وبالرغم من كشف حقيقة السياسات التركية الأخيرة وبحث “حكومة العدالة والتنمية” عن حبل نجاة لها، للبقاء في السلطة وإن كان بالتنازل لهذه الحكومات والدول التي كانت تصفها بالديكتاتورية، فإن ما تسمى ب”المعارضة السورية” ما زالت وللأسف لم تتعظ من كل هذه التكويعات التركية الجديدة لتكون ممثلة لمصالح الشعب السوري وليس لمصالح تركيا، وهذه تؤكد حقيقة إرتزاقية هذه “المعارضة” حيث وفي تقرير آخر للموقع السابق؛ موقع “نداء بوست” جاء خبراً يقول: ((كشفت صحيفة “تركيا” أن التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة وعد المعارضة السورية، بتقديم الدعم مقابل تخليها عن تركيا، من خلال منحها إدلب وحلب وحماة لتكون لها دولة مستقلة. وأضافت الصحيفة أن الدول الغربية تتخذ إجراءات لتعميق الفوضى في سورية فيما تسعى تركيا إلى حلّ سياسي دائم لإنهاء الأزمة السورية. ونقلت الصحيفة عن قائد مجموعة كبيرة كان حاضراً في الاجتماع مع التحالف الدولي أن دولاً في التحالف قالوا لنا: “إنَّنا سنمنحكم إدلب وحماة وحلب، فيما ستكون درعا والسويداء منطقةَ حكم ذاتي مشتركة بين السُّنة والدروز، أما دمشق وحمص واللاذقية وطرطوس فستكون دولة للعلويين”. وأضافت دول التحالف: وفي حال رغبتم مستقبلاً بالاتحاد مع مناطق قوات سورية الديمقراطية، فإن الولايات المتحدة وحلفاءها سيقدمون لكم كل أنواعِ الدعم، كما سيقدمون الدعم للحصول على الشرعية الدولية)).طبعاً لا يمكن الوثوق بهكذا معلومات واردة عن صحيفة وخاصةً من دون الكشف عن الجهات والأسماء التي خلف مثل هكذا تصريحات، لكن ربما يكون ذاك أحد السيناريوهات المطروحة بجعل سوريا شبيهة بيوغسلافيا وتقسيمها لعدد من الدول والأقاليم ذات الحكم الذاتي، طبعاً في حال فشل السوريين وبرعاية دولية من الوصول لحل سياسي وطني تجعل من سوريا دولة اتحادية فيدرالية ديمقراطية يشارك بها كل مكوناتها المجتمعية وقواها السياسية الوطنية، فحينذاك سيكون مشروع التقسيم والأقاليم الخاضعة لدول النفوذ هو المطروح وذلك في ظل عدم حسم الصراع لصالح أي طرف وجهة وهو الواضح حيث كل الدلائل تشير؛ بأن لا أحد سيتنازل للآخر ويقدم سوريا له على طبق من المصالح -ونقصد كل القوى الدولية والإقليمية- حيث الجميع يود الاحتفاظ بالجغرافية التي تسيطر عليه وذلك لم لها من مصالح واستراتيجيات ترسمها وفق الابق ......
#سوريا
#التقسيم
#والتطبيع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765549
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بحسب موقع “نداء بوست- أخبار سورية- أنقرة”، فقد ((أدلى نائب رئيس حزب العدالة والتنمية للشؤون السياسية والقانونية، حياتي يازجي، بتصريحات جديدة بخصوص موقف تركيا من تطبيع العلاقات مع النظام السوري. وقال يازجي في حديث لقناة “NTV” التركية يوم أمس الإثنين إن العلاقات مع النظام السوري “يمكن أن تصبح مباشرة، وقد يرتفع مستواها”، معتبراً أن “أهم خطوة لحل النزاعات هي الحوار”))، طبعاً سبقه في تلك التصريحات وزير الخارجية التركي والذي دعى إلى ((مصالحة بين النظام السوري والمعارضة قائلاً: “يجب تحقيق مصالحة بين المعارضة والنظام في سورية بطريقة ما، فلن يكون هناك سلام دائم دون تحقيق ذلك”))، وكذلك كشف عن لقاء بينه وبين وزير الخارجية السورية قبل عام تقريباً! لكن ورغم كل هذه التطورات والتي تكشف عن نية تركيا بالتطبيع مع النظام السوري، كما سبق وفعلها مع عدد من الدول العربية وقبلهم مع إسرائيل وذلك بعد أن خذلها الأمريكان والغرب في مساعيها بركوب موجة التيار الإسلامي الإخواني بالسيطرة على الشرق الأوسط الجديد، مما جعلها تعيد حساباتها السياسية الإقليمية وتعود إلى التطبيع مع تلك الدول بعد كل التصعيد السياسي معهم وبالتالي التنازل عن الكثير من الشعارات التي كانت تطرحها سابقاً!لكن وبالرغم من كشف حقيقة السياسات التركية الأخيرة وبحث “حكومة العدالة والتنمية” عن حبل نجاة لها، للبقاء في السلطة وإن كان بالتنازل لهذه الحكومات والدول التي كانت تصفها بالديكتاتورية، فإن ما تسمى ب”المعارضة السورية” ما زالت وللأسف لم تتعظ من كل هذه التكويعات التركية الجديدة لتكون ممثلة لمصالح الشعب السوري وليس لمصالح تركيا، وهذه تؤكد حقيقة إرتزاقية هذه “المعارضة” حيث وفي تقرير آخر للموقع السابق؛ موقع “نداء بوست” جاء خبراً يقول: ((كشفت صحيفة “تركيا” أن التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة وعد المعارضة السورية، بتقديم الدعم مقابل تخليها عن تركيا، من خلال منحها إدلب وحلب وحماة لتكون لها دولة مستقلة. وأضافت الصحيفة أن الدول الغربية تتخذ إجراءات لتعميق الفوضى في سورية فيما تسعى تركيا إلى حلّ سياسي دائم لإنهاء الأزمة السورية. ونقلت الصحيفة عن قائد مجموعة كبيرة كان حاضراً في الاجتماع مع التحالف الدولي أن دولاً في التحالف قالوا لنا: “إنَّنا سنمنحكم إدلب وحماة وحلب، فيما ستكون درعا والسويداء منطقةَ حكم ذاتي مشتركة بين السُّنة والدروز، أما دمشق وحمص واللاذقية وطرطوس فستكون دولة للعلويين”. وأضافت دول التحالف: وفي حال رغبتم مستقبلاً بالاتحاد مع مناطق قوات سورية الديمقراطية، فإن الولايات المتحدة وحلفاءها سيقدمون لكم كل أنواعِ الدعم، كما سيقدمون الدعم للحصول على الشرعية الدولية)).طبعاً لا يمكن الوثوق بهكذا معلومات واردة عن صحيفة وخاصةً من دون الكشف عن الجهات والأسماء التي خلف مثل هكذا تصريحات، لكن ربما يكون ذاك أحد السيناريوهات المطروحة بجعل سوريا شبيهة بيوغسلافيا وتقسيمها لعدد من الدول والأقاليم ذات الحكم الذاتي، طبعاً في حال فشل السوريين وبرعاية دولية من الوصول لحل سياسي وطني تجعل من سوريا دولة اتحادية فيدرالية ديمقراطية يشارك بها كل مكوناتها المجتمعية وقواها السياسية الوطنية، فحينذاك سيكون مشروع التقسيم والأقاليم الخاضعة لدول النفوذ هو المطروح وذلك في ظل عدم حسم الصراع لصالح أي طرف وجهة وهو الواضح حيث كل الدلائل تشير؛ بأن لا أحد سيتنازل للآخر ويقدم سوريا له على طبق من المصالح -ونقصد كل القوى الدولية والإقليمية- حيث الجميع يود الاحتفاظ بالجغرافية التي تسيطر عليه وذلك لم لها من مصالح واستراتيجيات ترسمها وفق الابق ......
#سوريا
#التقسيم
#والتطبيع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765549
الحوار المتمدن
بير رستم - سوريا بين التقسيم والتطبيع
بير رستم : حكيمو يسقط آخر أوراق التوت عن عمالتهم لتركيا
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم …………………………………………………….نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري عبد الحكيم بشار: بينما نشهد نزوح العديد من العوائل من مناطق سيطرة ميليشيا pyd الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني، نلحظ عودة العوائل إلى مناطق عفرين ودرع الفرات ونبع السلام وغيرها. وهذا معيار حقيقي لمعرفة حجم التحسن الذي يشهده المحرر وكاشف فاضح لكل التهويل والكذب الذي تقوم به تلك المليشيات.(نقلاً عن صفحة الإئتلاف الوطني..)………………………………………………….كنت مثل الكثيرين قد قرأت هذا الكلام على عدد من صفحات الأخوة المتابعين للحدث الكردي -وبالأخص المحسوبين على الإدارة الذاتية- لكنني وللأسف لم آخذ التصريح بجدية، ولنكن صريحين أكثر؛ لم أصدقه مثل العديد من الذين قالوا، بأن الخبر "غير صحيح"، واستشهدوا بصفحة صاحب التصريح؛ عبدالحكيم بشار، بأن لا يوجد هكذا تصريح على صفحته، مما شكل لدي شبه يقين، وكما قلت، بأن أحدهم نسب التصريح السابق له، بالرغم من إنه صرح في مواقع أخرى بما هو أسوأ حيث دافع عن المناطق التي تحت نفوذ تركيا وذلك عندما قال: بأن هناك من "يبالغ ويضخم بعض الانتهاكات والخروقات التي تحدث فيها"، يعني الشغلة مو جديدة عليه في قضية الكذب والإدعاء بأن الأوضاع جيدةلكن الجديد والذي لم أعتقد أن يتجرأ سياسي كردي على قوله، ليس ادعاءاته في قضية عودة بعض اللاجئين، لا أبداً فهذه يمكن تكذيبها بسهولة، ليس من خلال نفي الخبر، بل تصحيحه ووضعه في سياقه؛ نعم فعلاً هناك من يخرج من مناطق الإدارة الذاتية-وخاصةً من جيل الشباب- للهجرة نحو أوروبا والتي لها أسبابها المتعلقة ب"التجنيد أو الدفاع الذاتي" وكذلك الصراع الكردي الكردي وكذلك لأسباب معيشية اقتصادية، لكن السبب الأهم هو الجانب الأمني والتهديدات التركية اليومية طبعاً، بينما عودة بعض أهالينا لمناطق الاحتلال التركي فهو أيضاً له ما يوضحه وبالأخص للذين لا يعرفون المشهد والواقع على الأرض والذي يتلخص؛ بأن بعد التهجير الجماعي لشعبنا نتيجة الاحتلال التركي وسياسات التغيير الديموغرافي فإن البعض القليل جداً وبعد أن هدأت الفورة العدائية التي رافقت الاحتلال، يقوم بتسوية وضعه من خلال دفع مبالغ مالية كبيرة للجماعات المتحكمة في تلك المناطق ويعود لكي يدير أملاكه ويستعيد بعض ما يمكن استعادته، وبالرغم من ذلك فهناك من دفع مبالغ وعندما عاد للمنطقة فهو لم يقدر فقط أن يستعيد أملاكه من المستوطنين، بل دخل السجون أيضاً!وهكذا وبعد أن وضحنا قضية أو كذبة العودة وبعجالة، نعود للجديد في تصريح عبدالحكيم، أو لنقل المنسوب له، ليس ادعاء العودة، بل الوقاحه -ولن نقول الجرأه- في توصيف مناطق الاحتلال التركي، وبالأخص المناطق الكردية منها ب"المحرر"، فبربكم هل بعد هكذا تصريح ما هو أكثر سفالة ودناءة واستعباد، بل خيانة وعمالة وارتزاق لدى المحتل الغاصب؟ وكلنا نعلم؛ بأن تركيا هي التي تحتل أكبر أجزاء كردستان يا "صاحب المشروع الكردستاني.. لك استحوا ع حالكم واستحوا من منهاجكم السياسي على الأقل، فهو يقول؛ بأن تركيا تحتل أكبر جزء من كردستان أو تجي بعد كل هاد وتقول: "المحرر"! ضربة تحرر رقبتك من راسك العفن انشاءالله.. طبعاً ممكن يأتي من يقول؛ بأن "الخبر كاذب"، لكن ليكن بعلمه وعلم الجميع؛ بأنني قمت بنقله من صفحة الإئتلاف ولو كان غير صحيح كان حكيمو طلع وكذب الخبر.. بس يا ترى يسترجي، والله بفكولو شي تاني وبحطو بمكان تاني.بالمناسبة قد يتشاطر البعض ويقول؛ أي ممكن هو قايل الجزء الأول من التصريح والمتعلق بمسألة "العودة"، أو بعدين يلي صاغ التصريح والخبر، أضاف التعليق يلي أجى في القسم الثان ......
#حكيمو
#يسقط
#أوراق
#التوت
#عمالتهم
#لتركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765726
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم …………………………………………………….نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري عبد الحكيم بشار: بينما نشهد نزوح العديد من العوائل من مناطق سيطرة ميليشيا pyd الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني، نلحظ عودة العوائل إلى مناطق عفرين ودرع الفرات ونبع السلام وغيرها. وهذا معيار حقيقي لمعرفة حجم التحسن الذي يشهده المحرر وكاشف فاضح لكل التهويل والكذب الذي تقوم به تلك المليشيات.(نقلاً عن صفحة الإئتلاف الوطني..)………………………………………………….كنت مثل الكثيرين قد قرأت هذا الكلام على عدد من صفحات الأخوة المتابعين للحدث الكردي -وبالأخص المحسوبين على الإدارة الذاتية- لكنني وللأسف لم آخذ التصريح بجدية، ولنكن صريحين أكثر؛ لم أصدقه مثل العديد من الذين قالوا، بأن الخبر "غير صحيح"، واستشهدوا بصفحة صاحب التصريح؛ عبدالحكيم بشار، بأن لا يوجد هكذا تصريح على صفحته، مما شكل لدي شبه يقين، وكما قلت، بأن أحدهم نسب التصريح السابق له، بالرغم من إنه صرح في مواقع أخرى بما هو أسوأ حيث دافع عن المناطق التي تحت نفوذ تركيا وذلك عندما قال: بأن هناك من "يبالغ ويضخم بعض الانتهاكات والخروقات التي تحدث فيها"، يعني الشغلة مو جديدة عليه في قضية الكذب والإدعاء بأن الأوضاع جيدةلكن الجديد والذي لم أعتقد أن يتجرأ سياسي كردي على قوله، ليس ادعاءاته في قضية عودة بعض اللاجئين، لا أبداً فهذه يمكن تكذيبها بسهولة، ليس من خلال نفي الخبر، بل تصحيحه ووضعه في سياقه؛ نعم فعلاً هناك من يخرج من مناطق الإدارة الذاتية-وخاصةً من جيل الشباب- للهجرة نحو أوروبا والتي لها أسبابها المتعلقة ب"التجنيد أو الدفاع الذاتي" وكذلك الصراع الكردي الكردي وكذلك لأسباب معيشية اقتصادية، لكن السبب الأهم هو الجانب الأمني والتهديدات التركية اليومية طبعاً، بينما عودة بعض أهالينا لمناطق الاحتلال التركي فهو أيضاً له ما يوضحه وبالأخص للذين لا يعرفون المشهد والواقع على الأرض والذي يتلخص؛ بأن بعد التهجير الجماعي لشعبنا نتيجة الاحتلال التركي وسياسات التغيير الديموغرافي فإن البعض القليل جداً وبعد أن هدأت الفورة العدائية التي رافقت الاحتلال، يقوم بتسوية وضعه من خلال دفع مبالغ مالية كبيرة للجماعات المتحكمة في تلك المناطق ويعود لكي يدير أملاكه ويستعيد بعض ما يمكن استعادته، وبالرغم من ذلك فهناك من دفع مبالغ وعندما عاد للمنطقة فهو لم يقدر فقط أن يستعيد أملاكه من المستوطنين، بل دخل السجون أيضاً!وهكذا وبعد أن وضحنا قضية أو كذبة العودة وبعجالة، نعود للجديد في تصريح عبدالحكيم، أو لنقل المنسوب له، ليس ادعاء العودة، بل الوقاحه -ولن نقول الجرأه- في توصيف مناطق الاحتلال التركي، وبالأخص المناطق الكردية منها ب"المحرر"، فبربكم هل بعد هكذا تصريح ما هو أكثر سفالة ودناءة واستعباد، بل خيانة وعمالة وارتزاق لدى المحتل الغاصب؟ وكلنا نعلم؛ بأن تركيا هي التي تحتل أكبر أجزاء كردستان يا "صاحب المشروع الكردستاني.. لك استحوا ع حالكم واستحوا من منهاجكم السياسي على الأقل، فهو يقول؛ بأن تركيا تحتل أكبر جزء من كردستان أو تجي بعد كل هاد وتقول: "المحرر"! ضربة تحرر رقبتك من راسك العفن انشاءالله.. طبعاً ممكن يأتي من يقول؛ بأن "الخبر كاذب"، لكن ليكن بعلمه وعلم الجميع؛ بأنني قمت بنقله من صفحة الإئتلاف ولو كان غير صحيح كان حكيمو طلع وكذب الخبر.. بس يا ترى يسترجي، والله بفكولو شي تاني وبحطو بمكان تاني.بالمناسبة قد يتشاطر البعض ويقول؛ أي ممكن هو قايل الجزء الأول من التصريح والمتعلق بمسألة "العودة"، أو بعدين يلي صاغ التصريح والخبر، أضاف التعليق يلي أجى في القسم الثان ......
#حكيمو
#يسقط
#أوراق
#التوت
#عمالتهم
#لتركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765726
الحوار المتمدن
بير رستم - حكيمو يسقط آخر أوراق التوت عن عمالتهم لتركيا!
بير رستم : كرد سوريا وأفضل خياراتهم الإدارية
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أولئك الذين يتهموننا، بأننا نخدع شعبنا أو نمارس معه النفاق السياسي، وبأننا نجبره على أن يختار بين السيء والأسوأ ويقصدون به؛ إننا نحدد لهم أحد إحدى السلطات الثلاث التالية: إما نظام البعث والأسد أو الإدارة الذاتية أو سلطة المعارضة تحت قيادة تركيا! بالرغم أن الادعاء غير دقيق، ولن نقول كاذب بالمطلق، كون الدعوة لاختيار تلك الإدارات أو النظم السياسية أو السلطات ليس خياراً إرادياً أو انطلاقاً من قناعات فكرية، بل هو اختيار نحن مجبرين عليه وبالتالي وكما قلنا؛ هو ليس خيارًا، بل جبراً للقبول بأحدهم مع بقاء الإرادة والسعي إلى تحقيق ما هو أفضل مستقبلًا والعمل لأجله، لكن كلنا نعلم بأن في الظروف الراهنة هناك ثلاث محددات لنا وبالأخص في المناطق الكردية وعلينا أن نحدد أي تلك النظم نقبله وندعمه دون أن ننسى بالمطالبة والعمل لم هو أفضل في قادم الأيام.. والآن دعونا نستعرض، وبايجاز شديد، ما لنا وما علينا في واقع كل إدارة وسلطة من النظم الثلاث السابقة والتي عرفناه خلال السنوات الماضية حيث مع نظام البعث الأسدي كنا محرومين من كافة الحقوق وكان عنصر أمن يمكن أن يفعل ما يريده في مناطقنا ومن دون أن نقدر حتى على الاعتراض، ناهيكم عن الاعتقال التعسفي والقمع والاستبداد.ثم كانت الإدارة الذاتية فكان هناك الأمن والسلام لدرجة كبيرة وكانت الأحزاب الكردية، وما زالت، تمارس نشاطها -حتى أحزاب المجلس والمتحالفة مع أعداء الإدارة الذاتية- مع العلم إننا لا ننفي وجود بعض الضغوطات عليها أحياناً، ولكن لو كانت هذه الأحزاب في مناطق الآخرين -النظام أو المعارضة- ومتحالفين مع الإدارة لاحرقوهم حرق، بل هم متحالفين مع جماعة تركيا ويعادون أخوتهم في الإدارة الذاتية ومع ذلك لا تسمح لهم تركيا وجماعة الإئتلاف بالنشاط السياسي في مناطق نفوذهم، فكيف لو كان الأمر بالعكس، كما أسلفنا، ورب الكعبة لكانوا أبادوهم إبادة.. طبعاً هناك الأهم من كل ما سبق وتحقق في ظل الإدارة الذاتية لشعبنا، ونقصد به ما تحقق من مكاسب سياسية وثقافية وإعلامية وتحالفات وصدى ديبلوماسي لدى مختلف دول العالم حيث وللمرة الأولى يتم تدويل قضية كرد سوريا ويخرج الملف من أدراج وأقبية الأجهزة الأمنية السورية حيث بات الكرد اليوم وبفضل تضحيات شعبنا في ظل الإدارة الذاتية جزءً من اللعبة السياسية في سوريا وأعتقد كان هذا الأمر حلماً بالنسبة لنا جميعاً؛ بأن يصبح الكرد أصحاب القرار في مناطقهم، ناهيكم عن عموم المكاسب الوطنية التي تحققت في ظل هذه الإدارة السياسية.وأخيراً يبقى أن نقف عند سلطة أو إدارة الإخوان وتركيا تحت مسمى “الإئتلاف الوطني السوري” و”جيشها الوطني” -والذي يعتبر “المجلس الوطني الكردي” جزء منه- حيث وبالإضافة إلى ما كان يمارسه نظام البعث من قمع واستبداد، بل زادوا عليه، فإنهم جعلوا الكرد في مناطقهم أقلية أثنية سكانية وذلك نتيجة سياسات الجينوسايد والتغيير الديموغرافي والتي يمارسونها بحق شعبنا بحيث بات الكرد عبيداً وربما أدنى مرتبةً ودون أن يجرؤ “المجلس الكردي” على فتح مكتب له، ناهيكم عن نشاط سياسي معارض لتلك السياسات، كما يفعلونه في مناطق الإدارة الذاتية وهي المفارقة الكردية؛ بأن لا تجرؤ على النشاط في مناطق “الشريك”؛ الإئتلاف، بينما تمارس ذلك في مناطق الخصم؛ الإدارة الذاتية.. وبالتالي فهل يحتاج أي عاقل لأن نرشده؛ بأن يقف ويدعم أي إدارة من الإدارات الثلاث ومن دون أن نتوانى عن العمل لتحقيق الأفضل مستقبلاً، أما أولئك الذين يتفزلكون على الإعلام ويحاولون أن يقولوا لبعض الحمقى أمثالهم؛ بأن هناك من يريد أن يجبر شعبنا على الخيار بين استبداد سيء ......
#سوريا
#وأفضل
#خياراتهم
#الإدارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765810
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أولئك الذين يتهموننا، بأننا نخدع شعبنا أو نمارس معه النفاق السياسي، وبأننا نجبره على أن يختار بين السيء والأسوأ ويقصدون به؛ إننا نحدد لهم أحد إحدى السلطات الثلاث التالية: إما نظام البعث والأسد أو الإدارة الذاتية أو سلطة المعارضة تحت قيادة تركيا! بالرغم أن الادعاء غير دقيق، ولن نقول كاذب بالمطلق، كون الدعوة لاختيار تلك الإدارات أو النظم السياسية أو السلطات ليس خياراً إرادياً أو انطلاقاً من قناعات فكرية، بل هو اختيار نحن مجبرين عليه وبالتالي وكما قلنا؛ هو ليس خيارًا، بل جبراً للقبول بأحدهم مع بقاء الإرادة والسعي إلى تحقيق ما هو أفضل مستقبلًا والعمل لأجله، لكن كلنا نعلم بأن في الظروف الراهنة هناك ثلاث محددات لنا وبالأخص في المناطق الكردية وعلينا أن نحدد أي تلك النظم نقبله وندعمه دون أن ننسى بالمطالبة والعمل لم هو أفضل في قادم الأيام.. والآن دعونا نستعرض، وبايجاز شديد، ما لنا وما علينا في واقع كل إدارة وسلطة من النظم الثلاث السابقة والتي عرفناه خلال السنوات الماضية حيث مع نظام البعث الأسدي كنا محرومين من كافة الحقوق وكان عنصر أمن يمكن أن يفعل ما يريده في مناطقنا ومن دون أن نقدر حتى على الاعتراض، ناهيكم عن الاعتقال التعسفي والقمع والاستبداد.ثم كانت الإدارة الذاتية فكان هناك الأمن والسلام لدرجة كبيرة وكانت الأحزاب الكردية، وما زالت، تمارس نشاطها -حتى أحزاب المجلس والمتحالفة مع أعداء الإدارة الذاتية- مع العلم إننا لا ننفي وجود بعض الضغوطات عليها أحياناً، ولكن لو كانت هذه الأحزاب في مناطق الآخرين -النظام أو المعارضة- ومتحالفين مع الإدارة لاحرقوهم حرق، بل هم متحالفين مع جماعة تركيا ويعادون أخوتهم في الإدارة الذاتية ومع ذلك لا تسمح لهم تركيا وجماعة الإئتلاف بالنشاط السياسي في مناطق نفوذهم، فكيف لو كان الأمر بالعكس، كما أسلفنا، ورب الكعبة لكانوا أبادوهم إبادة.. طبعاً هناك الأهم من كل ما سبق وتحقق في ظل الإدارة الذاتية لشعبنا، ونقصد به ما تحقق من مكاسب سياسية وثقافية وإعلامية وتحالفات وصدى ديبلوماسي لدى مختلف دول العالم حيث وللمرة الأولى يتم تدويل قضية كرد سوريا ويخرج الملف من أدراج وأقبية الأجهزة الأمنية السورية حيث بات الكرد اليوم وبفضل تضحيات شعبنا في ظل الإدارة الذاتية جزءً من اللعبة السياسية في سوريا وأعتقد كان هذا الأمر حلماً بالنسبة لنا جميعاً؛ بأن يصبح الكرد أصحاب القرار في مناطقهم، ناهيكم عن عموم المكاسب الوطنية التي تحققت في ظل هذه الإدارة السياسية.وأخيراً يبقى أن نقف عند سلطة أو إدارة الإخوان وتركيا تحت مسمى “الإئتلاف الوطني السوري” و”جيشها الوطني” -والذي يعتبر “المجلس الوطني الكردي” جزء منه- حيث وبالإضافة إلى ما كان يمارسه نظام البعث من قمع واستبداد، بل زادوا عليه، فإنهم جعلوا الكرد في مناطقهم أقلية أثنية سكانية وذلك نتيجة سياسات الجينوسايد والتغيير الديموغرافي والتي يمارسونها بحق شعبنا بحيث بات الكرد عبيداً وربما أدنى مرتبةً ودون أن يجرؤ “المجلس الكردي” على فتح مكتب له، ناهيكم عن نشاط سياسي معارض لتلك السياسات، كما يفعلونه في مناطق الإدارة الذاتية وهي المفارقة الكردية؛ بأن لا تجرؤ على النشاط في مناطق “الشريك”؛ الإئتلاف، بينما تمارس ذلك في مناطق الخصم؛ الإدارة الذاتية.. وبالتالي فهل يحتاج أي عاقل لأن نرشده؛ بأن يقف ويدعم أي إدارة من الإدارات الثلاث ومن دون أن نتوانى عن العمل لتحقيق الأفضل مستقبلاً، أما أولئك الذين يتفزلكون على الإعلام ويحاولون أن يقولوا لبعض الحمقى أمثالهم؛ بأن هناك من يريد أن يجبر شعبنا على الخيار بين استبداد سيء ......
#سوريا
#وأفضل
#خياراتهم
#الإدارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765810
الحوار المتمدن
بير رستم - كرد سوريا وأفضل خياراتهم الإدارية
بير رستم : بوست صريح واضح فاضح
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بالرغم من كل الحديث الذي يقال على لسان المشتغلين بحقلي السياسة والثقافة عن موضوع الوطنية والدولة الديموقراطية التشاركية والعيش المشترك، إلا أن حقيقة الوضع في المنطقة ولدى شعوبنا الشرق أوسطية هو غير ذلك وأن كل تلك المصطلحات ليس إلا كلاماً نردده لعلنا نقتنع به وذلك قبل أن نقنع الآخرين والشارع الشعبي به، طبعاً لا نقصد بأن ليس هناك بالمطلق من هو غير قانع به، لكنهم القلة القليلة ربما والتي لا تأثير حقيقي لهم على الشارع وإنما حقيقة مجتمعاتنا وشعوبنا وثقافاتنا هي ما زالت عنصرية، قومية وطائفية دينية بحضنكم مستعدين لقتل الآخر على تلك الهويات المختلفة عنا وأننا على استعداد، بل نأمل لو نقدر أن نعيش ضمن كانتونات وأقاليم ودول عرقية ودينية مذهبية طائفية صافية دون أن يزعجنا المختلف، لكن هناك أسباب وظروف يجعل من تحقيق تلك الرغبات والأماني من الاستحالة تحقيقه وبالتالي فإن الواقعية السياسية تجبرنا على قبول العيش المشترك ولو مكرهاً أخاكم لا ديمقراطي، كما ندعي حيث الاستحالة؛ استحالة العيش في كانتونات عرقية صافية، تأتي من شرطين أساسيين :أولاً ونتيجة التجاور التاريخي لتلك الشعوب وبعض سياسات التهجير والتغيير الديموغرافي التي مارستها نظم سابقة وحالية، جعلت شعوبنا تتداخل جغرافياً ولا يمكن ايجاد منطقة ذات خصوصية عرقية أو دينية طائفية صافية، أما الشرط الآخر والذي يجعل من تحقيق تلك الدول العنصرية مستحيلاً هو العامل الخارجي المرتبط بالمصالح الدولية حيث هكذا دول يعني المزيد من الحروب والأزمات، كنا أن المرحلة التاريخية بدأت تتجاوز ثقافة العنصرية ولو في جغرافية بعيدة عن جغرافيتنا، لكن بدأت تؤثر في وعي بعض الأفراد الذين يحاولون أن يقولوا لشعوبها؛ بأن الحل الأفضل هو القبول بالعيش المشترك في دول لا مركزية اتحادية فيدرالية ديمقراطية تحقق حقوق كل مكونات البلد.. يعني لولا تلك الحقائق والشروط -وبالأخص العامل الدولي- لوجدت شعوبنا تنحر بعضها البعض وتمارس سياسات الجينوسايد، كما تفعلها النظم الحالية وبالأخص التركي بحيث كان كل مكون حاول أن يجعل منطقته مؤلف من دين وقومية ومكون وحتى قبيلة وعائلة واحدة وما رضي الكردي إلا بدولة كردية خالصة وكذلك العربي والتركي والفارسي والأرمني.. للأسف ثقافة العيش المشترك ما زالت جنينية في مجتمعاتنا رغم كل ادعاءاتنا الكاذبة بها! ......
#بوست
#صريح
#واضح
#فاضح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765893
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بالرغم من كل الحديث الذي يقال على لسان المشتغلين بحقلي السياسة والثقافة عن موضوع الوطنية والدولة الديموقراطية التشاركية والعيش المشترك، إلا أن حقيقة الوضع في المنطقة ولدى شعوبنا الشرق أوسطية هو غير ذلك وأن كل تلك المصطلحات ليس إلا كلاماً نردده لعلنا نقتنع به وذلك قبل أن نقنع الآخرين والشارع الشعبي به، طبعاً لا نقصد بأن ليس هناك بالمطلق من هو غير قانع به، لكنهم القلة القليلة ربما والتي لا تأثير حقيقي لهم على الشارع وإنما حقيقة مجتمعاتنا وشعوبنا وثقافاتنا هي ما زالت عنصرية، قومية وطائفية دينية بحضنكم مستعدين لقتل الآخر على تلك الهويات المختلفة عنا وأننا على استعداد، بل نأمل لو نقدر أن نعيش ضمن كانتونات وأقاليم ودول عرقية ودينية مذهبية طائفية صافية دون أن يزعجنا المختلف، لكن هناك أسباب وظروف يجعل من تحقيق تلك الرغبات والأماني من الاستحالة تحقيقه وبالتالي فإن الواقعية السياسية تجبرنا على قبول العيش المشترك ولو مكرهاً أخاكم لا ديمقراطي، كما ندعي حيث الاستحالة؛ استحالة العيش في كانتونات عرقية صافية، تأتي من شرطين أساسيين :أولاً ونتيجة التجاور التاريخي لتلك الشعوب وبعض سياسات التهجير والتغيير الديموغرافي التي مارستها نظم سابقة وحالية، جعلت شعوبنا تتداخل جغرافياً ولا يمكن ايجاد منطقة ذات خصوصية عرقية أو دينية طائفية صافية، أما الشرط الآخر والذي يجعل من تحقيق تلك الدول العنصرية مستحيلاً هو العامل الخارجي المرتبط بالمصالح الدولية حيث هكذا دول يعني المزيد من الحروب والأزمات، كنا أن المرحلة التاريخية بدأت تتجاوز ثقافة العنصرية ولو في جغرافية بعيدة عن جغرافيتنا، لكن بدأت تؤثر في وعي بعض الأفراد الذين يحاولون أن يقولوا لشعوبها؛ بأن الحل الأفضل هو القبول بالعيش المشترك في دول لا مركزية اتحادية فيدرالية ديمقراطية تحقق حقوق كل مكونات البلد.. يعني لولا تلك الحقائق والشروط -وبالأخص العامل الدولي- لوجدت شعوبنا تنحر بعضها البعض وتمارس سياسات الجينوسايد، كما تفعلها النظم الحالية وبالأخص التركي بحيث كان كل مكون حاول أن يجعل منطقته مؤلف من دين وقومية ومكون وحتى قبيلة وعائلة واحدة وما رضي الكردي إلا بدولة كردية خالصة وكذلك العربي والتركي والفارسي والأرمني.. للأسف ثقافة العيش المشترك ما زالت جنينية في مجتمعاتنا رغم كل ادعاءاتنا الكاذبة بها! ......
#بوست
#صريح
#واضح
#فاضح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765893
الحوار المتمدن
بير رستم - بوست صريح واضح فاضح