الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس عبود سالم : من خليك بالبيت الى قوانين التباعد... ملاحظات بخصوص التعاطي الاعلامي العراقي مع كورونا
#الحوار_المتمدن
#عباس_عبود_سالم جائحة كورونا من التحديات الفريدة من نوعها التي اشتركت في مواجهتها كل شعوب الارض، وتختلف طرق المواجهة فيها، او التعاطي معها باختلاف التركيبة الثقافية والنفسية للشعوب، لذلك من الصعب فرض نموذج او خطة للمواجهة وتعميمها عالميا لتكون صالحة لكل وسائل الاعلام في العالم.وسنحاول هنا ايجاد مقاربة لعقلية المواجهة بين التعاطي الاعلامي الغربي والعراقي مع هذه الكارثة، باستخدام الجمهور ووسائل الاعلام، كمعيار للتقييم.اولا:الجمهورفي بداية ظهور الفايروس كان مركز الفايروس في (ووهان) الصينية، وكان الفايروس بالنسبة للعراقيين مجرد اخبار يتابعونها عبر وسائل الاعلام، وهي تصور لهم كارثة لا يلمسون لها وجودا امامهم. لذلك فهم يختلفون في ابداء الراي ازاء جائحة كورونا اذ كانوا يرون انها اشبه بوباء ايبولا، والحمى، القلاعية، وانفلونزا الخنازير، وانفلونزا الطيور، وغيرها من الاوبئة التي بدات وانتهت ولم نلاحظ لها تاثير علينا، الا عبر وسائل الاعلام.المرحلة الثانية انتشار الفايروس وانتقاله الى ايران وغرب اوربا وامريكا، وقيام منظمة الصحة العالمية والسلطات الصحية في كل دول العالم بما فيها وزارة الصحة العراقية باتخاذ اجراءات احترازية غير مسبوقة.عراقيا لمع نجم وزير الصحة السابق محمد جعفر علاوي بشكل ايجابي او سلبي باختلاف رؤية الجمهور لكنه تحول الى الرجل الاول لدى وسائل الاعلام خلال الربع الاول من 2020.وهنا انقسم العراقيون الى فريقين، الاول مستوعب لما يحصل وقلق من قادم الايام التي يتفشى بها الفايروس، وهذا النوع من الجمهور يتفاعل ايجابيا مع وسائل الاعلام.اما النوع الثاني فكان يؤمن بنظرية المؤامرة ويرى ان وسائل الاعلام تبالغ في تهويل خطورة الفايروس، ويحاول جمع ادلة من مواقع التواصل تثبت ان الامر خدعة او كذبة او مؤامرة خارجية.والجمهور العراقي بتنوعه في المرحلتين الاولى والثانية، يتلقف المقاطع التي تاتي من الصين وايطاليا واسبانيا وانكلترا وايران، ويحاول الخروج بتفسير يتوافق مع منظومته الفكرية فبعضهم يربطها بعلامات قيام الساعة وبعضهم يتعامل معها من منطق العلم والبعض يتعامل باستخفاف وسخرية وقسم منهم لايفكر الا بالنتائج المعيشية من جراء توقف مصدر رزقه.ثانيا: وسائل الاعلاماشتركت وسائل الاعلام في العالم بثلاث محاور هي:1/ ضخ رسائل توعوية للجمهور عن تفاصيل كورونا ومراحل انتشاره وطرق الوقاية منه.2/ متابعة اخر الاخبار والتطورات الخاصة باعداد الضحايا وخارطة انتشار الفايروس واخبار المختبرات العلمية في المانيا وانكلترا والصين والولايات المتحدة وروسيا، التي تحاول اكتشاف علاج للفايروس، والاجراءات التي تقوم بها الدول الكبرى للمواجهة.3/هذا المحور يتعلق بحملة خليك بالبيت (stay home) العالمية حيث حرصت وسائل الاعلام على تكييف برامجها وموادها مع الحالة الجديدة للمجتمع، وتعويضه نفسيا توقف عن جميع نشاطاته السياحية والاجتماعية والثقافية والفنية والطقوس الدينية، ولم يبق الا الانشطة المتعلقة لمواجهة الفايروس لذلم تركز عمل الفضائيات على جملة نقاط:أ/اخذت الفضائيات ببث مواد ترفيهية تخفف اعباء الضغط النفسي الذي يعانيه الناس، واخذت منصات عالمية شهيرة من تقديم خدمات تعليمية وترفيهية مجانية تسد الفراغ والقلق الذي يعانيه الناس.ب/ نشرات الاخبار في كل قنوات العالم، اغرقت الجمهور، بكم من المشاهد المخيفة للمدن وهي خالية من الناس، وتطبيقات الحجر المنزلي، وتعفير الشوارع، وتقارير عن المستشفيات ومراكز العزل وهي مكتضة بالمصابين، او حالة الكوادر الطبية وهم يلبسو ......
#خليك
#بالبيت
#قوانين
#التباعد...
#ملاحظات
#بخصوص
#التعاطي
#الاعلامي
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682990
عزيز باكوش : المخرج كريم عصارة : التربية على الصورة بالبيت أو داخل أسوار مراكز التفتح الفني أنجع الطرائق لمحاربة التلوث البصري والإعلامي الذي نعيشه اليوم -السينما و ترسيخ ثقافة الصورة التربوية-
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش المخرج كريم عصارة : التربية على الصورة بالبيت أو داخل أسوار مراكز التفتح الفني أنجع الطرائق لمحاربة التلوث البصري والإعلامي الذي نعيشه اليوم "السينما و ترسيخ ثقافة الصورة التربوية"من المؤكد أن قضية علاقة الصورة والسينما ومحتويات الفيديو المتناثرة هنا وهناك لابد أن تكون حتمية تربوية وأولوية الأولويات في التخطيط والهندسة التنموية بالنسبة للمدرسة المغربية مادام الجميع يعي انعكاسات توظيف الصورة وتأثيرها البالغ على شبابنا وعلى مستقبل الوطن ككل . إن ربط السينما كنتاج سمعي بصري بالمنظومة التربوية من قبل العديد من التجارب في قطاع التربية والتكوين تعتبر خطوة ذات طبيعة تنموية ومطلب استعجالي بامتياز . ليس لأنها من صميم انشغالات الأسرة والمجتمع فحسب ، بل وملزمة كذلك للإرادة السياسية للفاعلين والساهرين على أن تكون السينما ترسيخ نبيل لثقافة الصورة التربوية. و فلسفة ناجعة لإدماج الفرد بمحيطه السوسيو ثقافي، في أفق جعله عضوا فعالا منتجا في المجتمع. لذلك بات التفكير في خلق جسور متفاعلة بين السينما والمدرسة المغربية بكامل مكوناتها ضرورة حتمية الآن وليس غدا. قد لا يسمح الوقت بالتخاذل في تعميم وترسيخ ثقافة التعامل الجدي والعقلاني مع الصورة ووسائل الإعلام داخل الفصول والأقسام الدراسية . ولأن الصورة سواء كانت متحركة أو ثابتة ما هي إلا تعبير فني وجمالي له أسسه و قواعده الفنية ( الكادراج ، الضوء ، اللقطة التركيب المونتاج فإن الهدف الأساسي من كل هذه القواعد حسب المخرج كريم عصارة هو تقريب العالم المرئي للمتعلم كتعبير جديد حتى تصبح الكاميرا رديفة للكتاب . من هنا تعمل السينما التربوية دوما على الترويج لثقافة الصورة وتقريب الثقافة السينمائية من المؤسسات التربوية سواء عبر تنظيم قوافل سينمائية تجوب المناطق القريبة والبعيدة من أجل عرض الأفلام التربوية المتوجة في هذا المحافل والمهرجانات الموضوعاتية حتى تشمل أكبر عدد من المتعلمين وخصوصا في المؤسسات التربوية التي تنتمي إلى العالم القروي . كما أن دعم مأسسة الأندية السينمائية ،هو ما يمنح الأمل في إقامة أندية سينمائية داخل المؤسسات التربوية والتي تدخل في إطار أنشطة التفتح الموازية التي توصي بها السياسة التربوية في المغرب. منها ورشات للقراءة الفيلمية وكتابة السيناريو وكذا تكوينات في تقنيات المونتاج ومبادئ الإخراج إضافة إلى ورشات في القراءة السيميائية للصورة وأبعادها وكذا ورشات تكوين الممثل بالإضافة إلى ورشات أخرى متميزة تأخذ بعين الاعتبار الطرح الديداكتيكي في تمكين التلاميذ من المعارف السينمائية .من هذا المنطلق ،يلامس فيلم "ليلى" لمخرجه كريم عصارة أستاذة مادة السينما بمركز التفتح الفني محمد بن يوسف بفاس ، بذكاء نظرة الأسر المغربية ومقاربتها لهوايات ومواهب أبنائها في فترات محددة من عمرهم . نظرة تراوح بين التربية المتوازنة ، وترسبات الثقافة النمطية السائدة . فهذه المواهب والهوايات التي تطفو على سطح حياة الشباب فجأة ، قد تنمو وتتطور في حال الرعاية والمواكبة والاهتمام ، بينما تولد ميتة في حال الإهمال والتغاضي بدوافع ومبررات سيكولوجية وثقافية غير دقيقة ، مثل الإلهاء عن التحصيل الدراسي الفصلي مثلا . ويبرز الشريط على مدى 13.49د حالات اجتماعية على شكل هوايات ومواهب طفولية ، لا تلقى ترحيبا من قبل أولياء أسر التلاميذ ، من بينها على سبيل الحصر ذريعة أن هذه الهوايات تلهيهم عن الدراسة الفعلية، وتساهم في تقليص منسوب التحصيل والأداء المدرسي . كما يطرح أسبابا اجتماعية مختلفة وأ ......
#المخرج
#كريم
#عصارة
#التربية
#الصورة
#بالبيت
#داخل
#أسوار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760966