الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تيسير عبدالجبار الآلوسي : بين التمييع وتضييع منجز الثورة والموقف المنيع لقواها؟
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي بضع اسطر من تداعيات تقرأ في مواقف وتصريحات وبيانات صدرت مؤخرا من أكثر من طرفقالت قوى (مدنية): إن الحكومة تكرر نهج سابقاتها بالتعامل الوحشي مع التظاهر السلمي، في تعليقها على اغتيال متظاهر سلمي. وما تنتظره حركة الاحتجاج ليس أنْ تصف له (قوى مدنية أو غيرها) ما يحدث له وهو الشاهد على قرابينه يدفعها أضحية للجلاد! لكن حركة الاحتجاج الشعبية تطرح تساؤلا استنكارياً: أينكم؟ وما مواقفكم تجاه مسلسل الجريمة؟ وكيف السبيل للرد ومعالجة ما يعترض الفقراء من مشكلات؟؟؟ما إجراءاتكم يا قوى تبدأ بتسمية نفسها بالمدنية وهي تسمية تقع بين قوتين: علمانية تتردد من تسمية نفسها بالمصطلح الصحيح الدقيق خشية وخوفا وقلقا أو ربما عند بعضها لعدم ثقة بالنفس علما أن جمهور الفقراء أزاح غشاوة فهم اختيار قيادته وفكره ودان التمظهرات والادعاءات في التدين والتمذهب ويريد بديلا ((علمانياً)) يتسم بالصدقية والنزاهة كما أوصلته التجربة إلى تلك القناعة.. أما القوى الأخرى التي تسمي نفسها المدنية فهي من بقايا ذئاب مرحلة الطائفية وتتوهم أنها بارتداء ثوب الحَمَل أي بتسمية نفسها مدنية يمكنها أن تضلل الجمهور وتخدعه لتبقى متسيدة.. أيها السادة، جمهور الفقراء ليس معنيا بمن يصف له أوضاعه واستغلاله وما جرى ويجري له فقد عاش تلك اللحظات وأدركها بفواجعه وآلامه ومعاناته؛ لكن هذا الجمهور يبحث عن قيادة تكون هيأة أركان حربه ضد عصابات مافيوية ميليشاوية مسلحة بالعنف الدموي. وما يستمر في أداء السلطة اليوم، هو صراع بين ما فرضته ثورة أكتوبر 2019 من تغيير، ربما شكلي حتى الآن، وبين قوى الكربتوقراط الفاشية التي تحمل رسالتها اليوم (الدولة العميقة).الشعب وثورته يطالبان بقيادة للفعل الضاغط باتجاه التغيير وتمكين قواه من الوصول لإدارة دفة مهامه التي تؤسس لحركة البناء والتنمية ومن لا يملك جرأة وشجاعة الموقف، فإنَّ الشعب ليس بحاجة له ولا لمناوراته التي يعتمدها بخطاباته.. ووجوده قيمة سلبية من فيض الهفوات والنكسات..فلنثقف أيها السادة بالعمل وبخطى التغيير القائمة على:1. إعلان الحقائق كما هي بمسمياتها سواء بتشخيص الواقع أم بعناوين وأسماء قوى التنوير والتغيير ومجمل مساراتها وخياراتها وبدائلها..2. إعلان قيادة وطنية شعبية (موحدة) علمانية التفكير ديموقراطية المنهج واعتماد وجود رجال الدولة من العقول العلمية والخبرات الوطنية النزيهة.3. التثقيف ببرنامج العمل باتجاه منطقة انتخابات بين ممثلي الشعب لا بينهم وبين قوى المافيا ولا حتى بقبول مشاركة الأخيرة لأنها ليست سوى التعبير عن منحها فرص اختراق جديد آخر لصالح إدامة المجرمين يتسلطون على رقاب الشعب فالثورة جاءت للتغيير لا للترقيع..4. أما مرحلتنا القائمة فتكمن في مزيد انتشار ميداني جماهيري لمجابهة أولا: تكرار مفوضية مضللة كالتي عينوها بينما يريد الشعب مفوضية نزيهة بوجود دولي داعم ومؤهل لضبط تلك المصداقية والنزاهة . وثانياً: رفض قانون الانتخابات المجحف بتلاعبه بمخرجاته وفرض بديل الشعب القائم على الدائرة الوطنية الموحدة التي لا تسمح بالتلاعب.5. وينبغي لنا أيضا بهذا المسار توكيد الجوانب المطلبية المعنية بحاجات الحياة سواء بمجابهة الجائحة أم بمجابهة مشكلات عضال للنظام الطائفي وطغيان قواه وعدم تأجيل ذلك..6. ونحن بحاجة لاتصال القيادة الشعبية الموحدة بالمجتمعين الدولي والإقليمي وجذب مزيد ضغط أممي تضامني رسمي وشعبي لصالح ثورة التغيير..كل ما عدا ذلك ترهات تضيّع دماء الثوار الذين استشهدوا وتكرّس التفاف قوى النظام على تلك الثورة وما حققته من م ......
#التمييع
#وتضييع
#منجز
#الثورة
#والموقف
#المنيع
#لقواها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685906
كاظم فنجان الحمامي : التردد وتضييع المشيتين
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي يقول المثل التركي: (من يتردد بين مسجدين يرجع دون صلاة). ويقول أهلنا في العراق: (غراب البين ضيّع المشيتين) وربما سبقوا بهذا المثل الفيلسوف الفرنسي (جان بوريدان)، الذي كان منشغلاً بقضية الحرية والاختيار. .يقول بوريدان: إن حماراً اشتد به الظمأ والجوع، ووجد نفسه أمام سلة من الشوفان ودلو من الماء، يقع كل منهما على مسافة متساوية منه، السلة على يمينه، ودلو الماء على يساره. ونظراً لأنه كان يريد الاغتراف من الاثنين معا فى نفس الوقت، وهذا من المحال، صار محتما عليه أن يختار البدء بأحدهما، لكنه عجز عن الاختيار فمات جوعاً وعطشاً. .لقد استخدم بوريدان هذه المفارقة ليميز بواسطتها بين الحمار والإنسان (بين العاقل والجاهل) أو بين الواثق من نفسه والمتردد، لكن الفيلسوف الهولندي (باروخ اسبينوزا) كان يرى أن موقف الإنسان لن يختلف عن موقف الحمار، وسيموت مثله جوعا وعطشا. وهذه الرؤية تعيدنا الى حكاية الغراب الذي أضاع المشيتين. فالتردد يعزى دائماً الى عدم القدرة على تحديد الأهداف، والتأرجح في تثبيت الخيارات المطلوبة في الوقت المناسب، وبالتالي فان معظم أنواع الفشل تحدث بسبب عدم الاختيار لا بسبب الاختيار الخاطئ. فالاختيار وحده هو الذي يصنع الفرق بين الإنسان و أي كائن سواه. . ......
#التردد
#وتضييع
#المشيتين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747157