الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد موكرياني : الأقليات في الشرق الأوسط هم العرب والترك والفرس اما الكرد والبلوش والأمازيغ هم أصحاب الأرض
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني يؤلمني ككردي ان اوصف بالأقلية او انفصالي إذا طالبت بحقوقي في وطني في كردستان ويصفون البلوش بالأقلية في بلوشستان والأمازيغ بالأقلية في شمال افريقيا وخاصة في تونس والجزائر والمغرب، والحقيقة ان المستعمرين العرب والترك والفرس هم الأقليات ومستعمرون لأوطاننا، ونحن الأكثرية وأصحاب الأرض.الغريب ان الوسائل الإعلام حتى الغربية التي تدعي الديمقراطية تصف المواطنين على ارضهم بالأقليات، حيث ذكروا في يوم 30 يناير/كانون الثاني 2021 من ان النظام العنصري المذهبي الإيراني أعدم المناضل البلوشي جاويد دهقان، وتناقلت الوسائل الإعلامية الخبر كالتالي:"نفذت السلطة القضائية في إيران حكم الاعدام بحق شخص من "أقلية البلوش" مدان بالقتل والانتماء الى تنظيم "إرهابي"، بحسب ما أفاد موقع "ميزان أونلاين" السبت، وذلك غداة حض الأمم المتحدة طهران على وقف تنفيذ الحكم.وأورد الموقع الالكتروني التابع للسلطة القضائية، أن جاويد دهقان خلد أعدم شنقا في وقت مبكر صباح السبت في محافظة سيستان- بلوشستان (جنوب شرق)"السؤال: اليس سخيفا ناقل الخبر بأن يعتبر بلوشي اقلية في وطنه في بلوشستان؟عندما كان المناضل عبدالله اوجلان يبحث عن بقعة ارض حتى وان كان سجنا في دول أوربا ليحمي نفسه من المغول الترك بعد ان اخرجه حافظ الأسد من سوريا جبنا وخوفا من المغول الترك المستعمرين للواء الإسكندرونة السوري. كتبت الى رئيس وزراء اوربي كنت أكن له كل تقدير واحترام وكان يساري الهوى رسالة مختصرة "لا توجد ديمقراطية غربية بل مصالح غربية" لأنهم لم يمنحوا المناضل عبدالله اوجلان حتى غرفة في سجونهم لحمايته من المغول الترك المستعمرين لكوردستان، فلم أتوقع منه الرد ولكن الرئيس الوزراء رد على رسالتي برسالة خطية ودية ما زلت احتفظ بها، مبررا عدم قبول المناضل عبدالله اوجلان لاجئا في بلاده لأن حكومته ملتزمة بالقرارات ألأتحاد الأوربي ولم يكن لديه الحرية في قبوله كلاجئ.وتبين لاحقا ان القوة التي عرقلت بقاء المناضل عبدالله اوجلان في أوربا كانت الولايات المتحدة الأمريكية وليست غيرها، حتى ان وزيرة الخارجية الأمريكية في وقتها مادلين أولبرايت سافرت الى روسيا لمنع بقاء عبدالله اوجلان في روسيا، فرضخت روسيا للضغط الأمريكي، وطلبت أمريكا ارسال عبدالله اوجلان الى دولة افريقية ليسهل فيها اختطاف المناضل عبد الله اوجلان من قبل تركيا، وكانت هناك ترتيبات لذهاب المناضل عبدالله اوجلان الى جنوب افريقيا في حماية نلسون منديلا ولكن الحكومة الكينية منعت ذهابه الى جنوب افريقيا، فأختطف عبدالله اوجلان في 15 شباط/فبراير 1999 من كينيا بعلم وتواطئ الحكومة الكينية والاستخبارات الأمريكية من قبل القوات الخاصة التركية وبطائرة خاصة تابعة لرجل اعمال تركي.ولكني لا أنسي موقف الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، فهو الذي أنقذ المناضل عبدالله اوجلان من الحبل المشنقة حيث ارسلت اليه رسالة بالفاكس الى جهاز فاكسه المباشر طالب منه ان يدرس ملف الجرائم الجيش التركي ضد الكرد من خلال التقرير الحقوق الأنسان في الوزارة الخارجية الأمريكية وكتبت له رقم المرجع في الأرشيف الوزارة الخارجية الأمريكية، كنت قد اطلعت على ذلك التقرير وقرأته بالتفصيل في وقت سابق، فكتبت له ما يلي: "لا احتاج للكتابة عن الجرائم الجيش التركي ضد الكرد اكثر مما هو مكتوب في التقرير للوزارة خارجيتكم" وطلبت منه التدخل بعدم تنفيذ الحكم الاعدام وأضفت "اذا نفذ الحكم الإعدام بعبدالله اوجلان فهناك ملايين عبدالله أوجلان من الكرد". فعندما اجتمع بيل كلينتون مع الرئيس التركي سليمان ديميريل ......
#الأقليات
#الشرق
#الأوسط
#العرب
#والترك
#والفرس
#الكرد
#والبلوش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708709