الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فيصل الدابي : انهزم الفريق المصري فابتهج السودانيون
#الحوار_المتمدن
#فيصل_الدابي بعد تمكن الفريق التونسي من هزيمة الفريق القومي المصري أو منتخب الفراعنة 1/صفر في كأس العرب بالدوحة القطرية، قابلني صديق سوداني في أحد أسواق الدوحة وصاح في وجهي بلا مقدمات وبابتهاج مكشوف: انهزم الفراعنة في الدوحة فابتهج ورقص جميع السودانيين في الخرطوم وفي كل مكان في العالم!! صحت في وجهه: وما دخل السودانيين في نتيجة مباراة مصر وتونس؟!! نظر إلىّ الصديق السوداني بعدم فهم وعدم تصديق ثم سألني بفضول واضح: هل شاهدت انت مباراة مصر وتونس؟! قلت له نعم شاهدتها حتى آخر دقيقة، سألني الصديق السوداني مرة أخرى: وهل كنت تشجع تونس أم مصر؟! قلت له ببرود : كنت أشجع البرازيل!! وعندها أدار لي الصديق السوداني ظهره وغادرني ولسان حاله يصيح: الزول ده مجنون واللا شنو!! مفتوح للنقاش بدون قيد أو شرط!! فيصل الدابي إعلان هام، نهاية كورونانرجو فتح الرابط أدناهCTRL+Click to follow linkhttps://youtube.com/shorts/keoDjTp1828?feature=share ......
#انهزم
#الفريق
#المصري
#فابتهج
#السودانيون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740978
بثينة تروس : لا يحل مشكلة السودان الا السودانيون أنفسهم
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس لقد أثمر المخاض العسير الذي تمر به البلاد، ان يتبين جميع العالم عظمة هذا الشعب، بإزاء رخص انقلاب البرهان وحلفائه الاخوان والحركات المسلحة التي سارت في ركابهم، اذ بضدها تتمايز الأشياء، فشتان ما بين ان تكافح بالسلاح باسم المستضعفين في المعسكرات ثم يتصدر قائمة اشتراطاتك للسلام (اقتسام السلطة والثروة) وبين مطالب جيل الشباب الثوري السلمي بالحرية والعدالة والسلام ممهورة بالأرواح من اجل الوطن (يا انت يا وطنك جهز عديل كفنك)! كما يوجد ما يعقد حاجب الدهشة من كثرة الوفود الدولية والاقليمية للإسهام في حل الازمة السودانية الراهنة كل يحمل مبادرته والتي لم تستثني منها حتى وفد (إسرائيل)! بالطبع العالم اليوم بأجمعه تتشابك مصائره بواقع كوني متداخل يتداعى جسده بالسهر والحمى فيسعى لحل الازمات المتتالية سياسية كانت أو اقتصادية او أمنية، مستخدماً علم إدارة الازمات وغيرها من معارف العلوم الإنسانية المعينة. والسودان ليس بمستثنى من ذلك، فقط يتميز بأنه ضحية سوء قادته، وضعف اخلاق حكامه، صناع الازمة، من الذين حكموا البلاد منذ الاستعمار وانتهاء بحكم الاسلاميين لمدة ثلاثين عام، وهم لايزال ينكرون انهم الازمة الحقيقة التي فتحت باب جحيم تلك التدخلات الدولية.. فالإخوان المسلمون هم من تامر علي هذا الشعب قبل الدول الخارجية.. لقد سمحوا لحكام مصر حين نضب (بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها) باحتلال أراضي السودان واستباحة مياهها واقطانها ولحومها وصمغها وخصب أراضيها.. ولذلك فإن تواجدها كطرف في إدارة الازمة هو فقط من قبيل الوصول لحلول تحتفظ فيها بجميع تلك المكاسب. وكذلك دول المحاور التي تخشي الديموقراطية ووعي شعوب المنطقة فإنها تراقب الوعي الثوري للجان المقاومة بحذر شديد، فالسعودية تسعي لاستمرار الأوضاع حتى يستمر عبث حرب الوكالة في اليمن التي كنا نتشاطر معها التعليم والارزاق، والامارات لا يهمها البرهان بقدر ما يهمهما ضرورة ان يكون خلفا له حاكم سهل الشراء مثله، فلا ينقطع وارد تهريب الذهب والمعادن، وكذلك تركيا.. وإسرائيل تخشي ان تنجح الثورة في الاتيان بقيادة وطنية ترفض التطبيع الفوقي! وروسيا تخشي انقطاع تهريب الذهب وتحقيق صفقة بيع مواني الشرق، وامريكا تستر اطماعها في المنطقة بإظهار التزامها بدعم للديموقراطية ولكنها تخشي ردة فعل الشارع الأمريكي المراقب لسياسات إدارة الرئيس جو بادين ليرى ما إذا كان بالفعل قد انحاز لنضالات الشارع الثوري المتمترس حول اللاَءت الثلاثة، ضد النظام العسكري الاستبدادي.. وهكذا فالكل يهرول نائحاً يخشى ضياع مكتسبات حديقته الخلفية.كما ان المبادرات السودانية العديدة للخروج من الازمة الراهنة التي يتولى قيادتها الانقلابيون التزمت أساليب الخديعة مستندة على دعم رجال الدين وعلماء السلطان واستجلاب الادارات الاهلية والنظار وزعماء القبائل، وهي مبادرات رفضها الثوار بالطبع، بل سفهوا امرها وفضحوا انحيازها للعسكر فبارت تجارتها، فهي من ايادي موغلة في الغدر تسفك دماء الشباب السلميين نهارا ويعلن عن مهزلتها خبراؤها الاستراتيجيين. وفي الجانب المدني لازالت عقلية الاستعلاء على جيل الشباب ولجان المقاومة هي السائدة، لذلك ولدت معظم المبادرات ميته، شابها الادعاء المعرفي بإدارة الازمات بحصيلة تجارب سياسية مشوشة ما بين الانتماءات الحزبية والمصالح التاريخية، والانتماءات الأيدلوجية عابرة الحدود، وغيرها من المكاسب السياسية التي نجحت في توسيع الشقة بين الأحزاب والشباب! اذ تميزت تلك المبادرات الوطنية بالتشابه في الخطوط العريضة السامية المطلوب التي تحوم حول الحمي ولا تقربه، بعقلية ا ......
#مشكلة
#السودان
#السودانيون
#أنفسهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744730
فيصل عوض حسن : السُّودانِيُّون والتفريطُ في حسم المُتأسلمين ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن في خضم انشغال السُّودانيين بالأزمات المصنوعة والمُتلاحقة، أصدرت إحدى المحاكم (الإسْلَامَوِيَّة)، حُكماً ببراءة المُجرم (المُتأسلم)، علي عثمان مُحمَّد طه وبعض أزلامه، من جميع التُهَم التي (تظاهروا) بتوجيهها لهم، في ما يخص الفساد ومُخالفات المال العام، وذلك لعدم كفاية الأدلة حسب زعم المحكمة (المهزلة)!عن نفسي لم اندهش أبداً لأنَّني لم أُصَدِّق أبداً (التمثيليَّات) القائلة بسُقُوط المُتأسلمين، أو اعتقالهم ومُصادرة ما نهبوه، أو مُحاكماتهم الصُوُرِيَّة وغيرها من الدرامات، وحَذَّرتُ – في مقالاتٍ مُفصَّلة – من الوقوع في فخاخ هذه الأكاذيب، وقلتُ بأنَّ المُتأسلمين يحكمون البلد عبر أزلامهم العَسْكَر/الجنجويد، وبمُساعدةٍ وتنسيق مع حمدوك والقحتيين، الذين (خانوا) ثِقة الشعب السُّوداني وعَطَّلوا حِراكه النَّبيل، وأضاعوا الفرصة التاريخيَّة (الأبرز) لاقتلاع الكيزان وإعادة بناء السُّودان، على أُسُسٍ علميَّةٍ وإنسانِيَّةٍ وأخلاقِيَّةٍ وقانونِيَّةٍ سليمة. وفي الواقع، فإنَّ صدمتي الكُبرى تعودُ لاستسهال الغالِبِيَّة لهذه الخيانة، ولدَلالاتها ورسائلها الظَّاهرة والمُبَطَّنة المُؤكِّدة على (استخفاف) المُتأسلمين وأزلامهم بالسُّودانيين، وبالتضحيات العظيمة والرغبة الشعبِيَّة (المشروعة) في العدالة، واقتلاع الكيزان من الجذور ومُحاسبتهم ومُحاكمتهم على جرائمهم المُتراكمة.استهدف بهذه المقالة تبرئة الذِمَّة، والمُساهمة في التنبيه والتوعية بخطورة (تَقَبُّل) براءة هذا المُجرم الإسْلَامَوي، ثمَّ وتوثيق هذا الانحطاط القضائي للتاريخ. وكما أوضحتُ، فإنَّ هذا الحدث وما سبقه من أحداث، يُؤكِّد أنَّ الأجهزة العدليَّة والقضائِيَّة (تفتقد) النَّزاهة والأمانة، ولا يمكن الاعتداد بأحكامها أو الوثوق فيها، وإلا كيف يُحاكمون مُجرم دَمَوي، كعلي عثمان، بهذه التُهم التافهة من أساسه، ثُم تبرئته منها بكل بساطةٍ وبرود؟ كيف يتجاهلون جرائمه العُظمى ضد السُّودان وأهله؟ ومن ذلك كمثال، إقرارات عَرَّاب المُتأسلمين الترابي (صوت وصورة)، بشأن تحريض علي عثمان وإشرافه المُباشر على مُحاولة قتل الرئيس المصري الأسبق مُبارك بأديس أبابا، وإهدار مبالغ مالِيَّة طائلة في هذه الجريمة، كان أولى بها السُّودان! والأخطر من الأموال، انعكاسات تلك الجريمة التي تَحَمَّلها الشعب السُّوداني وحده، حيث (صَمَتَ) المُتأسلمون عن التَغَلْغُل الإثيوبي في الفشقة وما جاورها حتَّى بلغوا منطقة الدِنْدِر، كما صمتوا على احتلال المصريين لكامل مُثلَّث حلايب وأجزاء واسعة من أراضينا النُوبِيَّة، بجانب العبث بمياهنا الإقليميَّة في البحر الأحمر، وهذا جُزءٌ بسيطٌ من الدَوَّامة التي أدخلنا فيها المُجرم علي عثمان وأعوانه بالعصابة الإسْلَامَوِيَّة! وهناك (تحريضه) السَّافر والمُوثَّق (صوت وصورة)، لقتل وقمع الشعب السُّوداني، على نحو مقولته المشهورة (Shoot to kill)، أو تهديداته باستخدام كتائب الظِل لإيقاف المَد الثوري المُتنامي. بخلاف إيعازه/إشرافه على التعذيب ببيوت الأشباح، وجلب الحاويات المشبوهة وتجاوزات المصارف والبنوك وامتلاك العقارات وغيرها.هذه مُجرَّد نماذج لجرائم المُتأسلم، علي عثمان، وأي واحدة تُحتِّم إعدامه الفوري، وليس توجيه تُهَم تافهة ومنقوصة، ومليئة بالثغرات القانونِيَّة والإجرائِيَّة، حتَّى يُتيحوا له البراءة والاحتفاء بالنحو الاستفزازي الذي رأيناه، والذي سيتكرَّر حتماً إذا استمرَّت (غفلتنا/استسهالنا) لمُمارسات المُتأسلمين وأزلامهم! فعلي عثمان لم يكن الأوَّل ولن يكون الأخير، فقد سبقه عبدالله البشير الذي أُشيع بأنَّه (هَلَك)، حينما ت ......
#السُّودانِيُّون
#والتفريطُ
#المُتأسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747002
محمد مرزوق : السودانيون يشاركون الروس احتفالاتهم بالعيد الوطني للعلم في العاصمة الخرطوم
#الحوار_المتمدن
#محمد_مرزوق يعد تاريخ الثاني والعشرين من شهر أغسطس من كل عام حدثا مهما وعيدا مجيدا لروسيا الفيديرالية، وهو عيد العلم الروسي، حيث تم اتخاذ هذا العيد من قبل رئاسة الكرملين عام 1994، وبمناسبة هذا الحدث المهم نظم البيت الروسي الغير حكومي في العاصمة السودانية احتفالا كبيرا شارك فيه العديد من السودانيين من بينهم صحفيين وشخصيات عامة، وقد تم عرض فيديو يتكلم عن تاريخ تأسيس العلم الروسي ودلالاته، إضافة إلي تقديم لمحة عن مكانة السودان في السياسة الخارجية لروسيا الحديثة.وقد تم رفع العلم الروسي جنبا إلى جنب مع العلم السوداني من طرف الحضور في صورة تعبر عن التآخي والمودة التي تجمع بين الشعبين. وهذه الإحتفالات الثنائية بين الشعبين تمثل عمق العلاقات الودية التي تربط الشعبين الروسي والسوداني، رغم كل الأكاذيب والإدعاءات الباطلة التي تروج لها وسائل الإعلام الغربية لتشويه سمعة روسيا.وليست هذه المرة الأولى التي يشارك فيها الشعب السوداني احتفالاته مع الشعب الروسي، فقد حدث نفس الشئ في عيد النصر الذي كان في التاسع من مايو الفارط. ......
#السودانيون
#يشاركون
#الروس
#احتفالاتهم
#بالعيد
#الوطني
#للعلم
#العاصمة
#الخرطوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766384