الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي عرمش شوكت : الطريق الى صناديق الاقتراع.. سالكة ام مازالت حالكة ؟؟
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت يبشر السيد رئيس الوزراء بان الطريق الى الانتخابات بات ممهداً وقد بلطت مسالكه حسب مقاصده. وبذلك يريد الاعلان عن انه قد اتم مهمته الاولى التي كلف بها وتعهد بانجازها . غير انه لم يدرك كما يبدو بان عتلات تنفيذ قراره في هذا الطريق ليست بيده. او توهم بأنها في قبضته. وان كان شكلياً ماسكاً بها. غير انها مازالت لدى القوى التي نصبته، وقد جرب السيد الكاظمي بان عدداً من قراراته قد فاجأته صعوبة تنفيذها، مما دعاه الى " بلع الموس " كما يقال. ولم يتمكن من الافصاح عن اسباب فشله. والامثلة كثيرة تمتد من حادثة " البوعيثة " وملاحقة خاطفي الناشط " سجاد العراقي " ومروراً باعتقال احد قادة الحشد الشعبي " قاسم مصلح " و اخيراً وليس اخراً حادثة اختطاف الناشط " علي مكدام " الذي ادعى ان قواته هي التي حررته بعكس ماجرى لهذا المختطف. ان الانتخابات المزمع اقامتها في اكتوبر القادم من هذا العام لا امل فيها لتغيير احوال العراقيين المتردية، نظراً للعديد من العقبات التي تعترض السبيل للتغيير. عبر تحقيق نتائج انتخابات مشروعة وعادلة. بيد انه عند ناصية طريق الوصول الى اجرائها ينتصب مباشرة خطر السلاح المنفلت، والخطف والحرائق، وتحطيم العوامل اللوجستية للطاقة الكهربائية، والتضخم في السوق. اضافة الى عمل المفوضية التي المفعمة بالمحاصصة، وانحيازها الى الاحزاب ذات الاجنحة المسلحة والسماح لها بالمشاركة رغم كون ذلك مخالفاً للقانون. وغير ذلك من المعوقات التي ادت الى امتناع 80% من الناخبين عن المشاركة في انتخابات 2018 . وتؤكد المعطيات السياسية الراهنة الى تكريسها الان بشكل اكثر شراسة. ومما تقدم ذكره يقنع حتى الطفل بان المشاركة في هذه الانتخابات وحتى اقامتها في ظل هذه الوقائع المريرة بمثابة خطوة في طريق حالك يؤدي لامحالة الى الكارثة التي يمكن ان تقود الى تمزيق العراق عندما تمنح الانتخابات زخماً اضافياً لاطراف المحاصصة. مما يتسنى لهم لامتداد نفوذهم الى اعتماد نظرية تقسيم" الكيكة " بمعنى تشمل تقسيم العراق الى كانتونات طائفية وعرقية. الامر الذي لن تبشر افاقه الا الى ان يستحوذ على كل قسم منه احد بلدان الجوار، التي لم تخف اعلان نواياها المتكالبة في ذلك. واستمرارها في الامعان بأيذائه من خلال قطع مياهه، وتدمير اقتصاده، و الاخلال في امنه، وتسخين الاختلافات الطائفية المقيتة بغية تدمير التماسك الاجتماعي الذي كان عبر تاريخ الدولة العراقية .. واما الى انفجار لثورة وطنية عارمة ماحقة دامية لا تُعرف عواقبها. ولا يستبعد التدخل الخارجي المدمر. وهذا هو الارجح نظراً لتراكم غضب الجماهير الواسعة من جراء تنامي وطغيان فقدان حاجاتها الحياتية والانسانية، وحقوق المواطنة والسيادة الوطنية، التي لم يبق منها سوى الشكل الصوري. ومن الحق ان نتساءل عما بقي من موجبات الاشتراك في هذا النمط من الانتخابات، التي يكتنفها التزوير الخارق، الذي يسقط شرعيتها تماماً، والمبشرة قطعاً ببقاء القوى المتحكمة بالبلد منذ سقوط النظام السابق، والتي من غير المعقول ان تتنازل عن نفوذها الذي يعني محو وجودها من خلال عملية انتخابية. وحتى لو كانت ازاحتها بتطبيقات سليمة وشرعية خالصة ، فأنها حينذاك ستفتعل اية مصيبة لالغاء نتائجها بقوة السلاح ولا يتراءى اي مانع لديها من ان تطلب التدخل الخارجي الاقليمي.. نعود للقول: هل هنالك من عقلاء يأملون بخوض الانتخابات وهم لا يمتلكون المال ولا السلاح لكي يتعادلوا مع المتنفذين الماسكين بالسلطة. وعبر هذا الشكل من عملية انتخابية ملتبسة وملغومة..؟؟ ......
#الطريق
#صناديق
#الاقتراع..
#سالكة
#مازالت
#حالكة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724957
جواد كاظم غلوم : خارطة طريق سالكة وسلسة باتجاه الإيمان
#الحوار_المتمدن
#جواد_كاظم_غلوم امس في الاول من آذار مرّت مناسبة عيد المعلم وتذكرت استاذي الذي رسم لنا خارطة طريق مريحة وسالكة نحو الايمان --- فقلت في نفسي لاكتب مقالا لها الانموذج الذي ندرَ هذه الايام وارجو ان تنال رضاكم .خارطة الطريق باتجاه الأيمان" وفق ما رسمَها لي أستاذي الأول وأنا في بدء عهدي بالتعلّم "في فتوتي حينما بدأ عقلي ينضج شيئا فشيئا ؛ عرفتُهُ أستاذا محاضرا لبقاً في حلقات الدرس التي كانت تلمّنا في باحة أحد جوامع النجف ؛ منبتي ومحتدي ومولدي ، كان خطيبا مفوّها ، ناصحا مقنعا ثرِيّ العقل والخلُق .لم اسمعه يوما يذكر اسم الله، أو يعظ عنه بل كان يهدينا الى مسلك لا وعورة فيه ولا عثرات توصلنا الى الله الرؤوف الرحيم الحاني ؛ لا الله القاسي القلب الذي يهيئ جهنم ويستخدم الزبانية ليقودوا ابن آدم الى حتف حارقٍ ولهيب أبدي يصلى جمرا ووقْداً وسعيرا لا يخمد .كان يرشدنا إلى طريق يقودنا إلى ذواتنا كي نستنير ونحن نبترد من إيمان يثلج قلوبنا ويروينا يقيناً فنشعر بهدأة وسكينة وراحة بال وسعادة ونحسّ يقيناً بأن الله كلّه حنوٌ ورأفة وحنان يضاهي آلاف المرات حنوّ الوالدين على نسلهما . كشف لنا الاستنارة الحكيمة وأحسسنا أننا نعيش حالة من اليقظة لا نرى فيها حواجز وحدودا وعراقيل بحيث شعرنا اننا أحباب الله وقد حبانا كل هذا الكون الجميل لتوسيع مداركنا العقلية ونرى بأم أعيننا مدى عظمة الإله القدير وإننا غدونا جزءاً من هذا الفضاء الشاسع بهذه المعمورة الصغيرة التي نعيشها شعوبا وقبائل يجب ان تتحابى لتشيد وتعمّر لا أن تتخاصم وتبيد وتدمّر .لم يزعم انه يعرف إلها آخر مشاركا في العظَمة أو تأليه بَشَرٍ يتصف بصفات الجبّار العظيم ، احتراما لعظمة الإله واعترافا بقصورنا، لكنه يعرف الطريق إليه . وأهم خرائط هذه الطريق، حسب تعاليم أستاذنا الشيخ ، هي تلك التي تتبعها بعفوية ونوايا صادقة بعيدة عن أذى الناس وإخافتهم وإيقاع الفزع والخوف في نفوسهم .تعلمت من معلمي عبارة كان يقولها دوما وهي : أن دينك يكمن في صمتك، وليس في وعظك ؛ وإيمانك يكمن ويتجلى في سلوكك وليس دائما في مسجدك او حسينيتك أو ايّ معبد كان .هذا الرجل ليس نبيّا ولا مبعوثا من السماء، بل هو معلم بسيط الهيأة والمظهر يرتدي الجبّة وفوقها العِمة البيضاء البسيطة غير الثقيلة ، لم تؤثر في عقله الراجح ، فهو مرشد مستنير ومُنير لان الإنسان عندما يستنير ويضيء عقله إيمانا صحيحا بمصابيح واضحة كاشفة سيمتلك حتما القدرة على أن يُنير الطريق السويّ لطلبته ومريديه .تعلمت منه أن الشفقة هي أم الفضائل ، فالمُشفق الواعظ محال ان يؤذي ويُخيف الناس ويرجف نفوسهم وعقولهم فيصيبهم الضعف والوهن والخوف من إله حانٍ رحيم بعباده . ومن أهم ما تعلمت منه أن الألم يوحدنا جميعا، وهو ليس خيارنا، وعلينا ان نحوّل هذه الآلام الى تجربة نستفيد منها في مسار حياتنا دون ان ننعطف بها الى مدارك البؤس واليأس والتعاسة من قبل بعض الواهنين الضعفاء . تعلمت منه أن أصادق الكل، ولا أعادي أحدا مهما بلغت منه السوءات . وان اعترف بأخطائي كبرتْ أم صغرت واعتذر فيما لو أضرّت بالآخرين مثلما ابحث عن مبررات لأخطاء الآخرين فيما لو بدرتْ منهم قصدا او جاءت بعفوية .تعلمت منه أن أقلل من توقعاتي، فيدهشني كل جميل قد أصدفه في الحياة وقد أتقبل كل قبيح يلوح لي في مسيرة العمر لا تمسكاً به بل أحاول تجاوزه أو حتى تغييره ان كان بمستطاعي ذلك .وطوال مكوثي معه لم يذكر ما كان شائعا في محيطنا الديني بشأن تدوير الخطاب الديني التقليدي المتخم بالميثولوجيا والأعراف القبلية والشعبوية و ......
#خارطة
#طريق
#سالكة
#وسلسة
#باتجاه
#الإيمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748673