الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد سيد رصاص : الفرنسيون والأميركيون
#الحوار_المتمدن
#محمد_سيد_رصاص انحنت باريس أمام واشنطن في أبيدجان، إثر نتائج انتخابات الرئاسة في ساحل العاج، في 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2010، عندما فاز المرشّح الموالي لواشنطن الحسن وتارا على ربيب فرنسا لوران غباغبو الذي كان في منصب الرئاسة منذ عام 2000. لم يقبل غباغبو النتائج، وعندما أُسر في مقرّه، في 10نيسان/ أبريل 2011، بعد حرب أهلية مسلّحة، كانت القوّات الفرنسية مشتركة مع قوات الأمم المتحدة ومسلّحي الحسن وتارا، هي التي قامت بعملية احتجازه.هنا، كما كانت الهند درّة تاج المستعمرات البريطانية، فإنّ ساحل العاج هي درّة المستعمرات الفرنسية في أفريقيا السوداء، وقد حرصت الإدارات الفرنسية المتعاقبة منذ استقلال تلك البلاد عام 1960، على علاقات وثيقة مع أبيدجان. فقَد الفرنسيون نفوذهم هناك لصالح الأميركيين عام 2011، نتيجة صراع مناطقي ـــــ ديني ـــــ طبقي بين الجنوب المسيحي الغني المسيطر على الإدارة والاقتصاد والشمال المسلم الذي بمعظمه من المهاجرين الذين استجلبهم الفرنسيون من بوركينا فاسو (حيث أتى من هناك والد الحسن وتارا) ومالي وغانا وغينيا، للعمل في مزارع الكاكاو والقهوة. في عام 1998، شكّل أولئك المهاجرون والمنحدرون منهم، 25%من السكان، وقد عملت إدارات ساحل العاج، وخصوصاً مع تدهور أسعار الكاكاو والقهوة عالمياً، في الثمانينيات والتسعينيات، على التضييق على المهاجرين الذين هم بغالبيتهم العظمى مسلمون، ويعيشون في شمال البلاد، وهم في وضع اقتصادي ـــــ اجتماعي ـــــ طبقي أدنى من سكّان الجنوب، وسعت إلى فرض قانون للجنسية يستثني مَن كان أحد أبويه من غير مواليد ساحل العاج، وهذه حالة تشمل الغالبية من أولئك المهاجرين. كان فوز وتارا على غباغبو، لا يشمل فقط إزاحة أميركية للفرنسيين، حيث كانت إدارة باراك أوباما من أوّل المعترفين بفوز وتارا في الانتخابات، وإنّما برمزيّته يشمل هزيمة للفئة المهيمنة، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وإدارياً، التي نصّبتها باريس في أبيدجان حاكمة على ساحل العاج منذ استقلال 1960.لم تكن ساحل العاج نكسة فرنسية منفردة، بل سبقتها في شمال أفريقيا نكسة أخرى في الجزائر، عندما تغلّب الأميركيون على الفرنسيين في النفوذ هناك، في عهد بوتفليقة (1999-2019)، فيما كان فرانسوا ميتران هو الداعم الرئيسي يوم 11 كانون الثاني/ يناير 1992 لانقلاب العسكر الجزائريين بزعامة الجنرال خالد نزار (وهو من ملاك الجيش الفرنسي الملتحق بالجيش الجزائري مع استقلال 1962) الذي قطع المسار الانتخابي البرلماني الذي فازت «الجبهة الإسلامية للإنقاذ» بدورته الانتخابية الأولى، فيما لم تكن واشنطن مؤيّدة للانقلاب. كان زين العابدين بن علي في تونس، 1987-2011، أقرب لواشنطن من قربه لباريس. لم يكن مغرب الحسن الثاني (منذ عام 1961) وخلَفه محمد السادس (منذ عام 1999)، بعيدَين عن الجيران في الجزائر وتونس، من حيث الابتعاد عن باريس. بقِي الفرنسيون، حتى الآن، أصحاب اليد العليا في المستعمرات الفرنسية السابقة، التي تسمّى بـ«مجموعة الساحل»: موريتانيا ـــــ مالي ــــــ بوركينا فاسو ـــــ النيجر ـــــ تشاد. عند تسليم كارلوس إلى فرنسا، عام 1994، من قِبل الحكم السوداني المحكوم بثنائية حسن الترابي ــــــ عمر البشير، فإنّ الإسلاميين السودانيين كانوا يحاولون الاستثمار في التنافسات الأميركية ـــــ الفرنسية في أفريقيا، في ظرف توتّر علاقات الخرطوم مع واشنطن. منذ إدارة بيل كلينتون (1993-2001)، كان الاهتمام الأميركي بأفريقيا ناتجاً عن الرؤية الأميركية بأنّها مصدرٌ رئيسيٌ للمواد الأولية، ولمجابهة التمدّد الصيني هناك، فيما لم تكن فرنسا على ا ......
#الفرنسيون
#والأميركيون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692849
امير عزيز : كيف افسد المفكرون الفرنسيون الغرب-هيلين بلاك روز -1-
#الحوار_المتمدن
#امير_عزيز -1-تشكل ما بعد الحداثة, بسماتها اللاعقلانية, و الهوياتية, التي سنسعي هنا للتعرف عليها, تهديدا حال لقيم الانوار الغربية ." و نعني بالهوياتية, تلك القيم التي تتراجع عن مفهوم الفرد الحديث الذي ظهر مع عصر الانوار- اي الفرد الحر المساو لغيره بصرف النظر عن اصوله العرقية, او الدينية, او نوعه الجنسي- و تستبدله بالانتماء الي جماعة ثقافية هوياتية , مثل المسلمين في الغرب علي سبيل المثال" لكن الاهم من التعرف علي الملامح المتعينة لهذا المشروع الفكري, و هو في تقديرها امر ليس بيسير, معرفة الروحية " Ethos" او تلك القيم العقلانية , الوجدانية, التي تؤسس في العمق لهذا التصور عن العالم.و تكمن صعوبة التعرف علي تلك القيم المؤسسة في امرين..اولاهما: ان خطاب ما بعد الحداثة, يميل بطبعه الي الغموض.و ثانيهما: ان هناك تناقضا يكمن في المحاولة نفسها- اي محاولة ادراك الاسس العميقة لما بعد الحداثة- التي تقدم نظاما فكريا , يرفض اعتبار الحقائق الثابتة, و المعارف العقلانية امورا ممكنة..فكيف نفهم نظاما , يرفض اعتبار الفهم ممكنا.و لكن و علي الرغم من ذلك-و الكلام للمؤلفة-فان هناك بعض الافكار المنسجمة " لحسن الحظ" , في جذور هذا التصور المعرفي يمكن مقاربتها .ظهرت ما بعد الحداثة في الستينات في فرنسا, و انتجت لنا فنونا اشكالية, و نظريات فلسفية محيرة, تأثرت في بدايتها بالفن الطليعي, و الحركة السوريالية..بينما شكلت افكار نيتشه , و هايدجر المبكره, و التي ترفض الواقعية, من جراء رفضها لموضعة الواقع نفسه, و مفهوم الفرد المنسجم..بدايتها المبكرة.رات تلك النزعة مبكرا, في مكونات الفن الحداثي, و الليبرالية الانسانية "Humanitarian liberalism"ليس اكثر من محاولة تعميم, و عولمة خبرة الذكر الغربي الابيض ابن الطبقة المتوسطة..و رفضت اي نزوع يثمن الاخلاق,و العقلانية, و الوضوح.الماركسية علي سبيل المثال , التي درست المجتمعات, من خلال التحليل الطبقي, و التركيب الاقتصادي, تم نقدها كدوجما تميل الي التبسيط..او كما اطلقوا عليها, سردية من تلك السرديات الكبري, كالدين, و العلم-وهذا تحديدا امر هام جدا-و الاسطورة..والبنيوية ايضا لاسباب مشابهة .العلم تم رفضه من حيث موضوعه!!..اي محاولته لاكتساب معارف موضوعية عن واقع موجود خارج الادراك الانساني..(الوجود هو الادراك كانت احدي الصيحات الشهيرة لما بعد الحداثيين, في محاولة لاستعادة الفكرة الرئيسية للفلسفات المثالية القديمة) ف .العلم بهذا المعني لديه, ليس اكثر من ايديولوجيا بورجوازية, تهيمن عليها افتراضات المعرفة, و الخبرة التاريخية الغربية , للطبقة الوسطي البيضاء.و لهذا فان اليسار ما بعد الحداثي, راودته نزعتين رئيسيتين , منذ مرحلة ما بعد الحرب الكبري الثانية, و سقوط بعض الامبراطوريات التي تلاها..نزعة عدمية, و اخري ثورية..و انتهي الامر بالنزعة الثورية, الي تكوين ما يعرف اليوم بسياسات الهوية, التي تحوي داخلها نفسا عدميا.و قد برز خلاف قديم بين المختصين علي توصيف ملامح العلاقة بين الحداثة, و ما بعدهافهل تُعد ما بعد الحداثة ,, نكوصا عما قبلها..ام انها استمرار للتقاليد الفلسفية الحداثية بمزج جديد..الانسكلوبيديا البريطانية, تعرّف ما بعد الحداثة, علي انها تراجع كبير معاكس, للاسس الفلسفية, و القيمية للحداثة..اما قاموس ستانفورد الفلسفي, فيقدم ما بعد الحداثة , بوصفها تمو ......
#افسد
#المفكرون
#الفرنسيون
#الغرب-هيلين
#بلاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702025
امير عزيز : كيف افسد المفكرون الفرنسيون الغرب -2- هيلين بلاك روز
#الحوار_المتمدن
#امير_عزيز -5-فما الذي قدمه لنا الاباء المؤسسون لما بعد الحداثة , ليوتار, و فوكو, و دريدا حتي الان..بشكل اساسي حتي الان؟حساسية كثيفة للغة , كبديل للواقع الاقتصادي و الاجتماعي..اثر الخطاب يبقي و معناه يزول..كل ما قدمه لنا عصر الانوار, او الرينسانس , حيث الفرد المساو الحر , بصرف النظر , او بالرغم من التصنيفات العرقية, و الدينية, و الجندرية..هو محض اوهام..البشر في كل عصر ينقسمون " و كأنه تصنيف انطولوجي" الي قسمين..دعاويين او ضحايا..بحسب موضعهم الاجتماعي من الخطاب..الذي ليس اكثر من بلورة لعلاقات القوة السائدة, و المتخلله لكل مجالات الوجود الاجتماعي.الوضع الاجتماعي , يتحدد من خلال الهوية -اي تلك المجموعة الفرعية التي ينحل اليها المجتمع-اكثر من تشكله, بما لا يقاس, من انخراط الفرد في المجتمع..ككيان مساو و حرالاخلاق مكون ثقافي نسبي, كما الحقيقة نفسها..البرهان الامبريقي التجريبي مشكوك فيه, و كذا كل فكرة ثقافية مهيمنة " او خطاب" كالعلم, و العقل , و القيم الليبرالية ذو الابعاد الكونية المجاوزة للخصوصيات المغلقة.مناط المعرفة النسبية, و موضوعها, هو الخبرة المعاشة, و سرديات و معتقدات الجماعات الهامشية, و التي جميعها تمثل الحقيقة , بنفس الدرجة,و نفس الاهمية.التشكيلات الاجتماعية, و التاريخية , التي اسست لحقائق الحداثة, هي تشكيلات اعتباطية صرف ينبغي سحقها..و اتاحة المجال لظهور تشكيلات جديدة " اعتباطية برضه" لكنها الان تقلب معادلات القوة , و الهيمنة لصالح المجموعات الهوياتية الهامشية.حرية التعبير, التي تسمح بالكشف عن الجروح العميقة, للثقافات و المعتقدات الهامشية..تحت التهديد..لأن الكلام فعل خطر..الجدل العقلاني , المبني علي مقدمات و نتائج موضوعية, يتم استبداله بسؤال الهوية, و الغضب العنيف الخالص.كتب اندرو سوليفان المولود عام 1963 و الكاتب البريطاني, عن مفهوم تقاطع نضالات المجموعات الهوياتية" Intersectionality"" انها تفترض نوع من الارثوذكسية المعرفية, و التي يمكنها تفسير كل الخبرات الانسانية, و يتم من خلالها فلترة , او فرض الرقابة, علي كل حديث , او تعبير لغوي, و هو ما يشبه النزعة البيوريتانية التي سادت يوما في بريطانيا العظمي"لقد تحولت ما بعد الحداثة, الي نزعة ميتاسردية علي طريقة ليوتار, و خطاب قوة مهيمن علي طريقة فوكو, و تراتبية قمعية علي طريقة دريدا.يكتب كريستوفر باتلر: اذا كان النص يمكن تطويعه, و انتاج معان متباينه منه الي مالا نهاية كما اسهب في ذلك دريدا..فلماذا يشغل نفسه بالامر, اذا كان يمكن لي ان اقرأ ما كتبه, و كأنه وصف للارنب بني! ..و بنفس السلطة في انتاج المعاني التي يمتلكها هو..و يتساءل ديفيد ديتمر , استاذ الفلسفة المولود العام 1958..عندما احاول عدة مرات بلا نجاح , ان اضغط كرة مطاطية في زجاجة نبيذ, و اصل استقرائيا الي نتيجة مفادها, ان الكره لا يمكنها دخول الزجاجة..فهل يمكن ان تبين لي كيف للجندر, او الموقف من الخطاب, او الانتماء العرقي او الديني, ان يؤثروا علي موضوعية ها الحكم؟!و قد قمت بسؤال لوري كالهون -استاذ الفلسفة باكسفورد- هل يمكن اعتبار الزرافة اطول من النملة حقيقة ام لا؟ فقالت ليست حقيقة, و لكنها خطاب عن الانتماء الديني في ثقافتنا..!!الفيزيائيان الان سوكل, و جين بيركمون ......
#افسد
#المفكرون
#الفرنسيون
#الغرب
#هيلين
#بلاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702901
سعيد هادف : الفرنسيون ذوو الأصل المغاربي والشأن السياسي
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف في الرئاسيات الماضية، صّوت شاب فرنسي من أصل مغربي لصالح مرشح حزب الخضر (Yannick jadot) . يقول في منشور على الفايسبوك، "بعد أن علم والدي، اتصل بي وطلب مني بكل جدية أن أشرح له لماذا لم أصوت لميلونشون ”كأيها الناس“ يقصد مثل أخي وأختي وأصدقائه في المسجد ومقهى المتقاعدين المغاربيين في حيّه".برر الشاب اختياره لجادو كونه لا يرتاح سياسيا لميلونشون، ويتفق أكثر مع جادو في برنامجه حول أوروبا الديمقراطية الليبرالية ومع موقفه من الريجيمات الشمولية. اعتبر والده هذه الأمور هامشية في هذه الظرفية الحرجة التي تمر بها فرنسا..، وقال: "جادو رجل معقول ويحترم مسلمي فرنسا والأجانب لكنه لا يمتلك هيئة وهيبة رئاسية مثل ميلونشون".في هذه القمة المصغرة والاستثنائية التي نظمها على عجل هذا الأب مع ابنه، انتهت بقرار يقضي بالتصويت لصالح حزب ميلونشون في التشريعيات القادمة. هذا الأب وفق المنشور الفايسبوكي، يراهن على وصول ميلنشون إلى الوزارة الأولى.استوقفني هذا المنشور، ولم أكتف بقراءته فحسب، بل قمت بنسخه والاحتفاظ به، واكتشفت أن صاحب المنشور من أصدقائي الفسابكة. ما أثار انتباهي هو هذا التفاعل الواعي للفرنسيين ذوي الأصل المغاربي مع وسطهم السياسي، وكيف تجلى هذا الوعي في حوار بين الشاب ووالده، ثم كيف صاغ الشاب هذا "الحدث" في تدوينة بشكل مبسط وواضح، تفاعلا مع محيطه الافتراضي.هذا يترجم نوعية الثقافة السياسية، والنقاش السياسي، كما يترجم "القناعات" السياسية: قناعة الشاب وقناعة والده. ولأن القناعات هي الأرضية التي تتأسس عليها حياة الفرد أو الجماعة، فإن تشخيص الوضع السياسي الفرنسي يجب أن يبدأ من ريبارتوار القناعات والقناعات المضادة التي تأسست عليها الجمهوريات الفرنسية المنبثقة من قيم الثورة الفرنسية على مدى أكثر من قرنين. منذ الجمهورية الأولى، حيث نجد خلف كل جمهورية قصة جديرة بأن تروى، وبأن تُقرأ في ضوء فلسفة التاريخ والفلسفة السياسية.هذه القمة المصغرة (بين أب وابنه) كانت على تماس بما يحدث في فرنسا على مستوى الهيئات العليا لممثل اليسار وحلفائه، وما دار بين الأب وابنه كان يدور بين ميلونشون وجادو. وتمكن زعيم اليسار الراديكالي ميلونشون من التحالف مع الخضر والشيوعيين والحزب الاشتراكي في الانتخابات التشريعية المقبلة، وسيجد الابن نفسه في نفس جبهة أبيه.يبدو جليا أن الجمهورية الحالية (الخامسة) تعاني من شحوب في الخيال، حتى ليمكن القول أن الفترة الماكرونية تشبه وقتا بدل الضائع كما هو الحال في كرة القدم، أو هي فترة انتقالية غير معلنة تمهيدا للجمهورية السادسة.كان النزال بين مارلين وماكرون قويا وفرجويا، وأن تخسر مارلين كرسي الرئاسة بفارق ضئيل فهذا هو الانتصار الذي أخاف اليسار والوسط الفرنسيين وأخاف محيطهما الأممي، لكن هذا الانتصار أخاف حتى مارلين، حيث وجدت نفسها في حيرة من أمرها بين أن ترمي بخطوة أخرى خارج التطرف أو تبقى بذات النبرة السياسية، فلا أحد ينكر أن مارلين منذ أن تزعمت الحزب شرعت في الجنوح نحو التخفيف من حدة خطابها اليميني. ومع هذا الانتصار انطلقت التعليقات والتحاليل القلقة من صعود اليمين المتطرّف وتداعياته على الفرنسيين ذوي الأصول المغاربية. غير أن السؤال الذي يجب الإجابة عليه بعمق وبهدوء هو: من أين جاء هذا التطرف؟ وكيف يمكن معالجته؟ (انظر الرابط أسفله).فرنسيون، يحملون جنسيات تونسية وجزائرية ومغربية، قالوا لبي بي سي إنهم صوّتوا ورفاقهم لصالح ماكرون، معترفين بأنّ الأمر كان "اضطرارا" لما يُشبه "التصويت المفيد"، بينما وضع آخرون بطاقة بيضاء في صندوق الاقت ......
#الفرنسيون
#الأصل
#المغاربي
#والشأن
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755880