الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمضان حمزة محمد : الإدارة الجيدة للمياه في العراق مفتاح لمستقبل مستدام؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد جميع المؤشرات تؤكد على أن منطقة الشرق الأوسط بشكل عام والعراق بصفة خاصـة سيعاني من أزمة مياه حادة، لأن إمدادات المياه العذبة لن تواكب الطلب بحلول عـام 2025 الأمر الذي ينذر إلى الكثير من التوترات وبالتالي عدم الاستقرار السياسي، لأن ندرة المياه ستسبب عرقلة النمو الاقتصادي ويعرض إنتاج الغذاء والأمن الغذائي للخطر خاصة أن الأمن المائي هـو اسـاس الاستقرار السياسي والإجتماعي لكل دولة ، وإن اثر أزمة المياه على هذا الاستقرار يبدو جلياً كون المياه أصبحت عرضة للابتزاز السياسي وخاصة أثناء مواسم الجفاف وشـح وندرة الموارد المائية العذبة، مما يساعد في تزايد الضغط على موارد المياه، كون العراق يقع ضمن المناطق الجافة والشبه الجافة وزيادة كبيرة في النمو السكاني ولها مشاكل مع الدول التي تشاركها في احواض الأنهار العابرة للحدود ، لذا يُنظر إلى الإدارة الجيدة للمياه في العراق بشكل متزايد على أنها مفتاح لمستقبل مستدام. لتلبية الطلب المتزايد على القدرات في هذا المجال ، ولضمان الأمن المائي لأن زيادة أو قلة هطول الأمطار بشكل كبير لا يعدٌ معياراً للجفاف، بقدر ما يتعلق في كيفية إدارة توزيع هذه المياه خلال العام". لكن الأمر الأكثر أهمية من ذلك هو كيفية التصرف بكميات الأمطار المتساقطة. هل تترك لتسقط وتتدفق وتفيض؟ أم على الحكومة القيام بإدارة هذه المياه وخزنها والسيطرة عليها بالطرق العلمية وبرامج الكومبيوتر للإستفادة منها في مواسم الشحة والجفاف مع تنمية وعي المجتمع لأهمية المياه ودور المياه القوي والفعال والرئيس في الحياة المعاصرة ، وخاصة في ظل ضعف العلاقات الإقليمية المائية بين الدول المتشاطئة مع العراق بسبب غيـاب وضعف الإطار القانوني اللازم لتنظيم تلك العلاقات مع دول الجوار المائي للعراق بما يضمن عدم التنازع بين أطرافها، ولا يخفى بان للمياه ابعاد أساسية منها البعد الموضوعي والبعد الزماني وكذلك البعد المكاني(الجغرافي)، البعد الموضوعي يشير الى أثر أزمة المياه على الاستقرار السياسي والإجتماعي في البلد، بينما البعد الزماني فهو النطاق الزمني للمشاريع المائية المقامة على النهر المشترك في الدول المتشاطئة، والبعد المكاني والجغرافي فهو يضم موقع الدولة الى مجرى النهر كدولة منبع مثل تركيا وإيران ودولة وسط مثل سورية ودولة المصب مثل العراق، لذلك نرى تضرر العراق كدولة مصب من سياسية دول المنبع تركيا وإيران ، حيث تتبع تركيا إستراتيجية (القطرة قطرة) في إدارة علاقاتها المائية مع سورية والعـراق، بينما إيران تتبع إستراتيجية تحويل مسار الانهار الى ترد الى العراق بحجة تمنية بحيرة أورمية ومناطق غرب إيران التي تعاني من الجفاف والإهمال خسب إدعاءات الحكومة الايرانية، لذا تكمن الأزمة والخلاف المائي حول كمية ونوعية المياه المتدفقة إلى العراق من تركيا وإيران وكذلك سورية ، حيث تشير الشواهد العملية إلى أن دولتي المنبع والتي تأتي المياه من أراضيها تحاول وبشتى الطرق أن تسيطر على أكبر قـدر ممكن من المياه العذبة وتبحث عن كيفية تمكنها من تحويل كميات كبيرة من المياه وتخزينهـا أو محاولة تحويل مسارها وفقاً لما يتاح لها من وسـائل وأدوات عـن طريـق بنـاء سـدود وخزانات لغرض تحقيق هذا الأمر فعلياً، ولاشك بأن مثل هذا التصرف سبًب ويسبب أضراراً بالعراق التي يصب بها المجرى المائي، فهذا التصرف يصيب العراق بنقص حاد في كميات المياه العذبة الصالحة لاستخدامات الشرب والزراعة والصناعة والإستهلاك المنزلي والاسـتخدامات الأخرى، وتبعا لذلك فقد بات النقص في مستوى المياه العذبة والتي من الـضروري أن يحصل عليها العراق من أخطر المشاكل ......
#الإدارة
#الجيدة
#للمياه
#العراق
#مفتاح
#لمستقبل
#مستدام؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692724
رمضان حمزة محمد : مؤتمر بغداد الدولي الأول للمياه ولمحة عامة عن مشاكل المياه الحالية في العراق وكيفية إيجاد حلول عملية.؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد واصل مؤتمر بغداد الدولي الأول للمياه، على مدى يومين الثالث عشر والرابع عشر من شهر آذار الحالي أعماله تحت شعار “التخطيط والإدارة الرفيدة لموارد المياه لتحقيق استدامتها”. والذي يأمل منه أن يكون العمل من أجل تحويل التحديات إلى فرص، لكي تسهم في المحافظة على المياه، واستدامتها من أجل المحافظة على حقوق الأجيال القادمة.” وخاصة كان هناك حضور ملفت للنظر لشخصيات دولية وإقليمية عربية ووزراء المياه، ومنظمات الأمم المتحدة المعنية بالمياه والسفراء وممثلي منظمات عالمية والمجتمع المدني.” وإن جدول أعمال المؤتمر تضمن عدة محاور مهمة منها “التخطيط الاستراتيجي والإدارة المتكاملة للموارد المائية للأمن الغذائي والمائي، على المستوى الداخلي والخارجي في ظل التحديات القائمة والتأثير المناخي بهدف تحقيق الاستقرارالمائي لدول المنطقة والتنمية المستدامة للموارد المائية والى تذليل التحديات المستقبلية التي تواجه استدامة توفير المياه بالمنطقة، وتبادل الخبرات العلمية العالمية، والتعاون في المجال التكنولوجي، وكذلك خلق وعي اجتماعي وترشيد استهلاك المياه. وجدير بالذكر بان العراق حالياً على مفترق طرق. لذلك يجب عدم التغاضي عن مشاكل المياه الحقيقية في البلاد ومنها التحديات الداخلية التي تتمثل في تغير نمط الزراعة الحالية والاعتماد على التقانات الزراعية الحديثة ،وخارجيا العمل الجاد على ضمان حقوق العراق المائية من دول التشارك المائي للعراق كل من تركيا وايران وسوريا ، حيث مع ندرة المياه والتلوث وتغيرات المناخ التي تزيد من المخاطر ، عليه يجب اتخاذ خطوات عملية وعلى أرض الواقع لجعل أنظمة المياه لدينا أكثر فعالية ومرونة وإنصافًا.. لتفادي الأزمات المائية والكوارث الإنسانية في المستقبل المنظور، يحتاج كل إنسان إلى مياه آمنة ونظيفة وبأسعار معقولة ، ولكن في بلد يعدٌ من أغنى البلدان على وجه الأرض ، لا يزال الملايين من الناس يفتقرون إليها. كما كشفت ذلك الأزمات المائية المتلاحقة وأضافت اليها جائحة COVID-19 الحالية ، لأن ضعف البنية التحتية للمياه وعدم توفير المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي يهدد الصحة العامة. كما يهدد نقص المياه وسوء الإدارة وأنظمة المياه القديمة إمداداتنا الغذائية والنظم البيئية والاقتصاد. ويؤدي تفاقم التغيرات المناخية إلى زيادة المخاطر على مواردنا المائية. وفرض الأمر الواقع من قبل دول التشارك المائي ويهدد بالنزاعات على المياه وتقويض أمننا المائي والغذائي. لذلك بات من المهمات الاساسية والمستعجلة للحكومة العراقية أن تنتهج سياسة خارجية جديدة ومنها دبلوماسية المياه لمواجهة هذه التحديات. وأن تسعى الحكومة جاهدة بإشراك أهل الخبرة والإختصاص كطرف تفاوضي فني مع رجال القانون والعلاقات الدولية، ولكن يبقى الحل الأمثل هو تدويل قضية المياه على غرار ما فعلت مصر والسودان في قضية سد النهضة والمفاوضات الثنائية لا تجدي نفعا”. ، لا يزال لدينا فرصة لإعادة بناء نظام المياه العامة لدينا، وخلق مئات الآلاف من الوظائف، ودعم مجتمعاتنا الزراعية، وتعزيز مكانتنا الدبلوماسية وأمننا المائي ، وتحسين الصحة وجودة الحياة. لدينا المال والمعرفة والتكنولوجيا للتغلب على هذه التحديات.نحن الآن بحاجة إلى القيادة والالتزام. لأن مشاكل المياه الحالية في العراق تمرُ بأصعب حالاتها ويتطلب من الجميع إيجاد الحلولً العملية من تجديد وتحديث للبنية التحتية القديمة إلى تأمين الوصول لضمان الحصص المائية العادلة والمنصفة للعراق من دول الجوار المائي بأن يقوم العراق باعتماد تقنيات حديثة لتحديد حقوقها المائية. لأن “التقنيات الجديدة تتيح عبر الأقمار ......
#مؤتمر
#بغداد
#الدولي
#الأول
#للمياه
#ولمحة
#عامة
#مشاكل
#المياه
#الحالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712319
عادل عبد الزهرة شبيب : بمناسبة اليوم العالمي للمياه في 22 آذار 2021 : هل يمكن تحقيق تنمية اقتصادية بدون الماء ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يحتفي العالم في الثاني والعشرين من آذار من كل عام باليوم العالمي للماء لأهمية هذا الموضوع حيث هناك تناقص في نصيب كل فرد في العالم والعالم العربي والعراق من الماء وهو تناقص مستمر. وقد حددت منظمة الامم المتحدة هذا اليوم كيوم دولي لأهمية موضوع المياه لحياة الانسان ونشاطه الاقتصادي وللصحة العامة . ويلاحظ ان هناك تناقصا لنصيب كل فرد في العالم عموما وهو تناقص مستمر , علما ان هناك وحسب الاحصائيات حوالي (663 ) مليون نسمة في العالم ممن يفتقرون الى توفر المياه الصالحة للشرب وهذا تترتب عليه آثارا مدمرة. كما ان حوالي 80% من الأمراض في البلدان النامية مرتبطة بسوء نوعية المياه وتلوثها .في اليوم العالمي للمياه يسلط الضوء على حجم العمل الهائل الذي لا يزال يتعين القيام به في قطاع المياه والصرف الصحي وايجاد الحلول اللازمة. وفي العالم اليوم هناك بحدود (20 ) مليون شخص يواجه خطر المجاعة في كل من الصومال وجنوب السودان واليمن وشمال نيجيريا. ويعتبر الجفاف الشديد احد اسبابها الى جانب سوء ادارة الموارد المائية بشكل عام . وتفيد الأنباء ان اكثر من 100 شخص معظمهم من النساء والأطفال في الصومال قد قضوا نحبهم بسبب اضطرارهم لشرب مياه غير مأمونة بسبب الجفاف . كما ان ثمة صلة مباشرة بين نوعية المياه والصحة حيث تظهر الدراسات ان سوء خدمات المياه والصرف الصحي هو احد العوامل الأساسية المساهمة في التقزم لدى الأطفال .ان معظم الأنشطة البشرية ينتج عنها مياه عادمة ( غير معالجة ) يتم تصريف القسم الأعظم منها في كافة انحاء العالم باستثناء الأكثرها تقدما بشكل مباشر في البيئة دون ان تخضع لمعالجة وافية مما يسبب آثارا ضارة على صحة البشر ومعدلات الانتاجية الاقتصادية ونوعية موارد المياه العذبة المتاحة في البيئة المحيطة, وان الحد من كمية المياه العادمة غير المعالجة التي تصرف في البيئة الطبيعية يساعد على انقاذ الأرواح وعلى تعزيز النمو المستدام .يعتبر الماء عصب الحياة ولا يمكن تحقيق تنمية بدون الماء فكل الفعاليات من زراعة وصناعة ونقل وانتاج الطاقة وتحقيق النمو الاقتصادي تحتاج الى المياه , وتظل نوعية المياه وخدمات الصرف الصحي من العوامل الضرورية للتمكن من توفير سبل العيش الكريم . ويعزى 17% من حالات الوفاة المرتبطة بالعمل التي يبلغ عددها (2,3 ) مليون حالة سنويا الى الأمراض المعدية ومياه الشرب غير المأمونة, ولذلك يجب ان تصبح مياه الشرب المأمونة وخدمات الصرف الصحي مسألة تحظى بالأولوية في جميع انحاء العالم.اما بالنسبة للمياه في المنطقة العربية فإنها تتسم بندرة شديدة الأمر الذي يضع المنطقة العربية امام تحديات كثيرة مقارنة بسكان باقي بقاع العالم, فبينما يشكل سكان البلاد العربية 5% من مجموع سكان العالم لا تزيد مواردهم المائية عن 1% من المياه العذبة المتاحة في العالم كله, ويأتي اكثر من 60% من هذه المياه من البلاد المجاورة وقد تتعدد الدول المشاركة في النهر كما في حالة نهر النيل الذي تشترك فيه احدى عشر دولة في الوقت الذي يشكل فيه نهر النيل مصدرا لأكثر من 98% من موارد المياه العذبة لمصر . وفي الوقت الذي يتزايد فيه الطلب على المياه من اجل التنمية يزداد عدد السكان باضطراد وهو الأمر الذي جعل كل البلاد العربية تقريبا تقع تحت خط الفقر المائي الذي يقدر عالميا بحوالي ألف متر مكعب للفرد في السنة حيث يقل متوسط نصيب الفرد حاليا في البلاد العربية عن هذا الحد بينما كان بحوالي 3500 متر مكعب في السنة في ستينات القرن الماضي, وان بعض الدول العربية ينخفض فيها نصيب الفرد الى اقل من 200 متر مكعب في السنة . كم ......
#بمناسبة
#اليوم
#العالمي
#للمياه
#آذار
#2021

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712567
رمضان حمزة محمد : هل سيكون مؤتمر بغداد الدولي الأول للمياه بداية لتدويل ملف المياه الشائك مع دول التشارك المائي -تركيا وإيران-.؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد بمناسبة أنتهاء أعمال مؤتمر بغداد الدولي الأول للمياه بنجاح والتوصية بجعل المؤتمر مناسبة سنوية، ولكن بزيادة الطلب على إمدادات المياه المتاحة التي قد تؤدي إلى تصعيد النزاعات المحلية والإقليمية بشأن استخدامات المياه في منطقة حوضي دجلة والفرات، هل كشف مؤتمر بغداد الأول للمياه سبل مواجهة أزمة المياه.. وتفاصيل مواجهة العراق لنقص المياه وتداعيات سدود تركيا وإيران التي إنجزت وتنجزُ من طرف واحد دون إعلام العراق بها كما جاءت في الإتفاقيات المبرمة مع دولتي المنبع ودون الأخذ في الاعتبار مصالح العراق المائية كدولة مصب. وهل جدد العراق مطلبه باتفاق ملزم مع دول التشارك المائي كل من تركيا وإيران عدى البروتوكول التي أعلن المبعوث التركي عن موافقة بلده عليها . وهل تم الإشارة برفض التصرفات الأحادية المتخذة من جانب الجارتين الشمالية والشرقية وبيان تمسك العراق بالوصول لإتفاق قانوني ملزم لملء وتشغيل سدودهم ومعارضة اتخاذ إجراءات أحادية الجانب تضر بمصالح العراق المائية. والتلويح بتدويل قضية الملف المائي وعرض مشاكل العراق المائية في المحافل الدولية، إلى ذلك، نرى بان حجم التحديات التي تواجه العراق في مجال المياه كبيرة جداً وفي ظل ندرة الموارد المائية، والتزايد المتسارع في عدد السكان، بالإضافة للتغيرات المناخية الحادة وتأثيراتها الواضحة، لذا نرى بان يكون العمل بهذا الاتجاه عند التحضير لمؤتمر بغداد الدولي الثاني للمياه حيث ضغوط التنمية، وتعاقب مواسم الجفاف والفيضانات، والمخاوف الكبيرة بشأن تغيراستخدامات الأراضي الزراعية بالغزو الحضري والتجاوزعليها، وعلى محرمات الأنهار والمشاريع المائية ، وتغيرات المناخ ، وجودة المياه التي لم يتم سردها في مؤتمر بغداد الأول بشكل منفصل كقضية للنظر فيها بسبب مشاريع دول التشارك المائي الزراعية، ورمي كافة أنواع الفضلات الى مجاري الأنهار في الداخل، لذلك هناك العديد من العوامل التي تشكل عدداً من قضايا الموارد المائية التي قد ينظر فيها مؤتمر بغداد الدولي الثاني للمياه. وتشمل هذه العوامل الحاجة الى إمدادات مياه مضمونة من دول التشارك المائي للعراق؛ الظروف الهيدرولوجية والهيدروجيولوجية، مثل الجفاف وفيضانات الانهار والسيول وآثار تغير المناخ ؛ القضايا المتعلقة بالسلامة وخاصة سلامة مشاريع السدود، وأداء البنية التحتية القائمة ؛ والمصالح والمخاوف بشأن التمويل البديل والشراكات بين القطاعين العام والخاص. والنظر في بعض الإجراءات التي تؤدي إلى طرح مقترحات تشريعية جديدة في مجال الموارد المائية ، ولإستخدامات المياه من قبل القطاعات الأخرى ، بما في ذلك الطاقة والزراعة والترفيه والاستخدام المنزلي والصناعي. كونها تشكل قضايا أساسية لإستخدامات موارد المياه الأوسع ، مما يتطلب تنسيق أنشطة الموارد المائية مع الوزارات الأخرى ضمن سياق البرامج والعلوم والأبحاث والعمل على تحديث سلطات إدارة الموارد المائية لتضمين مناطق ومهام جديدة ومعالجة البنية التحتية المتقادمة للسدود القائمة والتي تعدٌ من القضايا الاساسية التي نحتاج الى التمويل والمساعدة المالية والتقنية لعلوم الموارد المياه بغرض إصلاح البنية التحتية لموارد المياه ، وزيادة التخزين الاستراتيجي للمياه بالتوصية بإنشاء سدود جديدة، وأنواع جديدة من مشاريع موارد المياه على سبيل المثال ، إعادة تغذية مكامن المياه الجوفية ، والحد من مخاطر السيول القادمة من إيران ومعالجة حالات ومواسم الجفاف ؛ ومحاولة الاستثمار في البنية التحتية القديمة لموارد المياه وفي تحسين إدارة إمدادات المياه المتاحة من خلال المتابعة والمراقبة والتعديل في أنماط ال ......
#سيكون
#مؤتمر
#بغداد
#الدولي
#الأول
#للمياه
#بداية
#لتدويل
#المياه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713282
محمد عبد الكريم يوسف : البلدان الأكثر فقرا للمياه النظيفة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف إذا كنت من بين السابع من كل عشرة أشخاص على هذا الكوكب لديهم مياه نظيفة متاحة في منزلك على مدار الساعة ، فأنتمنالمحظوظين. هناك مئات الملايين من الناس ليسوا محظوظين مثلك ، وعائلاتهم تدفع ثمن المياه النظيفة يوميا، وتستنزف الأمراض المرتبطة بالمياه طاقتهم. إن حمل أدلة الماء المتسخ لساعات يمنع الأمهات من كسب المال، والأطفال من الذهاب إلى المدرسة. ليس لديهم المياه التييحتاجونها لري المحاصيل أو سقي الماشية. وفي نهاية اليوم ، من الصعب أن تشعر بالراحة لأن اليوم التالي سيكون كما هو اليوم.هؤلاء هم الأشخاص الذين يفتقرون إلى خدمات المياه الأساسية. وهذا لا يعني أن الماء موجود على الصنبور على مدار الساعة. الأمر ليس كذلك أبدا ، فالمياه قريبة ، يمكن الوصل إليها في النهر أو الترعة في غضون ثلاثين دقيقة ذهابًا وإيابًا.لنلقي نظرة سريعة على حياة أناس منحوا الحياة ولكنهم لم يمنحوا الخدمات الموجودة في الحياة مثل الكثيرين في شمال الكوكب وغربه وشرقه. يعيشون تحت خط الفقر بكثير ، ولا يجدون من يقدم لهم يد العون . يأتي في طليعة الدول الأكثر فقرا في المياه وفق تسلسلها ما يأتي:اريتريا:يفتقر 80.7 % من سكان هذا البلد إلى خدمات المياه الأساسية . يمتع سكان إريتريا في شرق إفريقيا بأقل قدر من المياه النظيفة بالقرب من منازلهم. وهذا يعني الافتقار إلى المرافق الصحية المنزلية الملائمة.وتكون مصادر المياه المفتوحة غالبًا ملوثة بمخلفات الإنسان والحيوان، كما تؤدي إزالة الغابات والممارسات الزراعية السيئة إلى تفاقم مشكلة تلوث المياه. ومع ذلك ، تشهد إريتريا تحسينات في مجال المياه حيث توحد الحكومة والمنظمات غير الحكومية والشركات الخاصة جهودها مع المجتمعات ولكن الطريق طويل وسيقضي الآلاف قبل أن تتحسن ظروف المعيشة .بابوا غينيا الجديدة:يفتقر 63.4 % من سكان هذا البلد إلى خدمات المياه الأساسية ، ويعيش الكثير من سكان المناطق الريفية في بابوا غينيا الجديدة في مجتمعات نائية منتشرة بين 600 جزيرة في آسيا والمحيط الهادئ. غالبًا ما يعاني سكان الجزر من نقص المياه النظيفة والصرف الصحي ، ولا يفهم الكثيرون ممارسات النظافة الأساسية. تعد بابوا غينيا الجديدة إحدى أكثر البلدان عرضة للكوارث في المنطقة ، حيث تتكرر الأعاصير والفيضانات التي تدمر البنية التحتية والمنازل والمحاصيل الزراعية. يركز المنظمات العالمية في بابوا غينيا الجديدة على دعم النظم الصحية وبناء القدرة على الصمود في الأسر والمجتمعات. تشمل مكونات هذا العمل تحسين الوصول إلى المياه والصرف الصحي ، إلى جانب تعزيز تغيير سلوك النظافة.أوغندا:يفتقر حوالي 61.1&#1642-;- من سكان أوغندا إلى خدمات المياه الأساسية. في أوغندا ، لم تواكب خدمات المياه والصرف الصحي عقدين من النمو الاقتصادي، والزيادات السكانية، والتوسع الحضري المكثف. تستضيف البلاد أيضًا حوالي 1.4 مليون لاجئ، العديد منهم من الصراع في جنوب السودان . تعاني الاستجابة الإنسانية الدولية التي تخدم هؤلاء اللاجئين من نقص التمويل بشكل مؤسف وتزيد من قدرة كل من اللاجئين والأوغنديين المحليين على التعامل مع الظروف المعيشية الصعبة.تزيدالمنظمات العالمية من الوصول إلى إمدادات المياه المستدامة والآمنة لحوالي 56،130 شخصًا خلال عام 2020، ومن بين المستفيدين 30،872 طفل. بالإضافة إلى ذلك ، تم بناء مصادر للمياه في تسع مدارس ، مما أتاح لـ 6،480 طفلًا الحصول على مياه الشرب الآمنة ولكن كل هذه الاجراءات غير كافية وغير مستدامة.إثيوبيا:يفتقر حوالي 60.9&#1642-;- من عدد ......
#البلدان
#الأكثر
#فقرا
#للمياه
#النظيفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715397
رمضان حمزة محمد : مستقبل العراق المائي على مفترق طرق..هل من إدارة رشيدة للمياه
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد العراق سيكون على مفترق طرق، بسبب الحوكمة الضعيفة والموارد المائية المحدودة والبنية التحتية المتدهورة ، في الوقت الذى تشتد الحاجة إلى المياه لمختلف الإستخدامات مما يزيد من عمليات نزوح جماعية للسكان. وكلُ ذلك سيؤجج النزاع على المياه وتكون هنالك خسائر بشرية واقتصادية فادحة لا سامح الله ، لان ما يتبقى من المياه يتضاءل تحت ضغط النمو السكاني السريع والتحضر المقترن بتغير المناخ،وفي ظل أنظمة إدارة المياه الحالية ، وإنها لحقيقة مؤسفة أن العراق يعدُ من أكثر الدول تأثراً ضمن سياقات الهشاشة في المنطقة وهي الدولة الأكثر تضرراً أيضًا في مواجهة أكبر التحديات المتعلقة بندرة المياه وتلوثها.هذا الواقع سيضع العراق على أجندة العطش ، وهذا مما يجعل العراق بحاجة الى مضاعفة الجهود نحو إدارة مستدامة وفعالة وحوكمة رشيدة لموارد المياه في ظل ظروف الشحة والندرة المائية الحالية والمتوقعة أن تكون أكثر شحة في المستقبل المنظور وبطرق موثوقة ومعقولة التكلفة لضمان إيصال خدمات المياه للزراعة وللشرب وللجميع والحماية من الكوارث الإنسانية المتعلقة بالمياه. كون المؤشرات الإستراتيجية تشير بان العراق سيواجه تحديات جمة بنقص واردات المياه من تركيا وايران، يضاف اليها مؤشرات تغيرات المناخ.لذا بات من المؤكد بانه لن يتحسن أي شيء في العراق ما لم يتعامل العراق بجدية مع سياسات المياه وممارسات الري التقليدية وإهدار المياه….؟لكون موجة الجفاف في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام والعراق بشكل خاص مستمر منذ العام 2000، وقد تخللتها بضع سنوات رطبة كان آخرها عام 2019. لذا قد يستغرق الأمر عدة سنوات مطيرة ومتوالية لإزالة آثار الجفاف تماما.!؟وهذا مدعاة للعمل الجدٌي في توفير المياه لانها تحقق الشعور بالأمان والإستدامة والتنمية ورفاه الإنسان من المستوى المحلي إلى الدولي وتضمن الأمن المائي للمواطن والدولة؟ويشعر الإنسان والمجتمع بتذوق الحياة ولذة الإستقرار السياسي،الإقتصادي والإجتماعي للمجتمع وضمان بيئة نظيفة يكون بوجود المياه وحسنُ إستغلالها للتنمية.لذلك نأمل أن يكون العراق قد أدركت أهمية التخطيط لمستقبل الموارد المائية والعمل الشامل لمعالجة آثار التغير المناخي والتكييف مع هذه الظاهرة الكونية. وليس إعتماد ثلوج وامطار هذا العام 2022 بعد موسم الجفاف معياراً للتغاضي عن المطالبة الجدية بحقوق العراق المائية من دول التشارك المائي تركيا وايران وذلك من خلال وضع منهجية علمية متكاملة لترشيد إستهلاك المياه وحوكمة رشيدة في جميع القطاعات وبالأخص القطاع الزراعي الأكثر إستهلاكاً للمياه منها تحديث طرق الري ودعم التقدم في مسار الاقتصاد الزراعي وبناء قدرات المجتمعات المحلية وخاصة في مدن وأرياف الجنوب كون العراق دولة مصب وكذلك بناء قدرات المؤسسات في القطاع العام فيما يخص ترشيد وحوكمة المياه وقضايا التغير المناخي. ليتسنى إدارة الندرة المائية وشحتها لتأمين وضمان مستقبل العراق " كون أزمة المياه هي أزمة إدارة على مختلف المستويات؟ ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#مفترق
#طرق..هل
#إدارة
#رشيدة
#للمياه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745833