الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : تفعيل الجهد الاستخباري والضربات الاستباقية تمنع وتربك عمل داعش في التحرك والنشاط الإرهابي
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي عودتنا حكومة السيد الكاظمي بالويل والثبور وإطلاق التصريحات النارية بعد كل عملية تقوم بها داعش وتسبب الضحايا من الشهداء والجرحى والتدمير. وعندما كانت القوات الأمنية تقوم بعمليات استباقية تؤدي إلى نتائج إيجابية وتحمي أبناء المناطق منها.إن الهجمات التي حدثت في المقدادية بقرية الرشاد والإمام وذهب ضحيتها ثلاثة عشر شهيد وخمسة وعشرون جريح قد جرت بدم بارد من خلال نصب الكمائن وتدمير الكامرات الحرارية وجمع المختطفين وتقديم الفدية لداعش وإطلاق الرصاص عليهم وفخخت البيوت المهجورة وجرفت أراضي البساتين وقد استغرقت هذه العملية ربما عدة ساعات ولم يتصدى لهم أحد. إن الدولة تعلم جيداً أن هذه المنطقة تنتشر وتنشط فيها داعش بشكل كبير ومستمر دائماً وتتكرر فيها مثل هذه الأعمال الإجرامية ... أليس من المفروض أن تنشط في هذه المناطق العمليات الاستخبارية لرصد ومعرفة أماكن داعش وتحدث عمليات استباقية لتدمير أوكارها وتصفيتها والقضاء عليها ؟ أليس من المفروض تسليح أهالي المنطقة حتى يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم وعوائلهم وممتلكاتهم ويتصدوا لداعش ؟ أليس من المفروض إقامة قواعد ومخافر أمنية وعسكرية تقوم بعملية التحرك والرد السريع للتصدي لداعش وإفشال مثل هكذا هجمات تؤدي بالعشرات قتلى وجرحى وخسائر مادية ؟ من يلاحظ تصرفات الحكومة بعد الفاجعة المؤلمة في زيارات المنطقة من قبل وزير الداخلية ووزيرة الهجرة ومستشار الأمن الوطني وعقد اجتماع للأمن الوطني بقيادة رئيس الوزراء والتهديد والوعيد كل ذلك بعد فوات الأوان وبعد أن هجرت المئات من العوائل مناطقها الغير آمنة وإذا لم تتخذ الدولة إجراءات عاجلة وفعالة تؤدي إلى طمأنت أهالي المنطقة الذين فقدوا الثقة بحماية الدولة لهم وفضلوا الهجرة من مناطقهم للحفاظ على سلامتهم بعد أن يأسوا من حماية الدولة إليهم. ......
#تفعيل
#الجهد
#الاستخباري
#والضربات
#الاستباقية
#تمنع
#وتربك
#داعش
#التحرك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736335
رند وهبة : النازية والأطلسي وأوكرانيا: عن مبرر روسيا للحرب الاستباقية
#الحوار_المتمدن
#رند_وهبة أحاط الغرب روسيا بكوابيس الماضي، من صواريخ ورؤوس نووية، وقواعد «ناتو» تقترب شيئاً فشيئاً من حدودها، وتفشٍّ سريع لليمين المتطرّف في دول شرق أوروبا. وبالرغم من أهمّية الصواريخ والرؤوس النووية وقواعد «الناتو» وخطرها على روسيا، إلا أن الجميع يدرك صعوبة تفعيلها وأنها ردعية في الغالب. فالأميركيون لا يواجهون أندادهم عسكرياً أبداً، وهكذا يبقى اليمين المتطرّف والنازيّون الجدد البطاقة الأكثر فعالية وحيوية وعملياتية بيد الأميركيين، لذا تم دعمهم بكل الوسائل في أوكرانيا تحديداً. ولم يتوقف الأميركيون عند هذا الحد، بل عملوا على تحويل أوكرانيا إلى كبسولة من الكوابيس الروسية على الحدود الأكثر حساسية بالحديث عن ضمّها لحلف «الناتو». فتخيّل لو انضمت أوكرانيا إلى الحلف ووضع قواعده فيها ونشر فيها صواريخه ذات الرؤوس النووية تحت قيادة نازيين قتلة يكنّون كل العداء والبغض للروس. أي عاقلٍ ينتظر تحقّق هذا ليقاومه؟العدو على الأبواب... مرة أخرىمن حق المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، التشكيك بعملية نزع النازية عن ألمانيا التي تعمل الآن على مد أوكرانيا بالسلاح. الحقيقة هي أن الشك يحوم اليوم حول نازية المجتمع الدولي الغربي برمّته بما فيه العدو الصهيوني. ما يحصل اليوم يفضح مسرحية محاكم التفتيش التي أقامها الغرب تحت عنوان معاداة السامية في مواجهة أي انتقاد للعدو الصهيوني، فالغرب، وأميركا تحديداً، لم يكن العداء المبدئي للنازية قط. وهنا من الضروري إعادة فتح بعض من ملفات الحرب العالمية الثانية التي دفع فيها الروس ثلاثين مليون شهيد في مقاومة النازية، بينما كان البريطانيون حينها يخوضون معاركهم الاقتصادية بعيداً خارج القارة في شمال أفريقيا. بل حتى خلال قصف لندن نفسها من قبل الألمان كان لبريطانيا العظمى في سنغافورة متناهية الصغر ــــــ ذات الأهمية الفائقة كممر تجاري عالمي ــــــ جنودٌ أكثر من الجزيرة الأم نفسها. أمّا التدخل الأميركي في الحرب كان في جوهره يسعى لإضعاف القوى الأوروبية للاستيلاء على مستعمراتها.ففي الحرب العالمية الثانية دار صراعٌ آخر خلف الكواليس ــــــ لا علاقة له بالحرب ضد الفاشية والنازية ــــــ حول حماية المستعمرات، وابتزاز أميركا للحلفاء والبريطانيين بالذات هو ما أطال عقود الإعارة والتأجير خلال الحرب لإجبارهم على التخلّي عن التجارة التفضيلية مع مستعمراتهم، وذلك كشرط لدخول أميركا الفعلي والعسكري في الصراع. إنزال النورماندي ــــــ المسرحي بمقاييس الحرب العالمية الثانية ــــــ لم يتم إلا عندما كسر السوفيات ظهر النازية بشق الأنفس، وهذا ليس ظرفياً، بل لأن أميركا، منذ استقلالها، لم تخض أي صراع عسكري مباشر مع أي ند يعتد بقوته من جهة، ومن جهة أخرى لأن أميركا لم تعادِ النازية بشكل فعلي وحقيقي.فما جمع أميركا والنازية أكثر من صناعات (منها فورد وواتسون وبنك مانهاتن وداو وولورث وجنرال موتورز، وغيرها الكثير) ومصالح مشتركة مع وول ستريت، بل كما أصبحنا نعلم جيداً اليوم أن هتلر استقى أيديولوجيته العنصرية من تيارات الداروينية الاجتماعية الأميركية وأعجب بالإبادة الناجحة التي قام بها المستعمرون الأميركيون البيض تجاه السكان الأصليين. أكثر من ذلك، يقول الباحث مايكل هدسون، بأن المعجزة الاقتصادية الألمانية لم تكن لتحصل لولا عفو الديون التي فرض في ألمانيا بعد الحرب بفضل الأميركيين الذين في الوقت نفسه شددوا مطالبتهم بديون الحلفاء وكان لبريطانيا أعلى نسبة فائدة بينهم. حتى إن الأذى الذي ألحقته أميركا ببريطانيا كحليف كان أكبر من الأذى الذي ألحقته ألمانيا ......
#النازية
#والأطلسي
#وأوكرانيا:
#مبرر
#روسيا
#للحرب
#الاستباقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751524