الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مراد الحسناوي : قصيدة : النص التحريضي الواحد و الثلاثون لإبن حزم الأندلسي
#الحوار_المتمدن
#مراد_الحسناوي أنقر أشعة الشمس بأفكاري كفقاعات رغوة صابون أميكطفل صغير...أركض أرتجف أغنيأرتشف من عنب العمر طفولة اختماريأحتمي بكفك الدافئأرسمه لوحة في خياليفوق أسلاك يومي...في ضوء نهاري... يقزمني انتظاري كعصفورأعصر قلبي كليمونة مبهرجةالكلمات منثورة في مخيلتيو الرؤيا منزوعة المزاجكيف سأكتب قصيدة للتي أنتظرهاو الوقت يقطر من ساعتيدامية هي لغتي عاشقة تلك السطور مساحة تحملي تضيق شيئا فشيئاو لغتي باردة رحاها.... لا تدوركيف أطحن لك قصيدة جديدةمن شبق الشوق و حبات السنابلأ لست جائعة للقائي يا ذئبة تعالي و رممي بقبلة ما خلعته عني عادات بلد القبائلقولي أن غيابك مزحة أو كذبةقولي أنك قادمة تمشط خطاك السبيلقولي أن دوام حافلات العشق انتهىو أنت عند المحطة الأخيرة للوصول قولي أي شيء... ولا تتركيني للعنة البرد و الإنتظارأمام فوهات الإحتمالات القاتلة و شيفرات الصمتو أنياب السلاسل يسقط قلبي كآخر الثواريموت ولا تموت الفكرة ما كان فن العشق حراماو لا كان عورة أوقفوا تخلف أمتي، دمروا الجدار و أعلنوا الثورة...الحب يتدفق في أقداح دمييسيل يسيح يصيح فصيحافوق أرصفة كلاميشفاهه خجل و ثناياه ربيع و خضرة إسقني مزيدا من الشوق أيها الإنتظار فأنا رجل لا تدور دورتي الدمويةدون ثمالة الحب و جنون الحبو طغيان الحب في القصائدتختنق كتاباتيإذا لم تعلوا أخبار العاشقين مواقع النت و صفحات الجرائدأسقني أيها الإنتظار وجه مدامتي إن كل زاوية من زوايا هذه الخمارةكل أحاديث الهوىو الكلمات الثرثارةكل خبايا أقداحيو سفوح جراحيو ما تبوح به نثرات الدخان و وشوشات البراءةعلى وجوه النسوة و الصبيان ما عادت تكفيلأصيغ هذا الحب في جب قصيدة. ......
#قصيدة
#النص
#التحريضي
#الواحد
#الثلاثون
#لإبن
#الأندلسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707964
كوسلا ابشن : البكاء على الوهم الأندلسي المفقود
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن الإنهزامات التاريخية المتلاحقة للفكر العرقي العروبي و فشل الزمرة الفاشستية منذ الخمسينات من القرن الماضي في إنجاح المشروع الأبارتهايدي الأعرابي في شكله الناصري و البعثي و اللاهوتي بسلطتها السياسية المطلقة و إستبدادها الإيديولوجي و البوليسي. مني المشروع بالفشل الذريع في تكريس الإيديولوجية العرقية و واقع الأحادية الثقافية واللغوية و الدينية, و تأسيس دولة موحدة عرقية (الوطن العربي) في أوطان الشعوب المحتلة في الشرق الأوسط و شمال افريقيا.في هذا الزحم من الإنكسارات و الإنهزامات و الأزمات الإقتصادية و الإجتماعية التي أدخلت مجتمعات الهيمنة السلطوية العروبية, غرف الإنعاش بسبب التخلف الإجتماعي و ضعف النمو الإقتصادي و ماضوية الحقل الثقافي, أضف الى ذلك سياسة التمييز العنصري في إدارة ثروات البلاد و توزيعها, السياسة التي نتج عنها الإضطهاد القومي و الإجتماعي و السياسي و الثقافي, وهو العامل الذي زاد في التمرد و رفض المشروع القومي العروبي الإستبدادي و الإستغلالي و العنصري. في حالات الهزائم المأساوية و التخلف اللامنتهي يجد المهزومون العرقيون مواساتهم و مفاخرهم الوهمية في الرجوع الى الفردوس الوهمي الأندلسي المفقدوس بسبب الفتنة "البربرية" المزعومة, و التي أعادها التاريخ للتأمر ضد "النهضة" و "الوحدة" القومية العروبية في التاريخ المعاصر.البكاء على الوهم الأندلسي, يطرح أكثر من سؤال حول الغزو العربي لهيسبانيا و الحكم العربي للمنطقة و الحضارة العربية المزعزمة لهيسبانيا؟. تاريخيا ما ذكرته المراجع, أن الحرب الأهلية, و ظروف الثورة الشعبية في هيسبانيا, ضد إستبداد الحكم القوطي الغربي, إستغل الجيران (الأمازيغ) في العدوة الجنوبية (شمال افريقيا) لظروف الفوضى و الإقتتال, فأجازوا البحر, و إحتلوا البلاد الإيبيرية في غياب المقاومة الشعبية للإحتلال, وهذا ما ساعد على القضاء على الحكم القوطي الغربي للمنطقة, و بروز حكم إستعماري جديد.أغلبية المراجع تحدثت عن غزوة الجيش "البربري" بقيادة البربري طارق بن زياد لهيسبانيا, و عندما وصل الخبر لموسى الجلاد لما حققه طارق من إنتصارات و "فتوحات", أسرع الى إجازة البحر للإستلاء على الغنائم و معاقبة طارق لإتهامه بإخفاء الغنائم عنه. موسى المجرم, المنتقم لتاريخه العبودي, حولته النزعة العرقية العروبية الى بطل و "فاتح" هيسبانيا, و ما عرف عن تاريخه, عرف نهايته هو وأبناءه. كل ما كتب عن تاريخ هذه المرحلة من (القرن 8) يضل سرابا في غياب مصادر تاريخية المكتوبة في نفس فترة الأحداث, فأقدم ما كتب عن غزو هيسبانيا في أواسط القرن 9م عبارة عن شعر لمستعربة هيسبانية مسيحية (تعيش تحت الحكم الإسلامي), تحاكم التعامل الوحشي للمسيحيين من طرف المسلمين. أو بعض إشارات لمحمد بن موسى الرازي في كتاب (الرايات) المفقود, والذي يرجع الى هذه المرحلة ( القرن 9م), أي بعد أكثر من قرن من غزوة هيسبايا (711م) المفترضة, أما كتابات القرن الرابع عشر و الخامس عشر التي تحدثت عن هذه الغزوة و الحكم الإسلامي للأندلس, هي مراجع بعيدة كل البعد عن أحداث الغزوة المفترضة في سنة 711 م. لا يوجد أي مصدر تاريخي يرجع الى القرن الثامن يتحدث عن "فتح" هيسبانيا. قراءة للمراجع الموجودة, فالعرب ليسوا هم من "فتح" الأندلس, بل هذا " الفتح" كان من صنع الغزات الأمازيغ, أما في غياب المصادر التاريخية من مخطوطات ترجع لنفس المرحلة, وغياب آثار أركيولوجية و مسكوكات, قد تدل عن هذه المرحلة (العملة المتداولة في الأندلس لما بعد الغزو المجهول التأريخ, كانت بزنطية أو بكتابة لاتنية على وجه جهة من العملة و عربية ......
#البكاء
#الوهم
#الأندلسي
#المفقود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759260
عطا درغام : الهجاء في الأدب الأندلسي
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام ازدهرت الدراسات الأندلسية في السنوات الأخيرة ازدهارًا ملحوظًا، وتنوعت جهود الباحثين المتخصصين في هذا الميدان، فأُزيل غبار النسيان عن كثير من المخطوطات وأفردت دراسات تؤرخ للعصور الأدبية في الأندلس، وتستنبط الظواهر والسمات..وتُبرز نشاط الشعراء والأدباء .وأقبل فريق من الباحثين علي دراسة الموشحات والأزجال باعتبارهما فنيين أندلسين خالصين، بينما عكف آخرون علي ماكتبه المستشرقون من إسبان وغير إسبان، فنقلوه إلي اللغة العربية لتكتمل الصورة ويتحقق التواصل بين الباحثين العرب وغيرهم.وقد وُجد في الدراسات الأندلسية اتجاه يهدف إلي إفراد كل غرض من أغراض الشعر الأندلسي بدراسة مستقلة..فدرس الغزل كما درست الطبيعة والرثاء وشعر الغربة والشعر الديني...إلخ.غير أن موضوع الهجاء لم يستأثر بدراسة مستقلة،وغاية ما كُتب عنه لا يتجاوز الإشارات العابرة المتناثرة أو الأحكام العامة،حتي لقد ظن كثير من الباحثين أن الهجاء لم تقم له سوق رائجة في الأندلس ، بل لقد ذهب بعضهم إلي أبعد من ذلك فأنكر وجود الهجاء كغرض من أغراض الشعر الأندلسي معللًا رأيه بأن البيئة الأندلسية المتحضرة تعاف الهجاء وتمجه.ومما قوَّي هذا الزعم أن بعض المصادر الأندلسية لم يتسع صدرها لشعر الهجاء فأسقطته وأغفلت ذكر شعرائه، بيد أن صدور بعض نقاد الأندلس وبعض أصحاب المصادر الأندلسية عن هذا الموقف لدوافع دينية وأخلاقية وسياسية لا ينفي وجود هجاء أندلسي، بل لا ينفي ازدهاره.ولا شك في أن الهجاء باب قديم من أبواب الشعر العربي، وهو فن عرفته الآداب الأجنبية قديمًا وحديثًا، وإذا استبعدنا هذا الضرب من الهجاء الذي يقوم علي البذاءة والفحش والسب المباشر؛ فإن الهجاء بضروبه الأخري التي تقوم علي التلميح والرمز والإضحاك ورسم الصورة الكاريكاتورية الساخرة يبقي فنًا له سماته وملامحه الخاصة..وهو بهذه الصورة يبدو فنًا عسيرًا لا يقدر عليه إلا من منحه الله موهبة خاصة، ومن زود بمقدرة تتيح له أن يلمح الدقائق والجزئيات ويبرزها بمهارة تستدعي السخرية والإضحاك.ويذكر الدكتور فوزي عيسي : لست مع أولئك الذين يرون أن الهجاء صار اليوم في عداد الأغراض الشعرية المنقرضة، او التي أشرفت علي الانقراض. فالهجاء لم ينقرض ولم يمت،ولكنه اتخذ وجهات أخري..فلم يعد هو الهجاء القبلي أو الشخصي أو الذي يعتمد علي السب الصريح، بل تطور بتطور الزمن والحضارة والثقافة، وأصبح يختفي وراء مسميات أخري كثيرة.وتفترق السبل بالباحث مع من ينادون بإسقاط الهجاء واستبعاده من أبواب الشعر العربي لأن ذلك تراث خلفه أسلافنا فضلًا عن أن الهجاء لا يقوم كله علي تالبذاءة والإفحاش ، بل إن النظر إلي الهجاء من هذا الجانب وحده ولا يخلو من قصور وإجحاف . فالهجاء من زاوية أخري يمثل روح النقد والمعارضة لكثير من سلبيات الأفراد والمجتمع،ووسيلة لإظهار أوجه القصور والخلل،وكشف العابثين والمخادعين، إنه يسعي إلي تحقيق عالم مثالي عن طريق السلب لا الإيجاب أو بطريقته الخاصة التي لا تتفق مع الطريقة التي تعارف الناس عليها..وقد سبق أن قرر الدكتور محمد حسين هذه الحقيقة حين قال:" الواقع أن في الهجاء قوة بنائية إلي جانب هذا المظهر الهدام، الذي هو أول ما يطالع المتصفح له، فهو حين يهاجم شخصًا من الأشخاص أو نظام من النظم أو نزعة من النزعات، يتصور في حقيقة الأمر حياة أخري بأشخاصها ونظامها وأسلوبها، هي مثله الأعلي الذي يطمح إليه ويدعو له، فالهجاء له فلسفة في الحياة يريد أن يؤديها إلينا".وجاءت دراسة الدكتور سعد فوزي عيسي عن الهجاء الأندلسي، ولم تقتصر علي دراسة شعر الهجاء وحده ،بل ......
#الهجاء
#الأدب
#الأندلسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760380
محمد جبرين صالح : الأدب الأندلسي أبو البقاء الرندي أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#محمد_جبرين_صالح الأدب الأندلسي أبو البقاء الرندي أنموذجاتميز الأدب الأندلسي بظهور فن "الموشحات"، وهو نوع من النظم يختلف عن القصيدة العربية بأن الأصل فيه هو الغناء والتلحين الموسيقي، وأن توضع كلماته طبقا لأنغام سارية على الألسن والمقطع الأخير فيه يحسن أن يكون أشعارا مغناة بالفعل، سواء بالعامية الأندلسية أو بالإسبانية القديمة، أي إن قائل الموشح يختار جزءا من أغنية دارجة، ثم ينظم الموشح على أساسه.والموشحات طورت في وزن الشعر العربي ونظام القافية، واعتبروها ثورة عروضية تجديدية كسرت عمود القصيدة التقليدية وابتكرت نظاما منضدا جديدا في الشعر وتطورت الموشحات في وزن الشعر العربي ونظام القافية، وهي ثورة عروضية تجديدية، سحقت عمود القصيدة التراثية، واخترعت انضباطا حديثا في الشعر، وفي أطوال الأشطار ونظام التفعيلات وتعتمد أحيانا على نظام "النبر" المعتمد في الشعر الإسباني، فيها أوزان عربية، وإيقاعات أندلسية أوروبية، وتجنيد أوزانها يرجع إلى الليونة العازفة الموسيقية، وللموشحات مصطلحات عديدة: الفقرة في "الموشحة" تسمى بيتا، وتتركب من أشطار عديدة وأشطار الفقرة فيها جزأين أولهما يسمى الغصن و يأتي على قافية موحدة،والثاني يسمى قفلا و يجيئ على قافية واحدة فيما بينه، ومنسجمة مع أقفال بقية الفقرات، والقفل الأخير في الموشحة يسمى خرجة والموشح ضرب من ضروب الشعر ابتكره المتأخرون ببواعث الطلوع على نظام القصيدة والانتفاضة على المسلك الغابر للشعر وتماثلا مع روح الماهية الحديثة في بلاد الأندلس والتحاما في تعدد التلحين والغناء.الموشحات فن من فنون الشعر العربي اعتمد على نطاق تعدد الأوزان الشعرية، وكان ظهوره في في أرض الأندلس، وقد اتسعت الموشحات في كل موضوعات الشعر العربي وأهدافه ويعد الموشع واحداً من فنون الشعر كالقريض،والموشح،والدوبيت، والزجل، والمواليا، والكان كان، والقوما.الموشح فن شعري مستحدث، يختلف عن ضروب الشعر الغنائي العربي في أمور عدة، وذلك بالتزامه بقواعد معينة في التقنية وبخروجه غالباً على الأعاريض الخليلية، وباستعماله اللغة الدارجة أو الأعجمية في خرجته،ثم باتصاله القوي بالغناء.سبب تسميتها بالموشحات: لأناقته وتنميقه نعتا له بوشاح المرأة. إن الموشحات الشعرية إنما سميت بذلك لأن تعدد قوافيها على نظام خاص جعل لها جرساً موسيقياً لذيذاً ونغماً حلواً تتقبله الأسماع، وترتاح له النفوس،وقد قامت القوافي فيها مقام الترصيع بالجواهر واللآلئ في الوشح فلذلك أطلق عليها (الموشحات) أي الأشعار المزينة بالقوافي والأجزاء الخاصة، والموشحات قد نشأت في الأندلس أواخر القرن الثالث الهجري (التاسع الميلادي) وكانت نشأتها في تلك الفترة التي حكم فيها الأمير عبدالله، وفي هذه السنين التي ازدهرت فيها الموسيقى وشاع الغناء من جانب، وقوي احتكاك العنصر العربي بالعنصر الاسباني من جانب آخر،فالموشحات استجابة لحاجة فنية أولاً، ونتيجة لظاهرة اجتماعية ثانياً.أما كونها استجابة لحاجة فنية فبيانه أن الأندلسيين كانوا قد أولعوا بالموسيقى وكلفوا بالغناء منذ أن قدم عليهم زرياب وأشاع فيهم فنه والموسيقى والغناء وقد تطورت الموشحات في القرن الخامس الهجري أيام ملوك الطوائف، ثم تطور بعد ذلك الزجل وانتقل هذان اللونان من الأندلس إلى المشرق فكثر فيه الوشاحون والزجالون ، وعرفهما كذلك الأدب الأوروبي، فتأثر بهما شعراء جنوب فرنسا المسلمون (التروبادور) كما تأثر بهما كثيرون من الشعراء الأسبان الغنائيين، وانتقل التأثير إلى الشعر الايطالي ممثلاً في عدة أنواع مثل النوع الديني المسمى (لاوديس) والنوع الغنائي ا ......
#الأدب
#الأندلسي
#البقاء
#الرندي
#أنموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764033