الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رونيدا احمد : حوار مع الشاعر والمسرحي والفنان التشكيلي نزار البزاز
#الحوار_المتمدن
#رونيدا_احمد هِيَ جارَةُ القِمَمِ والشُموخُ طَبعُها بِالحُبِّ وَبِالخيّرِ مُشرَعَةٌ أَبوابُها أَميرَةُ التَأَلُقِ مُذ بَدا زَمانُها كَعَروسٍ فاتِنَةٍ بِثوبِ زَفافِها دهوك لَها تَنبضُ القُلوبُ بِعشقِ مم وزين وَمِن كُؤوس الحُبِّ نَنهَلُ شَرابَ شَهدِها بِعطرِ نَرجِسِها يَتَعبَّقُ النَهار وَيَتَلألأُ الليّلُ بِنور أَضوائِها جَميلَةٌ يَتأَلقُ بِها عرش الجمال وَوَفاءُ الأَهل وَغيرتهم حُراسها الفنان التشكيلي والمسرحي والشاعر نزار البزاز في حوار مع حوار المتمدن :رونيدا : ماذا عن قصيدتك (حكاية ليلى) ؟البزاز : حكاية ليلى تتحدث عن فترة الأقتتال الطائفي والقتل على الهوية..والفوضى التي سادت حينهاوليلى ..في القصيدة ترمزإلى الحب الذي قتل في تلك الفترة برصاص الطائفية والفوضى والحقد والكراهية.. الحب الذي استشهد في ظل صراعات بعيدة عن كل معاني الإنسانية..رونيدا : قصيدتك (نوروز)..ماذاتعني للبزازنوروز؟ البزاز : (نوروز)من أجمل وأعزالمناسبات القومية عندنا نحن الكرد..هو رمز التحرروالقضاء على الظلم وانتصار الحرية على العبودية وكسر قيودها..فيه تمزقت ستائر الليل المظلم لتشرق الشمس..هو رمزالبطولات كاوا الحداد وشعلته التي أنارت الطريق أمام الثائرين ضد الظلم والعبودية فيه انهارت صروح الظالمين وتدمرت قلاعهم الحصينة..فيه جفة دموع الأبرياء توشحت الوجوه بالإبتسامة وتعمرت القلوب بالفرح والأمل . رونيدا : تركز في لوحاتك وقصائدك على المرأة .. ماذا تعني المرأة بالنسبة لك ؟ البزاز : المرأة هي نصف المجتمع وبدونها لايمكن أن يتحقق التوازن..فهي الأم،والزوجة،والأخت.. الخ،هي القوة التي تحرك المجتمع والمرأة في أصلها هي الزوجة التي خلقها الله تعالى من ضلع آدم..ثم أصبحت أماً لتنجب كل هذه البشرية.. وهذا ليس انتقاصاً لدور الرجل..والمرأة هي العامل الأساسي في عملية التربية.فهي الأم ومن خلالها يتعلم الفرد جميع الأخلاق والعادات..إذن المرأة هي التي تربي المجتمع البشري بأسره..وقد ازدادت مكانتها قيمة في المجتمع المعاصر..بعد أن تمكنت من الوصول إلى جميع المنصات الثقافية والعلمية والأقتصادية والسياسية.وقد قال توفيق الحكيم:(أن عقل المرأة إذا ذبل ومات..ذبل عقل الأمة كلها ومات). رونيدا : لماذا تشعر دائماً بالأغتراب في أشعارك مع أنك لم تزل في وطنك ؟ البزاز : ليس هناك أصعب من الشعور بالغربة وأنت في وطنك وبين أهلك وأصدقائك..أنها غربة الروح في أحضان الوطن..كأنه جرح عميق يصرخ من الألم:أين أنت ياوطني؟!.نعم،أين وطن المحبة والألفة..وطن النقاء والصفاء.أين النزاهة والقيم..أين الروابط الأجتماعية التي كانت نابعة من مشاعر القناعة والرضا والتآخي..كلها ضاعت في زمن الجشع والفساد والظلم المستشري في الوطن من جراء السلوك الخاطىء للقائمين على إدارته..وكل هذا يدفعك للشعوربالغربة. رونيدا : مَن مِن الفنانين غنى قصائدك الغنائية الكردية ؟ البزاز : الفنانين الذين غنوا من كلماتي:المرحوم الفنان أياززاخولي،المرحوم الفنان عبدالله زرين،والمرحومة الفنانة كَول بهاروغيرهم وأحياناً أتفاجأ بسماع كلماتي مغناة من قبل فنانين آخرين..طبعاً دون أخذ موافقتي. رونيدا : بما أن البزاز يكتب الشعر بالكردية والعربية السؤال : الكتابة بأي من اللغتين الشعرأقرب إليه ؟ البزاز : اللغة الكردية هي لغتي الأم وأفضل الكتابة بها..لكن أحياناً تصبح هناك ضرورة للكتابة باللغة العربية..فعن طريقها تستطيع التعريف بالثقافة والأدب والتراث الكردي ونشره بين خارج المساحة الكردية..بالإضافة إلى أن ......
#حوار
#الشاعر
#والمسرحي
#والفنان
#التشكيلي
#نزار
#البزاز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685674
عبد الرضا المادح : الذكرى الأولى لرحيل الأديب والمسرحي محمد المادح
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرضا_المادح ولد فقيدنا العزيز محمد المادح في الثلاثين من آب عام 1943 بالبصرة، في عائلة كبيرة متوسطة الحال، بدأ نشاطه متأثراً بأجواء الحماسة الوطنية بعد قيام ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958، فانخرط في العمل الشبابي ومن ابرزها، ممارسته للملاكمة في نادي المهداوي للملاكمة في منطقة السيمر، ترافق ذلك بنشوء علاقة الصداقة النبيلة مع زميله في النادي الصديق ناجح عبد الزهرة الفضلي، وبفضلهما نسجت علاقة حميمة دائمة ومتميزة بين الأهل من عائلتي الفضلي والمادح، ناجح الفضلي الأنسان الودود والشيوعي المثقف والمناضل الجسور، غادر البصرة للكويت بعد انقلاب شباط الدموي عام 1963، ثم إلتحق بالمقاومة وتعرض لأصابة بالغة في احدى العمليات الفدائية، ثم استقر لاجئاً سياسياً في دمشق، ولديه عائلة رائعة هناك، تواصلت العلاقة الحميمة بين الصديقين الوفيين حتى وفاتهما، فقد غادر الحياة العزيز ناجح الفضلي بتاريخ 18 نيسان 2021 ليلحق به توأم روحه محمد المادح بعد اربعة اشهر فقط !!تعلم محمد العزف على الكمان، ثم انتقل للعزف على آلة العود، وكان مغرم بالغناء وخاصة تقليد العندليب عبد الحليم حافظ، وكانوا أصدقاءه يطلقون عليه أسم عبد الحليم حافظ لوجود الشبه بينهما، ومن نشاطاته في الشبيبة الديمقراطية، ساهم بتشكيل فرقة فنية للتمثيل والسينما في منتصف الستينات، وصوروا فلم في بساتين البصرة وباب الزبير.عند وفاة الوالد عبود المادح في عام 1967، كان أخونا محمد في منتصف العشرينات من عمره، فأصبح معيلاً للعائلة الكبيرة التي مرت بأزمة اقتصادية، فتوجه للعمل، حيث تَعيّنَ موظفاً في مكتبة جامعة البصرة في التنومة، ليصبح لاحقاً مديراً للمكتبة، كما أصبح رئيساً للهيئة الأدارية لنادي موظفي جامعة البصرة في بداية السبعينات من القرن الماضي. في تلك الفترة تعرف على رفيقة دربه، ليكوّنا عائلة جميلة اثمرت عن بنتين ثم احفاد وبستان الورد لازال يزدهر.دعاني أخي محمد للأنتماء لأتحاد الشبيبة الديمقراطي العراقي في منتصف السبعينات، وبتوصية منه تم ضمّي الى هيئة العمل المسرحي، تحت قيادة المسرحي القدير الراحل جبار صبري العطية.بسبب الأنتماء اليساري لعائلة المادح ونشاطاته ورفضه الأنتماء لحزب البعث، تعرض بأستمرار للمضايقات من قبل أجهزة السلطة الأمنية، وبعد سقوط نظام البعث أسس ( جمعية السلام الأنسانية ) بمشاركة زوجته، وقاما بنشاطات أنسانية متنوعة ومن مالهم الخاص، منها دعم ذوي الأحتياجات الخاصة. كتب الشعر والقصة القصير، حيث نشر العديد منها في الصحف ومواقع التواصل الأجتماعي، أصدر مجموعة قصصية بعنوان ( بقايا ضباب )، كتب المسرحيات ومثل أدواراً عديدة، منها (المدمن) في مسرحية (التحقيق مع المدمن توفيق) تأليف توفيق البصري واخراج الراحل عبد المجيد مال الله. له مخطوطة كتاب ضخم بعنوان ( الحركة الفنية في البصرة – بيبلوغرافيا ميسرة ) نسعى لأخراج الكتاب إلى النور.وقدم العديد من الأمسيات المتنوعة في أتحاد الادباء والكتاب في البصرة، ملتقى جيكور الثقافي، التجمع الثقافي العراقي الحديث وغيرها من المنتديات، كان له حضوراً متواصلاً في النشاطات الثقافية المتنوعة، وشارك بحماس مع زوجته في الحملات الأنتخابية للحزب الشيوعي، رغم أنه كان في فترة نقاهه بعد أجراء عملية كبرى للقلب، كما شارك في تظاهرات انتفاضة تشرين.- عضو الأتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق – البصرة. - مؤسس ورئيس جمعية السلام الأنسانية.- عضو مؤسس في جماعة كتابات مسرحية.- مؤسس نادي المسرح والسينما في أتحاد الأدباء والكتاب في البصرة.- عضو الهيئة الأدارية للتجمع الثقا ......
#الذكرى
#الأولى
#لرحيل
#الأديب
#والمسرحي
#محمد
#المادح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764903