الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالامير الركابي : الوطنية المتعذرة والغاء العراق؟ ملحق2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي الوطنية المتعذرة وإلغاء العراق؟/ملحق2عبدالاميرالركابي اخطر ماعرفه وواجهه العراق في دورته الحالية الثالثة، توفر اشتراطات الغائه عبر الغاء حضوره المستجد، وليست هذه الناحية غير مسبوقه في تاريخ ارض مابين النهرين، فالمراكز الحاكمه والامبراطورية العراقية خلال الدورات، كانت ميالة بداهة الى تكريس مفهوم الأحادية وكونها الممثل الوحيد للكيانيه، وكانت على الرغم من مخالفة ادعاءاتها تلك للواقع، وعجزها عن بسط سلطتها على عموم العراق، وبالذات على المجال الأسفل ومجتمعيته، ومع المجهودات والإجراءات التي تضطر لاتباعها سدا للنقص او الانتقاص الموضوعي لسلطتها بحكم الازدواج البنيوي، فانها كانت تجد مايعزز موقفها الناجم عن غياب التعبير الأسفل، واستمرارخروج نمط الكيانيه والمجتمعية الازدواجية من دائرة الادراك العقلي، مع غزارة تاريخ الادب الأحادي السلطوي المركز على ذم "اهل العراق"والذي هو بالأحرى "ادب نفي مجتمع اللادولة الأسفل"، ومايعرف بنزوع العراقيين الدائم للتمرد، والخروج على الحكام قد مثل خاصية لازمت وميزت حالة العراق وأهله، دلاله ظاهرية على ماهو ابعد واعمق(1). ولم يكن هنالك في الماضي وابان الدورتين الأولى والثانيه من سبيل لحل معضله لايمكن تجاوزها الا بالتوافق مع اشتراطاتها، والتاقلم معها، الامر الذي كان من شانه فرض "قانون الانتقاص" من اعلى، وحوله لخاصية ميزت الدول الامبرطورية بنيه وتكوينا واليات.خصوصا مع تساوي الادوات المادية المتاحة على مستوى وسائل الحسم الحربي، ونوع السلاح المستخدم من الطرفين، مع امساك المجتمع الأسفل بسلاح إضافي حاسم، كونه موضع الإنتاجية ومصدر الريع الزراعي، الذي هو محور العلاقة الأساسي بين الطرفين القابل للحجب وسط اشتراطات إنتاجية بيئية قاهرة، وسائرة على حافة الاستحالة أصلا، مايجعل للمنتجين المشاعيين هنا نفس قدرة البروليتاريا الاوربية كما صورها ماركس، واكثر،حين قال بانها قادرة على ان تزيح كتفها من تحت هيكل الإنتاج فتتسبب في تدميره. كل هذاكان قد لازم دورتين ازدواجيتين رافدينيتين، مع انهما نشأتا وتشكلتا ضمن اشتراطات مؤاتيه على صعيد الأفق الامبراطوري المتاح والمفتوح، للاسبقية التاريخيه في الدورة الأولى والفتح الجزيري التمهيدي في الثانيه، الامر الذي وجدت الدورة الثالثة الحالية ضمن اشتراطات مخالفة له كليا من ناحيتين، الأولى وتمثلت ابتداء باستمراروقوع ارض الرافدين تحت وطاة السلالات والامبراطوريات المتعاقبة منذ عام 1258 يوم سقوط عاصمة الإمبراطورية العباسية القرمطية الانتظارية، من ناحية، وهو ماكان قد تجسد في تحول بغداد الى مركز توضع للحكومات البرانية، بما يمنحها من الناحية الرمزية، تصورا كاذبا عن حكم العراق باجمعه، بتجاهل كونها حاكمه لماتبقى من عاصمة الإمبراطورية المنهارة، اضافه لمتغير أساسي وهام للغاية، طرا على التوازنات، بالاخص مع القرنين الأخيرين مع التغير الحاسم الذي وقع مع حدث الثورة الصناعية الالية الغربية، ودخول السلاح الحديث وبداياته على خط المجابهة المستمرة، وهو ماقد تجلى بأكثر اشكاله كحضور مبكر، أيام داود باشا الوالي الجبار، واخر وختام سلسلة الولاة المماليك 1817/1831 الذي يشبّه احاديا ومن دون مبرر واقعي بمحمد على في مصر، لانه قد يذكر به شكلا، وقد اقام جيشا من مائة الف، واسس للصناعات الحربية والمدفعية، وحاول الابحاء باتفاق حكمه مع إيقاع مايسمى ب "عصر النهضة" وبدايات التصادم مع طلائع النفوذ الغربي بوجهه التجاري الإنكليزي (1). ويجري هنا كما عند محاولة النظر لتاريخ العراق الحديث، اغفال تام للمحركات والأسباب الفعليه والاليا ......
#الوطنية
#المتعذرة
#والغاء
#العراق؟
#ملحق2

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692064
عبدالامير الركابي : الاستئناف التحولي وهزيمة الغزو الامريكي 17 ملحق2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي الاستئناف التحولي وهزيمة الغزوالأمريكي/17/ ملحق 2 عبدالاميرالركابي يحدد نوع المعركة صنف الأسلحة، ونوع الوسائل المناسبة لها والمتفقه مع طبيعتها،وهذا ينطبق بلا شك على المعركة الجارية على ارض العراق اليوم، ومنذ الغزو الأمريكي وتداعياته وماقد ترتب عليه، وهو تاريخ صار يتعدى الثلاثة عقود من الزمن الانتقالي بين قرنين وطورين على مستوى المعمورة، مختلفين ومتباينين، انتهى معهما آخر تجل من تجليات الغرب بحالته الازدواجيه القطبيه، تبعه طور تفردي امريكي، انتهى هو الآخر، لتحل على المعمورة لحظة انتقال استئنافي مفتوحة على بدء آخر، لاحق على الصعود الغربي، مفتوح على عتبة انتهاء صيغة مجتمعية استنفدت اجلها وتاريخ صلاحيتها. ابان فترة الاستعادة، وطغيان ممكنات السائد والمتغلب كمفاهيم برغم فواتها، كانت قد ظهرت أشكال من ردة الفعل طابعها جزئي لايرقى لمستوى التعبير الوطني، بغض النظر عن محركاتها، بعضها مسلح، وآخر ينتمي لمحاولة إيجاد خيارات وصيغ بديله لتلك التي اعتمدها الغزو،مكرسا المحاصصة الطائفية المليشياوية ضمن اطار، وبالاعتماد على قوى مادون، وماقبل دولة، عمودها الفقري الوحيد والاوحد، الريع النفطي، الركيزة التي من غيرها كان يستحيل استمرار الوحدة الكيانيه، او أي شكل من اشكال مايعرف بالدولة الذي ارسي في حينه، باعتباره هيكليه الحد الأدنى الضروري لاداء وظيفة الاعاله المجتمعية اللامنتجة ـ التي كان يمارسها النظام السابق ضمن اشتراطات مختلفه ـ وبمقدمها تامين رواتب موظفي الدولة ومتقاعديها، من دون اية وظائف، او مشاريع أخرى إنمائية، او خدميه من أي نوع كان، بجانب توفير حصه مسروقة في الدخل الوطني الريعي، مخصصة للمليشيات والقوى الحزبية، تتقاسمها الهياكل والتكوينات السائدة،داخل الحكم وخارجه، تقتطع من دون اعلان، ممايعرف بالميزانيه العامه. وضع من هذا القبيل على المستويين العالمي والذاتي، اطاره والايقاع الذي يشمله، لاعلاقة له بالتصورات المتعارف عليها، والسائدة او المقرة. في حين كانت هذه تلعب دور الايهام والرجوع بالعقل وبالمقاربة العامة، نحو مايفاقم المسافة بين الواقع وتبلوراته، والوعي به، ناهيك عن النطق المتطابق مع مقتضياته الحية، الامر الذي كان يحفز نوعا من الضرورة الاستثنائية داخل موقع وكيانيه تاريخيه، اول لوازم وقوفها على عتبه الاهلية الضرورية للحضور الذاتي، استعادتها الصعبة وشبه المستحيلة، لذاتيتها التي هي بالاصل حالة مستعصية على العقل، وطنيا وعلى مستوى الطاقة العقلية المتوفرة والمتاحة على مستوى العقل البشري، وعلاقته بالظاهرة المجتمعية، مع خاصية اختلاف مستجدة عن عموم التاريخ الرافديني باطوارة ودوراته الثلاث الأطول من بين تواريخ المجتمعات البشرية، صار من المستحيل عندها ومعها استمرار الحياة والوجود، من دون شرط وعي الذاتيه المغفلة والمطموسة، المؤجلة على مدى يزيد على السبعة الاف عام. لم يعد العراق بعد اليوم قابلا للاستمرار بغياب وعي مجتمعي متطابق مع طبيعته، ونوع كينونته، بما يعنى ان حالة العراقيين الذين هم تاريخيا ادنى وعيا قياسا لحقيقتهم ومضمر ذواتهم، ماعادت ممكنه الاستمرار، ومعها مايتعلق بدورهم ومكانتهم في التاريخ، بما هم كيانيه ازدواج مجتمعي بخاصيات تجليها، الأولى: الابراهيمية النبوية/ الإمبراطورية، والثانيه الحالية المنتظره"الابراهيميه العليّة"، اللاحقه على اعلى حالات وممكنات التجلي المجتمعي الأحادي، كما هي متمثلة في المثال الأوربي الغربي النموذجي التفكري. ومثل هذا النوع من التحدي، موضوع اليوم على جدول الاعمال التاريخي غير القابل للتاجيل، بالاخص تحت ......
#الاستئناف
#التحولي
#وهزيمة
#الغزو
#الامريكي
#ملحق2

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702586
عبدالامير الركابي : -الغائية الكونية العليا- ومابعد-الله-؟ ملحق2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي من افظع اشكال قصورية العقل البشري، اعتقاده بانه يمكن ان يكون "عاقلا" هو لوحده من دون اجمالي الظاهرة الكونيه، مع ان عمر الكون المقدريصل لقرابة أربعة عشر مليار عام، والعقل البشري لم يمض على انبثاقه مايزيد كثيرا على خمسين الف عام، مما لايترك مجالا للشك ببدائيتة، وطفولية وسذاجه تمريناته بما خص ذاته وكينونته، او مايحيط به، ومايمكنه تحسسه ووعيه من بين ظواهر الحياة والكون. وحين يكرر الانسايوان مثلا بان لكل موجود موجد، ولكل مخلوق خالق لكي يقطع بشان وجود مدبر اعلى، فانه يصدر بذلك عن حالة ومستوى دوني ابتدائي من مستويات ترقيه وتحوليته الكونية، سابقة بالاصل على إماطة اللثام عن السر المجتمعي، لن تكون هي نفسها، ولن تستمر حتى الى المراحل الأخيرة من المسار القصوري العقل/مجتمعي، حيت يصير من الوارد، لابل من اللازم مغادرة مثل هذه الفكرة، والذهاب باتجاه مفهوم عن الخلق والمخلوق،ان كان لهما من وجود، يتناسب مع طبيعة التحولية الكونيه العظمى، ابتداء من مقاربة تلك الصغرى كمؤشر. وقتها يمكن ان يرد بالاعتبار على سبيل المثال، مفهوم من نوع "الموجود بذاته المكتفي بها خارح الزمكان"، وهو شكل وجود مفترض، يتعدى قدرة العقل الحالي على استيعابه، او قبوله، مثلما هو الحال بما خص مفهوم العقل الراهن عما يعرف ب "الكون"، المساوي لما صار يرى بوسائل التقريب التلسكوبي المستجده، من كواكب ومجرات، وحركة توسعها. وسنتخيل بهذه المناسبة كيف كان الانسان يرى الى الأرض والسماء من قبل، حينما لم تكن الالات والعلوم الحديثة قد وجدت بصورتها الحالية بعد، ولنقارن ذلك بماهو قائم اليوم من تصور عن "الكون" على اعتباره الكون المادي المرئي الثباتي الابدي، بالضبط كما حالة الأرض والمجتمعات، والاعتقاد بانها باقية وابدية، او انها موجودة لذاتها، خارج وظيفتها التحولية المؤقتة المشمولة بها. والمثير هنا هو مانسمعه احيانا عن التفكير بالحيوات على كواكب أخرى، مع الطموح للتحادث معها، والالتقاء بها، وكل هذا يجري بمنطق اسباغ الأحادية البشرية على مايتصور انه حيوات غير أرضية، ينظر لها هي الأخرى احاديا وثباتيا، ليصبح محتما عليها اكتساب صيغه جسدية مماثلة للارضوية الانسايوانيه، علما بان الانسايوانيه بالذات، هي حالة مؤقته من ضمن حال المؤقت الكوني الأكبرالمنتهي، حيث كل مانراه، وماهوموجود في الفضاء من كواكب ومجرات، مثلها مثل الكوكب الأرضي، كائنة كعامل ووسيلة تامين للانتقالية، من الارضوية والمادية الجسدية، الى العقلية،الذاهبة للتكامل بصفتها غاية عليا،وصولا الى العقلية الكونية، ومابعد المادية، حيث التحول الهائل العظيم نحو العقل "السوبر"، وقت ان ينتهي الكون المادي، كما ستنتهي الأرض قريبا، وتزول، ومعها المجموعة الشمسية، وقبلها المجتمعات ابتداء، لانتفاء ضرورتها، بعد ادائها الدور المنوط بها. ولايتوانى العقل الأحادي، بل يصر على رسم السردية التي تناسب قصوره ومحدوديته الادراكيه الراهنه للكون وتاريخه، وبداياته، فيقترح علينا مايعرف ب "الانفجار الكبير" على انه لحظة المبتدأ، ليصبح من المهمات بعد ذلك، متابعة مسار "المخلوق الجديد"، ابن، ووليد ذلك الانفجار، فتلاحظ وقتها سيرورة توسعه المطرد، والى اين هو ذاهب، وهل سينتهي الى مستقرما . ولان العقل المتابع لمختلف ظواهر الوجود يسقط من الحساب بطبيعته، الازدواج كقاعدة، ومايلازمها من من ديناميات تحولية كبرى، واستمرارية صعودية، فانه لايمكن ان يرى "الانفجار الكبير" كلحظة تحولية شبيهه للتقريب مثلا، بانبثاق الحياة العضوية على الأرض، او ظهور المادة العقلية في الجسد الحيواني، اذا اخذنا مثل ه ......
#-الغائية
#الكونية
#العليا-
#ومابعد-الله-؟
#ملحق2

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707178