الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامى لبيب : تكوين الإسلام - إقتباسات إسلامية من الزرادشتية
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - فوقوا بقى – الجزء الثالث عشر .- الأصول الوثنية للأديان – الجزء الرابع .- تكوين الإسلام ومصادره - جزء ثان .- الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت - لا أتذكر عددها .العوامل التي كونت وشكلت الإسلام كثيرة ومتعددة , فحضور المعتقدات والأديان والثقافات المختلفة في هذا الظرف التاريخي كان المُشكل والمُكون للإسلام .. فى الجزء الأول تناولنا البيئة الحاضنة للإسلام والتي تتمثل في مجتمعه العربي القديم الذي يُعرف بالعصر الجاهلي فهو البوتقة التي صهرت مكونات الإسلام في داخله , لنلقى الضوء على إقتباسات الإسلام من المجتمع الجاهلي ( رغم تحفظي على مقولة المجتمع الجاهلي التي جاءت من الإسلام تحقيراً وإزدراءاً ) لنجد تطابق فى مناسك الحج وصوم رمضان قبل الإسلام وتقديس هذا الشهر , كذا التعاويذ والرقى وبقاءها في الموروث الإسلامي كذا تحريم الأشهر الحرم ألخ .يمكن القول أن أي معتقد مر على جزيرة العرب كان له حظ في الحضور وتكوين وتشكيل فكر ومنهج الإسلام , فالمصادر التي إقتبس منها الإسلام عقائده وإيماناته وتصوراته جاءت من التوراة والتلمود والمسيحية الأبيونية والزرادشتية والمانوية والصابئة , لنعتني في هذا البحث عن تأثر الإسلام بالأفكار الزرادشتية لتجد لها حضوراً قوياً فى الفكر والإيمان والتصورات الإسلامية .زرادشت .ولد زرادشت حوالي 900 ق.م. وكان كاهنا وأصبح صاحب حركة إصلاحية كبيرة في الدين الفارسي , فأبطل كل الآلهة عدا "أهورا مزدا" , كما كان له تصورات عن الخير والشر والإله .خطر على بالي فى مرحلة الطفولة والصبا فكرة تطابقت مع فكر زرادشت بالرغم أننى حينها لم أكن أعلم شيئا عن زرادشت هذا , وهذا يعنى أننا أمام فكر وخيال إنساني محض أنتج الأديان والمعتقدات , فقد تصورت أن عملي للخير هو طاقة تذهب لله فتزيده قوة في مواجهة الشيطان وأن عمل الشر يزيد الشيطان قوة في مواجهة الله , كذلك قال زرادشت أيضا بوجود قوتين تتصارعان في هذا العالم الخير والشر , والصراع يكون من خلال أعمال الإنسان خيرا كانت أو شرا , فإذا عمل الإنسان خيراً أعان بذلك قوة الخير , وإذا عمل شراً أعان قوة الشر , لذلك فالإنسان والكون يعتبران "ميدان قتال" بين القوتين , ليعتبر يقيناً أن الغلبة في النهاية للخير وسوف يفنى الشر من العالم , ليكون هناك حساب وجزاء , فالذين عملوا الخير خيراً يكون جزاءهم والذين عملوا الشر شراً يحصدون ليقول : "سيادة الخير يجب أن تكون اختيار الإنسان..إنها تجلب النصيب الثمين لمن يعمل بحماس..من خلال الحق سوف يحصل على الخير الأسمى نظير أعماله .. أيها الرب الحكيم هذا ما سأتمه الآن لأجل أنفسنا ".في بحث للأستاذ "فراس السواح" عن زرادشت قال أنه بعد تلقيه الرسالة انطلق زرادشت يبشر بها في موطنه وبين قومه مدة عشر سنوات، ولكنه لم يستطع استمالة الكثيرين إلى الدين الجديد , فلقد وقف منه الناس العاديون موقف الشك والريبة بسبب ادعاءه النبوة وتلقي وحي السماء , بينما اتخذ منه النبلاء موقفاً معادياً بسبب تهديده لهم بعذاب الآخرة ووعده للبسطاء بإمكانية حصولهم على الخلود الذي كان وقفاً على النخبة في المعتقدات التقليدية , ولما يئس النبي من قومه وعشيرته عزم على الهجرة من موطنه فتوجه إلى مملكة خوارزم القريبة , حيث أحسن ملكها فشتاسبا استقباله ثم اعتنق هو وزوجته الزرادشتية وعمل على نشرها في بلاده .. فهل كانت "سيرة زرادشت" مصدر إلهام لنبي الإسلام في حياته وأفعاله ؟!- حيرة نبي الإسلام في شأن المجوس !فى البداية هناك حيرة وإلتباس فى موقف محمد والإسلام من المجوس , فمن الأمور المعروفة ف ......
#تكوين
#الإسلام
#إقتباسات
#إسلامية
#الزرادشتية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709444
خالد علوكة : عرض ونقد كتاب أثر الديانة الايزيدية في الديانة الزرادشتية
#الحوار_المتمدن
#خالد_علوكة صدر مؤخرا عن مطبعة روز هه لات من اربيل الكتاب اعلاه وهو اطروحه دكتوراه باسم الاخت . د. عايدة بدر من جامعة القاهرة / كليه الاداب ويقع الكتاب في 306 صفحة ومقسم الى ثلاث ابواب رئيسه مقسمة عند الباب الاول - الديانه المثرائية - والثاني – الديانه الازيدية وريثة الديانه المثرائية والباب الثالث – الديانة الزرادشتية ومعالم التأثير الميثرائي الازيدي. ثم التوصيات والملاحق والمصادر.طبعا بذلت الاخت عايدة بدر جهدا لايستهان به ومتعاطفه كثيرا في الاطروحة وفي التعامل مع الشأن الازيدي بشكل عام ، لكن هذا لايمانع بالقول بعض الملاحظات عن اطروحتها المهمة خاصة تدور حول اقلية دينية عانت الامرين من البقاء والفناء دون رحمه . وقبل الخوض في ثنايا الكتاب لابد من قول العبارة التالية المرتبطة بالاطروحة تقول(( بعض المثقفين أصبحوا يؤثرون ذواتهم او يدفنون حتى مقاصدهم وان كان ذلك على حساب الدين )) . حتى نأخذ الكتاب من عنوانه كان الاجدر بالاخت عايدة (ولواعتقد من امدها بالمعلومات شارك في تغييب النص الديني الازيدي أي القول ( كان المفروض ان تبدأ بالقول الديني الازيدي في خلق الكون وخلق الملائكة ثم بقية دواب الارض من النبات والحيوان والانسان ومقارنته مع النص الزرادشتي دون المرور بثانيا المثرائية). طبعا لامجال لوضع تشابه او تطابق بين الديانتين كون الزرادشتية ديانه فارسية تؤمن بنقاط اختلاف كبيرة مع الازيدية اولها : ثنائية الاله الزرادشتية وثانيا زواج المحارم في الزرادشتية اضافة الى منع الصوم ودفن الموتى والغاء الملائكة بالقاء في الهين.والازيدية المعروف عنها قبل الزرادشتية حسبالمؤلف صلوات كولياموف وكتابه آريا ، القديمة اضافة الى نص مكتوب في كتاب افستاالزرادشتي ص732 من تاليف د خليل عبدالرحمن بالقول لزارا (كن صديقا لليزيدين ) وقد نجد تشابه بين كل الاديان لكن تطابق ذلك كليا لايحدث سوى في اديان الشرائع لا الحقائق.تركز الاطروحة بشكل ملفت وغريب في عناوين ابوابها الثلاث ومجمل الكتاب عن {{المثرائية}} دون الاهتمام بواقع وجود وذاتية الديانه الازيدية الموحدة بالله . والاغرب ص 147 تقفز بالقول ( بان ميثرا هو في التعديل الزرادشتي ابنا للاله اهورامزدا ثم تقول حسب د. ممو عثمان بان الشيخ عدى ع رُفع الى مرتبة مثرا/ طاوؤس ملك) ربما مقبولة بين مثرا وشيخ عدى ع لكن يوصف مثرا بطاؤوس ملك فتلك تجرنا الى كون طاؤوس ملك مخلوق من اول نور الهي قبل خلق الملائكة .. بينما الانسان خلق من روح وطين !!! وتكرر مرارا ان الازيدية ديانه مثرائية وتسير بنا في الاطروحة بهذا النهج لاخر الصفحات !!. ربما مرت الازيدية بعبادات عدة حالها بقية الامم والملل وتعدد الالهة والاكون ، لكن لايمكن ان تكون المثرائية رأسمال واصل الازيدية كونها عبادات وثنية اتخذت لفترات التابو تمثالا بل الهة لها ولايمكن البقاء فيها . واذكر النبي ابراهيم ع عندما رأى القمر والشمس قال هذا ربي وبعد ان ادرك بخالقهما وخالق الكون تخلى عنها . فيما تشير الاخت في ص 95 وتوكد امتلاك الازيدية فكرة التوحيد ، بمن لايوجد غير خودى وليس مثرا اوغيره!!لكن من هو مثرا والمثرائية ؟ ولد ميثرا من الاله العذراء اناهيتا ، وهوكبير اله الفرس - وقيل ايضا ديانة رومانية باطنية -، وهو اله النور حامي الحقيقة وعدو الظلام عند الفرس حسب كتاب الدم المقدس ص 514 - و في ص 240 من كتابها تقول الاخت عايدة بان ميثرا تعني (اتفاقية ) .. وهو فعلا اله العقود والاتفاقات و في كتاب موجز تاريخ العالم ل هه .ج ويلز ص 187(المثرائية ديانه ذات ارومه فارسية تتمركز حول خفايا نسيت اليوم مدارها مثر ......
#ونقد
#كتاب
#الديانة
#الايزيدية
#الديانة
#الزرادشتية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729347
يوسف يوسف : سلمان الفارسي .. من الزرادشتية الى الأسلام
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف سلمان الفارسي ، من صحابة محمد ، شخصية مضطربة وأشكالية بذات الوقت ، وذلك لما ربطت بها من مرويات وأحاديث وسرديات في الموروث الأسلامي ! هذا المقال ليس بحثا في سرد حياته ، بل هو مجرد أضاءة على علاقته الوثيقة بمحمد .الموضوع : لا بد لنا ، أن نقدم ولو نبذة مختصرة عن سيرة هذه الشخصية ، وذلك من أجل تقديم قراءة حداثوية له ، فمن من موقع / المعرفة ، أنقل التالي وبأختصار ( سلمان الفارسي 568 - 654 م ، ولد في كازرون / فارس ، واسمه عندما كان ببلاد فارس " روزبه " أو " ماهو " ، وأصله من منطقة كازرون في إقليم شيراز في جنوب إيران. هو صحابي جليل دخل الإسلام بعد بحث وتقصي عن الحقيقة ، وكان أحد المميزين في بلاد فارس بلده الأصلي . دان بالمجوسية ولم يقتنع بها ، وترك بلده فارس بحثا عن الحقيقة فرحل إلى الشام وألتقى بالرهبان والقساوسة ولكن أفكارهم ودياناتهم لم تقنعه أو تشفي تعطشه للإيمان . واستمر متنقلا حتى وصل إلى الجزيرة العربية فالمدينة والتقى محمد بن عبد الله ، فأعلن إسلامه .. ) .القراءة : أولا - أختلفت الروايات حول دين سلمان الفارسي في موطنه الأصلي / بلاد فارس ، فقد جاء لمقال لوليد فكري ، على موقع / منشور ، التالي ( اختلف الرواة حول ديانة سلمان قبل تركه بلاده ، فقال بعضهم إنها المزدكية ، وقال غيرهم إنهم كانوا يعبدون الخيل ، وأجمع الباقون أنه كان على دين أهل فارس ، أي المجوسية ، وهي تسمية خاطئة شائعة ، فالدين الغالب في فارس كان الزرادشتية . أما المجوسية ففرقة منشقة عنها ، يرجع اسمها إلى فئة من الكهنة اسمها « ماجي » ، اشتُقَّت من اسمهم كلمة «Magic» الإنجليزية ، أي السحر. الأرجح أنه كان على الزرادشتية . فالرواية تقول إنه كان من المتدينين ، حتى كان « قاطن النار » ، أي ذلك الذي يلازمها حتى لا تنطفئ ، وهو ما يشير إلى الزرادشتية " النار في الزرادشتية مجرد عنصر مقدس كالماء والتراب والهواء ، وليست معبودة لذاتها بعكس الشائع " . أما المزدكية فكانت قد انتهت منذ زمن ، وكانت دينًا « مغضوبًا عليه رسميًّا » ، وأما عبادة الخيل فلم نسمع بها في فارس . ) . * هذا الأمر يجب التوقف عنده قليلا ، فكيف لشخصية ك سلمان الفارسي ، لا يعرف معتقده الاصلي تحديدا ، فكلها تخمينات ، حيث تضاربت الروايات بين ( المزدكية ، عبادة الخيل ، المجوسية ، الزرادشتية ) ، ولكنه يرجح أنها الزرادشتية ! . وهذه التعددية في المعتقدات دليل و مؤشر على عدم التأكد واليقين من دين سلمان ، وممكن القول أيضا من شخصية سلمان نفسه / حيث يقول الباحث العراقي فالح مهدي أن شخصية سلمان ممكن أن تكون غير موجودة ، وهي مختلقة ! . ثانيا - أما تحول سلمان الى المسيحية ، وذلك خلال سماعه لصلوات أحدى الكنائس ، ومن ثم خدمته لأسقافتهم وعلمائهم ، والروايات التي بنيت على هذه القصة ، أيضا هو أمرا مثير للجدل . فقد جاء في موقع / موضوع ، التالي ( لمّا دخل في النصرانيّة تنقّل في خدمة العديد من أساقفتهم وعُلمائهم ، وكان آخرهم عالمٌ من عُلماء عموريّة الروم في الشام ، فأوصاه عند موته بالذهاب إلى الحرم ، حيثُ سيُبعث فيها نبيّ ، وذكر له علاماتُ نُبوّته ، وهي أنّ بين كتفيه خاتم النبوة ، ويأكل الهدية ولا يأكل الصدقة ، وأوصاه بالبحث ع ......
#سلمان
#الفارسي
#الزرادشتية
#الأسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749223
محمد خريف : الكذب والسّرقة من الزرادشتية إلى الكتب السّماويّة
#الحوار_المتمدن
#محمد_خريف " التوراة" باعتباره أيقونة جغرافية عقائدية تشْهد بالتحوّل ألاعتقاديّ البشريّ من الوثنيّ الفيزيائي إلى العقائديّ الماورائيّ أو الميتافيزيقيّ وهي مرحلة تدشين أو تبشير بمرحلة النبوّة نبوّة "الكتب السّماويّة" التي تدّعي أدبيّات أنصارها القطع مع ما سبقها من معتقدات الوثنيّة والزرادشتيّة على وجه الخصوص ولا قطع في مجال الاِعتقاد كينونة سيميائيّة تتحوّل ولا تنقطع،والجديد ينهض على ما ترسّب في الذاكرة الجماعيّة من قناعة واقتناع بنبذ الكذب والسّرقة ، وهما نقيصتان تنهى عنهما الزّرادشتية ،فتبنت نبذهما الأديان السّماويّة دون إحالة إلى ماسبق،(ولا ندري إن كان ذلك يعدّ من باب الكذب والسرقة والأمر يتعلّق بقوة نفوذ المقدّس السماويّ المجرّ من الوثنيّ أوالبشريّ ؟) لكن ، وبمنأى عن التقيّد بالجانب الايمانيّ فوق لغويّ سيميائيّ، يمكن القول" إن التحوّل من الزّرادشتية إلى الأديان السماويّة تحوّل سيميائيّ يخصّ تحوّل وجهة النظر إلى علاماتي الكذب والسرقة في علاقة بالمصدر السماوي بديل المصدر الأرضي الوثنيّ ،والكذب كالسرقة منبوذ في التوراة منهي عنهه، مسموح في نفس الوقت ، يمكن استنباطها ممّا يَرِدُ في التوراة حول تعاليمها والتوراة على تلون رواياتها وتعدد صيغ حضورها باعتبارها أسفارالدين الحق المنشود منذ ديانة زرادشت التي لاتختلف في مبادئها وتعاليمها ورد في التوراة والقرينة الجامعة بين تعاليم الحق في الأديان السّماوية هو العدد خمسة :ف"توراة": كلمة عبرانية تعني الشريعة أو الناموس، ويراد بها في اصطلاح اليهود: خمسة أسفار يعتقدون أن موسى عليه السلام كتبها بيده، ويسمونها "بنتاتوك" نسبة إلى (بنتا) وهي كلمة يونانية تعني خمسة، أي: الأسفار الخمسة"والأسفار الخمسة مستلهمة فيما يبدو من تعاليم "زرادشت الخمسة" ومعتقداته وهي معتقدات تُستلهم أوتنتقل بالعدوى السّيميائيّة من ديانات أخرى سابقة لها،وقد يكون لها تأثير سيميائيّ في الأديان السّماويّة ومنها"التوراة" التي يعتبرها أصحابها بمنأى عن التفكير السيميائي من إعجاز الوحي الالاهي، والنّصوص العظمى يخصّ بها الله خير ما يُصطفي من رٌسله، دون الإشارة عن الأخذ من الزرادشتية أو الإفادة من تفكّك المفهوم الزّرادشتي وغيره فتحوّل نتيجة عوامل سيميائيّة معقّدة كثيرا ما يهملها الفكر الديني الميتافيزيقي اللّا سميائي" إلى كتاب منزّل من السماء الى الارض، فاستحال أو تحوّل مفهوم العقيدة الزّرادشتية إلى عقيدة سماويّةمنسوخة أو ممسوخة في غفلة عن تدخل عوامل العدوى اللّسانية اباعتبارها مادّة العقيدة الأساسيّة ،والعدوى اللّسانيّة تمثل مروحة التحولات العقائديّة وهي تحولات اقتصادية واجتماعية وفكريّة ولغويّة وكلها صنيعة بشريّة متعالية أو متحوّلة من المحسوس إلى المجرّد عن طريق الإقناع والاقتناع ورأسها علوم إعجاز التصديق والتصديق منقذ العاجز من الضّلال أمام سطوة الغيب وعدم القدرة على مجابهة المصير ،فكان لهم في أخبار الآيات من صيغ في التعبير والإقناع ما يجعلهم مقتنعين قلبا وقالبا مؤمنين بما يروى لهم تسليما من روايات افتراضيّة ولو كانت أراجيف، تكتسب شرعيّة صدقها من دعوات التبشير الدينيّ وقوّة نفاذها بسلطة الخطابة وتلوّن قوالبها الفاعلة في الأرواح والأجساد . فكانت مرحلة الأديان السماويّة من صميم التّحوّلات السّيميائيّة ومادّتها لسانيّة بالاساس ، وليست الأديان بهذا المفهوم الحديث سوى مفاهيم سيميائيّة تنتقل بالعدوى العلاماتية ،والعلامة طيّعة لحمل الأمر وضدّه ،فكان لمستعمليها أن جعلوا من علامتي الكذب والسّرقة أمريْن منبوذين من ناحية محمودين من ناحية أخرى أو ......
#الكذب
#والسّرقة
#الزرادشتية
#الكتب
#السّماويّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756451
فرست مرعي : عبادة النيران في الزرادشتية القسم الاول
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي إن من احدى المسائل الهامة والتي ينبغي الالتفات اليها بشأن النظام الفكري والعقائدي والعملي للزرادشتية عند ظهور الإسلام، هي مسألة تعظيمهم للنار وتقديسهم وعبادتهم لها، ولهذا العمل عندهم سوابق زمنية منذ أقدم العصور التاريخية وهي باقية حتى اليوم، يقول الشيخ الرئيس أبوعلي الحسين بن على بن سينا الفيلسوف (المتوفى سنة 427هـ/1037م) في الفصل السابع من الفن الثاني من فنون الشفاء:"... وطبقات من القدماء الماثلين إلى القول بالأضداد وبأن الضدين مبدئان للكل، والواقفين في ذلك إلى جنبة القول بالخير والشر والنور والظلمة.. أفرطوا في تمجيد النار وتعظيم شأنها وأهلوها للتقديس والتسبيح، وكل ذلك لنورها واضاءتها، ورأوا أن الأرض مظلمة لا يستضيئ باطنها بالفعل ولا بالقوة فأهلوها للتحقير والذم". مرتضى مطهري، الإسلام وإيران عطاء وإسهام، ص184 - 185، نقلاً عن الفيلسوف ابن سينا، الشفاء - قسم الطبيعيات، ص177.ونحن إذا اعتمدنا على قول هذا الفيلسوف رأينا: أن عبادة النيران انما نشأت من فكرة الثنوية في الوجود وفلسفة الخير والشر والنور والظلمة... أما اذا قبلنا ما يدعيه الباحثون المتأخرون قلنا: ان سوابق عبادة النيران ترجع إلى ادوار عبادة مظاهر الطبيعة، وكان الانسان إذ ذاك يعبد كل شيء مف&#1740-;-د ک&#1740-;- يفيده اکثر ويعبد كل شيء مضر ک&#1740-;- يأمن من شره، و كان المعنى: أن الإنسان قبل أن يلتفت إلى مسألة الخير والشر بشكلها الفلسفي، أي قبل أن ير&#1740-;- کل شيء مزيجا من عنصري الخير والشر والنور والظلام، قبل هذا كله كان يعبد النيران، و ان الانسان في تلك العهود انما كان يقسم جميع الاشياء إلى قسمين هامين: أحدهما حسن جميل، والآخر: شر مضر، ويجعل لكل قسم من هذين ربأ خاصا خيرا أوشراً! أما أن يرى ان کل موجود مركب من عنصرين مزيجين ضدين، فإنما هذا من افكار عهود التكامل الفكري للإنسان القديم... وعلى أي حال؛ فمن المسلم به أن لعبادة النيران سوابق قديمة لدى الايرانيين، وأنها كانت مثار اعجابهم أكثر من أي عنصر آخر...". يقول الباحث الايراني الدكتور محمد معين (1914 – 1971م)"... ومع قطع النظر عن الاوستا ولاسيما قسم (الكاتها) الذي اختلف في تاريخه من &#1783-;-&#1776-;-&#1776-;- ال&#1740-;- &#1777-;-&#1777-;-&#1776-;-&#1776-;-ق.م ... فقد بقي من الآثار الايرانية القديمة نقش قديم من من العهد الميدي في منطقة اسحاق آوند جنوب بهستان (ب&#1740-;-ستون) يدعي اليوم (دکان داود) وهو موقع صخور أخميني متأخر يقع بالقرب من سربيل زهاب في مقاطعة كرمانشاه بإيران، تم اكتشاف الموقع بواسطة المستشرق البريطاني هنري راولينسون(1810 – 1895م) في عام 1836م، يتكون من قبر صخري محفور بارتفاع عدة أمتار في وجه صخري يعلو على راحة تسمى كيل إي داوود، يرجع تاريخه الى &#1784-;-&#1776-;-&#1776-;- ق.م، وهو عبارة عن قبر محفور في الجبل وعليه صورة رجل واقف امام النار بخشوع". محمد معين، مزديسنا وأدب بارسى، ص278. ويقول المستشرق الفرنسي رومى گر&#1740-;-شمن (1895 - 1979م) بهذا الصدد:" نحن نعرف ثلاثة قبور من عهد الهخامنشيين، أحدها في پاسارگاد قد حفر بأمر كورش، والثاني جزء من نقش رستم في كتيبة مقبرة داريوش، يحتمل أن يكون هو الذي أمر بحفره وصنعه. والثالث في شوش، ويظهر منه أنه من عهد أردشير الثاني...". محمد معين، مزديسنا وأدب بارسى، ص278.والذي ينبغي النظر فيه هو أن نرى كيف كان موقف زرادشت من هذا العمل؟ فهل انه كان قد نهى عنه ولكنه عاد بعده مرة اخرى حتى أصبح العمل رکنا ًمن د&#1740-;-نه؟ أو انه لم يكن يخالف الناس في تقديسهم وتعظيمهم للنار على ما كانوا عليه من ذلك؟نحن إن جعلنا ال ......
#عبادة
#النيران
#الزرادشتية
#القسم
#الاول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756848
فرست مرعي : عبادة النيران في الزرادشتية - القسم الثاني
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي إن المغان الزرادشتيون حينما واجهوا علماء الإسلام حاولوا الدفاع عن أنفسهم ا&#1740-;-ضاً، ولكنهم حينئذٍ لم يقولوا: انا نعبد النار لانها وأهورامزدا من جنس واحد وطبيعة واحدة، بل انكروا عبادة النار رأسا، وادعوا: أنا نعبد اهورامزدا الذي هو الله المتعال، وانما نجعل النار قبلة لنا، كما يقف المسلمون حينما يعبدون الله المتعال ويصلون له الى طرف الكعبة المعظمة من دون أن يعبدوا نفس الكعبة، وأن الزرادشتيين حينما يتكلمون عن تعظيم النار وتقديسها يأتون بلفظة العبادة (پرستش) كما كان يقول آباؤهم، ولكنهم لكي يتخلصوا من تحامل المسلسين عليهم كانوا أحيانا يبدلون كلمة العبادة بعبارة أنها قبلة لنا!رغم أن الآفستا تشير الى ذلك بصراحة:" أتقدم بقربان كامل، مقدس إليك أيتها النار، يا إبن آهورامازدا، والى كل النيران...". ياسنا، الجزء 7، الفقرة 14، ضمن كتاب الآفستا، اعداد: خليل عبدالرحمن ، ص68.كما أن الدقيقي الشاعر المجوسي الفارسي، الذي كان امام الفردوسي في نظم (الشاهنامة) بمعنى هو أول من بدأ بنظم الشاهنامة ثم عقبه الفردوسي وأكمل عمله وأمله! في نظمه کلام زرادشت بشأن النيران يأتي بكلمة العبادة (پرستش) حيث يقول :"اذهب برسالتي هذه إلى الملک گشتاسب.فقل له: يا رب الأرض و الزمان، أوكلت ال&#1740-;-ک امركل نار...كلما رأيت منها بأي مكان كانلا يسعون في اطفاء النيرانالا بالماء اللطيف ولا بالتراب الثقيل.وقل اللموابدة ورجال الدين ...لأولنك الطاهرى القلوب من الهربدانليغلقوا المغان و يسعوا فيعبادة جميع النيران ". ينظر: الفردوسي، الشاهنامة. وقد اتبع الفرودس&#1740-;- في تعبيراته نفس هذه الطريقة الزرادشتية وجاء بكلمة العبادة (پرستش) في كثير من موارد شعره، منها ما قاله في اسطورة كشف النار: إن هوشنك رأي يوماً حية عظيمة أو ثعباناً فحمل حجراً كبيراً وهجم عليها ليضربها، لم يصبها الحجر بل أصاب الحجر حجراً آخر فانقدح النار من بينهما... وهكذا اكتشفت النار... يقول: بدا نور من الحجرين، وتنور قلب الحجر من النور، ولم يقتل الثعبان ولكن ندت النار من ذلك الحجر، وكل من يضرب الحديد بالحجر يظهر منها النار... فأخذ الملك يدعو الخالق ويحييه، إذ وهب له هذا النور، وجعل هذا النور قبلة لنفسه وقال: هذا نور رباني، فينبغي أن تعبده – أيها الانسان – إن كنت من أولي الالباب". الفردوسي، الشاهنامة، ص17.إلا أن الفردوسي يقول:" إنه جعل النار قبلةً لنفسه، بينما هو يعبرعن تعظيم النار وتقديسها بالعبادة: (پرستش) وهذا من تلك التعبيرات التي وجدت بعد الاسلام دفاعاً عن تعظيم النار وتقديسها. ويعكس الفردوسي في بعض أشعاره دفاعه عن عبادة النيران فيدعي أنها إنما هي محراب لهم وقبلة لعبادتهم وليست معبوداً، فمثلاً يذهب في قصة ذهاب كيكاوس وكيخسرو الى معبد آذرگشناسب:" كانوا هناك أسبوعاً في عبادة ربهم...ولا تتوهم أنهم كانوا يعبدون نفس النيران...إنما كانت النار حينذاك محراباً لهم...وهم كانوا يعبدون ربهم بعيون باكية إنما كانت النار لهم بجمالها...كما يكون للمسلمين العرب محاريب الحجر".لكنهم حينذ يقولوا: انا نعبد النار لانها وأهورامزدا من جنس واحد وطبيعة واحدة، بل أنكروا عبادة النار رأسا، وادعوا: أنا نعبد اهورامزدا الذي هو الله المتعال، وانما نجعل النار قبلة لنا، كما يقف المسلمون حينما يعبدون الله المتعال ويصلون له الى طرف الكعبة المعظمة. من دون أن يعبدوا نفس الكعبة. أي أن الزرادشتيين حينما يتكلمون عن تعظيم النار وتقديسها يأتون بلفظة العبادة (پرستش) كما كان يقول آباؤهم، ولكنهم ......
#عبادة
#النيران
#الزرادشتية
#القسم
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756923
فرست مرعي : عبادة النيران في الزرادشتية - القسم الثالث
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وفضلا عن هذا، فلا يقول المجوس للنار بمقام اقل من ربوبية نوعية على خلاف مايقوله الدكتورمحمد معين، بل إنهم كانوا يرون للنار قدرة خارقة و تأثيراً روحيا ومعنويا، ولا يزالون يقولون بذلك. وقد نقلنا قبل هذا: أن النار لقبت في الافستا (آذر ا&#1740زد) أ&#1740 آنها (ابن الله) ويقول، کر&#1740ستنسن بهذا الصدد: "ان النار في هذا الدين من أهم جميع سائر العناصر الموجودة، ويعلق على هذا في الهامش يقول: "يعتقد هرتل في مقالاته التي كتبها تحت عنوان (منابع التحقيقات الهندو ا&#1740رانية) يعتقد: "بأن الايرانيين كانوا يرون آن عنصر النار نافذ في كل صغير وكبير في هذا العالم "، ويضيف کر&#1740ستنسن بالقول:"وآنا أعتقد أن الذي يقوله هرتل لا يخلو من حقيقة في المقام". وکتب نفس الدكتور المعين بشأن معبد (آذر برز&#1740ن مهر) أحد معابد النيران الكبيرة والأصيلة، يقول: "جاء في البند الثامن من الفصل &#1777&#1783: آن معبد آذر برز&#1740ن مهر كان قائما حتى عهد گشتاسب، وکان ملجأ ًللعالمين حتى آمن بزرادشت انوش&#1740روان و گشتاسب، فحمل گشتاسب معبد آذر برز&#1740ن مهر إلى جبل ر&#1740وند الذي يدع&#1740 پشتاسپان وپشت أيضاً وينقل عن خرده اوستا ( الافستا الصغيرة) أنه يقول: "ان الفلاحين يصبحون أعلم وأطهر وانقى ثيابا ببركة هذه النار، وببركة هذه النار تساءل گشتاسب و تلقى الجواب" ويقول بشأن( آذر فرنبغ) الذي هو الآخر أحد المعابد الأصيلة للنار: "كان هذا المعبد يخص للموابذة الكبار، وقد جاء في البند الخامس من التفسير الپهلو&#1740 انار بهرام في دعاء خرده اوستا : "ان هذا المعبد اسمه: آذر فرنيغ، وهي نار عليها يكون حماية سائر النيران، وببركة هذه النار يجد الموابذة والدساتير العلم والكبراء وأصحاب الجاه والشأن الرفيع، و هذه النار هي التي قاومت الضحاك ".وجاء في البند الثامن من الفصل السابع عشر بشأن" آذرگشناسب التي هي ثالث المعابد الكبار والأصيلة: "كانت آذرگشناسب حتى ملوكية ک&#1740خسرو ملجأ للعالمين، وحينما خرب کيخسرو بحيرة چچست جلست هذه النار على عرف فرسه فدفعت عنه الظلام و السواد وهيتئة النور والضياء حتى استطاع أن يخرب معابد الأصنام، فبنى في ذلك المحل على جبل اسنوند معبد ايران و جعل تلك النيران في ذلک المعبد. وفيه:" ان معبد آذر گشنسب هي احدى ثلاث شرارات من الجنة نزلت إلى عالم التراب لامداد العالمين، وقد استقرت بآذربا&#1740جان". ويقول فردوس&#1740 بشأن ذهاب ک&#1740کاوس و ک&#1740خسرو إلى معبد آذر گشناسب:"نقوم عند النار على قدم وساق... حتى يهدينا يزدان الطاهر...فحيث يكون &#1740زدان راقدا... يجد ممثل العدل الطريق اليه...!".فليت شعري! آية طائفة من طوائف عباد الاصنام كانت تقول باكثر من هذه القدرةالمعنوية الخارقة لأرباب أنواع يقولون هم بها؟!. ينظر: مرتضى مطهري، الاسلام وإيران، ص193 – 194.وقد كتبت مجلة (هوخت) الناطقة بلسان ندوة الزرادشتيين في طهران والتي صدرت في شهر فروردين سنة 1329هـ - ش- ابريل/ نيسان1949م، وتوقفت عن الصدور في شهر تشرين الثاني/ نوفمبرعام 1984، رئيس تحريرها الدكتور رستم صحفه، مقالة بقلم الموبد أردشير آذر گشنسب بعنوان: رد الاتهامات، جاء فيها:" أن الزرداشتيين لم يكونوا يعبدون النيران ولا يعبدون، ويستمر يقول: "نحن نأتي بآيات من الكتب السماوية فنثبت بها أن الله هو نور الانوار و منبع جميع الانوار، ومن هناك نعلم أن الزرداشتيين باقبالهم على النارو النور في حين صلاتهم ودعائهم، انما هم يناجون ربهم و يستعينون منه بواسطة هذه الانوار، وأن هذا لا يخل بتوحيدهم بأي وجه من الوجوه، كما يتو ......
#عبادة
#النيران
#الزرادشتية
#القسم
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757007
فرست مرعي : عبادة النيران في الزرادشتية - القسم الرابع
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي الرسوم والتشريفات: ولـيـس تقديس النار وتعظيمها وعبادتها من الأشياء الساذجة والبسيطة، بل لها تشريفات عجيبة وغريبة، ونحـن نـنـقل هنا قسماً من هذه التشريفات عن كتاب (مزد&#1740-;-سنا وادب پارس&#1740-;-) الدكـتـور محمد مـعين(1914 – 1971م) الاستاذ في جامعة طهران الـذي يـدافع عنها أوعلى الاقـل عـن تـعـظـيـمـهـا وتـقـدسيهـا، ويوجد قسم منها في سائر الكتب المجوسية والتي تدافع عنهم، وهي بعد باقية بينهم الى اليوم. ينظر: مرتضى مطهري، الاسلام وإيران، ص169.يقول الدكتور معين :" في ديـن مـزديـسـنـا تشريفات كثيرة، كما في الكاثوليك، وعلى خلاف الإسلام، أمـا الـتـشـريـفات في مورد معابد النيران: فينبغي أن يكون المعبد في فسحة وسيعة، ويوجد في كل معبد کانون خاص لايقاد النيران لا يحق لاحد الدخول اليه إلا للموبد المحافظ على النيران أو(آتربان) وحينما يدخل (آتربان) الى النيران يجب أن يتلثم على فمه بلثام يسمى (پنام) ک&#1740-;- لا تـتـلـوث الـنـيـران مـن أنفاسه، وفي الطرف الايمن من مقر النيران غرفة وسيعة مربعة تنقسم الى أقسام متعددة متساوية، كل قسم منها لوظيفة خاصة، تسمى هذه الغرفة (يزشن گاه) أي محـل تـشـريفات العبادة... وكان قد تقرر في شريعة زرادشت: أنه لا ينبغي أن تسطع الشمس على النار المقدسة. والعجيب أن الزرادشتيين والمدافعين عنهم يحاولون توجيه تقديس النار بعنوان أنها من جنس النور، والنورعنصر مقدس لأن الله هو نور الأنوار، وهم من ناحية أخرى يرون أن سطوع الشمس على النار يسبّب تلويث النيران؟!. ولهذا فقد عملوا في بناء غرفة النيران طريقة خاصة: جـعـلـوها مظلمة يتوسطها كانون النيران، ويوجد في معابد النيران مشاعل مختلفة باختلاف درجات الأسرالإيـرانـيـة: (آتـش خـانـه: نـارالاسرة)، و(آتش قبيلة: نارالقبيلة)، و(آتش قرية: نارالقرية)، و(آتش بلوک: نارالاقليم)، ويسمى محافظ نارالأسرة (مانبذ). وكان قد تقرر لصيانة النيران رجلان من رجال الدين، ولصيانة نارالاقليم هيئة روحانية برئاسة موبد من الموابدة. ومن نسك الافستا الساسان&#1740-;-ة منسك &#1740-;-سمى (سوزگر) وقد كتب بشأنه في بـاب عـبـادة النيران تفصيل خليط بقصص وأساطير جاء فيه: كان المعبد مليئاً من ريح الـكـنـدر(هو نوع من النباتات، التي يُستخرج منها صمغ الشجر أو اللبان، الذي يمكن مضغه، كما يُستخدم كبخور بسبب الرائحة الجميلة، التي تنتج عند حرقه)، وغيره من المواد العطرية، وكان عند النار رجل من الروحانيين قد تلثم بلثام على فمه أي لا&#1740-;-ـلـوث بنفسه النار، وبيده عود قد طهر طبق الآداب الدينية يقلب به النار يوقدها، وكـان هـذا الـعـود غـالـباً من نبات موسوم به (هدانه اپتا)، أجل كان ذلك الرجل الروحاني يـقـلـب الـنـار كـل حين بهذا العود الذي كان يسمى (برسمه)، وكان قد قطع طبقاً لآداب خـاصـة، يشعل النار به ويدعو بدعـوات خاصة، ثم كان سائر الروحانيين ينثرون (هئومه) وكـانـوا في اثـنـاء تـلاوة الأدعـيـة أوالآفستا يـدقـون أغـصـان نـبـات (هئومه) في هاون بعد تطهيرها، وكان يوجد في (يزشن گاه= محل عمل التشريفات) آلات وأدوات كل منها تفيد في تشريف خاص من التشريفات، هي كما يلي:ا و &#1778-;- - هاون و مدها، وهي بمنزلة ناقوس المسيحيين وتستعمل الآن عندهم كذلك، وكان في الأصل لدق اغصان نبات هئومه . &#1779-;- برسمه، الذي كان يقطع من شجر(هدانه اپتا) وهو شجر كالرمان، واليوميصنع من الفضة او البرونز، ويقلب به النار. 4- برسمدان = محل عود برسمه.5- برسمچين، وهوسكين صغير يقطع به عود برسمه من شجر(هدانه اپتا).6- كؤوس لنبات هوم وپراهثوم والمياه المقدسة. &#1 ......
#عبادة
#النيران
#الزرادشتية
#القسم
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757059
فرست مرعي : الزرادشتية السياسية كمنهج للنظرية القومية عند حركة كازيك - القسم الاول
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي يمكن القول أن إعادة الحياة الى الحضارات والأديان القديمة في المشرق الإسلامي كان حلماً يراود المستشرقين والمنصرين، ومن سار في ركابهم، فضلاً عن تلاميذ المدرسة التي سهروا عليها من أبناء الاقليات الدينية بشتى تنوعاتها في الهند وإيران ومصر والشام والعراق.فحين جاءت القوى الاوروبية الى المشرق الإسلامي وتحديداً الشرق الاوسط والادنى بطرق وأساليب متعددة: 1- الرحلات والاستكشافات الجغرافية.2- البحث عن المخطوطات والعاديات القديمة.3- البعثات التنصيرية من الكاثوليك بشتى تنوعاتهم:اليسوعيون، الدومنيكان، الكرمليين والكبوشيين وغيرهم.4- البعثات التنصيرية من البروتستانت والانجيليين من الامريكان والبريطانيين والالمان وغيرهم.5- رجال المدرسة الاستشراقية من البريطانيين والفرنسيين والهولنديين والايطاليين والالمان وغيرهم.6- استعمار البلدان الاسلامية من قبل الدول الاوروبية، فبريطانيا احتلت الهند ومصر والعراق، وجزيرة قبرص وبعض بلدان شرق القارة الافريقية، وأرخبيل الملايو (ماليزيا وسنغافورة الحالية). وفرنسا احتلت بلاد الشام والمغرب العربي وبلدان أفريقية اسلامية عديدة في غرب القارة وفي بلدان الصحراء الافريقية الكبرى. وإيطاليا احتلت الصومال وارتيريا والحبشة (= أثيوبيا)، وهولندة احتلت جزر الهند الشرقية الجنوبية (= اندونيسيا الحالية)، واسبانيا احتلت الريف المغربي المقال لها من الجانب المغربي، ولا زالت تحتل مدينتي سبتة وملليلة المغربيتين الى وقت كتابة هذا البحث. وأخيراً استطاعوا من إضعاف الخلافة والسلطنة العثمانية، حتى سماها القيصر الروسي نيقولا الاول(1825 – 1855م) بالرجل المريض، وبالتالي استطاعوا اسقاطها بعد توريطها في الدخول الى جانب دول المحور في الحرب العالمية الاولى، ومكنوا لكمال مصطفى أتاتورك من الغاء السلطنة العثمانية في سنة 1922م، واسقاط الخلافة في شهر آذار/ مارس عام1924م، واعلان النظام العَلماني لأول مرة لبلد مسلم حكم بالاسلام طيلة من خمسة قرون .وخلال القرون الثلاثة ابتداءً من الثامن عشر والتاسع عشر ومنتصف القرن العشرين، استطاع المستشرقون الاوروبيون اعادة احياء الحضارات والاديان القديمة في المنطقة الاسلامية كجزء من متطلبات البحث العلمي عن الآثار والحضارات القديمة لخدمة مسيرة البشرية!، وكانت حملة نابليون بونابرت على مصر سنة 1798م في مقدمتها، فقد جلب معه العشرات من العلماء الفرنسيين في مختلف التخصصات الانسانية للبحث عن الحضارة المصرية القديمة وفك الخطوط المصرية القديمة (= الخط الهيروغليفي). حيث تمكن العالم الفرنسي جان فرانسوا شامبليون( 1790 -–1832م) من فك رموز الهيروغليفية المصرية في سنة 1822م، وبكونه أحد واضعي أسس علم المصريات.وكان المستشرق والدبلوماسي البريطاني هنري راولينسون(1810 -–1895م) قد وفق هو الآخر إلى حل رموز الكتابة المسمارية عام 1857م. ويمكن القول إن إعادة ظهور الديانة الزرادشتية كان حلما من أحلام المستشرقون، وكانوا يعلمون بجد من اجل إعادة ظهور الزرادشتية، كجزء من محاولة إعادة إحياء الأديان القديمة في المجتمع الكردي. بغرض عزل المجتمع الكردي عن الشعوب الاسلامية المجاورة، على سبيل المثال وليس الحصر كانوا يتحدثون عن حضارة الفراعنة القديمة في مصر، وفي الشام كانوا يتحدثون عن الحضارات والدويلات الآرامية، وفيما بعد عن السريان القدماء وأخلافهم من المسيحيين، وفي لبنان كانوا يتحدثون عن الفينقيين. وفي فلسطين عن العبرانيين وينسون الكنعانيين سكان فلسطين القدماء؛ وكل هذا من أجل وضع حاجز بين الاسلام والطوائف غير الاسلامية في المش ......
#الزرادشتية
#السياسية
#كمنهج
#للنظرية
#القومية
#حركة
#كازيك
#القسم
#الاول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757850
فرست مرعي : الزرادشتية السياسية كمنهج للنظرية القومية عند حركة كازيك - القسم الثاني
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي ظهور الحركة القومية الكردية (كازيك) بعد ثورة تموز 1958م سنحت الفرصة لاول مرة للسياسيين والنخبة الكردية في محاولة إنشاء حزب قومي خالص لا يرتبط بالماركسية ولا يستعير أفكاره ولا مبادىء حزبه منها بأي شكل من الاشكال.فقد عقد جمال نبز في 14/4/1959م مع مجموعة متكونة من ستة أشخاص وهم كل من: فايق عارف، احسان عبد الكريم فؤاد،كامل زير، احمد هردي، عبدالله جوهر، فريدون علي امين، اجتماعاً في بيت احمد هردي في مدينة السليمانية، وشكلوا تجمعاً سرياً باسم كازيك (أي مجموعة الحياة وحرية الكرد)، وهذا التجمع بالرغم من سريته إلا انه كان مغلقا ايضا، وكان على أي شخص يريد الانضمام الى هذه المجموعة السرية ان ينتظر اربع سنوات لكي يصبح عضوا فيها، وفي المرحلة الاولى بقي جمال نبز من عام 1959 الى 1962م يقود تنظيم كازيك، إلا أنه ذهب الى أوروبا وتحديدا المانيا، وبقي اسمه فقط في الكتب والمنشورات التي كان يصدرها تنظيم كازيك في سنتي 1961م و1968م على التوالي. وفي كردستان بقي احمد هردي يقود التنظيم، وفي المرحلة الثانية توحد كازيك مع حزب قومي آخر تحت مسمى بارتى سوشياليستى كوردستان(باسوك)، الذي تأسس في كركوك في عام 1975 بعد نكسة عام 1975م من قبل بعض المثقفين الكرد أمثال: أحمد هردي وشيركوه بيكس(= الشاعر المعروف) وآزاد مصطفى، حيث قام جمال نبز مؤسس كازيك بتنظيم المؤتمر رغم وجوده في المانيا، وكان باسوك يدافع عن المثل الأعلى المتمثل بكردستان الكبرى، وبعد مؤتمره الأول حشد قوة من البيشمرگه الخاصة به وبدأ بشن عمليات مسلحة ضد السلطة العراقية في السليمانية وأربيل وبشكل خاص داخل الجامعات، وفيما بعد انضم إلى الجبهة الوطنية الديمقراطية (جود) في عام 1982 والجبهة الوطنية الكردستانية في عام 1988م. وبعد مؤتمره المنعقد في عام 1991م، غيّر اسمه إلى حزب استقلال كردستان منضما إلى الحزب الاشتراكي الكردستاني وحزب الشعب الديمقراطي الكردستاني. ينظر: عبد الله ئاكرين. صفحة مشرفة من تاريخ كازيك، (1961-1975)، إقليم كوردستان- العراق. أربيل، مطبعة الشرق، 2013م، ص6. ويُّعرف أحد الباحثين الكرد اليساريين حركة كازيك بالقول:"كانت كازيك حركة قومية صغيرة، أغلب قادتها ذوي ماضٍ شيوعي...، فيما بعد تغيرت (كازيك) وشكلوا حزب (باسوك)، وهو الآخر اندمج فيما بعد بالحزب الديمقراطي الكردستاني، ينظر، فاروق مصطفى رسول، ذكرياتي، ترجمة: عبدالله طاهر برزنجي، مراجعة: ماجد علاوي، تشرين الثاني عام 2018م، المجلد الاول.ويذكر بعض الباحثين والمؤرخين الكرد أن تنظيم كازيك كان يعتمد في طرح أفكاره على فكرتين: الاولى القومية العنصرية أي كردستان للكُرد فقط، أي أنهم كانوا متأثراً بالنازية الالمانية والفاشية الايطالية، وهذا ما يذكره الاكاديمي الكردي سلام ناوخوش بقوله:"تفشي الكرد" أي ظهور الفاشية بين الكرد. والثانية المساواة بين أفراد الشعب الكردي، أي محو الطبقات، أي بعبارة أخرى تغيير المجتمع الكردي من مجتمع طبقي الى مجتمع طوباوي يسوده التساوي بين طبقة الاقطاع من الآغوات والشيوخ مع الطبقة الكادحة أو الفقيرة، ويبدو أنه رغم محاولة مؤسسي تنظيم كازيك الابتعاد عن الماركسية من جهة، فإنهم وقعوا في مطبها في الفكرة الثانية حول المساواة وتدمير النظام الطبقي السائد في أغلب المجتمعات بحجة المساواة، وهذا ما جعلهم يتناقضون مع أحدى أهم مبادئهم بضرورة التخلص من الماركسية؟. هذان الهدفان غير الواقعيان أضعفا كازيك وجعلها تترنح في مكانها كفكرة قومية ضيقة طوباوية؟، وبالتالي أدى الى انعزالها؛ بسبب وجود غير الكرد بكردستان منذ القدم، فرفض غير الكرد ورفض الآخ ......
#الزرادشتية
#السياسية
#كمنهج
#للنظرية
#القومية
#حركة
#كازيك
#القسم
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757887