الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فهمي الكتوت : راهنية أفكار ماركس.. الرأسمالية تحمل بذور أزماتها
#الحوار_المتمدن
#فهمي_الكتوت تأتي الذكرى السنوية لميلاد الفيلسوف والمفكر الثوري كارل ماركس في الخامس من آيار؛ مع دخول المراكز الرأسمالية باخطر أزمة بتاريخها، فإذا كانت أزمة ثلاثينات القرن الماضي توصف بالكساد الكبير، فإن الأزمة الحالية 2020 وصفت بالكساد الأعظم من قبل "نورييل روبيني" أحد أهم الاقتصاديين البرجوازيين الذي تنبأ منذ عام 2006 بوقوع الأزمة المالية والإقتصادية التي انفجرت في ايلول 2008، مؤكدا أن "الركود الأعظم حتى لو تعاف على شكل حرف "U" (بالارتداد للصعود بعد دوام الهبوط لفترة وجيزة) هذا العام، فسيتبعه مع الأسف كساد أعظم على شكل حرف "L" (كساد حاد وممتد) في وقت لاحق من العقد الحالي" . لقد اكد ماركس في مؤلفه الشهير (رأس المال) ان الرأسمالية تتعرض لازمات دورية ومتعاقبة مشبها أزمتها الدورية بالأجرام السماوية التي ما ان تأخذ حركة التوسع والتقلص التناوبية حتى تتجدد بشكل متواصل. وان النتائج تصبح بدورها أسبابا، ومراحل العملية المتعاقبة هذه تجدد باستمرار شروطها الخاصة وتأخذ شكلا دوريا، موضحا ان مراحل الأزمة (الركود، الانتعاش، النهوض)، وما الأزمة المالية والرأسمالية لسنة 2008 والأزمة الحالية إلا دليل ساطع على راهنية افكار ماركس، فقد كشفت بوضوح صحة هذا التحليل الذي حافظ على جوهره، فلم يشهد العالم مفكرًا عاصر ماركس وما زال يحظى باهتمام كالذي يحظى به ماركس في أيامنا. لقد استفادت الرأسمالية من انهيار التجربة السوفيتية، واعتبرتها انتصار للرأسمالية، وبدأت الابواق المحافظة تنشر تقاريرها المتفائلة بإنتهاء مرحلة الإنكماش الإقتصادي، مؤكدة أن نظرية ماركس قد عفا عليها الزمن. لقد صدعوا رؤوسنا بأفكارهم؛ حول دولة الرفاه الاجتماعي، قبل العودة الى السياسات النيوليبرالية وتعميمها على الدول النامية وفي عدادها الأردن، في حين صُدم العالم بعجز هذه السياسات في مواجهة جائحة كورونا، والموقف الفاضح في اعطاء الأولوية لمصالح الإحتكارات الرأسمالية على حساب البعد الإنساني، محاولة من الدول الرأسمالية تجنب الدخول في الأزمة الإقتصادية، ومع ذلك دخل الإقتصاد العالمي في أزمة عميقة سيدفع ثمنها عشرات الملايين من العمال والفقراء عامة، فالمعلومات الأولية تشير ان الولايات المتحدة وحدها ستفقد اكثر من 20 مليون وظيفة. لقد كشفت الأزمات الجديدة زيف إدعاءت الرأسمالية. صحيح ان الرأسمالية نجحت بالتكيف خلال القرن الماضي، إلا ان ذلك لا يعني بحال من الأحوال ان الرأسمالية انتصرت، او هي نهاية التاريخ . فالرأسمالية تحمل في طياتها أسباب ازماتها، لقد قدم ماركس نظريته حول نقد الرأسمالية في أواسط القرن التاسع عشر في مرحلة تاريخية معينة من تطورها، والظواهر التي درسها ماركس في حياته هي في تحول مستمر، بفضل الانجازات التي حققتها البشرية في مجال العلوم والتكنولوجيا والتي كشفت عن مظاهر جديدة للنظام الرأسمالي، والتي اعتبرت في مرحلة سابقة بمثابة انقلاب على المفاهيم الكلاسيكية ، لكن ذلك لم يغير في جوهرها القائم على الإستغلال، وكان أبرزها مواجهة الأزمات الاقتصادية التي شهدها النظام الرأسمالي في بداية القرن العشرين خلال أعوام 1929_1933 والتي كادت تعصف في معظم الدول الصناعية، ما حدا بمفكري البرجوازية في التدخل لإنقاذ النظام الرأسمالي من الانهيار. حيث برزت الفلســفة الإقتصادية الكنزية كبديل للفكر الكلاسيكي ومحاولة لإنقاذ الرأسمالية، بتدخل الدولة في مختلف الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية، متخلية عن محرمات الفكر الرأسمالي الكلاسيكي ومن ابرز خطواتها إنشاء اقتصاد مختلط من القطاعين العام والخاص وتأميم قطاعات اقتصادية رئيسية، وز ......
#راهنية
#أفكار
#ماركس..
#الرأسمالية
#تحمل
#بذور
#أزماتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676399
صفاء الصالحي : بذور المسرح في تربة إبداع محمد صبري
#الحوار_المتمدن
#صفاء_الصالحي أشرب قلبه حب المسرح وتضلع من فنونه ثم غاص اعماق ميادينه ولم يقف فيه عند حدود معينة فقد مثل مسرحياً ، وبرز كاتباً ومخرجاً ذو خيال جامح ، وناقداً حاذقاً ، وتميز كباحثاً أكاديمياً واستاذاً جامعياً درس في جامعات عراقية وعربية رصينة ، ولد الدكتور محمد صبري صالح الصالحي عام 1959 في جلولاء ومنها انطلقت الصورة البانورامية لمسيرته العلمية والأدبية مع الظهور المبكر لموهبته التمثيلية في مرحلة الدراسة الابتدائية بتقديمه أدوار ومشاهد تمثيلية في العديد من النشاطات المدرسية ، قبل أن تحظى هذه الموهبة بالاهتمام والتحفيز والدعم في المرحلة الثانوية من عراب الحركة المسرحية في جلولاء آنذاك الدكتور فيصل المقدادي بضمه الى تدريبات فرقته المسرحية ، فتفتقت موهبته بعد ذلك واشترك كممثل في العديد من المسرحيات كرأس الشليلة ، وفلوس الدّواء ليوسف العاني التي عرضت آنذاك في قاعة نقابة المعلمين في المدينة ، ولم يقتصر نشاطه المسرحي على التمثيل بل تعداه الى الإخراج فأخرج في وقت مبكر من عمره مسرحية ( الشهداء يعودون هذا الأسبوع ) لطاهر وطار ، ومع الانسجام والتطابق ما بين تطور قدراته الإبداعية وفطنته لمكانة وأهمية المسرح وأثره في المجتمع ألقى المسرح في رُوعه مَعانٍ وأَفكار لم يسعه مقاومة غوايتها فدبت فيه شرارة الفن المسرحي وتوجهت تلك الميول توجيها صحيحا، بقرار دخوله أكاديمية الفنون الجميلة في جامعة بغداد عام 1977 ، لتنمو الموهبة وتصقل بشكل أكاديمي مع تمثيله أدوار مسرحية عديدة أبرزها دور البطل في مسرحية ” يوليوس قيصر لشكسبير”، ودور العمدة في مسرحية ” رؤى سيمون مشار ” تأليف وإخراج د.يواخيم فيباخ من المانيا ود. عوني كرومي، وشهدت دراسته الجامعية تطوراً فنياً في مهاراته الإبداعية ، بالإضافة الى تحقيق التقدم في دراسته الأكاديمية بنيله شهادة الماجستير في الفنون المسرحية – التمثيل من جامعة بغداد عام 1986 ، وثم الدكتوراه” فلسفة في التأليف الدرامي ” عام 1995 بذات الجامعة ، لتقترن فيها الموهبة الفطرية بالدراسة الأكاديمية ، ويكتنز ملامح خطابه المسرحي بالخبرات والتجارب النظرية والتطبيقية المتعددة والمتنوعة وتبلور ذلك عبر نشاطاته المسرحية تأليفاً وأخراجاً واستاذاً أكاديمياً ، تجود أعمال محمد صبري في تصوير الأحداث وتفسيرها وتكشف عن أهدافها الإنسانية ، ورسالتها في أغناء الوعي وتعميقه . وتتسم أعماله المسرحية بتكاملية البناء الدرامي وتماسك خطوطها انطلاقاً من البداية إلى العقدة ثم النهاية وفي إطار يجمع بين الاحتراف والجمالية باتجاهات مختلفة ( كلاسيكية ، وتعبيرية ، وتجريبية) ، وتقنيات كتابية بلغة مكثفة تنضح بشعرية عالية ، وأسلوبية أخاذة ، وتمتلك وعياً فكريا جريئاً دون الانزلاق للأدلجة ، وكان لمنها حضور لافت في مهرجانات عربية عديدة لاسيما مسرحية ” الرخ ” التي قدمت في ( مهرجان المسرح العربي الثالث 1992، ومهرجان الاْردن المسرحي 22 بالاضافة الى عرضها في مهرجان القاهرة التجريبي ومهرجان دمشق ومهرجان قرطاج ) . وبالإضافة الى التأليف كان للدكتور محمد صبري افكار ورؤى وتصورات إخراجية متنوعة الأساليب تجلت بإخراجه أعمال مسرحية عديدة عرضت في مهرجانات محلية وعربية أشاد بها المختصون . ورغم تأكيد حضوره الفني مؤلفاً ومخرجاً فأن التدريس الأكاديمي شكل واحداً من أهم معالم عطاؤه المسرحي ، فقد ناقش وأشرف على العديد من الرسائل والأطاريح الجامعية المختصة بالمسرح ، وقدم العديد من البحوث العلمية التي من شأنها ان ترتقي بالمسرح العراقي والعربي ، وتخرجت على يديه أجيال من المواهب التي أصبحت فيما بعد نجوماً يشار لها بالبنان مثل ( شذى سا ......
#بذور
#المسرح
#تربة
#إبداع
#محمد
#صبري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682297
نبيل عبد الأمير الربيعي : بذور الفكر الصهيوني في العراق
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي إن المسألة اليهودية نشأت أولاً في مناطق الإمبراطورية الروسية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر, لكنها تعود أساساً إلى التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي راحت تدق الأبواب في روسيا القيصرية, نتج عن ذلك ما أطلق عليه في ذلك الوقت المسألة اليهودية, وذلك بسبب الشروع في مضايقة اليهود ومعاداتهم من قبل الروس, نتيجة مشاكل العلاقات الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع الروسي, التي جعلت من الصعب على اليهود بتركيبتهم الثقافية الاستمرار فيه, وهو ما قد يحدث من دون وعي من أفراد المجتمع الروسي الذي يعيش فيه اليهود في ذلك الوقت, لكن اليهود هناك بدلاً من إدراك تعدد الظروف الاجتماعية وتطورها, لم يغيروا من طبيعتهم ولم يساهموا في ركب تطور المجتمع الذي كان يسعى إلى خدمة أفراده, وهو ما أدى إلى خلق مشكلة بين اليهود والأكثرية الأخرى, رأى فيها اليهود أن الآخرين يكرهونهم أو بما صار يطلق عليه باختصار معاداة السامية, مما جعل المشكلة اليهودية تصبح أكثر عمقاً في المجتمع الروسي, هو أن اليهود كأقلية لم يحاولوا أن ينظروا حولهم لكي يعرفوا الأسباب, فيعدّلون مسارهم بما يتوافق مع المجتمع الذي يعيشون فيه. من هذا يمكن القول أن البذور الأولى للصهيونية قد نشأت بين يهود روسيا حينما أصبح اليهود في روسيا ثلاثة تيارات, التيار الأول رأى أن الحل هو الهجرة إلى دول أوروبا الغربية والعيش هناك, وتيار ثاني هو الأقلية المثقفة من الثوريين التي رأت بأن علاج المسألة اليهودية هو أن يناضل هؤلاء الثوريين مع الروس لأجل تغيير المجتمع الروسي إلى الأفضل بحيث يكون لليهود مكان مقبول فيه, لكن هؤلاء كما ذكرنا كانوا أقلية بين الجالية اليهودية, أما التيار الثالث فقد رأى أن يهاجروا إلى فلسطين فهي مهد اليهودية حيث عاد إليها اليهود في سابق الأزمان قبل أن يطردوا منها أكثر من مرة, ومن أصحاب التيار الثالث العيزر بن يهوذا الذي دعى إلى الهجرة إلى فلسطين وقد ذكر هذا في كتاب الباحث كونور كروز أبريان. أما الصهيونية (Zionizm) بمدلولها السياسي كفكرة تنطوي في جوهرها على دعوة العودة إلى صهيون, أي مناشدة اليهود في العالم للعودة إلى (أرض إسرائيل) بحدودها التي وردت في الكتاب المقدس (التوراة). بينما الصهيونية بمفهومها السياسي وطابعها القومي اليهودي كناية عن حركة سياسية عالمية منظمة تستند إلى مفاهيم شتى, انطلاقاً من المفاهيم الدينية إلى المزاعم التاريخية والنيات الاستعمارية. أسس فريق من اليهود الروس بعد سنة 1870م جمعية تدعى (حب صهيون), وقد عرفت فيما بعد بأسم (أحباء صهيون), التي كانت بمثابة حلقة وصل بين طلائع الاتجاهات الصهيونية في أواسط القرن التاسع عشر وبداية الصهيونية السياسية التي تبلورت على يد هرتزل في أواخر القرن. ودعت هذه الجمعية إلى حل المسألة اليهودية في روسيا وشرق أوروبا عن طريق (عودة اليهود إلى أرض الميعاد). إلى جانب هذا النشاط الصهيوني السياسي العملي, كان هناك نشاط يهودي أخر اتخذ طابع العمل الخيري الديني العام, وتوجه إلى الاهتمام بأوضاع اليهود الاجتماعية والاقتصادية وبالهجرة, وفي إطار هذا النشاط أسست جمعية الإتحاد الإسرائيلي العالمي (الأليانس) سنة 1860م في باريس وحدد أهدافها بالعمل من أجل مساعدة وتحرير اليهود وتقدمهم الفكري. والصهيونية ظهرت لأول مرة كفكرة موثقة في العصر الحديث في الكتاب الذي أصدره المفكر الصهيوني الألماني ناتان بيرنباوم ونشره عام 1893م تحت عنوان (البعث الثقافي للشعب اليهودي في أرضه كوسيلة لحل المشكلة اليهودية), وقد استعمل بيرنباوم لفظة الصهيونية بدلاً من عبارة القومية اليهودية الت ......
#بذور
#الفكر
#الصهيوني
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697718
مظهر محمد صالح : بذور العراق تبحث عن منبت : مأزق الأبداع
#الحوار_المتمدن
#مظهر_محمد_صالح بذور العراق تبحث عن منبت : مأزق الأبداع !مظهر محمد صالحمازال العالم يتلمس بهول انقضاء الاسبوع الثاني والخمسين من العام &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;- أملاً بان يغادر الجميع آلام مضت في دنيا تهددتها الانهيارات الصحية والركود الاقتصادي وتفشي البطالة بسخاء دون نكران للذات، ولكن ظلت بلادي تكابد بجّيشان الخوف كينونات فكرها الابداعي وفي صراع بأن لاتدور قوانين الابتكار عكس الارض في دورانها وتقلبها .كان صباح اليوم الثاني والعشرين من شهر كانون الاول احد اسعد الصباحات بعد ان خفت ارجلي من دون تثاقل وتحركت دون اتكال وكلاهما لازمت عجلات التفكير في مرتسمات ذاكرتي كي اتلمس اذرع المستقبل لجيل عراقي يخط آماله الكبيرة ولكن بقلم يحدوه القلق من المجهول وغياب المستقبل. ومن دون ان تتثاقل ارادتي في المشاركة بوعي فاعل في تحقيق مآلات الفكر والعقل في التجديد ، وجدت نفسي في حي المنصور ببغداد لأحضر معرض المبدعين العراقيين من الشباب وارى بعيني كم اقترب العقل العراقي في التفكير والبحث من حالة الابتكار لينضم الى مسرح الادارة والعلم والابداع ، ازاء عالم انغلق بعضه عن بعض خوفا من خبايا الموت وفواجع الاقدار ولكنه ظل يتواصل رقمياً عن بعد كخلية نحل انغلقت على نفسها وهي مهتمة بفك الغاز لغتها.كان لزاما علي قبيل وصولي مكان الحفل ان اشق طريقي بين امة من الناس وهم مزيج من الشبيبة اليافعة ، مكفهرة الوجه يكتنفها شئ من الحزن ويعزلهم في الوقت نفسه عن المارة ثلة من الحرس المدجج سلمياً ،وانا اقول في سري ان ثمة شي سالب يحصل في خارج مكان الحفل قبل ان يسمح بدخولي الى مرتسم المبدعين ولايوجد مايدفع عني مظنة قصر النظر! انه تجمع رمزي لمهندسين عاطلين عن العمل جلهم من الشباب وهم يحتجون على نقابتهم التي تحتضن في الوقت نفسه معرض الابداع فلعلهم من احتجاجهم هذا ان يحصلوا على شي من فرص العيش لتدخلهم في عجلة الحياة وبلوغ فرص الشغل الدائم وفي وظائف حتى وان كانت عاطلة وان ظلوا هوامش عددية!! تجاوزت حزني قليلاً بعد ان تثاقلت ارجلي في مكان ساطع عج برائحة الابداع ولكن سوء الحظ سلط علينا عدو اسمه الافكار ليغزو التفاؤل من الداخل عابثاً بقناعات ثروتنا العقلية ايما عبث وهو يقلبنا بين الشك واليقين في مقدرة ابناءنا .اذ ياخذك العجب من فوره لعدد المبتكرين والمبدعين وهم يحملون هموم فكرهم النير الذي مازال دون اهتمام في امة منغمسة برائحة النفط وريوع المال المتقلبة. هنا بدأ وجودي كبصيص ضوء ضعيف يرسل شارة الامل باطلاق سهام الابداع في لعبة الحياة وكأنها مجهودات رسمتها مسالك العقل و لم تذهب سُداً . فعلى الرغم من غياب الشخصيات الرسمية المدعوة لحفل الابداع ، فقد ظلت محاضرتي اليتيمة التي القيتها امام الجمع المبدع (والتي تصدت الى موضوع التبدلات التكنولوجية في مرايا الاقتصاد) مصدر سعادة اولئك الشباب ليحدوهم الامل بأن هناك من يعبد لهم الدرب لبلوغ مصهر غاياتهم في مركب من التقاليد المقدسة اذا اختل منه عنصر تهاوى الصرح الى قواعده وعندها تفيض الدموع حزناً مهما بلغوا من شأن في العلم والعمل .اختتمت زيارتي بين اروقة معروضات حملت فكرا خلاقا ومقدرة ابداعية في الابتكار قل نظيرها . ألمني احدهم الذي ابتاع براءة اختراعهِ الى مؤسسة عالمية وتنازل عن حق الملكية الفكرية لغياب المصنع الذي يوقد افكاره الذي قد ياخذ طريقه الى اسواق بلادي .وبشيء لايصدق عثرت على اختراعات في موضوع الذكاء الصناعي وَلدها عمق التفكير وروح المبادرة. وكانت مجهودات البعض من الشباب المبدعين هم من كلية اهلية نائية نسبيا على سبيل المثا ......
#بذور
#العراق
#تبحث
#منبت
#مأزق
#الأبداع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703798
شعوب محمود علي : بين بذور الشك واليقين
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1 أتفيّأ يوماًويوماً أنامتحت أغصان تلك العرائش وليس (لداعش)مساس ثمار البساتينطلع النخيلواقتطاف الثمروالحياة أمر حين نصطفّ تحت المظلّةما من رجاءوما من قدريا حثالة كل البشرلوان السماء تجيء بكل المطرما تطهّر جلدك فرعونفرعون بغداد والعصبة الباغيةمن المغرقين بمال الحرامومن المترفين بامتطاء النظامومسك الزماملناقة قارون كل العصورصار يجلس تحت المظلّةوبين يديهكتاب يشيرالى كلّ شلّةفتصيبسهمهامن كنوزك قارونكنز العراق وأحفاده يلجون شوارع بغدادمن أجل كسرة خبز وكوز يجفّ به الماءيكسرون به ظمأ السنواتوجوع تمدّد جسراً لنهر السنينوما من يقينلأحفاد قارون أحفاد فرعون عبر السنينفي العراق الحزين ......
#بذور
#الشك
#واليقين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705130
عبدالله عطية شناوة : بذور الإرهاب.. خزين تربتنا ام زراعة الأعداء؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة تتواصل النقاشات حول ظاهرة الإرهاب وما إذا كانت على صلة بالإسلام كدين، أم بمسلمين فهموا دينهم على نحو خاطئ؟ أو أنها نشاط غريب عن الأثنين اختلقته جهات معادية لهما؟ولست في وارد مناقشة الفرضية الأخيرة كونها أكثر سذاجة من أن تناقش مناقشة جدية، رغم عدم استبعاد إمكانية استفادة جهات معينة من الإرهاب، وربما سعيها لتغذيته بهذا الشكل أو ذاك. لكن انبعاث الإرهاب وتعاظمه تربطه جذور متينه الى عوامل تتعلق بالسبات الحضاري الطويل الذي استغرقت فيه المجتمعات الإسلامية، وعجزها على مدى قرون طويلة، عن تطوير فكرها الديني. والإرهاب بهذا المعنى نتاج للإسلام كفكر وللمسلمين كحاملين لهذا الفكر. الإسلام مثل الديانات الايراهيمية الأخرى، حمل مفاهيم وقيم الأزمنة التي ظهر فيها، فالموقف من استخدام العنف، من العبودية، من التمييز ضد المرأة، ومن صاحب الفكر أو الدين المختلف، في جميع تلك الديانات يحمل بصمات عصور ما قبل المدنية الحديثة، عصور كان فيها الغزو وما ينتج عنه من غنائم أمرا مشروعا. عصور لم تر في استعباد الأنسان أمرا مستغربا، وفي طاعة المرأة للرجل أمرا غريبا.ويمكننا أن نجد تثبيتا لهذه القيم والمفاهيم في الكتب المقدسة للديانات الابراهيمية الثلاث وسيرة موسى، وكذلك فيما ينسب للمسيح من دعوة العبد الى طاعة سيدة، والمرأة الى طاعة زوجها، وربما هي أكثر بروزا في القرءان وفي سيرة نبي الإسلام، والأحاديث المنسوبة إليه.ولكن بالتزامن مع فترات السبات الفكري الطويلة التي غط فيها العالم الإسلامي شهدت أوربا التي تحولت الى حاضنة للفكر المسيحي نهوضا حضاريا عظيما، صاحبته نهضة فكرية عملاقة، مكنت من تطويع الخطاب الديني عبر تأويله بما يتوائم مع القيم التي أنتجها النهوض الحضاري، وابرزها قيم الحرية والتسامح والمساواة.في هذه الأثناء كانت شعوب العالم الإسلامي تعيش أمية مريعة، وكانت الفئات المحدودة التي يطلق عليها وصف الفئات المتعلمة تتلقى تعليما دينيا أساسه الحفظ والتلقين، والأتباع والتقليد.. وتواصل استبعاد المرأة الى حد شبه كامل حتى من هذا التعليم الهزيل. واستمرت الحال على ما هي عليه حتى خمسينات القرن الماضي حيث جرى تعميم التعليم العام، مصحوبا بعمليات لمحو الأمية. وكان الاختلاف بين التعليم العام والتعليم الديني التقليدي محدودا من حيث اعتماد التعليمين أسلوب الحفظ والتلقين، ورد كل ما لا نعرفه الى حكمة إلهية. فزخرت مجتمعاتنا بأنصاف المتعلمين الذين توهموا بانهم قد نالوا ما يكفي وريما ما يزيد من المعرفة.ولاحظ هؤلاء حجم الهوة الواسعة التي تفصل مجتمعاتهم عن المجتمعات الغربية من حيث الرخاء والقوة الاقتصادية والعسكرية، وفسر ذلك بطريقتين. الأوساط المتأثرة بالفكر الاشتراكي ردت الأمر الى استعمار الغرب للعالم الإسلامي ونهب ثروات الأخير، فشحنت جمهورها بالعداء للغرب، والأوساط المتمسكة بالفكر التقليدي ردت أمر التخلف الى مروق المجتمعات الإسلامية، بتأثير "الغرب المنحل" عن قواعد الإسلام الصحيح، فعمقت الكراهية للغرب، وعادت تبحث عن "الإسلام الصحيح" في القرءان وفي بطون كتب الفقه الديني التي كتب أغليها قبل أكثر من ألف عام. وارتباطا بعدم قدرتها على التعامل مع النصوص الدينية تعاملا فكريا خلاقا، كذلك الذي جرى في الغرب خلال عصر النهضة مع النصوص المسيحية، عادت مع تلك النصوص الى القيم والمفاهيم التي كانت سائدة قبل 1400 عام فيما يتعلق بمشروعية استخدام العنف، وتكفير الآخر واستعباده، وامتهان المرأة وحقوقها.في تلك النصوص الكثير مما يحرض على إزالة المخالف (المشرك، الك ......
#بذور
#الإرهاب..
#خزين
#تربتنا
#زراعة
#الأعداء؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717583
سالم الياس مدالو : هل مطرالبهجة سيسقي بذور ذكرياتنا
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو نبضات قلوبناتشي بما نحن عليهوضع شغافاتناوضع مرايا احلامناذكرياتنا التي اضعناها عندمفترق الطريقاحلامناالمستقبليةكيف ستكونوهل المطرمطر البهجة سيسقيبذور ذكرياتناالنحازة للطبيعةللبرق للريحوللمطرام تموت البذرةفي عمق الارضالرطبة فلا صوتولاازيز ولا نامةولا شيء لا شيءيشي بان مراياصرخاتنا المهشمةسترمم ولاشيء لاشيءيوحي بان بنفسجاتامالنا ذكرياتنا واحلامناستعانق المطر .ا ......
#مطرالبهجة
#سيسقي
#بذور
#ذكرياتنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728647
محمد علي حسين - البحرين : بين فوائد بذور الچيا الشيا .. وأضرار فرقعة الأصابع ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين بذور الچيا (الشيا) أو القصعين، المريمية، خواجة إبراهيم، بريهو، والايرانيين يسمونها "تُخم شربتي"، أي بذر العصير أو الشربات. وممكن خلطها مع روب الزبادي، أو عصير الفواكه.فيديو.. بذور الشيا وخصائصها – صباح العربيةhttps://www.youtube.com/watch?v=KoKwM89IIXYشربات أو خواجة إبراهيم أو البريهو هو شراب من منقوع بذور الريحان المخلوط بالماء المحلى بالسكر، وغالباً يُنكّه بماء الزهر أو ماء الورد والهيل والزعفران ثُمّ يُبرّد بمكعبات الثلج. تعود أصول الشراب إلى أصولٍ إيرانيّة، وينتَشِرُ بشكلٍ عام في دُوَلِ الخليجِ والعراقhttps://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%84%D9%86%D9%83%D9%88فوائد بذور الشيا: تعرف عليها!بذور الشيا قد لا تكون سحرية، ولكنها مفيدة جداً، فما هي فوائدها تحديداً؟ وهل تساعد بذرة الشيا في إنقاص أوزانكم؟فوائد بذور الشيا: تعرف عليها!ما هي بذور الشيا؟ وما هي فوائدها العديدة؟ وهل بالفعل تساعد على إنقاص الوزن؟مقدمة عن أصل بذور الشيابذور الشيا هي بذور إسبانية تنمو في المكسيك، ويطلق عليها بالعربية بذور القصعين الإسباني، أو المريمية الإسبانية Salvia hispanica.وقد إشتهرت بذرة الشيا أو التشيا، بين قبائل المايا الذين ساهموا في بناء الحضارة في أمريكا الوسطى.وقد قدمت بذور الشيا في المكسيك على طبق تقليدي، يحتوي البذور المطحونة مع الماء والليمون والسكر، ويسمى "تشيا فريسكا".وقد أعطيت بذور الشيا كقربان للحكام، حيث أستخدمت البذور السوداء والبيضاء كمحسنات للطاقة في الجسم.تنمو محاصيل الشيا في الإكوادور وغواتيمالا وبوليفيا وأستراليا، حيث يصل طول حبة الشيا إلى إثنين مليمتر تقريباً، ويمكن إستيعابها كبذور في الجسم، عكس بذور الكتان التي يجب طحنها للتمتع بفوائدها.فوائد بذور الشياهذه مجموعة من فوائد بذور الشيا التي عليك معرفتها:1- غنية بالعناصر الغذائيةتعتبر بذور الشيا غنية بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة، مثل: احماض أوميغا (3)، والكربوهيدرات، والبروتينات، والألياف الغذائية، وكذلك الكالسيوم ومضادات الأكسدة.وملعقتين من بذور الشيا، تعادل 139 سعرة حرارية، بجانب 4 غرام من البروتين، و9 غرامات من الدهون، و12 غراماً من الكربوهيدرات، و11 غراماً من الألياف الغذائية، بالإضافة الى الفيتامينات والمعادن.2- لذيذة وتساعد على الشبعهذه النبتة الصحراوية، قد تستخدم كوسيلة فعالة للسيطرة على الجوع، والمحافظة على النظام الغذائي. وبذور الشيا تحتوي على طعم محبب لدى الجميع، وطعمها قريب قليلاً من طعم الجوز.لذا يمكن بكل سهولة إضافتها الى الاطعمة والمشروبات، ويمكن مزجها مع حبوب الصباح، والصلصات، والخضار، وأطباق الأرز، واللبن وحتى الحلويات. يمكن أن تؤكل البذور بشكلها الطبيعي أو المطحون.3- بذور الشيا هل تنقص الوزن؟كثيراً ما يقال بأن بذرة الشيا يمكنها أن تساعد في إنقاص الوزن، لأنها تشعرك بالشبع والإمتلاء. فإن تناولت كميات قليلة منها فقد تخسر الوزن.ولكن دراسة علمية جاءت لدحض هذا الإدعاء، وذكرت أنه خلال 12 أسبوعاً، لم نحصل على نتائج تدل على فقدان الشهية أو الوزن.ولكن البروفيسور ديفيد نيمان، أكد خلا ......
#فوائد
#بذور
#الچيا
#الشيا
#وأضرار
#فرقعة
#الأصابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734674
Abdelrhman Elfakki ali : نقد الدين لطرح بذور العلمانيه
#الحوار_المتمدن
#Abdelrhman_Elfakki_ali ظهرت العلمانيه في المجتمع الغربي كردفعل طبيعي نتاج تغلغل الدين المسيحي في كافة أوجه الحياه وما تبعه من انحطاط ثقافي وسياسي واجتماعي علاوة على تكالب السياسيين والكهنه على الشعوب المستضعفه فكانت فكرة براقه اخذت على عاتقها فصل كل ما هو سياسي عن ماهو ديني تلك المساحه الضيقه في بداياتها سنحت لبذرة العلم والعلماء بالنمو والتطور وتغيير الخارطه الثقافيه والاجتماعيه والفرديه لارقى المراحل مايشهده العالم الغربي الان كان نتاج تلك البدايه الجوهرية اذا لماذا لم تجد العلمانيه تلك المساحه في العالم الإسلامي رغم أن الحديث عن العلمانيه يضج اوساط المثقفين اعتقد ان الاسلام لو دققنا النظر فيه يحمل في طياته مشروعا سياسيا شموليا رغم انه لم يتطور و فشلت جماعات الاسلام السياسي في كسب الشعوب الاسلاميه لها لما يتضمنه من كبت وقمع للحريات إلا أنه ظل في موقف الدفاع ضد كل من يحاول زعزعته من السياسه مرتديا جلباب الدين وصارخا ضد كل دعوة للعلمانيه في منابر المساجد وذلك لأنه يخفي مشروعه السياسي الذي سيتحول إليه في اول فرصه كما أن واحده من صعوبات تطبيق العلمانيه في المجتمعات الاسلاميه أن تعاليم الإسلام نفسها قد اوثقت الغلال بالشعوب وربطت مصيرها بالحكام وعدم الخروج على الحاكم مهما اشتد طغيانه الف وأربعمائة عام صنعت شخصيه اسلاميه فقيره معرفيا متردده تائهه لاتمتلك حتى ادنى مقومات الديموقراطية تم تذويب كامل شخصية الفرد في النص الديني الاسلامي والثقافه المحليه التى هي ايضا بمثابة النص الديني الذي يتطابق مع الدين للخروج من هذه الأزمة الثقافيه السياسيه والاجتماعيه حري بالنخب المثقفه أن تدق ناقوس التنوير وتمتلك الشجاعه بتقديم نقد ديني في محاوله لايقاظ هذه الشعوب لم يعد الأمر صعبا كما كان فالعالم الآن أصبح فيه نقل المعلومه من ايسر الأشياء ولم تعد المجتمعات منفصله عن بعضها فيمكن كسر كل الحاضنات الاجتماعيه وخلق حاضنات موازيه تستطيع أن تؤدي دورها في انتشال الجماهير من غفوتها ......
#الدين
#لطرح
#بذور
#العلمانيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752123
بسام ابوطوق : بذور الديمقراطية التونسية بين رحى الإستبداد وجرن الإسلام السياسي
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق في 25 تموز من العام الفائت، فاجأ الرئيس التونسي قيس سعيد العالم بإعلانه تعليق عمل البرلمان وإقالة رئيس مجلس الوزراء وتوليه سلطات استثنائية، مبرراً ذلك بوجود تهديد وشيك للدولة التونسية.وبدل أن يعمل رئيس الدولة على رعاية واجبه الدستوري وحقوق الشعب عليه، للتخفيف من آثار الأزمة الاقتصادية الطاحنة، والارتفاع الجنوني في الأسعار، والبطالة التي التي زادت من معدلات الفقر ودفعت الآلاف من الشباب التونسيين للهجرة إلى دول أوروبية، نجده يخرج من قبعة الحاوي أرانب الحوار الوطني، بشأن الإصلاحات ولجان صياغة الدستور(الجمهورية الجديدة)!وهل هي صدفة بحتة أن تتصاعد هذه الدعوات للحوار في مصر وتونس والجزائر، أم هو توارد خواطر ومصائر مشتركة لحكام متفرّدين بالحكم، يتعللون بأخطار المؤامرات الخارجية ومكائد الخصوم؟.نعامة تدفن رأسها في الرمال، وهروب من مسؤوليات وواجبات الحكم إلى أمامٍ وهمي وشعارات عبثية. وكما المدمن على الأفيون، يستمرئ حكام الاستبداد والديكتاتورية قوانين الطوارئ والحالات الاستثنائية التي تدوم لعقود وعقود.إنها تونس التي انطلقت منها شرارة الاحتجاجات في الشرق الأوسط، وأطاحت في العام 2011 بديكتاتور حكمها 27 عاماً. تونس التي صنفها التقرير السنوي لمؤسسة فريدوم هاوس الأمريكية، بأنها حرة وهي الدولة الوحيدة في العالم العربي التي حصلت على هذا التصنيف.لكن، مقابل التقدم على صعيد الانتقال الديمقراطي، كانت الإنجازات على المستويين الاقتصادي والاجتماعي متواضعة جداً، وتشكل إجماع لدى التونسيين على وجود خلل في المنظومة السياسية التي تحكم تونس منذ 2011، ولكن الاختلاف هو حول الحل. وهذا الحل لا يتجلى في تركيز جميع السلطات بيد شخص واحد، وإعطائه صكاً على بياض ليفعل ما يشاء، ولكنه يكمن في آليات ديمقراطية، كإنتخابات مبكرة وتمثيل أوسع.حصل الرئيس التونسي على دعم أولي من قطاعات واسعة من الشعب التونسي ومكوناته الحية،ولكنه كان عبارة عن صرخة غضب من انشغال القوى المتحكمة بالمؤسسات الحاكمة، بدأً من حزب الإسلام السياسي (النهضة) وحلفاؤه وغيرهم من قوى ظاهرة وخفية،تنازعت على كعكة الحكم، وتكالبت على مغانم السلطة، وتلهت عن واجبات الحكم، بينما كان عليها التصدي لإيقاف تدهور الاقتصادوتأمين الخدمات المعيشية وتوسيع دائرة المشاركة لكافة فئات المجتمع في إدارة البلاد.هي حلول بديهية برهنها العلم السياسي والعقل المجتمعي: التخفيف من الإدارة الأمنية للشأن العام، الإقرار بنضج المجتمع وتجلياته، والكف عن لعب دور الوصي على القاصر، تحرير الفضاء العام للمجتمع ليمارس فيه حريته الفكرية والسياسية والشخصية.في المقلب الآخر، يلعب الإسلام السياسي على اختلافمصادره الفكرية ومكوناته السياسية دور الثورة المضادة والخصم المعادل المتربص لإشكالات الحكم والسلطة، يمتطي حصان الديمقراطية المتوثب ليصل إلى السلطة، ثم يترجل عنه ويعقره. فبالنسبة له الديمقراطية هي وسيلة للوصول إلى غاية السلطة، وليس لها أي فرصة في الحياة بعد الظفر بالحكم لإدارة البلاد والمجتمع على قاعدة الشمولية والدوغمائية.يلعب الإسلام السياسي على عواطف وإيمان الجماهير، فيجر العقلاء والحكماء في مواجهته إلى ملعبه وميدانه، حيث لا فرصة للمنطق أو الحوار والصراحة، بل يجابهون خشبية اللغة وتسويق الوهم. وهو يستولي على دور العبادة ومناسبات الدعوة، التي أسست لفئات الشعب المؤمنة لتمارس عبادتها وإيمانها، ويستثمرها مصدراً للتجييش وفق مصالحه الضيقة وعمادها هو الحكم والتمكين، ولو على حساب م ......
#بذور
#الديمقراطية
#التونسية
#الإستبداد
#وجرن
#الإسلام
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757232
محمد عبد الشفيع عيسى : ملامح من الأزمة الروسية -الأوكرانية الراهنة : بذور و مقدمات
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى الأزمة الروسية – الأوكرانية محصلة فى حقيقتها للتفاعل بين أمور عدة يتقدمها إصرار عنيد من المجموعة الغربية بالقيادة الأمريكية على إعادة نفعيل سياسة " الأحلاف العسكرية"، ممثلة فى محاولة إعادة الروح للكيان فاقد الحياة تقريبًا خلال العقد الأخير وخاصة فترة ولاية دونالد ترامب للإدارة الأمريكية-الجمهورية (2017-2021). وكان أن نهض "الجناح المتعسكر" من إدارة بايدين – (الديموقراطية)، لينفخ الروح فى " منظمة اتفاقية شمال الأطنطى " – ناتو.و لما كانت وظيفة أى حلف عسكرى، مواجهة وردع عدو مفترض، ولو باستخدام القوة المسلحة، إن لزم الأمر، فلذلك كان من الطبيعى أن يسعى مشروع الحلف المستعاد إلى بعث روحية العداء المستفحل فى المواجهة مع عدو " قديم-جديد "؛ ليس باختلاقه، فهو قائم بالفعل منذ نهايات الحرب العالمية الثانية (1945-.. )، ولكن بإعادة توظيفه بعد أن انتهى مبرر وجوده بسقوط الحلف (الآخر-العدو) الذى كان ، في مطلع التسعينات، وهو " حلف وارسو" السوفيتى المنهار.و كانت الفرصة التى جرى اهتبالها غربيًا لبعث الروح فى الجسد، هى استخدام دولة "أوكرانيا" - إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتى السابق – "مخلب قط" ، إن صح التعبير، لمحاولة تقويض الكيان الروسى المُصغر، الوارث للكيان السوفيتي الكبير. فإن لم يمكن تقويضه فإضعافه بما لا يسمح له أن يكون ندّاً أو أن يصير عدوًأ قويًا ". ولما كان للغرب تجربة ناجحة نجاحًا مبهرًا فى إسقاط الدولة السوفيتية العتيدة في مطلع التسعينات من القرن المنصرم، فلذلك كان النموذج ماثلاً أمام قيادة روسية مستوعبة الدرس القديم، ممثلة في فلاديمير بوتين، ساعية إلى عدم السماح بتكرار ما جرى فى ظرف جديد.آنئذ فكر، و سعى، الطرف الأمريكى إلى محاولة إدخال "مخلب القط "الأوكرانى عضوًا فى التحالف العسكرى، ومن ثم اتخاذه مدخلاً لبعث سياسة الأحلاف من جديد، بنفخ الروح فى حلف ليس أمامه حلف آخر أو أحلاف ، ولكنه وحيد، فى مواجهة عدو بل وأعداء عديدين .وسرعان ما فهم الطرف الروسى "اللعبة" فحاول مقاومتها سياسيًا ودعائيًا، وقدم جملة مطالب أمنية للطرف الآخر الذى رفضها كما هو متوقع، ليضع القيادة الروسية فى موقع "الدفاع الهجومى" الذى لا خيار أمامه سواه، عن طريق استخدام القوة لمنع الاحتمال الطارىء، فكان تطبيقًا للقول السائر (لابد مما ليس منه بدً). ووقعت الواقعة فيما أسماه الطرف الروسى بالعملية العسكرية الخاصة، تلك النى بدات بالغة الطموح وانتهى بها الأمر، فى ظل تعثر عسكرى روسى نسبى، إلى محاولة الإطباق على إقليم بعينه كمدخل لتفتيت الكيان الأوكراني، (إقليم "دونباس") .هكذا وقعت "ضربة مزدوجة" ذات أثر بالغ فى مسار النظام (أو "اللانظام") الدولى : فمن ناحية، أتاح ذلك التطور للقيادة الروسية، من جديد، ادّعاء أن ما تسميه عمليتها العسكرية تقوم على تطبيق -غير مبرَّر تماما في الحقيقة- لحجة "الأمن القومي". ومن ناحية أخرى، إن ذلك اتاح للغرب إمكانية العمل على استعادة سيرة (الأحلاف العسكرية) أو (التكتلات المسلحة) في العصر الحديث للقارة الأوربية و ما حولها، بعد غياب زهاء قرن ونصف قرن، أى منذ "الحرب السبعينية" تقريبا، و التى انتصرت فيها (ألمانيا أو –بالدقّة-"بروسيا بسمارك")على (فرنسا نابليون الثالث) ( 19 يوليو 1870-10 مايو 1871) ، حين أعلنت الأولى قيام ألمانيا الموحدة من قصر فرساى فى قلب باريس. ومذْ ذاك انبعثت ألمانيا قوة اقتصادية وعسكرية قلبت، إلى حدّ بعيد، الموازين الدولية –الأوربية السائدة لعدة قرون، لمّا كانت بريطانيا وفرنسا "بيضتىْ الميزان " دون منازع. واستطاعت الدبابات والمدفع ......
#ملامح
#الأزمة
#الروسية
#-الأوكرانية
#الراهنة
#بذور
#مقدمات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760911