الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ عبر بعض الأمثلة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة عبر بعض الأمثلة والأدلة المنطقية والتجريبية ، الجديدة ملاحظة أوليةبعدما نفهم الظواهر الأساسية الثلاثة ، التالية ، وهي متصلة ومتسلسلة ومتلازمة بشكل دوري ومتكرر . تتكشف العلاقة بين الزمن والحياة بوضوح ، وهي على شكل جدلية عكسية مستمرة .على أمل ومسعى ، أن لا ينتهي النص إلى ملل القارئ _ة ، وعدم تكملة القراءة بشيء من المتعة أو الاهتمام .1 _ العمر الفردي مزدوج بين الحياة والزمن .تتناقص بقية العمر ، بالتزامن ، مع تزايد العمر الحقيقي للفرد .2 _ اليوم الحالي ، يوجد في الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .في الحاضر بالنسبة للأحياء ، والماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، ويوجد في المستقبل بالنسبة للموتى .3 _ أصل الفرد ، ومصدره المزدوج بين الحياة والزمن أو الوقت .قبل ولادة الفرد بقرن مثلا ، يكون في وضع غريب : حياته ( مورثاته ) تكون في الماضي عبر سلاسل الأجداد ، بالتزامن ، يكون زمنه ( عمره ) في المستقبل . لا في الماضي ولا بالحاضر طبعا .....تتوضح الفكرة ، الخبرة والظاهرة ، من خلال التفكير بأصل الفرد قبل ولادته بقرن أو اكثر .ثم تخيل من سوف يولدون بعد قرن ، سنة 2122 مثلا :أين هم الآن ؟مورثاتهم ( حياتهم ) موجودة في أجساد البشر الأحياء ، أو غيرهم من بقية الأنواع ، وأعمارهم ( زمنهم أو وقتهم الحقيقي ) موجود في المستقبل ويتحدد بلحظة الميلاد للفرد الإنساني أو غيره .أعتذر عن التكرار ، والركاكة في النص .مع أنني أسعى لأن يستحق وقتك واهتمامك ، إن كانت لديك الرغبة بمعرفة الواقع والزمن خاصة .....مقدمة النظرية الجديدة ( 1 _ س )ملاحظة أوليةعمر اليوم مثال نموذجي على العمر الفردي ، المزدوج بطبيعته بين الحياة والزمن ( او الوقت ) :يبدأ اليوم ( وكل يوم ) من الصفر ، ثم يتزايد حتى 24 ساعة بدلالة الحياة . والعكس بدلالة الزمن ( أو الوقت ) ، حيث تتناقص بقية عمر اليوم الحالي من 24 ساعة حتى الصفر بدلالة الوقت ( او الزمن ) .عبر مقارنة عمر اليوم ، مع عمر الفرد ( انت وأنا وجميع الأحياء ) ، تتكشف العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن .....يجب تغيير اتجاه حركة الساعة ، إلى التناقص بدل التزايد .حركة التناقص للزمن والتزايد للحياة ، الحياة تتزايد من الصفر إلى العمر الكامل ، والزمن بالعكس يتناقص من بقية العمر ( الكاملة في البدء أو لحظة الولادة ) إلى الصفر .هذه الفكرة أو الظاهرة ، أو الحقيقية ، مشتركة بين جميع اللغات والثقافات .أرجو المساعدة من القارئ _ة ، ممن يعرفون اكثر من لغة ، بنقد الفكرة بشكل متوازن . ( تقديم الدليل المناسب ، على سلامة الفكرة أو خطأها من خلال اللغة التي يعرفونها بالفعل ، مع كل الشكر والامتنان ) .....ضيعتنا الطرق السهلة ...من المحزن ، والمخيف أكثر ، كم تخدع السهولة كل إنسان ، وخاصة بعدما تتصل بالرغبة والمصلحة والعادة .حتى كبار العقول البشرية يسهل خداعها ، وتحريف اتجاهها عن الواقع والحقيقة ، أمثال نيوتن وأينشتاين وديفيد هيوم وهايدغر وغيرهم كثر . كمثال تطبيقي ، تتكرر عبارة " الزمن والمكان " في الثقافة العالمية ( الزمكان لدى اينشتاين وستيفن هوكينغ ) بشكل سرطاني _ بعد نيوتن _ وغير مفكر فيه غالبا . بينما العبارة الصحيحة ، والمناسبة ، " الزمن والحياة " غير موجودة في أغلب لغات وثقافات العالم ، كالعربية مثلا .إنه أمر يصعب تصديقه وتفسيره ، مع أنه حقيقي ومؤكد .( ما عليك سوى وضع العبارة " الحياة والزمن " أو الزمن والحياة " على غوغ ......
#النظرية
#الجديدة
#الأمثلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759150