الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى منيغ : سنة ليبيَّة بحلول لَوْلَبِيَّة
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ قاتِمَةُ المَلامِحِ من الأوَّل ، سَنَة تجمَّعَ فيها الحاضر الماضي في أقْتَمِ مستقبل ، بجر "سوريا" لشمال إفريقيا لهدفٍ مع الجناح الأوربي الأمريكي مُتبادَل ، بتزكية روسيا وتَدَخُّلِ مصر الأكيد حماية لحدودها الغربية من خطورة أي تطوّر مُحتَمَل ، مع تحالف تركي ليبي بوضعية خاصة في جناح لغير قراره لا يقبل . مَكَانٌ متزاحم بمثل فسيفساء المتدخلين الموجودين بعضهم داخل أرضه الليبية بعدتهم وعتادهم ومقاتليهم أكانوا ليبيين أو روسيين أو سودانيين أو من جنسيات أخرى أُقْحِمُوا للميدان برواتب مغرية ووَهْمِ مَجْدٍ بعضهم به يَتَسَرْبَل ، أو المكتفين بالسلاح من كل الأحجام والأصناف إليه مُرْسَل ، وأيضاً تغطية النفقات الضخمة المُقدمة للجنرال الليبي المتقاعد مَن عقله تَبَلْبَل ، منذ تزعِّمه الأحداث القتالية السالفة لِما سيتبعها من حرب قد تحرق اليابس والأخضر دون أن يَتَكَبَّل ، عنوان إطالة الصراع لاخر نقطة حيث لقنينة حَبَل ، يأتي تفجيرها على المكتوب في شأنهم غير صالحين لِلِمُقْتَبَل ، لحظة تقسيم الحصص لما نُزِع بالضربات القاضية لا تفرِّق من المرتزقة لا نحيف ولا حَنْبَل .2021 وما يليها من سنوات لتخطيط بعيد المدى يسعى تمزيق الخريطة الليبية وتوزيع ما تزخر به من خيرات بين الجهات المشاركة في وضع اليد على تركة "عمر المختار" ، في مرحلة زمنية لا تعترف بحق تاريخي لأصحابه الحاليين ، وبخاصة هؤلاء الذين ساهموا من قريب أو بعيد في جلب الدمار على وطنهم تحت غطاء حماس واندفاع موجَّه صدَّقوا مَن وشوش من خلاله في عقولهم أن مستقبلهم الزاهر كامن في القضاء على معمرو القذافي وجماهيريته محور الفساد ومنبع دكتاتورية كرست العبودية على الليبيين الأحرار بشكل لا يستحقونه فعلاً ، فكانت النتيجة بفاء المتدفقين لتنفيذ ما يؤدي الساعة لقتال الليبيين بعضهم بعضاً ليفقدوا كل شيء ، الحياة والأرض والوحدة الترابية . أجل دولة بمثل المتربصين بها من الداخل والدافعين على تخريبها من الخارج ، لا ينأى حالها عن توتر يشغل بال العارفين من خبراء عسكريين ومفكرين استراتيجيين ، بل يوسع دائرة قلقهم لترتيب ما يتهيأ يعجّل بتحريك ما كان ساكنا ، ريثما تتم الاستعدادات الكفيلة بمواجهة حرب طويلة المدى ، لن تزدها ما تحمل سنة 2021 إلاّ اشتعالاً ، من ملفات عديمة الحل في مناطق معينة من العالم قابلة لتخليط كل الأوراق السياسية كالاقتصادية بإحراقها في مواجهات يراها البعض كفيلة بوضع القَوِيِّ في مقام الآمر الناهي ، والضعيف مجرد تابع منتهي ، لا حول له إلا الطاعة أكانت أبعادها في صالحه أو ضده .لن تسلم ليبيا ممَّا حدث ولا زال في اليمن ، سائرة لمصير سوريا المعزولة عن سيادتها المنزوعة منها بداية الجولان ، والمجزأة لاحقاً على أكثر من كيان ، الظاهرة فيهم روسيا حتى الآن، ذائقة ممَّا تتجرعه لبنان ، معذبة كالعراق المتصاعد الغليان ، بل ستزيد عن الجميع بتفكك يصعب التحام أجزائه من جديد كدولة قادرة على تحدي مَن أدخلها مجزرة متخصّصة في ذبح دول بالمدافع وليس السكاكين ، والكل مترتب عن قلة تفكير حينما تعرضت ليبيا ببعضٍ مِن أبنائها لغزو أجنبي كان له مع الراحل القذافي حسابات بلغت حد تنحيته وسط فوضى ما كانت لترتبط حيث ربطها التاريخ بمناظر لا تليق بمن احتضنتهم كجماعة فاقدة وعي بغير تقدير لإنسانية الإنسان ، تصرّفت ضاربة عرض الحائط بأخلاقيات العرب وقيمهم النبيلة .كانت طرابلس حينما أقمتُ فيها أواسط الثمانينات من القرن الماضي مدينة تقارب المدن المتكاملة البنيان ، المنسقة الهندسة المعمارية والألوان ، بما يبهج الخاطر ويشد بحرارة على أيادي مدبري شؤونه ......
#ليبيَّة
#بحلول
َوْلَبِيَّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702339
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي : كورونا يغير العالم بحلول 2030
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_إسماعيل_الشهاوي صحيفة لوس أنجلوس تايمز/ ماورو غولن، 25 أبريل 2021 يتوقع الكاتب، وهو أستاذ بمدرسة وارتون ومؤلف كتاب "2030: كيف ستتضافر أكبر الاتجاهات الحالية وتعيد صياغة مستقبل كل شيء"، أن يصبح العالم بحلول 2030 شديد الاختلاف عن ذلك الذي ولدنا فيه وعرفناه، والسبب هو الجائحة العالمية كوفيد 19؛ فمن المرجح أن يتجاوز التعداد السكاني لأفريقيا نظيره لشرق آسيا للمرة الأولى، وتتزايد نسب المسنين مقارنة بالشباب، وينتهي أكثر من نصف صافي الثروة العالمية في أيدي النساء، وتصبح الصين الاقتصاد والسوق الاستهلاكي الأكبر في العالم. وستترك هذه الاتجاهات أثرها على الأسواق الاستهلاكية والعمالية والمالية، فضلاً عن الاقتصاديات والجغرافيا السياسية العالمية. ويلفت الكاتب إلى التراجع في المعدل العالمي للمواليد منذ عقود، بسبب حصول النساء على المزيد من التعليم والفرص في سوق العمل. وقد تسارع هذا المنحنى حتى رغم الإغلاق الصحي واحتجاز الأزواج داخل جدران المنزل لساعات طويلة، إذ يتوقع أن يشهد معدل المواليد في الولايات المتحدة تراجعاً بين 300.000 إلى 500.000 العام القادم، بانخفاض يبلغ 10% مقارنة بعام 2019. كما يتسبب الركود الاقتصادي ومعدلات البطالة المرتفعة في إرجاء الأزواج الأمريكيين لإنجاب الأطفال، ما يؤدي إلى ارتفاع نسب الشيخوخة وسط الأمريكيين. لذا، بحلول 2026، يتوقع أن يصبح عدد الأمريكيين فوق 60 عاماً أعلى من نظرائهم دون 20 عاماً، الذي يحدث للمرة الأولى في التاريخ. وبالنظر إلى هذه التداعيات الديموغرافية للجائحة، لا يتوقع أن يصمد نظام الضمان الاجتماعي أمام احتياجات المتقاعدين لما بعد عام 2030، نظراً لعدم وجود العدد الكافي من الأشخاص في سن العمل القادرين على دعم استدامة عمل هذا النظام من خلال المستقطعات الضريبية من رواتبهم. ويضيف الكاتب أن الجائحة قد فاقمت أيضاً من فجوة النمو بين الأسواق الناشئة والاقتصادات الأكثر تقدماً في العمر في أوروبا والولايات المتحدة، لأن الحكومات في شرق آسيا على وجه الخصوص كانت أكثر كفاءة في تنفيذ التدابير الصحية والوقائية الفعالة لدى تعاملها مع الجائحة. يضاف إلى ذلك أن الاقتصاد الأمريكي قد تضرر بشدة من الإغلاق، ومن الاضطرابات في سلسلة التوريد، وخروج العمال الحرفيين من السوق، والتراجع في ثقة المستهلك، إلى حد فاق كثيراً مثيله في الصين والهند وبقية الأسواق الناشئة. وفي هذا السياق، قدمت أمريكا اللاتينية الاستثناء الوحيد، حيث تسبب الفيروس في خراب اقتصادي شامل وعميق يعزى إلى الارتفاع المخيف في معدلات الإصابة والوفاة. في حين شهدت معظم الأسواق الناشئة تراجعات اقتصادية محدودة فقط خلال 2020 وستشهد عودة سريعة للنمو في 2021 مقارنة بالوضع في الولايات المتحدة، ناهيك عن أوروبا، وفقاً لمركز ذا كونفرنس بورد البحثي. خلاصة القول، يتوقع أن يحقق كلاً من الاقتصاد والسوق الاستهلاكي الصينيان تقدماً على نظرائهما الأمريكيان في غضون بضع سنين، أو أسرع كثيراً مما كان متوقعاً من قبل، بدرجة أساسية لأن تضرر الاقتصاد الأمريكي من الجائحة كان أشد كثيراً من نظيره الصيني. وثمة دور بارز تلعبه الوسائل التكنولوجية في إحداث التغيير العالمي المتوقع، لاسيما بسبب الإغلاق الصحي والحاجة للتحول إلى المنصات الرقمية من أجل العمل من المنزل وتلقي الحصص المدرسية ومشاهدة التلفزيون والأفلام والتسوق، ما جعل الانتشار التكنولوجي الذي كان يتوقع أن يستغرق عقداً من الزمن في الظروف العادية يتحقق في غضون بضعة أشهر فقط. بيد أن هذه الوثبات التكنولوجية ليست كلها فوائد، بعدما تسببت الجائحة في خلق دوافع ......
#كورونا
#يغير
#العالم
#بحلول
#2030

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723436