مشعل يسار : هل بدأت عربدة جديدة لفيروس كورونا وصحبه؟
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار حول التصريحات المقلقة الصادرة عن منظمة الصحة العالمية وأبواقها المحليةفي 13 يوليو الجاري، دعا تيدروس غيبريسوس رئيس منظمة الصحة العالمية (هذه المنظمة التي أسسها روكفلر والمرتهنة حاليا عبر ممولها الرئيسي بيل غيتس للدولة الرأسمالية العميقة التي تنظر إلى البشرية نظرة المالتوسية، والتي عاشت من دونها البشرية بألف خير عشرات آلاف السنين وصمدت في وجه كل الفيروسات والموبقات) العالم إلى العودة إلى نظام الكمامات والاختبارات الشامل المعني بـ COVID-19ولشنِّ حرب دونكيشوتية شعواء مجدداً على هذا الفيروس اللعين، فحث جميع الحكومات على تطبيق نظام الكمامات مرة أخرى، مشيرًا إلى أن المتغيرات الفرعية الجديدة لفيروس كورونا لا تزال تتسبب في دخول الناس إلى المستشفيات والى وفيات جديدة في جميع أنحاء العالم، وشدد على أن الوباء "لم ينته بعد" وأن الحكومات في جميع أنحاء العالم بحاجة إلى "تنفيذ تدابير مجربة مثل ارتداء الكمامات، وتحسين التهوية، وبروتوكولات الاختبار والعلاج" (أظهرت نجاعتها في مجال ترويع الناس ودفعهم إلى الهلع وتلقي لقاحات مشبوهة كقطيع غنم).وثمة تصريح آخر مثير للاهتمام من تيدروس غيبريسوس يقول فيه: "هناك فجوة كبيرة بين الكيفية التي ينظر بها المجتمع العلمي والقادة السياسيون وعامة الناس إلى المخاطر المرتبطة بـ COVID-19. لذلك، من الصعب بمكان إبلاغ الناس في وقت واحد بالمخاطر وبناء الثقة في أدوات الصحة العامة والتدابير الاجتماعية التي تهدف إلى حماية الصحة، بما في ذلك الكمامات والتباعد الاجتماعي والتهوية الداخلية".يترتب عن هذا القول الأخير بشكل غير مباشر إدراك أن منظمة الصحة العالمية تخطط لـ"إعلام الناس" وخاصة "عامة الناس" بالمخاطر المتزايدة المرتبطة بانتشار جديد لـ COVID-19 في المستقبل القريب. لنتذكر هنا عام 2020، حين بدأ كل شيء بـ "إعلام" يعرض صوراً لمستشفيات مكتظة، وعذابٍ وآلام لدى المصابين، وسلاسل من النعوش، وهلم جراً. وقد تم بالمناسبة السانحة تقديم إحصائيات عن عدد متزايد من المصابين، وكل ذلك لم يكن ممكناً لا تأكيده ولا دحضه.ويا لها من صدفة! نبأ آخر حول خطط منظمة الصحة العالمية، وأيضًا صادر في 13 يوليو من هذا العام. فالمنظمة العالمية الأشبه بساحر في سيرك تخطط للاعتراف رسميًا بوجود جنس ثالث، جنس خنثى، غير الذكر والأنثى. وإزاء ذلك هي تعمل على تحديث إرشاداتها الخاصة بهذه المسألة. وكانت قد نُشرت الطبعة الأولى من المذكرة الإرشادية في عام 2011، والآن تعتزم المنظمة الانتهاء من ذلك على خلفية أدلة علمية جديدة و "تقدم نظري في مجال الجنسانية (النوع الاجتماعي) والصحة والتنمية". "فأي "بيانات علمية" و "تقدم جنساني" هذا، يا ترى؟ أم أننا، في الواقع، أمام فصام شيزوفريني؟!هذان الاكتشافان "المهمان" تفتقت عنهما مؤخرا قريحة منظمة الصحة العالمية وفي يوم واحد! فهل بقيت لدى أحد شكوك حول طبيعة منظمة الصحة العالمية إياها؟ هل ما زال أحد ما لا يفهم الغرض من وجودها؟ أليس من الواضح حقًا أن هذه المنظمة هي مجرد أداة للقوى العالمية السوداء التي تسعى جاهدة لإقامة نظام عالمي جديد؟لكن لنتذكركيف نظرت السلطات العليا في معظم الدول ومسؤولوها الطبيون خاصة مشدوهين مبهورين إلى منظمة الصحة العالمية هذه، يسترقون منها التعليمات وينفذونها بحذافيرها من دون أدنى شك أو ارتياب في أهدافها وأهداف من هم وراءها، عندما أثارت الضجيج والهلع وحددت جميع القيود حول العالم أجمع وأقامت الدنيا وأقعدتها مرارا وتكرارا حول خطر فيروس كورونا الذي سيذهب بمعظم البشرية في عامي 2020-2021! لكن هؤلاء آنذاك بدلاً م ......
#بدأت
#عربدة
#جديدة
#لفيروس
#كورونا
#وصحبه؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763111
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار حول التصريحات المقلقة الصادرة عن منظمة الصحة العالمية وأبواقها المحليةفي 13 يوليو الجاري، دعا تيدروس غيبريسوس رئيس منظمة الصحة العالمية (هذه المنظمة التي أسسها روكفلر والمرتهنة حاليا عبر ممولها الرئيسي بيل غيتس للدولة الرأسمالية العميقة التي تنظر إلى البشرية نظرة المالتوسية، والتي عاشت من دونها البشرية بألف خير عشرات آلاف السنين وصمدت في وجه كل الفيروسات والموبقات) العالم إلى العودة إلى نظام الكمامات والاختبارات الشامل المعني بـ COVID-19ولشنِّ حرب دونكيشوتية شعواء مجدداً على هذا الفيروس اللعين، فحث جميع الحكومات على تطبيق نظام الكمامات مرة أخرى، مشيرًا إلى أن المتغيرات الفرعية الجديدة لفيروس كورونا لا تزال تتسبب في دخول الناس إلى المستشفيات والى وفيات جديدة في جميع أنحاء العالم، وشدد على أن الوباء "لم ينته بعد" وأن الحكومات في جميع أنحاء العالم بحاجة إلى "تنفيذ تدابير مجربة مثل ارتداء الكمامات، وتحسين التهوية، وبروتوكولات الاختبار والعلاج" (أظهرت نجاعتها في مجال ترويع الناس ودفعهم إلى الهلع وتلقي لقاحات مشبوهة كقطيع غنم).وثمة تصريح آخر مثير للاهتمام من تيدروس غيبريسوس يقول فيه: "هناك فجوة كبيرة بين الكيفية التي ينظر بها المجتمع العلمي والقادة السياسيون وعامة الناس إلى المخاطر المرتبطة بـ COVID-19. لذلك، من الصعب بمكان إبلاغ الناس في وقت واحد بالمخاطر وبناء الثقة في أدوات الصحة العامة والتدابير الاجتماعية التي تهدف إلى حماية الصحة، بما في ذلك الكمامات والتباعد الاجتماعي والتهوية الداخلية".يترتب عن هذا القول الأخير بشكل غير مباشر إدراك أن منظمة الصحة العالمية تخطط لـ"إعلام الناس" وخاصة "عامة الناس" بالمخاطر المتزايدة المرتبطة بانتشار جديد لـ COVID-19 في المستقبل القريب. لنتذكر هنا عام 2020، حين بدأ كل شيء بـ "إعلام" يعرض صوراً لمستشفيات مكتظة، وعذابٍ وآلام لدى المصابين، وسلاسل من النعوش، وهلم جراً. وقد تم بالمناسبة السانحة تقديم إحصائيات عن عدد متزايد من المصابين، وكل ذلك لم يكن ممكناً لا تأكيده ولا دحضه.ويا لها من صدفة! نبأ آخر حول خطط منظمة الصحة العالمية، وأيضًا صادر في 13 يوليو من هذا العام. فالمنظمة العالمية الأشبه بساحر في سيرك تخطط للاعتراف رسميًا بوجود جنس ثالث، جنس خنثى، غير الذكر والأنثى. وإزاء ذلك هي تعمل على تحديث إرشاداتها الخاصة بهذه المسألة. وكانت قد نُشرت الطبعة الأولى من المذكرة الإرشادية في عام 2011، والآن تعتزم المنظمة الانتهاء من ذلك على خلفية أدلة علمية جديدة و "تقدم نظري في مجال الجنسانية (النوع الاجتماعي) والصحة والتنمية". "فأي "بيانات علمية" و "تقدم جنساني" هذا، يا ترى؟ أم أننا، في الواقع، أمام فصام شيزوفريني؟!هذان الاكتشافان "المهمان" تفتقت عنهما مؤخرا قريحة منظمة الصحة العالمية وفي يوم واحد! فهل بقيت لدى أحد شكوك حول طبيعة منظمة الصحة العالمية إياها؟ هل ما زال أحد ما لا يفهم الغرض من وجودها؟ أليس من الواضح حقًا أن هذه المنظمة هي مجرد أداة للقوى العالمية السوداء التي تسعى جاهدة لإقامة نظام عالمي جديد؟لكن لنتذكركيف نظرت السلطات العليا في معظم الدول ومسؤولوها الطبيون خاصة مشدوهين مبهورين إلى منظمة الصحة العالمية هذه، يسترقون منها التعليمات وينفذونها بحذافيرها من دون أدنى شك أو ارتياب في أهدافها وأهداف من هم وراءها، عندما أثارت الضجيج والهلع وحددت جميع القيود حول العالم أجمع وأقامت الدنيا وأقعدتها مرارا وتكرارا حول خطر فيروس كورونا الذي سيذهب بمعظم البشرية في عامي 2020-2021! لكن هؤلاء آنذاك بدلاً م ......
#بدأت
#عربدة
#جديدة
#لفيروس
#كورونا
#وصحبه؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763111
الحوار المتمدن
مشعل يسار - هل بدأت عربدة جديدة لفيروس كورونا وصحبه؟