سامي عبدالقادر ريكاني : التطبيع مع اسرائيل والشعارات المضادة بين الحقيقة والزيف
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبدالقادر_ريكاني لم يدر الدعايات المضادة لاسرائيل بالفائدة على اي شعب من الشعوب الاسلامية وحتى الفلسطينية منها بقدر ما فادت الدكتاتوريات التي نصبت نفسها على رؤسهم وسلبت حرياتهم وكرامتهم وسرقت مواردهم وقوت عيالهم تحت يافطة هذه الشعارات. كما لم يساعد هذا الشعار اي من الشعوب الاسلامية على توحيد صفوفهم والحافظ على تنوعهم الديني والمذهي والعرقي القومي بقدر ما افادت وساعدت قياداتهم وزعاماتهم الطائفية والعنصرية والمذهبية والقومية على تمزيق هذه المجتمعات وتشتيتها واضعافها توظيفا لمصالحهم الفئوة تحت هذا الشعار المزعوم. كما لم يساعد اي شعار او استراتيجية القيادات الاسرائيلية وشعبها على بقائهم واستمرارية تجربتهم في بناء دولتهم بقدر مافادتهم على ذلك رفع الشعوب الاسلامية وقياداتهم لهذا الشعار المزعوم. فعلى اثر رفع القيادات الاسلامية لهذا الشعار وحدت اسرائيل صفوفها وطورت مجتمعاتها وحصلت على كل ما تريد من المجتمع الدولي من مساعدات وتكنلوجيا متطورة وصولا الى تسليحها بالسلاح النووي بذريعة حمايتهم .بل ان اسرائيل حصلت على نتائج اكثر اهمية وبعكس ماكانت تتصورها، فبدل تخوفها من استعمال هذا الشعار من قبل القيادات الاسلامية لتأليب الشارع الاسلامي ضدهم ودفعهم لتوحد صفوف دولهم في مواجهة دولة اسرائيل ، فانها بالعكس من ذلك هي فرحة اليوم بما اتت عليهم نتائج هذا الشعار، حين اجبرت هذه الدول للهرولة للتطبيع معها لتحمي نفسها من خطرسة وانتهازية وطمع وجشع وعدوانية بعض القيادات في الدول الاسلامية من استعمالهم لهذا الشعار من اجل احتلال دول واراضي بعضهم البعض وسعيهم لارضاخ سيادتهم ومستقبل شعوبهم وسلب مواردهم لصالح اطماعهم القومية الامبراطورة التوسعية باسم الاسلام. فان كانت البارحة الامارات هي اول الهاربين للاحتماء باسرائيل عبر التطبيع العلني معها؛ واليوم البحرين؛ الا ان هناك قوافل اخرى في الطريق تريد ان تصل غدا الى تل ابيب لتحمي نفسها من الاخوة والوحدة الاسلامية المزعومة. اضافة الى ذلك يجب ان لاننسى بان هذا التطبيع كان موجودا ومنذ امد طويل وبان هذا الشعار ومنذ البداية ماكان سوى بدعة اسلاموية روج لها قيادات شعوبها لمصالحهم الشخصية، وماكان الهدف منها ابدا هي اسرائيل بقدر ماكانت تبريرا لبقائهم على سدة الحكم وملاحقة معارضيهم ووسيلة لكبت حريات شعوبهم ومنعهم من التحرر، وكذلك لتوظيفها للوصول الى اطماعهم التوسعية على حساب بعضهم البعض. فمنذ البداية (ظهور فكرة دولة اسرائيل) كانت بوادر التطبيع معها تلوح بالافق، ورسخ ذلك على المستوى الاقتصادي ومن ثم الامني بين اكبر واهم الدول الاسلامية واسرائيل ناهيك ماسبق التطبيع اليوم من اتفاقات السلام العلنية السابقة بين اسرائيل و مصر ومن ثم بينها وبين اردن وان كانت باسم السلام الا انها كانت تطبيعا مموها في حقيقة الامر وهناك الكثير وماخفي اعظم،والاختلاف بين التطبيع اليوم والبارحة هي في كون الاولى كانت غير معلنة وغير رسمية ومع هذا كان اقتصاديا وامنيا ، اما اليوم فاصبحت معلنة ورسمية وسياسية، فما الذي اختلف من الصورة،؟ وايهما هو الاخطر والاكثر مخالفة مع هذا الشعار المزعوم، التطبيع والتعاون الاقتصادي والامني السري مع التوظيف الشعاراتي، ام التطبيع العلني والانتهاء من الشعارات التوظيفية؟. وهنا نتسائل الم يحن الوقت لان نتحرر من هذه الاوهام وبدل رفع الشعارات الزائفة والمدمرة لمجتمعاتنا، ان نلجا الى ترسيخ دولة المواطنة وبناء الانسان الحر الكريم ونتسلح بالتكنلوجيا المتطورة وبناء دولة القانون والمؤسسات نحمي في داخله السمفونية المتنوعة ديني ......
#التطبيع
#اسرائيل
#والشعارات
#المضادة
#الحقيقة
#والزيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698384
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبدالقادر_ريكاني لم يدر الدعايات المضادة لاسرائيل بالفائدة على اي شعب من الشعوب الاسلامية وحتى الفلسطينية منها بقدر ما فادت الدكتاتوريات التي نصبت نفسها على رؤسهم وسلبت حرياتهم وكرامتهم وسرقت مواردهم وقوت عيالهم تحت يافطة هذه الشعارات. كما لم يساعد هذا الشعار اي من الشعوب الاسلامية على توحيد صفوفهم والحافظ على تنوعهم الديني والمذهي والعرقي القومي بقدر ما افادت وساعدت قياداتهم وزعاماتهم الطائفية والعنصرية والمذهبية والقومية على تمزيق هذه المجتمعات وتشتيتها واضعافها توظيفا لمصالحهم الفئوة تحت هذا الشعار المزعوم. كما لم يساعد اي شعار او استراتيجية القيادات الاسرائيلية وشعبها على بقائهم واستمرارية تجربتهم في بناء دولتهم بقدر مافادتهم على ذلك رفع الشعوب الاسلامية وقياداتهم لهذا الشعار المزعوم. فعلى اثر رفع القيادات الاسلامية لهذا الشعار وحدت اسرائيل صفوفها وطورت مجتمعاتها وحصلت على كل ما تريد من المجتمع الدولي من مساعدات وتكنلوجيا متطورة وصولا الى تسليحها بالسلاح النووي بذريعة حمايتهم .بل ان اسرائيل حصلت على نتائج اكثر اهمية وبعكس ماكانت تتصورها، فبدل تخوفها من استعمال هذا الشعار من قبل القيادات الاسلامية لتأليب الشارع الاسلامي ضدهم ودفعهم لتوحد صفوف دولهم في مواجهة دولة اسرائيل ، فانها بالعكس من ذلك هي فرحة اليوم بما اتت عليهم نتائج هذا الشعار، حين اجبرت هذه الدول للهرولة للتطبيع معها لتحمي نفسها من خطرسة وانتهازية وطمع وجشع وعدوانية بعض القيادات في الدول الاسلامية من استعمالهم لهذا الشعار من اجل احتلال دول واراضي بعضهم البعض وسعيهم لارضاخ سيادتهم ومستقبل شعوبهم وسلب مواردهم لصالح اطماعهم القومية الامبراطورة التوسعية باسم الاسلام. فان كانت البارحة الامارات هي اول الهاربين للاحتماء باسرائيل عبر التطبيع العلني معها؛ واليوم البحرين؛ الا ان هناك قوافل اخرى في الطريق تريد ان تصل غدا الى تل ابيب لتحمي نفسها من الاخوة والوحدة الاسلامية المزعومة. اضافة الى ذلك يجب ان لاننسى بان هذا التطبيع كان موجودا ومنذ امد طويل وبان هذا الشعار ومنذ البداية ماكان سوى بدعة اسلاموية روج لها قيادات شعوبها لمصالحهم الشخصية، وماكان الهدف منها ابدا هي اسرائيل بقدر ماكانت تبريرا لبقائهم على سدة الحكم وملاحقة معارضيهم ووسيلة لكبت حريات شعوبهم ومنعهم من التحرر، وكذلك لتوظيفها للوصول الى اطماعهم التوسعية على حساب بعضهم البعض. فمنذ البداية (ظهور فكرة دولة اسرائيل) كانت بوادر التطبيع معها تلوح بالافق، ورسخ ذلك على المستوى الاقتصادي ومن ثم الامني بين اكبر واهم الدول الاسلامية واسرائيل ناهيك ماسبق التطبيع اليوم من اتفاقات السلام العلنية السابقة بين اسرائيل و مصر ومن ثم بينها وبين اردن وان كانت باسم السلام الا انها كانت تطبيعا مموها في حقيقة الامر وهناك الكثير وماخفي اعظم،والاختلاف بين التطبيع اليوم والبارحة هي في كون الاولى كانت غير معلنة وغير رسمية ومع هذا كان اقتصاديا وامنيا ، اما اليوم فاصبحت معلنة ورسمية وسياسية، فما الذي اختلف من الصورة،؟ وايهما هو الاخطر والاكثر مخالفة مع هذا الشعار المزعوم، التطبيع والتعاون الاقتصادي والامني السري مع التوظيف الشعاراتي، ام التطبيع العلني والانتهاء من الشعارات التوظيفية؟. وهنا نتسائل الم يحن الوقت لان نتحرر من هذه الاوهام وبدل رفع الشعارات الزائفة والمدمرة لمجتمعاتنا، ان نلجا الى ترسيخ دولة المواطنة وبناء الانسان الحر الكريم ونتسلح بالتكنلوجيا المتطورة وبناء دولة القانون والمؤسسات نحمي في داخله السمفونية المتنوعة ديني ......
#التطبيع
#اسرائيل
#والشعارات
#المضادة
#الحقيقة
#والزيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698384
الحوار المتمدن
سامي عبدالقادر ريكاني - التطبيع مع اسرائيل والشعارات المضادة بين الحقيقة والزيف
سامى لبيب : الإيمان مركز تدريب الغش والزيف وخداع النفس
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (93) .- يُقصد بالحالة الروحية تلك المشاعر التي تتسم بالصفاء والتسامي والتوهج والإرتياحية والسعادة المصاحبة للإيمان وأداء الطقوس الدينية , فهل لنا أن نتوقف أمام إدعاء الحالة الروحية المصاحبة للإيمان والتدين لنكتشف حجم الزيف والخداع المصاحب لهذا الإدعاء .- تعود تاملاتي فى هذا الشأن إلى مرحلة صباي عندما تململت من أداء الصلاة فأنا لا أشعر بأي شئ سوي أنني شريط كاسيت يفرغ محتواه بما تم تلقينه لأكون كالببغاء فى أحسن الأحوال .. لأقرر رفض مشاركة أسرتي فى الصلاة في خطوة أحسد نفسي على الإقدام عليها الآن .. لتكون كالصاعقة على أبي الذي عزي حالتى بان الشيطان يتملكني .- لم يتم قهري على أداء الصلوات ليستدعي أبي كاهن أحترمه أنصت لتوقفاتي ومشاعري .. فأنا لا ينتابني أي شعور عند أداء الصلوات كما أنني أشرد دوماً فى أمور عدة وأنتظر بشغف إنتهاء تلك الصلوات المملة المكررة .. ترفق بي الكاهن ولكنه لم يقدم شيئا سوى طلب الصبر ومحاولة التركيز حتي أستمتع بالروحانية في الصلاة كحال الآخرين .- إنتابني القلق والدهشة من حالي عندما أسمع أن هناك من لا يعتريه الشرود ليستمتع بالصلوات لأقوم برصد وإستقصاء لزملائي بما يعتريهم أثناء الصلوات ليشاركني الكثيرون فى أنهم يشردون أثناء الصلاة بل بلغت الجرأة بأحدهم بإعلانه أن الخيالات الجنسية تداهمه , ولكن حيرتي لم تتبدد عندما يعلن البعض عما يعترية من صفاء وروحانية عند الصلاة وممارسة الطقوس ليحيرني مشهد تضرع البعض لدرجة البكاء عند الصلاة وتقبيل الأيقونات , فلم افهم حينها تفسير هذه الحالة لأكتفي بمصداقيتي مع نفسي .- عندما إمتلكت قسط من التحليل النفسي وفهم آلية الدماغ إكتشفت ان كل من يدعي بعدم الشرود أثناء الصلاة غير صادق , فالدماغ يتعامل مع صور مادية حصراً وبما هو متوفر من صور دماغية فى أرشيف الدماغ ليقوم بإستحضارها والتعاطي معها ليكون الفرق بين البشر فى حجم مخزون الصور بالدماغ مما يمنح البعض تفوق في الذكاء والخيال .. ومن هنا حتمية الشرود بحكم عدم وجود صور تشخيصية للإله فى الذهن , وإن كنت أري أن المسيحيين وكثير من العقائد القديمة تحايلت على ذلك بإستحضار صور مادية فى أيقونات وتماثيل مما يتيح للبعض خلق حالة من التواصل , ولكن يجب ان لا ننسي أنهم تفاعلوا مع صور مادية وليس كيانات ميتافزيقية مزعومة , كما يجدر الإشارة أن الإيمان والفكر اللاهوتي لا يعتمد تلك الصور والأيقونات كحقيقة .- إن كل من يدعي أن هناك حالة روحية من الصفاء والتسامي والتحليق الوجداني تعتريه هو كاذب بالضرورة أو قل في أحسن الأحوال أنه يتقمص حالة ذهنية معينة كحال الممثل الذي يتقمص شخصية .. تقييمي أنه كاذب ومُدعي لكون الحالة الشعورية نتاج التفاعل مع الواقع المادي بكل صوره فلا يوجد شئ ولا مؤثر آخر لإنتاج المشاعر , ومن هنا فالإدعاء بوجود وحضور الإله أو الجن أو الملائكة أو التفاعل معهم هو شعور زائف مُضلل لعدم وجود تفاعل مع الميتافزيقا بل لا وجود للميتافزيقا المزعومة وعليه لا يكون هناك أى حالة وجدانية إلا بالتفاعل مع الواقع المادي .- يبلغ الهطل مداه عندما يتلو الدينيين آيات من كتبهم تعلن عن الحرب والقتل والذبح والسبي متصورين وزاعمبن أن تلك الآيات تمنحهم الروحانية !- يمكن تفسير الزعم بالروحانية من باب التقمص والتمثيل ففي داخل كل مؤمن مُمثل يتقمص حالة وجدانية يؤديها بتعايش , ولكنه يختلف عن الممثل بإعتقاده أن ما يؤديه ويستحضره هو حضور حقيقي لتترسخ أسطورة الروحانية .- يُجذر رجال الدين والكهنوت أسطورة الروحانية حتي يكون لهم حضور وتواجد ب ......
#الإيمان
#مركز
#تدريب
#الغش
#والزيف
#وخداع
#النفس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757265
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (93) .- يُقصد بالحالة الروحية تلك المشاعر التي تتسم بالصفاء والتسامي والتوهج والإرتياحية والسعادة المصاحبة للإيمان وأداء الطقوس الدينية , فهل لنا أن نتوقف أمام إدعاء الحالة الروحية المصاحبة للإيمان والتدين لنكتشف حجم الزيف والخداع المصاحب لهذا الإدعاء .- تعود تاملاتي فى هذا الشأن إلى مرحلة صباي عندما تململت من أداء الصلاة فأنا لا أشعر بأي شئ سوي أنني شريط كاسيت يفرغ محتواه بما تم تلقينه لأكون كالببغاء فى أحسن الأحوال .. لأقرر رفض مشاركة أسرتي فى الصلاة في خطوة أحسد نفسي على الإقدام عليها الآن .. لتكون كالصاعقة على أبي الذي عزي حالتى بان الشيطان يتملكني .- لم يتم قهري على أداء الصلوات ليستدعي أبي كاهن أحترمه أنصت لتوقفاتي ومشاعري .. فأنا لا ينتابني أي شعور عند أداء الصلوات كما أنني أشرد دوماً فى أمور عدة وأنتظر بشغف إنتهاء تلك الصلوات المملة المكررة .. ترفق بي الكاهن ولكنه لم يقدم شيئا سوى طلب الصبر ومحاولة التركيز حتي أستمتع بالروحانية في الصلاة كحال الآخرين .- إنتابني القلق والدهشة من حالي عندما أسمع أن هناك من لا يعتريه الشرود ليستمتع بالصلوات لأقوم برصد وإستقصاء لزملائي بما يعتريهم أثناء الصلوات ليشاركني الكثيرون فى أنهم يشردون أثناء الصلاة بل بلغت الجرأة بأحدهم بإعلانه أن الخيالات الجنسية تداهمه , ولكن حيرتي لم تتبدد عندما يعلن البعض عما يعترية من صفاء وروحانية عند الصلاة وممارسة الطقوس ليحيرني مشهد تضرع البعض لدرجة البكاء عند الصلاة وتقبيل الأيقونات , فلم افهم حينها تفسير هذه الحالة لأكتفي بمصداقيتي مع نفسي .- عندما إمتلكت قسط من التحليل النفسي وفهم آلية الدماغ إكتشفت ان كل من يدعي بعدم الشرود أثناء الصلاة غير صادق , فالدماغ يتعامل مع صور مادية حصراً وبما هو متوفر من صور دماغية فى أرشيف الدماغ ليقوم بإستحضارها والتعاطي معها ليكون الفرق بين البشر فى حجم مخزون الصور بالدماغ مما يمنح البعض تفوق في الذكاء والخيال .. ومن هنا حتمية الشرود بحكم عدم وجود صور تشخيصية للإله فى الذهن , وإن كنت أري أن المسيحيين وكثير من العقائد القديمة تحايلت على ذلك بإستحضار صور مادية فى أيقونات وتماثيل مما يتيح للبعض خلق حالة من التواصل , ولكن يجب ان لا ننسي أنهم تفاعلوا مع صور مادية وليس كيانات ميتافزيقية مزعومة , كما يجدر الإشارة أن الإيمان والفكر اللاهوتي لا يعتمد تلك الصور والأيقونات كحقيقة .- إن كل من يدعي أن هناك حالة روحية من الصفاء والتسامي والتحليق الوجداني تعتريه هو كاذب بالضرورة أو قل في أحسن الأحوال أنه يتقمص حالة ذهنية معينة كحال الممثل الذي يتقمص شخصية .. تقييمي أنه كاذب ومُدعي لكون الحالة الشعورية نتاج التفاعل مع الواقع المادي بكل صوره فلا يوجد شئ ولا مؤثر آخر لإنتاج المشاعر , ومن هنا فالإدعاء بوجود وحضور الإله أو الجن أو الملائكة أو التفاعل معهم هو شعور زائف مُضلل لعدم وجود تفاعل مع الميتافزيقا بل لا وجود للميتافزيقا المزعومة وعليه لا يكون هناك أى حالة وجدانية إلا بالتفاعل مع الواقع المادي .- يبلغ الهطل مداه عندما يتلو الدينيين آيات من كتبهم تعلن عن الحرب والقتل والذبح والسبي متصورين وزاعمبن أن تلك الآيات تمنحهم الروحانية !- يمكن تفسير الزعم بالروحانية من باب التقمص والتمثيل ففي داخل كل مؤمن مُمثل يتقمص حالة وجدانية يؤديها بتعايش , ولكنه يختلف عن الممثل بإعتقاده أن ما يؤديه ويستحضره هو حضور حقيقي لتترسخ أسطورة الروحانية .- يُجذر رجال الدين والكهنوت أسطورة الروحانية حتي يكون لهم حضور وتواجد ب ......
#الإيمان
#مركز
#تدريب
#الغش
#والزيف
#وخداع
#النفس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757265
الحوار المتمدن
سامى لبيب - الإيمان مركز تدريب الغش والزيف وخداع النفس