العيرج ابراهيم : أيت ملول: تنافر الصحة والبيئة - مستحلب الاسفلت ،الأخطار المحدقة -
#الحوار_المتمدن
#العيرج_ابراهيم على الرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها بمشاركة فاعلة ووازنة لعموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... يبدو أن ساكنة أيت ملول خارج اهتمامات المسؤولين خصوصا أمام التلكؤ في الحسم بخصوص وحدة مستحلب الإسفلت لعل الجميع – دوليا ،ووطنيا- متفق على أن الصحة والبيئة مترابطتان عضويا وفقاً لمعادلة تقوم على استحالة وجود مجتمع إنساني يتمتع بصحة سليمة إذا كانت البيئة الطبيعية ملوثة، في مقابل ذلك استحالة الوصول إلى بيئة سليمة في مجتمع تتدهور فيه صحة الإنسان. إلا أنه، رغم ما تم التنصيص عليه في الظهير الشريف رقم 1.14.09 الصادر في 4 جمادى الأولى 1435 (6 مارس 2014) بتنفيذ القانون الإطار رقم 99.12 بمثابة ميثاق وطني للبيئة والتنمية المستدامة، و خصوصا في المادة 3 منه التي جاء فيها لكل مواطن أو مواطنة الحق في: - العيش والنمو في بيئة سليمة وذات جودة، تمكن من المحافظة على الصحة والتفتح الثقافي والاستعمال المستدام للتراث والموارد التي يوفرها؛ - الولوج إلى المعلومة البيئية الصحيحة والمناسبة؛- المشاركة في مسلسل اتخاذ القرارات التي من شأنها التأثير على البيئة. وهو أيضا ما أشار إليه الأمين العام للأمم المتحدة بصيغة عامة في معرض افتتاح أول قمة على الإطلاق للأمم المتحدة بشأن أزمة التنوع البيولوجي بقوله إن: "تدهور الطبيعة ليس مسألة بيئية بحتة، إنها تمتد عبر الاقتصاد والصحة والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان" و بما أننا كمغاربة لازلنا تتذكر انخراط بلدنا بدوره في دعم مسلسل حماية البيئة وصيانتها عالميا، ولاسيما مجهوداته بخصوص تنظيم مؤتمر الأطراف COP22 للدول الأعضاء في الاتفاقية الدولية بشأن تغير المناخ الذي تم تنظيمه بمدينة مراكش ما بين 07 و18 نونبر2016 و استحضارا هنا أيضا لالتزامات الجماعات الترابية محليا وجهويا في القانون الإطار المشار إليه سابقا حيث إن المادة 20 منه جاء فيها بخصوص ما ينبغي أن تقوم به الجهات والعمالات والأقاليم والجماعات الأخرى ما يلي:" تسهر الجهات والجماعات الترابية الأخرى، كل في مجاله الجغرافي، على إدماج المبادئ والأهداف المنصوص عليها في القانون – الإطار، ضمن آليات التخطيط وبرامج التنمية؛ ثم تلتزم بضمان مشاركة ساكنتها في اتخاذ القرار المرتبط بالمحافظة على البيئة المحلية المتعلقة بهذه الميادين. و بالرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها ز عموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... فإن الملاحظ بخصوص مدينتنا أن ما عاشته في ظل جائحة كورونا لم يشفع لها، حيث لازالت تعاني صدمات الكوارث البيئية، مدينتنا التي يكفي ساكنتها ......
#ملول:
#تنافر
#الصحة
#والبيئة
#مستحلب
#الاسفلت
#،الأخطار
#المحدقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708189
#الحوار_المتمدن
#العيرج_ابراهيم على الرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها بمشاركة فاعلة ووازنة لعموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... يبدو أن ساكنة أيت ملول خارج اهتمامات المسؤولين خصوصا أمام التلكؤ في الحسم بخصوص وحدة مستحلب الإسفلت لعل الجميع – دوليا ،ووطنيا- متفق على أن الصحة والبيئة مترابطتان عضويا وفقاً لمعادلة تقوم على استحالة وجود مجتمع إنساني يتمتع بصحة سليمة إذا كانت البيئة الطبيعية ملوثة، في مقابل ذلك استحالة الوصول إلى بيئة سليمة في مجتمع تتدهور فيه صحة الإنسان. إلا أنه، رغم ما تم التنصيص عليه في الظهير الشريف رقم 1.14.09 الصادر في 4 جمادى الأولى 1435 (6 مارس 2014) بتنفيذ القانون الإطار رقم 99.12 بمثابة ميثاق وطني للبيئة والتنمية المستدامة، و خصوصا في المادة 3 منه التي جاء فيها لكل مواطن أو مواطنة الحق في: - العيش والنمو في بيئة سليمة وذات جودة، تمكن من المحافظة على الصحة والتفتح الثقافي والاستعمال المستدام للتراث والموارد التي يوفرها؛ - الولوج إلى المعلومة البيئية الصحيحة والمناسبة؛- المشاركة في مسلسل اتخاذ القرارات التي من شأنها التأثير على البيئة. وهو أيضا ما أشار إليه الأمين العام للأمم المتحدة بصيغة عامة في معرض افتتاح أول قمة على الإطلاق للأمم المتحدة بشأن أزمة التنوع البيولوجي بقوله إن: "تدهور الطبيعة ليس مسألة بيئية بحتة، إنها تمتد عبر الاقتصاد والصحة والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان" و بما أننا كمغاربة لازلنا تتذكر انخراط بلدنا بدوره في دعم مسلسل حماية البيئة وصيانتها عالميا، ولاسيما مجهوداته بخصوص تنظيم مؤتمر الأطراف COP22 للدول الأعضاء في الاتفاقية الدولية بشأن تغير المناخ الذي تم تنظيمه بمدينة مراكش ما بين 07 و18 نونبر2016 و استحضارا هنا أيضا لالتزامات الجماعات الترابية محليا وجهويا في القانون الإطار المشار إليه سابقا حيث إن المادة 20 منه جاء فيها بخصوص ما ينبغي أن تقوم به الجهات والعمالات والأقاليم والجماعات الأخرى ما يلي:" تسهر الجهات والجماعات الترابية الأخرى، كل في مجاله الجغرافي، على إدماج المبادئ والأهداف المنصوص عليها في القانون – الإطار، ضمن آليات التخطيط وبرامج التنمية؛ ثم تلتزم بضمان مشاركة ساكنتها في اتخاذ القرار المرتبط بالمحافظة على البيئة المحلية المتعلقة بهذه الميادين. و بالرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها ز عموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... فإن الملاحظ بخصوص مدينتنا أن ما عاشته في ظل جائحة كورونا لم يشفع لها، حيث لازالت تعاني صدمات الكوارث البيئية، مدينتنا التي يكفي ساكنتها ......
#ملول:
#تنافر
#الصحة
#والبيئة
#مستحلب
#الاسفلت
#،الأخطار
#المحدقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708189
الحوار المتمدن
العيرج ابراهيم - أيت ملول: تنافر الصحة والبيئة - مستحلب الاسفلت ،الأخطار المحدقة -
العيرج ابراهيم : ايت ملول : صمود الجماد في وجه الفساد
#الحوار_المتمدن
#العيرج_ابراهيم ...مشاكل بالجملة تلك التي تعيشها ساكنة افولكي بمدينة ايت ملول .فمن انتشار للأسلاك الكهربائية العارية خصوصا أمام مؤسسة ابي فراس للتعليم العمومي ،لانتشار الحفر بالعديد من الشوارع و الأزقة جراء تردي البنية التحتية بالحي و ما تشكله من خطر محدق بالمارة خصوصا الاطفال عامة ومطبات لسائقي العربات و الدرجات عامة تكون سببا في خسائر مادية، وصولا لأكثرها خطورة إنها بالوعة الصرف الصحي المتواجدة بشارع العيون الرابط بين الحي و بارك الخير ،حيث تنتصب بأسلاكها الحديدية كجماد في تحد وصمود ضد كل أوجه الفساد، بقيت مستعصية ضد عمليات الاصلاح و الترميم المتكررة بأدوات مغشوشة في غياب آليات المراقبة والمتابعة من طرف المسؤولين بالمدينة . ولتحذير المارة و مستعملي الطريق يتطوع بعض المواطنين بوضع علامات تحذيرية كحلول ترقيعية - فروع الاشجار ، سعف النخيل ،علب كارتونية ، ،أتربة ،أو أحجار قد يختلف حجمها – و ذلك خوفا على أرواح الساكنة و مساهمة في رفع ما يمكن أن يصيب أي شخص في سلامته الجسدية أو في ممتلكاته ،في انتظار تدخل من السلطات المعنية خصوصا المنتخبة من اجل صيانتها و إصلاح ما تأثر منها لرداءتها الناتجة عن غياب متابعة أشغال إنجازها من طرف تقنيي الجماعة قصد مراقبة المواد المستخدمة، مع الحرص على عمليات الصيانة التي تشكل حجر الزاوية في ضمان جودتها دون نسيان إطلاق عمليات إصلاحها كلما ظهرت الأضرار بها ،خصوصا بعد تنبيه المواطنين لذلك ، بدل التغاضي بما في ذلك من استهتار بأرواح المارة و مستعملي الطريق إن لم نقل مساهمة بل مشاركة في مثل هذه الجرائم. لذا ،فرحمة بالمواطنين مما يتهددهم في أرواح أطفالهم وسلامتهم الجسدية، و تفاديا للخسائر التي يمكن أن تلحق بالعربات، فساكنة الحي و كل قاطني ايت ملول تعقد أملها في المجلس الجماعي الجديد مناشدة إياه التدخل عاجلا للقيام بما يلزم، وأن إطلاق حملة محلية بالمدينة تشمل جميع أحيائها و شوارعها و ليس فقط الحي المذكور أصبحت تفرض نفسها على مصالح الجماعة منتخبين و مسؤولين لإصلاح الحفر المنتشرة في محاولة للتخفيف على الأقل من مخاطرها . ......
#ملول
#صمود
#الجماد
#الفساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739905
#الحوار_المتمدن
#العيرج_ابراهيم ...مشاكل بالجملة تلك التي تعيشها ساكنة افولكي بمدينة ايت ملول .فمن انتشار للأسلاك الكهربائية العارية خصوصا أمام مؤسسة ابي فراس للتعليم العمومي ،لانتشار الحفر بالعديد من الشوارع و الأزقة جراء تردي البنية التحتية بالحي و ما تشكله من خطر محدق بالمارة خصوصا الاطفال عامة ومطبات لسائقي العربات و الدرجات عامة تكون سببا في خسائر مادية، وصولا لأكثرها خطورة إنها بالوعة الصرف الصحي المتواجدة بشارع العيون الرابط بين الحي و بارك الخير ،حيث تنتصب بأسلاكها الحديدية كجماد في تحد وصمود ضد كل أوجه الفساد، بقيت مستعصية ضد عمليات الاصلاح و الترميم المتكررة بأدوات مغشوشة في غياب آليات المراقبة والمتابعة من طرف المسؤولين بالمدينة . ولتحذير المارة و مستعملي الطريق يتطوع بعض المواطنين بوضع علامات تحذيرية كحلول ترقيعية - فروع الاشجار ، سعف النخيل ،علب كارتونية ، ،أتربة ،أو أحجار قد يختلف حجمها – و ذلك خوفا على أرواح الساكنة و مساهمة في رفع ما يمكن أن يصيب أي شخص في سلامته الجسدية أو في ممتلكاته ،في انتظار تدخل من السلطات المعنية خصوصا المنتخبة من اجل صيانتها و إصلاح ما تأثر منها لرداءتها الناتجة عن غياب متابعة أشغال إنجازها من طرف تقنيي الجماعة قصد مراقبة المواد المستخدمة، مع الحرص على عمليات الصيانة التي تشكل حجر الزاوية في ضمان جودتها دون نسيان إطلاق عمليات إصلاحها كلما ظهرت الأضرار بها ،خصوصا بعد تنبيه المواطنين لذلك ، بدل التغاضي بما في ذلك من استهتار بأرواح المارة و مستعملي الطريق إن لم نقل مساهمة بل مشاركة في مثل هذه الجرائم. لذا ،فرحمة بالمواطنين مما يتهددهم في أرواح أطفالهم وسلامتهم الجسدية، و تفاديا للخسائر التي يمكن أن تلحق بالعربات، فساكنة الحي و كل قاطني ايت ملول تعقد أملها في المجلس الجماعي الجديد مناشدة إياه التدخل عاجلا للقيام بما يلزم، وأن إطلاق حملة محلية بالمدينة تشمل جميع أحيائها و شوارعها و ليس فقط الحي المذكور أصبحت تفرض نفسها على مصالح الجماعة منتخبين و مسؤولين لإصلاح الحفر المنتشرة في محاولة للتخفيف على الأقل من مخاطرها . ......
#ملول
#صمود
#الجماد
#الفساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739905
الحوار المتمدن
العيرج ابراهيم - ايت ملول : صمود الجماد في وجه الفساد