الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسيب شحادة : قصص أبي جلال المجنون من نزبلة عكّا
#الحوار_المتمدن
#حسيب_شحادة قِصَص أبي جلال المجنون من مزبلة عكّاThe Stories of Ab&#363 &#286al&#257l the Crazy from the Dump of Acreترجمة ب. حسيب شحادةجامعة هلسنكيفي ما يلي ترجمة عربية لهذه القصّة، التي رواها سميح بن الأمين بن صالح صدقة الصفري (سلوح بن بنيميم بن شلح تسدكه هصفري، &#1633&#1641&#1635&#1634 &#1634&#1632&#1632&#1634، فقد ابنه البِكر واصف/آشر وعمره &#1633&#1640 عاما، عام &#1633&#1641&#1640&#1639؛ من حُكماء الطائفة، كاتب، شيخ صلاة، تاجر بارع، نسخ بخطّ يده الجميل كُتبًا كثيرة، نظم أشعارًا للفرح والترح) بالعربية على مسامع الأمين (بنياميم) صدقة (&#1633&#1641&#1636&#1636 )، الذي بدوره نقلها إلى العبرية، نقّحها، اعتنى بأُسلوبها ونشرها في الدورية السامرية أ. ب.- أخبار السامرة، عدد&#1633&#1634&#1636&#1640&#1633&#1634&#1636&#1641، &#1633 أيلول &#1634&#1632&#1633&#1639، ص. &#1635&#1634&#1635&#1636. هذه الدورية التي تصدُر مرّتين شهريًا في مدينة حولون جنوبي تل أبيب، فريدة من نوعها ــ إنّها تستعمل أربع لغات بأربعة خطوط أو أربع أبجديات: العبرية أو الآرامية السامرية بالخطّ العبري القديم، المعروف اليوم بالحروف السامرية؛ العبرية الحديثة بالخطّ المربّع/الأشوري، أي الخطّ العبري الراهن؛ العربية بالرسم العربي؛ الإنجليزية (أحيانًا لغات أخرى مثل الفرنسية والألمانية والإسبانية) بالخطّ اللاتيني. بدأت هذه الدورية السامرية في الصدور منذ أواخر العام &#1633&#1641&#1638&#1641، وما زالت تصدُر بانتظام، تُوزَّع مجّانًا على كلّ بيت سامري من المائة والستّين في نابلس وحولون، قُرابة الثمانمائة نسَمة، وهناك مشتركون فيها من الباحثين والمهتمّين في الدراسات السامرية، في شتّى أرجاء العالم. هذه الدورية ما زالت حيّةً تُرزق، لا بل وتتطوّر بفضْل إخلاص ومثابرة المحرّريْن الشقيقَين، الأمين وحُسني (بنياميم ويفت)، نجْلي المرحوم راضي (رتْسون) صدقة (&#1634&#1634 شباط &#1633&#1641&#1634&#1634ــ&#1634&#1632 كانون الثاني &#1633&#1641&#1641&#1632).”ألْقاب غريبةها أنتَ ترى طبيعة الناس. إنّكَ تقرأ في مخطوط ”الدفتر“ الذي جلبته من أمريكا. وتوجد هنا شَهادة شخص اسمه يعقوب من عائلة الدنفي الملقّب بـ ”كليب“، ولا تسألْني ما هذا. وقد لُقّب صدقة الدنفي بالكنية ”شلبي“، وسمّوا عبد الله الدنفي بالاسم ”لطيف“ وهكذا حمَلت عائلة ”ألطيف“ اسمه. كما أطلقوا على يعقوب صدقة النسبة ”العكّاوي“ لأنّه أكثر من التجارة في عكّا، كُنىً شتّى، لا حدَّ لخيال أبناء طائفتنا. أبو أُسرتنا في حامولة الصباحي، حبيب صدقة تصاحب مع شخص نابلسيّ اسمه التكروري، وهكذا أطلقوا عليه وعلى ذريّته هذه النسبة ”التكروري“. لا يمكنك اقتلاع الكنية من أفواه السامريّين حتّى ولو استخدمت أحدث رافعة/وِنْش. أنت لا تريد الاقتلاع؟ أأنت حقًّا راضٍ عن اللقب؟ أيحلو سماعه للأذن؟ فليكن. أنا، لو سمحتَ لي، غير راضٍ عن الكنية ولكن ما وقع وقع.أبو جلال يستحقّ الاحترامنعم، أبو جلال هو يوسف بن حبيب صدقة؛ لا تقُل أبو جلال فحسب بل عمّي أبو جلال، إذ أنّه كان شقيق أبي أبي، أخ جدي. بالكاد عرفته إلا أنّ أبي الأمين (بنيميم) الذي مات بعده ببضع سنوات علّمنا كلنا تقديره واحترامه. أبي كَنّ له احترامًا عظيمًا بسبب حِذْقه الطبيعيّ وبسبب القصص الكثيرة التي سمعها، الحوادث التي كان شاهدًا لها، وكلّ ذلك نمّ عن خِبرته وحِكمته الجمّة في إيجاد طريق الحياة، حيث يتِمّ فيها احترام الديانة الإسرائيليّة في أوساط جيران معادين. لا تظننّ أنّ ذلك ساعده ليصب ......
#جلال
#المجنون
#نزبلة
#عكّا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765263
رائد الحواري : البساطة والعمق في كتاب -أعيشك عكا- وسام دلال خلايلة
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري البساطة والعمق في كتاب "أعيشك عكا" وسام دلال خلايلةلكل قارئ معايره الخاصة في تقيم العمل الأدبي، وهناك معاير مشتركة يجتمع عليها القراء تتمثل في: متعة القراءة وسهولة المادة المقدمة، اللغة الأدبية، الشكل الذي قدمت به، الأفكار/المضمون الذي يحمله العمل، اعتقد هذه المعاير مشتركة ويتفق عليها غالبية المتلقي، أما التطبيق العملي لما سبق، فيتمثل في تناول العمل في جلسة أو جلستين. من هنا يمكننا الدخول إلى كتاب "أعيشك عكا" والذي جاء بلغة ناعمة وسلسة ونصوصه قصيرة، حيث تبدو للوهلة الأولى أنها عادية، لكن ما أن يتجاوز المتلقي سطح النصوص، حتى يجد الخصب الكامن في الأرض وعمق جذور الإنسان فيها. فكتاب جاءت بصيغة أنا الكاتبة، وهذا ما يجعلها قريبة من شذرات شخصية، حيث تبدأ بالحديث عن طفولتها، ثم تنتقل إلى فترة المراهقة، ثم زوجها وكيف انتقلت من مدينة "عكا" إلى القرية بعد أن تزوجت، وتختم النصوص بمشهد وقد أصبحت أما.ففكرة الكتاب متنامية ومتصلة، من الطفولة إلى الأمومة، الكن الجميل في النصوص أنها قدمت دون تاريخ، فالقارئ يصل إلى نمو/نضوج الكاتبة من خلال مضمون النصوص، وهذا التقديم الذي يحترم عقلية المتلقي يحسب للكاتب ولكاتبته.إذن هناك احترام لعقلية القارئ وللطريقة التي يتلقى بها النصوص، فالكاتبة لا تتوقف عند تفاصيل الاحتلال، وتكتفي بالمرور سريعا عليها، كما هو الحال في هذا المقطع: " تبدأ طقوس جيراننا الدينية، يشعلون الشموع ويتجنبون أي استعمال للكهرباء، ...يذهبون إلى الكنيس المقابل لبيتنا غربا، وهو بيت عربي أصحابه في الشتات، وساكنوه جعلوه كنيسا لشعائرهم الدينية...لم نفهم لغتهم لكننا فهمنا لغة الجسد، ونبرة الصوت التي طالما حاولت إسكاتنا ولجم طفولتنا.كالبرزخ هو الخندق، فاصل بين من يمارسون الحياة طقوسا، وبين من يعشقونها" ص14 و15، هذا توصل لنا السارد فكرتها عن المحتل، فهم يقيمون طقوسا دينية (مقدسة) ومن المفترض أن تكون أخلاقية، ولكن، حتى مكان العبادة مسروق، وقد تم طرد وتشريد أهله، كما أنهم يحاولون (إسكات) من تبقوا في أرضهم ليقموا بالعبادة كما يريدون، وقد أبدعت الكاتبة وتألقت عندما تناولت فكرة الحياة بالنسبة لمن يقيموا الطقوس ومن يعشقونها الأرض والحياة.وعندما تتناول فكرة التكاثر الفلسطيني تقدمها بهذا الشكل: "أما جيراننا، فلم يحبوا التكاثر بأكثر من واحد أو واحدة. فهم أتوا إلى البلاد بعقيدة الغرب، فكانوا ينظرون إلينا بغضب حيت تعلو ضحكاتنا وتخترق شبابيكهم عنوة.اليوم أدرك أنه لم يكن غضبا فحسب، بل هو خوف من تكاثرنا" ص18، هل هناك أجمل من هذا التقديم لفكرة الصراع على الأرض؟، فالكاتبة تقدم فكرتها دون (زعيق ولا صراخ) بل بلغة هادئة، ناعمة سلسة، ومقنعة، وهذا ما جعل القارئ يستمتع بما يقدم له، إن كان على صعيد الفكرة/المضمون، أم على صعيد طريقة التقديم.الفروقات الثقافية والأخلاقية والسلوكية كانت واضحة بين الفلسطينيين وبين ما جاءوا من خلف لبحار، تحدثنا الكاتبة عن فترة المراهقة وكيف كان سلوك صديقتها "باعيل": "تصف لنا القبلة الأولى.. وتشير إلى كل الأماكن التي قبلها حتى وصلا إلى...سألتها: هل أهلك يعلمون؟ هل تعلم والدتك بالأمر؟ ـ طبعا ... هي من أرشدتني ونصحتني كيف آخذ حذري من الحمل" ص29و90، وإذا ما توقفنا عند الموقف الآخر للكاتبة ولصديقتها الفلسطينية عندما كن بعين المرحلة وكيف تصرفتا في مرحلة المراهقة والتي جاءت بهذا الشكل: " بين جامع أحمد باشا الجزار وكنيسة الروم، أزقة وزواريب تفوح منها رائحة الكادحين وعبق البحر...نمشي خطواتنا فيها، ف ......
#البساطة
#والعمق
#كتاب
#-أعيشك
#عكا-
#وسام
#دلال
#خلايلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768742