عفيف إسماعيل : النساء ذوات الوشاح الأبيض*
#الحوار_المتمدن
#عفيف_إسماعيل سعدت بدعوة فرع المنظمة العالمية لمسرح الشباب والأطفال في " بوينس آيرس بالأرجنتين"، للمشاركة في مؤتمر مسرحي في سبتمبر ٢-;-٠-;-١-;-٨-;-م كي اقدم ورقة ضمن فعاليات المؤتمر "حول دور مسرح التعدد الثقافي في اندماج اطفال الدياسبورا". مصدر سعادتي ليس فقط ان هذا المحفل فرصة لتبادل الخبرات والمعارف والحوارات بين الثقافات، او انني سأشارك المنصة مع اهم العاملين في حقل مسرح الشباب والأطفال حول العالم منهم " كريستينا غوددفريدسون Cristina Goddfridsson ، من السويد ، سوزان ليبو Suzanne Lebeau من كندا ، ديردري لافراكاس Deirdre Lavrakas من الولايات المتحدة الأمريكية"، كينجرو اواني Kenjiro Otani من اليايان، و منسقة المؤتمر الأرجنتينية ماريناس فالكوني Maria Ines Falconi. انما ذلك التوق الخفي الذي لازمني لأعوام طويلة كي ازور قارة أمريكا الجنوبية الضاجة بالحياة ، فلي ولع خاصاً بما تنتجه هذه القارة من رواية وشعر وموسيقى ورقص وفنون كورة القدم وجنون أخرى. لي دين مهول لروايات غبريال غاريسا ماركيز Gabriel Garcí-;-a Má-;-rquez ،1927-2014 وأزبيلا اللنيدي Isbel Allende وجورجي آمادو Joege Amado ،1912-2001 وبابلو كويلوCoelho Pabloو اشعار بابلو نيرودا Pablo Neruda 1904-1973 واوكتفو باث 1914-198Octavio Pazوغيرهم، لقد كانت السند المعنوي وحاضنة لاحتمال السنوات العشر العجاف الأولى من حكم الاخوان المسلمين للسودان.عندنا تلقيت الدعوة لزيارة الارجنتين على الفور تقافز لذهني، الكاتبين آرنستو سباتو Ernesto Sá-;-bato"2011-1911م" الذي ترجل عن سرج حياته العامرة بالإبداع وكاد يبلغ المائة عام إلا قليلا ، و الكاتب خورخي لويس بورخيس Jorge Luis Borges 1899-1986م بتمرده الذي اوصله إلى ما بعد الحداثة، هو من عرفت من اشعاره اسم مدينته التي سيقام فيها هذا المؤتمر، عندما عنون كتابه الشعري الأول بـ " حماس بونيس آريس". فوراً قفزت لذهني تلك الجملة الجيفارية الوقادة الملهمة "كن واقعياً واطلب المستحيل" قبل ان تتماثل امامي صورة تشي جيفاراChe Guevara 1929- 1967م الشهيرة وقبعته ذات النجمة وتلك النظرة الوثابة للغد التي صارت أيقونة للثوار حول العالم، ومن بعد تناهبتها أسواق الرأسمالية لتحولها لبضاعة رائجة للقبعات والاقمصة، ومصورها الكوبي البارع البيرتو دياز 1928-2001 Alberto Dí-;-az صار من احد اساطين التصوير الأبيض والأسود في القرن العشرين. أيضا تدفقت تلك المتعة الفائقة عالية المذاق عندما تذكرت سحرة كورة القدم من الارجنتين : مارادونا Maradona، كمبس Kempes وميسي Kempes بمهارتهم الفائقة في التحكم والمراوغة والتمرير والتهديف مثل كاتب يعرف كل اسرار التشويق والابهار والمتعة الذهنية عندما يكتب لمسرح الأطفال والشباب.أهمية هذه المشاركة الكبرى بالنسبة لي كانت تتمثل في انني سأتحدث عن احد الانتهاكات الكبرى التي ارتكبتها سلطة الاخوان المسلمين في السودان 1989-2019م، وهو حرمان عدداً كبيراً من أطفال السودان من دفء الوطن والاسرة الممتدة بحضنها الأمين، وان يتحملوا اوجاع التهجير القسري في هذه السن اليافعة من غير استعدادات نفسية هيأت لهذا الشتات في كل القارات، مما اورث عدداً كبيراً منهم أوجاع الصدمة النفسية والحضارية، وتبعثر الهوية، برغم الفرص في التعليم والصحة والمجانية، ورعاية اجتماعية شاملة توفرها كل مرافق الدولة، لكن يظل البحث عن الجذور مثل أرق العضو المبتور، وقد زعم مختصر الورقة التي قدمتها في المؤتمر "حول دور مسرح التعدد الثقافي في اندماج اطفال الدياسبورا" ان ......
#النساء
#ذوات
#الوشاح
#الأبيض*
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674619
#الحوار_المتمدن
#عفيف_إسماعيل سعدت بدعوة فرع المنظمة العالمية لمسرح الشباب والأطفال في " بوينس آيرس بالأرجنتين"، للمشاركة في مؤتمر مسرحي في سبتمبر ٢-;-٠-;-١-;-٨-;-م كي اقدم ورقة ضمن فعاليات المؤتمر "حول دور مسرح التعدد الثقافي في اندماج اطفال الدياسبورا". مصدر سعادتي ليس فقط ان هذا المحفل فرصة لتبادل الخبرات والمعارف والحوارات بين الثقافات، او انني سأشارك المنصة مع اهم العاملين في حقل مسرح الشباب والأطفال حول العالم منهم " كريستينا غوددفريدسون Cristina Goddfridsson ، من السويد ، سوزان ليبو Suzanne Lebeau من كندا ، ديردري لافراكاس Deirdre Lavrakas من الولايات المتحدة الأمريكية"، كينجرو اواني Kenjiro Otani من اليايان، و منسقة المؤتمر الأرجنتينية ماريناس فالكوني Maria Ines Falconi. انما ذلك التوق الخفي الذي لازمني لأعوام طويلة كي ازور قارة أمريكا الجنوبية الضاجة بالحياة ، فلي ولع خاصاً بما تنتجه هذه القارة من رواية وشعر وموسيقى ورقص وفنون كورة القدم وجنون أخرى. لي دين مهول لروايات غبريال غاريسا ماركيز Gabriel Garcí-;-a Má-;-rquez ،1927-2014 وأزبيلا اللنيدي Isbel Allende وجورجي آمادو Joege Amado ،1912-2001 وبابلو كويلوCoelho Pabloو اشعار بابلو نيرودا Pablo Neruda 1904-1973 واوكتفو باث 1914-198Octavio Pazوغيرهم، لقد كانت السند المعنوي وحاضنة لاحتمال السنوات العشر العجاف الأولى من حكم الاخوان المسلمين للسودان.عندنا تلقيت الدعوة لزيارة الارجنتين على الفور تقافز لذهني، الكاتبين آرنستو سباتو Ernesto Sá-;-bato"2011-1911م" الذي ترجل عن سرج حياته العامرة بالإبداع وكاد يبلغ المائة عام إلا قليلا ، و الكاتب خورخي لويس بورخيس Jorge Luis Borges 1899-1986م بتمرده الذي اوصله إلى ما بعد الحداثة، هو من عرفت من اشعاره اسم مدينته التي سيقام فيها هذا المؤتمر، عندما عنون كتابه الشعري الأول بـ " حماس بونيس آريس". فوراً قفزت لذهني تلك الجملة الجيفارية الوقادة الملهمة "كن واقعياً واطلب المستحيل" قبل ان تتماثل امامي صورة تشي جيفاراChe Guevara 1929- 1967م الشهيرة وقبعته ذات النجمة وتلك النظرة الوثابة للغد التي صارت أيقونة للثوار حول العالم، ومن بعد تناهبتها أسواق الرأسمالية لتحولها لبضاعة رائجة للقبعات والاقمصة، ومصورها الكوبي البارع البيرتو دياز 1928-2001 Alberto Dí-;-az صار من احد اساطين التصوير الأبيض والأسود في القرن العشرين. أيضا تدفقت تلك المتعة الفائقة عالية المذاق عندما تذكرت سحرة كورة القدم من الارجنتين : مارادونا Maradona، كمبس Kempes وميسي Kempes بمهارتهم الفائقة في التحكم والمراوغة والتمرير والتهديف مثل كاتب يعرف كل اسرار التشويق والابهار والمتعة الذهنية عندما يكتب لمسرح الأطفال والشباب.أهمية هذه المشاركة الكبرى بالنسبة لي كانت تتمثل في انني سأتحدث عن احد الانتهاكات الكبرى التي ارتكبتها سلطة الاخوان المسلمين في السودان 1989-2019م، وهو حرمان عدداً كبيراً من أطفال السودان من دفء الوطن والاسرة الممتدة بحضنها الأمين، وان يتحملوا اوجاع التهجير القسري في هذه السن اليافعة من غير استعدادات نفسية هيأت لهذا الشتات في كل القارات، مما اورث عدداً كبيراً منهم أوجاع الصدمة النفسية والحضارية، وتبعثر الهوية، برغم الفرص في التعليم والصحة والمجانية، ورعاية اجتماعية شاملة توفرها كل مرافق الدولة، لكن يظل البحث عن الجذور مثل أرق العضو المبتور، وقد زعم مختصر الورقة التي قدمتها في المؤتمر "حول دور مسرح التعدد الثقافي في اندماج اطفال الدياسبورا" ان ......
#النساء
#ذوات
#الوشاح
#الأبيض*
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674619
الحوار المتمدن
عفيف إسماعيل - النساء ذوات الوشاح الأبيض*
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي : ثورة ذوات المحركات
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_إسماعيل_الشهاوي لما استوى على عوده وانتصب واقفاً فوق قدمين، بدأت صفحة جديدة في حياة مخلوق اسمه "الإنسان"، ولا تزال مفتوحة معه حتى يوميه هذا. هاتان القدمان مكنتاه من الحركة والتنقل والسفر والترحال من موضع لآخر، ومن الركض هرباً من الأخطار والمفترسات، ومن مطاردة وإيقاع الطرائد التي اعتمد عليها غذاؤه وبقاؤه. لقد حدث ذلك منذ ملايين السنين الماضية، لكن المفارقة المدهشة أنه لا يزال يحدث كما كان بالضبط حتى اليوم. لا شك أن إنسان اليوم لا يزال يمشي ويتنقل على قدمين، يركض ويجري كما قد ظل يفعل منذ ملايين السنين. ثم في مرحلة تطورية تالية، روض الإنسان الدواب وسخرها في وظائف مشابهة وموازية لوظائف القدمين. أصبح يستطيع التنقل، والركض والمطاردة، بسرعة وفاعلية أكبر كثيراً من قبل. كانت الحمير والخيول فرسان المرحلة، والشعوب التي كان لها السبق والريادة في ترويضها وحسن استغلالها، خاصة في ساحات القتال، هي التي اصطفاها التاريخ لتغلب وتسود على شعوب أخرى إما انزوت أو اندمجت أو اندثرت وانقرضت ببساطة. لقد أحدثت الدواب الحيوانية ثورة غير مسبوقة في حياة الإنسان على كل الأصعدة، لتقرب المسافات وتساعد في تكوين الإمبراطوريات وتنشئ شكل من العولمة ربط بين أطراف الأرض وأركانها الأربع. ولم يقف أمر التطور طويلاً عند ثورتي الأقدام والدواب، بل تجاوزهما في الزمن المناسب ليفجر ثورة أكبر غطت آثارها على كل ما سبقها، الثورة الصناعية. كانت ذوات المحركات من أبرز وأهم مخلوقات هذه الثورة الفولاذية الميكانيكية. لأول مرة في حياته على الأرض يصنع الإنسان أجهزة من الحديد قادرة على الحركة وقطع مئات وآلاف الأميال في زمن قصير جداً مقارنة بكل ما كان مستخدماً قبل ظهورها. أحدثت ذوات المحركات ثورة أوسع وأعمق كثيراً في حياة الإنسان بكل أوجهها وتفاصيلها ومجالاتها، ليصبح بمقدور الشعوب التي أتقنت صناعتها واستغلالها أن تجوب الأرض كلها في غضون ساعات، وتغادر حتى الأرض لتنطلق في رحلات مكوكية عبر الفضاء الواسع. وانتشرت وتكاثرت ذوات المحركات لتسع حياة البشر كلها، في البيت والشارع والمصنع وكل مكان، لدرجة أن أعدادها قد أصبحت تفوق أضعاف أضعاف أعداد مبتدعيها أنفسهم، البشر. لكن لا يظن أحد أن ذوات المحركات هي نهاية المطاف. في الزمن المناسب ستظهر مبتكرات جديدة. اللافت أن أي من تلك التطورات الكبرى لم تلغي سابقتها، بل أضافت إليها. فالدواب أضافت إلى استعمال الأقدم ولم تلغيها، بمعنى أن الإنسان لا يزال يستعمل قدماه كما استعملهما منذ ملايين السنين حين تكون الأقدام أجدى وأنفع له اقتصادياً أو صحياً أو ترفيهياً أو خلافه، وسوف يستبدلهما بالدابة كلما وجد لنفسه مصلحة فيها. إذا كانت الوظيفة أبسط وأسهل من الحاجة لدابة لتأديتها، لماذا تحمل كلفة الدابة؟! اليدان أو القدمان أوفر وأجدى وأنفع وأسرع. وحين تعجز اليدان والقدمان، تدخل الدابة على خط المنفعة. وحين يعجز الجميع، يأتي الدور على ذوات المحركات. الهدف في النهاية هو المصلحة والمنفعة، بأي وسيلة متوفرة ومجدية. هكذا، لا يزال الفلاح في الحقل يستعمل حتى اليوم يداه وقدماه كما قد ظل يفعل منذ آلاف السنين، وأحياناً يضيف إليهما دوابه، وفي أحيان أخرى يستقدم ذوات المحركات من أجل زراعة وحصاد غلته. وهكذا الحال في الجيوش، حيث لا تزال الخيول تستعمل لكن في وظائف متطورة ومتغيرة مقارنة بأسلافها قبل آلاف السنين، جنباً إلى جنب مع الدبابات والمدرعات والمدفعية والصواريخ والطائرات. كما لا تزال الحمير والخيول تستخدم في النقل والسفر في المناطق الوعرة حيث لا تتوفر الطرق الممهدة لسير ذوات المحركات، أو ......
#ثورة
#ذوات
#المحركات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742400
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_إسماعيل_الشهاوي لما استوى على عوده وانتصب واقفاً فوق قدمين، بدأت صفحة جديدة في حياة مخلوق اسمه "الإنسان"، ولا تزال مفتوحة معه حتى يوميه هذا. هاتان القدمان مكنتاه من الحركة والتنقل والسفر والترحال من موضع لآخر، ومن الركض هرباً من الأخطار والمفترسات، ومن مطاردة وإيقاع الطرائد التي اعتمد عليها غذاؤه وبقاؤه. لقد حدث ذلك منذ ملايين السنين الماضية، لكن المفارقة المدهشة أنه لا يزال يحدث كما كان بالضبط حتى اليوم. لا شك أن إنسان اليوم لا يزال يمشي ويتنقل على قدمين، يركض ويجري كما قد ظل يفعل منذ ملايين السنين. ثم في مرحلة تطورية تالية، روض الإنسان الدواب وسخرها في وظائف مشابهة وموازية لوظائف القدمين. أصبح يستطيع التنقل، والركض والمطاردة، بسرعة وفاعلية أكبر كثيراً من قبل. كانت الحمير والخيول فرسان المرحلة، والشعوب التي كان لها السبق والريادة في ترويضها وحسن استغلالها، خاصة في ساحات القتال، هي التي اصطفاها التاريخ لتغلب وتسود على شعوب أخرى إما انزوت أو اندمجت أو اندثرت وانقرضت ببساطة. لقد أحدثت الدواب الحيوانية ثورة غير مسبوقة في حياة الإنسان على كل الأصعدة، لتقرب المسافات وتساعد في تكوين الإمبراطوريات وتنشئ شكل من العولمة ربط بين أطراف الأرض وأركانها الأربع. ولم يقف أمر التطور طويلاً عند ثورتي الأقدام والدواب، بل تجاوزهما في الزمن المناسب ليفجر ثورة أكبر غطت آثارها على كل ما سبقها، الثورة الصناعية. كانت ذوات المحركات من أبرز وأهم مخلوقات هذه الثورة الفولاذية الميكانيكية. لأول مرة في حياته على الأرض يصنع الإنسان أجهزة من الحديد قادرة على الحركة وقطع مئات وآلاف الأميال في زمن قصير جداً مقارنة بكل ما كان مستخدماً قبل ظهورها. أحدثت ذوات المحركات ثورة أوسع وأعمق كثيراً في حياة الإنسان بكل أوجهها وتفاصيلها ومجالاتها، ليصبح بمقدور الشعوب التي أتقنت صناعتها واستغلالها أن تجوب الأرض كلها في غضون ساعات، وتغادر حتى الأرض لتنطلق في رحلات مكوكية عبر الفضاء الواسع. وانتشرت وتكاثرت ذوات المحركات لتسع حياة البشر كلها، في البيت والشارع والمصنع وكل مكان، لدرجة أن أعدادها قد أصبحت تفوق أضعاف أضعاف أعداد مبتدعيها أنفسهم، البشر. لكن لا يظن أحد أن ذوات المحركات هي نهاية المطاف. في الزمن المناسب ستظهر مبتكرات جديدة. اللافت أن أي من تلك التطورات الكبرى لم تلغي سابقتها، بل أضافت إليها. فالدواب أضافت إلى استعمال الأقدم ولم تلغيها، بمعنى أن الإنسان لا يزال يستعمل قدماه كما استعملهما منذ ملايين السنين حين تكون الأقدام أجدى وأنفع له اقتصادياً أو صحياً أو ترفيهياً أو خلافه، وسوف يستبدلهما بالدابة كلما وجد لنفسه مصلحة فيها. إذا كانت الوظيفة أبسط وأسهل من الحاجة لدابة لتأديتها، لماذا تحمل كلفة الدابة؟! اليدان أو القدمان أوفر وأجدى وأنفع وأسرع. وحين تعجز اليدان والقدمان، تدخل الدابة على خط المنفعة. وحين يعجز الجميع، يأتي الدور على ذوات المحركات. الهدف في النهاية هو المصلحة والمنفعة، بأي وسيلة متوفرة ومجدية. هكذا، لا يزال الفلاح في الحقل يستعمل حتى اليوم يداه وقدماه كما قد ظل يفعل منذ آلاف السنين، وأحياناً يضيف إليهما دوابه، وفي أحيان أخرى يستقدم ذوات المحركات من أجل زراعة وحصاد غلته. وهكذا الحال في الجيوش، حيث لا تزال الخيول تستعمل لكن في وظائف متطورة ومتغيرة مقارنة بأسلافها قبل آلاف السنين، جنباً إلى جنب مع الدبابات والمدرعات والمدفعية والصواريخ والطائرات. كما لا تزال الحمير والخيول تستخدم في النقل والسفر في المناطق الوعرة حيث لا تتوفر الطرق الممهدة لسير ذوات المحركات، أو ......
#ثورة
#ذوات
#المحركات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742400
الحوار المتمدن
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي - ثورة ذوات المحركات
ابتسام الحاج زكي : حكاياتنا... ذوات الأخطاء المنفلقة
#الحوار_المتمدن
#ابتسام_الحاج_زكي ستنصرمسويعاتهاوسنبقى حكاياتها الموسومة بذوات الأخطاء المنفلقة***ولأن أخطاءنا انشطاريةصار البحث عن أمانخيار خطواتنا المترنحة بين الخطأ والآخر***ويطول البحثعن موطئ لشهقتهاخطواتناالمترنحةلئلّا يطالهاكساد سنينأرادوها حنظلية المذاق*** وتزدادمرارتهاكلمّا غاصت الأقدام في جهاتها الأربعومضة برقت لتتلاشى***ثمّة ما نبحث عنهأحيانافي نهارات أيامنا العابثةوكثيرا في ليل متمنى لكنلا جدوىما دامت تتلألأوتتغنّجغواية تملأ المدى جلجلةضحكة تطلقهافتلتهم الباحثيننكاية بليلتمنّوه مآب عن منحنى أخطاءمنفلقة***ما سرُّ جبروتهافكلما عزمتأجدني مكبلا بلجّةتتلاطم أمواجهالومضة خاطفةوإن أوحت خلاف ذلك ......
#حكاياتنا...
#ذوات
#الأخطاء
#المنفلقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745585
#الحوار_المتمدن
#ابتسام_الحاج_زكي ستنصرمسويعاتهاوسنبقى حكاياتها الموسومة بذوات الأخطاء المنفلقة***ولأن أخطاءنا انشطاريةصار البحث عن أمانخيار خطواتنا المترنحة بين الخطأ والآخر***ويطول البحثعن موطئ لشهقتهاخطواتناالمترنحةلئلّا يطالهاكساد سنينأرادوها حنظلية المذاق*** وتزدادمرارتهاكلمّا غاصت الأقدام في جهاتها الأربعومضة برقت لتتلاشى***ثمّة ما نبحث عنهأحيانافي نهارات أيامنا العابثةوكثيرا في ليل متمنى لكنلا جدوىما دامت تتلألأوتتغنّجغواية تملأ المدى جلجلةضحكة تطلقهافتلتهم الباحثيننكاية بليلتمنّوه مآب عن منحنى أخطاءمنفلقة***ما سرُّ جبروتهافكلما عزمتأجدني مكبلا بلجّةتتلاطم أمواجهالومضة خاطفةوإن أوحت خلاف ذلك ......
#حكاياتنا...
#ذوات
#الأخطاء
#المنفلقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745585
الحوار المتمدن
ابتسام الحاج زكي - حكاياتنا... ذوات الأخطاء المنفلقة