عباس علي العلي : الأصلاح الديني طريق إعادة العقيدة المسيحية لمضمون رسالة السيد المسيح ع ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الذي يقرأ العهد الجديد وكل الفكر الديني المتصل به من أفكار ومعتقدات وطقوس وأتجاهات تتناول ترسيخ الفكرة المضمرة فيه، وبعيدا عما يسمى بإزدراء الأديان يصل إلى جملة من الحقائق التأريخية التي نتمنى كمؤمنين بالله ورسالاته على الأرض أن تجد عقول نقدية تحاول فك التشابك بين ما هو ديني رسالي يعود مباشرة إلى إرادة الله عبر ما بشر به الأنبياء والرسل، وبين ما هو أسطوري وتأريخي قد أختلط فيه ما هو مستجيب لرغبة البشر وتجربته في الحياة منقطعا أو متعارضا مع مفهوم الخيرية والأصلحية التي أرادها الله للبشر عبر تلك الرسالات بما تحتوي من أوامر إرشادية توجيهية تأخذ طابع الإلزام مرة وطابع النصح والتنبيه مرة أخرى.مما لاشك فيه أن أي فكرة إنسانية وهي تخوض في حياة الإنسان لا بد لها أن تكون عرضة دوما للتدخل الخارجي سواء كان ذلك بوعي الإنسان وإرادته، أو من خلال مؤثرات التجربة نفسها بما تلقي على المتلقي والمتعامل معها من أستحقاقات التقدير ورد الفعل الذي لا بد أنه أثر أصلا في فكره وإرادته، فيخرج من التجربة الفكرية بفكرة أخرى تقترب أو تبتعد حسب قوة المؤثر الخارجي على النتيجة التي أدركها، ومن ثم حاول أن يسقطها ليس على التجربة ذاتها بل على مصدر التجريب وهنا الفكرة هي موضوع التطور بأي شكل كان.لذلك تعاني التجارب الفكرية البشرية أحيانا كثيرة مما يعرف بأنه الإنسداد أو التحجر حينما يعجز الإنسان عن هضم الفكرة بشكلها وإطارها الخارجي متخليا عن جوهرها وروحها الأصلية، الدين واحد من تلك التجارب المعرفية التي عانت هذا الأمر وحاولت أن تجد لها مخارج تنقيها من حالة تحجر العقل الديني بما يعرف بالتجديد أو الإصلاح الديني، هذا لا يعني بأي حال أن تجديد الدين هو اختراع إضافة أو حذف لدين الله بما يخل من تلك الأساسيات التي أرادها الله كخارطة طريق للإنسان نحو الكمال النسبي في مسيرته وتجربته في الوجود، وإنما يعني تطهير الدين الإلهي من الغبار والضبابية الداخلة عليه الذي يتراكم عليه، وتقديمه في صورته الأصلية النقية الناصعة كقوة قادرة على أن تنهض بالوظيفة الذاتية للدين، وتحمل معها أملا أخر بأن الله عندما شرع الدين كان مدركا لهذه الحقيقة فأودع في النص الدين كمحمول جزئي وفي عموم الدين كمحمول كلي أسباب البقاء كونه الأصلح الذي لا يمكن أن يتجاوزه التاريخ وتتجاوزه التجربة البشرية.كل الأديان التي قيل إنها أنزلت من السماء أو التي كانت إبداعا بشريا مستجيبا للجزء المثالي من الوجود تعرضت بعد إنطلاقتها الأولى إلى شيء من التحوير والتدوير والتدخل البشري، سواء في المضمون وهو الأخطر أو في الشكليات التي مع تراكمها الغير متماهي مع سيرورة الدين أن تفرض نتائج تبعده رويدا رويدا عن الخط البدائي، خط الشروع الذي أريد أن يسير عليه ليكمل وظيفته الوجوديه بشقيها المادي والمثالي، ومن هنا لم نجد ومع كل التحرز الذي كان عليه رعاة الدين في الحفاظ على هيكلية الفكرة وهدفها الغائي، لكن التجربة التأريخية تثبت أن الإنسان هو من جر الدين لطريقه وليس السعي خلف الدين بطريقته الصحيحة.هذا الكيد والتمثل الإنساني لعدم أستقرار وانصياع العقل البشري تحت ضغط الأنا المتضخمة المتمثل في محاولات أنسنته وتحريفه من الداخل بقصد إعادة ترتيب مفاهيمه على نحو يوافق الثقافة الغالبة التي هي ثقافة الواقع المتجذر باللا وعي الكامن، حتى يخضع بالنتيجة إلى سلطانها وأتجاهاتها الفردية على أنها هي التي تفرض قوة التغيير، وتحت مسميات وعناوين كثيرة أبرزها عملية تجديد الخطاب الديني أو ضرورة أستجابة الدين لشروط الواقع لا جر الواقع لمساحة التجديد الحقيقي الذي جاء من أجله ......
#الأصلاح
#الديني
#طريق
#إعادة
#العقيدة
#المسيحية
#لمضمون
#رسالة
#السيد
#المسيح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719439
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الذي يقرأ العهد الجديد وكل الفكر الديني المتصل به من أفكار ومعتقدات وطقوس وأتجاهات تتناول ترسيخ الفكرة المضمرة فيه، وبعيدا عما يسمى بإزدراء الأديان يصل إلى جملة من الحقائق التأريخية التي نتمنى كمؤمنين بالله ورسالاته على الأرض أن تجد عقول نقدية تحاول فك التشابك بين ما هو ديني رسالي يعود مباشرة إلى إرادة الله عبر ما بشر به الأنبياء والرسل، وبين ما هو أسطوري وتأريخي قد أختلط فيه ما هو مستجيب لرغبة البشر وتجربته في الحياة منقطعا أو متعارضا مع مفهوم الخيرية والأصلحية التي أرادها الله للبشر عبر تلك الرسالات بما تحتوي من أوامر إرشادية توجيهية تأخذ طابع الإلزام مرة وطابع النصح والتنبيه مرة أخرى.مما لاشك فيه أن أي فكرة إنسانية وهي تخوض في حياة الإنسان لا بد لها أن تكون عرضة دوما للتدخل الخارجي سواء كان ذلك بوعي الإنسان وإرادته، أو من خلال مؤثرات التجربة نفسها بما تلقي على المتلقي والمتعامل معها من أستحقاقات التقدير ورد الفعل الذي لا بد أنه أثر أصلا في فكره وإرادته، فيخرج من التجربة الفكرية بفكرة أخرى تقترب أو تبتعد حسب قوة المؤثر الخارجي على النتيجة التي أدركها، ومن ثم حاول أن يسقطها ليس على التجربة ذاتها بل على مصدر التجريب وهنا الفكرة هي موضوع التطور بأي شكل كان.لذلك تعاني التجارب الفكرية البشرية أحيانا كثيرة مما يعرف بأنه الإنسداد أو التحجر حينما يعجز الإنسان عن هضم الفكرة بشكلها وإطارها الخارجي متخليا عن جوهرها وروحها الأصلية، الدين واحد من تلك التجارب المعرفية التي عانت هذا الأمر وحاولت أن تجد لها مخارج تنقيها من حالة تحجر العقل الديني بما يعرف بالتجديد أو الإصلاح الديني، هذا لا يعني بأي حال أن تجديد الدين هو اختراع إضافة أو حذف لدين الله بما يخل من تلك الأساسيات التي أرادها الله كخارطة طريق للإنسان نحو الكمال النسبي في مسيرته وتجربته في الوجود، وإنما يعني تطهير الدين الإلهي من الغبار والضبابية الداخلة عليه الذي يتراكم عليه، وتقديمه في صورته الأصلية النقية الناصعة كقوة قادرة على أن تنهض بالوظيفة الذاتية للدين، وتحمل معها أملا أخر بأن الله عندما شرع الدين كان مدركا لهذه الحقيقة فأودع في النص الدين كمحمول جزئي وفي عموم الدين كمحمول كلي أسباب البقاء كونه الأصلح الذي لا يمكن أن يتجاوزه التاريخ وتتجاوزه التجربة البشرية.كل الأديان التي قيل إنها أنزلت من السماء أو التي كانت إبداعا بشريا مستجيبا للجزء المثالي من الوجود تعرضت بعد إنطلاقتها الأولى إلى شيء من التحوير والتدوير والتدخل البشري، سواء في المضمون وهو الأخطر أو في الشكليات التي مع تراكمها الغير متماهي مع سيرورة الدين أن تفرض نتائج تبعده رويدا رويدا عن الخط البدائي، خط الشروع الذي أريد أن يسير عليه ليكمل وظيفته الوجوديه بشقيها المادي والمثالي، ومن هنا لم نجد ومع كل التحرز الذي كان عليه رعاة الدين في الحفاظ على هيكلية الفكرة وهدفها الغائي، لكن التجربة التأريخية تثبت أن الإنسان هو من جر الدين لطريقه وليس السعي خلف الدين بطريقته الصحيحة.هذا الكيد والتمثل الإنساني لعدم أستقرار وانصياع العقل البشري تحت ضغط الأنا المتضخمة المتمثل في محاولات أنسنته وتحريفه من الداخل بقصد إعادة ترتيب مفاهيمه على نحو يوافق الثقافة الغالبة التي هي ثقافة الواقع المتجذر باللا وعي الكامن، حتى يخضع بالنتيجة إلى سلطانها وأتجاهاتها الفردية على أنها هي التي تفرض قوة التغيير، وتحت مسميات وعناوين كثيرة أبرزها عملية تجديد الخطاب الديني أو ضرورة أستجابة الدين لشروط الواقع لا جر الواقع لمساحة التجديد الحقيقي الذي جاء من أجله ......
#الأصلاح
#الديني
#طريق
#إعادة
#العقيدة
#المسيحية
#لمضمون
#رسالة
#السيد
#المسيح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719439
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - الأصلاح الديني طريق إعادة العقيدة المسيحية لمضمون رسالة السيد المسيح ع ح1
عباس علي العلي : الأصلاح الديني طريق إعادة العقيدة المسيحية لمضمون رسالة السيد المسيح ع ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي وظهر مفهوم العلمانية كواحدة من تدابير الشعوب ضدهما معا، بالتالي أن ما اكتست النهضة الصناعية الأوربية لاحقا من طابعا ماديا إلحاديا يجد مبرراته التأريخية من فشل العقيدة المسيحية من أن تقود الحياة بإيجابية بعد أن أفرطت تماما في رعاية مصالحها وثوابتها على حساب الدين وعلى حساب الإنسان، وبقيت الكنيسة والمسيحية كمؤسسة خاضعة لعلمنة الحياة الاجتماعية ومشرعة لها لأنها لا تستطيع أن تتراجع إلى المربع الأول وتنتقد مسيرتها التأريخية، ولا هي قادرة على تخليص العقيدة من إرث الواقع وتطهيرها من كل الانحرافات، فخنعت وأطاعت مرغمة تحت عناوين قوة المجتمع العلماني وإبدال الجامع القومي بدل الجامع الديني، فتحولت أوربا المسيحية إلى أوربا القوميات والشعوب وفقدت الكنيسة قوتها منزوية في القصر البابوي والكنائس التي تحولت إلى مرافق أجتماعية أكثر من كونها مؤسسات دينية تهتم بالعقيدة والمؤمنين بها.هذا التحول ليس نتيجة التطور التاريخي بين العلم والدين ولا هو نتيجة صراع حضاري بين كونية الدين والحاجة إلى نظام أخر مبني على علائق وروابط مختلفة، بل هو نتيجة للإنحرافات والتغيير والتزييف ومغادرة العقيدة الصحيحة وإبدالها بصورة مشوشة وضبابية لها من خلال التركيز على الصورة الطقوسية البعيدة عن أساسيات الدين الثلاثة التي تكلمنا عنها في مبحث سابق، التجربة التأريخية أيضا تثبت لنا أن مقدار المباعدة بين جوهر الفكر وحقيقته يقاس دوما بابتعاد الإنسان ذاته الفطرية المؤمنة أصلا بقانون الله، ولو رجعنا مثلا إلى ما سمي بالتوراة الموجودة حاليا والتي يطلق عليها العهد القديم نجد أن (في الأبواب الأولى وهي الأبواب المليئة بالتفاصيل الجزئية جدًا حول القرابين.. وسنكتشف أن ما دون فيها لا علاقة للشريعة الموسوية الحقيقية بهذه الآداب والطرق ولا قيمة عقائدية لها مع جاء بالواح موسى وأحكام التعبد والعبادة، وأن كل ما مدون فيها منقول وبتأثر شديد بما في العقائد العراقية القديمة التي نقلها اليهود في السبي وأدخلوها كجزء من العقيدة الموسوية وبثوبها الوثني القاسي الذي لا يتوافق أصلا مع إرادة الله في أن يكون الإنسان معمرا للوجود وليس جزارا يقدم الأضاحي والقرابين ليرشي ربه ويسخر من إرادته)، ومن هذه الروح الدموية تبنى اليهود شعار (الدم أجر الخطيئة) أو (الموت أجر الخطيئة) ومنها أنتقل إلى العقيدة المسيحية لتؤسس إلى مفهوم الفداء الذي تكلمنا عنه في مباحث سابقة.الخلاصة التي نصل لها في كل مرة عندما نقرأ الدين أيا كان شكله ومصدره نجد أن العامل البشري والأقرب له والدائر في إطاراته، هو العامل الرئيسي في جره إلى خارج ماهيته أما من خلال محاولة تعيين حقيقة الدين من الناحية الخارجية، بمعنى قراءة الدين بغير أدواته أو النظر له بعين مغايرة، وثانيهما بيان التعاليم الدينية المثالية الروحية بالمصطلحات المادية أو الحسية والتي لا يمكنها أن تجيب دوما عن ضرورة وأهمية ودور تلك التعاليم في الحياة العامة، تماما كمن يسأل نجار قديم عن أسرار الفلك والفيزياء بحجة أنه صانع ولديه تجربة في التكوين ويمكن له أن يدرك السؤال بحقيقة أن جزء من مهنته وتجربته تعتمد بعض القضايا الفيزيائية .هذا لا يعفي من إيماننا أن العقيدة يجب أن تكون أقرب للإنسان من نفسه ومن واقعه ومن منطق الأشياء التي ترتبط بنظام الكون الشمولي، ومهما حاولت العقائد أن تبعد هذا الإنسان عن أرتباطاته ستجد نفسها عاجزة تماما أن تدرك الديمومة والتواصل، مما يدفع رعاتها وقادتها أن يبدلوا ويغيروا في كل مرة للخروج من الإنسداد التاريخي بأفكار ربما تتناقض مع القديم المختنق، مثلا منشأ فكرة التثليث الأب ......
#الأصلاح
#الديني
#طريق
#إعادة
#العقيدة
#المسيحية
#لمضمون
#رسالة
#السيد
#المسيح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719447
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي وظهر مفهوم العلمانية كواحدة من تدابير الشعوب ضدهما معا، بالتالي أن ما اكتست النهضة الصناعية الأوربية لاحقا من طابعا ماديا إلحاديا يجد مبرراته التأريخية من فشل العقيدة المسيحية من أن تقود الحياة بإيجابية بعد أن أفرطت تماما في رعاية مصالحها وثوابتها على حساب الدين وعلى حساب الإنسان، وبقيت الكنيسة والمسيحية كمؤسسة خاضعة لعلمنة الحياة الاجتماعية ومشرعة لها لأنها لا تستطيع أن تتراجع إلى المربع الأول وتنتقد مسيرتها التأريخية، ولا هي قادرة على تخليص العقيدة من إرث الواقع وتطهيرها من كل الانحرافات، فخنعت وأطاعت مرغمة تحت عناوين قوة المجتمع العلماني وإبدال الجامع القومي بدل الجامع الديني، فتحولت أوربا المسيحية إلى أوربا القوميات والشعوب وفقدت الكنيسة قوتها منزوية في القصر البابوي والكنائس التي تحولت إلى مرافق أجتماعية أكثر من كونها مؤسسات دينية تهتم بالعقيدة والمؤمنين بها.هذا التحول ليس نتيجة التطور التاريخي بين العلم والدين ولا هو نتيجة صراع حضاري بين كونية الدين والحاجة إلى نظام أخر مبني على علائق وروابط مختلفة، بل هو نتيجة للإنحرافات والتغيير والتزييف ومغادرة العقيدة الصحيحة وإبدالها بصورة مشوشة وضبابية لها من خلال التركيز على الصورة الطقوسية البعيدة عن أساسيات الدين الثلاثة التي تكلمنا عنها في مبحث سابق، التجربة التأريخية أيضا تثبت لنا أن مقدار المباعدة بين جوهر الفكر وحقيقته يقاس دوما بابتعاد الإنسان ذاته الفطرية المؤمنة أصلا بقانون الله، ولو رجعنا مثلا إلى ما سمي بالتوراة الموجودة حاليا والتي يطلق عليها العهد القديم نجد أن (في الأبواب الأولى وهي الأبواب المليئة بالتفاصيل الجزئية جدًا حول القرابين.. وسنكتشف أن ما دون فيها لا علاقة للشريعة الموسوية الحقيقية بهذه الآداب والطرق ولا قيمة عقائدية لها مع جاء بالواح موسى وأحكام التعبد والعبادة، وأن كل ما مدون فيها منقول وبتأثر شديد بما في العقائد العراقية القديمة التي نقلها اليهود في السبي وأدخلوها كجزء من العقيدة الموسوية وبثوبها الوثني القاسي الذي لا يتوافق أصلا مع إرادة الله في أن يكون الإنسان معمرا للوجود وليس جزارا يقدم الأضاحي والقرابين ليرشي ربه ويسخر من إرادته)، ومن هذه الروح الدموية تبنى اليهود شعار (الدم أجر الخطيئة) أو (الموت أجر الخطيئة) ومنها أنتقل إلى العقيدة المسيحية لتؤسس إلى مفهوم الفداء الذي تكلمنا عنه في مباحث سابقة.الخلاصة التي نصل لها في كل مرة عندما نقرأ الدين أيا كان شكله ومصدره نجد أن العامل البشري والأقرب له والدائر في إطاراته، هو العامل الرئيسي في جره إلى خارج ماهيته أما من خلال محاولة تعيين حقيقة الدين من الناحية الخارجية، بمعنى قراءة الدين بغير أدواته أو النظر له بعين مغايرة، وثانيهما بيان التعاليم الدينية المثالية الروحية بالمصطلحات المادية أو الحسية والتي لا يمكنها أن تجيب دوما عن ضرورة وأهمية ودور تلك التعاليم في الحياة العامة، تماما كمن يسأل نجار قديم عن أسرار الفلك والفيزياء بحجة أنه صانع ولديه تجربة في التكوين ويمكن له أن يدرك السؤال بحقيقة أن جزء من مهنته وتجربته تعتمد بعض القضايا الفيزيائية .هذا لا يعفي من إيماننا أن العقيدة يجب أن تكون أقرب للإنسان من نفسه ومن واقعه ومن منطق الأشياء التي ترتبط بنظام الكون الشمولي، ومهما حاولت العقائد أن تبعد هذا الإنسان عن أرتباطاته ستجد نفسها عاجزة تماما أن تدرك الديمومة والتواصل، مما يدفع رعاتها وقادتها أن يبدلوا ويغيروا في كل مرة للخروج من الإنسداد التاريخي بأفكار ربما تتناقض مع القديم المختنق، مثلا منشأ فكرة التثليث الأب ......
#الأصلاح
#الديني
#طريق
#إعادة
#العقيدة
#المسيحية
#لمضمون
#رسالة
#السيد
#المسيح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719447
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - الأصلاح الديني طريق إعادة العقيدة المسيحية لمضمون رسالة السيد المسيح ع ح2
علي قاسم الكعبي : التسليح ام العقيدة من تغلب على من؟ الجيش الافغاني انمؤذجا...
#الحوار_المتمدن
#علي_قاسم_الكعبي تركز معظم الدول على تجهيز جيشها بأحدث الأسلحة والمعدات وإقامة الدورات التدريبية داخل وخارج البلدان و تتسابق مع الزمن وتمارس الخديعة والمكر بعلاقة صداقة مع الدول المنتجة للسلاح حتى تحصل على الأسلحة المتطورة قبل ان تحصل غيرها علية حتى وان كانت صديقة لها لكنها تغفل جانبا مهماً جداً وهو التسليح بالعقيدة (وترسيخ مفهوم الوطنية ) والايمان بعدالة القضية وضروه ان يكون النصر حليفاً لها وقد سبق النبي محمد" ص" دول العالم في هذا المضمار لأنه ركز على جانب العقائدي قبل غيرة فالولاء للوطن يعزز الجانب النفسي كثيرا وتدفع بالمقاتل نحو بذل كل ما يملك ولا يخشى في الله لومة لائم. وقد استطاع النبي محمد" ص" بهذا الجيش القليل من العدة والعدد والمُتسلح بالعقيدة ان يهزم العرب المشركين وذلك الجمع القبائلي الكبير الذي بات غير مؤمن بخطاب الكراهية ضد قضية الاسلام وأصبح خطاب ابو لهب وجهل وابو سفيان غير مقنع لدى العامة وتمكن بهذا الجيش العقائدي ان يدفع نهائيا الخطر الكبير الذي شكلته الدولة البيزنطية واليهود والنصارى وحتى الإمبراطورية الفارسية آنذاك. واستطاع ان يقاتل اكبر الحضارات التي تمتلك ما تملك من الجيوش الجرارة. ذلك التكتيك الذي استخدمه النبي(ص) هو حشد الأمة حيث يرى الباحثون ان غزوة تبوك والتي انسحب فيها الروم من مواجهة المسلمين هي كانت بسبب استخدم مفهوم الحرب الجماعية اي حشد النبي(ص) القوى للأمة وليس للجيش فحسب يعني تكوين( رأي عام جمعي عقائدي ( ويرى الباحثون في هذا الجانب ان النبي(ص) سبق ،عصره بهذا المفهوم وهذا ما ذهب آليه الألماني لودندورف في كتابه "الأمة في الحرب" عن هذه الاستراتيجية قائلاً: "إن الحرب الحديثة لم تبق حرب جيوش وقوى عسكرية فقط، وإنما هي حرب إجماعيه تقوم على حرب الأمم ضد الأمم، ولهذا يجب أن تضع الأمة كل قواها العقلية والأدبية والمادية في خدمة الحرب، وهذا يعني عدم اغفال الجانب النفسي لدى المقاتل وفي العودة إلى البدء فان الولايات المتحدة دائما ما ترتكب أخطأ ولا تعيرُ اي أهمية تذكر إلى الجانب العقائدي وتركز على التسليح والعدة والعدد وُهذا ما فعلته في معظم الدول التي احتلتها وانهارت بشكل مفاجئ امام اي خطر وربما يكون النموذج العراقي هو أحد أبرز الأمثلة فقد تم تشكيل جيش عراقي على مزاج أمريكي وكانت النتيجة ان يهزم من خلال حفنة من الدو اعش بعدما ان تم نشر صورة بدلة عسكرية لقائد عسكري كبير هرب من أرض المعركة حيث سقطت الرمزية وأنهار الجيش !! وعلى النقيض منها فان قوات الحشد الجمعي أو حشد الأمة (الحشد الشعبي) استطاعت بسلاحها البسيط ان تثبت في المعركة وتوقف زحف الدواعش ومن ثم تحقق النصر و بهذا التكتيك فقد عزُزت قوات الجيش بعناصر من الحشد العقائدي واستطاع ان يوقف الهزيمة لدى نفسية المقاتل المُنكسر وجعلته يؤمن بالنصر وحسم المعركة لصالحة حتى تحقق النصر النهائي وهنالك النموذج السيء الاهم وهو الجيش الافغاني" مدار البحث "فقد تم إنشاؤه هو الاخر بمزاج أمريكي على مدى ٢-;-٠-;- عام وانفقت علية ملايين الدولارات وتم تجهيزه بالعدة والعدد وبأفضل وأحدث الأسلحة والمعدات المتطورة لكنها ايضاغفلت عن الجانب العقائدي كثيرا ولم تعيرُ له اي أهمية وكانت تلك الاعداد الكبيرة من الجنود عبارة عن عاطلين يبحثون عن فرصة عمل فالسلك العسكري ويوفر لهم مبلغ مالي جيد وما عدا ذلك ليس مها .وحتى سابقا فان حكم شاة ايران المدعوم أمريكيا هو الاخر لم تكن لدية عقيدة صالحة سقط بصورة مفاجئة جدا حيث اعتمد الإيرانيون، في عقيدتهم هذه، على التعداد الكبير للشعب، الذي ي ......
#التسليح
#العقيدة
#تغلب
#الجيش
#الافغاني
#انمؤذجا...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728488
#الحوار_المتمدن
#علي_قاسم_الكعبي تركز معظم الدول على تجهيز جيشها بأحدث الأسلحة والمعدات وإقامة الدورات التدريبية داخل وخارج البلدان و تتسابق مع الزمن وتمارس الخديعة والمكر بعلاقة صداقة مع الدول المنتجة للسلاح حتى تحصل على الأسلحة المتطورة قبل ان تحصل غيرها علية حتى وان كانت صديقة لها لكنها تغفل جانبا مهماً جداً وهو التسليح بالعقيدة (وترسيخ مفهوم الوطنية ) والايمان بعدالة القضية وضروه ان يكون النصر حليفاً لها وقد سبق النبي محمد" ص" دول العالم في هذا المضمار لأنه ركز على جانب العقائدي قبل غيرة فالولاء للوطن يعزز الجانب النفسي كثيرا وتدفع بالمقاتل نحو بذل كل ما يملك ولا يخشى في الله لومة لائم. وقد استطاع النبي محمد" ص" بهذا الجيش القليل من العدة والعدد والمُتسلح بالعقيدة ان يهزم العرب المشركين وذلك الجمع القبائلي الكبير الذي بات غير مؤمن بخطاب الكراهية ضد قضية الاسلام وأصبح خطاب ابو لهب وجهل وابو سفيان غير مقنع لدى العامة وتمكن بهذا الجيش العقائدي ان يدفع نهائيا الخطر الكبير الذي شكلته الدولة البيزنطية واليهود والنصارى وحتى الإمبراطورية الفارسية آنذاك. واستطاع ان يقاتل اكبر الحضارات التي تمتلك ما تملك من الجيوش الجرارة. ذلك التكتيك الذي استخدمه النبي(ص) هو حشد الأمة حيث يرى الباحثون ان غزوة تبوك والتي انسحب فيها الروم من مواجهة المسلمين هي كانت بسبب استخدم مفهوم الحرب الجماعية اي حشد النبي(ص) القوى للأمة وليس للجيش فحسب يعني تكوين( رأي عام جمعي عقائدي ( ويرى الباحثون في هذا الجانب ان النبي(ص) سبق ،عصره بهذا المفهوم وهذا ما ذهب آليه الألماني لودندورف في كتابه "الأمة في الحرب" عن هذه الاستراتيجية قائلاً: "إن الحرب الحديثة لم تبق حرب جيوش وقوى عسكرية فقط، وإنما هي حرب إجماعيه تقوم على حرب الأمم ضد الأمم، ولهذا يجب أن تضع الأمة كل قواها العقلية والأدبية والمادية في خدمة الحرب، وهذا يعني عدم اغفال الجانب النفسي لدى المقاتل وفي العودة إلى البدء فان الولايات المتحدة دائما ما ترتكب أخطأ ولا تعيرُ اي أهمية تذكر إلى الجانب العقائدي وتركز على التسليح والعدة والعدد وُهذا ما فعلته في معظم الدول التي احتلتها وانهارت بشكل مفاجئ امام اي خطر وربما يكون النموذج العراقي هو أحد أبرز الأمثلة فقد تم تشكيل جيش عراقي على مزاج أمريكي وكانت النتيجة ان يهزم من خلال حفنة من الدو اعش بعدما ان تم نشر صورة بدلة عسكرية لقائد عسكري كبير هرب من أرض المعركة حيث سقطت الرمزية وأنهار الجيش !! وعلى النقيض منها فان قوات الحشد الجمعي أو حشد الأمة (الحشد الشعبي) استطاعت بسلاحها البسيط ان تثبت في المعركة وتوقف زحف الدواعش ومن ثم تحقق النصر و بهذا التكتيك فقد عزُزت قوات الجيش بعناصر من الحشد العقائدي واستطاع ان يوقف الهزيمة لدى نفسية المقاتل المُنكسر وجعلته يؤمن بالنصر وحسم المعركة لصالحة حتى تحقق النصر النهائي وهنالك النموذج السيء الاهم وهو الجيش الافغاني" مدار البحث "فقد تم إنشاؤه هو الاخر بمزاج أمريكي على مدى ٢-;-٠-;- عام وانفقت علية ملايين الدولارات وتم تجهيزه بالعدة والعدد وبأفضل وأحدث الأسلحة والمعدات المتطورة لكنها ايضاغفلت عن الجانب العقائدي كثيرا ولم تعيرُ له اي أهمية وكانت تلك الاعداد الكبيرة من الجنود عبارة عن عاطلين يبحثون عن فرصة عمل فالسلك العسكري ويوفر لهم مبلغ مالي جيد وما عدا ذلك ليس مها .وحتى سابقا فان حكم شاة ايران المدعوم أمريكيا هو الاخر لم تكن لدية عقيدة صالحة سقط بصورة مفاجئة جدا حيث اعتمد الإيرانيون، في عقيدتهم هذه، على التعداد الكبير للشعب، الذي ي ......
#التسليح
#العقيدة
#تغلب
#الجيش
#الافغاني
#انمؤذجا...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728488
الحوار المتمدن
علي قاسم الكعبي - التسليح ام العقيدة من تغلب على من؟ الجيش الافغاني انمؤذجا...
عباس علي العلي : حروب العقيدة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي هل حقا أننا نعي وجود الله في حياتنا اليومية وتأثيرا هذا الوعي على مختلف إراداتنا وسلوكياتنا وقراراتنا التفصيلية ومنها أيضا ما يتصل بتكوين وبلورة الرؤية الكلية لكل فرد مؤمن بوجود علاقة ما بينه وبين الله ,أيضا من المؤكد كل منا سيدافع وبشدة عن فهمه لهذا الوجود وعن شكل الفهم إن كان الأغلب يرتبطون بقواسم مشتركة مثلا أن الله قوة فوقية لا تدرك بالحدود ولا تعرف بالوصف الشخصي مثلا, وأيضا يشتركون بأن هذا الوجود له دور حساس ومفصلي بل وأحيانا كلي في تيسير خياراتنا ,في حين أن هناك فئة تختلف وتبتعد بخطوة أو خطوات عن هذا الفهم لحدود إنكار ما يمكن أن ينسب لهذا الوجود من خوارق بل يؤمنون أن وجود الله هو فقط عند نقطة البداية وسنلتقي به أخيرا في نقطة لا نهائية الزمن أو مؤجلة في أحسن تقدير ,وهناك من يرى وجود الله مجرد خدعة بشريه يحاول البعض ترويجها أو روج وسوق لها البعض لترتيب معادلات لا تتصل بما هو منكر منطقيا وماديا ولكن تتصل من حيث النتيجة بالمسير والمسير له أي المسوق والمتلقي فقط .مع أنني أؤمن تماما أن مسألة كيف نعي وجود الله ليس لها ضابط محدد ولا قانون يجب أن يتبع حقيقة لأن أداة والوعي والإدراك عند الجميع أساسا متفاوتة ومتباينة في القدرة وفي الوسائل وحتى في الكيفيات , لذا لا أعول على الحصول على إجابة قاطعة بقدر ما يمكنني التنبؤ بمساحة واسعة من الاختلاف والتباين التي يصل مداها لحد التناقض والتضاد , المهم من محاولة السؤال هو أعادة صياغة فهم متقارب أو لنقل أعادة بناء قاسم مشترك لهذا الوعي العقلي على مستوى منطقي نعرف من خلاله أهمية أن على استعداد أن نزيل الأحتقان السلوكي الناتج عن التناقض ومن ثم الوصول إلى درجة أبعد من التسامح الذي على منح الحياة فرصة للتجدد بمفاهيم مرنة ومتقبله وتساعد على السلام .قد يرى البعض أن هذه المباحث المثالية ليست ذات أهمية بالقدر الذي يجب أن تتناوله أبحاث أخرى تساعد على تثبيت علاقات إنسانية أكثر نضجا وأكبر استيعابا لإشكاليات الإنسان مثل الحرية وحقوق الإنسان والديمقراطية والأعتراف بدور القيم العليا المؤسسة لعلاقات وأطر قانونية ملزمة لمجتمع عالمي خالي من العنف والجريمة والفقر, قد نحتاج لهذا بالتأكيد ولكن من خلال السيرة التأريخية للإنسان نرى أن الجريمة التي أرتكبها الإنسان الأول ولليوم هي جريمة دينية بمعنى أنها جرت بباعث ديني والسبب في اختلاف طريقة معرفة وجود الله ووعي هذا الوجود , قابيل عندما قتل شقيقه لم يكن هناك صراع أقتصادي ولا حرب بسبب فتاة أو نزاع على فكرة دنيوية ولكن السبب كان أن الله تقبل من أحدهم ولم يتقبل من الأخر .لليوم ما زال الصراع الأكبر بسبب الاختلاف في هذه الناحية برغم جهود الإنسان العاقل المنفردة أو التي تنطوي تحت حث سماوي غيبي ولكن الجريمة الدينية الناشئة من فهم أو سبب أو دافع متعلق أو ناشئ أو مبرر باسم الدين ,ما زالت هي الجريمة الأكبر في ضحاياها والأكثر تأثيرا في إفساد حياة البشر وتحويلهم إلى وحوش ضارية ,الأديان بريئة من هذا الميل الحيواني للتنازع والتصارع ,ولكن تقصير الإنسان ككائن واع ومدرك لحدود وشكليات وتجسيدات هذا الوعي ,وعدم محاولته الجادة لدراسة القضية بأسبابها وعلاتها والخروج بقاسم مشترك قد يقلل من فرص تكرار التجارب المأساوية ,يعد عاملا خطيرا ومقلقا لليوم ,مع ما نراه من حروب دينية طاحنة بين أتباع الديانات والمذاهب والقراءات الذاتية ,وكلها تعود لعدم وجود رؤية متقاربة تسمح للجميع أن ينظموا لهدف واحد ,هو أن يجعلوا من الدين مصدر تشارك وائتلاف وتعايش بدل أن يكون مصدر شقاء وعذابات لا تنتهي .في حياة المجتمعات ......
#حروب
#العقيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729551
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي هل حقا أننا نعي وجود الله في حياتنا اليومية وتأثيرا هذا الوعي على مختلف إراداتنا وسلوكياتنا وقراراتنا التفصيلية ومنها أيضا ما يتصل بتكوين وبلورة الرؤية الكلية لكل فرد مؤمن بوجود علاقة ما بينه وبين الله ,أيضا من المؤكد كل منا سيدافع وبشدة عن فهمه لهذا الوجود وعن شكل الفهم إن كان الأغلب يرتبطون بقواسم مشتركة مثلا أن الله قوة فوقية لا تدرك بالحدود ولا تعرف بالوصف الشخصي مثلا, وأيضا يشتركون بأن هذا الوجود له دور حساس ومفصلي بل وأحيانا كلي في تيسير خياراتنا ,في حين أن هناك فئة تختلف وتبتعد بخطوة أو خطوات عن هذا الفهم لحدود إنكار ما يمكن أن ينسب لهذا الوجود من خوارق بل يؤمنون أن وجود الله هو فقط عند نقطة البداية وسنلتقي به أخيرا في نقطة لا نهائية الزمن أو مؤجلة في أحسن تقدير ,وهناك من يرى وجود الله مجرد خدعة بشريه يحاول البعض ترويجها أو روج وسوق لها البعض لترتيب معادلات لا تتصل بما هو منكر منطقيا وماديا ولكن تتصل من حيث النتيجة بالمسير والمسير له أي المسوق والمتلقي فقط .مع أنني أؤمن تماما أن مسألة كيف نعي وجود الله ليس لها ضابط محدد ولا قانون يجب أن يتبع حقيقة لأن أداة والوعي والإدراك عند الجميع أساسا متفاوتة ومتباينة في القدرة وفي الوسائل وحتى في الكيفيات , لذا لا أعول على الحصول على إجابة قاطعة بقدر ما يمكنني التنبؤ بمساحة واسعة من الاختلاف والتباين التي يصل مداها لحد التناقض والتضاد , المهم من محاولة السؤال هو أعادة صياغة فهم متقارب أو لنقل أعادة بناء قاسم مشترك لهذا الوعي العقلي على مستوى منطقي نعرف من خلاله أهمية أن على استعداد أن نزيل الأحتقان السلوكي الناتج عن التناقض ومن ثم الوصول إلى درجة أبعد من التسامح الذي على منح الحياة فرصة للتجدد بمفاهيم مرنة ومتقبله وتساعد على السلام .قد يرى البعض أن هذه المباحث المثالية ليست ذات أهمية بالقدر الذي يجب أن تتناوله أبحاث أخرى تساعد على تثبيت علاقات إنسانية أكثر نضجا وأكبر استيعابا لإشكاليات الإنسان مثل الحرية وحقوق الإنسان والديمقراطية والأعتراف بدور القيم العليا المؤسسة لعلاقات وأطر قانونية ملزمة لمجتمع عالمي خالي من العنف والجريمة والفقر, قد نحتاج لهذا بالتأكيد ولكن من خلال السيرة التأريخية للإنسان نرى أن الجريمة التي أرتكبها الإنسان الأول ولليوم هي جريمة دينية بمعنى أنها جرت بباعث ديني والسبب في اختلاف طريقة معرفة وجود الله ووعي هذا الوجود , قابيل عندما قتل شقيقه لم يكن هناك صراع أقتصادي ولا حرب بسبب فتاة أو نزاع على فكرة دنيوية ولكن السبب كان أن الله تقبل من أحدهم ولم يتقبل من الأخر .لليوم ما زال الصراع الأكبر بسبب الاختلاف في هذه الناحية برغم جهود الإنسان العاقل المنفردة أو التي تنطوي تحت حث سماوي غيبي ولكن الجريمة الدينية الناشئة من فهم أو سبب أو دافع متعلق أو ناشئ أو مبرر باسم الدين ,ما زالت هي الجريمة الأكبر في ضحاياها والأكثر تأثيرا في إفساد حياة البشر وتحويلهم إلى وحوش ضارية ,الأديان بريئة من هذا الميل الحيواني للتنازع والتصارع ,ولكن تقصير الإنسان ككائن واع ومدرك لحدود وشكليات وتجسيدات هذا الوعي ,وعدم محاولته الجادة لدراسة القضية بأسبابها وعلاتها والخروج بقاسم مشترك قد يقلل من فرص تكرار التجارب المأساوية ,يعد عاملا خطيرا ومقلقا لليوم ,مع ما نراه من حروب دينية طاحنة بين أتباع الديانات والمذاهب والقراءات الذاتية ,وكلها تعود لعدم وجود رؤية متقاربة تسمح للجميع أن ينظموا لهدف واحد ,هو أن يجعلوا من الدين مصدر تشارك وائتلاف وتعايش بدل أن يكون مصدر شقاء وعذابات لا تنتهي .في حياة المجتمعات ......
#حروب
#العقيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729551
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - حروب العقيدة
بشير الوندي : مباحث في الاستخبارات 298 العقيدة الاستخبارية
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي العقيدة الاستخبارية-----------مدخل -----------العقيدة الاستخبارية هي المنهج الذي تسير عليه الاجهزة الاستخبارية وتضع خططها واهدافها وفقه وهو يعتمد على امكانات الدولة وطبيعة تطلعات النظام السياسي الحاكم ومدى رغبته وامكاناته في التوسع والسيطرة خارج الحدود وفي حماية تلك المصالح والقدرة على التأثير في الساحة الدولية والاقليمية .---------------------------مستويات واساليب---------------------------تصنف اجهزة الاستخبارات بحكم مساحة نفوذ وطموحات وامكانيات الدول الى مستويات ثلاث: 1- استخبارات دولية محترفة وفاعلة على المستوى الدولي .2- استخبارات اقليمية فاعلة ضمن جغرافيا اقليم محدد وجوارها الاستراتيجي 3- استخبارات محلية تعمل محليا ضمن حدود الدولة اي انها داخل رقعة بلدها فقطكما تختلف اجهزة الاستخبارات من حيث اساليبها بحسب النظام السياسي القائم في البلاد , واشهر الاساليب هي :1- اسلوب العنف : تنهج بعض الاجهزة الاستخبارية اساليب القهر والعنف والتهديد و الوعيد والابتزاز وتصبح جهاز خوف ورعب وقمع , وتتوسل باساليب القهر والخشونة بما يتناسب والانظمة الدكتاتورية العنيفة الراعية لها , والاستخبارات العنيفة غالبا ماتكون ضمن حكومات عنيفة كنظام صدام مثلا , وتضع اسلوب المعالجة ضمن الاولويات , حيث تعالج جميع الاهداف بطريقة خشنة , وتطبق رغبة الحاكم, ولأن هذا الاسلوب هو مصداق لشكل وطبيعة النظام فانه يبقى او يذهب مع النظام , فالاستخبارات العراقية كانت في زمن النظام جهاز امني مخيف لا يستطيع المواطن ذكر اسمها , وكان همها الوحيد حفظ راس النظام واسكات كل الاصوات المعارضة , لكن مع تغير النظام السياسي , فتراها الآن – برغم الاخفاقات - استخبارات وطنية خاضت حرب ضروس ضد اكبر تنظيم ارهابي عالمي وانتصرت عليه .2- الاسلوب الشامل او الحريص او الدقيق : نعني بالدقة هنا الحرص على البحث عن كل شيء , حيث ينتهج الجهاز الاستخباري اسلوباً مرهقاً بمراقبة كل شيء والكتابة عن كل شيء ومتابعة كل شاردة وواردة والتدقيق والمراقبة المستمرة , وهذا يستوجب جهاز استخباري كبير ومتشعب وضخم.3- اسلوب الذكاء : الجهاز الاستخباري الذي ينتهج الاسلوب الذكي يكون مرشقاً وصغيراً ويحدد المخاطر والاولويات , وهو ماتنتهجه الكثير من الدول المتقدمة والمحترفة والاستخبارات الدولية .---------------------------العقيدة الاستخبارية ---------------------------تنتهج الاستخبارات مناهج بحسب قدراتها وطموحاتها وامكاناتها ومصالحها الى ثلاثة اصناف في عملها كعقيدة او مبدأ وكواقع عملي يصعب تجاوزه والقفز عليه , والمناهج الثلاث هي : 1- المنهج الاستخباري الهجومي: وهي العقيدة التي تعمل عليها الاجهزة الاستخبارية في الدول التوسعية والدول الكبرى والتي تمتد مصالحها عبر القارات والمحيطات , فهي تصنع الحدث و تعمل في ارض العدو والصديق وتطبق برامج الحرب النفسية وغسيل الادمغة و القوة الناعمة ولا تمتنع عن استخدام كل الاساليب العنيفة والناعمة والخشنة للاستهداف , وولديها برامج تجسس على الجميع و محطات تجنيد ومراكز تحليل وتتوسع في كل مكان , وتكون قريبة الى مصدر القرار وتتحول الى مؤسسة رئيسية في ادارة البلد وتتجاوز جميع القوانين وتتحايل على الانظمة ولا حدود لاذرعها واعمالها وتتغول فتطيح بالحكومات والانظمة , ومثال ذلك اغلب الاستخبارات الدولية تعمل بهذا المنهاج فهي هجومية بالطبع والطباع , وغالبا ما تهتم بالهجوم , اما الدفاع فلايشغلها كثيراً لان انظمتها قوية .ويمتاز العمل بالمنهج ......
#مباحث
#الاستخبارات
#العقيدة
#الاستخبارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740642
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي العقيدة الاستخبارية-----------مدخل -----------العقيدة الاستخبارية هي المنهج الذي تسير عليه الاجهزة الاستخبارية وتضع خططها واهدافها وفقه وهو يعتمد على امكانات الدولة وطبيعة تطلعات النظام السياسي الحاكم ومدى رغبته وامكاناته في التوسع والسيطرة خارج الحدود وفي حماية تلك المصالح والقدرة على التأثير في الساحة الدولية والاقليمية .---------------------------مستويات واساليب---------------------------تصنف اجهزة الاستخبارات بحكم مساحة نفوذ وطموحات وامكانيات الدول الى مستويات ثلاث: 1- استخبارات دولية محترفة وفاعلة على المستوى الدولي .2- استخبارات اقليمية فاعلة ضمن جغرافيا اقليم محدد وجوارها الاستراتيجي 3- استخبارات محلية تعمل محليا ضمن حدود الدولة اي انها داخل رقعة بلدها فقطكما تختلف اجهزة الاستخبارات من حيث اساليبها بحسب النظام السياسي القائم في البلاد , واشهر الاساليب هي :1- اسلوب العنف : تنهج بعض الاجهزة الاستخبارية اساليب القهر والعنف والتهديد و الوعيد والابتزاز وتصبح جهاز خوف ورعب وقمع , وتتوسل باساليب القهر والخشونة بما يتناسب والانظمة الدكتاتورية العنيفة الراعية لها , والاستخبارات العنيفة غالبا ماتكون ضمن حكومات عنيفة كنظام صدام مثلا , وتضع اسلوب المعالجة ضمن الاولويات , حيث تعالج جميع الاهداف بطريقة خشنة , وتطبق رغبة الحاكم, ولأن هذا الاسلوب هو مصداق لشكل وطبيعة النظام فانه يبقى او يذهب مع النظام , فالاستخبارات العراقية كانت في زمن النظام جهاز امني مخيف لا يستطيع المواطن ذكر اسمها , وكان همها الوحيد حفظ راس النظام واسكات كل الاصوات المعارضة , لكن مع تغير النظام السياسي , فتراها الآن – برغم الاخفاقات - استخبارات وطنية خاضت حرب ضروس ضد اكبر تنظيم ارهابي عالمي وانتصرت عليه .2- الاسلوب الشامل او الحريص او الدقيق : نعني بالدقة هنا الحرص على البحث عن كل شيء , حيث ينتهج الجهاز الاستخباري اسلوباً مرهقاً بمراقبة كل شيء والكتابة عن كل شيء ومتابعة كل شاردة وواردة والتدقيق والمراقبة المستمرة , وهذا يستوجب جهاز استخباري كبير ومتشعب وضخم.3- اسلوب الذكاء : الجهاز الاستخباري الذي ينتهج الاسلوب الذكي يكون مرشقاً وصغيراً ويحدد المخاطر والاولويات , وهو ماتنتهجه الكثير من الدول المتقدمة والمحترفة والاستخبارات الدولية .---------------------------العقيدة الاستخبارية ---------------------------تنتهج الاستخبارات مناهج بحسب قدراتها وطموحاتها وامكاناتها ومصالحها الى ثلاثة اصناف في عملها كعقيدة او مبدأ وكواقع عملي يصعب تجاوزه والقفز عليه , والمناهج الثلاث هي : 1- المنهج الاستخباري الهجومي: وهي العقيدة التي تعمل عليها الاجهزة الاستخبارية في الدول التوسعية والدول الكبرى والتي تمتد مصالحها عبر القارات والمحيطات , فهي تصنع الحدث و تعمل في ارض العدو والصديق وتطبق برامج الحرب النفسية وغسيل الادمغة و القوة الناعمة ولا تمتنع عن استخدام كل الاساليب العنيفة والناعمة والخشنة للاستهداف , وولديها برامج تجسس على الجميع و محطات تجنيد ومراكز تحليل وتتوسع في كل مكان , وتكون قريبة الى مصدر القرار وتتحول الى مؤسسة رئيسية في ادارة البلد وتتجاوز جميع القوانين وتتحايل على الانظمة ولا حدود لاذرعها واعمالها وتتغول فتطيح بالحكومات والانظمة , ومثال ذلك اغلب الاستخبارات الدولية تعمل بهذا المنهاج فهي هجومية بالطبع والطباع , وغالبا ما تهتم بالهجوم , اما الدفاع فلايشغلها كثيراً لان انظمتها قوية .ويمتاز العمل بالمنهج ......
#مباحث
#الاستخبارات
#العقيدة
#الاستخبارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740642
الحوار المتمدن
بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (298) العقيدة الاستخبارية
مدحت قلادة : حرية العقيدة على ارض مصر
#الحوار_المتمدن
#مدحت_قلادة بالطبع ينص الدستور المصري على حرية العقيدة في المادة 64 " حرية الاعتقاد مطلقة وحرية ممارسة الشعائر الدينية وإقامة دور العبادة لأصحاب الأديان السماوية، حق ينظمه القانون. فمصر وكل مؤسساتها مؤمنة بحرية العقيدة ويعتبر الدستور المصري دستور ينص على حرية العقيدة، فكل الدولة واجهزتها خاصة جهاز الامن الوطني والقضاء والنيابة ومشيخة الأزهر بالطبع كل هذه الأجهزة تطبيق فهمها في حرية العقيدة . فحرية العقيدة حسب فهم كل مؤسسات الدولة تسير في اتجاة واحد وهو الأسلمة واهمال كل القوانين الآخري المرتبطة بحرية العقيدة والحريات الشخصية، بل هناك أمثلة صارخة تتاكد منها ان مصر تلغي كل قوانينها طالما تعارضت مع الأسلمة . حالات مشهورة ماريان وكريستين 13 و 14 عاما في عرف القانون قصر فسن طبقا للقانون المصري 21 عام تم اسملمتهن و تزويجهم لشابات من المدنين سائقي توك توك بل من جبروت الدولة السلفية تم تغيير اس أبيهما من نادر رجل مسيحي الي سلفي مسلم قطامش وأبيهم علي قيد الحياة مكلوم في جبروت الدولة ومؤسساتها الأزهرية و الداخلية التي تتستر على خاطفين لأطفال قصر واغتصابهن بمباركة الامن والأزهر كان هذا في عهد مبارك .وفي عهد السيسي لم يتحسن الامر بل ازداد سوءأ وأصبحت اعمال الخطف و التغرير بالفتيات القصر القبطيات تسير على قدم وساق بل يعتبر هذا العهد هو العهد الذهبي للسلفيين معتمدين على ان هوى النظام سلفي فتتواطئ الأجهزة الأمنية اعتقادا منها ان تلك الاعمال الإجرامية نصرة للإسلام والطامة الكبري مؤسسة الأزهر التي تعرف نفسها انها وسطية فتستحل اغتصاب القصر وأسلمتهن مغتصبة القانون والدستور في ان واحد . مارينا مجدي سعد مواليد 28 يونيو 2002 مسيحية الديانة وقت الخطف كانت تبلغ 19 عاما طبقا للقانون المصري قاصر وليس لها الحق في تزوج نفسها او الاستقلال بذاتها حتى سن ال 21 ، في يوم 27اكتوبر 2021 اختطفت مارينا مجدي سعد عن عمر 19 عام كانت تدرس في معهد سياحة شبرا ، مارينا كانت تصلي في كنيسة مارمرقس إمبابة وبكل اسف اباء الكنيسة الثلاثة مرقس وتادرس وفيليمون رعاة علي حوائط و كراسي وليس نفوس لم يبحثوا عن مارينا حتي الدم بل اكتفوا بكلمات بلا عمل حقيقي للبحث عن مارينا كلماتهم بكل اسف لا تضمد جروح ونزيف دماء والد مارينا وذويها .ظهور امل جديد تلقي الأب تليفون من شخص قائلا انا اسمي عبد النبي انسي بنتك لانها لأزمانا وانا جوزتها لابني عصام وبدلا من ان تهتم الأجهزة الأمنية بالبحث عن الخاطف صمتت فبصمتها أعطت الضوء الأخضر لمزيدا اعمال الخطف وأمانا للخاطفين.في الدول المحترمة يطبق القانون على الكل بجدية وحزم اما في الدول المتخلفة والفاشية تداس القوانين وتنتهك الدساتير طالما الضحية مختلف الديانة .والأعجب هو مباركة مؤسسة الأزهر لتلك الجرائم و قبول وأسلمة فتايات قصر في عرف القانون والدستور ، بينما حينما يتلاقي كبار الشيوخ تنهمر القبلات علي الوجه بينما تنغمس خناجر الغدر وخطف الرعية بصمت من الراعي وغدر من المقبل.اخيرا مازال مجدي سعد يطالب بعودة ابنته القاصر لان إسلامها باطل و مازال صوته يصرخ أطالب برجوع ابنتي مارينا اريد العدل لإثبات اننا نعيش في دولة قانون وليس غابة تتواطيءالاجهزة الأمنية مع مؤسسات الأزهر مع الجناة .ترى هل تتحرك الأجهزة لتثبت ان هذا العهد عهد السيسي الجمهورية الجديدة آم ستصمت اعتقادا منها ان اعمال الخطف والاغتصاب تنصر الدين مثلها مثل داعش " الدولة الاسلامية بسور ......
#حرية
#العقيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743634
#الحوار_المتمدن
#مدحت_قلادة بالطبع ينص الدستور المصري على حرية العقيدة في المادة 64 " حرية الاعتقاد مطلقة وحرية ممارسة الشعائر الدينية وإقامة دور العبادة لأصحاب الأديان السماوية، حق ينظمه القانون. فمصر وكل مؤسساتها مؤمنة بحرية العقيدة ويعتبر الدستور المصري دستور ينص على حرية العقيدة، فكل الدولة واجهزتها خاصة جهاز الامن الوطني والقضاء والنيابة ومشيخة الأزهر بالطبع كل هذه الأجهزة تطبيق فهمها في حرية العقيدة . فحرية العقيدة حسب فهم كل مؤسسات الدولة تسير في اتجاة واحد وهو الأسلمة واهمال كل القوانين الآخري المرتبطة بحرية العقيدة والحريات الشخصية، بل هناك أمثلة صارخة تتاكد منها ان مصر تلغي كل قوانينها طالما تعارضت مع الأسلمة . حالات مشهورة ماريان وكريستين 13 و 14 عاما في عرف القانون قصر فسن طبقا للقانون المصري 21 عام تم اسملمتهن و تزويجهم لشابات من المدنين سائقي توك توك بل من جبروت الدولة السلفية تم تغيير اس أبيهما من نادر رجل مسيحي الي سلفي مسلم قطامش وأبيهم علي قيد الحياة مكلوم في جبروت الدولة ومؤسساتها الأزهرية و الداخلية التي تتستر على خاطفين لأطفال قصر واغتصابهن بمباركة الامن والأزهر كان هذا في عهد مبارك .وفي عهد السيسي لم يتحسن الامر بل ازداد سوءأ وأصبحت اعمال الخطف و التغرير بالفتيات القصر القبطيات تسير على قدم وساق بل يعتبر هذا العهد هو العهد الذهبي للسلفيين معتمدين على ان هوى النظام سلفي فتتواطئ الأجهزة الأمنية اعتقادا منها ان تلك الاعمال الإجرامية نصرة للإسلام والطامة الكبري مؤسسة الأزهر التي تعرف نفسها انها وسطية فتستحل اغتصاب القصر وأسلمتهن مغتصبة القانون والدستور في ان واحد . مارينا مجدي سعد مواليد 28 يونيو 2002 مسيحية الديانة وقت الخطف كانت تبلغ 19 عاما طبقا للقانون المصري قاصر وليس لها الحق في تزوج نفسها او الاستقلال بذاتها حتى سن ال 21 ، في يوم 27اكتوبر 2021 اختطفت مارينا مجدي سعد عن عمر 19 عام كانت تدرس في معهد سياحة شبرا ، مارينا كانت تصلي في كنيسة مارمرقس إمبابة وبكل اسف اباء الكنيسة الثلاثة مرقس وتادرس وفيليمون رعاة علي حوائط و كراسي وليس نفوس لم يبحثوا عن مارينا حتي الدم بل اكتفوا بكلمات بلا عمل حقيقي للبحث عن مارينا كلماتهم بكل اسف لا تضمد جروح ونزيف دماء والد مارينا وذويها .ظهور امل جديد تلقي الأب تليفون من شخص قائلا انا اسمي عبد النبي انسي بنتك لانها لأزمانا وانا جوزتها لابني عصام وبدلا من ان تهتم الأجهزة الأمنية بالبحث عن الخاطف صمتت فبصمتها أعطت الضوء الأخضر لمزيدا اعمال الخطف وأمانا للخاطفين.في الدول المحترمة يطبق القانون على الكل بجدية وحزم اما في الدول المتخلفة والفاشية تداس القوانين وتنتهك الدساتير طالما الضحية مختلف الديانة .والأعجب هو مباركة مؤسسة الأزهر لتلك الجرائم و قبول وأسلمة فتايات قصر في عرف القانون والدستور ، بينما حينما يتلاقي كبار الشيوخ تنهمر القبلات علي الوجه بينما تنغمس خناجر الغدر وخطف الرعية بصمت من الراعي وغدر من المقبل.اخيرا مازال مجدي سعد يطالب بعودة ابنته القاصر لان إسلامها باطل و مازال صوته يصرخ أطالب برجوع ابنتي مارينا اريد العدل لإثبات اننا نعيش في دولة قانون وليس غابة تتواطيءالاجهزة الأمنية مع مؤسسات الأزهر مع الجناة .ترى هل تتحرك الأجهزة لتثبت ان هذا العهد عهد السيسي الجمهورية الجديدة آم ستصمت اعتقادا منها ان اعمال الخطف والاغتصاب تنصر الدين مثلها مثل داعش " الدولة الاسلامية بسور ......
#حرية
#العقيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743634
الحوار المتمدن
مدحت قلادة - حرية العقيدة على ارض مصر
عباس علي العلي : التحولات الاولى في قضية الايمان بالدين وتطور مفهوم العقيدة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تحول التدين الفطري أو الإحساس الفطري بالغيب والتعامل معه بحدي الخوف والاتقاء إلى ما يشبه اليقين الراسخ يمهد للإنسان أن يقبل الشرح لهذه الظاهرة التي يبحث عن أسرارها دوما باعتباره كائن فضولي أصلا ،وإلا كيف نفسر اهتمامه بما وراء الإدراك واهتمامه بالغيب في الوقت الذي يمكنه أن يغادر هذه الدائرة دون أن تلامس بسوء المتطلب المادي المتمثل بثنائية العمل والغذاء ، الإنسان بالتفكير أصبح فضوليا يريد أن يفكك كل العلاقات الما حولية مرة واحدة يتجه بذلك إلى التفسيرات البسيطة ثم ينقلب عليها كلما أعاد النظر بهذه التفسيرات حتى أصبح لديه منهج جدلي حواري مع البيئة والطبيعة وصولا إلى الذات الداخلية ،يظن أن الإجابة ستريح عقله ليكتشف في الأخر أن مجموع الإجابات تفتح عليه مصارع أبواب أكبر وأوسع فيستغرق ويغرق بهذه الإشكاليات ليتجه مرة أخرى ليسمع من خارج وجوده من رسل وأنبياء وكتب ورسالات عن طريق وحي خارجي يؤمن بها ويسارع بالإيمان أنها تغنيه عن التعمق أكثر وقد يسمع بإجابات لم يكن ينتظرها أو يتوقع سماعها فيزداد تعلقا بالغيب والسماء لينخرط كليا بالتسليم للدين.البحث الأخر الذي كثيرا ما تناقضت فيه الآراء هو التساؤل الآتي ، هل أن الأخلاق هي التي تقود للدين والتدين أم أن التدين هو من يصنع الأخلاق أولا ويجذرها في السلوكيات الحسية والنفسية الإنسانية ؟، والحقيقة الأهم هي التي تكشف من هو صاحب المقدرة على ضبط حركة المجتمع وتوجيه التصرفات البينية هو الذي يمكن نسبة السبق له ،الأخلاق كمفهوم لم يتخذ طابعا مستقلا عن الفطرة الطبيعية ومنتجها الأول وهو الرغبة في التعايش بسلام مع الأخر سواء أكانت هذه الرغبة من مصدرية الخوف أو من مصدرية الحاجة الفعلية للتكامل بين بني الإنسان ،هذه الفطرة تقود العقل الإنساني في مراحله الطفولية لأن يتماهى مع الرغبتين رغبة العيش بسلام ودفع الخوف من خلال التكتل أو الرغبة بالبقاء قرب النظير المشابه والاستئناس به دفعا للإحساس بالوحدة ، هاتان الرغبتان فرضتا على الكائن الإنساني أن يمنح الأخر بعض الخيوط والمسارات التي تعزز وتقوي تلك الرغبات المشتركة ، وبالتجربة أثبت الإنسان لنفسه أن تفعيل وتجذير والإيمان بهذه الخطوط والمسارات هي حلا ناجحا وموفقا للبقاء بعيدا عن الشر المحيط بوجوده لذا عزز منها وأحترمها وحاول بكل ما يمكن أن يحافظ عليها ويطورها نحو قيم واضحة ، هكذا ولدت الأخلاق من الفطرة الطبيعية من المكنون الجيني للسلوكيات الحتمية لكل كائن إنساني ،لذا نشاهد أن هذه القيم الأخلاقية الطبيعية مشتركة في كل المجتمعات برمزيتها لا بشكليتها لأنها تصدر وفق قانون واحد ومن مؤتى واحد .تكوين الأخلاق تكوين حتمي بوجود الفطرة ونتاج طبيعي لضرورات الوجود وحاجة الإنسان للبقاء كما أسلفنا ، لكن الدين يأخذ منحى أخر برغم أنه أيضا له نفس الخصيصة كونه حتمي بذات السبب ، الفرق هنا أن الأخلاق فرض واقع عكس الدين فرض متوقع لا ينفك عن التوالد في كل الظروف ، وللتوضيح هنا لا بد أن نفترض أن الإنسان ولد في ظروف منظمة لا خوف يعتريه ولا إحساس بحاجة للتكامل لأنه ولد متكاملا مع الآخرين هل يتصور أحدا ما عقلا أنه سيبحث عن تلك الخيوط والمسارات كي يحافظ أو ينشي قيم أخلاقية ، بالتأكيد الجواب بالنفي لأن الحاجة عادة تطلب عند الافتقاد لها وعندما تتوفر تقل الرغبة بالبحث عن غيرها ، الدين حتى لو ولد الإنسان في مجتمع مغلق بعيد عن مظاهر الدفع نحو البحث عن تفسيرات الوجود مثلا كأن يولد في عالم محاط بعوامل تمنع أو تشغل الإنسان عن البحث عن الأسئلة الوجوديه وهذا فرض شبيه بالمحال لا بد وبصورة ما أن سيصطدم بحادث أو واقع يقوده ......
#التحولات
#الاولى
#قضية
#الايمان
#بالدين
#وتطور
#مفهوم
#العقيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752806
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تحول التدين الفطري أو الإحساس الفطري بالغيب والتعامل معه بحدي الخوف والاتقاء إلى ما يشبه اليقين الراسخ يمهد للإنسان أن يقبل الشرح لهذه الظاهرة التي يبحث عن أسرارها دوما باعتباره كائن فضولي أصلا ،وإلا كيف نفسر اهتمامه بما وراء الإدراك واهتمامه بالغيب في الوقت الذي يمكنه أن يغادر هذه الدائرة دون أن تلامس بسوء المتطلب المادي المتمثل بثنائية العمل والغذاء ، الإنسان بالتفكير أصبح فضوليا يريد أن يفكك كل العلاقات الما حولية مرة واحدة يتجه بذلك إلى التفسيرات البسيطة ثم ينقلب عليها كلما أعاد النظر بهذه التفسيرات حتى أصبح لديه منهج جدلي حواري مع البيئة والطبيعة وصولا إلى الذات الداخلية ،يظن أن الإجابة ستريح عقله ليكتشف في الأخر أن مجموع الإجابات تفتح عليه مصارع أبواب أكبر وأوسع فيستغرق ويغرق بهذه الإشكاليات ليتجه مرة أخرى ليسمع من خارج وجوده من رسل وأنبياء وكتب ورسالات عن طريق وحي خارجي يؤمن بها ويسارع بالإيمان أنها تغنيه عن التعمق أكثر وقد يسمع بإجابات لم يكن ينتظرها أو يتوقع سماعها فيزداد تعلقا بالغيب والسماء لينخرط كليا بالتسليم للدين.البحث الأخر الذي كثيرا ما تناقضت فيه الآراء هو التساؤل الآتي ، هل أن الأخلاق هي التي تقود للدين والتدين أم أن التدين هو من يصنع الأخلاق أولا ويجذرها في السلوكيات الحسية والنفسية الإنسانية ؟، والحقيقة الأهم هي التي تكشف من هو صاحب المقدرة على ضبط حركة المجتمع وتوجيه التصرفات البينية هو الذي يمكن نسبة السبق له ،الأخلاق كمفهوم لم يتخذ طابعا مستقلا عن الفطرة الطبيعية ومنتجها الأول وهو الرغبة في التعايش بسلام مع الأخر سواء أكانت هذه الرغبة من مصدرية الخوف أو من مصدرية الحاجة الفعلية للتكامل بين بني الإنسان ،هذه الفطرة تقود العقل الإنساني في مراحله الطفولية لأن يتماهى مع الرغبتين رغبة العيش بسلام ودفع الخوف من خلال التكتل أو الرغبة بالبقاء قرب النظير المشابه والاستئناس به دفعا للإحساس بالوحدة ، هاتان الرغبتان فرضتا على الكائن الإنساني أن يمنح الأخر بعض الخيوط والمسارات التي تعزز وتقوي تلك الرغبات المشتركة ، وبالتجربة أثبت الإنسان لنفسه أن تفعيل وتجذير والإيمان بهذه الخطوط والمسارات هي حلا ناجحا وموفقا للبقاء بعيدا عن الشر المحيط بوجوده لذا عزز منها وأحترمها وحاول بكل ما يمكن أن يحافظ عليها ويطورها نحو قيم واضحة ، هكذا ولدت الأخلاق من الفطرة الطبيعية من المكنون الجيني للسلوكيات الحتمية لكل كائن إنساني ،لذا نشاهد أن هذه القيم الأخلاقية الطبيعية مشتركة في كل المجتمعات برمزيتها لا بشكليتها لأنها تصدر وفق قانون واحد ومن مؤتى واحد .تكوين الأخلاق تكوين حتمي بوجود الفطرة ونتاج طبيعي لضرورات الوجود وحاجة الإنسان للبقاء كما أسلفنا ، لكن الدين يأخذ منحى أخر برغم أنه أيضا له نفس الخصيصة كونه حتمي بذات السبب ، الفرق هنا أن الأخلاق فرض واقع عكس الدين فرض متوقع لا ينفك عن التوالد في كل الظروف ، وللتوضيح هنا لا بد أن نفترض أن الإنسان ولد في ظروف منظمة لا خوف يعتريه ولا إحساس بحاجة للتكامل لأنه ولد متكاملا مع الآخرين هل يتصور أحدا ما عقلا أنه سيبحث عن تلك الخيوط والمسارات كي يحافظ أو ينشي قيم أخلاقية ، بالتأكيد الجواب بالنفي لأن الحاجة عادة تطلب عند الافتقاد لها وعندما تتوفر تقل الرغبة بالبحث عن غيرها ، الدين حتى لو ولد الإنسان في مجتمع مغلق بعيد عن مظاهر الدفع نحو البحث عن تفسيرات الوجود مثلا كأن يولد في عالم محاط بعوامل تمنع أو تشغل الإنسان عن البحث عن الأسئلة الوجوديه وهذا فرض شبيه بالمحال لا بد وبصورة ما أن سيصطدم بحادث أو واقع يقوده ......
#التحولات
#الاولى
#قضية
#الايمان
#بالدين
#وتطور
#مفهوم
#العقيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752806
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - التحولات الاولى في قضية الايمان بالدين وتطور مفهوم العقيدة
يوسف تيلجي : أزمة المصاحف في العقيدة الأسلامية
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي أولا - يعلم المتخصصون ، والكثير من المهتمين ، أن القرآن عقائديا محفوظا بالصدور ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ / سورة الحجر 9 ) ، وهذه الآية دليل دامغ على أن تدوين القرآن كان أستثناءا ! ، وقد أكد رسول الأسلام على أخذ القرآن من عدد محدد من المقرئين ( يروي البخاري ، يقول رسول الأسلام -: خُذُوا القُرْآنَ مِن أرْبَعَةٍ ؛ مِن عبدِ اللَّهِ بنِ مَسْعُودٍ -فَبَدَأَ به- ، وسَالِمٍ مَوْلَى أبِي حُذَيْفَةَ ، ومُعَاذِ بنِ جَبَلٍ ، وأُبَيِّ بنِ كَعْبٍ ) ، وفي عهد لاحق ، ولأسباب غير معلومة / وخلافا للنص القرآني ، أمر محمد بكتابة السور ، وبالتعبير التالي ( وقد أخرج الحاكم في “المستدرك” بسند على شرط الشيخين عن زيد بن ثابت أنّه قال : “كنا عند رسول الله نؤلف القرآن من الرقاع”، وكلمة “الرقاع” في الحديث “وهي جمع رقعة ، وقد تكون من جلد أو ورق أو كاغد”. وكان يتم كتابة الآيات على الحجارة الدقيقة وصفائح الحجارة” وجريد النخل ، ويكتبون على عظم الجمل أو الشاة يكتبون عليه بعد أن يجف” وعلى الخشب ،” والجلد”/ نقل من موقع عربي ) . * أني أتساءل هنا : (1) لم أستخدم تعبير " نؤلف القرآن " ، فما المقصود به تحديدا ، هل القرآن نصا مؤلفا ! ، أم هو وحيا ! ، ولم لم يستخدم مفردة " تدوين " القرآن ، والفرق جلي بين عملية التأليف والنقل أو التدوين ، (2) وأيضا عن وسيلة الكتابة من " جلد وحجر وكاغد وجريد النخل .. " ، فهل بهذه الوسائل البدائية يحفظ النص من التلف بمرور الزمن ! ، وهل ممكن قراءة النصوص بصورة صحيحة لاحقا ، وأنقل بهذا الخصوص ما جاء بموقع مركز الأشعاعى الأسلامي : " وأستمر الناس يقرؤون في ما لديهم من مصاحفه بلهجاتهم ، وحسب ما أثبتوه فيها ، حيث لم يكن لها ترتيب واحد ، من حيث تسلسل السور ، مع رداءة خطوطها ، وبدائية تلك الخطوط ، واختلاف في تصوير الكلمات في تلك المصاحف.." .ثانيا - أن بداية تدوين القرآن على " الرقاع " ، هو بواكير عصر المصاحف ، ولكن الأشكالية ، أن أغلب الصحابة والتابعين كان لهم مصاحفهم الخاصة بهم / فهناك 31 مصحفا مختلفا ، سأذكر بعضها ، فقد ذكرت دائرة المعارف الإسلامية التفصيل عن هذه الاختلافات ، فقد جاء في (ج26 ص 8177) " معظم ما تردده المصادر متعلق بالاختلافات بين : مصحف أبن مسعود الذي كان شائعاً في الكوفة . ومصحف أُبيِّ الذي كان شائعاً في الشام . ومصحف أبي موسى الذي كان شائعا في البصرة .. وهناك مصاحف منسوبة إلى إثنى عشر صحابيا ، منها ً: الخليفة الثاني عمر بن الخطاب والخليفة الرابع علي بن أبي طالب ، وثلاثة منها لزوجات النبي : حفصة بنت عمر، وعائشة بنت أبي بكر وأم سلمة .. وقد أضاف أيضا أبو داود السجستاني في كتابه المصاحف ( ص 5 ) إثنين آخرين من الصحابة : مصحف أبو زيد ومصحف معاذ بن جبل . هذا بالإضافة إلى : السور التي دونت في عهد محمد على الرقوق والجلد والعظم . ومصحف أبو بكر الصديق ( الذي جمعه له يزيد بن ثابت ) ومصحف عثمان بن عفان ( المصحف الإمام ) ومصحف الحجاج بن يوسف الثقفي ( بالعراق ) . ثالثا - أذن لدينا 31 مصحفا مختلفا ، منطقيا لا يمكن أن يكون هناك أي تطابقا بين هذه المصاحف ، لأستحالة التدقيق بنصوصهم المتباينة ، أضافة لوجود التباعد المناطقي بين كتاب هذه المصاحف ، التي يصعب بها التأكد فيما بينهم بما دون بهذه المصاحف ، ومن المؤكد أن كلا منهم يقول " هذا هو القرآن الحقيقي المدون " ، ولكن الحقيقة بالموروث الأسلامي دوما مفقودة ! . وهناك أشكالية أخرى معقدة في أتباع هذه المصاحف ، وذلك لأن مح ......
#أزمة
#المصاحف
#العقيدة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754357
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي أولا - يعلم المتخصصون ، والكثير من المهتمين ، أن القرآن عقائديا محفوظا بالصدور ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ / سورة الحجر 9 ) ، وهذه الآية دليل دامغ على أن تدوين القرآن كان أستثناءا ! ، وقد أكد رسول الأسلام على أخذ القرآن من عدد محدد من المقرئين ( يروي البخاري ، يقول رسول الأسلام -: خُذُوا القُرْآنَ مِن أرْبَعَةٍ ؛ مِن عبدِ اللَّهِ بنِ مَسْعُودٍ -فَبَدَأَ به- ، وسَالِمٍ مَوْلَى أبِي حُذَيْفَةَ ، ومُعَاذِ بنِ جَبَلٍ ، وأُبَيِّ بنِ كَعْبٍ ) ، وفي عهد لاحق ، ولأسباب غير معلومة / وخلافا للنص القرآني ، أمر محمد بكتابة السور ، وبالتعبير التالي ( وقد أخرج الحاكم في “المستدرك” بسند على شرط الشيخين عن زيد بن ثابت أنّه قال : “كنا عند رسول الله نؤلف القرآن من الرقاع”، وكلمة “الرقاع” في الحديث “وهي جمع رقعة ، وقد تكون من جلد أو ورق أو كاغد”. وكان يتم كتابة الآيات على الحجارة الدقيقة وصفائح الحجارة” وجريد النخل ، ويكتبون على عظم الجمل أو الشاة يكتبون عليه بعد أن يجف” وعلى الخشب ،” والجلد”/ نقل من موقع عربي ) . * أني أتساءل هنا : (1) لم أستخدم تعبير " نؤلف القرآن " ، فما المقصود به تحديدا ، هل القرآن نصا مؤلفا ! ، أم هو وحيا ! ، ولم لم يستخدم مفردة " تدوين " القرآن ، والفرق جلي بين عملية التأليف والنقل أو التدوين ، (2) وأيضا عن وسيلة الكتابة من " جلد وحجر وكاغد وجريد النخل .. " ، فهل بهذه الوسائل البدائية يحفظ النص من التلف بمرور الزمن ! ، وهل ممكن قراءة النصوص بصورة صحيحة لاحقا ، وأنقل بهذا الخصوص ما جاء بموقع مركز الأشعاعى الأسلامي : " وأستمر الناس يقرؤون في ما لديهم من مصاحفه بلهجاتهم ، وحسب ما أثبتوه فيها ، حيث لم يكن لها ترتيب واحد ، من حيث تسلسل السور ، مع رداءة خطوطها ، وبدائية تلك الخطوط ، واختلاف في تصوير الكلمات في تلك المصاحف.." .ثانيا - أن بداية تدوين القرآن على " الرقاع " ، هو بواكير عصر المصاحف ، ولكن الأشكالية ، أن أغلب الصحابة والتابعين كان لهم مصاحفهم الخاصة بهم / فهناك 31 مصحفا مختلفا ، سأذكر بعضها ، فقد ذكرت دائرة المعارف الإسلامية التفصيل عن هذه الاختلافات ، فقد جاء في (ج26 ص 8177) " معظم ما تردده المصادر متعلق بالاختلافات بين : مصحف أبن مسعود الذي كان شائعاً في الكوفة . ومصحف أُبيِّ الذي كان شائعاً في الشام . ومصحف أبي موسى الذي كان شائعا في البصرة .. وهناك مصاحف منسوبة إلى إثنى عشر صحابيا ، منها ً: الخليفة الثاني عمر بن الخطاب والخليفة الرابع علي بن أبي طالب ، وثلاثة منها لزوجات النبي : حفصة بنت عمر، وعائشة بنت أبي بكر وأم سلمة .. وقد أضاف أيضا أبو داود السجستاني في كتابه المصاحف ( ص 5 ) إثنين آخرين من الصحابة : مصحف أبو زيد ومصحف معاذ بن جبل . هذا بالإضافة إلى : السور التي دونت في عهد محمد على الرقوق والجلد والعظم . ومصحف أبو بكر الصديق ( الذي جمعه له يزيد بن ثابت ) ومصحف عثمان بن عفان ( المصحف الإمام ) ومصحف الحجاج بن يوسف الثقفي ( بالعراق ) . ثالثا - أذن لدينا 31 مصحفا مختلفا ، منطقيا لا يمكن أن يكون هناك أي تطابقا بين هذه المصاحف ، لأستحالة التدقيق بنصوصهم المتباينة ، أضافة لوجود التباعد المناطقي بين كتاب هذه المصاحف ، التي يصعب بها التأكد فيما بينهم بما دون بهذه المصاحف ، ومن المؤكد أن كلا منهم يقول " هذا هو القرآن الحقيقي المدون " ، ولكن الحقيقة بالموروث الأسلامي دوما مفقودة ! . وهناك أشكالية أخرى معقدة في أتباع هذه المصاحف ، وذلك لأن مح ......
#أزمة
#المصاحف
#العقيدة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754357
الحوار المتمدن
يوسف تيلجي - أزمة المصاحف في العقيدة الأسلامية
همام الشريفي : المحاكمة العقلية لتاريخ العقيدة والشريعة
#الحوار_المتمدن
#همام_الشريفي بقلم: همام الشريفي - المملكة المتحدة03/06/2022الجزء الأول - (فهم التراث الإنساني)يتفق علماء الاجتماع على ان صناعة عقول المجتمع تتشكل في مراحل الدراسة المختلفة والضابط الأساسي لها هو وجود ثقافة متطورة في النظرة الى الآداب والعلوم والفنون والعقائد والتراث ضمن منهج منطقي يسمى اصطلاحا "بالعقلانية". في موضوع التراث تحديدا، فانه لا يمكن تشكيل او تطوير ثقافة عامة بدون تنقيح التاريخ بمحاكمة عقلية تضبط النصوص وسأعرج مضطرا على مناطق حساسة في هذا التاريخ قد تثيرا نقدا وعدم ارتياح شديدين لدى البعض. أُقر بأني لست من اهل الاختصاص الاكاديمي في تحليل التاريخ وشواهده ولكن الذي وصلنا منه جاء بفصول غير متسلسلة زمنيا اضافة الى الضبابية التي تحيط فصولاً مطوّلة منه، لذلك ارى انه من حقي نشر أسئلة منطقية لغرض تحفيز اهل الاختصاص في كشف الحقيقة وتصويب ما كتب في المناهج المدرسية او ما تتداوله وسائل الإعلام والدراما. ليس الغرض من هذا الموجز مناقشة أصول العقيدة الإسلامية، بل مناقشة التفكير العقلاني في تحليل التاريخ بدون تقديس او تسقيط، ولا ادعو فيه الى تغيير القناعات او المسلمات او الموروثات، بل ادعو الى قراءة التاريخ بأسلوب موضوعي وعلمي. سأحاول ان اجرد هذا الموجز التاريخي من اي إشارات دينية او عقائدية لغرض تغطية طرفي المعادلة من أقصى الإيمان الى أقصى الإنكار بحيث لا يُحابي اي توجه او مذهب ديني او لاهوتي او فكري. ارجو التفضل بقراءة الاجزاء الموجزة اللاحقة بتجرّد كامل حيث ان الغرض من هذه الكتابة هو "تحليل احداث التاريخ بعقلانية" وليس "مناقشة التفكير العقلاني في تحليل التاريخ". حيث ان الموضوع الثاني هو من حصة اهل الاختصاص الاكاديمي وعلى قدر تجردهم عن العاطفة في كتابة التاريخ. الجزء الثاني - (دخول الاسرائيليات الى التراث الإسلامي) دخلت هذه القصص والتفسيرات ضمن نسق المعرفة للتراث الإسلامي واستقرت فيه وقد تكون نقلت اليه عن طريق ثلاثة افراد على الأرجح:1- "الصحابي" عبد الله بن سلّام (من بني القينقاع) والذي يمثل الجيل الأول والمتوفي عام ٤-;-١-;- هجري.2- "التابعي" كعب الأحبار يهودي يمني (وكان صديق الخليفة الثاني عمر بن الخطاب) والذي يمثل الجيل الثاني والمتوفي عام ٣-;-٥-;- هجري.3- "المخضرم" وهب بن منبّه والذي يمثل الجيل الثالث والمتوفي عام ١-;-١-;-٤-;- هجري. ويعود القسم الأكبر من الاسرائيليات الى هذه الشخصية. تنسب بعض اخبار الاسرائيليات الى كتاب التيجان في ملوك حِميَر (حِميَر - هي اخر مملكة يمنية قبل الإسلام) وتحديدا الى وهب بن منبّه ولكن الملفت للنظر العبارة التي كتبت بعد بسملة الكتاب:(حدثنا ابو محمد عبد الملك ...... عن ..... عن ...... عن جده لامه وهب ابن منبه، قرأت ٩-;-٣-;- كتاب انزل الله على الأنبياء ووجدت ان مجموع الكتب التي انزل الله على الأنبياء هي ١-;-٦-;-٣-;-). هذا الادعاء المعرفي والموسوعي يحتاج الى قرائن عقلية للوثوق به اضافة الى التناقل الحاصل عبر ثلاثة اجيال متعاقبة. استنادا الى أعلاه، فان وهب بن منبّه هو رجل موسوعي يدعي العلم المكتسب (وليس العلم اللدُنّي) ويجيد اللغات العبرية القديمة والآرامية والسريانية بدليل قراءته لكتب مدونة في ازمنة سحيقة. ابتداءا يجب التأكد من وجود هذه المكتبة المعرفية وهي مدونة اما على الرقاق او البرديّات او كلاهما و ثانيا امانة النقل الشفهي او النسخي عبر ثلاثة اجيال لتصل إلينا بالصيغة المتداولة من هذا الكتاب. التسليم بتقديس كتابة او تدوين السلف لا ينطبق مع قواعد ا ......
#المحاكمة
#العقلية
#لتاريخ
#العقيدة
#والشريعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758146
#الحوار_المتمدن
#همام_الشريفي بقلم: همام الشريفي - المملكة المتحدة03/06/2022الجزء الأول - (فهم التراث الإنساني)يتفق علماء الاجتماع على ان صناعة عقول المجتمع تتشكل في مراحل الدراسة المختلفة والضابط الأساسي لها هو وجود ثقافة متطورة في النظرة الى الآداب والعلوم والفنون والعقائد والتراث ضمن منهج منطقي يسمى اصطلاحا "بالعقلانية". في موضوع التراث تحديدا، فانه لا يمكن تشكيل او تطوير ثقافة عامة بدون تنقيح التاريخ بمحاكمة عقلية تضبط النصوص وسأعرج مضطرا على مناطق حساسة في هذا التاريخ قد تثيرا نقدا وعدم ارتياح شديدين لدى البعض. أُقر بأني لست من اهل الاختصاص الاكاديمي في تحليل التاريخ وشواهده ولكن الذي وصلنا منه جاء بفصول غير متسلسلة زمنيا اضافة الى الضبابية التي تحيط فصولاً مطوّلة منه، لذلك ارى انه من حقي نشر أسئلة منطقية لغرض تحفيز اهل الاختصاص في كشف الحقيقة وتصويب ما كتب في المناهج المدرسية او ما تتداوله وسائل الإعلام والدراما. ليس الغرض من هذا الموجز مناقشة أصول العقيدة الإسلامية، بل مناقشة التفكير العقلاني في تحليل التاريخ بدون تقديس او تسقيط، ولا ادعو فيه الى تغيير القناعات او المسلمات او الموروثات، بل ادعو الى قراءة التاريخ بأسلوب موضوعي وعلمي. سأحاول ان اجرد هذا الموجز التاريخي من اي إشارات دينية او عقائدية لغرض تغطية طرفي المعادلة من أقصى الإيمان الى أقصى الإنكار بحيث لا يُحابي اي توجه او مذهب ديني او لاهوتي او فكري. ارجو التفضل بقراءة الاجزاء الموجزة اللاحقة بتجرّد كامل حيث ان الغرض من هذه الكتابة هو "تحليل احداث التاريخ بعقلانية" وليس "مناقشة التفكير العقلاني في تحليل التاريخ". حيث ان الموضوع الثاني هو من حصة اهل الاختصاص الاكاديمي وعلى قدر تجردهم عن العاطفة في كتابة التاريخ. الجزء الثاني - (دخول الاسرائيليات الى التراث الإسلامي) دخلت هذه القصص والتفسيرات ضمن نسق المعرفة للتراث الإسلامي واستقرت فيه وقد تكون نقلت اليه عن طريق ثلاثة افراد على الأرجح:1- "الصحابي" عبد الله بن سلّام (من بني القينقاع) والذي يمثل الجيل الأول والمتوفي عام ٤-;-١-;- هجري.2- "التابعي" كعب الأحبار يهودي يمني (وكان صديق الخليفة الثاني عمر بن الخطاب) والذي يمثل الجيل الثاني والمتوفي عام ٣-;-٥-;- هجري.3- "المخضرم" وهب بن منبّه والذي يمثل الجيل الثالث والمتوفي عام ١-;-١-;-٤-;- هجري. ويعود القسم الأكبر من الاسرائيليات الى هذه الشخصية. تنسب بعض اخبار الاسرائيليات الى كتاب التيجان في ملوك حِميَر (حِميَر - هي اخر مملكة يمنية قبل الإسلام) وتحديدا الى وهب بن منبّه ولكن الملفت للنظر العبارة التي كتبت بعد بسملة الكتاب:(حدثنا ابو محمد عبد الملك ...... عن ..... عن ...... عن جده لامه وهب ابن منبه، قرأت ٩-;-٣-;- كتاب انزل الله على الأنبياء ووجدت ان مجموع الكتب التي انزل الله على الأنبياء هي ١-;-٦-;-٣-;-). هذا الادعاء المعرفي والموسوعي يحتاج الى قرائن عقلية للوثوق به اضافة الى التناقل الحاصل عبر ثلاثة اجيال متعاقبة. استنادا الى أعلاه، فان وهب بن منبّه هو رجل موسوعي يدعي العلم المكتسب (وليس العلم اللدُنّي) ويجيد اللغات العبرية القديمة والآرامية والسريانية بدليل قراءته لكتب مدونة في ازمنة سحيقة. ابتداءا يجب التأكد من وجود هذه المكتبة المعرفية وهي مدونة اما على الرقاق او البرديّات او كلاهما و ثانيا امانة النقل الشفهي او النسخي عبر ثلاثة اجيال لتصل إلينا بالصيغة المتداولة من هذا الكتاب. التسليم بتقديس كتابة او تدوين السلف لا ينطبق مع قواعد ا ......
#المحاكمة
#العقلية
#لتاريخ
#العقيدة
#والشريعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758146
الحوار المتمدن
همام الشريفي - المحاكمة العقلية لتاريخ العقيدة والشريعة
اتريس سعيد : الوعي البشري و العقيدة الإبليسية
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد إبليس وهم، لأن من يعصى الله عز وجل ليس له مكان بين خلقه المعتبرين، مايجعلنا نفكر دائماً ونقول لأنفسنا أن الله عز وجل سبحانه وتعالى وفي كل الرسالات السماوية وعلى لسان أنبيائه عليهم الصلاة والسلام حذرنا من إبليس ومن أعوانه الشياطين من الإنس والجن، لنلاحظ معاً وبأنه على المدى الطويل لوجودنا على هذه الأرض والتي مايقارب 30000 عام لم يأتي نبي لمحاربة إبليس ! مع أن ابليس هو العدو الأكبر للإنسان والبشرية وللأنبياء والرسل جميعاً أيضاً و بالقضاء عليه يتم تحرير الأرض من الشرور وإيقاظ الخير فيها. إذاً لم لم يفعل الرسل ذلك وهم قادرون بإذن الله على فعل ذلك ودحره ونحيه عن وجه الأرض؟ السبب في ذلك هو أن العدو الأكبر في جسد الإنسان وأن الرسل والأنبياء المرسلون إنما أتو ليعززوا الخير فينا، الخير المطلق، وأما إبليس نفسه ماهو إلا صورة للشر المطلق الذي هو أساساً مانراه كل يوم في أنفسنا من إرتكابنا للأخطاء و العثرات والذنوب ولا ندري كم من الخطايا إرتكبنا سابقاً، إذا النفس بها خير مطلق وشر مطلق، الخير واقع من الله والشر منها وإليها يعود. عندما أقوم بفعل خطيئة أو شر فإنني أزيد قوّة إبليس على و أُضعف صلتي بالله عز وجل، وبالتالي يبقى الوضع هكذا حتى يعمى القلب، قال تعالى : أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ﴿-;-٤-;-٦-;-﴾-;- ﴾-;- [الحج آية:46]أي إنسان عُمي قلبه عُميت بصيرته وبالتالي الإنهيار حتى يصبح في صورة الشر المطلق الذي هو إبليس وكل أعماله تصبح صورة عن نفسه. لذا الإنسان هنا هو نقطة البداية ونقطة النهاية ونقطة كل منطلق إن كان في الخير أو في الشر. والإنسان بطبيعة الحال بجوهره المطلق هو أقوى من إبليس بكثير وليس لإبليس أي سطوة أو أي سيطرة على الإنسان إلا من حيث المجال الذي يفتحه له إن كان بأعمال السحر أو الشعوذة أو إقتراف المعاصي والذنوب وحتى بهذه أنت لست أسيره بل تبقى أسير ذنوبك إلى أن تتوب ويتوب الله عليك، الله عز وجل لا يعنيه إبليس ولا يفكر به مطلقاً وقادر على نفيه تماماً من أساس الوجود لكنه تركه لإكتمال لعبة الحياة الدنيا ولإختبار الإنسان هل يستحق الوصول إلى الجنة في الحياة الأبدية والعمل لها أم لا، فإبليس قطع وعدا لله أن يضللنا أجمعين والله رد عليه أن إلا عبادي المخلصين، وطلب إبليس من الله عز وجل أن أنظرني إلى يوم يُبعُثون فقالَ لهُ عز وجل إذهب إنك لمن المنظرين. ولنلاحظ معاً أن الله سبحانه وتعالى أساساً لم يمكّن أن يعطي لإبليس قوّة خارقة تمكنه من السيطرة على جميع البشر، بل إن إبليس يسعى جاهداً بجنده ليعبث بنا من حيث نقاط الضعف التي بنا، وطبعاً نقاط ضعفنا معلومة له تماماً فهو شهد تكوين الجسد فيعلم من حيث يدخل على نقاط ضعفه من غرائز وإختراقات وغيرها. الذي يفعله اليوم إبليس وجنده والذي ينطبق عليه في هذا الزمن بالإتحاد مع (الأعور الدجال) ووعده بحكم العالم و إغواء البشر والعمل على الإتحاد الجمعي لهم تحت الحكم اللوسيفري وهو معروف في كل الحضارات وفي كل الأزمنة بأن هذا هو زمن التمهيد لظهوره والدلائل على ذلك كثيرة كما تم ذكر ذلك على لسان جميع الأنبياء والمرسلين، سأشرح عن هذا الأمر لاحقاً بإستفاضة لكثرة الرسائل التي تأتي راغبة في التكلم عنه. أمّا الآن لنعد إلى موضوعنا، قلنا سابقاً إن الطاقة المغناطيسية للأرض بدأت في الإندحار وطبعاً الأمر عن دراسة وفعل مقصود، لأن الترابط ا ......
#الوعي
#البشري
#العقيدة
#الإبليسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758322
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد إبليس وهم، لأن من يعصى الله عز وجل ليس له مكان بين خلقه المعتبرين، مايجعلنا نفكر دائماً ونقول لأنفسنا أن الله عز وجل سبحانه وتعالى وفي كل الرسالات السماوية وعلى لسان أنبيائه عليهم الصلاة والسلام حذرنا من إبليس ومن أعوانه الشياطين من الإنس والجن، لنلاحظ معاً وبأنه على المدى الطويل لوجودنا على هذه الأرض والتي مايقارب 30000 عام لم يأتي نبي لمحاربة إبليس ! مع أن ابليس هو العدو الأكبر للإنسان والبشرية وللأنبياء والرسل جميعاً أيضاً و بالقضاء عليه يتم تحرير الأرض من الشرور وإيقاظ الخير فيها. إذاً لم لم يفعل الرسل ذلك وهم قادرون بإذن الله على فعل ذلك ودحره ونحيه عن وجه الأرض؟ السبب في ذلك هو أن العدو الأكبر في جسد الإنسان وأن الرسل والأنبياء المرسلون إنما أتو ليعززوا الخير فينا، الخير المطلق، وأما إبليس نفسه ماهو إلا صورة للشر المطلق الذي هو أساساً مانراه كل يوم في أنفسنا من إرتكابنا للأخطاء و العثرات والذنوب ولا ندري كم من الخطايا إرتكبنا سابقاً، إذا النفس بها خير مطلق وشر مطلق، الخير واقع من الله والشر منها وإليها يعود. عندما أقوم بفعل خطيئة أو شر فإنني أزيد قوّة إبليس على و أُضعف صلتي بالله عز وجل، وبالتالي يبقى الوضع هكذا حتى يعمى القلب، قال تعالى : أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ﴿-;-٤-;-٦-;-﴾-;- ﴾-;- [الحج آية:46]أي إنسان عُمي قلبه عُميت بصيرته وبالتالي الإنهيار حتى يصبح في صورة الشر المطلق الذي هو إبليس وكل أعماله تصبح صورة عن نفسه. لذا الإنسان هنا هو نقطة البداية ونقطة النهاية ونقطة كل منطلق إن كان في الخير أو في الشر. والإنسان بطبيعة الحال بجوهره المطلق هو أقوى من إبليس بكثير وليس لإبليس أي سطوة أو أي سيطرة على الإنسان إلا من حيث المجال الذي يفتحه له إن كان بأعمال السحر أو الشعوذة أو إقتراف المعاصي والذنوب وحتى بهذه أنت لست أسيره بل تبقى أسير ذنوبك إلى أن تتوب ويتوب الله عليك، الله عز وجل لا يعنيه إبليس ولا يفكر به مطلقاً وقادر على نفيه تماماً من أساس الوجود لكنه تركه لإكتمال لعبة الحياة الدنيا ولإختبار الإنسان هل يستحق الوصول إلى الجنة في الحياة الأبدية والعمل لها أم لا، فإبليس قطع وعدا لله أن يضللنا أجمعين والله رد عليه أن إلا عبادي المخلصين، وطلب إبليس من الله عز وجل أن أنظرني إلى يوم يُبعُثون فقالَ لهُ عز وجل إذهب إنك لمن المنظرين. ولنلاحظ معاً أن الله سبحانه وتعالى أساساً لم يمكّن أن يعطي لإبليس قوّة خارقة تمكنه من السيطرة على جميع البشر، بل إن إبليس يسعى جاهداً بجنده ليعبث بنا من حيث نقاط الضعف التي بنا، وطبعاً نقاط ضعفنا معلومة له تماماً فهو شهد تكوين الجسد فيعلم من حيث يدخل على نقاط ضعفه من غرائز وإختراقات وغيرها. الذي يفعله اليوم إبليس وجنده والذي ينطبق عليه في هذا الزمن بالإتحاد مع (الأعور الدجال) ووعده بحكم العالم و إغواء البشر والعمل على الإتحاد الجمعي لهم تحت الحكم اللوسيفري وهو معروف في كل الحضارات وفي كل الأزمنة بأن هذا هو زمن التمهيد لظهوره والدلائل على ذلك كثيرة كما تم ذكر ذلك على لسان جميع الأنبياء والمرسلين، سأشرح عن هذا الأمر لاحقاً بإستفاضة لكثرة الرسائل التي تأتي راغبة في التكلم عنه. أمّا الآن لنعد إلى موضوعنا، قلنا سابقاً إن الطاقة المغناطيسية للأرض بدأت في الإندحار وطبعاً الأمر عن دراسة وفعل مقصود، لأن الترابط ا ......
#الوعي
#البشري
#العقيدة
#الإبليسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758322
الحوار المتمدن
اتريس سعيد - الوعي البشري و العقيدة الإبليسية
احمد الحمد المندلاوي : من شهداء حرية الرأي و العقيدة
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # هو الشهيد ستار سهراب كريم المندلاوي ،من مواليد محلة كبرات – مندلي لعام 1948م ،من شهداء الرأي و العقيدة ،كان له ميول يسارية ،أعدم من قبل النظام البائد بتهمة معارضته للسلطة القائمة آنذاك و ذلك في يوم 27/1/1981م وهو شقيق الحاج جبار سهراب كريم ،من سكنة بغداد – شارع الكفاح الذي استشهد ابنه المهندس حيدر جبار على أيدي الإرهاب يوم 28/يناير/2014م في منطقة الدورة ببغداد، كان الشهيد ستار سهراب انساناً طيبا ،ومن أصدقائنا و جيراننا ،ورد ذكره في وسائل الإعلام و الكتب الوثائقية لحقوق الإنسان في العراق، منها:- كتاب شهداء الحزب الشيوعي – دار الرواد المزدهرة - كتاب الأيام العصيبة – عبد الأمير ملكي – مطبعة شهاب – اربيل – 2019م ......
#شهداء
#حرية
#الرأي
#العقيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759484
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # هو الشهيد ستار سهراب كريم المندلاوي ،من مواليد محلة كبرات – مندلي لعام 1948م ،من شهداء الرأي و العقيدة ،كان له ميول يسارية ،أعدم من قبل النظام البائد بتهمة معارضته للسلطة القائمة آنذاك و ذلك في يوم 27/1/1981م وهو شقيق الحاج جبار سهراب كريم ،من سكنة بغداد – شارع الكفاح الذي استشهد ابنه المهندس حيدر جبار على أيدي الإرهاب يوم 28/يناير/2014م في منطقة الدورة ببغداد، كان الشهيد ستار سهراب انساناً طيبا ،ومن أصدقائنا و جيراننا ،ورد ذكره في وسائل الإعلام و الكتب الوثائقية لحقوق الإنسان في العراق، منها:- كتاب شهداء الحزب الشيوعي – دار الرواد المزدهرة - كتاب الأيام العصيبة – عبد الأمير ملكي – مطبعة شهاب – اربيل – 2019م ......
#شهداء
#حرية
#الرأي
#العقيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759484
الحوار المتمدن
احمد الحمد المندلاوي - من شهداء حرية الرأي و العقيدة
حيدر ظاهر : العقيدة المزيفة
#الحوار_المتمدن
#حيدر_ظاهر في التنويم المغناطيسي ، يوحي للشخص لكي ينام ، حيث يقول له عيناك يؤلمانك ستنام ، عيناك يغلبهن النعس عيناك يتثاقلات ستنام ، نعم انت تنام نعم انت نائم ، فينام حسب مايوحي اليه المنوم ، ويستطيع المنوم أن يتلاعب في النائم دون أن يشعر لأن التنويم المغناطيسي يعني أن يدخل النائم في سبات اعمق للنوم ، حيث يستطيع المنوم ان يجعل النائم يسير وهوه نائم يستطيع الصراخ يستطيع الكلام ، حيث النائم لعبة يتحكم بها المنوم ، فنحن لدينا تنويم مغناطيسي اخر ، حيث رجال الـ..ـدين يوحون الى الافراد الذين يحملون العقل الجميعي ايحاء العـ..ـقيدة المزيقة لكي يناموا في سبات العقيـ..ـدة المـ..ـزيفة دون أن يشعرو بتزييفها ورجال الـديـ..ـن يتحكمون بالجماعة التي تحمل العقل الجمعي لأجل مصالحهم التجارية أو السـ..ـياسية ،هذا الخطاب لايتكرر إلا مرة واحد حيث يعرف بحسب تسميتي بخطاب تزويق العقـ..ـيدة المزيفة .... ......
#العقيدة
#المزيفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763791
#الحوار_المتمدن
#حيدر_ظاهر في التنويم المغناطيسي ، يوحي للشخص لكي ينام ، حيث يقول له عيناك يؤلمانك ستنام ، عيناك يغلبهن النعس عيناك يتثاقلات ستنام ، نعم انت تنام نعم انت نائم ، فينام حسب مايوحي اليه المنوم ، ويستطيع المنوم أن يتلاعب في النائم دون أن يشعر لأن التنويم المغناطيسي يعني أن يدخل النائم في سبات اعمق للنوم ، حيث يستطيع المنوم ان يجعل النائم يسير وهوه نائم يستطيع الصراخ يستطيع الكلام ، حيث النائم لعبة يتحكم بها المنوم ، فنحن لدينا تنويم مغناطيسي اخر ، حيث رجال الـ..ـدين يوحون الى الافراد الذين يحملون العقل الجميعي ايحاء العـ..ـقيدة المزيقة لكي يناموا في سبات العقيـ..ـدة المـ..ـزيفة دون أن يشعرو بتزييفها ورجال الـديـ..ـن يتحكمون بالجماعة التي تحمل العقل الجمعي لأجل مصالحهم التجارية أو السـ..ـياسية ،هذا الخطاب لايتكرر إلا مرة واحد حيث يعرف بحسب تسميتي بخطاب تزويق العقـ..ـيدة المزيفة .... ......
#العقيدة
#المزيفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763791
الحوار المتمدن
حيدر ظاهر - العقيدة المزيفة