محمد عبد الكريم يوسف : الدكتاتورية للمبتدئين
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف ((دليل عمل لتقوية السلطة والظهور بمظهر القائد المنتخب ))بقلم : د. مارك فان فوغتترجمة محمد عبد الكريم يوسفمراجعة نور محمد يوسفعندما تكون قائدا منتخبا ديمقراطيا ، فإن الحصول على السلطة الفردية المطلقة ليس بالأمر السهل. لننظر فقط إلى هتلر أو في الآونة الأخيرة إلى موغابي في زيمبابوي أو أردوغان في تركيا . نقدم فيما يلي بعض النصائح المفيدة لحكم طويل الأمد وبقبضة من الحديد: قم بتوسيع قاعدة السلطة من خلال المحسوبية والفساد:هذا ليس مجرد تكتيك تم تبنيه في دول العالم الثالث. فالفضائح مثل بريدجيت، كورياجيت ، مونيكاغيت ووترغيت تثبت أن الأقوياء سيجدون دائما طرق لإساءة استخدام امتيازاتهم . لذلك كن حذرًا ، وعلى الرغم من ذلك : ستهتز في النهاية ، لذا لا يميل الفساد إلى العمل إلا على المدى القصير.الدرس المستفاد : تأكد من أن تحيط نفسك بأقاربك المخلصين الذين يمكنك الوثوق بهم لفعل ما هو الأفضل لك ولعائلتك.حث على احتكار استخدام القوة للحد من الاحتجاجات العامة:لا يمكن للديكتاتوريين البقاء طويلا بدون نزع سلاح الناس وتسخيف الجيش. فقد كان الديكتاتوريون السابقون مثل برويز مشرف من باكستان ، وموبوتو سيسي سيكو من الكونغو وعيدي أمين من أوغندا ضباطاً عسكريين رفيعي المستوى استخدموا الجيش من أجل قلب الأنظمة الديمقراطية لصالح الأنظمة الديكتاتورية. غير أن الديمقراطيات ليست دائماً أكثر شعبية من الديكتاتوريات. في الواقع ، يفضل الناس الديكتاتوريات إذا كان البديل هو الفوضى . وهذا يفسر الحنين إلى حكام مثل ستالين وماو ، الذين كانوا قتلة جماعيين ولكنهم قدموا للمجتمع النظام الاجتماعي. وقد قال مسؤول متقاعد متوسط المستوى في بكين لصحيفة آسيا تايمز: "لقد كنت أكسب أقل من 100 يوان شهريًا في فترة ماو. وكان بإمكاني أن أدخر بالكاد كل شهر ، لكنني لم أقلق من أي شيء. كانت وحدة عملي تعتني بكل شيء بالنسبة لي : الإسكان ، والرعاية الطبية ، وتعليم أطفالي و على الرغم من عدم وجود الكماليات ... الآن أتلقى 3000 يوان كمعاش تقاعدي [شهري] ، ولكن يجب علي أن أحسب كل قرش - كل شيء مكلف للغاية ولا أحد سيهتم بي الآن إذا مرضت ".في الواقع ، عندما يتم منح الاختيار في تجربة ما ، فإن الناس سوف يتخلون عن مجموعة غير منظمة (مماثلة لمجتمع ما يسير على ما يرام ) ويسعون للحصول على نظام "نظام عقابي" ، يمتلك السلطة لتشخيص الاحتيال وتوبيخه و يمكن رؤية هذه الفوضى في قبائل الصياد - الجامع أيضا. وعندما زار علماء الأنثروبولوجيا قبيلة غينيا الجديدة وجدوا أن ثلث الذكور قضوا في موت عنيف.الدرس المستفاد : من المرجح أن يكسب أي دكتاتور طموح يعيد النظام امتنان شعبه حتى من خلال الإكراه والقسوة والقمع . ضع نكهة الكاري على سياستك عن طريق توفير السلع العامة بكفاءة وسخاء:لقد تم ممارسة الديكتاتورية الخيرية من قبل لي كوان يو ، رئيس وزراء سنغافورة لمدة 31 عاما. اعتقد لي كوان يو أن الناس العاديين لا يمكن أن يتولوا السلطة لأنها ستفسدهم وأن الاقتصاد هو القوة الرئيسية للاستقرار في المجتمع. وتحقيقا لهذه الغاية ، أزال فعليا كل المعارضة باستخدام صلاحياته الدستورية عن طريق احتجاز المشتبه فيهم دون محاكمة لمدة عامين دون أن يكون لهم حق الاستئناف . ولتنفيذ سياساته الاقتصادية ، سمح لي كوان يو فقط لحزب سياسي واحد وصحيفة واحدة وحركة نقابية واحدة ولغة واحدة بالوجود . وشجع الناس على الحفاظ على نظام الأسرة وتأديب أطفالهم وأن يكونوا أكثر مهارة في الحياة وعليهم تجنب الإباحية. وفضلاً عن إقامة خدمة ال ......
#الدكتاتورية
#للمبتدئين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728509
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف ((دليل عمل لتقوية السلطة والظهور بمظهر القائد المنتخب ))بقلم : د. مارك فان فوغتترجمة محمد عبد الكريم يوسفمراجعة نور محمد يوسفعندما تكون قائدا منتخبا ديمقراطيا ، فإن الحصول على السلطة الفردية المطلقة ليس بالأمر السهل. لننظر فقط إلى هتلر أو في الآونة الأخيرة إلى موغابي في زيمبابوي أو أردوغان في تركيا . نقدم فيما يلي بعض النصائح المفيدة لحكم طويل الأمد وبقبضة من الحديد: قم بتوسيع قاعدة السلطة من خلال المحسوبية والفساد:هذا ليس مجرد تكتيك تم تبنيه في دول العالم الثالث. فالفضائح مثل بريدجيت، كورياجيت ، مونيكاغيت ووترغيت تثبت أن الأقوياء سيجدون دائما طرق لإساءة استخدام امتيازاتهم . لذلك كن حذرًا ، وعلى الرغم من ذلك : ستهتز في النهاية ، لذا لا يميل الفساد إلى العمل إلا على المدى القصير.الدرس المستفاد : تأكد من أن تحيط نفسك بأقاربك المخلصين الذين يمكنك الوثوق بهم لفعل ما هو الأفضل لك ولعائلتك.حث على احتكار استخدام القوة للحد من الاحتجاجات العامة:لا يمكن للديكتاتوريين البقاء طويلا بدون نزع سلاح الناس وتسخيف الجيش. فقد كان الديكتاتوريون السابقون مثل برويز مشرف من باكستان ، وموبوتو سيسي سيكو من الكونغو وعيدي أمين من أوغندا ضباطاً عسكريين رفيعي المستوى استخدموا الجيش من أجل قلب الأنظمة الديمقراطية لصالح الأنظمة الديكتاتورية. غير أن الديمقراطيات ليست دائماً أكثر شعبية من الديكتاتوريات. في الواقع ، يفضل الناس الديكتاتوريات إذا كان البديل هو الفوضى . وهذا يفسر الحنين إلى حكام مثل ستالين وماو ، الذين كانوا قتلة جماعيين ولكنهم قدموا للمجتمع النظام الاجتماعي. وقد قال مسؤول متقاعد متوسط المستوى في بكين لصحيفة آسيا تايمز: "لقد كنت أكسب أقل من 100 يوان شهريًا في فترة ماو. وكان بإمكاني أن أدخر بالكاد كل شهر ، لكنني لم أقلق من أي شيء. كانت وحدة عملي تعتني بكل شيء بالنسبة لي : الإسكان ، والرعاية الطبية ، وتعليم أطفالي و على الرغم من عدم وجود الكماليات ... الآن أتلقى 3000 يوان كمعاش تقاعدي [شهري] ، ولكن يجب علي أن أحسب كل قرش - كل شيء مكلف للغاية ولا أحد سيهتم بي الآن إذا مرضت ".في الواقع ، عندما يتم منح الاختيار في تجربة ما ، فإن الناس سوف يتخلون عن مجموعة غير منظمة (مماثلة لمجتمع ما يسير على ما يرام ) ويسعون للحصول على نظام "نظام عقابي" ، يمتلك السلطة لتشخيص الاحتيال وتوبيخه و يمكن رؤية هذه الفوضى في قبائل الصياد - الجامع أيضا. وعندما زار علماء الأنثروبولوجيا قبيلة غينيا الجديدة وجدوا أن ثلث الذكور قضوا في موت عنيف.الدرس المستفاد : من المرجح أن يكسب أي دكتاتور طموح يعيد النظام امتنان شعبه حتى من خلال الإكراه والقسوة والقمع . ضع نكهة الكاري على سياستك عن طريق توفير السلع العامة بكفاءة وسخاء:لقد تم ممارسة الديكتاتورية الخيرية من قبل لي كوان يو ، رئيس وزراء سنغافورة لمدة 31 عاما. اعتقد لي كوان يو أن الناس العاديين لا يمكن أن يتولوا السلطة لأنها ستفسدهم وأن الاقتصاد هو القوة الرئيسية للاستقرار في المجتمع. وتحقيقا لهذه الغاية ، أزال فعليا كل المعارضة باستخدام صلاحياته الدستورية عن طريق احتجاز المشتبه فيهم دون محاكمة لمدة عامين دون أن يكون لهم حق الاستئناف . ولتنفيذ سياساته الاقتصادية ، سمح لي كوان يو فقط لحزب سياسي واحد وصحيفة واحدة وحركة نقابية واحدة ولغة واحدة بالوجود . وشجع الناس على الحفاظ على نظام الأسرة وتأديب أطفالهم وأن يكونوا أكثر مهارة في الحياة وعليهم تجنب الإباحية. وفضلاً عن إقامة خدمة ال ......
#الدكتاتورية
#للمبتدئين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728509
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - الدكتاتورية للمبتدئين
نادية خلوف : تمجيد الدّكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف أتساءل : لماذا نمجّد الدّكتاتور ؟ أجيبني : لأنه جزء منّي ، لم أعرف غيره، تعوّدت عليه فأصبح عالمي، حوّلت صورته إلى صورة وطن لا أعرفه ، فغنيت أغنيات حماسية للوطن ، في الحقيقة كانت مخصّصة لإرضاء الدّكتاتور، وفيما بعد اقتنعت أنه هو الوطن، وبعده سوف يفنى الوطن.حتى اليوم لا زال الدّكتاتور ، لكن الوطن رحل . أعدُّ الدكتاتوريين الذين أخضع لهم فلا تتسّع القائمة، و أكبر الدكتاتوريين الذين كنت أمقته هو: الفقر . يالدكتاتورية الفقر! وعندما أقرأ عن تمجيد الفقر يرتجف جسدي ، أتصور أمامي رغيف الخبز ، وكأس الشّاي الذي كان غذاءاً رئيسياً في أيام العزّ السورية ، وفي فترة زمنية بعد عام 2000 كنت في حي من أحياء حمص التي أغلب سكانها من المؤيدين للأسد ، كنت أذهب للتسّوق من الدكان كي أطبخ الطعام لي ولا بنتي التي كانت تقيم هناك من أجل الدراسة ، كانت النساء تأتي للتسوق فيشترين رأس زهرة مثلاً ، أو ما يعادله. كانوا يرغبون في بناء غرفة ومنافعها فوق بيت آبائهم الذين تقاعدوا من الخدمة العسكرية ، و أنهوا بناء بيت وضيع سوف يضع الابن العسكري بيته فوقه ، وهنا لا أتحدث عن الضّباط الكبار . الدكتاتورية الأخرى في القائمة هي الجهل ، أعترف أنّني كنت جاهلة سوى بالركض وراء الرغيف ، فلم أتعرّف على نفسي إلا وكان العمر قد ولى ، و لا أعرف إن كنت أعيش في سورية اليوم هل كنت سوف أكون شيوعية بنقاب ، أم حجاب ، وكيف أصنع المبرّرات له، فقبل أن أغادر سورية أصبحنا نلبس المانطو الشتوي الطويل ، و أغلب رفيقاتي تحجبن، و المسيحيات منهن قلن لي أنهن اكتشفن أن الإيمان أهم ، لكنّ طفولتي الأولى كانت في مدينة صغيرة للطائفة فيها قيمة كبيرة ، حتى عند الذين لا يمارسون طقوس العبادة ، الأكثرية لم تكن تمارس تلك الطقوس . من ضمن الجهل أيضاً ه طريقة الإقناع ، فمثلاً يقنعك مؤمن و أنت مسيحي ، أو يهودي أن هذا الأمر مثبت بدليل أنا فلان بن فلان دخل على الرسول فقال له كذا، وكذا! أشدّ حالات الجهل هو تمجيد الكتّاب ، و الفنانيين الذين غطّوا زمن الدكتاتور، فهذا نصفه بالثوري، وذلك بالعظيم. لا شكّ أن لديهم أشياء جميلة لا تصل إلى حدّ التقديس، فهم في النهاية جزء من الثقافة الدكتاتورية، سواء منهم من تثوّر، أم بقي مع النّظام ، وفي مقدمة هؤلاء ألمع الأسماء . رضعنا الدكتاتورية تماماً كما رضعنا الكراهية ، فنحن على سبيل المثال نتهم الماسونية، و أنا شخصياً لا أعرف ماهي. ريثما نصل إلى مرحلة نستطيع من اقتلاع الدكتاتورية من داخلنا ، قد نبدأ باحترام أنفسنا. أغلبنا دكتاتوري في المنزل ، ومع أولاده الضعفاء ، وتدور الدورة الزمنية فيصبح الأولاد دكتاتوريين . قد يوجد بيننا من لا يؤمن بالقتل ، وهذا أوّل طريق إعادة تربية الذّات ، فذلك الفرح الذي يعم عندما يكون هناك مجزرة ما لأنّ أمريكا مثلاً هي من يتآمر ، وقد تم توزيع الحلوى في أحداث 11 سبتمبر ، هذا التمجيد للقتل ، ودفع الشباب لتجنيد نفسه للموت هو دكتاتورية يقبض ثمنها الزعماء ، ويقتل في سبيلها " المؤمن العشوائي" ، ذلك الذي لجأ إلى الدّين ليكسب الآخرة بعد أن خسر الدنيا فصدّق خطاب الجهاد. خلقنا لنعيش . حتى اليوم أرى أنّنا نمجّد الدكتاتور بأنواعه ، نمجدّ الفقر، نمجدّ الموت، نمجدّ الظلم، نحتقر النساء، وهذه صفات مجتمعنا، لا يغير من الأمر شيئاً وجود القليل من المختلفين عن المجموع . هي ثقافة مجتمع تربى منذ ولادته على تلك الأشياء . ......
#تمجيد
#الدّكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729803
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف أتساءل : لماذا نمجّد الدّكتاتور ؟ أجيبني : لأنه جزء منّي ، لم أعرف غيره، تعوّدت عليه فأصبح عالمي، حوّلت صورته إلى صورة وطن لا أعرفه ، فغنيت أغنيات حماسية للوطن ، في الحقيقة كانت مخصّصة لإرضاء الدّكتاتور، وفيما بعد اقتنعت أنه هو الوطن، وبعده سوف يفنى الوطن.حتى اليوم لا زال الدّكتاتور ، لكن الوطن رحل . أعدُّ الدكتاتوريين الذين أخضع لهم فلا تتسّع القائمة، و أكبر الدكتاتوريين الذين كنت أمقته هو: الفقر . يالدكتاتورية الفقر! وعندما أقرأ عن تمجيد الفقر يرتجف جسدي ، أتصور أمامي رغيف الخبز ، وكأس الشّاي الذي كان غذاءاً رئيسياً في أيام العزّ السورية ، وفي فترة زمنية بعد عام 2000 كنت في حي من أحياء حمص التي أغلب سكانها من المؤيدين للأسد ، كنت أذهب للتسّوق من الدكان كي أطبخ الطعام لي ولا بنتي التي كانت تقيم هناك من أجل الدراسة ، كانت النساء تأتي للتسوق فيشترين رأس زهرة مثلاً ، أو ما يعادله. كانوا يرغبون في بناء غرفة ومنافعها فوق بيت آبائهم الذين تقاعدوا من الخدمة العسكرية ، و أنهوا بناء بيت وضيع سوف يضع الابن العسكري بيته فوقه ، وهنا لا أتحدث عن الضّباط الكبار . الدكتاتورية الأخرى في القائمة هي الجهل ، أعترف أنّني كنت جاهلة سوى بالركض وراء الرغيف ، فلم أتعرّف على نفسي إلا وكان العمر قد ولى ، و لا أعرف إن كنت أعيش في سورية اليوم هل كنت سوف أكون شيوعية بنقاب ، أم حجاب ، وكيف أصنع المبرّرات له، فقبل أن أغادر سورية أصبحنا نلبس المانطو الشتوي الطويل ، و أغلب رفيقاتي تحجبن، و المسيحيات منهن قلن لي أنهن اكتشفن أن الإيمان أهم ، لكنّ طفولتي الأولى كانت في مدينة صغيرة للطائفة فيها قيمة كبيرة ، حتى عند الذين لا يمارسون طقوس العبادة ، الأكثرية لم تكن تمارس تلك الطقوس . من ضمن الجهل أيضاً ه طريقة الإقناع ، فمثلاً يقنعك مؤمن و أنت مسيحي ، أو يهودي أن هذا الأمر مثبت بدليل أنا فلان بن فلان دخل على الرسول فقال له كذا، وكذا! أشدّ حالات الجهل هو تمجيد الكتّاب ، و الفنانيين الذين غطّوا زمن الدكتاتور، فهذا نصفه بالثوري، وذلك بالعظيم. لا شكّ أن لديهم أشياء جميلة لا تصل إلى حدّ التقديس، فهم في النهاية جزء من الثقافة الدكتاتورية، سواء منهم من تثوّر، أم بقي مع النّظام ، وفي مقدمة هؤلاء ألمع الأسماء . رضعنا الدكتاتورية تماماً كما رضعنا الكراهية ، فنحن على سبيل المثال نتهم الماسونية، و أنا شخصياً لا أعرف ماهي. ريثما نصل إلى مرحلة نستطيع من اقتلاع الدكتاتورية من داخلنا ، قد نبدأ باحترام أنفسنا. أغلبنا دكتاتوري في المنزل ، ومع أولاده الضعفاء ، وتدور الدورة الزمنية فيصبح الأولاد دكتاتوريين . قد يوجد بيننا من لا يؤمن بالقتل ، وهذا أوّل طريق إعادة تربية الذّات ، فذلك الفرح الذي يعم عندما يكون هناك مجزرة ما لأنّ أمريكا مثلاً هي من يتآمر ، وقد تم توزيع الحلوى في أحداث 11 سبتمبر ، هذا التمجيد للقتل ، ودفع الشباب لتجنيد نفسه للموت هو دكتاتورية يقبض ثمنها الزعماء ، ويقتل في سبيلها " المؤمن العشوائي" ، ذلك الذي لجأ إلى الدّين ليكسب الآخرة بعد أن خسر الدنيا فصدّق خطاب الجهاد. خلقنا لنعيش . حتى اليوم أرى أنّنا نمجّد الدكتاتور بأنواعه ، نمجدّ الفقر، نمجدّ الموت، نمجدّ الظلم، نحتقر النساء، وهذه صفات مجتمعنا، لا يغير من الأمر شيئاً وجود القليل من المختلفين عن المجموع . هي ثقافة مجتمع تربى منذ ولادته على تلك الأشياء . ......
#تمجيد
#الدّكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729803
الحوار المتمدن
نادية خلوف - تمجيد الدّكتاتورية
محمد عبد الكريم يوسف : الدكتاتورية في سبعة أيام
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف عن مؤسسة سينكال باستاردترجمة محمد عبد الكريم يوسفمراجعة سوسن علي عبود هذا المقال مخصص للفاشيين ومن له علاقة بكرة القدم ومن ينتشي بالانتصار والمقاتلين . وهو دليل عمل لإذلال الناس واحباطهم وتعليمهم فن الخنوع . عندما تحكم دولة نصف فاشية تحتوي مجتمعا متنوعا ، من الضروري يا سيدي أن تتأكد أن شعبك ومواطنيك يسمي الأشياء كما تريد وأنهم لا يفكرون مطلقا في إزاحتك عن العرش. والطريقة التقليدية الناجعة لتحقيق ذلك هي القوة المفرطة. فالعديد من الدكتاتوريات بقيت حية بقوة السلاح فقط لكن عليك أن تدرك أن هذا الوضع تاريخيا غير مستقر . ولن يقترب منك أحد إلا إذا كان يمتلك بنادق وأسلحة أكثر منك وعضلات قوية بما يكفي لإزاحتك عن العرش .وهناك مقاربة أخرى بديلة تستخدم من قبل الدكتاتوريين في الأرض من زواياها الأربع وهي أن يقنع الدكتاتور شعبه بأن الدكتاتورية هي ما يريده الشعب وأنها أفضل طريقة لممارسة الحياة . ومن الناحية التطبيقية ، قد تكون هذه الطريقة فعالة لدرجة أن سكان البلد يدافعون بكل ما يمتلكون عن دولتهم الدكتاتورية . فإذا كنت تخطط أن تصبح دكتاتورا وتؤسس دولتك العتيدة فأنت بكل تأكيد تحتاج هذه القواعد والأصول : سيطر على وسائل الاعلام : سيطر على وسائل الاعلام الرسمية وغير الرسمية لكن اجعلها تبدو وكأنها مستقلة تحكم نفسها بنفسها . أسس عدة مصادر للأخبار بحيث تبدو وكأنها تعرض وجهات نظر مختلفة وينطبق ذلك بشكل مثالي على الصحافة المكتوبة ومحطات الراديو وشبكات التلفزة ناحية اجراء المقابلات والآراء والتنافس.ومن المهم جدا أن يكون المحتوى الذي يبث أو يكتب من نوع الحماقات الصبيانية ويجب الابتعاد عن الحديث عن أو مناقشة قرارات الحكومة الهامة وعند الضرورة يمكن إجراء حوارات سياسية هامشية مع أناس هامشيين ومثال ذلك ما ناقشه البرلمان الأوروبي منذ أيام على أنه يريد أن يغير الصلصة البريطانية واستبدالها بأخرى في حوارات تائهة عبثية لا جدوى منها . وهذا يجعل الشعب يفكر بأشياء غير الأشياء الحياتية الأساسية . افصل السياسة عن أي شيء سياسي: في الحقيقة يستحيل فصل السياسة عن أي شيء في الحياة إذ أن كل شيء في حياتنا مرتبط بالسياسة ولكن يمكن للنظام الدكتاتوري أن يرتب أمرا وهو خلق الانطباع في عقول الناس بأن السياسة موضوع منفصل عن باقي المظاهر الاقتصادية والاجتماعية وأن السياسة تختلف عن الحرية والسعادة . هذا أفضل ما يجب على الدكتاتور أن يقوم به ... احرف انتباه الناس : وهذا هو الجانب الأهم في حياة أي دكتاتور ناجح فمثلا أعط الفلاحين شيئا يفكرون به بعيدا عن حريتهم وأفعالك الفاشية . والرياضة هي المثال الحي والأكثر عصرية لشغل الناس عن التفكير في همومهم وتحقيق هذا الغرض . يمكنك زيادة عدد ساعات التغطية الرياضية للمباريات وتأكد من أنه لا يوجد من هو منتصر دائما . من يهتم بمواعيد المباريات بين ليفربول وأرسينال على التلفاز ؟ اخلق القيم الجديدة : تسويق الناس هي أكثر ما يحبه الدكتاتور. استخدم هذه الميزة وتأكد من أن كل الناس يحلمون أن يصبحون مثلهم ويعملون على تقليدهم في أسلوب الحياة الذي لا يمكن تحقيقه أو الحصول عل مقتنياتهم أو تقليدهم في أعمال البيع والشراء والظهور الاجتماعي . ومن أجل التطوير يمكنك تشجيع الهوايات العبثية واللهو غير المفيد . ثم أزل من الوجود كل ما يساعد الناس على التفكير أو الحديث الحر الواعي أو المخاطرة لكشف الحقيقة . واحرص أن تكون الشوارع والساحات مليئة بالموسيقا الصاخبة العبثية ويفضل النوع الغنائي الذي يحرك المشاعر . شجع الحرية الجنسية لأنها أداة فعالة ......
#الدكتاتورية
#سبعة
#أيام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731639
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف عن مؤسسة سينكال باستاردترجمة محمد عبد الكريم يوسفمراجعة سوسن علي عبود هذا المقال مخصص للفاشيين ومن له علاقة بكرة القدم ومن ينتشي بالانتصار والمقاتلين . وهو دليل عمل لإذلال الناس واحباطهم وتعليمهم فن الخنوع . عندما تحكم دولة نصف فاشية تحتوي مجتمعا متنوعا ، من الضروري يا سيدي أن تتأكد أن شعبك ومواطنيك يسمي الأشياء كما تريد وأنهم لا يفكرون مطلقا في إزاحتك عن العرش. والطريقة التقليدية الناجعة لتحقيق ذلك هي القوة المفرطة. فالعديد من الدكتاتوريات بقيت حية بقوة السلاح فقط لكن عليك أن تدرك أن هذا الوضع تاريخيا غير مستقر . ولن يقترب منك أحد إلا إذا كان يمتلك بنادق وأسلحة أكثر منك وعضلات قوية بما يكفي لإزاحتك عن العرش .وهناك مقاربة أخرى بديلة تستخدم من قبل الدكتاتوريين في الأرض من زواياها الأربع وهي أن يقنع الدكتاتور شعبه بأن الدكتاتورية هي ما يريده الشعب وأنها أفضل طريقة لممارسة الحياة . ومن الناحية التطبيقية ، قد تكون هذه الطريقة فعالة لدرجة أن سكان البلد يدافعون بكل ما يمتلكون عن دولتهم الدكتاتورية . فإذا كنت تخطط أن تصبح دكتاتورا وتؤسس دولتك العتيدة فأنت بكل تأكيد تحتاج هذه القواعد والأصول : سيطر على وسائل الاعلام : سيطر على وسائل الاعلام الرسمية وغير الرسمية لكن اجعلها تبدو وكأنها مستقلة تحكم نفسها بنفسها . أسس عدة مصادر للأخبار بحيث تبدو وكأنها تعرض وجهات نظر مختلفة وينطبق ذلك بشكل مثالي على الصحافة المكتوبة ومحطات الراديو وشبكات التلفزة ناحية اجراء المقابلات والآراء والتنافس.ومن المهم جدا أن يكون المحتوى الذي يبث أو يكتب من نوع الحماقات الصبيانية ويجب الابتعاد عن الحديث عن أو مناقشة قرارات الحكومة الهامة وعند الضرورة يمكن إجراء حوارات سياسية هامشية مع أناس هامشيين ومثال ذلك ما ناقشه البرلمان الأوروبي منذ أيام على أنه يريد أن يغير الصلصة البريطانية واستبدالها بأخرى في حوارات تائهة عبثية لا جدوى منها . وهذا يجعل الشعب يفكر بأشياء غير الأشياء الحياتية الأساسية . افصل السياسة عن أي شيء سياسي: في الحقيقة يستحيل فصل السياسة عن أي شيء في الحياة إذ أن كل شيء في حياتنا مرتبط بالسياسة ولكن يمكن للنظام الدكتاتوري أن يرتب أمرا وهو خلق الانطباع في عقول الناس بأن السياسة موضوع منفصل عن باقي المظاهر الاقتصادية والاجتماعية وأن السياسة تختلف عن الحرية والسعادة . هذا أفضل ما يجب على الدكتاتور أن يقوم به ... احرف انتباه الناس : وهذا هو الجانب الأهم في حياة أي دكتاتور ناجح فمثلا أعط الفلاحين شيئا يفكرون به بعيدا عن حريتهم وأفعالك الفاشية . والرياضة هي المثال الحي والأكثر عصرية لشغل الناس عن التفكير في همومهم وتحقيق هذا الغرض . يمكنك زيادة عدد ساعات التغطية الرياضية للمباريات وتأكد من أنه لا يوجد من هو منتصر دائما . من يهتم بمواعيد المباريات بين ليفربول وأرسينال على التلفاز ؟ اخلق القيم الجديدة : تسويق الناس هي أكثر ما يحبه الدكتاتور. استخدم هذه الميزة وتأكد من أن كل الناس يحلمون أن يصبحون مثلهم ويعملون على تقليدهم في أسلوب الحياة الذي لا يمكن تحقيقه أو الحصول عل مقتنياتهم أو تقليدهم في أعمال البيع والشراء والظهور الاجتماعي . ومن أجل التطوير يمكنك تشجيع الهوايات العبثية واللهو غير المفيد . ثم أزل من الوجود كل ما يساعد الناس على التفكير أو الحديث الحر الواعي أو المخاطرة لكشف الحقيقة . واحرص أن تكون الشوارع والساحات مليئة بالموسيقا الصاخبة العبثية ويفضل النوع الغنائي الذي يحرك المشاعر . شجع الحرية الجنسية لأنها أداة فعالة ......
#الدكتاتورية
#سبعة
#أيام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731639
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - الدكتاتورية في سبعة أيام
سيبان سردار : سبب إنهيار الأنظمة الدكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#سيبان_سردار 07/10/2021z الأنظمة الدكتاتورية الحاكمة في الشرق الأوسط، هي أنظمة مبنية على إسس، إما عائلية، أو عشائرية، أو دينية لنشر الأفكار المتطرفة العنصرية فيما بين مجتمعاتهم، وضرب المجتمع ببعضه البعض، ويزيدون من أعداد المريدين الجهلة المغفلين، وهم يعيشون مليئة بالفقر، ويزيدون الفقر فقراً، غايتهم إبعاد المجتمعات عن حياة المدنية والحضارة، وحرمانهم من التعليم والعلم والمعرفة، لإبقائهم كم هم، أو إعادتهم قروناً إلى الوراء. بالرغم من أن هناك العديد من بين تلك البلدان كونها غنية بثرواتها، إلا أن شعوبها يعيشون حالة من الفقر المقفع، وتحاول أنظمة تلك البلدان أن تمنع تعليم بنات وأبناء شعوبها، وتحاول غض الطرف عن بناء المكتابات ودور الثقافة، والصالات الرياضية، وتشجيع المهارات، خشية منهم أن تتفتح تلك المجتمعات فتنقلب عليهم، ولم يكن يعلمون بأن السحر ينقلب أحياناً على ساحره.إن موضوع الجهل في كل بلدان الشرق الأوسط، حيث ترى تلك الأنظمة بأن شعوبها يعيشون حالة من الجهل والفقر والمجاعة، وإنعدام الأخلاق وإنتشار الفساد، وهم يظنون بأن الأوضاع سيستمر كما هي عليه، وهذا ما يسبب بتسجل زيادة يومية ومستمرة في إعداد الجرائم، والسبب كله، هو تعامل تلك الأنظمة الدكتاتورية التي تخشى من تعليم مجتمعاتها، إلى أن بات الجهل يأكل من جسد تلك المجتمعات يوما بعد يوم، إلى أن وصلوا إلى حافة الهاوية، وأنظمتها لا تدرك هذا، حيث يعتبرها قادة تلك البلدان بأنه أمرٌ عادي وإنها غيمة وستمضي، ولا يعلمون فحوى العاقبة التي ستكون سببا بالقضاء على شعوبهم، والشعوب ستقضي عليهم، إلى أن ينهار البلد بأكمله ويصبح على رؤوس أهلها، فيصبح فطوراً للعصابات المأجورة، وغداء للدول الإقليمية، وعشاء للدول الرأسمالية.فتذهب ضحيتها شعوب كانت تطمح بالعيش الكريم، إلا أن الأنظمة الدكتاتورية ضربت كل تلك الطموحات عرض الحائط، وطبقت الجهل على شعوبها، حتى يعيشوا كما تعيش الحيوانات المنتشرة في الغابة، فالقوي يأكل الضعيف.نعم، إن تلك الحالة حصلت ويحصل كل يوم في العديد من أنحاء دول العالم الثالث، وفي مقدمة تلك البلدان، هي:سورية والعراق، وإقليم جنوب كوردستان، واليمن، وليبيا، وتركيا، وإيران، وأفغانستان، والصومال...إلخحول هذا موضوع، سألت آنديرا غاندي والدها الزعيم "جواهر لال نهرو"، فقالت: ماذا يحدث في الحرب؟رد والدها عليها، فقال: ينهار التعليم والإقتصاد.قالت: وماذا يحدث بعد إنهيار التعليم والإقتصاد؟أجابها والدها، فقال: تنهار الأخلاق.قالت: وماذا يحدث أيضاً لو إنهارت الأخلاق!؟رد عليها بمنتهى الحكمة:وما الذي يبقيك في بلد إنهارت أخلاقه؟يستطيع الإنسان أن يتعايش في أي مجتمع فيه بعض النقص الغذائي الإقتصادي الترفيهي...إلا إنعدام الأخلاق، والسبب: أنه يسود اللئام والسفلة، وتذهب الأعراف والقوانين والخير، ويتحول كل شيء إلى غابة، وبهذا تصبح الحياة الكريمة شبه مستحيلة...إنتهى الإقتباس ......
#إنهيار
#الأنظمة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733819
#الحوار_المتمدن
#سيبان_سردار 07/10/2021z الأنظمة الدكتاتورية الحاكمة في الشرق الأوسط، هي أنظمة مبنية على إسس، إما عائلية، أو عشائرية، أو دينية لنشر الأفكار المتطرفة العنصرية فيما بين مجتمعاتهم، وضرب المجتمع ببعضه البعض، ويزيدون من أعداد المريدين الجهلة المغفلين، وهم يعيشون مليئة بالفقر، ويزيدون الفقر فقراً، غايتهم إبعاد المجتمعات عن حياة المدنية والحضارة، وحرمانهم من التعليم والعلم والمعرفة، لإبقائهم كم هم، أو إعادتهم قروناً إلى الوراء. بالرغم من أن هناك العديد من بين تلك البلدان كونها غنية بثرواتها، إلا أن شعوبها يعيشون حالة من الفقر المقفع، وتحاول أنظمة تلك البلدان أن تمنع تعليم بنات وأبناء شعوبها، وتحاول غض الطرف عن بناء المكتابات ودور الثقافة، والصالات الرياضية، وتشجيع المهارات، خشية منهم أن تتفتح تلك المجتمعات فتنقلب عليهم، ولم يكن يعلمون بأن السحر ينقلب أحياناً على ساحره.إن موضوع الجهل في كل بلدان الشرق الأوسط، حيث ترى تلك الأنظمة بأن شعوبها يعيشون حالة من الجهل والفقر والمجاعة، وإنعدام الأخلاق وإنتشار الفساد، وهم يظنون بأن الأوضاع سيستمر كما هي عليه، وهذا ما يسبب بتسجل زيادة يومية ومستمرة في إعداد الجرائم، والسبب كله، هو تعامل تلك الأنظمة الدكتاتورية التي تخشى من تعليم مجتمعاتها، إلى أن بات الجهل يأكل من جسد تلك المجتمعات يوما بعد يوم، إلى أن وصلوا إلى حافة الهاوية، وأنظمتها لا تدرك هذا، حيث يعتبرها قادة تلك البلدان بأنه أمرٌ عادي وإنها غيمة وستمضي، ولا يعلمون فحوى العاقبة التي ستكون سببا بالقضاء على شعوبهم، والشعوب ستقضي عليهم، إلى أن ينهار البلد بأكمله ويصبح على رؤوس أهلها، فيصبح فطوراً للعصابات المأجورة، وغداء للدول الإقليمية، وعشاء للدول الرأسمالية.فتذهب ضحيتها شعوب كانت تطمح بالعيش الكريم، إلا أن الأنظمة الدكتاتورية ضربت كل تلك الطموحات عرض الحائط، وطبقت الجهل على شعوبها، حتى يعيشوا كما تعيش الحيوانات المنتشرة في الغابة، فالقوي يأكل الضعيف.نعم، إن تلك الحالة حصلت ويحصل كل يوم في العديد من أنحاء دول العالم الثالث، وفي مقدمة تلك البلدان، هي:سورية والعراق، وإقليم جنوب كوردستان، واليمن، وليبيا، وتركيا، وإيران، وأفغانستان، والصومال...إلخحول هذا موضوع، سألت آنديرا غاندي والدها الزعيم "جواهر لال نهرو"، فقالت: ماذا يحدث في الحرب؟رد والدها عليها، فقال: ينهار التعليم والإقتصاد.قالت: وماذا يحدث بعد إنهيار التعليم والإقتصاد؟أجابها والدها، فقال: تنهار الأخلاق.قالت: وماذا يحدث أيضاً لو إنهارت الأخلاق!؟رد عليها بمنتهى الحكمة:وما الذي يبقيك في بلد إنهارت أخلاقه؟يستطيع الإنسان أن يتعايش في أي مجتمع فيه بعض النقص الغذائي الإقتصادي الترفيهي...إلا إنعدام الأخلاق، والسبب: أنه يسود اللئام والسفلة، وتذهب الأعراف والقوانين والخير، ويتحول كل شيء إلى غابة، وبهذا تصبح الحياة الكريمة شبه مستحيلة...إنتهى الإقتباس ......
#إنهيار
#الأنظمة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733819
الحوار المتمدن
سيبان سردار - سبب إنهيار الأنظمة الدكتاتورية
محمد عبد الكريم يوسف : الدكتاتورية الرقمية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف كيف تساعد التكنولوجيا في تقوية الأنظمة الشمولية؟ربما كان جهاز أمن الدولة في ألمانيا الشرقية (ستاسي Stasi ) قبل انهيار الاتحاد السوفياتي أحد أكثر وكالات الشرطة السرية انتشارا على الإطلاق ، وقد تدرب لديه معظم أجهزة المخابرات والأمن الداخلي والخارجي في كل الدول التي كانت تتبع حلف وارسو في ذلك الوقت . لقد كان هذا الجهاز سيء السمعة لقدرته المتنامية والمستمرة في مراقبة الأفراد أينما كانوا والتحكم الدقيق في تدفق المعلومات . وبحلول عام 1989 ، كان الجهاز يمتلك طاقما كبيرا من الموظفين والعملاء قارب /100000/ موظف رسمي معتمد. وهناك روايات مسربة تقول بأن الجهاز وظف حوالي /500000/ موظف ومليوني مخبر غير رسمي خفي في بلد يبلغ عدد سكانه حوالي 16 مليون نسمة . لقد سمحت قوته البشرية ومواردة الخبيرة والهائلة وتمويله غير المحدود من التغلغل في المجتمع ومتابعة كل جانب من جوانب حياتي ألمانيا الشرقية تقريبا . لقد الآلاف من العملاء على التنصت على الهواتف الشخصية والتسلل إلى داخل الحركات السياسية والإبلاغ والدخل في الحياة الشخصية والعائلية، وقد عين الجهاز عملاءه في مكاتب البريد لفتح الرسائل والطرود التي تدخل ألمانيا الشرقية أو تخرج من البلاد واستمر الوضع لعقود وصار الجهاز مدرسة للتدريب البوليسي في مختلف دول العالم الاشتراكي . لم يعد هذا الشكل من النظام البوليسي قابلا للاستمرار بعد انهيار جدار برلين وسقوط المجموعة الشرقية، ولم تعد تشكل جزءا من النظام الليبرالي الجديد. لقد تغيرت المعايير العالمية حول ماهية النظام الشرعي . وفي مطلع الألفية ، وعدت التكنولوجيا الجديدة والمتسارعة النمو بما في ذلك الانترنت والهواتف الذكية وشبكات التواصل الاجتماعي بتمكين المواطنين في كل مكان والسماح لهم بالوصول إلى أكبر قدر ممكن من المعلومات واجراء اتصالات دولية ومحلية من دون أن تمر على عين الرقيب الذي كان يتحكم بكل شيء في المجتمع . لقد ساعدت التكنولوجيا الرقمية في بناء مجتمعات جديدة لا تشبه المجتمعات التي كانت سائدة منذ مدة قصيرة ، وصار التغير بالمفاهيم في المجتمع ومعايير العلاقات والأخلاق مختلفة عن التقاليد السائدة وصارت الفتاة التي تسكن في أعلى الجبال بنفس الوعي والحرية للفتاة التي تعيش وسط المدن الكبيرة. لقد تغير كل شيء تقريبا خلال رفة عين .لكن هذه الرؤية الحالمة لمستقبل أكثر ديموقراطية و حرية أثبتت أنها ساذجة جدا ، إذ توفر التقنيات الرقمية الجديدة الآن للحكام أساليب جديدة للحفاظ على السلطة تنافس في نواح كثيرة التقنيات التي كانت تستخدمها أجهزة المخابرات والمراقبة في ألمانيا الشرقية (ستاسي) ، وتسمح تقنيات المراقبة الحديثة المدعوة بأعلى درجات الذكاء الصناعي للطغاة بأتمتة نشاطات معارضيهم وتتبعها حيثما كانوا وبطرق أقل تدخلا من المراقبة التقليدية . لا تمكن هذه الأدوات الرقمية الأنظمة الاستبدادية من تشكيل شبكة أوسع من تلك التي تعتمد على الأساليب المعتمدة على الإنسان بل تمكنها من القيام بذلك باستخدام موارد أقل ونفقات أقل بكثير من تلك المستخدمة تقليديا. يمكن ، ببساطة ، ارسال برنامج صغير لمراقبة الرسائل النصية للأشخاص أو قراءة منشوارتهم على وسائل التواصل الاجتماعي وتتبع حركاتهم أينما حلوا وارتحلوا . هذه الصورة المقلقة تواجه في تناقض صارخ التفاؤل الذي صاحب انتشار الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من التقنيات الجديدة التي ظهرت منذ عام 2000. وبلغ هذا الأمل ذروته في أوائل عام 2010، حيث سهلت وسائل التواصل الاجتماعي الإطاحة بأربعة من أطول الحكام الدكتاتوريين ف ......
#الدكتاتورية
#الرقمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734223
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف كيف تساعد التكنولوجيا في تقوية الأنظمة الشمولية؟ربما كان جهاز أمن الدولة في ألمانيا الشرقية (ستاسي Stasi ) قبل انهيار الاتحاد السوفياتي أحد أكثر وكالات الشرطة السرية انتشارا على الإطلاق ، وقد تدرب لديه معظم أجهزة المخابرات والأمن الداخلي والخارجي في كل الدول التي كانت تتبع حلف وارسو في ذلك الوقت . لقد كان هذا الجهاز سيء السمعة لقدرته المتنامية والمستمرة في مراقبة الأفراد أينما كانوا والتحكم الدقيق في تدفق المعلومات . وبحلول عام 1989 ، كان الجهاز يمتلك طاقما كبيرا من الموظفين والعملاء قارب /100000/ موظف رسمي معتمد. وهناك روايات مسربة تقول بأن الجهاز وظف حوالي /500000/ موظف ومليوني مخبر غير رسمي خفي في بلد يبلغ عدد سكانه حوالي 16 مليون نسمة . لقد سمحت قوته البشرية ومواردة الخبيرة والهائلة وتمويله غير المحدود من التغلغل في المجتمع ومتابعة كل جانب من جوانب حياتي ألمانيا الشرقية تقريبا . لقد الآلاف من العملاء على التنصت على الهواتف الشخصية والتسلل إلى داخل الحركات السياسية والإبلاغ والدخل في الحياة الشخصية والعائلية، وقد عين الجهاز عملاءه في مكاتب البريد لفتح الرسائل والطرود التي تدخل ألمانيا الشرقية أو تخرج من البلاد واستمر الوضع لعقود وصار الجهاز مدرسة للتدريب البوليسي في مختلف دول العالم الاشتراكي . لم يعد هذا الشكل من النظام البوليسي قابلا للاستمرار بعد انهيار جدار برلين وسقوط المجموعة الشرقية، ولم تعد تشكل جزءا من النظام الليبرالي الجديد. لقد تغيرت المعايير العالمية حول ماهية النظام الشرعي . وفي مطلع الألفية ، وعدت التكنولوجيا الجديدة والمتسارعة النمو بما في ذلك الانترنت والهواتف الذكية وشبكات التواصل الاجتماعي بتمكين المواطنين في كل مكان والسماح لهم بالوصول إلى أكبر قدر ممكن من المعلومات واجراء اتصالات دولية ومحلية من دون أن تمر على عين الرقيب الذي كان يتحكم بكل شيء في المجتمع . لقد ساعدت التكنولوجيا الرقمية في بناء مجتمعات جديدة لا تشبه المجتمعات التي كانت سائدة منذ مدة قصيرة ، وصار التغير بالمفاهيم في المجتمع ومعايير العلاقات والأخلاق مختلفة عن التقاليد السائدة وصارت الفتاة التي تسكن في أعلى الجبال بنفس الوعي والحرية للفتاة التي تعيش وسط المدن الكبيرة. لقد تغير كل شيء تقريبا خلال رفة عين .لكن هذه الرؤية الحالمة لمستقبل أكثر ديموقراطية و حرية أثبتت أنها ساذجة جدا ، إذ توفر التقنيات الرقمية الجديدة الآن للحكام أساليب جديدة للحفاظ على السلطة تنافس في نواح كثيرة التقنيات التي كانت تستخدمها أجهزة المخابرات والمراقبة في ألمانيا الشرقية (ستاسي) ، وتسمح تقنيات المراقبة الحديثة المدعوة بأعلى درجات الذكاء الصناعي للطغاة بأتمتة نشاطات معارضيهم وتتبعها حيثما كانوا وبطرق أقل تدخلا من المراقبة التقليدية . لا تمكن هذه الأدوات الرقمية الأنظمة الاستبدادية من تشكيل شبكة أوسع من تلك التي تعتمد على الأساليب المعتمدة على الإنسان بل تمكنها من القيام بذلك باستخدام موارد أقل ونفقات أقل بكثير من تلك المستخدمة تقليديا. يمكن ، ببساطة ، ارسال برنامج صغير لمراقبة الرسائل النصية للأشخاص أو قراءة منشوارتهم على وسائل التواصل الاجتماعي وتتبع حركاتهم أينما حلوا وارتحلوا . هذه الصورة المقلقة تواجه في تناقض صارخ التفاؤل الذي صاحب انتشار الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من التقنيات الجديدة التي ظهرت منذ عام 2000. وبلغ هذا الأمل ذروته في أوائل عام 2010، حيث سهلت وسائل التواصل الاجتماعي الإطاحة بأربعة من أطول الحكام الدكتاتوريين ف ......
#الدكتاتورية
#الرقمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734223
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - الدكتاتورية الرقمية
تامر خرمه : نيكاراغوا | في مواجهة المهزلة الانتخابية، يجب أن نجابه الدكتاتورية بتمرد منظم
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه الرابطة الأممية للعمال_ الأممية الرابعة في أمريكا الوسطى: حزب العمال (كوستاريكا) وحزب العمال الاشتراكي (هندوراس) وحزب العمال الشيوعي (السلفادور) يوم الأحد ، 7 تشرين الثاني ، نيكاراغوا الآن ، نيكاراغوا ، ارتفاع أسعار السيارات في الداخل ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقليل كان هناك انتخابات دولية ، وكان هناك معارضين ، وكان هناك معارضين ، وكان ذلك في انتظار المعارضين ، وكان ذلك في انتظار المعارضين ، وكان ذلك في انتظار المعارضين في الانتخابات.وفقًا للنتائج ، تم انتخاب دانييل أورتيجا للمرة الرابعة على التوالي منذ العام 2007 ، في عملية انتخابية يسيطر عليها هو وحزبه بالكامل منذ عام 2012.الانتخابات التي تم إصدارها في إصدار سابق من الانتخابات التشريعية ، محكمة العدل ، محكمة العدل ، محكمة العدل ، محكمة العدل ، ومحمد ، وقاد ، وقاد ، وقاد مئات الآلاف من المنفى ، أو البقاء داخل البلاد كسجناء سياسيين.المجلس الانتخابي الأعلى للديكتاتورية أعلن فوز دانييل أورتيجا بـ 75.92 ٪-;- من ترقيتي للمجلس انتخابي تتجاوز الـ 65 ٪-;-.للمنتجات المستقلة اعترضت هذه الانتخابات في المرحلة التالية من الانتخابات في أنحاء البلاد ، حيث أفادت بأن نحو 80 ٪-;- من السكان امتنعوا عن الانتخابات. [1] الانتخابات لن تسقط الديكتاتورية بالرغم من السيطرة الكاملة لجهاز الدولة في نيكاراغوا والإدانات بالاحتيال في 2012 و 2017 ، اعتقدت مقاطع فيديو كبيرة من السكان في نيكاراغوا وكذلك ، في المنفى ، بإمكانها توجيه هذا الاستياء السياسي إلى صناديق الاقتراع عام 2018.حظوظ الحظوظ في النضال الوطني 2018. الأشهر السابقة بينت استحالة إزاحة الديكتاتورية من خلال انتخابات انتخابية ، حتى لو جلبت إلى الصدارة شخصيات بارزة بارزة مثل كريستينا تشامورو ، أو ميدرارو مايرينا. سجنتك ، اليوم ، سوف تقوم وستقوم بإعادة تشكيل أية معارضة سياسية في البلاد.حالة اليأس هذه الطبعة يطلق النار الدعوات إلى التابع للقوى الإمبريالية ، والمطالبة بالضغط من خلال العقوبات الاقتصادية ، والعقاب من قبل الولايات المتحدة ، والعقاب العسكري.مواجهة هذه الظروف اليمينية وشجبها ؛ يكون شعب نيكاراغوا ، بتضامن العاملية ، هو من يهزم الدكتاتورية.منذ صعود دانييل أورتيجا إلى السلطة ، كان الاقتصاد النيكاراغوي في خدمة الشركات العابرة للحدود في أمريكا الشمالية ، ما أتاح نهب وسلب ثروات البلاد ، الامتيازات المالية ، ومناطق التجارة الحرة عززت العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة ، من خلال التجارة الحرة.الستالينيون والكاسترويون_ التشافيزيون يدافعون عن مناهضة الإمبريالية الزائفة للجبهة الساندينية للتحرير الوطني.منذ اللحظة التي أعلنت فيها “الساندينية الوطني” عن النتائج الهزلية ، أدانت وظهور كافة أنحاء العالم ديكتاتورية أورتيغا ، لا سيما سيما المحافظات السياسيين في الأشهر الماضية.في ردها على الإدانة الدولية ، انبرت مجموعات من “المثقفين” الستالينيين والمدافعين عن الكاستروية_ التشافيزية للدفاع عن “الثورة الساندينية” والسيادة النيكاراغوية. نيكاراغوا وسيادته.يوضح الشكل التالي ، يوضح الشكل التالي ، يوضح أن يوضح أن يوضح أن توضح أن الصورة توضح أن الصورة توضح أن الصورة توضح أن الصورة توضح أن الصورة توضح أن الصورة التي تريدها هو الرمز الذي تريده ، ولكي توضح ذلك. منذ أن بدأت السلطة الوطنية ، بدأت سياسات سياسات الهجرة في أم ......
#نيكاراغوا
#مواجهة
#المهزلة
#الانتخابية،
#نجابه
#الدكتاتورية
#بتمرد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740698
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه الرابطة الأممية للعمال_ الأممية الرابعة في أمريكا الوسطى: حزب العمال (كوستاريكا) وحزب العمال الاشتراكي (هندوراس) وحزب العمال الشيوعي (السلفادور) يوم الأحد ، 7 تشرين الثاني ، نيكاراغوا الآن ، نيكاراغوا ، ارتفاع أسعار السيارات في الداخل ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقيادة ، والقليل كان هناك انتخابات دولية ، وكان هناك معارضين ، وكان هناك معارضين ، وكان ذلك في انتظار المعارضين ، وكان ذلك في انتظار المعارضين ، وكان ذلك في انتظار المعارضين في الانتخابات.وفقًا للنتائج ، تم انتخاب دانييل أورتيجا للمرة الرابعة على التوالي منذ العام 2007 ، في عملية انتخابية يسيطر عليها هو وحزبه بالكامل منذ عام 2012.الانتخابات التي تم إصدارها في إصدار سابق من الانتخابات التشريعية ، محكمة العدل ، محكمة العدل ، محكمة العدل ، محكمة العدل ، ومحمد ، وقاد ، وقاد ، وقاد مئات الآلاف من المنفى ، أو البقاء داخل البلاد كسجناء سياسيين.المجلس الانتخابي الأعلى للديكتاتورية أعلن فوز دانييل أورتيجا بـ 75.92 ٪-;- من ترقيتي للمجلس انتخابي تتجاوز الـ 65 ٪-;-.للمنتجات المستقلة اعترضت هذه الانتخابات في المرحلة التالية من الانتخابات في أنحاء البلاد ، حيث أفادت بأن نحو 80 ٪-;- من السكان امتنعوا عن الانتخابات. [1] الانتخابات لن تسقط الديكتاتورية بالرغم من السيطرة الكاملة لجهاز الدولة في نيكاراغوا والإدانات بالاحتيال في 2012 و 2017 ، اعتقدت مقاطع فيديو كبيرة من السكان في نيكاراغوا وكذلك ، في المنفى ، بإمكانها توجيه هذا الاستياء السياسي إلى صناديق الاقتراع عام 2018.حظوظ الحظوظ في النضال الوطني 2018. الأشهر السابقة بينت استحالة إزاحة الديكتاتورية من خلال انتخابات انتخابية ، حتى لو جلبت إلى الصدارة شخصيات بارزة بارزة مثل كريستينا تشامورو ، أو ميدرارو مايرينا. سجنتك ، اليوم ، سوف تقوم وستقوم بإعادة تشكيل أية معارضة سياسية في البلاد.حالة اليأس هذه الطبعة يطلق النار الدعوات إلى التابع للقوى الإمبريالية ، والمطالبة بالضغط من خلال العقوبات الاقتصادية ، والعقاب من قبل الولايات المتحدة ، والعقاب العسكري.مواجهة هذه الظروف اليمينية وشجبها ؛ يكون شعب نيكاراغوا ، بتضامن العاملية ، هو من يهزم الدكتاتورية.منذ صعود دانييل أورتيجا إلى السلطة ، كان الاقتصاد النيكاراغوي في خدمة الشركات العابرة للحدود في أمريكا الشمالية ، ما أتاح نهب وسلب ثروات البلاد ، الامتيازات المالية ، ومناطق التجارة الحرة عززت العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة ، من خلال التجارة الحرة.الستالينيون والكاسترويون_ التشافيزيون يدافعون عن مناهضة الإمبريالية الزائفة للجبهة الساندينية للتحرير الوطني.منذ اللحظة التي أعلنت فيها “الساندينية الوطني” عن النتائج الهزلية ، أدانت وظهور كافة أنحاء العالم ديكتاتورية أورتيغا ، لا سيما سيما المحافظات السياسيين في الأشهر الماضية.في ردها على الإدانة الدولية ، انبرت مجموعات من “المثقفين” الستالينيين والمدافعين عن الكاستروية_ التشافيزية للدفاع عن “الثورة الساندينية” والسيادة النيكاراغوية. نيكاراغوا وسيادته.يوضح الشكل التالي ، يوضح الشكل التالي ، يوضح أن يوضح أن يوضح أن توضح أن الصورة توضح أن الصورة توضح أن الصورة توضح أن الصورة توضح أن الصورة توضح أن الصورة التي تريدها هو الرمز الذي تريده ، ولكي توضح ذلك. منذ أن بدأت السلطة الوطنية ، بدأت سياسات سياسات الهجرة في أم ......
#نيكاراغوا
#مواجهة
#المهزلة
#الانتخابية،
#نجابه
#الدكتاتورية
#بتمرد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740698
الحوار المتمدن
تامر خرمه - نيكاراغوا | في مواجهة المهزلة الانتخابية، يجب أن نجابه الدكتاتورية بتمرد منظم
عصمان فارس : المسرح في مواجهة مع الانظمة الدكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#عصمان_فارس المسرح في مواجهة مع الانظمة الدكتاتورية فن التعامل مع الشغل المسرحي ،هو أن تعيش سحر الكلمة والصورة التشكيل والموسيقى والحركة، والبعد الانساني لغة لايجيدها الا العشاق، أنه فن نابع من طقوس بيئة المجتمع وثقافته ويعبر عنه، وهو يرتبط بما يحدت داخل المجتمع ويواكب العصر ولن يتخلف عن الركب. وماقيمة الفن إذا لم يناقش قضاياالناس والمجتمع؟ رغم التنوع في الاساليب وتعدد الاتجاهات الفنية، اهمية المسرح كظاهرة فكرية والتحامه بقضايا الوطن واللحظة الثأريخة الراهنة وإثارة الجدل الثقافي مع التراث الثقافي الانساني، نتيجة النضج الفكري خلقت مفردات لغة مسرحية متطورة ونضج فني راقي في المسرح الكردي قدمت تجارب مسرحية متطورة ذات تقنيات راقية من اللغة السمعية والبصرية, وخرج مسرحنا من قمقم المحلية الى العالمية، والتأكيد على الهوية ولا اعني هنا الانغلاق عمر تأريخنا الحضاري وعلاقته بالتراث العالمي والانساني ،والمسرح هو منبر الحقيقة ورسالته تحتاج الى الجرأة والتغلغل الى أعماق النفس البشرية، لغرض تعميق وتطوير المشاهدة عند الجمهور علينا مراعاة المستوى الفكري والفني للعرض المسرحي فالمسرح يمنح المتلقي خصوصية البقاء والتطور والوجود وينقده من حالة الخمول والمسرح يثير حالة المتعة والتفكير والتغيير والعرض المسرحي يعتمد على الواقع والظروف الاجتماعية والسياسية والتي تسهم وتدفع المخرج على إخراجه وعليه يحصل الاتصال مابين خشبة المسرح والمتلقي وهو يخرج معبأ وهو يحمل تفسير للواقع من خلال المسرحية مثل الحرية الفردية في المجتمعات المدنية ومسألة الصراع مابين الحق والباطل.الكاتب يكتب وله موقف من الحياة والمجتمع أما المخرج وحدود علاقته مع الجمهور من المتعة الفنية والمعرفية ومخاطبة مشاعره الانسانية وتقديم متعة فكرية وفنية ويبقى المسرح ظاهرة من ظواهر الوعي يأخد ويستمد محتواه من الواقع ومن الحياة المادية والروحية للناس وهو مرأة وإنعكاس للواقع ويرسي القيّمْ الانسانية ويساهم في تطوير مدنية الانسان وجعل حياته أفضل ويخاطب عقل وقلب الانسان، فنجاح المسرحية جماهيريآ معناه إنه قريب من الواقع ومن مشاكل العصر هناك شعراء يكتبون قصائد ذات محتوى سياسي وهي عبارة عن قصيدة درامية ويبقى دور المخرج المجرب والمغامر يمتلك الجرأة في التعبير عن حركة العصر عندما تكون السياسة والعامل الاقتصادي جزء مهم من حركة وديمومة الناس، لذلك يدخل المسرح في إتصال مباشر مع الجمهور لكي يغير من معرفته والتأثير المباشر على روح المتفرج الحية. المسرح قرين الحياة اليومية ومرأة عاكسة لها ومع ذلك لم يتضح دور السياسة في المسرح الحديث بشكل مباشر ويبقى دور الكاتب والمخرج وتوجهاته وعلينا أن لانخلط بين المسرح السياسي والمسرح ذو الاسقاطات السياسية وهناك مسرحيات إجتماعية إنتقادية مثل ثيمة العنف ضد المرأة، ولتقديم عروض مسرحية تكون قريبة من الواقع من أجل النهوض والارتقاء بالمسرح الكردي، فمن يخرج من معطف المسرح يعشقه ويعشق الانسان وهذه حالة وظاهرة مسرحية باقية وليس سحابة عابرة، والمخرج الجيد يعمل على الابهار والادهاش، وتبقى التجربة العملية هي المحك وعملية إختيار النصوص وتفكيكها أو تركيبها من جديد بما يتلاءم مع الواقع ،وخلق عنصر التشويق ولعدم السقوط في الرتابة وبطئ لايقاع وتبقى المساحة الاخراجية ذات أهمية وتقديم عروض الحداثة وباسلوب جديد ومقنع.مشكلتنا التصقنا بقدسية المسرح وقدسية الناس. وكنا نتجاوز بؤرة البيت وسياج الشارع ونعلن مانريد، ولم نفقد شيئ وكنا نعبر عن حقيقة الاشياء بدون رتوش وزخرفة ونتجاوز حدود الانغام الحزينة ونخاطب الضمير ونعمق في مسرحنا كل ......
#المسرح
#مواجهة
#الانظمة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742308
#الحوار_المتمدن
#عصمان_فارس المسرح في مواجهة مع الانظمة الدكتاتورية فن التعامل مع الشغل المسرحي ،هو أن تعيش سحر الكلمة والصورة التشكيل والموسيقى والحركة، والبعد الانساني لغة لايجيدها الا العشاق، أنه فن نابع من طقوس بيئة المجتمع وثقافته ويعبر عنه، وهو يرتبط بما يحدت داخل المجتمع ويواكب العصر ولن يتخلف عن الركب. وماقيمة الفن إذا لم يناقش قضاياالناس والمجتمع؟ رغم التنوع في الاساليب وتعدد الاتجاهات الفنية، اهمية المسرح كظاهرة فكرية والتحامه بقضايا الوطن واللحظة الثأريخة الراهنة وإثارة الجدل الثقافي مع التراث الثقافي الانساني، نتيجة النضج الفكري خلقت مفردات لغة مسرحية متطورة ونضج فني راقي في المسرح الكردي قدمت تجارب مسرحية متطورة ذات تقنيات راقية من اللغة السمعية والبصرية, وخرج مسرحنا من قمقم المحلية الى العالمية، والتأكيد على الهوية ولا اعني هنا الانغلاق عمر تأريخنا الحضاري وعلاقته بالتراث العالمي والانساني ،والمسرح هو منبر الحقيقة ورسالته تحتاج الى الجرأة والتغلغل الى أعماق النفس البشرية، لغرض تعميق وتطوير المشاهدة عند الجمهور علينا مراعاة المستوى الفكري والفني للعرض المسرحي فالمسرح يمنح المتلقي خصوصية البقاء والتطور والوجود وينقده من حالة الخمول والمسرح يثير حالة المتعة والتفكير والتغيير والعرض المسرحي يعتمد على الواقع والظروف الاجتماعية والسياسية والتي تسهم وتدفع المخرج على إخراجه وعليه يحصل الاتصال مابين خشبة المسرح والمتلقي وهو يخرج معبأ وهو يحمل تفسير للواقع من خلال المسرحية مثل الحرية الفردية في المجتمعات المدنية ومسألة الصراع مابين الحق والباطل.الكاتب يكتب وله موقف من الحياة والمجتمع أما المخرج وحدود علاقته مع الجمهور من المتعة الفنية والمعرفية ومخاطبة مشاعره الانسانية وتقديم متعة فكرية وفنية ويبقى المسرح ظاهرة من ظواهر الوعي يأخد ويستمد محتواه من الواقع ومن الحياة المادية والروحية للناس وهو مرأة وإنعكاس للواقع ويرسي القيّمْ الانسانية ويساهم في تطوير مدنية الانسان وجعل حياته أفضل ويخاطب عقل وقلب الانسان، فنجاح المسرحية جماهيريآ معناه إنه قريب من الواقع ومن مشاكل العصر هناك شعراء يكتبون قصائد ذات محتوى سياسي وهي عبارة عن قصيدة درامية ويبقى دور المخرج المجرب والمغامر يمتلك الجرأة في التعبير عن حركة العصر عندما تكون السياسة والعامل الاقتصادي جزء مهم من حركة وديمومة الناس، لذلك يدخل المسرح في إتصال مباشر مع الجمهور لكي يغير من معرفته والتأثير المباشر على روح المتفرج الحية. المسرح قرين الحياة اليومية ومرأة عاكسة لها ومع ذلك لم يتضح دور السياسة في المسرح الحديث بشكل مباشر ويبقى دور الكاتب والمخرج وتوجهاته وعلينا أن لانخلط بين المسرح السياسي والمسرح ذو الاسقاطات السياسية وهناك مسرحيات إجتماعية إنتقادية مثل ثيمة العنف ضد المرأة، ولتقديم عروض مسرحية تكون قريبة من الواقع من أجل النهوض والارتقاء بالمسرح الكردي، فمن يخرج من معطف المسرح يعشقه ويعشق الانسان وهذه حالة وظاهرة مسرحية باقية وليس سحابة عابرة، والمخرج الجيد يعمل على الابهار والادهاش، وتبقى التجربة العملية هي المحك وعملية إختيار النصوص وتفكيكها أو تركيبها من جديد بما يتلاءم مع الواقع ،وخلق عنصر التشويق ولعدم السقوط في الرتابة وبطئ لايقاع وتبقى المساحة الاخراجية ذات أهمية وتقديم عروض الحداثة وباسلوب جديد ومقنع.مشكلتنا التصقنا بقدسية المسرح وقدسية الناس. وكنا نتجاوز بؤرة البيت وسياج الشارع ونعلن مانريد، ولم نفقد شيئ وكنا نعبر عن حقيقة الاشياء بدون رتوش وزخرفة ونتجاوز حدود الانغام الحزينة ونخاطب الضمير ونعمق في مسرحنا كل ......
#المسرح
#مواجهة
#الانظمة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742308
الحوار المتمدن
عصمان فارس - المسرح في مواجهة مع الانظمة الدكتاتورية
عماد عبد اللطيف سالم : الدكتاتورية التنموية و دولة نظام السوق الإجتماعي في العراق محاولة للخروج من الحلقة المُفرَغة لترسيخ الخراب في الأجل القصير، واستدامتهِ في الأجل الطويل
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم هناك "بديهيّةُ" في الإقتصاد مفادها: أنّ "العرض"، أي"الإنتاج"، يكون"غير مرن" في الأجل القصير.وتعاني جميع البلدان"المُتخلفّة" من عدم مرونة جهازها الإنتاجي(في جميع المجالات)، أي من انخفاض درجة استجابة العرض المتاح لديها للزيادة في الطلب، وبالتالي ستبدأ الأسعار فيها بالإرتفاع عند مواجهتها لأيّ انخفاض في "المعروض السلعي"، مالم يتم سدّ هذا النقص"خارجيّا" في"الأجل القصير"، والعمل على "خلق" جهاز إنتاجي كفوء"محليّاً" في "الأجل الطويل".هذا لا يعني أنّ البلدان المتقدمّة لا تواجه"عرضاً عديم المرونة" في توفير بعض السلع.. غير أنّ هذا الوضع يكونُ لصيقاً بـ"الأجل القصير" فقط، أمّا في "الأجل الطويل"، فإن جهازها الإنتاجي(والخدمي في مجالات معينة)، سيتكيّف لمواجهة هذه الحالة، وبما يكفي لسدّ النقص في المعروض.. وما نشهده من مشكلة عدم مرونة عرض الطاقة في معظم الدول الأوروبية، أو في انقطاع سلاسل التوريد للأغذية والمشتقات النفطية في جميع دول العالم، هو أفضل مثالٍ على ذلك.أين هو الأجل"القصير"، وأينَ هو الأجل "الطويل" لدينا.عمري سبعون عاماً، عشتُ ستّينَ عاما منها في ظل أنظمة سياسية مُتعاقِبة، بتوجّهات فكريّة و"عقائديّة" مختلفة ومتناقضة ومتعارضة، ومع ذلك لم أشهد (في أيّ نظامٍ منها) أيّ إدراكٍ، أو إحساسٍ بالفرق ما بين اشتراطات الأجل القصير، ومتطلبات الأجل الطويل.. أو ما بينَ "حقوق" الأجل القصير، و"واجبات" الأجل الطويل.بل أنّ ولا "نظام" من هذه الأنظمة كان يتصِّف بما يُسمى بـ "حسّ التناسب"(أي التفريق بين ماهو "أهمّ" وينبغي منحه الأولوية والتصدّي لهُ الآن، و بين ما هو "مُهمّ" من القضايا والإجراءات والسلوكيات والسياسات، التي يمكنُ التصدّي لها لاحقاً).عشتُ خمسينَ عاماً من عمري في ظلّ هذه الأنظمة، ثلاثون عاماً منها في ظلِّ النظام"القديم"، وعشرون عاماً منها في ظِلّ النظام"الجديد".. وكلّها "أجَلٌ قصير".لقد آن الأوان لإيقاف هذه المهزلة.مهزلة أن تستمِرَّ "شُلّةٌ" من "الحمقى المحظوظين" في تولّي مسؤولية بلدٍ كالعراق.مهزلةً(مثلاً) أن نبقى نستوردَ كلّ شيء من الخارج، لأنّ جهازنا الإنتاجي(السلعي والخدمي معاً) غير قادر على التكيّف مع احتياجات السوق في الأجل القصير، دون أن نفعل شيئاً لمواجهة ذلك في الأجل الطويل.مهزلة أن نتحجّج بأنّنا لا نستطيع أن نفعل غير ذلك في "الأجل القصير".. في حين لا توجد لدينا أيّ "رؤية"، أو استراتيجيّة للأجل الطويل، لأن أجلنا "قصيرٌ" فقط ، ويجب أن يبقى قصيراً (كما هو أجلُ قادتنا وزعمائنا وساستنا وآباءنا ورُعاتنا).. وبالتالي لن يكونَ لنا(ولأبناءنا بالذات) أجلٌ طويلٌ أبداً.سيأتي هنا السؤالُ "الغشيمُ" والغاشم، والحقُّ الذي يُرادُ به باطل:والحلّ ؟ ما هو الحلّ؟هذا السؤال مُعيب.العشرات من الأشخاص والمراكز والمؤسسات والمنظمات(في الداخل والخارج) قدّمت عشرات الحلول.. ولم يتم تقديم كمّ كبير من هذه "الحلول"، التي إتّسَمَت بالعلمية والمهنية والموضوعية والرصانة، وأُدرجَت في عشرات الدراسات والتقارير والخطط والإستراتيجيات، مثلما تمّ انجازه في السنوات العشرين الاخيرة.. وإذا كان هناك من "فضلٍ" للنظام "الجديد" على العراق والعراقيين ، فإنّ هذا "الفضل" يتجسّدُ في هذا الجُهدِ بالذات، والذي ضاع كما ضاعت غيرهُ من جهود لأكثر من سببٍ وسبب، وأنتم أدرى بالكثير منها.عندما ينخفِض سعر النفط، يبدأ لدينا بعضٌ من "التحسّب" البسيط لمتطلبات"الأجل الطويل"، ونُطلِقُ عليهِ في العراق"إصلاحاً" ، و "عمليات إصلاح"، وبرامج و"أوراق" إصلاحيّة.وعندما ......
#الدكتاتورية
#التنموية
#دولة
#نظام
#السوق
#الإجتماعي
#العراق
#محاولة
#للخروج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752425
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم هناك "بديهيّةُ" في الإقتصاد مفادها: أنّ "العرض"، أي"الإنتاج"، يكون"غير مرن" في الأجل القصير.وتعاني جميع البلدان"المُتخلفّة" من عدم مرونة جهازها الإنتاجي(في جميع المجالات)، أي من انخفاض درجة استجابة العرض المتاح لديها للزيادة في الطلب، وبالتالي ستبدأ الأسعار فيها بالإرتفاع عند مواجهتها لأيّ انخفاض في "المعروض السلعي"، مالم يتم سدّ هذا النقص"خارجيّا" في"الأجل القصير"، والعمل على "خلق" جهاز إنتاجي كفوء"محليّاً" في "الأجل الطويل".هذا لا يعني أنّ البلدان المتقدمّة لا تواجه"عرضاً عديم المرونة" في توفير بعض السلع.. غير أنّ هذا الوضع يكونُ لصيقاً بـ"الأجل القصير" فقط، أمّا في "الأجل الطويل"، فإن جهازها الإنتاجي(والخدمي في مجالات معينة)، سيتكيّف لمواجهة هذه الحالة، وبما يكفي لسدّ النقص في المعروض.. وما نشهده من مشكلة عدم مرونة عرض الطاقة في معظم الدول الأوروبية، أو في انقطاع سلاسل التوريد للأغذية والمشتقات النفطية في جميع دول العالم، هو أفضل مثالٍ على ذلك.أين هو الأجل"القصير"، وأينَ هو الأجل "الطويل" لدينا.عمري سبعون عاماً، عشتُ ستّينَ عاما منها في ظل أنظمة سياسية مُتعاقِبة، بتوجّهات فكريّة و"عقائديّة" مختلفة ومتناقضة ومتعارضة، ومع ذلك لم أشهد (في أيّ نظامٍ منها) أيّ إدراكٍ، أو إحساسٍ بالفرق ما بين اشتراطات الأجل القصير، ومتطلبات الأجل الطويل.. أو ما بينَ "حقوق" الأجل القصير، و"واجبات" الأجل الطويل.بل أنّ ولا "نظام" من هذه الأنظمة كان يتصِّف بما يُسمى بـ "حسّ التناسب"(أي التفريق بين ماهو "أهمّ" وينبغي منحه الأولوية والتصدّي لهُ الآن، و بين ما هو "مُهمّ" من القضايا والإجراءات والسلوكيات والسياسات، التي يمكنُ التصدّي لها لاحقاً).عشتُ خمسينَ عاماً من عمري في ظلّ هذه الأنظمة، ثلاثون عاماً منها في ظلِّ النظام"القديم"، وعشرون عاماً منها في ظِلّ النظام"الجديد".. وكلّها "أجَلٌ قصير".لقد آن الأوان لإيقاف هذه المهزلة.مهزلة أن تستمِرَّ "شُلّةٌ" من "الحمقى المحظوظين" في تولّي مسؤولية بلدٍ كالعراق.مهزلةً(مثلاً) أن نبقى نستوردَ كلّ شيء من الخارج، لأنّ جهازنا الإنتاجي(السلعي والخدمي معاً) غير قادر على التكيّف مع احتياجات السوق في الأجل القصير، دون أن نفعل شيئاً لمواجهة ذلك في الأجل الطويل.مهزلة أن نتحجّج بأنّنا لا نستطيع أن نفعل غير ذلك في "الأجل القصير".. في حين لا توجد لدينا أيّ "رؤية"، أو استراتيجيّة للأجل الطويل، لأن أجلنا "قصيرٌ" فقط ، ويجب أن يبقى قصيراً (كما هو أجلُ قادتنا وزعمائنا وساستنا وآباءنا ورُعاتنا).. وبالتالي لن يكونَ لنا(ولأبناءنا بالذات) أجلٌ طويلٌ أبداً.سيأتي هنا السؤالُ "الغشيمُ" والغاشم، والحقُّ الذي يُرادُ به باطل:والحلّ ؟ ما هو الحلّ؟هذا السؤال مُعيب.العشرات من الأشخاص والمراكز والمؤسسات والمنظمات(في الداخل والخارج) قدّمت عشرات الحلول.. ولم يتم تقديم كمّ كبير من هذه "الحلول"، التي إتّسَمَت بالعلمية والمهنية والموضوعية والرصانة، وأُدرجَت في عشرات الدراسات والتقارير والخطط والإستراتيجيات، مثلما تمّ انجازه في السنوات العشرين الاخيرة.. وإذا كان هناك من "فضلٍ" للنظام "الجديد" على العراق والعراقيين ، فإنّ هذا "الفضل" يتجسّدُ في هذا الجُهدِ بالذات، والذي ضاع كما ضاعت غيرهُ من جهود لأكثر من سببٍ وسبب، وأنتم أدرى بالكثير منها.عندما ينخفِض سعر النفط، يبدأ لدينا بعضٌ من "التحسّب" البسيط لمتطلبات"الأجل الطويل"، ونُطلِقُ عليهِ في العراق"إصلاحاً" ، و "عمليات إصلاح"، وبرامج و"أوراق" إصلاحيّة.وعندما ......
#الدكتاتورية
#التنموية
#دولة
#نظام
#السوق
#الإجتماعي
#العراق
#محاولة
#للخروج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752425
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - الدكتاتورية التنموية و دولة نظام السوق الإجتماعي في العراق(محاولة للخروج من الحلقة المُفرَغة لترسيخ الخراب…
محمد زكريا توفيق : خريف البطريرك، صرخة ضد الدكتاتورية وحكم الفرد
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق من هو غابرييل غارسيا ماركيز؟ولد غابرييل خوسيه غارسيا ماركيز في 6 مارس 1927، في مدينة أراكاتاكا بدولة كولومبيا. والدته هي لويزا سانتياغا ماركيز إيغوران، ووالده هو غابرييل إليجيو غارسيا. يعرف ماركيز، المؤلف والصحفي، الحاصل على الجوائز، ببساطة أسلوبه وحكمته الملحوظة. تم الاعتراف بماركيز كواحد من أبرز كتاب الروايات والقصة القصيرة في القرن العشرين.لم يكن جده موافقا على زواج أمه من والده، غابرييل، عامل التلغراف. بعد ذلك، تم إرسال ابنها الأكبر من بين اثني عشر طفلا، للعيش مع جديه من الأم. ادعى ماركيز لاحقا أنه ورث حب كتابة الرواية من جدته. في 6 ديسمبر/كانون الأول، في محطة قطار سيناغا، قتل حوالي 3,000 عامل موز مضرب بالرصاص على أيدي قوات من أنتيوكيا. تم نسيان الحادث رسميا، وحذف من كتب التاريخ في المدارس الكولومبية. بالرغم من أن ماركيز كان لا يزال طفلا أثناء هذا الحادث، إلا أنه ظل له تأثير عميق على كتاباته.عندما كان ماركيز في الثامنة من عمره، توفي جده. في ذلك الوقت كانت جدته تقترب من العمى، وغير قادرة على العناية به. لذلك، أرسل للعيش في سوكري مع والديه وإخوته، الذين كان يعرفهم بالكاد. حصل ماركيز على منحة دراسية لإكمال تعليمه الثانوي في الكلية الوطنية. هناك اكتشف الأدب وأعجب بمجموعة من الشعراء تسمى "الحجر والسماء". في عام 1946، دخل ماركيز كلية الحقوق في جامعة بوغوتا الوطنية. هناك بدأ يقرأ كافكا وينشر قصصه القصيرة الأولى في الصحف الليبرالية الرائدة.تأججت مسيرة ماركيز الأدبية، بما فيه الكفاية، بسبب فترة العنف السياسي الطويلة والقمع اللذين مرت بهما كولومبيا بلده في ذلك الوقت. في 9 أبريل 1948، أدى اغتيال المرشح الرئاسي الليبرالي هناك إلى ثلاثة أيام من أعمال الشغب. كان أحد المباني التي احترقت، يدر دخلا شهريا لماركيز. وتم أيضا تدمير مخطوطاته وأوراقه الخاصة ومكان إقامته. كذلك، أغلقت الجامعة الوطنية التي كان يدرس بها. فاضطر للذهاب إلى مكان آخر. ذهب ماركيز إلى الجامعة في قرطاجنة، واشتغل بالصحافة لدعم نفسه. في عام 1950 تخلى عن دراساته القانونية، وبدأ في كتابة أعمدة وقصص قصيرة لصحيفة إل هيرالدو، وهي صحيفة ليبرالية. كما بدأ في الارتباط بمجموعة من الكتاب الشبان في المنطقة، المعجبين بالحداثيين أمثال جويس وولف وهمنغواي، الذين قدموا ماركيز إلى فوكنر. في عام 1954، عاد ماركيز إلى بوغوتا عاصمة كولومبيا كمراسل لصحيفة الاسبكتاتور. نشرت رواية ماركيز الأولى، "عاصفة الأوراق"، من قبل مطبعة صغيرة في بوغوتا عام 1955. في ذلك الوقت، بدأ أيضا في حضور اجتماعات الحزب الشيوعي الكولومبي والسفر إلى أوروبا كمراسل أجنبي. كما كتب روايته الثانية، "في ساعة الشر"، وبدأ العمل على مجموعة من القصص القصيرة بعنوان "لا أحد يكتب إلى العقيد". في عام 1956، كان ماركيز في باريس كمراسل لصحيفة الاسبكتاتور، عندما علم أن الديكتاتور روخاس بينالا قد أغلق الصحيفة. أصبح ماركيز عاطلا في فرنسا. أعاد تذكرة عودته بالطائرة، وذهب للبحث عن عمل صحفي، واضطر للعمل في جمع الزجاجات الفارغة للمساعدة في دفع تكلفة الإيجار الشهري. في العام التالي، تمكن من السفر إلى أوروبا الشرقية، والحصول على منصب محرر في صحيفة تصدر في كاراكاس عاصمة فنزويلا. في عام 1958، عاد إلى بارانكويلا للزواج من مرسيدس بارشا، حبيبة طفولته. ادعى أنها كانت تبلغ من العمر 13 عاما عندما تقدم لها أول مرة. عاشا معا في كاراكاس، من عام 1957 إلى عام 1959، بين ......
#خريف
#البطريرك،
#صرخة
#الدكتاتورية
#وحكم
#الفرد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752595
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق من هو غابرييل غارسيا ماركيز؟ولد غابرييل خوسيه غارسيا ماركيز في 6 مارس 1927، في مدينة أراكاتاكا بدولة كولومبيا. والدته هي لويزا سانتياغا ماركيز إيغوران، ووالده هو غابرييل إليجيو غارسيا. يعرف ماركيز، المؤلف والصحفي، الحاصل على الجوائز، ببساطة أسلوبه وحكمته الملحوظة. تم الاعتراف بماركيز كواحد من أبرز كتاب الروايات والقصة القصيرة في القرن العشرين.لم يكن جده موافقا على زواج أمه من والده، غابرييل، عامل التلغراف. بعد ذلك، تم إرسال ابنها الأكبر من بين اثني عشر طفلا، للعيش مع جديه من الأم. ادعى ماركيز لاحقا أنه ورث حب كتابة الرواية من جدته. في 6 ديسمبر/كانون الأول، في محطة قطار سيناغا، قتل حوالي 3,000 عامل موز مضرب بالرصاص على أيدي قوات من أنتيوكيا. تم نسيان الحادث رسميا، وحذف من كتب التاريخ في المدارس الكولومبية. بالرغم من أن ماركيز كان لا يزال طفلا أثناء هذا الحادث، إلا أنه ظل له تأثير عميق على كتاباته.عندما كان ماركيز في الثامنة من عمره، توفي جده. في ذلك الوقت كانت جدته تقترب من العمى، وغير قادرة على العناية به. لذلك، أرسل للعيش في سوكري مع والديه وإخوته، الذين كان يعرفهم بالكاد. حصل ماركيز على منحة دراسية لإكمال تعليمه الثانوي في الكلية الوطنية. هناك اكتشف الأدب وأعجب بمجموعة من الشعراء تسمى "الحجر والسماء". في عام 1946، دخل ماركيز كلية الحقوق في جامعة بوغوتا الوطنية. هناك بدأ يقرأ كافكا وينشر قصصه القصيرة الأولى في الصحف الليبرالية الرائدة.تأججت مسيرة ماركيز الأدبية، بما فيه الكفاية، بسبب فترة العنف السياسي الطويلة والقمع اللذين مرت بهما كولومبيا بلده في ذلك الوقت. في 9 أبريل 1948، أدى اغتيال المرشح الرئاسي الليبرالي هناك إلى ثلاثة أيام من أعمال الشغب. كان أحد المباني التي احترقت، يدر دخلا شهريا لماركيز. وتم أيضا تدمير مخطوطاته وأوراقه الخاصة ومكان إقامته. كذلك، أغلقت الجامعة الوطنية التي كان يدرس بها. فاضطر للذهاب إلى مكان آخر. ذهب ماركيز إلى الجامعة في قرطاجنة، واشتغل بالصحافة لدعم نفسه. في عام 1950 تخلى عن دراساته القانونية، وبدأ في كتابة أعمدة وقصص قصيرة لصحيفة إل هيرالدو، وهي صحيفة ليبرالية. كما بدأ في الارتباط بمجموعة من الكتاب الشبان في المنطقة، المعجبين بالحداثيين أمثال جويس وولف وهمنغواي، الذين قدموا ماركيز إلى فوكنر. في عام 1954، عاد ماركيز إلى بوغوتا عاصمة كولومبيا كمراسل لصحيفة الاسبكتاتور. نشرت رواية ماركيز الأولى، "عاصفة الأوراق"، من قبل مطبعة صغيرة في بوغوتا عام 1955. في ذلك الوقت، بدأ أيضا في حضور اجتماعات الحزب الشيوعي الكولومبي والسفر إلى أوروبا كمراسل أجنبي. كما كتب روايته الثانية، "في ساعة الشر"، وبدأ العمل على مجموعة من القصص القصيرة بعنوان "لا أحد يكتب إلى العقيد". في عام 1956، كان ماركيز في باريس كمراسل لصحيفة الاسبكتاتور، عندما علم أن الديكتاتور روخاس بينالا قد أغلق الصحيفة. أصبح ماركيز عاطلا في فرنسا. أعاد تذكرة عودته بالطائرة، وذهب للبحث عن عمل صحفي، واضطر للعمل في جمع الزجاجات الفارغة للمساعدة في دفع تكلفة الإيجار الشهري. في العام التالي، تمكن من السفر إلى أوروبا الشرقية، والحصول على منصب محرر في صحيفة تصدر في كاراكاس عاصمة فنزويلا. في عام 1958، عاد إلى بارانكويلا للزواج من مرسيدس بارشا، حبيبة طفولته. ادعى أنها كانت تبلغ من العمر 13 عاما عندما تقدم لها أول مرة. عاشا معا في كاراكاس، من عام 1957 إلى عام 1959، بين ......
#خريف
#البطريرك،
#صرخة
#الدكتاتورية
#وحكم
#الفرد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752595
الحوار المتمدن
محمد زكريا توفيق - خريف البطريرك، صرخة ضد الدكتاتورية وحكم الفرد
علي عرمش شوكت : القلة الحاكمة.. مارست تبادل السلطة مع الدكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت اوغلت القلة الحاكمة باستغلال وباستهجان وباغتصاب وبانتهاك احوال الاغلبية من ابناء الشعب العراقي. وباتت كالغازي المنتقم الذي يبيح لنفسه التعسف والتصرف كما يحلو له، بمقدرات اهل البلد الواقعين تحت سلطته .. مما يعكس صورة لتبادل النزعة الدكتاتورية حيث تم انتزاع سلطة الحكم بقوة السلاح، وتغيير الوجوه والواجهات فقط. بمعنى سلطة انقلاب نقل الحكم من طبقة باغية الى طبقة اتعس منها في ممارسة الظلم. اذن باية وسيلة نهتدي الى تسمية او تحديد الهوية الطبقية لهذه القلة الحاكمة الممتلكة للقوة والمال والنفوذ ؟. ليس في علم السياسة من مفهوم ينص على وجود حاكم لا يمثل او ينتسب الى طبقة اجتماعية معينة، تمتلك مقومات السيطرة وبفعلها يتم تنصيب هذا المستبد. واليوم ليس من السهل ان يشار الى شخص المستبد بعينه . وانما متجليات الحكم تعطينا صورة ينطبق عليها ذلك المثل الشعبي القائل : " ضاع ابتر بين البتران " اذن لايوجد ابتر مستبد وانما توجد طغمة ويمكن ان نطلق عليها صفة الطبقة بحكم امتلاكها الثروات، وبيدها عتلات تسخير رأس المال التجاري ورأس المال المالي ومن خلال ذلك تعلن عن كونها { طبقة الكمبردور } كما يمكن تسميتها ايضاً بـطبقة " الاغورشية " اي القلة الثرية حاكمة، وهي الطاغية الباغية. هذا ما يساعدنا على ان لا نبقى وكأننا نبحث عن { القطة السوداء في الغرفة الظلماء } لكي نحدد هوية هذه السلطة الحاكمة في البلاد. باعتبارها تمثل طبقة طفيلة مستغلة ظالمة بعيدة عن انتاج الخيرات المادية، انما يكون شغلها الشاغل السمسرة والتسويق للمنتوجات الاستهلاكية المستوردة دون ادنى ضوابط للموازنة التجارية الوطنية. وفي المقابل تكبح وتعطل المصنوعات والمزروعات في البلد، وهذا ما هو سائد في الاقتصاد العراقي، وتكون بالعادة تتسم بالارتهان بالراسمال الاجنبي. بمعنى انها لا يجمعها جامع مع مصالح شعبها وسيادته الوطنية ، ولهذا نراها دوماً ما تكون فاسدة بسخاء وتضحي بهذه المصالح. عبر تخادمها مع المصالح الرأسمالية عابرة للحدود. اما ما يرشح عن هذه الطبقة في حاضرة السياسة وبملامح بارزة هو { التعطيل } على مختلف الصعد. وبخاصة اسكات نبضات قلب الدولة عبر تفنن شيطاني خبيث، متبعة في ذلك حالة موت الاشجار التي تموت وهي واقفة، متجنبة غضب الاهالي الذين يحسبونه هو موتهم بالتبعية لا محالة. عندما تموت " دولتهم "، غير ان هذا قد غدا مكشوفاً مما دعا الجماهير الغاضبة ان تعبر عنه، ابان انطلاق شرارة انتفاضتها التشرينية. بصيحة مدوية { نريد وطن } شعوراً منها ان الدولة والوطن في حالة موت مستتر. اذن بماذا نعلل بقاء الحال على ما هو عليه تتلاعب فيه ارادة القلة الحاكمة في ظل الوعي المتزايد والمتوازي مع تراكم الغضب الجماهيري .؟ معلوم ثمة عوامل تتحكم فيه داخلية و خارجية، وربما كلاهما معاً على حد سواء. بيد ان هذا التأثير لا يمتلك عوامل الاستمرار طويلاً لكونه مرتهن انتفاؤه موضوعياً بالمواسم الثورية التي تبسط فعلها. ويبدو انها لن تتأخر حينما يكتمل اختمارها . وبما ان الحال من بعضه كما يقال فالوضع السياسي في عراق اليوم الذي ما فتئت تختمر مفاعيله. بمعنى ان الانفجار سيحصل عند ازوف ساعته. طالما استمر الوقوف وسط هذه القنطرة التي ايلة للانهيار دون العبور الى ضفة النجاة ضفة التغيير. ......
#القلة
#الحاكمة..
#مارست
#تبادل
#السلطة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757780
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت اوغلت القلة الحاكمة باستغلال وباستهجان وباغتصاب وبانتهاك احوال الاغلبية من ابناء الشعب العراقي. وباتت كالغازي المنتقم الذي يبيح لنفسه التعسف والتصرف كما يحلو له، بمقدرات اهل البلد الواقعين تحت سلطته .. مما يعكس صورة لتبادل النزعة الدكتاتورية حيث تم انتزاع سلطة الحكم بقوة السلاح، وتغيير الوجوه والواجهات فقط. بمعنى سلطة انقلاب نقل الحكم من طبقة باغية الى طبقة اتعس منها في ممارسة الظلم. اذن باية وسيلة نهتدي الى تسمية او تحديد الهوية الطبقية لهذه القلة الحاكمة الممتلكة للقوة والمال والنفوذ ؟. ليس في علم السياسة من مفهوم ينص على وجود حاكم لا يمثل او ينتسب الى طبقة اجتماعية معينة، تمتلك مقومات السيطرة وبفعلها يتم تنصيب هذا المستبد. واليوم ليس من السهل ان يشار الى شخص المستبد بعينه . وانما متجليات الحكم تعطينا صورة ينطبق عليها ذلك المثل الشعبي القائل : " ضاع ابتر بين البتران " اذن لايوجد ابتر مستبد وانما توجد طغمة ويمكن ان نطلق عليها صفة الطبقة بحكم امتلاكها الثروات، وبيدها عتلات تسخير رأس المال التجاري ورأس المال المالي ومن خلال ذلك تعلن عن كونها { طبقة الكمبردور } كما يمكن تسميتها ايضاً بـطبقة " الاغورشية " اي القلة الثرية حاكمة، وهي الطاغية الباغية. هذا ما يساعدنا على ان لا نبقى وكأننا نبحث عن { القطة السوداء في الغرفة الظلماء } لكي نحدد هوية هذه السلطة الحاكمة في البلاد. باعتبارها تمثل طبقة طفيلة مستغلة ظالمة بعيدة عن انتاج الخيرات المادية، انما يكون شغلها الشاغل السمسرة والتسويق للمنتوجات الاستهلاكية المستوردة دون ادنى ضوابط للموازنة التجارية الوطنية. وفي المقابل تكبح وتعطل المصنوعات والمزروعات في البلد، وهذا ما هو سائد في الاقتصاد العراقي، وتكون بالعادة تتسم بالارتهان بالراسمال الاجنبي. بمعنى انها لا يجمعها جامع مع مصالح شعبها وسيادته الوطنية ، ولهذا نراها دوماً ما تكون فاسدة بسخاء وتضحي بهذه المصالح. عبر تخادمها مع المصالح الرأسمالية عابرة للحدود. اما ما يرشح عن هذه الطبقة في حاضرة السياسة وبملامح بارزة هو { التعطيل } على مختلف الصعد. وبخاصة اسكات نبضات قلب الدولة عبر تفنن شيطاني خبيث، متبعة في ذلك حالة موت الاشجار التي تموت وهي واقفة، متجنبة غضب الاهالي الذين يحسبونه هو موتهم بالتبعية لا محالة. عندما تموت " دولتهم "، غير ان هذا قد غدا مكشوفاً مما دعا الجماهير الغاضبة ان تعبر عنه، ابان انطلاق شرارة انتفاضتها التشرينية. بصيحة مدوية { نريد وطن } شعوراً منها ان الدولة والوطن في حالة موت مستتر. اذن بماذا نعلل بقاء الحال على ما هو عليه تتلاعب فيه ارادة القلة الحاكمة في ظل الوعي المتزايد والمتوازي مع تراكم الغضب الجماهيري .؟ معلوم ثمة عوامل تتحكم فيه داخلية و خارجية، وربما كلاهما معاً على حد سواء. بيد ان هذا التأثير لا يمتلك عوامل الاستمرار طويلاً لكونه مرتهن انتفاؤه موضوعياً بالمواسم الثورية التي تبسط فعلها. ويبدو انها لن تتأخر حينما يكتمل اختمارها . وبما ان الحال من بعضه كما يقال فالوضع السياسي في عراق اليوم الذي ما فتئت تختمر مفاعيله. بمعنى ان الانفجار سيحصل عند ازوف ساعته. طالما استمر الوقوف وسط هذه القنطرة التي ايلة للانهيار دون العبور الى ضفة النجاة ضفة التغيير. ......
#القلة
#الحاكمة..
#مارست
#تبادل
#السلطة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757780
الحوار المتمدن
علي عرمش شوكت - القلة الحاكمة.. مارست تبادل السلطة مع الدكتاتورية
حبيب محمد تقي : النموذج الثقافي الديمقراطي الغربي ، شكل من أشكال الدكتاتورية البغيضة
#الحوار_المتمدن
#حبيب_محمد_تقي بسبب محاولة فرض الإرادة الأمريكية وبالتشارك والتخادم مع كلاب صيدها. بإزاحة منافسها الروسي من حلبة التسيد ،ومن كرسي كن فيكن.يشهد العالم كله اليوم ،حزمة غير مسبوقة من الأزمات التي يدفع أثمانها الباهضة والمؤلمة ،اصحاب الدخول المحدوة وما دون ،من ضعفاء وفقراء العالم كله.ومن مظاهر تلك الأزمة المفتعلة أمريكياً.١-;- زعزعت السلم والأمن العالميين ،والدفع بهما الى حافة الإنهيار ،وخطر نشوب حرب عالمية ثالثة ،تبيد الأخضر واليابس ،على عموم كوكبنا المأزوم بسبب الجشع الأمريكي.٢-;- - أرتفاع كارثي لأسعار الطاقة والمعادن والنقل ،التي تعتمد عليها جميع القطاعات الأقتصادية الحيوية في العالم برمته. ٣-;- - تصاعد وتيرة الزيادة المروعة ،بأسعار المواد الغذائية الأساسية منها والكمالية ، وأرتفاع مماثل للقطاعات الإنتاجية والخدمية الأخرى. ٤-;- أنهيارات وخسائر في البورصات واسواق المال العالمية ٥-;- - أفلاس وإنهيار شركات أنتاجية وخدمية متوسطة وصغيرة وفي أماكن متفرقة من العالم .٦-;- - أزدياد وتيرة التصنيع العسكري لأدوات القتل والإبادة الجماعية ، ولهاث مسعور ،لبيع وشراء وتخزين لكل إشكال المبيدات البشرية القذرة. التي تتفنن بتصنيعها أمريكا الساعية لإنتزاع عرش الرب وبمعية كلاب صيدها من دول الناتو .٧-;- - تسخير أقصى درجات القوة في فرض النموذج الثقافي الديمقراطي الغربي والذي جوهره وأساسه ،التسليع والمضاربة في السوق. لفرض شكل من أشكال الدكتاتورية البغضة وتحت مسمى ديمقراطي زائف. ......
#النموذج
#الثقافي
#الديمقراطي
#الغربي
#أشكال
#الدكتاتورية
#البغيضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761134
#الحوار_المتمدن
#حبيب_محمد_تقي بسبب محاولة فرض الإرادة الأمريكية وبالتشارك والتخادم مع كلاب صيدها. بإزاحة منافسها الروسي من حلبة التسيد ،ومن كرسي كن فيكن.يشهد العالم كله اليوم ،حزمة غير مسبوقة من الأزمات التي يدفع أثمانها الباهضة والمؤلمة ،اصحاب الدخول المحدوة وما دون ،من ضعفاء وفقراء العالم كله.ومن مظاهر تلك الأزمة المفتعلة أمريكياً.١-;- زعزعت السلم والأمن العالميين ،والدفع بهما الى حافة الإنهيار ،وخطر نشوب حرب عالمية ثالثة ،تبيد الأخضر واليابس ،على عموم كوكبنا المأزوم بسبب الجشع الأمريكي.٢-;- - أرتفاع كارثي لأسعار الطاقة والمعادن والنقل ،التي تعتمد عليها جميع القطاعات الأقتصادية الحيوية في العالم برمته. ٣-;- - تصاعد وتيرة الزيادة المروعة ،بأسعار المواد الغذائية الأساسية منها والكمالية ، وأرتفاع مماثل للقطاعات الإنتاجية والخدمية الأخرى. ٤-;- أنهيارات وخسائر في البورصات واسواق المال العالمية ٥-;- - أفلاس وإنهيار شركات أنتاجية وخدمية متوسطة وصغيرة وفي أماكن متفرقة من العالم .٦-;- - أزدياد وتيرة التصنيع العسكري لأدوات القتل والإبادة الجماعية ، ولهاث مسعور ،لبيع وشراء وتخزين لكل إشكال المبيدات البشرية القذرة. التي تتفنن بتصنيعها أمريكا الساعية لإنتزاع عرش الرب وبمعية كلاب صيدها من دول الناتو .٧-;- - تسخير أقصى درجات القوة في فرض النموذج الثقافي الديمقراطي الغربي والذي جوهره وأساسه ،التسليع والمضاربة في السوق. لفرض شكل من أشكال الدكتاتورية البغضة وتحت مسمى ديمقراطي زائف. ......
#النموذج
#الثقافي
#الديمقراطي
#الغربي
#أشكال
#الدكتاتورية
#البغيضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761134
الحوار المتمدن
حبيب محمد تقي - النموذج الثقافي الديمقراطي الغربي ، شكل من أشكال الدكتاتورية البغيضة
ابراهيم كامل وشاح : ممارسة الديمقراطية لشرعنة الدكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_كامل_وشاح ممارسة الديمقراطية لشرعنة الدكتاتورية.بقلم أ. ابراهيم كامل وشاح الناشط القانوني و السياسي عضو اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم البريج مسؤول دائرة الشباب و الرياضة .تشكل الديمقراطية أساس الحكم الرشيد وأسس العقد الأجتماعي المتفق عليها والمحددة بالدستور والالتزام بالنظام العام ، وإن الديمقراطية الخاصة بالأحزاب السياسية تتطلب وجود منظمومة كاملة و متكاملة بعضها مع بعض تتضمن العديد من المبادئ وأليات تضبط عملية تحديد الخيارات واتخاد القرارات وتداول المناصب دورياً والعديد من الضوابط للوصول للمسار الصحيح أثناء إجراء العملية الأنتخابية منها النزاهة والشفافية و منع الرشوة و منع الفساد ومنع أستغلال حاجة الناس وخاصة الفقراء و فتح باب الطعونات بعضوية الأفراد و مسلكياتهم والمحاسبة والألتزام بمبادئ النظام الداخلي و بالتالي اذا غابت هذه الإجراءات فإن الديمقراطية تفقد مضمونها . فرغم إدعاء بعض الأحزاب السياسية الديمقراطية و النجاح الباهر للمؤتمرات الشكلية إلا أن هذه الديمقراطية تفقد مضمونها و هدفها الأول تمرير أنتخابات زائفة و فاسدة تحت مسمى ممارسة الديمقراطية وبرأينا ما هذا الإدعاء إلا غطاءاً لشرعنة الفساد و الدكتاتورية .تمثل الدكتاتورية خرقاً مباشراً لحكم القانون عبر إساءة استخدام السلطة بما لا ينسجم مع المصلحة العامة التي يسعى القانون و النظام إلى تمثيلها من خلال الألتزام بالنظام الديمقراطي .فيطل علينا البعض بممارسة الديمقراطية رغم أنهم يمارسون الدكتاتورية بشتى الوسائل وذلك لإعطاءها القوة الشرعية وذلك لتحقيق أهداف شخصية للسيطرة على تفاصيل و مواقع صنع القرار السياسي ، ولا يخضع هذا النظام أو قراراته لأية مساءلة قانونية أو مساءلة شعبية أو رقابة وذلك نتيجة لتمتع المسؤولين بالحصانات الوهمية.إن شرعنة الدكتاتورية تحت غطاء ممارسة الديمقراطية نظام سلطوي و سلوك واضح ينتهك ويقوض معايير النظام العام التي لا غنى عنها للحفاظ على الديمقراطية بما فيها قواعد الحكم الرشيد وأسس العقد الاجتماعي المتفق عليها و المحددة في الدستور .فشرعنة الدكتاتورية تشعر المنتخب بالخذلان تجاه التفويض العام الذي حصل عليه المسؤولون من قبلهم ، وهذا مؤشر خطير يؤذي إلى غياب الثقة بالمسؤولين المنتخبين أو الفعليين ، و إلى عدم الرضا عن أدائهم الذي أصبح دكتاتوري بأمتياز لذلك يصطدم المنتخب بعد إدعاء السياسيين بممارسة الديمقراطية بالقوة الداخلية التي تحاول المحافظة على امتيازاتها وتبحث عن المناصب العليا و الدرجات الممنوحة وفي حال عدم الحصول على تلك الامتيازات و المناصب و الدرجات الممنوحة يزداد دعاة الديمقراطية في ممارسة الدكتاتورية و شرعنة الفساد و خلق الأزمات الداخلية و إثارة الفتنة .غياب المحاسبة و المساءلة وعدم وضع حد لتلك الأفعال التي تنتهك معايير النظام العام وتدمر الأحزاب السياسية وكذلك المؤسسات بسبب ممارسة الدكتاتورية و بذلك تصبح المؤسسات و الأحزاب السياسية ضعيفة ومفككة مما يصيب الناس و الشباب بالإحباط و فقدانهم الثقة في بعض الأفراد الذين تحولوا إلى قيادات بارزة على شاشات الإعلام .إن الخروج من مأزق الدكتاتورية يتطلب من الأحزاب السياسية أن تطبق أنظمتها الداخلية بالشكل الصحيح وأن تعيد الثقة للناس من خلال ممارسة الديمقراطية بالشكل الصحيح وليس تحت غطاء ممارسة الديمقراطية لشرعنة الدكتاتورية والأبتعاد عن الوجهات المضللة لشرعنة حكام و شخصيات سياسية مفروضة على الناس ......
#ممارسة
#الديمقراطية
#لشرعنة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769107
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_كامل_وشاح ممارسة الديمقراطية لشرعنة الدكتاتورية.بقلم أ. ابراهيم كامل وشاح الناشط القانوني و السياسي عضو اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم البريج مسؤول دائرة الشباب و الرياضة .تشكل الديمقراطية أساس الحكم الرشيد وأسس العقد الأجتماعي المتفق عليها والمحددة بالدستور والالتزام بالنظام العام ، وإن الديمقراطية الخاصة بالأحزاب السياسية تتطلب وجود منظمومة كاملة و متكاملة بعضها مع بعض تتضمن العديد من المبادئ وأليات تضبط عملية تحديد الخيارات واتخاد القرارات وتداول المناصب دورياً والعديد من الضوابط للوصول للمسار الصحيح أثناء إجراء العملية الأنتخابية منها النزاهة والشفافية و منع الرشوة و منع الفساد ومنع أستغلال حاجة الناس وخاصة الفقراء و فتح باب الطعونات بعضوية الأفراد و مسلكياتهم والمحاسبة والألتزام بمبادئ النظام الداخلي و بالتالي اذا غابت هذه الإجراءات فإن الديمقراطية تفقد مضمونها . فرغم إدعاء بعض الأحزاب السياسية الديمقراطية و النجاح الباهر للمؤتمرات الشكلية إلا أن هذه الديمقراطية تفقد مضمونها و هدفها الأول تمرير أنتخابات زائفة و فاسدة تحت مسمى ممارسة الديمقراطية وبرأينا ما هذا الإدعاء إلا غطاءاً لشرعنة الفساد و الدكتاتورية .تمثل الدكتاتورية خرقاً مباشراً لحكم القانون عبر إساءة استخدام السلطة بما لا ينسجم مع المصلحة العامة التي يسعى القانون و النظام إلى تمثيلها من خلال الألتزام بالنظام الديمقراطي .فيطل علينا البعض بممارسة الديمقراطية رغم أنهم يمارسون الدكتاتورية بشتى الوسائل وذلك لإعطاءها القوة الشرعية وذلك لتحقيق أهداف شخصية للسيطرة على تفاصيل و مواقع صنع القرار السياسي ، ولا يخضع هذا النظام أو قراراته لأية مساءلة قانونية أو مساءلة شعبية أو رقابة وذلك نتيجة لتمتع المسؤولين بالحصانات الوهمية.إن شرعنة الدكتاتورية تحت غطاء ممارسة الديمقراطية نظام سلطوي و سلوك واضح ينتهك ويقوض معايير النظام العام التي لا غنى عنها للحفاظ على الديمقراطية بما فيها قواعد الحكم الرشيد وأسس العقد الاجتماعي المتفق عليها و المحددة في الدستور .فشرعنة الدكتاتورية تشعر المنتخب بالخذلان تجاه التفويض العام الذي حصل عليه المسؤولون من قبلهم ، وهذا مؤشر خطير يؤذي إلى غياب الثقة بالمسؤولين المنتخبين أو الفعليين ، و إلى عدم الرضا عن أدائهم الذي أصبح دكتاتوري بأمتياز لذلك يصطدم المنتخب بعد إدعاء السياسيين بممارسة الديمقراطية بالقوة الداخلية التي تحاول المحافظة على امتيازاتها وتبحث عن المناصب العليا و الدرجات الممنوحة وفي حال عدم الحصول على تلك الامتيازات و المناصب و الدرجات الممنوحة يزداد دعاة الديمقراطية في ممارسة الدكتاتورية و شرعنة الفساد و خلق الأزمات الداخلية و إثارة الفتنة .غياب المحاسبة و المساءلة وعدم وضع حد لتلك الأفعال التي تنتهك معايير النظام العام وتدمر الأحزاب السياسية وكذلك المؤسسات بسبب ممارسة الدكتاتورية و بذلك تصبح المؤسسات و الأحزاب السياسية ضعيفة ومفككة مما يصيب الناس و الشباب بالإحباط و فقدانهم الثقة في بعض الأفراد الذين تحولوا إلى قيادات بارزة على شاشات الإعلام .إن الخروج من مأزق الدكتاتورية يتطلب من الأحزاب السياسية أن تطبق أنظمتها الداخلية بالشكل الصحيح وأن تعيد الثقة للناس من خلال ممارسة الديمقراطية بالشكل الصحيح وليس تحت غطاء ممارسة الديمقراطية لشرعنة الدكتاتورية والأبتعاد عن الوجهات المضللة لشرعنة حكام و شخصيات سياسية مفروضة على الناس ......
#ممارسة
#الديمقراطية
#لشرعنة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769107
الحوار المتمدن
ابراهيم كامل وشاح - ممارسة الديمقراطية لشرعنة الدكتاتورية