الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعود سالم : القاتل والمقتول
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم صورته في الصفحة الأولىمن الجريدة الرسمية&#8232ملونة &#8232تحتها عنوان باللون الأحمر&#8232قاتل&#8232وعنوان أصغر قليلا&#8232تفاصيل الجريمة كاملة&#8232صورته في الصفحة الأولى&#8232جزار&#8232بسكين المطبخ&#8232ذبح أهله&#8232واحدا واحدا&#8232سفاح&#8232قطع الأجساد بفأس&#8232وتلذذ بتشريح كل جثة&#8232قاتل جائع&#8232أكل لحم الضحايا نيئا قطعة قطعة&#8232ولحس الجلد والعظامومص النخاع&#8232في وليمة أخيرة&#8232وبالدم المسفوح &#8232كتب نشيدا للقادمين&#8232وصية للمجرمين&#8232لا تقتلونا مجانا&#8232قال لهم&#8232أيها الأمراء والشيوخ&#8232والقادة والملوك&#8232أيها الرؤساء وأولياء الأمور&#8232أيها العسكر &#8232لا تقتلوا مجانا&#8232قال لهم&#8232إشبعوا من ضحاياكم&#8232قبل أن يشبع منها الدود&#8232واستمتعوا باللحم الطازج&#8232والدم الدافيء &#8232وجففوا البقية&#8232إن شبعتم&#8232قال لهم&#8232علبوا اللحم الفائض&#8232ثلجوه&#8232بستروه&#8232فقد يفيدكم أيام الجوع&#8232والسنوات العجاف&#8232رصيدا لكم ولأولادكم&#8232أيها الأمراء والرؤساء والملوكأيها العقيد الجنرال الماريشالأيها القائد الأعلى &#8232أيها القاتلوأيها القتلة&#8232مصاصي الدماء&#8232لا تقتلوا مجانا&#8232فلحم البشر&#8232خير ألف مرة &#8232وألذ من لحم البقر&#8232مشويا كان&#8232 أو مسلوقا أو حتى نيئا &#8232يجعلكم هراقلةأقوي&#8232من الصخرفلا تقتلوا مجاناأو هروبا من الضجر&#8232وشهية طيبةوإفطارا شهيا ......
#القاتل
#والمقتول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716963
ياسين المصري : 2 - فكرة ”الله“ وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري يقول الفيلسوف الفرنسي ألبير كامو: « لسنَا ننشد عالماً لا يُقتل فيه أحد، بل عالماً لا يمكن فيهِ تبرير القتل!»***بدأ البشر بمعرفة الآلهة مع إدراكهم المتزايد للظواهر الشريرة الناشئة عن تواجدهم مع بعضهم البعض، مثل الكذب والسرقة والقتل والزنا … وكذلك تلك التي تسببها لهم الطبيعة من أضرار كالزلازل والبراكين والفيضانات …، فصنعوها بأنفسهم أو اتخذوا رموزًا لها من الشجر والحجر والنار والشمس والقمر وبعض الحيوانات … التي سميت (أصنام أو أزلام). بلغ عددها حتى الآن من 8000 إلى 12000 إله، بعضها آلهة للخير والبعض الآخر للشر، وما زال الكثير منها يقوم بعمله حتى اليوم!:https://ar.myubi.tv/923-how-many-gods-are-there-in-all-religions-combinedوبلغ عددها لدي المصريين القدماء وحدهم أكثر من 1500 إله معروفة حاليًا بالإسم تمثِّل الظواهر الطبيعية والاجتماعية والمفاهيم المجردة كالخبر والشر.https://ar.wikipedia.org/wiki/قائمة_الآلهة_المصرية وضع البشر آلهتهم في معابد خاصة بها، ونسجوا لها ديانات وطقوس وصلوات وراحوا يتضرَّعون إليها ويناجونها ويتقرَّبون منها بالتضحيات والتبرعات المختلفة. بالطبع كان وما زال هناك دائمًا من لا يؤمن بتلك الآلهة ولا يعتد بطقوسها على الإطلاق، ويعتبرها مجرد محاولة عبثية لإنقاذ البشرية وحمايتها من الظواهر الشريرة في حياتهم والتي غالبا ما يتسببون فيها. ***خلال الأسرة الثامنة عشر في الفترة من حوالي 1549/1550 إلى 1292 ق. م.، والتي بلغت فيها مصر القديمة أوج قوتها، غيّر الملك أمنحتب الرابع اسمه إلى إخناتون (أي المخْلِص لآتون أو الروح الحية لآتون) في السنة الخامسة من حكمه، ونقل عاصمة ملكه إلى تل العمارنة، وأحدث ثورة في المعتقدات الدينية للمنطقة، إذ أعلن توحيد الآلهة في إله واحد هو الإله ”أتون“، معتبرا إياه إله الشمس الأوحد الذي لا شريك له، وأن نوره يفيد جميع الأجناس البشرية وغيرها، وأطلق نشيد المشرق الذي جاء فيه:يا من يضيء المشرق بنوره&#8232فتملأ الأرض بجمالك&#8232أيها الجميل القوى الرائع العلى فوق الأرض &#8232تعاليت فامتد نورك على الأرض &#8232أيها الظاهر الباطن&#8232يا من إذا استويت في غرب الكون&#8232باتت الدنيا في ظلام يشبه الموت&#8232فإذا الناس في المضاجع&#8232وإذا رءوسهم في غطاء &#8232فإذا ما أحمر شفق الصباح&#8232طلعت على الكون شمسا &#8232فإذا الدنيا وقد أضحت نهارا&#8232وإذا الأرض تتهلل: وإذا الناس أيقاظ&#8232أيها الواحد الأحد الذي لا إله غيره&#8232خلقت الأرض على هواك أيها الواحد الأحد&#8232لك الخلق من ناس وحيوان ودابة(موقع مصر الخالدة نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2016 في الأرشيف الرقمي:( واي باك مشين Wayback Machine).دام حكم أخناتون 17 عامًا، وبعد وفاته في عام 1334 أو 1336 ق.م.، تعددت الآلهة مرة أخرى وعاد الرهبان إلى فتح معابدهم من جديد، إلا أن جماعة من العبرانيين التقطوا طرف الخيط الأخناتوني، وقاموا بتشكيل الديانة السماوية أو الإبراهيمية التوحيدية الأولى (اليهودية)، وأطلقوا على إلهها إسم (الله أو الوهيم او إيل او يهوه). وغيَّبوه في السماء بوصفه الإله الواحد الأحد، ليمكنهم الحديث بإسمه وبالنيابة عنه، وجعلوه شبيهًا بأخلاقهم، يتسم بالأنانية، وينتهج العنف ضدَّ العصاة والمذنبين من عباده. أعقبتها الديانة، المسيحية كمحاولة لتخفيف غُلَواء اليهودية، وأسمت إلهها (الله او الرب)، ثم جاءت الإسلاموية في عين المكان واكتفت بإسم (الله) فقط، وهو إسم مأخوذ ببساطة من كلمة (الإله) بعد حذف الألف الوسطى، (البرنامج الذي أكتب به الآن يقوم بذل ......
#فكرة
#”الله“
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759555